الزهور الجميلة
287: الزهور الجميلة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا علاقة لهذا به. السبب الرئيسي لمجيئي إلى هنا هو الحصول على بعض المعلومات منك وأخذ بعض الأشياء.” جلس هان فاي على طاولة المكتب. “لا بد أنك رأيت هذا الزي الذي أرتديه، أليس كذلك؟” لم يلاحظ الوحش ذلك في البداية، لكن عندما لاحظ الزي الفريد الذي كان يرتديه هان فاي، اهتزت الطيات الدهنية على وجهه وومضت عيناه بالصدمة. “هل أتيت من الزقورة؟”
“يداك ملطختان بالدماء لدرجة أن الخطايا التي ارتكبتها أعمق من الوحوش في زقاق الماشية.” حدق هان فاي في الذراع التي ما زالت تلتوي. بعد أن تم قطعها، سرعان ما ذابت الذراع في ضباب أسود. عندما طاف الضباب الأسود باتجاه هان فاي، فتحت جرة النحيب وزحفت حشرة غريبة. استهلكت الضباب الأسود بشراهة. لمعت عيناها برضى قبل أن تتحول بشراهة إلى جسد الرئيس. محدق به من قبل الحشرة، ارتجف الوحش. لم يستطع تذكر الإساءة إلى هان فاي من قبل. “لماذا أنت هنا؟ يمكنني أن أعطيك أي شيء تريده”.
حدقت أزواج من العيون بجمود في الرقم المتغير على اللوحة. كان بعضهم متعطشا للدم، والبعض الآخر كان عميقًا باليأس، والقليل منهم كان منفصل ببرود. كلهم تحكموا في وجودهم وانتظروا بصبر. بدا اللون الأحمر على شاشة لوحة المصعد السوداء وكأنه ينزف. بعد 10 ثوانٍ، توقف المصعد أخيرًا. فتحت الأبواب الملطخة بالدماء ببطء وإنتشرت رائحة التحلل والدم اللاذعة. ثم ٱمتدت يدان كبيرتان من داخل مصعد البضائع. كانت الأيدي مغطاة ببقع موت أرجوانية رمادية اللون تقريبًا. كانت الأصابع المتضخمة مزينة بعدة خواتم باهظة الثمن. بسبب استمرار نمو الجسم في الحجم، كانت الخواتم عالقة عمليا داخل الجسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ صوت بكاء يتردد داخل كابينة المصعد الضيقة. فتحت عيون سوداء داكنة بين الجدران. بدأت درجة الحرارة داخل الكابينة تهبط وكأنه قد تم تفعيل فخ! بدون سابق إنذار، تم فتح أبواب المصعد العالقة وظهر التحذير الأحمر على اللوحة- حمل زائد!
تلا ذلك تنفس ثقيل بينما سحبت اليدين ببطء لسحب جسمه الكبير. كانت البدلة المصنوعة خصيصا غارقة في شمع القبور، ولقد إنبعثت منها رائحة كريهة. تدلت ربطة عنق بشكلٍ غير متساوٍ حول الرقبة الدهنية.
“من حرك رف الكتب؟” جاء صوت خشن من الشفاه المتشققة. انعكس وجه قبيح بشكل مستحيل على الخزانة الزجاجية. توقفت الأرجل التي امتدت من المصعد كما لو أن المالك قد شعر بشيء. بعد توقف مؤقت، تراجعت الأطراف للخلف وضغط الإصبع البدين بشكل متكرر على زر المصعد. بدأت الأبواب الرمادية الفضية في الإغلاق لكنها لم تنجح إلا في الوصول لمنتصف الطريق قبل أن تتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زهور؟”
بدأ صوت بكاء يتردد داخل كابينة المصعد الضيقة. فتحت عيون سوداء داكنة بين الجدران. بدأت درجة الحرارة داخل الكابينة تهبط وكأنه قد تم تفعيل فخ! بدون سابق إنذار، تم فتح أبواب المصعد العالقة وظهر التحذير الأحمر على اللوحة- حمل زائد!
ظهرت أزواج من الأيدي الشاحبة وضغطت وجوه رمادية نفسها في المقصورة. قبل أن يتفاعل الوحش حسن الملبس، تم الإحاطة به بالفعل. غرغر حلقه بقلق. خرج ضباب أسود فاتح من ملابسه المبللة. عندما اقترب البكاء إندفع من مصعد الشحن!
طلب الوحش الذي فقد ذراعيه الرحمة أخيرًا وكان على استعداد لقول الحقيقة. “الزقورة جعلتني أرسل لهم أرواحًا مناسبة حتى يتمكنوا من صنع أوعية منهم. إنهم يرغبون في زرع بذور داخل الروح على أمل زراعة زهور مميزة”.
اشتد البكاء، وفتحت المزيد من العيون على باب المكتب. وقفت فتاة نحيفة عند الباب، تتقطر بدموع دامية. حدقت عيناها المجوفتان في الوحش وابتسم فمها بلطف. أغلق الوحش عينيه على الفور لكن الأوان كان قد فات. لقد أدرك أن أفعاله قد تباطأت، وبدا وكأن وعيه قد تضاءل بقوة بسبب نوع من القوة. حاول عقله مقاومة قوة السحب بينما فقد السيطرة على جسده. تم سحب اليأس الذي كان في قلبه إلى السطح وأثيرت كل ذكرياته المختومة. إخترق اليأس الذي بداخله روحه مثل الأشواك. اليأس من داخله حاصره مثل القفص. في أقل من دقيقة، فقد الوحش القدرة على المقاومة. قبل أن يتمكن من استخدام قوته الخاصة، تم اعتقال عقله وروحه وجسده.
“أنت رئيس هذه الشركة؟” مع R.I.P في يده، كانت طريقة استجواب هان فاي فريدة إلى حد ما. لم يكن بااحاجة إلى اعتراف من هدفه لأنه كان يحمل أفضل كاشف كذب في العالم الخفي. دون انتظار إجابة، قطع على ذراع الرجل!
أولئك الذين قتلوا وأخطأوا سيفعلون نصل R.I.P. سيحدد هان فاي مدى شر الشخص بناءً على السرعة التي إستغرقها النصل في قطع أجسادهم. في هذه الحالة، قطع النصل بدون مقاومة. قبل أن يشعر الوحش بالألم، رأت عيناه بالفعل ذراعه تسقط بشكل ضعيف على الأرض. بعد ثوانٍ، جاء الألم وصرخ.
“من أنت؟!” دون أي تفسير، قطعه الرجل على الفور، لم يعني ذلك إلا أنهم كرهوا بعضهم البعض بشدة لكن لم يكن لدى الوحش أي ذاكرة عن هان فاي على الإطلاق. يجب أن تكون هذه هي المرة الأولى التي يلتقيا فيها.
“هذا لا يهم. أريد فقط أن أعرف عدد حراس الأمن الذين أرسلتهم إلى هناك وما هي علاقتك بذلك المكان”.
“يداك ملطختان بالدماء لدرجة أن الخطايا التي ارتكبتها أعمق من الوحوش في زقاق الماشية.” حدق هان فاي في الذراع التي ما زالت تلتوي. بعد أن تم قطعها، سرعان ما ذابت الذراع في ضباب أسود. عندما طاف الضباب الأسود باتجاه هان فاي، فتحت جرة النحيب وزحفت حشرة غريبة. استهلكت الضباب الأسود بشراهة. لمعت عيناها برضى قبل أن تتحول بشراهة إلى جسد الرئيس. محدق به من قبل الحشرة، ارتجف الوحش. لم يستطع تذكر الإساءة إلى هان فاي من قبل. “لماذا أنت هنا؟ يمكنني أن أعطيك أي شيء تريده”.
“لا عجب أنك الرئيس، أنت مفاوض جيد.” نظر هان فاي إلى الرجل بابتسامة غير مؤذية.
تلا ذلك تنفس ثقيل بينما سحبت اليدين ببطء لسحب جسمه الكبير. كانت البدلة المصنوعة خصيصا غارقة في شمع القبور، ولقد إنبعثت منها رائحة كريهة. تدلت ربطة عنق بشكلٍ غير متساوٍ حول الرقبة الدهنية.
“لقد جمع المبنى الكثير من طاقة اليين والأغراض الخاصة، يمكنني أن آخذك إليهم.” ابتعدت نظرة الوحش ببطء عن هان فاي. عندما رأى باي سينيان في الزاوية، هدر بغضب، “هل أحضرته إلى هنا؟ حسنًا، لا أستطيع القول أنني قد أتوقع من جبان لا يستطيع حتى أن يباع بسعر جيد أن ينجز شيئًا كهذا”.
“لا عجب أنك الرئيس، أنت مفاوض جيد.” نظر هان فاي إلى الرجل بابتسامة غير مؤذية.
محدق به بغضب من قبل رئيسه، كان باي سينيان يشعر بالتعاسة أيضًا. بصراحة، عندما ظهر ذلك الكم الكبير من الأشباح داخل المكتب، كان خائفًا أيضًا.
جذبت كلمات الوحش انتباه هان فاي على الفور. خططت الفراشة في الزقورة لصنع فراشة أخرى؟
“لا علاقة لهذا به. السبب الرئيسي لمجيئي إلى هنا هو الحصول على بعض المعلومات منك وأخذ بعض الأشياء.” جلس هان فاي على طاولة المكتب. “لا بد أنك رأيت هذا الزي الذي أرتديه، أليس كذلك؟” لم يلاحظ الوحش ذلك في البداية، لكن عندما لاحظ الزي الفريد الذي كان يرتديه هان فاي، اهتزت الطيات الدهنية على وجهه وومضت عيناه بالصدمة. “هل أتيت من الزقورة؟”
“أنت رئيس هذه الشركة؟” مع R.I.P في يده، كانت طريقة استجواب هان فاي فريدة إلى حد ما. لم يكن بااحاجة إلى اعتراف من هدفه لأنه كان يحمل أفضل كاشف كذب في العالم الخفي. دون انتظار إجابة، قطع على ذراع الرجل!
“هذا لا يهم. أريد فقط أن أعرف عدد حراس الأمن الذين أرسلتهم إلى هناك وما هي علاقتك بذلك المكان”.
تلا ذلك تنفس ثقيل بينما سحبت اليدين ببطء لسحب جسمه الكبير. كانت البدلة المصنوعة خصيصا غارقة في شمع القبور، ولقد إنبعثت منها رائحة كريهة. تدلت ربطة عنق بشكلٍ غير متساوٍ حول الرقبة الدهنية.
لم يرد الوحش على الفور. لقد استسلم فقط عندما كان وعيه على وشك أن يمتص. “لا أعرف عدد الأشخاص الذين أرسلتهم إلى هناك، لكنني فعلت ذلك فقط لحماية الغالبية العظمى. إذا لم أرسل أولئك الأشخاص، فإن المستأجرين في الزقورة كانوا سيخرجون للصيد بأنفسهم. ثم سيهلك الشارع كله.” سقط الوحش يضعف على الأرض. وجهه القبيح كتب بالذنب واللوم. لو لم يكن هان فاي ممثلًا محترفا، لكان الوحش قادرًا على خداعه.
لم يرد الوحش على الفور. لقد استسلم فقط عندما كان وعيه على وشك أن يمتص. “لا أعرف عدد الأشخاص الذين أرسلتهم إلى هناك، لكنني فعلت ذلك فقط لحماية الغالبية العظمى. إذا لم أرسل أولئك الأشخاص، فإن المستأجرين في الزقورة كانوا سيخرجون للصيد بأنفسهم. ثم سيهلك الشارع كله.” سقط الوحش يضعف على الأرض. وجهه القبيح كتب بالذنب واللوم. لو لم يكن هان فاي ممثلًا محترفا، لكان الوحش قادرًا على خداعه.
“التمثيل ليس موهبتك. هذا الأداء كله يعطي شعور هاوي.” بضربة أخرى من R.I.P، سقطت ذراع الوحش الأخرى وتحولت إلى ضباب أسود. كانت الخطيئة الكبرى سعيدًا جدًا بالمأدبة. لم يتردد هان فاي في أفعاله كما لو كان يعرف بالفعل جزءًا من الحقيقة.
حدقت أزواج من العيون بجمود في الرقم المتغير على اللوحة. كان بعضهم متعطشا للدم، والبعض الآخر كان عميقًا باليأس، والقليل منهم كان منفصل ببرود. كلهم تحكموا في وجودهم وانتظروا بصبر. بدا اللون الأحمر على شاشة لوحة المصعد السوداء وكأنه ينزف. بعد 10 ثوانٍ، توقف المصعد أخيرًا. فتحت الأبواب الملطخة بالدماء ببطء وإنتشرت رائحة التحلل والدم اللاذعة. ثم ٱمتدت يدان كبيرتان من داخل مصعد البضائع. كانت الأيدي مغطاة ببقع موت أرجوانية رمادية اللون تقريبًا. كانت الأصابع المتضخمة مزينة بعدة خواتم باهظة الثمن. بسبب استمرار نمو الجسم في الحجم، كانت الخواتم عالقة عمليا داخل الجسد.
طلب الوحش الذي فقد ذراعيه الرحمة أخيرًا وكان على استعداد لقول الحقيقة. “الزقورة جعلتني أرسل لهم أرواحًا مناسبة حتى يتمكنوا من صنع أوعية منهم. إنهم يرغبون في زرع بذور داخل الروح على أمل زراعة زهور مميزة”.
“زهور؟”
أولئك الذين قتلوا وأخطأوا سيفعلون نصل R.I.P. سيحدد هان فاي مدى شر الشخص بناءً على السرعة التي إستغرقها النصل في قطع أجسادهم. في هذه الحالة، قطع النصل بدون مقاومة. قبل أن يشعر الوحش بالألم، رأت عيناه بالفعل ذراعه تسقط بشكل ضعيف على الأرض. بعد ثوانٍ، جاء الألم وصرخ.
“البذور هي الشرانق والزهور هي الفراشات الجميلة. ينوي مدير الزقورة صنع أزهار مثالية لكنه لم ينجح أبدًا. رفضت معظم الزهور أن تتفتح وتلك التي فعلت ذلك كانت معيبة”.
تلا ذلك تنفس ثقيل بينما سحبت اليدين ببطء لسحب جسمه الكبير. كانت البدلة المصنوعة خصيصا غارقة في شمع القبور، ولقد إنبعثت منها رائحة كريهة. تدلت ربطة عنق بشكلٍ غير متساوٍ حول الرقبة الدهنية.
جذبت كلمات الوحش انتباه هان فاي على الفور. خططت الفراشة في الزقورة لصنع فراشة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟!” دون أي تفسير، قطعه الرجل على الفور، لم يعني ذلك إلا أنهم كرهوا بعضهم البعض بشدة لكن لم يكن لدى الوحش أي ذاكرة عن هان فاي على الإطلاق. يجب أن تكون هذه هي المرة الأولى التي يلتقيا فيها.
“لقد جمع المبنى الكثير من طاقة اليين والأغراض الخاصة، يمكنني أن آخذك إليهم.” ابتعدت نظرة الوحش ببطء عن هان فاي. عندما رأى باي سينيان في الزاوية، هدر بغضب، “هل أحضرته إلى هنا؟ حسنًا، لا أستطيع القول أنني قد أتوقع من جبان لا يستطيع حتى أن يباع بسعر جيد أن ينجز شيئًا كهذا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات