رجل الأعمال العاجز
327: رجل الأعمال العاجز
لم يكن لدى هان فاي الوقت الكافي للاهتمام بشياو فانغ أو الأخ هوا. لم يكن عقله ممتلئاً إلا بصورة جسد المرأة القافزة المكسور الذي يلاحقه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! تناثرت رقائق الخشب في كل مكان. تم تحطيم الصندوق الأحمر الدموي بواسطة ذراع المرأة القافزة الملتوية. إمتدت اليد المغطاة بلعنة الموت نحو هان فاي لكنها وجدت مقاومة. تكثف الدم وتجمعت ريح دامية في الممر. الثوب الأحمر، الذي كان له ألمع قرمزي رآه هان فاي على الإطلاق، بدا وكأنه يحجب لعنة الموت. في الممر الضيق اصطدمت قوتان.
لم يكن لدى هان فاي الوقت الكافي للاهتمام بشياو فانغ أو الأخ هوا. لم يكن عقله ممتلئاً إلا بصورة جسد المرأة القافزة المكسور الذي يلاحقه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفي عن مطاردتي! أحاول مساعدتك!” صدم الباب الأمامي للأم المطلقة من قبل الأشباح الصغيرة وظهرت بصمات أطفال لا حصر لها على ظهر هان فاي. “مستحيل؟ فقط ذاكرة غريزة أمومة يمكن أن تكون قوية لهذه الدرجة؟!”
‘إهدء! لقد أخرجت الفتاة بالفعل من الغرفة، هذه فرصة نادرة، يجب أن أستفيد منها! نعم، كن هادئا! لمساعدة شوانغ وين على استعادة نفسها، أحتاج إلى محاولة إعادة توحيد كل أجزاء وعيها المنفصلة. لكن أولاً، أحتاج إلى الوصول إلى الطابق الثامن للعثور على المضيفة وجعلها ترتدي الفستان الأحمر. فقط الفستان الأحمر المكتملة ستكون قادرة على مساعدتي في إيقاف المرأة القافزة. بينما هي منشغلة، أحتاج أن أجد الأم المطلقة ومرأة الحقنة وكذلك أطفالهم. بعد ذلك…’ دخل صوت الريح العاصفة أذنيه. أغرقت رائحة الدم على الفور هان فاي مثل الموجة. كانت المرأة القافزة قد أدركته!
“ما زلت مركزة على ذلك؟ يمكنني أن أعيد لك الطفلة ولكن ليس الآن!” محدقا في الأشباح الصغيرة التي بدأت تملأ المنزل، قرر هان فاي الخروج من الغرفة واندفع إلى الطابق العلوي!
مختلف عن الاستياء، كان وجود المرأة القافزة أكثر قتامة وبرودة، ينبغي أن يكون ذلك كراهيتها. للتحول من الاستياء إلى الكراهية، كانت هناك فجوة يجب على المرء تجاوزها، على الرغم من أن المرأة القافزة فشلت في التطور، إلا أنها كانت لا تزال كراهية باقية. غير قادر على تجنبها، رفع هان فاي الصندوق الخشبي فوق رأسه.
“ابتعد عن طريقي!” زمجر هان فاي على رجل الأعمال بينما اتجه إلى الطابق 22، حيث كانت مرأة الحقنة.
بانغ! تناثرت رقائق الخشب في كل مكان. تم تحطيم الصندوق الأحمر الدموي بواسطة ذراع المرأة القافزة الملتوية. إمتدت اليد المغطاة بلعنة الموت نحو هان فاي لكنها وجدت مقاومة. تكثف الدم وتجمعت ريح دامية في الممر. الثوب الأحمر، الذي كان له ألمع قرمزي رآه هان فاي على الإطلاق، بدا وكأنه يحجب لعنة الموت. في الممر الضيق اصطدمت قوتان.
بدون أي فرصة للراحة، عض هان فاي على أسنانه وتسارع إلى الطابق الثامن عشر. قبل أن يصل إلى هناك، سمع تنهد رجل الأعمال العاجز، “إنه أنت مرة أخرى؟ لقد انتقلتُ بالفعل من ممر السلالم الأيسر إلى ممر السلالم الأيمن. ألا تحتاج إلى النوم في الليل؟”
“أعيد لي طفلي!” كانت لعنة الموت على المرأة القافزة تغلي، الكلمات السوداء الملعونة تلتصق ببعضها البعض، وتتحول إلى أشكال جديدة. بعد أن أخذ هان فاي آخر قطعة إنسانية منها، كان من المثير للسخرية أن المرأة القافزة لم تعد تمتلك الموت والدمار فقط في ذهنها، الذي كان واضح من حقيقة أنها طلبت شيئًا آخر لأول مرة. بدأت المرأة القافزة التي كانت تحت سيطرة الفراشة تمتلك رغباتها الخاصة. مدفوع بالغضب الشديد، بدأ قلبها الجريح ينبض مرة أخرى.
لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عن حجم المشكلة التي تسبب فيها. فبعد كل شيء، حتى الفراشة لم تجرؤ على الاقتراب من طفل المرأة القافزة. لكن هان فاي سرق مباشرةً أهم شيء للمرأة القافزة، مما تسبب في تحطم باب الغرفة 1244 نتيجة لذلك.
لم يكن لدى هان فاي الوقت الكافي للاهتمام بشياو فانغ أو الأخ هوا. لم يكن عقله ممتلئاً إلا بصورة جسد المرأة القافزة المكسور الذي يلاحقه!
إذا لم تأت الفراشة إلى المبنى 1 قريبًا، فسيتم هدم هذا المكان في النهاية بواسطة هان فاي والمرأة القافزة. لم تكن كل من المرأة القافزة والرداء الأحمر النسخ الكاملة لأنفسهما ولكن قتالهما كان كبيرًا بما يكفي بالفعل لتدمير المبنى رقم 1. في العادة، كان المدير ليأتي للتدخل ولكن حتى الآن لم ير هان فاي المدير.
بدون أي فرصة للراحة، عض هان فاي على أسنانه وتسارع إلى الطابق الثامن عشر. قبل أن يصل إلى هناك، سمع تنهد رجل الأعمال العاجز، “إنه أنت مرة أخرى؟ لقد انتقلتُ بالفعل من ممر السلالم الأيسر إلى ممر السلالم الأيمن. ألا تحتاج إلى النوم في الليل؟”
ظهرت شقوق حمراء دموية على الحائط، ومُزق أقرب باب وكأنه مصنوع من الورق. اشترت الثوب الأحمر مرةً أخرى وقتًا ثمينًا لهان فاي. لقد حمل الفتاة الصغيرة وركض أسفل الممر للوصول إلى ممر السلالم الآخر.
“افتحي! لقد وجدت طفلك!” طرق هان فاي باب المرأة المطلقة. قام الصبي الذي كان مختبئ خلف باب الأمان بالإطلال برأسه في حيرة من أمره. لقد كان مختبئًا بشكل مثالي، فلماذا قد يقول هذا الرجل الغريب أنه قد عثر عليه؟ “افتحي الباب!”
‘إهدء! لقد أخرجت الفتاة بالفعل من الغرفة، هذه فرصة نادرة، يجب أن أستفيد منها! نعم، كن هادئا! لمساعدة شوانغ وين على استعادة نفسها، أحتاج إلى محاولة إعادة توحيد كل أجزاء وعيها المنفصلة. لكن أولاً، أحتاج إلى الوصول إلى الطابق الثامن للعثور على المضيفة وجعلها ترتدي الفستان الأحمر. فقط الفستان الأحمر المكتملة ستكون قادرة على مساعدتي في إيقاف المرأة القافزة. بينما هي منشغلة، أحتاج أن أجد الأم المطلقة ومرأة الحقنة وكذلك أطفالهم. بعد ذلك…’ دخل صوت الريح العاصفة أذنيه. أغرقت رائحة الدم على الفور هان فاي مثل الموجة. كانت المرأة القافزة قد أدركته!
جاءت الخطى وفتحت الأم المطلقة الباب. بدت خائفة.
ظهرت شقوق حمراء دموية على الحائط، ومُزق أقرب باب وكأنه مصنوع من الورق. اشترت الثوب الأحمر مرةً أخرى وقتًا ثمينًا لهان فاي. لقد حمل الفتاة الصغيرة وركض أسفل الممر للوصول إلى ممر السلالم الآخر.
“هنا، هذا طفلك!” عانق هان فاي الفتاة وركض إلى الغرفة.
“توقفي عن الكذب على نفسك! حان الوقت لمواجهة نفسك الحقيقية! أنت تمثلين روح أمومة شوانغ وين! أنت أهم جزء، غير قابل للفصل عن وعيها!” تردد صدى صوت هان فاي في غرفة المعيشة. قامت والدة شوانغ وين بأرجحت رأسها إلى الأسفل وغطى شعرها وجهها. كان التحول قد بدأ بالفعل لكنها لم تشع بحضور قوي للغاية. تمامًا عندما اعتقد هان فاي أن هذه الأم المطلقة كانت مجرد ندم متحرك وحاول جرها معه، فتح باب غرفة النوم وظهر وجه شاحب من داخل الباب، ثم تموج الوجه ليشكل شبحًا صغيرًا. وسرعان ما ظهر وجه آخر تلاه وجه آخر. كان جيش أشباح صغيرة يتشكل!
“لكن طفلي فتى…” كان لا يزال لدى الأم المطلقة المزيد لتقوله ولكن فجأة مدت الفتاة في أحضان هان فاي يدها لتداعب وجه الأم. عندما لمس إصبعها الصغير خد المرأة، ذهلت الأم المطلقة. وتسربت دمعة من عينيها. لم تدرك حتى أنها كانت تبكي. لم تستطع تذكر أي شيء، لكن الدموع لم تتوقف.
“ما زلت مركزة على ذلك؟ يمكنني أن أعيد لك الطفلة ولكن ليس الآن!” محدقا في الأشباح الصغيرة التي بدأت تملأ المنزل، قرر هان فاي الخروج من الغرفة واندفع إلى الطابق العلوي!
“مستحيل، طفلي فتى، دائمًا ما يتجول للعثور على المفتاح ويغادر الغرفة عندما أكون نائمة في الليل. أنا أحبه كثيرا فلماذا يصر على تركي؟” ظلت الأم المطلقة تمسح الدموع على وجهها لكن الدموع لم تتوقف.
“تم العبث بذاكرتك، أنت شوانغ وين! وهذه الفتاة الصغيرة هي إنسانيتك، أغلى شيء لديك!” استخدم هان فاي يده الحرة للإمساك بالأم المطلقة من كتفها وهزها بعنف، “تذكري ذلك رجاءً! من أجل طفلتك!” صرخ هان فاي بصوت أعلى. تغير وجه الأم المطلقة، خلق المكان الذي لمسته الدموع طبقة جديدة من الجلد. كانت تعاني من ألم لا يطاق حتى صرخت أخيرًا.
“توقفي عن الكذب على نفسك! حان الوقت لمواجهة نفسك الحقيقية! أنت تمثلين روح أمومة شوانغ وين! أنت أهم جزء، غير قابل للفصل عن وعيها!” تردد صدى صوت هان فاي في غرفة المعيشة. قامت والدة شوانغ وين بأرجحت رأسها إلى الأسفل وغطى شعرها وجهها. كان التحول قد بدأ بالفعل لكنها لم تشع بحضور قوي للغاية. تمامًا عندما اعتقد هان فاي أن هذه الأم المطلقة كانت مجرد ندم متحرك وحاول جرها معه، فتح باب غرفة النوم وظهر وجه شاحب من داخل الباب، ثم تموج الوجه ليشكل شبحًا صغيرًا. وسرعان ما ظهر وجه آخر تلاه وجه آخر. كان جيش أشباح صغيرة يتشكل!
“أعيد لي طفلي!” كانت لعنة الموت على المرأة القافزة تغلي، الكلمات السوداء الملعونة تلتصق ببعضها البعض، وتتحول إلى أشكال جديدة. بعد أن أخذ هان فاي آخر قطعة إنسانية منها، كان من المثير للسخرية أن المرأة القافزة لم تعد تمتلك الموت والدمار فقط في ذهنها، الذي كان واضح من حقيقة أنها طلبت شيئًا آخر لأول مرة. بدأت المرأة القافزة التي كانت تحت سيطرة الفراشة تمتلك رغباتها الخاصة. مدفوع بالغضب الشديد، بدأ قلبها الجريح ينبض مرة أخرى.
لسنوات عديدة، كانت الأم المطلقة ستعيد للمنزل شبح صغير كل ليلة وتأخذهم كطفلها الميت!
“أعيد لي طفلي!” كانت لعنة الموت على المرأة القافزة تغلي، الكلمات السوداء الملعونة تلتصق ببعضها البعض، وتتحول إلى أشكال جديدة. بعد أن أخذ هان فاي آخر قطعة إنسانية منها، كان من المثير للسخرية أن المرأة القافزة لم تعد تمتلك الموت والدمار فقط في ذهنها، الذي كان واضح من حقيقة أنها طلبت شيئًا آخر لأول مرة. بدأت المرأة القافزة التي كانت تحت سيطرة الفراشة تمتلك رغباتها الخاصة. مدفوع بالغضب الشديد، بدأ قلبها الجريح ينبض مرة أخرى.
خرجت الطاقة السلبية القمعية من غرفة النوم. خفت يد هان فاي على المرأة المطلقة، “سامحيني على وقاحتي، لكنني كنت قلقا عليك فقط، أنت تمثلين روح أمومة شوانغ وين…” قبل أن ينتهي، رفعت الأم المطلقة رأسها لتحدق في الفتاة الصغيرة. ارتجفت شفتاها وهي تقول: أعطني طفلتي…”
إذا لم تأت الفراشة إلى المبنى 1 قريبًا، فسيتم هدم هذا المكان في النهاية بواسطة هان فاي والمرأة القافزة. لم تكن كل من المرأة القافزة والرداء الأحمر النسخ الكاملة لأنفسهما ولكن قتالهما كان كبيرًا بما يكفي بالفعل لتدمير المبنى رقم 1. في العادة، كان المدير ليأتي للتدخل ولكن حتى الآن لم ير هان فاي المدير.
“ما زلت مركزة على ذلك؟ يمكنني أن أعيد لك الطفلة ولكن ليس الآن!” محدقا في الأشباح الصغيرة التي بدأت تملأ المنزل، قرر هان فاي الخروج من الغرفة واندفع إلى الطابق العلوي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! تناثرت رقائق الخشب في كل مكان. تم تحطيم الصندوق الأحمر الدموي بواسطة ذراع المرأة القافزة الملتوية. إمتدت اليد المغطاة بلعنة الموت نحو هان فاي لكنها وجدت مقاومة. تكثف الدم وتجمعت ريح دامية في الممر. الثوب الأحمر، الذي كان له ألمع قرمزي رآه هان فاي على الإطلاق، بدا وكأنه يحجب لعنة الموت. في الممر الضيق اصطدمت قوتان.
“توقفي عن مطاردتي! أحاول مساعدتك!” صدم الباب الأمامي للأم المطلقة من قبل الأشباح الصغيرة وظهرت بصمات أطفال لا حصر لها على ظهر هان فاي. “مستحيل؟ فقط ذاكرة غريزة أمومة يمكن أن تكون قوية لهذه الدرجة؟!”
لم يكن لدى هان فاي الوقت الكافي للاهتمام بشياو فانغ أو الأخ هوا. لم يكن عقله ممتلئاً إلا بصورة جسد المرأة القافزة المكسور الذي يلاحقه!
بدون أي فرصة للراحة، عض هان فاي على أسنانه وتسارع إلى الطابق الثامن عشر. قبل أن يصل إلى هناك، سمع تنهد رجل الأعمال العاجز، “إنه أنت مرة أخرى؟ لقد انتقلتُ بالفعل من ممر السلالم الأيسر إلى ممر السلالم الأيمن. ألا تحتاج إلى النوم في الليل؟”
خرجت الطاقة السلبية القمعية من غرفة النوم. خفت يد هان فاي على المرأة المطلقة، “سامحيني على وقاحتي، لكنني كنت قلقا عليك فقط، أنت تمثلين روح أمومة شوانغ وين…” قبل أن ينتهي، رفعت الأم المطلقة رأسها لتحدق في الفتاة الصغيرة. ارتجفت شفتاها وهي تقول: أعطني طفلتي…”
“ابتعد عن طريقي!” زمجر هان فاي على رجل الأعمال بينما اتجه إلى الطابق 22، حيث كانت مرأة الحقنة.
مختلف عن الاستياء، كان وجود المرأة القافزة أكثر قتامة وبرودة، ينبغي أن يكون ذلك كراهيتها. للتحول من الاستياء إلى الكراهية، كانت هناك فجوة يجب على المرء تجاوزها، على الرغم من أن المرأة القافزة فشلت في التطور، إلا أنها كانت لا تزال كراهية باقية. غير قادر على تجنبها، رفع هان فاي الصندوق الخشبي فوق رأسه.
عند رؤية الحالة التي كان فيها هان فاي، اتخذ رجل الأعمال خطوة صامتة إلى الوراء. تذمر بحزن، “يجب ألا يرفع رجل نبيل صوته أبدًا بدون سبب… لقد بذلت قصارى جهدي بالفعل لتجنبك، كيف هو خطئي أنك واصلت مصادفتي؟”
ظهرت شقوق حمراء دموية على الحائط، ومُزق أقرب باب وكأنه مصنوع من الورق. اشترت الثوب الأحمر مرةً أخرى وقتًا ثمينًا لهان فاي. لقد حمل الفتاة الصغيرة وركض أسفل الممر للوصول إلى ممر السلالم الآخر.
خرجت الطاقة السلبية القمعية من غرفة النوم. خفت يد هان فاي على المرأة المطلقة، “سامحيني على وقاحتي، لكنني كنت قلقا عليك فقط، أنت تمثلين روح أمومة شوانغ وين…” قبل أن ينتهي، رفعت الأم المطلقة رأسها لتحدق في الفتاة الصغيرة. ارتجفت شفتاها وهي تقول: أعطني طفلتي…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات