ضابط تنفيذ القانون الأكثر إثارة للخوففي جوانجشي و قوانتشو
الفصل 46: ضابط إنفاذ القانون الأكثر إثارة للخوف في جوانجشي وقوانغتشو
” مفهوم! ” أومأت.
طلبت من هوانغ شياوتاو التوقف في كليتي قبل الانطلاق إلى مدينة ووكو . ثم ذهبت إلى غرفة النوم الخاصة بي وحزمت بعض الضروريات في حقيبة صغيرة. عندما رأتني هوانغ شياوتاو أحملها إلى السيارة ، سألتني ، “ألن تحضر مظلتك الخاصة؟”
قدم الضابط لياو بإيجاز كل من أعضاء فريق العمل. قال لياو القديم عندما وصل للمرأة التي كانت ترتدي المعطف الأبيض ، “هذا هو الطبيب الشرعي لدينا ، الدكتورة لو ويوي. يمكنك القول إنها زهرة فريقنا “.
تذمرت “لا” ، “لقد كسرتها. سأذهب بدونها هذه المرة “.
نظرت هوانغ شياوتاو إلى دالي من زاوية عينها.
حدث ذلك في تلك الليلة عندما كنا نحاول القبض على باي يو. في حرارة اللحظة ، صدمته بمظلتي ، ولا بد أنها تلفت بسبب أحد أنيابه ، لأنني اكتشفت بعد ذلك أن مظلتي القديمة الموثوقة بها فجوة كبيرة. قلبي ينزف بمجرد التفكير فيه.
لقد أخذتك في جولة طويلة مع هذا الموضوع ، لكن الهدف من كل ذلك كان: أنا عديم الفائدة تمامًا في المعارك!
لم يكن لدى المحققين التقليديين عمومًا مهارات قتالية على الإطلاق. حتى في سجلات كبار القضاة ، لم يذكر سوى خطوة واحدة للدفاع عن النفس ، وكانت الطريقة هي رمي مسحوق طبي مُعد خصيصًا على وجه العدو ، وكان من المفترض أن يتسبب هذا المسحوق في إصابته بالإغماء ، مما يمنحك الوقت للهرب. عندما فكرت في الأمر ، يجب أن أقول إنها كانت خطوة دفاعية مثيرة للشفقة ، لاستخدامها فقط عندما لم يتبق لهم أي خيارات أخرى.
“أنا عطشان جدا …” غمغم دالي. “أعطني بعض الماء …”
لكن هذا لا يعني أن جميع أجدادي كانوا عديمي الفائدة في المعارك كما كنت أنا. في الواقع ، كان القليل منهم في الواقع من ضباط إنفاذ القانون ، وقد طور كل منهم مهارات ممتازة. كان أبرزهم سونغ بوبينج ، الذي كان يُطلق عليه أكثر ضباط إنفاذ القانون إثارة للخوف في جوانجشي وقوانغتشو. قام بتجميع مجموعتنا الواسعة من تقنيات فنون الدفاع عن النفس وكتبها في كتاب بعنوان التقنيات الثلاثة عشر لعائلة سونغ. لقد رأيت هذا الكتاب في مكتب دراسة جدي من قبل ، لكن لم أكن مهتمًا بفنون الدفاع عن النفس ، لذلك لم ألقي عليه نظرة ثانية.
الشخص الآخر الذي لاحظته كان شرطيًا يبلغ من العمر عشرين عامًا تقريبًا. كان هناك شيء خبيث بشأن النظرة في عينيه. بدا وكأنه ينظر إلينا بازدراء تام. كان تخميني أن الأصوات التي سمعناها في الردهة لابد أنها كانت هذين الرجلين.
لقد أخذتك في جولة طويلة مع هذا الموضوع ، لكن الهدف من كل ذلك كان: أنا عديم الفائدة تمامًا في المعارك!
” ماذا؟ طبيب شرعي تقليدي؟ ” سخرت المرأة. “يالها من مزحة! ما الذي حدث في رأس المدير العام تشؤنغ؟ لا أصدق أنه وقع في هذا الاحتيال! لديّ دكتوراه في الطب الشرعي ، ومع ذلك لم يتمكن فريقنا بأكمله من حل القضية ، وها هو يتأرجح دون أي مؤهلات مناسبة ، معتقدًا أنه يمكن أن يفعل أفضل منا! ”
طوال الطريق إلى مدينة ووكو ، نام دالي في المقعد الخلفي وشخر بصوت عالٍ. كان يمد جسده أحيانًا ثم يركل المقعد الأمامي في هذه العملية ، مما يزعجني تمامًا. من ناحية أخرى ، جلس وانغ يوانشاو بجانب دالي بصمت وبدون أي تعبير واضح على وجهه على الإطلاق ، وكان يسحب أحيانًا قارورة فضية مسطحة من سترته ويأخذ رشفات من وقت لآخر.
كان يثير أعصابي ، لذلك قلت له ، “عد للنوم يا دالي. سأوقظك عندما نكون هناك “.
رأت هوانغ شياوتاو هذا من خلال مرآة الرؤية الخلفية وانتقد ، “ألم تشرب ما يكفي من الكحول ، وانغ يوانشاو؟ لقد كنت تشرب طوال الليل! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن هل سيكون الأمر خطيرًا مرة أخرى ؟” سأل دالي. “لست متأكدًا مما إذا كان بإمكاني التعامل مع ليلة أخرى مليئة بالإثارة مثل تلك المرة التي أمسكنا فيها مصاص الدماء !”
أجاب وانغ يوانشاو بوضوح: “أريد فقط أن أبقي نفسي مستيقظًا”. كدت أشخر في هذا الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن هادئا أيها الأحمق!” قطعت هوانغ شياوتاو.
كانت المسافة بين نانجيانغ و ووكي حوالي ستمائة كيلومتر. جلست في مقعد الراكب الأمامي ، وأخذت قيلولة من وقت لآخر. بعد مسافة ، استيقظت لأجد هوانغ شياوتاو بعينها غائمتين تتثائب باستمرار.
“ويوي!” وبخ الضابط لياو. “كيف يمكنك أن تكوني فظة جدا؟”
“لماذا لا ترتاحين لبعض الوقت؟” اقترحت. “اسمحي لي أن أقود.”
أومأ دالي بحماس.
“هل لديك رخصة قيادة؟”
رأت هوانغ شياوتاو هذا من خلال مرآة الرؤية الخلفية وانتقد ، “ألم تشرب ما يكفي من الكحول ، وانغ يوانشاو؟ لقد كنت تشرب طوال الليل! ”
أجبته “لا” ، “لكنني تعلمت القيادة من قبل.”
بمجرد وصولنا إلى الطابق الثاني ، كان أول ما سمعناه في الردهة هو الصوت العالي لامرأة ، من الواضح أنها غاضبة من شيء ما.
“هل أنت متأكد أنك ستكون بخير؟” سألت بريبة.
“لماذا لا ترتاحين لبعض الوقت؟” اقترحت. “اسمحي لي أن أقود.”
قلت: “بالحكم على الحالة التي أنت فيها ، لن أكون أسوأ منك.”
“هل أنت متأكد أنك ستكون بخير؟” سألت بريبة.
وجد هوانغ شياوتاو مكانًا آمنًا بما يكفي للتوقف وقمنا بتبديل الأماكن.
تذمرت “لا” ، “لقد كسرتها. سأذهب بدونها هذه المرة “.
قالت: “سآخذ غفوة قصيرة ، لكن أيقظني على الفور إذا رأيت شرطة المرور. سيكون من المزعج أن يتم إيقافنا ، مع الأخذ في الاعتبار وجود ضابطي شرطة ومستشار شرطة في هذه السيارة … ”
“أيها الوغد!” صاحت هوانغ شياوتاو بعصبية. “سأقتلك إذا تقيأت في سيارتي! لقد قمت بتنظيفها قبل أسبوع! ”
” مفهوم! ” أومأت.
” ماذا؟ طبيب شرعي تقليدي؟ ” سخرت المرأة. “يالها من مزحة! ما الذي حدث في رأس المدير العام تشؤنغ؟ لا أصدق أنه وقع في هذا الاحتيال! لديّ دكتوراه في الطب الشرعي ، ومع ذلك لم يتمكن فريقنا بأكمله من حل القضية ، وها هو يتأرجح دون أي مؤهلات مناسبة ، معتقدًا أنه يمكن أن يفعل أفضل منا! ”
لقد علمتني عمتي القيادة قبل أن أدخل الكلية. كان لديها عمل مزدهر خاص بها ، لذلك اعتدنا على امتلاك عدد كبير من السيارات في المنزل. كان هناك الكثير من الحقول الفارغة الفسيحة في المدينة التي نشأت فيها ، لذلك غالبًا ما كنت أستمتع كثيرًا باختبار السيارات هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن هل سيكون الأمر خطيرًا مرة أخرى ؟” سأل دالي. “لست متأكدًا مما إذا كان بإمكاني التعامل مع ليلة أخرى مليئة بالإثارة مثل تلك المرة التي أمسكنا فيها مصاص الدماء !”
ستكون هذه هي المرة الأولى التي ألمس فيها عجلة القيادة منذ سنوات ، لذلك تلاعبت بها لفترة من الوقت للحصول على اتجاهاتي قبل بدء تشغيل المحرك والقيادة.
“لماذا لا ترتاحين لبعض الوقت؟” اقترحت. “اسمحي لي أن أقود.”
في حوالي الساعة الرابعة صباحًا ، زاد عدد المباني المجاورة للطريق تدريجيًا ، وأحيانًا كنت أرى لافتات طرق مكتوب عليها “ووكو” بشكل متكرر. في هذا الوقت أيضًا سمعت صوت حفيف قادم من المقعد الخلفي.
تذمرت “لا” ، “لقد كسرتها. سأذهب بدونها هذه المرة “.
“أنا عطشان جدا …” غمغم دالي. “أعطني بعض الماء …”
قلت لنفسي ، يبدو أن لوه ويوي هذه ستكون ألمًا كبيرًا في المؤخرة أثناء وجودنا هنا.
ثم فجأة ، نهض دالي في مقعده وأطلق صرخة ايقظت كلاً من وانغ يوانشاو وهوانغ شياوتاو.
الفصل 46: ضابط إنفاذ القانون الأكثر إثارة للخوف في جوانجشي وقوانغتشو
“أين أنا؟” سأل دالي بصوت مذعور. “كيف وصلت إلى هنا؟ لقد تم اختطافي! مساعدة! مساعدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت وفمك المخبول!” وبخته هوانغ شياوتاو. “لكن لا تقلق ، لقد وعد صن تايجر بدفع جميع نفقاتنا. لذلك لا تنس الاحتفاظ بالإيصالات “.
“كن هادئا أيها الأحمق!” قطعت هوانغ شياوتاو.
ضحكت “أنا أعرف هذا الشعور جيدًا”.
عندها فقط أدرك دالي أن بقيتنا معه في السيارة. شرحت له بسرعة ما يجري.
حدث ذلك في تلك الليلة عندما كنا نحاول القبض على باي يو. في حرارة اللحظة ، صدمته بمظلتي ، ولا بد أنها تلفت بسبب أحد أنيابه ، لأنني اكتشفت بعد ذلك أن مظلتي القديمة الموثوقة بها فجوة كبيرة. قلبي ينزف بمجرد التفكير فيه.
قال “اللعنة ، يا صاح ، لقد حللت للتو القضية الأخيرة ، والآن أنت تعمل على قضية جديدة بالفعل؟ لماذا لا نفتح وكالة تحري عندما نتخرج؟ يا صاح ، فكر في الأموال التي سنجنيها! ”
لقد علمتني عمتي القيادة قبل أن أدخل الكلية. كان لديها عمل مزدهر خاص بها ، لذلك اعتدنا على امتلاك عدد كبير من السيارات في المنزل. كان هناك الكثير من الحقول الفارغة الفسيحة في المدينة التي نشأت فيها ، لذلك غالبًا ما كنت أستمتع كثيرًا باختبار السيارات هناك.
قلت: “توقف عن الثرثرة ، دالي”. “هذه قضية خطيرة ، وقد تلقيت طلبًا خاصًا للمساعدة في حلها من ضابط رفيع المستوى”.
“لماذا لا ترتاحين لبعض الوقت؟” اقترحت. “اسمحي لي أن أقود.”
“هل سنحصل على مكافأة كبيرة مقابل هذا؟” سأل دالي بعيون براقة.
قال “اللعنة ، يا صاح ، لقد حللت للتو القضية الأخيرة ، والآن أنت تعمل على قضية جديدة بالفعل؟ لماذا لا نفتح وكالة تحري عندما نتخرج؟ يا صاح ، فكر في الأموال التي سنجنيها! ”
“أنت وفمك المخبول!” وبخته هوانغ شياوتاو. “لكن لا تقلق ، لقد وعد صن تايجر بدفع جميع نفقاتنا. لذلك لا تنس الاحتفاظ بالإيصالات “.
قال “اللعنة ، يا صاح ، لقد حللت للتو القضية الأخيرة ، والآن أنت تعمل على قضية جديدة بالفعل؟ لماذا لا نفتح وكالة تحري عندما نتخرج؟ يا صاح ، فكر في الأموال التي سنجنيها! ”
أومأ دالي بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن هادئا أيها الأحمق!” قطعت هوانغ شياوتاو.
قال ، “يا صاح ، أنا سعيد جدًا لأنك أخي! أصبحت حياتي مثيرة للغاية بسببك! من الآن فصاعدًا ، سيكون لدي الكثير من القصص الشيقة لإثارة إعجاب الفتيات! هاهاهاها!”
عندها فقط أدرك دالي أن بقيتنا معه في السيارة. شرحت له بسرعة ما يجري.
نظرت هوانغ شياوتاو إلى دالي من زاوية عينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن هل سيكون الأمر خطيرًا مرة أخرى ؟” سأل دالي. “لست متأكدًا مما إذا كان بإمكاني التعامل مع ليلة أخرى مليئة بالإثارة مثل تلك المرة التي أمسكنا فيها مصاص الدماء !”
قالت ببرود: “إنك تحتاج حقًا إلى تعلم كيفية تصفية الأوساخ التي تخرج من فمك”.
قدمت لنا هوانغ شياوتاو مقدمة بسيطة. انتشر بصري في الغرفة ، ولاحظت بعض ضباط شرطة هناك ، بعضهم واقف والبعض الآخر جالسًا على الكراسي. كان من بينهم امرأة طويلة ونحيلة ترتدي معطف مختبر أبيض كبير. كان لديها جو من الغطرسة حولها ، وكانت للوهلة الأولى جميلة المظهر.
“لكن هل سيكون الأمر خطيرًا مرة أخرى ؟” سأل دالي. “لست متأكدًا مما إذا كان بإمكاني التعامل مع ليلة أخرى مليئة بالإثارة مثل تلك المرة التي أمسكنا فيها مصاص الدماء !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت وفمك المخبول!” وبخته هوانغ شياوتاو. “لكن لا تقلق ، لقد وعد صن تايجر بدفع جميع نفقاتنا. لذلك لا تنس الاحتفاظ بالإيصالات “.
كان يثير أعصابي ، لذلك قلت له ، “عد للنوم يا دالي. سأوقظك عندما نكون هناك “.
لم يكن لدى المحققين التقليديين عمومًا مهارات قتالية على الإطلاق. حتى في سجلات كبار القضاة ، لم يذكر سوى خطوة واحدة للدفاع عن النفس ، وكانت الطريقة هي رمي مسحوق طبي مُعد خصيصًا على وجه العدو ، وكان من المفترض أن يتسبب هذا المسحوق في إصابته بالإغماء ، مما يمنحك الوقت للهرب. عندما فكرت في الأمر ، يجب أن أقول إنها كانت خطوة دفاعية مثيرة للشفقة ، لاستخدامها فقط عندما لم يتبق لهم أي خيارات أخرى.
بمجرد أن بدأ يهدأ ، بدأ الكحول في نظامه في التصرف. غطى دالي فمه وبدا مريضًا لدرجة أنه كان على بعد ثوانٍ من القيء.
“اهلا مرحبا!” قال مع الابتسامات. “يجب أن تكون المستشار الخاص للمجموعة المرسل من مدينة نانجيانغ! أهلا بك! دعني أقدم نفسي. اسم عائلتي هو ليو ، يمكنك فقط مناداتي بـ ليو القديم! ”
“أيها الوغد!” صاحت هوانغ شياوتاو بعصبية. “سأقتلك إذا تقيأت في سيارتي! لقد قمت بتنظيفها قبل أسبوع! ”
أجاب وانغ يوانشاو بوضوح: “أريد فقط أن أبقي نفسي مستيقظًا”. كدت أشخر في هذا الرد.
قال دالي: “لا تقلقي” ، مما أدى إلى مرضه. “سأتركها تتخمر في معدتي حتى أخرج من السيارة.”
تذمرت “لا” ، “لقد كسرتها. سأذهب بدونها هذه المرة “.
في حوالي الخامسة صباحًا ، رأيت مطعمًا للإفطار لذا قررت التوقف سريعًا. ركض دالي مثل كلب مسعور خرج من قفص لحظة أوقفت السيارة. هرع إلى أقرب طريق وألقى محتويات بطنه.
“آه ، هذا محرج للغاية!” صاحت هوانغ شياوتاو. “أتمنى أن أخبر الناس أنني لا أعرف الرجل!”
“أين أنا؟” سأل دالي بصوت مذعور. “كيف وصلت إلى هنا؟ لقد تم اختطافي! مساعدة! مساعدة!”
ضحكت “أنا أعرف هذا الشعور جيدًا”.
قالت: “سآخذ غفوة قصيرة ، لكن أيقظني على الفور إذا رأيت شرطة المرور. سيكون من المزعج أن يتم إيقافنا ، مع الأخذ في الاعتبار وجود ضابطي شرطة ومستشار شرطة في هذه السيارة … ”
ثم تناولنا نحن الأربعة إفطارًا بسيطًا ، وأجرت هوانغ شياوتاو خلاله مكالمة هاتفية لمركز شرطة مدينة ووكو لإبلاغهم بوصولنا. توجهنا مباشرة إلى مركز الشرطة بعد الإفطار. عندما وصلنا إلى المكان ، قيل لنا أن قائد فرقة العمل ، الضابط لياو ، كان في الطابق الثاني في انتظارنا.
الشخص الآخر الذي لاحظته كان شرطيًا يبلغ من العمر عشرين عامًا تقريبًا. كان هناك شيء خبيث بشأن النظرة في عينيه. بدا وكأنه ينظر إلينا بازدراء تام. كان تخميني أن الأصوات التي سمعناها في الردهة لابد أنها كانت هذين الرجلين.
بمجرد وصولنا إلى الطابق الثاني ، كان أول ما سمعناه في الردهة هو الصوت العالي لامرأة ، من الواضح أنها غاضبة من شيء ما.
“هل لديك رخصة قيادة؟”
“لا أصدق هذا!” . “إرسال طفل لم يكمل دراسته الجامعية بعد لحل هذه القضية؟ وكان لديه الجرأة التي تمنعني من إجراء تشريح للجثة! والمدير العام تشينغ سمح بذلك! أعلم أنه رئيس المقاطعة ، لكن لا ينبغي أن يعاملنا كمهنيين بعدم الاحترام! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حوالي الخامسة صباحًا ، رأيت مطعمًا للإفطار لذا قررت التوقف سريعًا. ركض دالي مثل كلب مسعور خرج من قفص لحظة أوقفت السيارة. هرع إلى أقرب طريق وألقى محتويات بطنه.
“تسك …” أجاب صوت آخر ، هذه المرة رجل. “سمعت أن أسلاف الطفل هم محققون تقليديون. ربما استخدم كيسًا من الحيل الرخيصة لإقناع ضباط الشرطة في مدينة نانجيانج ، وانتهى الأمر بالحظ الغبي إلى حل قضيتين هناك. لا أستطيع أن أصدق أن المسؤولين الكبار سيأخذون هذا الطفل على محمل الجد فقط من أجل ذلك … ”
” ماذا؟ طبيب شرعي تقليدي؟ ” سخرت المرأة. “يالها من مزحة! ما الذي حدث في رأس المدير العام تشؤنغ؟ لا أصدق أنه وقع في هذا الاحتيال! لديّ دكتوراه في الطب الشرعي ، ومع ذلك لم يتمكن فريقنا بأكمله من حل القضية ، وها هو يتأرجح دون أي مؤهلات مناسبة ، معتقدًا أنه يمكن أن يفعل أفضل منا! ”
” ماذا؟ طبيب شرعي تقليدي؟ ” سخرت المرأة. “يالها من مزحة! ما الذي حدث في رأس المدير العام تشؤنغ؟ لا أصدق أنه وقع في هذا الاحتيال! لديّ دكتوراه في الطب الشرعي ، ومع ذلك لم يتمكن فريقنا بأكمله من حل القضية ، وها هو يتأرجح دون أي مؤهلات مناسبة ، معتقدًا أنه يمكن أن يفعل أفضل منا! ”
أجاب وانغ يوانشاو بوضوح: “أريد فقط أن أبقي نفسي مستيقظًا”. كدت أشخر في هذا الرد.
ابتسمت لي هوانغ شياوتاو وهمست ، “اسمع ذلك ، سونغ يانغ. شخص ما يقلل من شأن مهنتك مرة أخرى “.
ضحكت “أنا أعرف هذا الشعور جيدًا”.
قلت: “لقد اعتدت على ذلك الآن” ، بلعت كبريائي وأجبرت مشاعري على التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أصدق هذا!” . “إرسال طفل لم يكمل دراسته الجامعية بعد لحل هذه القضية؟ وكان لديه الجرأة التي تمنعني من إجراء تشريح للجثة! والمدير العام تشينغ سمح بذلك! أعلم أنه رئيس المقاطعة ، لكن لا ينبغي أن يعاملنا كمهنيين بعدم الاحترام! ”
قامت هوانغ شياوتاو بتطهير حلقها بصوت عالٍ لتعلن وصولنا ، وخفت الأصوات. وصلنا إلى باب غرفة الاجتماعات ، واستقبلنا ضابط شرطة ممتلئ في منتصف العمر.
“أنا عطشان جدا …” غمغم دالي. “أعطني بعض الماء …”
“اهلا مرحبا!” قال مع الابتسامات. “يجب أن تكون المستشار الخاص للمجموعة المرسل من مدينة نانجيانغ! أهلا بك! دعني أقدم نفسي. اسم عائلتي هو ليو ، يمكنك فقط مناداتي بـ ليو القديم! ”
الشخص الآخر الذي لاحظته كان شرطيًا يبلغ من العمر عشرين عامًا تقريبًا. كان هناك شيء خبيث بشأن النظرة في عينيه. بدا وكأنه ينظر إلينا بازدراء تام. كان تخميني أن الأصوات التي سمعناها في الردهة لابد أنها كانت هذين الرجلين.
قدمت لنا هوانغ شياوتاو مقدمة بسيطة. انتشر بصري في الغرفة ، ولاحظت بعض ضباط شرطة هناك ، بعضهم واقف والبعض الآخر جالسًا على الكراسي. كان من بينهم امرأة طويلة ونحيلة ترتدي معطف مختبر أبيض كبير. كان لديها جو من الغطرسة حولها ، وكانت للوهلة الأولى جميلة المظهر.
“هل لديك رخصة قيادة؟”
الشخص الآخر الذي لاحظته كان شرطيًا يبلغ من العمر عشرين عامًا تقريبًا. كان هناك شيء خبيث بشأن النظرة في عينيه. بدا وكأنه ينظر إلينا بازدراء تام. كان تخميني أن الأصوات التي سمعناها في الردهة لابد أنها كانت هذين الرجلين.
“أيها الوغد!” صاحت هوانغ شياوتاو بعصبية. “سأقتلك إذا تقيأت في سيارتي! لقد قمت بتنظيفها قبل أسبوع! ”
قدم الضابط لياو بإيجاز كل من أعضاء فريق العمل. قال لياو القديم عندما وصل للمرأة التي كانت ترتدي المعطف الأبيض ، “هذا هو الطبيب الشرعي لدينا ، الدكتورة لو ويوي. يمكنك القول إنها زهرة فريقنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لا يعني أن جميع أجدادي كانوا عديمي الفائدة في المعارك كما كنت أنا. في الواقع ، كان القليل منهم في الواقع من ضباط إنفاذ القانون ، وقد طور كل منهم مهارات ممتازة. كان أبرزهم سونغ بوبينج ، الذي كان يُطلق عليه أكثر ضباط إنفاذ القانون إثارة للخوف في جوانجشي وقوانغتشو. قام بتجميع مجموعتنا الواسعة من تقنيات فنون الدفاع عن النفس وكتبها في كتاب بعنوان التقنيات الثلاثة عشر لعائلة سونغ. لقد رأيت هذا الكتاب في مكتب دراسة جدي من قبل ، لكن لم أكن مهتمًا بفنون الدفاع عن النفس ، لذلك لم ألقي عليه نظرة ثانية.
خجل دالي على الفور عندما رأى السيدة الجميلة. قدم نفسه بشكل محرج ولكن بفارغ الصبر وتقدم إلى الأمام لمصافحة لوه ويوي. لدهشته ، طوت لوه ويوي ذراعيها ورفعت أنفها في ازدراء ، رافضة حتى الاعتراف به.
” ماذا؟ طبيب شرعي تقليدي؟ ” سخرت المرأة. “يالها من مزحة! ما الذي حدث في رأس المدير العام تشؤنغ؟ لا أصدق أنه وقع في هذا الاحتيال! لديّ دكتوراه في الطب الشرعي ، ومع ذلك لم يتمكن فريقنا بأكمله من حل القضية ، وها هو يتأرجح دون أي مؤهلات مناسبة ، معتقدًا أنه يمكن أن يفعل أفضل منا! ”
“ويوي!” وبخ الضابط لياو. “كيف يمكنك أن تكوني فظة جدا؟”
ضحكت “أنا أعرف هذا الشعور جيدًا”.
قلت لنفسي ، يبدو أن لوه ويوي هذه ستكون ألمًا كبيرًا في المؤخرة أثناء وجودنا هنا.
في حوالي الساعة الرابعة صباحًا ، زاد عدد المباني المجاورة للطريق تدريجيًا ، وأحيانًا كنت أرى لافتات طرق مكتوب عليها “ووكو” بشكل متكرر. في هذا الوقت أيضًا سمعت صوت حفيف قادم من المقعد الخلفي.
لم يكن لدى المحققين التقليديين عمومًا مهارات قتالية على الإطلاق. حتى في سجلات كبار القضاة ، لم يذكر سوى خطوة واحدة للدفاع عن النفس ، وكانت الطريقة هي رمي مسحوق طبي مُعد خصيصًا على وجه العدو ، وكان من المفترض أن يتسبب هذا المسحوق في إصابته بالإغماء ، مما يمنحك الوقت للهرب. عندما فكرت في الأمر ، يجب أن أقول إنها كانت خطوة دفاعية مثيرة للشفقة ، لاستخدامها فقط عندما لم يتبق لهم أي خيارات أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات