رجل جيد في نظر النظام
8: رجل جيد في نظر النظام.
“هذا فيلم وكالتنا؟” كان هان فاي مرتبك أيضًا. “كان المخرج جيانغ يي هو من طلب مني الحضور.”
تجاذبوا أطراف الحديث لمدة ساعة قبل أن تسمح الشرطة لهان فاي بالمغادرة. سواء كان ذلك من خلال تحليل الكمبيوتر، أو الاحتمالية المستمدة من نمذجة شخصية قاعدة البيانات الخاصة به، تم الكشف عن أن هان فاي لم يمتلك أي إمكانية جنائية. كان تقييم لخطر هان فاي 0 نادر للغاية. بمعنى آخر، لن يرتكب هان فاي جريمة تحت أي ظرف من الظروف، كان يتحدث بموضوعية، وهو مواطن يحترم القانون. أو على الأقل هذا ما اعتقده الكمبيوتر.
اعتقد هان فاي أن لي شيويه كانت مشتبهاً به مثله لذا إنفتح لها لكن لقد تبين أن المرأة كانت ضابطة شرطة. ومع ذلك، عندما كان يقف عند باب الزنزانة، يشاهد لي شيويه وهي تبتعد، لم يشعر هان فاي باليأس بقدر ما كان من قبل، الأقل كان ضابط واحد على استعداد للاستماع إلى جانبه من القصة.
اعتقد هان فاي أن لي شيويه كانت مشتبهاً به مثله لذا إنفتح لها لكن لقد تبين أن المرأة كانت ضابطة شرطة. ومع ذلك، عندما كان يقف عند باب الزنزانة، يشاهد لي شيويه وهي تبتعد، لم يشعر هان فاي باليأس بقدر ما كان من قبل، الأقل كان ضابط واحد على استعداد للاستماع إلى جانبه من القصة.
“هاي! لا تنخدع بمظهرها. إذا كنت بريئًا، معنا، ستبقى هنا على الأكثر لفترة من الوقت ولكن إذا وقعت في قبضتها، فستتمنى لو انتهى بك الأمر في السجن”. أشار تشانغ شياوتيان إلى هان فاي ليتبعه إلى غرفة أخرى. داخل الغرفة الصغيرة، كان ضابط في منتصف العمر يمسك الهاتف بغضب. ربما كان هذا هو الرجل الذي حاضر لي شيويه في وقت سابق. لقد بدا مهيبًا وكان له حضور مكثف، لكن بطريقة ما، فشل في جعل لي شيويه تلتزم بأوامره.
“الكابتن وانغ، اهدأ. في نهاية اليوم، هي مفتشة مُنحت عدة جوائز. إنها هنا أساسًا لتجربة حياة السكان المحليين. ليست هناك حاجة لأن تكون جديا معها”. سكب تشاو مينغ كوبًا من الماء ووضعه على الطاولة.
“الكابتن وانغ، اهدأ. في نهاية اليوم، هي مفتشة مُنحت عدة جوائز. إنها هنا أساسًا لتجربة حياة السكان المحليين. ليست هناك حاجة لأن تكون جديا معها”. سكب تشاو مينغ كوبًا من الماء ووضعه على الطاولة.
“ماذا لو كانت مفتشة حاصلة على عدة جوائز؟ لا معنى لذلك عندما لا تتصرف مثل واحدة! إذا رفضت اتباع القواعد، أخبرها أن تتوقف عن الإبلاغ للعمل غدًا!” قال الضابط في منتصف العمر بغضب.
“حسنًا، لكن كن حذرًا، لا يجب أن يتم رؤيتك من قبله.” وضع الكابتن وانغ جميع المعلومات حول هان فاي بعيدًا. “هذه هي المرة الأولى في حياتي العملية التي أواجه فيها شخصًا بالغًا ليس لديه درجة في تقييم المخاطر. أخبرني رئيسي السابق ذات مرة أن هناك نوعين فقط من الأشخاص سيحصلون على مثل هذه الدرجات غير العادية. الأول هو من ولد قديسًا وله نظرة ساذجة للعالم، ولكن حتى هؤلاء الأفراد نادرًا ما يحافظون على درجة صفر طوال حياتهم”.
“سيدي، إذا قمت بطردها حقًا، فمن المرجح أن يشكرك والداها شخصيًا. سمعت أنها تنحدر من عائلة ثرية، وكان والديها يحتجان على اختيارها للمهنة”. بعد هذا التعليق، أدرك تشاو مينغ أن ذلك قد زاد من غضب رئيسه فقط لذلك سرعان ما غير الموضوع، “بالمناسبة، الكابتن وانغ، هذا هان فاي.”
عند سماع اسم هان فاي، هدأ الكابتن وانغ أخيرًا وضبط نفسه إلى وضع العمل. “يا فتى، آسف جدًا للسماح لك بالانتظار لتلك الفترة الطويلة لدينا بعض الأسئلة لنطرحها عليك فقط، ونأمل ألا تخفي أي شيء عنا”.
عند سماع اسم هان فاي، هدأ الكابتن وانغ أخيرًا وضبط نفسه إلى وضع العمل. “يا فتى، آسف جدًا للسماح لك بالانتظار لتلك الفترة الطويلة لدينا بعض الأسئلة لنطرحها عليك فقط، ونأمل ألا تخفي أي شيء عنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المخرج جيانغ، كيف يمكنني مساعدتك؟”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها استدعاء هان فاي إلى مركز الشرطة في حياته، لذلك كان متوترًا قليلاً بلا شك، “بالطبع، سأتعاون بقدر ما أستطيع.” مع تقدم التكنولوجيا، أصبح عمل الشرطة أيضًا أبسط بكثير من ذي قبل. لقد كان لكل مواطن نموذج معلومات شخصية خاص به، ويمكن للكمبيوتر حتى التنبؤ بالإحتمالات الإجرامية داخل الفرد بناءً على سلوكه اليومي. بخلاف ذلك، كان لدى معظم الضباط تطبيق للكشف عن الكذب وتطبيق لتحليل القضايا داخل هواتفهم الشخصية. بمساعدة أجهزة الكمبيوتر، تم تخفيض فرصة المحاكمة غير العادلة إلى الحد الأدنى.
8: رجل جيد في نظر النظام.
تجاذبوا أطراف الحديث لمدة ساعة قبل أن تسمح الشرطة لهان فاي بالمغادرة. سواء كان ذلك من خلال تحليل الكمبيوتر، أو الاحتمالية المستمدة من نمذجة شخصية قاعدة البيانات الخاصة به، تم الكشف عن أن هان فاي لم يمتلك أي إمكانية جنائية. كان تقييم لخطر هان فاي 0 نادر للغاية. بمعنى آخر، لن يرتكب هان فاي جريمة تحت أي ظرف من الظروف، كان يتحدث بموضوعية، وهو مواطن يحترم القانون. أو على الأقل هذا ما اعتقده الكمبيوتر.
“هاي! لا تنخدع بمظهرها. إذا كنت بريئًا، معنا، ستبقى هنا على الأكثر لفترة من الوقت ولكن إذا وقعت في قبضتها، فستتمنى لو انتهى بك الأمر في السجن”. أشار تشانغ شياوتيان إلى هان فاي ليتبعه إلى غرفة أخرى. داخل الغرفة الصغيرة، كان ضابط في منتصف العمر يمسك الهاتف بغضب. ربما كان هذا هو الرجل الذي حاضر لي شيويه في وقت سابق. لقد بدا مهيبًا وكان له حضور مكثف، لكن بطريقة ما، فشل في جعل لي شيويه تلتزم بأوامره.
“الكابتن وانغ، سنسمح له بالذهاب هكذا فقط؟”
“انتظر… يريدني أن أمثل في فيلم رعب؟”
“لا يمكننا فعل أي شيء حيال ذلك، لا يحق لمركز الشرطة اعتقال المشتبه بهم دون أدلة”. درس الكابتن وانغ معلومات هان فاي كمواطن وجمعت حواجبه معًا. “تم اختيار منطقتنا باعتبارها أكثر المناطق أمانًا في مدينة شين لو على مدى السنوات الخمس الماضية، لكن قضية الحرق المتعمد هذه ستغير كل شيء. وحتى الآن، لم تتمكن إدارة الأدلة من معرفة سبب الحريق. هذه قضية صعبة للغاية”.
“هاه؟ لكن مخرج هذه الدراما، الرومانسية الحضارية السرية، ليس جيانغ يي. هل أتيت إلى المكان الخطأ؟ “كان العامل مجرد عامل صغير في المكتب. لقد أشفق على حالة هان فاي فشرح له الوضع بصبر.
“هل تريدني وتشانغ شياوتان أن نذهب ونتتبع هذا الرفيق؟” تمكن تشاو مينغ من قراءة أفكار رئيسه بعد سنوات من العمل معًا.
“هذا فيلم وكالتنا؟” كان هان فاي مرتبك أيضًا. “كان المخرج جيانغ يي هو من طلب مني الحضور.”
“حسنًا، لكن كن حذرًا، لا يجب أن يتم رؤيتك من قبله.” وضع الكابتن وانغ جميع المعلومات حول هان فاي بعيدًا. “هذه هي المرة الأولى في حياتي العملية التي أواجه فيها شخصًا بالغًا ليس لديه درجة في تقييم المخاطر. أخبرني رئيسي السابق ذات مرة أن هناك نوعين فقط من الأشخاص سيحصلون على مثل هذه الدرجات غير العادية. الأول هو من ولد قديسًا وله نظرة ساذجة للعالم، ولكن حتى هؤلاء الأفراد نادرًا ما يحافظون على درجة صفر طوال حياتهم”.
عند سماع اسم هان فاي، هدأ الكابتن وانغ أخيرًا وضبط نفسه إلى وضع العمل. “يا فتى، آسف جدًا للسماح لك بالانتظار لتلك الفترة الطويلة لدينا بعض الأسئلة لنطرحها عليك فقط، ونأمل ألا تخفي أي شيء عنا”.
“إذن ما هو النوع الآخر؟” انحنى تشانغ شياو تيان وتشاو مينغ.
“الكابتن وانغ، اهدأ. في نهاية اليوم، هي مفتشة مُنحت عدة جوائز. إنها هنا أساسًا لتجربة حياة السكان المحليين. ليست هناك حاجة لأن تكون جديا معها”. سكب تشاو مينغ كوبًا من الماء ووضعه على الطاولة.
“إنهم مجرمون خارقين وخطيرين للغاية وماكرون. إنهم يمتلكون معدل ذكاء عالٍ بشكل لا يصدق، وهم إما مألوفين بشكل كبير بتكنولوجيا القرصنة أو يعرفون العقل البشري جيدًا بحيث يمكنهم تنويم أنفسهم، لخداع نظام الكمبيوتر”. أخذ الكابتن وانغ نفسا عميقا. “على أي حال، هؤلاء الأشخاص خبراء في التلاعب بعلم النفس البشري. سيفعلون أي شيء لقمع شخصيتهم الإجرامية. يبدون غير مؤذين ظاهريًا، لكنهم داخليًا أكثر الأفراد إلتواءًا الذين تقدمهم الإنسانية”.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها استدعاء هان فاي إلى مركز الشرطة في حياته، لذلك كان متوترًا قليلاً بلا شك، “بالطبع، سأتعاون بقدر ما أستطيع.” مع تقدم التكنولوجيا، أصبح عمل الشرطة أيضًا أبسط بكثير من ذي قبل. لقد كان لكل مواطن نموذج معلومات شخصية خاص به، ويمكن للكمبيوتر حتى التنبؤ بالإحتمالات الإجرامية داخل الفرد بناءً على سلوكه اليومي. بخلاف ذلك، كان لدى معظم الضباط تطبيق للكشف عن الكذب وتطبيق لتحليل القضايا داخل هواتفهم الشخصية. بمساعدة أجهزة الكمبيوتر، تم تخفيض فرصة المحاكمة غير العادلة إلى الحد الأدنى.
“وهل تعتقد أن هان فاي هذا شخص هكذا؟”
“أريدك أن تأتي إلى الشارع الشمالي بالمدينة القديمة الساعة 1 ظهرًا اليوم. أنا أصور فيلمًا جديدًا، يجب أن تقوم بالتجربة له”. كان هان فاي على وشك رفضه بسبب المشاكل التي كان متورطًا فيها حاليًا ولكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء، أغلق الرجل بالفعل.
“لست متأكدًا ولكن من الأفضل أن نكون حذرين.”
“أريدك أن تأتي إلى الشارع الشمالي بالمدينة القديمة الساعة 1 ظهرًا اليوم. أنا أصور فيلمًا جديدًا، يجب أن تقوم بالتجربة له”. كان هان فاي على وشك رفضه بسبب المشاكل التي كان متورطًا فيها حاليًا ولكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء، أغلق الرجل بالفعل.
…
“هان فاي؟” العامل الذي كان يراجع قائمة الممثلين رصد هان فاي. “ألم يتم طردك من الوكالة؟ لماذا أنت هنا؟”
وقف هان فاي “المجرم الخارق” خارج مركز الشرطة، وكان يحمل الخبز الذي اشتراه للتو من آلة البيع الآلي. “ضباط الشرطة ليسوا بحاجة لتناول الطعام هذه الأيام؟” كانت الساعة حوالي الساعة 11 صباحًا تقريبًا ولكن لم يحصل على أي رد من لي شيويه. قرر هان فاي العودة إلى المنزل بعد ذلك، لكنه لم يتخذ سوى خطوات قليلة عندما اهتز هاتفه. عندما رأى هوية المتصل، تفاجأ تمامًا.
“انتظر… يريدني أن أمثل في فيلم رعب؟”
“المخرج جيانغ، كيف يمكنني مساعدتك؟”
“مرحبا، المخرج جيانغ؟” ضغط هان فاي على شفتيه الجافتين مستمعًا إلى نغمة الاتصال.
“أريدك أن تأتي إلى الشارع الشمالي بالمدينة القديمة الساعة 1 ظهرًا اليوم. أنا أصور فيلمًا جديدًا، يجب أن تقوم بالتجربة له”. كان هان فاي على وشك رفضه بسبب المشاكل التي كان متورطًا فيها حاليًا ولكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء، أغلق الرجل بالفعل.
…
“مرحبا، المخرج جيانغ؟” ضغط هان فاي على شفتيه الجافتين مستمعًا إلى نغمة الاتصال.
“لن أكون ممثلًا كوميديًا جيدًا إذا لم أكن في حالة مزاجية حتى للترفيه عن نفسي…” كان هذا ما اعتقده هان فاي، لكنه في النهاية أقنع نفسه بخلاف ذلك. كان المخرج جيانغ لطيفًا بما يكفي ليمد له غصن زيتون عندما لم يرغب أحد بذلك، لذلك سيكون من الوقاحة رفضه. لذلك، ذهب هان فاي إلى المنزل للاستحمام بسرعة والتغيير والاندفاع نحو الشارع الشمالي.
“لن أكون ممثلًا كوميديًا جيدًا إذا لم أكن في حالة مزاجية حتى للترفيه عن نفسي…” كان هذا ما اعتقده هان فاي، لكنه في النهاية أقنع نفسه بخلاف ذلك. كان المخرج جيانغ لطيفًا بما يكفي ليمد له غصن زيتون عندما لم يرغب أحد بذلك، لذلك سيكون من الوقاحة رفضه. لذلك، ذهب هان فاي إلى المنزل للاستحمام بسرعة والتغيير والاندفاع نحو الشارع الشمالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف ولكن هل المخرج جيانغ يي موجود؟” عندما وصل هان فاي، تفاجأ بإيجاد طاقمي تصوير في موقع التصوير. كان أحدهما يصور قصة كوميدية رومانسية حديثة، بينما كان للآخر موضوع إجرامي مثير. كانت جميع أعمال هان فاي السابقة مرتبطة بالكوميديا لذا لقد تقدم بشكل طبيعي نحو الأول.
كانت شين لو ميتروبوليس دولية وكانت كتلتها الأرضية ضخمة. تم تشكيل قلب المدينة في مدينة ذكية عالية التقنية، مليئة بناطحات السحاب وشركات التكنولوجيا. كما أنها قد ضمت أفضل المواهب من جميع أنحاء العالم. بالمقارنة، بدا الجزء الأقدم من المدينة أكثر تدهورًا. كان المكان لا يزال يحتفظ بمظهره منذ سنوات.
“الكابتن وانغ، اهدأ. في نهاية اليوم، هي مفتشة مُنحت عدة جوائز. إنها هنا أساسًا لتجربة حياة السكان المحليين. ليست هناك حاجة لأن تكون جديا معها”. سكب تشاو مينغ كوبًا من الماء ووضعه على الطاولة.
“أنا آسف ولكن هل المخرج جيانغ يي موجود؟” عندما وصل هان فاي، تفاجأ بإيجاد طاقمي تصوير في موقع التصوير. كان أحدهما يصور قصة كوميدية رومانسية حديثة، بينما كان للآخر موضوع إجرامي مثير. كانت جميع أعمال هان فاي السابقة مرتبطة بالكوميديا لذا لقد تقدم بشكل طبيعي نحو الأول.
“هاه؟ لكن مخرج هذه الدراما، الرومانسية الحضارية السرية، ليس جيانغ يي. هل أتيت إلى المكان الخطأ؟ “كان العامل مجرد عامل صغير في المكتب. لقد أشفق على حالة هان فاي فشرح له الوضع بصبر.
“هان فاي؟” العامل الذي كان يراجع قائمة الممثلين رصد هان فاي. “ألم يتم طردك من الوكالة؟ لماذا أنت هنا؟”
اعتقد هان فاي أن لي شيويه كانت مشتبهاً به مثله لذا إنفتح لها لكن لقد تبين أن المرأة كانت ضابطة شرطة. ومع ذلك، عندما كان يقف عند باب الزنزانة، يشاهد لي شيويه وهي تبتعد، لم يشعر هان فاي باليأس بقدر ما كان من قبل، الأقل كان ضابط واحد على استعداد للاستماع إلى جانبه من القصة.
“هذا فيلم وكالتنا؟” كان هان فاي مرتبك أيضًا. “كان المخرج جيانغ يي هو من طلب مني الحضور.”
“حسنًا، لكن كن حذرًا، لا يجب أن يتم رؤيتك من قبله.” وضع الكابتن وانغ جميع المعلومات حول هان فاي بعيدًا. “هذه هي المرة الأولى في حياتي العملية التي أواجه فيها شخصًا بالغًا ليس لديه درجة في تقييم المخاطر. أخبرني رئيسي السابق ذات مرة أن هناك نوعين فقط من الأشخاص سيحصلون على مثل هذه الدرجات غير العادية. الأول هو من ولد قديسًا وله نظرة ساذجة للعالم، ولكن حتى هؤلاء الأفراد نادرًا ما يحافظون على درجة صفر طوال حياتهم”.
“هاه؟ لكن مخرج هذه الدراما، الرومانسية الحضارية السرية، ليس جيانغ يي. هل أتيت إلى المكان الخطأ؟ “كان العامل مجرد عامل صغير في المكتب. لقد أشفق على حالة هان فاي فشرح له الوضع بصبر.
“المخرج ليس جيانغ يي؟” كان هان فاي متأكدًا من أنه في المكان الصحيح. نظرًا لأن مدير هذه الرومانسية الحديثة لم يكن جيانغ يي، فإن الأخير لن يمكن إلا أن يكون مسؤولاً عن الموقع الأخر.
استدار هان فاي ببطء، وتوقف لدراسة المبنى السكني المخيف على الجانب الآخر من الشارع. تم لصق ملصق على باب الشقة المغلق. كان مكتوب بالحبر الأحمر الدموي الآتي- زهرة الخطيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم مجرمون خارقين وخطيرين للغاية وماكرون. إنهم يمتلكون معدل ذكاء عالٍ بشكل لا يصدق، وهم إما مألوفين بشكل كبير بتكنولوجيا القرصنة أو يعرفون العقل البشري جيدًا بحيث يمكنهم تنويم أنفسهم، لخداع نظام الكمبيوتر”. أخذ الكابتن وانغ نفسا عميقا. “على أي حال، هؤلاء الأشخاص خبراء في التلاعب بعلم النفس البشري. سيفعلون أي شيء لقمع شخصيتهم الإجرامية. يبدون غير مؤذين ظاهريًا، لكنهم داخليًا أكثر الأفراد إلتواءًا الذين تقدمهم الإنسانية”.
“انتظر… يريدني أن أمثل في فيلم رعب؟”
“لست متأكدًا ولكن من الأفضل أن نكون حذرين.”
“هل تريدني وتشانغ شياوتان أن نذهب ونتتبع هذا الرفيق؟” تمكن تشاو مينغ من قراءة أفكار رئيسه بعد سنوات من العمل معًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات