موت
200: موت
لم يكن لديه سوى ثانيتين من التردد قبل أن يُدفع الباب المفتوح. دخل شاب يرتدي زيا عاديا وهو يعاني من ضيق في التنفس. نظرت عيناه المحتقنة بالدماء إلى الغرفة. بمجرد أن رأى الوافد الجديد ما كان بداخل الغرفة، نبضت اليد التي تمسك بالباب بالأوردة. دون أي تردد، قفز بركلة سريعة موجهة لرأس الرجل في الأسود!
استلقى هوانغ ين على سريره وطالب التعب بجسده لدرجة أنه وجد صعوبة بالغة في تحريك عضلة واحدة حتى. انخفضت درجة الحرارة من حوله وكان الظلام محيطًا به. في تلك اللحظة خرج شخص من المطبخ.
وهو يعمل ضد ارتعاش أصابعه والخوف الشديد، كان على هوانغ يين استخدام كل ما لديه فقط للتأكد من صحة كلمة المرور. أغلق يديه حول المقبض ودفع للخارج!
المشهد الذي تكشّف أمام هوانغ ين كان مشابهًا للمشهد الأخير من الفيديو. كان الأمر كما لو أن الشبح قد خرج حقًا من الفيديو ليأتي بعد هوانغ يين. سيطر الرعب على عقله وسيطر على أعصابه. لم يكن الخوف مختلفًا عن الخوف الذي شعر به داخل اللعبة، لكن هوانغ يين كان يعلم أنه في الحياة الواقعية ولم يكن لديه خيار للخروج إذا جاز التعبير.
‘ليس من الآمن البقاء داخل المنزل!’ صدى الخطى غذى جسد هوانغ يين بالأدرينالين. ملأت الصور من الفيديو الذي شاهده للتو ذهنه. في الفيديو الأول طرق الجار باب الرجل لتحذيره لكن الرجل لم يصدق جاره. كان الشبح بالفعل داخل منزله. اختبأ الشبح في زاوية منعزلة من المنزل وكان بإمكانه أن يظهر في أي لحظة.
كان هوانغ يين متعبًا جدًا لدرجة أنه بالكاد وجد القوة لإبقاء جفونه مفتوحة. كان يعلم أنه يجب أن يهرب إلى بر الأمان لكن أطرافه رفضت التحرك. لقد بدا وكأن دماغه لم يكن تحت سيطرته بعد الأن. استمر في الإيماض بأكثر الصور الميئسة والمروعة. لقد غذاه انطباعًا، لم يكن جيدًا لرفاهيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بعض التعديلات الاختيارية، نزع الملابس من هوانغ يين ورئيسة الخدم ذات الذكاء الاصطناعي. ثم قام بوضع رئيسة الخدم الشخصية بطريقة جعلت هوانغ يين يبدو وكأنه قد وقع في وضع موحي معها. أخيرًا سيطر على الخادمة الشخصية لخنق هوانغ يين. سيبدو الأمر وكأنه دفاع عن النفس من جانبها. “هكذا ستموت. سيحطم اسمك وستظل عائلتك في حالة من العار إلى الأبد بسببك”.
‘ليس من الآمن البقاء داخل المنزل!’ صدى الخطى غذى جسد هوانغ يين بالأدرينالين. ملأت الصور من الفيديو الذي شاهده للتو ذهنه. في الفيديو الأول طرق الجار باب الرجل لتحذيره لكن الرجل لم يصدق جاره. كان الشبح بالفعل داخل منزله. اختبأ الشبح في زاوية منعزلة من المنزل وكان بإمكانه أن يظهر في أي لحظة.
المشهد الذي تكشّف أمام هوانغ ين كان مشابهًا للمشهد الأخير من الفيديو. كان الأمر كما لو أن الشبح قد خرج حقًا من الفيديو ليأتي بعد هوانغ يين. سيطر الرعب على عقله وسيطر على أعصابه. لم يكن الخوف مختلفًا عن الخوف الذي شعر به داخل اللعبة، لكن هوانغ يين كان يعلم أنه في الحياة الواقعية ولم يكن لديه خيار للخروج إذا جاز التعبير.
تعمق الخوف والضغط مع اقتراب الشكل، تسللت الصور من الفيديو الثاني إلى عقل هوانغ يين. تم إيقاظ آه شينغ من قبل بعض الأصوات الغريبة. فتحت عينيها بشكل غير واضح ورأت صديقتها المقربة تتدرب على القطع بالسكاكين داخل المطبخ. عندما أدركت الحاجة إلى الهروب، كانت بالفعل محاصرة داخل المنزل. أصبح مكان الراحة السابق سجنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمق الخوف والضغط مع اقتراب الشكل، تسللت الصور من الفيديو الثاني إلى عقل هوانغ يين. تم إيقاظ آه شينغ من قبل بعض الأصوات الغريبة. فتحت عينيها بشكل غير واضح ورأت صديقتها المقربة تتدرب على القطع بالسكاكين داخل المطبخ. عندما أدركت الحاجة إلى الهروب، كانت بالفعل محاصرة داخل المنزل. أصبح مكان الراحة السابق سجنها.
إذا كانت الأشباح قد خرجت حقا من الفيديو، فلربما قد كانوا يراقبونه من زاوية ما في منزله. اجتاح خوف لا يوصف عقل هوانغ يين. الواقع قد تداخل مع الخيال. كان هوانغ يين في حالة سيئة للغاية. كانت أعصابه مشدودة مثل خيط مشدود إلى أقصى مرونته. سحب واحد آخر وسوف ينقطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الذي كان بالفعل نصف رابض تهرب في اللحظة الأخيرة. لكن الخادمة ذات الذكاء الاصطناعي الجميلة لم تكن محظوظة. اصطدم جسدها بشدة بالجدار وأصبح كتفها ملتويًا من الصدمة. تم سحب هوانغ يين مجددا إلى حد ما إلى الوقت الحاضر من الصوت العالي. مجبرا عينه على الفتح. رأى الشاب في إطار باب منزله الأمامي. عندما كان الموت قادم، أوقف هذا الشاب الموت!
بذل هوانغ يين قصارى جهده للزحف من السرير. كان بداخله صوت يحثه على المغادرة. لسبب ما، كان على يقين من أنه كلما طالت مدة بقائه، كلما كان موته أكثر إيلامًا. أمسك هوانغ يين بالقطعة الفنية بجانب سريره للحصول على الدعم لسحب نفسه. شعرت الديكورات الفنية باهظة الثمن وكأنها أثقل بكثير من المعتاد، كما لو كانت محشوة بقطع لحم بشرية.
أطلق هوانغ يين أمرًا بصوت متقطع لكن الأضواء التي يتم تنشيطها بالصوت لم تستجب. كان هوانغ يين مثل الرجل الغارق في بحر من الظلام. تخلى عنه صوته ببطء وشعر بوزن زائد يسحب على جسده. استمرت درجة الحرارة في الانخفاض حتى وصلت إلى نقطة التجمد. بخطى متقطعة، رأى هوانغ يين الشكل يقترب منه في الظلام. كانت تحمل شيئًا كانت قد استردته للتو من مطبخه.
في تلك اللحظة، بدا كل شيء داخل الغرفة غير مألوف لهوانغ يين. ‘هذا المكان لم يعد آمنًا، ولا يمكنني البقاء هنا أكثر من ذلك’.
وهو يعمل ضد ارتعاش أصابعه والخوف الشديد، كان على هوانغ يين استخدام كل ما لديه فقط للتأكد من صحة كلمة المرور. أغلق يديه حول المقبض ودفع للخارج!
أطلق هوانغ يين أمرًا بصوت متقطع لكن الأضواء التي يتم تنشيطها بالصوت لم تستجب. كان هوانغ يين مثل الرجل الغارق في بحر من الظلام. تخلى عنه صوته ببطء وشعر بوزن زائد يسحب على جسده. استمرت درجة الحرارة في الانخفاض حتى وصلت إلى نقطة التجمد. بخطى متقطعة، رأى هوانغ يين الشكل يقترب منه في الظلام. كانت تحمل شيئًا كانت قد استردته للتو من مطبخه.
لم يكن لديه سوى ثانيتين من التردد قبل أن يُدفع الباب المفتوح. دخل شاب يرتدي زيا عاديا وهو يعاني من ضيق في التنفس. نظرت عيناه المحتقنة بالدماء إلى الغرفة. بمجرد أن رأى الوافد الجديد ما كان بداخل الغرفة، نبضت اليد التي تمسك بالباب بالأوردة. دون أي تردد، قفز بركلة سريعة موجهة لرأس الرجل في الأسود!
غادر! أهرب! بدأت بعض الغرائز الجسدية بداخله. أمسك هوانغ يين بالقطعة الفنية وألقى بها على الشكل المتحرك في الظلام. ثم تدحرج من السرير ونصف زحف غرفة المعيشة باتجاه الباب الأمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الذي كان بالفعل نصف رابض تهرب في اللحظة الأخيرة. لكن الخادمة ذات الذكاء الاصطناعي الجميلة لم تكن محظوظة. اصطدم جسدها بشدة بالجدار وأصبح كتفها ملتويًا من الصدمة. تم سحب هوانغ يين مجددا إلى حد ما إلى الوقت الحاضر من الصوت العالي. مجبرا عينه على الفتح. رأى الشاب في إطار باب منزله الأمامي. عندما كان الموت قادم، أوقف هذا الشاب الموت!
كان الشكل لا يزال يقترب منه من الخلف عندما ضغطت يد هوانغ يين على أحدث باب مضاد للسرقة. إحتوى الباب على 3 طبقات دفاعية مشفرة، ولن يتمكن شخص خارجي من فتحه. بعد التعرف على بصمة هوانغ يين، كان عليه إدخال كلمة المرور. بحلول ذلك الوقت، كان ذلك الشكل الغامض وراءه على بعد بضع خطوات فقط.
بذل هوانغ يين قصارى جهده للزحف من السرير. كان بداخله صوت يحثه على المغادرة. لسبب ما، كان على يقين من أنه كلما طالت مدة بقائه، كلما كان موته أكثر إيلامًا. أمسك هوانغ يين بالقطعة الفنية بجانب سريره للحصول على الدعم لسحب نفسه. شعرت الديكورات الفنية باهظة الثمن وكأنها أثقل بكثير من المعتاد، كما لو كانت محشوة بقطع لحم بشرية.
وهو يعمل ضد ارتعاش أصابعه والخوف الشديد، كان على هوانغ يين استخدام كل ما لديه فقط للتأكد من صحة كلمة المرور. أغلق يديه حول المقبض ودفع للخارج!
في تلك اللحظة، بدا كل شيء داخل الغرفة غير مألوف لهوانغ يين. ‘هذا المكان لم يعد آمنًا، ولا يمكنني البقاء هنا أكثر من ذلك’.
ومع ذلك، بمجرد أن فتح الباب لفجوة صغيرة، إمتدت يد مرتدية قفاز إلى الغرفة. أمسكت اليد بالباب بإحكام لمنع هوانغ يين من إغلاقه. بركلة قوية، سقط هوانغ يين الضعيف جانبًا. فتح الباب الأمامي المشفر ثلاثي الطبقات بشكل أكبر. دخل إلى الغرفة رجل بملابس سوداء، يرتدي قفازات سوداء ويحمل صندوقًا أسود. كان هناك نوع من الطلاء على وجهه. لقد طمس ملامحه بدرجة كافية لدرجة أنه حيد بشكل فعال أمان التعرف على الوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمق الخوف والضغط مع اقتراب الشكل، تسللت الصور من الفيديو الثاني إلى عقل هوانغ يين. تم إيقاظ آه شينغ من قبل بعض الأصوات الغريبة. فتحت عينيها بشكل غير واضح ورأت صديقتها المقربة تتدرب على القطع بالسكاكين داخل المطبخ. عندما أدركت الحاجة إلى الهروب، كانت بالفعل محاصرة داخل المنزل. أصبح مكان الراحة السابق سجنها.
“لا يزال هناك دقيقة أخرى.” من الصندوق الأسود جاءت آلة صغيرة غير معروفة كانت تعمل. على شاشتها الصغيرة، أظهرت لوحة التحكم لجميع أنظمة الذكاء الاصطناعي في منزل هوانغ يين. استخدم الرجل ذو الرداء الأسود هذا للتسلل إلى نظام الإسكان. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها شيئًا كهذا.
استلقى هوانغ ين على سريره وطالب التعب بجسده لدرجة أنه وجد صعوبة بالغة في تحريك عضلة واحدة حتى. انخفضت درجة الحرارة من حوله وكان الظلام محيطًا به. في تلك اللحظة خرج شخص من المطبخ.
بعد بعض التعديلات الاختيارية، نزع الملابس من هوانغ يين ورئيسة الخدم ذات الذكاء الاصطناعي. ثم قام بوضع رئيسة الخدم الشخصية بطريقة جعلت هوانغ يين يبدو وكأنه قد وقع في وضع موحي معها. أخيرًا سيطر على الخادمة الشخصية لخنق هوانغ يين. سيبدو الأمر وكأنه دفاع عن النفس من جانبها. “هكذا ستموت. سيحطم اسمك وستظل عائلتك في حالة من العار إلى الأبد بسببك”.
شددت الأيدي النحيلة. تدحرجت عيون هوانغ يين للأعلى. كانت الخادمة الشخصية في النهاية روبوتًا، وكانت أقوى بكثير من الإنسان العادي على الرغم من مظهرها. علاوة على ذلك، كان هوانغ يين متعب جدًا لوضع أي نوع من القتال. كان يشعر بتقطع الهواء. تحول وجه هوانغ يين إلى اللون الأرجواني. كافح أضعف وأضعف. “ستقود الفراشة روحك إلى الشاطئ. كن فخورًا لأن هذا ليس موتًا بل إطلاق”.
إشتعلت خطة الرجل ذو الرداء الأسود على الفور. أظلم وجهه الملون بقسوة. متجاهلا هان فاي، أخرج سكينًا غير معدني لطعن هوانغ يين. كان من الواضح أن الرجل ذو اللون الأسود قد تلقى نوعًا من التعليمات وبالنسبة له، كان هوانغ يين أكثر أهمية من هان فاي.
استمرت الأيدي في الضغط. أوقف هوانغ يين المقاومة. تفرق الضوء من عينيه، ورأى الموت قادمًا له. في تلك اللحظة، جاءت خطوات متسارعة من الممر الهادئ سابقًا!
هذا الظهور المفاجئ حطم خطة الرجل بالكامل. استدار لينظر إلى الباب الأمامي الذي ترك نصف كف على مصراعيه. كان منزل هوانغ يين يحتوي على قفل من 3 طبقات، بمجرد إغلاقه، سيتعين على المرء تقديم بصمة الإصبع وكلمة المرور والتعرف على الصوت لفتحه مرة أخرى. بمعنى آخر، إذا أغلق الرجل ذو الرداء الأسود الباب الآن، فسيتم حبسه داخل المنزل ولن يكون قادرًا على المغادرة في المستقبل القريب.
المشهد الذي تكشّف أمام هوانغ ين كان مشابهًا للمشهد الأخير من الفيديو. كان الأمر كما لو أن الشبح قد خرج حقًا من الفيديو ليأتي بعد هوانغ يين. سيطر الرعب على عقله وسيطر على أعصابه. لم يكن الخوف مختلفًا عن الخوف الذي شعر به داخل اللعبة، لكن هوانغ يين كان يعلم أنه في الحياة الواقعية ولم يكن لديه خيار للخروج إذا جاز التعبير.
لم يكن لديه سوى ثانيتين من التردد قبل أن يُدفع الباب المفتوح. دخل شاب يرتدي زيا عاديا وهو يعاني من ضيق في التنفس. نظرت عيناه المحتقنة بالدماء إلى الغرفة. بمجرد أن رأى الوافد الجديد ما كان بداخل الغرفة، نبضت اليد التي تمسك بالباب بالأوردة. دون أي تردد، قفز بركلة سريعة موجهة لرأس الرجل في الأسود!
إشتعلت خطة الرجل ذو الرداء الأسود على الفور. أظلم وجهه الملون بقسوة. متجاهلا هان فاي، أخرج سكينًا غير معدني لطعن هوانغ يين. كان من الواضح أن الرجل ذو اللون الأسود قد تلقى نوعًا من التعليمات وبالنسبة له، كان هوانغ يين أكثر أهمية من هان فاي.
الرجل الذي كان بالفعل نصف رابض تهرب في اللحظة الأخيرة. لكن الخادمة ذات الذكاء الاصطناعي الجميلة لم تكن محظوظة. اصطدم جسدها بشدة بالجدار وأصبح كتفها ملتويًا من الصدمة. تم سحب هوانغ يين مجددا إلى حد ما إلى الوقت الحاضر من الصوت العالي. مجبرا عينه على الفتح. رأى الشاب في إطار باب منزله الأمامي. عندما كان الموت قادم، أوقف هذا الشاب الموت!
المشهد الذي تكشّف أمام هوانغ ين كان مشابهًا للمشهد الأخير من الفيديو. كان الأمر كما لو أن الشبح قد خرج حقًا من الفيديو ليأتي بعد هوانغ يين. سيطر الرعب على عقله وسيطر على أعصابه. لم يكن الخوف مختلفًا عن الخوف الذي شعر به داخل اللعبة، لكن هوانغ يين كان يعلم أنه في الحياة الواقعية ولم يكن لديه خيار للخروج إذا جاز التعبير.
“هان فاي…” فتحت شفتيه لكنه بالكاد إستطيع إصدار صوت. كان عنق هوانغ يين مصاب بكدمات وينزف. حاول الإمساك بشيء لكن لم يتمكّن من إمساك أي شيء.
في تلك اللحظة، بدا كل شيء داخل الغرفة غير مألوف لهوانغ يين. ‘هذا المكان لم يعد آمنًا، ولا يمكنني البقاء هنا أكثر من ذلك’.
إشتعلت خطة الرجل ذو الرداء الأسود على الفور. أظلم وجهه الملون بقسوة. متجاهلا هان فاي، أخرج سكينًا غير معدني لطعن هوانغ يين. كان من الواضح أن الرجل ذو اللون الأسود قد تلقى نوعًا من التعليمات وبالنسبة له، كان هوانغ يين أكثر أهمية من هان فاي.
“لا يزال هناك دقيقة أخرى.” من الصندوق الأسود جاءت آلة صغيرة غير معروفة كانت تعمل. على شاشتها الصغيرة، أظهرت لوحة التحكم لجميع أنظمة الذكاء الاصطناعي في منزل هوانغ يين. استخدم الرجل ذو الرداء الأسود هذا للتسلل إلى نظام الإسكان. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها شيئًا كهذا.
كان هوانغ يين متعبًا جدًا لدرجة أنه بالكاد وجد القوة لإبقاء جفونه مفتوحة. كان يعلم أنه يجب أن يهرب إلى بر الأمان لكن أطرافه رفضت التحرك. لقد بدا وكأن دماغه لم يكن تحت سيطرته بعد الأن. استمر في الإيماض بأكثر الصور الميئسة والمروعة. لقد غذاه انطباعًا، لم يكن جيدًا لرفاهيته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات