كذبة بيضاء
كنت لا أزال أجهد عقلي حول كيفية التعامل مع لاو ياو هذه المرة ، عندما قامت هوانغ شياوتاو فجأة بخطف الهاتف بعيدًا عني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ألم تقولي أنه يجب علينا مكافأة الناس على العمل الإضافي الذي يقومون به؟”
“معك الضابط هوانغ شياوتاو ، شريك سونغ يانغ ،” تحدثت عبر الهاتف. ” لاو ياو ، صحيح؟ إذا كنت على استعداد لمساعدتنا في هذه الحالة ، فإن كل المكافآت التي أحصل عليها في جيبي ستكون لك “.
عرضت عليه “سأطلب من ضابطي شرطة الحضور والتناوب على حراستها”. “سنجد طريقة للاتصال بأقاربها غدًا.”
شعر لاو ياو بسعادة غامرة ، “أيها الضابط هوانغ ، يا لك من كريم! نعم ، سأعمل على الفور! ”
ثم أغلقت هوانغ شياوتاو الهاتف وألقت به في ذراعي. لقد صدمت بعرضها ، “هل تعتقدين أنها كانت فكرة جيدة؟ كل ما يتعين على لاو ياو فعله هو التحقق من بعض المعلومات عبر الإنترنت قليلاً – هل يستحق ذلك حقًا منحه كل مكافآتك؟ ”
ثم أغلقت هوانغ شياوتاو الهاتف وألقت به في ذراعي. لقد صدمت بعرضها ، “هل تعتقدين أنها كانت فكرة جيدة؟ كل ما يتعين على لاو ياو فعله هو التحقق من بعض المعلومات عبر الإنترنت قليلاً – هل يستحق ذلك حقًا منحه كل مكافآتك؟ ”
أجبتها “لم يعترف بذلك بصراحة أبدًا ، لكننا جميعًا نعتقد أنه كذلك”.
غمزت هوانغ شياوتاو وقالت ، “لقد سمعتني. قلت إنني سأمنحه كل المكافآت التي أحصل عليها في جيبي. مهما قرر المسؤولون الأعلى منحني المكافأة ، فإن الأمر متروك لهم ، لكن المبلغ الذي أحصل عليه في جيبي متروك لي تمامً. ربما أقرر عدم أخذ سنت على الإطلاق! لقد كنت ضابطة شرطة منذ فترة طويلة الآن. هل تعتقد أنني لن أعرف كيف أتعامل مع أشخاص من هذا القبيل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك ذكيًا جدًا.
كان ذلك ذكيًا جدًا.
أجبتها “لم يعترف بذلك بصراحة أبدًا ، لكننا جميعًا نعتقد أنه كذلك”.
“بالحكم على نبرة صوته ، هل كان ذلك الشاب المثلي الذي ذكرته منذ فترة؟” استفسرت هوانغ شياوتاو.
ثم قمت بكتابة رسالة في مجموعة WeChat التابعة لفريق العمل حول المهمة المهمة المتمثلة في حراسة الفتاة الليلة. ذكرت أن أي شخص تطوع للحضور سيحصل على مكافأة غدًا.
أجبتها “لم يعترف بذلك بصراحة أبدًا ، لكننا جميعًا نعتقد أنه كذلك”.
تبادلنا أنا وهانغ شياوتاو النظرات. ما سمعته الفتاة الصغيرة ربما كان نحن في منتصف إعادة تمثيل جريمة القتل. لكن لم يقاطعها أي منا بالطبع لتصحيح سوء فهمها.
“هل تحب الرجال أيضًا؟” سألت هوانغ شياوتاو.
بعد عودتي إلى مركز الشرطة ، أخبرتها ، “لقد فات الوقت الآن ، ربما عاد الضابط لياو إلى المنزل. يبدو أن هناك مستشفى في الجوار ، لذا يجب أن نرسل الفتاة الصغيرة إلى هناك الآن “.
“ما الذي دفعك إلى هذا النوع من سوء الفهم ؟!”
عندما سمعت الفتاة الصغيرة كلمة “شرطة” ، انفجرت على الفور بالبكاء وطلبت ، “أيها الضابط ، هل حدث شيء سيء لأمي وأبي؟”
“حسنا. ثم أشعر بالارتياح “.
“بالحكم على نبرة صوته ، هل كان ذلك الشاب المثلي الذي ذكرته منذ فترة؟” استفسرت هوانغ شياوتاو.
مرتاحة؟ أتسائل. لماذا تريتاحين؟ ما الذي تتحدثين عنه بالضبط؟
ثم أغلقت هوانغ شياوتاو الهاتف وألقت به في ذراعي. لقد صدمت بعرضها ، “هل تعتقدين أنها كانت فكرة جيدة؟ كل ما يتعين على لاو ياو فعله هو التحقق من بعض المعلومات عبر الإنترنت قليلاً – هل يستحق ذلك حقًا منحه كل مكافآتك؟ ”
بعد عودتي إلى مركز الشرطة ، أخبرتها ، “لقد فات الوقت الآن ، ربما عاد الضابط لياو إلى المنزل. يبدو أن هناك مستشفى في الجوار ، لذا يجب أن نرسل الفتاة الصغيرة إلى هناك الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجرى لها الطبيب فحصاً ووجد أنه لا يوجد شيء خاطئ مع الطفلة باستثناء الصدمة وسوء التغذية الطفيف. سألها الطبيب من منا هو ولي أمرها. أظهرت له هوانغ شياوتاو شارة الشرطة الخاصة بها ، ثم توقف الطبيب عن طرح المزيد من الأسئلة وأعطى الفتاة حقنة مغذية ، ووضعها على سرير لتستريح .
“حاضر!”
تركتها هوانغ شياوتاو تبكي من قلبها دون مقاطعة. بعد فترة ، هدأت الفتاة أخيرًا. ثم سألتها هوانغ شياوتاو برفق بعض الأسئلة البسيطة. اتضح أن هذه الفتاة الصغيرة كانت ابنة الضحايا ، اسمها هوانغ يوان يوان. اتصلت بالمنزل منذ يومين لكن لم يرد أحد على الهاتف. ثم اتصلت بأقاربها لتسألهم عما إذا حدث أي شيء. لقد تأثروا ولم يتحدثوا بغض النظر عن مقدار ما طلبت معرفته ، لذلك خمنت على الفور أن شيئًا سيئًا للغاية لا بد أنه حدث في المنزل.
ردت هوانغ شياوتاو السيارة وتوجهت إلى المستشفى. ثم أخذ وانغ يوانشاو الفتاة الصغيرة بين ذراعيه وحملها.
“هل أنت غاضبة مني؟”
أجرى لها الطبيب فحصاً ووجد أنه لا يوجد شيء خاطئ مع الطفلة باستثناء الصدمة وسوء التغذية الطفيف. سألها الطبيب من منا هو ولي أمرها. أظهرت له هوانغ شياوتاو شارة الشرطة الخاصة بها ، ثم توقف الطبيب عن طرح المزيد من الأسئلة وأعطى الفتاة حقنة مغذية ، ووضعها على سرير لتستريح .
“بالحكم على نبرة صوته ، هل كان ذلك الشاب المثلي الذي ذكرته منذ فترة؟” استفسرت هوانغ شياوتاو.
خرج وانغ يوانشاو للتدخين. جلست بجوار هوانغ شياوتاو على مقعد المستشفى ، ولكن بمجرد أن لمس مؤخرتي المقعد ، انطلقت بسرعة لتبتعد عني.
“لا” ، أجابت بإيجاز وهي تنظر إلى السقف.
“هل أنت غاضبة مني؟”
خرج وانغ يوانشاو للتدخين. جلست بجوار هوانغ شياوتاو على مقعد المستشفى ، ولكن بمجرد أن لمس مؤخرتي المقعد ، انطلقت بسرعة لتبتعد عني.
“لا” ، أجابت بإيجاز وهي تنظر إلى السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو أخرجك لتناول وجبة عندما نعود إلى نانجيانغ؟” اقترحت. “أعرف مكانًا جيدًا للبيتزا.”
اعتقدت أن الأمر يجب أن يكون له علاقة بإمساك صدرها عن طريق الخطأ في الزقاق في وقت سابق ، لكنني كنت أخشى أن أعضبها مرة أخرى إذا ذكرت ذلك الآن. فكرت طويلا وبجد في كيفية تعويضها.
بعد إرسال الرسالة ، عرض العديد من ضباط الشرطة الحضور على الفور. أعادت هوانغ شياوتاو الهاتف لي وصرحت بفخر ، “شاهد وتعلم ، يا طفل!”
“ماذا لو أخرجك لتناول وجبة عندما نعود إلى نانجيانغ؟” اقترحت. “أعرف مكانًا جيدًا للبيتزا.”
“لا، شكرا!” ردت هوانغ شياوتاو ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة سمعنا صرخة قادمة من الجناح ، فاندفعنا إلى الداخل ورأينا أن الطفلة قد استيقظت وكانت تبكي وتنادي على والدتها وأبيها. مدت هوانغ شياوتاو يدها وحاولت مداعبة رأسها ، لكن الفتاة الصغيرة استدارت في كرة. ارتجف جسدها .و كانت الدموع لا تزال تتدفق من عينيها المستديرة وكانت هناك حبات من الدموع معلقة على رموشها الطويلة. بدت وكأنها قط صغير خائف.
“هل يجب أن نحرسها طوال الليل؟” سألت هوانغ شياوتاو. “لا توجد طريقة لأفعل الكثير من أجل التحقيق غدًا إذا فعلنا ذلك ، رغم ذلك..
“لا تخافي ، نحن الشرطة …” هوانغ شياوتاو واستها بحنان.
فجأة سمعنا صرخة قادمة من الجناح ، فاندفعنا إلى الداخل ورأينا أن الطفلة قد استيقظت وكانت تبكي وتنادي على والدتها وأبيها. مدت هوانغ شياوتاو يدها وحاولت مداعبة رأسها ، لكن الفتاة الصغيرة استدارت في كرة. ارتجف جسدها .و كانت الدموع لا تزال تتدفق من عينيها المستديرة وكانت هناك حبات من الدموع معلقة على رموشها الطويلة. بدت وكأنها قط صغير خائف.
عندما سمعت الفتاة الصغيرة كلمة “شرطة” ، انفجرت على الفور بالبكاء وطلبت ، “أيها الضابط ، هل حدث شيء سيء لأمي وأبي؟”
خرج وانغ يوانشاو للتدخين. جلست بجوار هوانغ شياوتاو على مقعد المستشفى ، ولكن بمجرد أن لمس مؤخرتي المقعد ، انطلقت بسرعة لتبتعد عني.
أومأت هوانغ شياوتاو ، وعانقت الفتاة الصغيرة وسادتها وبكت بمرارة.
بعد نصف ساعة وصل ضابطا شرطة. لقد أوضحت لهم بعناية أنه إذا سألتهم الفتاة الصغيرة عن وفاة عائلتها ، فعليهم إخبارها أن والديها وجدتها ماتا بسبب تسمم بالغاز ، خشية أن تذهب كذبي البيضاء سدى. ثم أمرتهم هوانغ شياوتاو بالاحتفاظ بالفواتير الطبية وإيصالات نفقات النقل والطعام. كانت ستأخذهم إلى الضابط ليو وسيتم تعويضهم لاحقًا.
تركتها هوانغ شياوتاو تبكي من قلبها دون مقاطعة. بعد فترة ، هدأت الفتاة أخيرًا. ثم سألتها هوانغ شياوتاو برفق بعض الأسئلة البسيطة. اتضح أن هذه الفتاة الصغيرة كانت ابنة الضحايا ، اسمها هوانغ يوان يوان. اتصلت بالمنزل منذ يومين لكن لم يرد أحد على الهاتف. ثم اتصلت بأقاربها لتسألهم عما إذا حدث أي شيء. لقد تأثروا ولم يتحدثوا بغض النظر عن مقدار ما طلبت معرفته ، لذلك خمنت على الفور أن شيئًا سيئًا للغاية لا بد أنه حدث في المنزل.
ثم ترددت الفتاة الصغيرة لبعض الوقت عند الباب ، عندما رأت فجأة قطا أسودا يقف بحذر شديد على سطح منزل الجيران ، قفز إلى الشرفة ، واقتحم منزلها من خلال نافذة مكسورة في الطابق الثاني. قبل الاقتحام ، أدار رأسه ونظر مباشرة في عينيها بزوج من العيون الخبيثة. أدركت على الفور أن هناك شيئًا غريبًا في هذا القط الأسود!
قررت أن تتسلل من المدرسة في منتصف الليل لتعود إلى المنزل وتكتشف ما يجري. كانت المدرسة التي تم إرسالها إليها بعيدة جدًا عن مدينة ووكو ، لذلك كان عليها أن تأخذ رحلة طويلة قبل أن تصل إلى منزلها. عندما عادت إلى المنزل ، وجدت أن المنزل كان مظلمًا ومغلقًا بشريط الشرطة. سمعت أيضًا بعض الضوضاء من الطابق العلوي ، واعتقدت على الفور أن هناك بعض “الأشرار” يفعلون أشياء سيئة في منزلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت هوانغ شياوتاو ، وعانقت الفتاة الصغيرة وسادتها وبكت بمرارة.
تبادلنا أنا وهانغ شياوتاو النظرات. ما سمعته الفتاة الصغيرة ربما كان نحن في منتصف إعادة تمثيل جريمة القتل. لكن لم يقاطعها أي منا بالطبع لتصحيح سوء فهمها.
“ما الذي دفعك إلى هذا النوع من سوء الفهم ؟!”
ثم ترددت الفتاة الصغيرة لبعض الوقت عند الباب ، عندما رأت فجأة قطا أسودا يقف بحذر شديد على سطح منزل الجيران ، قفز إلى الشرفة ، واقتحم منزلها من خلال نافذة مكسورة في الطابق الثاني. قبل الاقتحام ، أدار رأسه ونظر مباشرة في عينيها بزوج من العيون الخبيثة. أدركت على الفور أن هناك شيئًا غريبًا في هذا القط الأسود!
“ما الذي دفعك إلى هذا النوع من سوء الفهم ؟!”
بعد فترة ، خرج القط من الباب الرئيسي وقفز عليها. تلاشت ذاكرتها بعد ذلك ، والشيء التالي الذي عرفته ، وجدت نفسها مستلقية على سرير المستشفى.
فجأة سمعنا صرخة قادمة من الجناح ، فاندفعنا إلى الداخل ورأينا أن الطفلة قد استيقظت وكانت تبكي وتنادي على والدتها وأبيها. مدت هوانغ شياوتاو يدها وحاولت مداعبة رأسها ، لكن الفتاة الصغيرة استدارت في كرة. ارتجف جسدها .و كانت الدموع لا تزال تتدفق من عينيها المستديرة وكانت هناك حبات من الدموع معلقة على رموشها الطويلة. بدت وكأنها قط صغير خائف.
“قط أسود؟” تمتمت. لا بد أنه اقتحم المنزل للتدخل في إعادة تمثيل جريمة القتل الذي كنا نقوم بها. ربما كان السبب وراء فقدنا السيطرة على عواطفنا في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا. ثم أشعر بالارتياح “.
إما ذلك ، أو ربما ببساطة اجتذبت بواسطة الفئران القريبة من النافذة.
بعد إرسال الرسالة ، عرض العديد من ضباط الشرطة الحضور على الفور. أعادت هوانغ شياوتاو الهاتف لي وصرحت بفخر ، “شاهد وتعلم ، يا طفل!”
“كيف مات الأب والأم والجدة أيها الضابط؟” سألت الفتاة الصغيرة. “من فضلك لا تكذب علي.”
“هم …” ترددت هوانغ شياوتاو والتفت إلي بأعين متوسلة.
هززت رأسي وقلت ، “أنا آسف حقًا. كان على الطبيب الشرعي تشريح الجثث. ستصبحين حزينة أكثر إذا رأيتهم هكذا “.
كذبت “لقد كان تسمما بالغاز”. “لم يتم إغلاق موقد الطهي بشكل صحيح عندما كانوا يأكلون جميعًا في غرفة الطعام. ماتوا معًا ، لكنهم لم يتألموا على الإطلاق “.
“إذن هل يمكنني رؤيتهم من فضلك؟” ناشدت الفتاة الصغيرة.
ثم قمت بكتابة رسالة في مجموعة WeChat التابعة لفريق العمل حول المهمة المهمة المتمثلة في حراسة الفتاة الليلة. ذكرت أن أي شخص تطوع للحضور سيحصل على مكافأة غدًا.
هززت رأسي وقلت ، “أنا آسف حقًا. كان على الطبيب الشرعي تشريح الجثث. ستصبحين حزينة أكثر إذا رأيتهم هكذا “.
ردت هوانغ شياوتاو السيارة وتوجهت إلى المستشفى. ثم أخذ وانغ يوانشاو الفتاة الصغيرة بين ذراعيه وحملها.
دفنت الفتاة الصغيرة وجهها في الوسادة وواصلت البكاء. يمكن لأي شخص أن يجد صعوبة في التعامل مع مأساة كهذه ، ناهيك عن فتاة صغيرة مثلها. كانت هوانغ شياوتاو على وشك طرح المزيد من الأسئلة عليها ، لكنني هزت رأسي وأشرت إليها لتنتظر لاحقًا ، لذلك غادرنا الغرفة.
تركتها هوانغ شياوتاو تبكي من قلبها دون مقاطعة. بعد فترة ، هدأت الفتاة أخيرًا. ثم سألتها هوانغ شياوتاو برفق بعض الأسئلة البسيطة. اتضح أن هذه الفتاة الصغيرة كانت ابنة الضحايا ، اسمها هوانغ يوان يوان. اتصلت بالمنزل منذ يومين لكن لم يرد أحد على الهاتف. ثم اتصلت بأقاربها لتسألهم عما إذا حدث أي شيء. لقد تأثروا ولم يتحدثوا بغض النظر عن مقدار ما طلبت معرفته ، لذلك خمنت على الفور أن شيئًا سيئًا للغاية لا بد أنه حدث في المنزل.
“لم أكن أعلم أنه يمكنك أن تكون لطيفًا ومراعيا أيضًا” ، أشارت هوانغ شياوتاو وهي تنظر إلي.
“لم أكن أعلم أنه يمكنك أن تكون لطيفًا ومراعيا أيضًا” ، أشارت هوانغ شياوتاو وهي تنظر إلي.
قلت لها: “لم يكن هناك من سبيل لإخفاء وفاة عائلتها عنها ، لذا فإن أفضل ما يمكنني فعله هو قول كذبة بيضاء حتى لا تعاني كثيرًا.”
أثناء انتظارنا ، استخدمت الهاتف للبحث عن تفاصيل الاتصال بمدرسة الفتاة. ثم اتصلت بالمدرسة وأخبرتهم أن الفتاة أصبحت الآن بأمان مع الشرطة.
“هل يجب أن نحرسها طوال الليل؟” سألت هوانغ شياوتاو. “لا توجد طريقة لأفعل الكثير من أجل التحقيق غدًا إذا فعلنا ذلك ، رغم ذلك..
مرتاحة؟ أتسائل. لماذا تريتاحين؟ ما الذي تتحدثين عنه بالضبط؟
عرضت عليه “سأطلب من ضابطي شرطة الحضور والتناوب على حراستها”. “سنجد طريقة للاتصال بأقاربها غدًا.”
كنت لا أزال أجهد عقلي حول كيفية التعامل مع لاو ياو هذه المرة ، عندما قامت هوانغ شياوتاو فجأة بخطف الهاتف بعيدًا عني.
ثم قمت بكتابة رسالة في مجموعة WeChat التابعة لفريق العمل حول المهمة المهمة المتمثلة في حراسة الفتاة الليلة. ذكرت أن أي شخص تطوع للحضور سيحصل على مكافأة غدًا.
“لا تخافي ، نحن الشرطة …” هوانغ شياوتاو واستها بحنان.
راقبتني هوانغ شياوتاو وأنا أكتب الرسالة على كتفي. عبست وقالت: “هل لديك المال لدفع المكافأة ، أيها الأحمق؟ أنت تحب التمثيل مثل الرئيس الكبير ، أليس كذلك؟ ”
غمزت هوانغ شياوتاو وقالت ، “لقد سمعتني. قلت إنني سأمنحه كل المكافآت التي أحصل عليها في جيبي. مهما قرر المسؤولون الأعلى منحني المكافأة ، فإن الأمر متروك لهم ، لكن المبلغ الذي أحصل عليه في جيبي متروك لي تمامً. ربما أقرر عدم أخذ سنت على الإطلاق! لقد كنت ضابطة شرطة منذ فترة طويلة الآن. هل تعتقد أنني لن أعرف كيف أتعامل مع أشخاص من هذا القبيل؟ ”
“لكن ألم تقولي أنه يجب علينا مكافأة الناس على العمل الإضافي الذي يقومون به؟”
“معك الضابط هوانغ شياوتاو ، شريك سونغ يانغ ،” تحدثت عبر الهاتف. ” لاو ياو ، صحيح؟ إذا كنت على استعداد لمساعدتنا في هذه الحالة ، فإن كل المكافآت التي أحصل عليها في جيبي ستكون لك “.
قالت هوانغ شياوتاو: “تأتي المكافآت بأشكال مختلفة ، وليس المال فقط”. ثم أمسكت بهاتفي ، وحذفت جملتي وكتبت: “أي شخص يتطوع للحضور يمكنه الحصول على يوم عطلة غدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد إرسال الرسالة ، عرض العديد من ضباط الشرطة الحضور على الفور. أعادت هوانغ شياوتاو الهاتف لي وصرحت بفخر ، “شاهد وتعلم ، يا طفل!”
أثناء انتظارنا ، استخدمت الهاتف للبحث عن تفاصيل الاتصال بمدرسة الفتاة. ثم اتصلت بالمدرسة وأخبرتهم أن الفتاة أصبحت الآن بأمان مع الشرطة.
أثناء انتظارنا ، استخدمت الهاتف للبحث عن تفاصيل الاتصال بمدرسة الفتاة. ثم اتصلت بالمدرسة وأخبرتهم أن الفتاة أصبحت الآن بأمان مع الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ألم تقولي أنه يجب علينا مكافأة الناس على العمل الإضافي الذي يقومون به؟”
بعد نصف ساعة وصل ضابطا شرطة. لقد أوضحت لهم بعناية أنه إذا سألتهم الفتاة الصغيرة عن وفاة عائلتها ، فعليهم إخبارها أن والديها وجدتها ماتا بسبب تسمم بالغاز ، خشية أن تذهب كذبي البيضاء سدى. ثم أمرتهم هوانغ شياوتاو بالاحتفاظ بالفواتير الطبية وإيصالات نفقات النقل والطعام. كانت ستأخذهم إلى الضابط ليو وسيتم تعويضهم لاحقًا.
هززت رأسي وقلت ، “أنا آسف حقًا. كان على الطبيب الشرعي تشريح الجثث. ستصبحين حزينة أكثر إذا رأيتهم هكذا “.
~~~~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~~~~~
فجأة سمعنا صرخة قادمة من الجناح ، فاندفعنا إلى الداخل ورأينا أن الطفلة قد استيقظت وكانت تبكي وتنادي على والدتها وأبيها. مدت هوانغ شياوتاو يدها وحاولت مداعبة رأسها ، لكن الفتاة الصغيرة استدارت في كرة. ارتجف جسدها .و كانت الدموع لا تزال تتدفق من عينيها المستديرة وكانت هناك حبات من الدموع معلقة على رموشها الطويلة. بدت وكأنها قط صغير خائف.
“لا، شكرا!” ردت هوانغ شياوتاو ببرود.
“بالحكم على نبرة صوته ، هل كان ذلك الشاب المثلي الذي ذكرته منذ فترة؟” استفسرت هوانغ شياوتاو.
استمتعوا☺️
خرج وانغ يوانشاو للتدخين. جلست بجوار هوانغ شياوتاو على مقعد المستشفى ، ولكن بمجرد أن لمس مؤخرتي المقعد ، انطلقت بسرعة لتبتعد عني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ألم تقولي أنه يجب علينا مكافأة الناس على العمل الإضافي الذي يقومون به؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات