الحقيقة الرهيبة
عندما عدنا إلى مركز الشرطة ، سمع دالي بما حدث للتو. هرع وسأل بقلق ، “هل أنتم بخير؟ أخبرتك أنه كان يجب أن أذهب معك! ”
“أوه ، هيا ، شياوتاو-جيجي!” رثى دالي. “لقد حدث هذا منذ زمن طويل!”
“لماذا؟” سخرت شياوتاو. “لكي يمكنك مساعدة القاتل على ربط رباط حذائه؟”(بووووم-الجبهة اتعورت)
تبادلت نظرة مع شياوتاو. ورفعت الهاتف الداخلي وقالت للناس بالداخل أن يخرجوا من الغرفة. ثم قالت لي ، “لنذهب!”
“أوه ، هيا ، شياوتاو-جيجي!” رثى دالي. “لقد حدث هذا منذ زمن طويل!”
استعدت نفسي قليلاً وذهبت مباشرة إلى المشرحة لفحص الجثة التي عثر عليها في القبو. عندما فتحت الحقيبة ، صُعق الجميع لرؤية الحالة التي كان عليها الجسد. الضحية كانت مغطاة بكدمات أرجوانية. بدا الأمر كما لو أنه عانى كثيرًا من الألم. كما تم قطع معظم عضلاته وأنسجته الدهنية. بالكاد استطعت أن أتخيل ما هي التجربة المروعة التي مر بها قبل وفاته.
استعدت نفسي قليلاً وذهبت مباشرة إلى المشرحة لفحص الجثة التي عثر عليها في القبو. عندما فتحت الحقيبة ، صُعق الجميع لرؤية الحالة التي كان عليها الجسد. الضحية كانت مغطاة بكدمات أرجوانية. بدا الأمر كما لو أنه عانى كثيرًا من الألم. كما تم قطع معظم عضلاته وأنسجته الدهنية. بالكاد استطعت أن أتخيل ما هي التجربة المروعة التي مر بها قبل وفاته.
“هذا فظيع …” عبست شياوتاو.
“هذا فظيع …” عبست شياوتاو.
ابتسم صاحب المتجر تانغ بازدراء واستدار نحوي. “أنا سعيد بلقائك أخيرًا ، لذا سأخبرك قصتي.”
بدأت في إجراء بعض الفحوصات الروتينية. لقد وجدت أن الضحية يبلغ من العمر حوالي خمسة وعشرين عامًا ، وكان ذكرًا ، كان جسده متوسط الحجم ، وكان يتمتع بصحة جيدة قبل وفاته. كان وقت الوفاة قبل حوالي عشرة أيام. ومع ذلك ، نظرًا لأن البيئة التي حُفظ فيها جسده كانت باردة نسبيًا ، لم يكن هناك تعفن خطير.
وبينما كان يأكل ، ستظهر ابتسامة فضولية على وجهه وسيكون سعيدًا بشكل لا يمكن تفسيره.
كانت أعضائه الداخلية وعظامه كلها سليمة تقريبًا. كان سبب الوفاة نوبة قلبية ناجمة عن الصدمة. يبدو أنه أصيب بجسم يشبه العصا في جميع أنحاء جسده. لم يدخر شبر واحد. لم يكن هناك أي ضرر على سطح الجلد ، ولكن الكثير من الدم قد تراكم تحت الجلد.
أرسلتنا شياوتاو إلى الباب وقالت ، “سونغ يانغ ، شكرًا لك على ما فعلته اليوم!”
كانت هذه الجروح هي التي تسببت في الصدمة المؤلمة التي أدت إلى نوبة قلبية. بعبارة أخرى ، ماتت الضحية بسبب الألم الشديد.
تبادلت نظرة مع شياوتاو. ورفعت الهاتف الداخلي وقالت للناس بالداخل أن يخرجوا من الغرفة. ثم قالت لي ، “لنذهب!”
بعد الاستماع إلى توضيحاتي ، التزم الجميع الصمت. كانت هناك وقفة طويلة قبل أن تسألني شياوتاو ، “لماذا فعل القاتل هذا؟”
“أريد حقًا الذهاب إلى المستشفى الآن وسحب جميع الأنابيب التي تبقيه على قيد الحياة!” صرخت شياوتاو. “هل قطع اللحم على جسد الضحية بعد وفاته؟”
“نفس السبب الذي جعله يفعل هذه الأشياء مع الضحيتين الأولين – لجعل اللحم لذيذًا! لقد قرأت عن أناس في العصور القديمة كانوا يقتلون الخنازير دون استخدام سكين – كانوا يضربونهم حتى الموت بدلاً من ذلك. يعمل هذا على تجميع كل الدم من الجسم من اللحم إلى تحت الجلد.مما يجعل اللحم لذيذًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت في إجراء بعض الفحوصات الروتينية. لقد وجدت أن الضحية يبلغ من العمر حوالي خمسة وعشرين عامًا ، وكان ذكرًا ، كان جسده متوسط الحجم ، وكان يتمتع بصحة جيدة قبل وفاته. كان وقت الوفاة قبل حوالي عشرة أيام. ومع ذلك ، نظرًا لأن البيئة التي حُفظ فيها جسده كانت باردة نسبيًا ، لم يكن هناك تعفن خطير.
نظرت إلى الضحية على السرير. “الاعتقاد بأن شخصًا ما استخدم هذه الطريقة على شخص حي أمر لا يوصف!”
وبينما كان يأكل ، ستظهر ابتسامة فضولية على وجهه وسيكون سعيدًا بشكل لا يمكن تفسيره.
“أريد حقًا الذهاب إلى المستشفى الآن وسحب جميع الأنابيب التي تبقيه على قيد الحياة!” صرخت شياوتاو. “هل قطع اللحم على جسد الضحية بعد وفاته؟”
“على الرحب والسعة. أريد أن أشكرك أيضًا “.
“نعم!” انا ردت.
“حسنًا ، هذا يختلف من شخص لآخر. إذا كان البطل هو أيضًا ضابط شرطة ، فمن المحتمل أن يكونا على ما يرام. ولكن إذا كان مجرمًا ، فهذه ليست فكرة جيدة ، أليس كذلك؟ ”
على الرغم من القبض على القاتل ، إلا أنني ما زلت أخرج البصمات من الجثة والحقيبة كدليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الضحية على السرير. “الاعتقاد بأن شخصًا ما استخدم هذه الطريقة على شخص حي أمر لا يوصف!”
بمجرد اكتمال تشريح الجثة ، قلت لهوانغ شياوتاو ، “يبدو أنه لن يحدث شيء آخر اليوم. سأعود أولاً وانتظر حتى يستيقظ صاحب المتجر تانغ. اتصلي بي عندما تكوني مستعدة لاستجوابه “.
قمت بتسريع وتيرتي ، لكن عندما نظرت إلى الوراء ، رأيت شياوتاو لا تزال يقف هناك وتراقبنا. ربما رأيت الكثير من الأشياء القبيحة في الأيام القليلة الماضية ، لكنني اعتقدت أن الابتسامة على وجهها في تلك اللحظة كانت جميلة جدًا لدرجة أن قلبي ربما تخطى نبضة.
“هل تنوي استجوابه شخصيًا؟” سألت شياوتاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تنوي استجوابه شخصيًا؟” سألت شياوتاو.
“لا ، هذا ليس نطاق خبرتي على الإطلاق. أريد فقط أن أسمع ما يقوله عن بعض الأشياء التي لم أفهمها ، هذا كل شيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتضح أن ما جينهو مدين لصاحب متجر تانغ بـ 100 ألف يوان قبل ثلاث سنوات. في ذلك الوقت ، لم يكن لديه حقًا أي أموال ليدفع لصاحب المتجر تانغ ، لذلك كان يسلم اللحوم من المسلخ الذي كان يعمل فيه إلى صاحب المتجر تانغ. ونظرًا لأن كلاهما من نفس القرية ، فقد وثق كل منهما في الآخر بما يكفي لعدم وضع كل شيء على الورق.
“حسنا!”
بالطبع ، كان هناك اختلاف في الطعم بين لحم البشر ولحم الخنزير. وكان صاحب المتجر تانغ يخشى أن يلاحظ العملاء ، لذلك أضاف الكثير من التوابل. وبمجرد طهي الكعك ، تذوقهم للتحقق من الجودة ، ولكن بعد فترة ، أدرك أنه قد أكل نصف الكعك الذي صنعه دون علمه!
أرسلتنا شياوتاو إلى الباب وقالت ، “سونغ يانغ ، شكرًا لك على ما فعلته اليوم!”
“على من تصرخ ، أيها الوغد؟” سخر صاحب المتجر تانغ. “لماذا لم يأتي هذا اللعين الصغير الذي آذاني ويستجوبني بنفسه؟ هل هو خائف مني؟ ”
“على الرحب والسعة. أريد أن أشكرك أيضًا “.
“على الرحب والسعة. أريد أن أشكرك أيضًا “.
“صحيح ، بالمناسبة …”
ثم دخل الاثنان في معركة وتحولت إلى عنف. هدد حينها صاحب المتجر تانغ بفضح ماضي ما جينهو القبيح ، مما دفع ما جينهو لمهاجمة صاحب المتجر تانغ. لكن تبين أن صاحب المتجر تانغ أقوى منه جسديًا ، لذلك في النهاية ، تم التغلب عليه وقتل.
“ماذا؟”
“أوه ، هيا ، شياوتاو-جيجي!” رثى دالي. “لقد حدث هذا منذ زمن طويل!”
كان وجه شياوتاو أحمر. كان الوقت قد فات بالفعل ، وتناثر الضوء الذهبي لغروب الشمس على وجهها ، مما أبرز جمالها الناعم. ابتسمت وغمغمت ، “لا شيء!”
بمجرد اكتمال تشريح الجثة ، قلت لهوانغ شياوتاو ، “يبدو أنه لن يحدث شيء آخر اليوم. سأعود أولاً وانتظر حتى يستيقظ صاحب المتجر تانغ. اتصلي بي عندما تكوني مستعدة لاستجوابه “.
حثني دالي على الإسراع لأننا كنا على وشك تفويت الحافلة. “هيا يا صاح! أسرع – بسرعة! أنت بطيء مثل الجدة! ”
“على من تصرخ ، أيها الوغد؟” سخر صاحب المتجر تانغ. “لماذا لم يأتي هذا اللعين الصغير الذي آذاني ويستجوبني بنفسه؟ هل هو خائف مني؟ ”
قمت بتسريع وتيرتي ، لكن عندما نظرت إلى الوراء ، رأيت شياوتاو لا تزال يقف هناك وتراقبنا. ربما رأيت الكثير من الأشياء القبيحة في الأيام القليلة الماضية ، لكنني اعتقدت أن الابتسامة على وجهها في تلك اللحظة كانت جميلة جدًا لدرجة أن قلبي ربما تخطى نبضة.
وبينما كان يأكل ، ستظهر ابتسامة فضولية على وجهه وسيكون سعيدًا بشكل لا يمكن تفسيره.
عدت إلى الحياة الطبيعية في الأيام القليلة التالية ، على الرغم من أنني واجهت بعض الصعوبة في إعادة التكيف مع الأنشطة اليومية العادية.
بعد فترة طويلة من حالة كعكة اللحم البشري ، وجدت أنني فقدت شهيتي لتناول للحوم. أنا على وجه الخصوص لم أستطع أكل المزيد من الكعك المطهو على البخار.
بعد فترة طويلة من حالة كعكة اللحم البشري ، وجدت أنني فقدت شهيتي لتناول للحوم. أنا على وجه الخصوص لم أستطع أكل المزيد من الكعك المطهو على البخار.
بغض النظر عما تطلبه الشرطة ، طوى ذراعيه ورفض التعاون. أصر على أنه سيتحدث معي فقط.
ذات يوم ، عندما كنا نتسكع للتو ، سألت دالي بطريقة ملتوية ، “يا صاح ، لقد شاهدت فيلمًا منذ يومين. التقى بطل الرواية مع شرطية في النهاية. هل تعتقد أنه سيكون سعيدا؟ ”
“لا ، هذا ليس نطاق خبرتي على الإطلاق. أريد فقط أن أسمع ما يقوله عن بعض الأشياء التي لم أفهمها ، هذا كل شيء “.
“حسنًا ، هذا يختلف من شخص لآخر. إذا كان البطل هو أيضًا ضابط شرطة ، فمن المحتمل أن يكونا على ما يرام. ولكن إذا كان مجرمًا ، فهذه ليست فكرة جيدة ، أليس كذلك؟ ”
عندما عادت حواسه إليه ، أصيب صاحب المتجر تانغ بالذعر من حقيقة أنه قتل شخصًا ما. كان يعلم أنه سيُلقى في السجن إذا تم العثور على الجثة ، لذلك قرر أن يتعامل معها بنفس الطريقة التي رآها في فيلم The Untold Truth (فيلم مشهور)- حوّل لحم ما جينهو إلى حشوة لكعكاته.
“ماذا عن المدنيين مثلنا؟” انا سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تنوي استجوابه شخصيًا؟” سألت شياوتاو.
“حسنًا ، لا أعرف ، يا صاح. يجب أن يكون ضابط الشرطة مشغولًا حقًا طوال الوقت. لماذا لا تسأل شياوتاو-جيجي؟ يجب أن تعرف عن هذا “.
“لماذا؟” سخرت شياوتاو. “لكي يمكنك مساعدة القاتل على ربط رباط حذائه؟”(بووووم-الجبهة اتعورت)
حسنًا ، هذا هو الشيء الوحيد الذي لم أستطع فعله مطلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت في إجراء بعض الفحوصات الروتينية. لقد وجدت أن الضحية يبلغ من العمر حوالي خمسة وعشرين عامًا ، وكان ذكرًا ، كان جسده متوسط الحجم ، وكان يتمتع بصحة جيدة قبل وفاته. كان وقت الوفاة قبل حوالي عشرة أيام. ومع ذلك ، نظرًا لأن البيئة التي حُفظ فيها جسده كانت باردة نسبيًا ، لم يكن هناك تعفن خطير.
بعد حوالي أسبوع ، اتصلت هوانغ شياوتاو وأخبرتني أنهم سوف يستجوبون صاحب المتجر تانغ اليوم ، لذلك هرعت إلى مركز الشرطة. كان لا يزال مغطى بالضمادات عندما رأيته في غرفة الاستجواب ، وبدا مهزومًا جدًا. كان ضابطا شرطة يستجوبانه ، وكان هناك كاتب بجانبهما يدوّن محادثتهما. ذهبت أنا وشياوتاو إلى الغرفة المجاورة وشاهدنا كل تحركاته من خلال كاميرا المراقبة.
أرسلتنا شياوتاو إلى الباب وقالت ، “سونغ يانغ ، شكرًا لك على ما فعلته اليوم!”
أصر صاحب المتجر تانغ على أنه لا يعرف شيئًا عن الحادث برمته. ظهرت عليه علامات الذعر والارتباك.
عندما عادت حواسه إليه ، أصيب صاحب المتجر تانغ بالذعر من حقيقة أنه قتل شخصًا ما. كان يعلم أنه سيُلقى في السجن إذا تم العثور على الجثة ، لذلك قرر أن يتعامل معها بنفس الطريقة التي رآها في فيلم The Untold Truth (فيلم مشهور)- حوّل لحم ما جينهو إلى حشوة لكعكاته.
“أرجوكم أيها الضباط ، لم أقتل أحداً ولا أعرف شيئاً عن كل هذا! إنه بالتأكيد ذلك اللقيط ما جينهو! لقد فعل كل شيء! ألقى بالجثث في متجري ، لذا رميتها بعيدًا! ”
“أرجوكم أيها الضباط ، لم أقتل أحداً ولا أعرف شيئاً عن كل هذا! إنه بالتأكيد ذلك اللقيط ما جينهو! لقد فعل كل شيء! ألقى بالجثث في متجري ، لذا رميتها بعيدًا! ”
بغض النظر عما سألته الشرطة ، كان هذا كل ما قاله. نفد صبر الجميع ، حتى فجأة تغيرت التعبيرات على وجه صاحب المتجر تانغ. لاحظ الضابط الذي استجوبه ذلك وصرخ ، “ما جينهو؟”
“لا ، هذا ليس نطاق خبرتي على الإطلاق. أريد فقط أن أسمع ما يقوله عن بعض الأشياء التي لم أفهمها ، هذا كل شيء “.
“على من تصرخ ، أيها الوغد؟” سخر صاحب المتجر تانغ. “لماذا لم يأتي هذا اللعين الصغير الذي آذاني ويستجوبني بنفسه؟ هل هو خائف مني؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما سألته الشرطة ، كان هذا كل ما قاله. نفد صبر الجميع ، حتى فجأة تغيرت التعبيرات على وجه صاحب المتجر تانغ. لاحظ الضابط الذي استجوبه ذلك وصرخ ، “ما جينهو؟”
بغض النظر عما تطلبه الشرطة ، طوى ذراعيه ورفض التعاون. أصر على أنه سيتحدث معي فقط.
“حسنًا ، هذا يختلف من شخص لآخر. إذا كان البطل هو أيضًا ضابط شرطة ، فمن المحتمل أن يكونا على ما يرام. ولكن إذا كان مجرمًا ، فهذه ليست فكرة جيدة ، أليس كذلك؟ ”
تبادلت نظرة مع شياوتاو. ورفعت الهاتف الداخلي وقالت للناس بالداخل أن يخرجوا من الغرفة. ثم قالت لي ، “لنذهب!”
ثم دخل الاثنان في معركة وتحولت إلى عنف. هدد حينها صاحب المتجر تانغ بفضح ماضي ما جينهو القبيح ، مما دفع ما جينهو لمهاجمة صاحب المتجر تانغ. لكن تبين أن صاحب المتجر تانغ أقوى منه جسديًا ، لذلك في النهاية ، تم التغلب عليه وقتل.
“أنت لست مصدومًا لما حدث ، أليس كذلك؟” انا سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لا أعرف ، يا صاح. يجب أن يكون ضابط الشرطة مشغولًا حقًا طوال الوقت. لماذا لا تسأل شياوتاو-جيجي؟ يجب أن تعرف عن هذا “.
”لا تكن سخيفا. كيف يمكن لضابط الشرطة أن يخاف من مجرم؟ ” أنكرت شياوتاو أثناء فرك أنفها.(علامة عالمية على الكذب)
بعد فترة طويلة من حالة كعكة اللحم البشري ، وجدت أنني فقدت شهيتي لتناول للحوم. أنا على وجه الخصوص لم أستطع أكل المزيد من الكعك المطهو على البخار.
“حسنًا ، دعينا نذهب معا ، إذن.”
حثني دالي على الإسراع لأننا كنا على وشك تفويت الحافلة. “هيا يا صاح! أسرع – بسرعة! أنت بطيء مثل الجدة! ”
دخلنا حجرة الاستجواب. عندما نظر صاحب المتجر تانغ الي ، سألني إذا ما كان لدي أي سجائر. قلت لا.
بعد فترة طويلة من حالة كعكة اللحم البشري ، وجدت أنني فقدت شهيتي لتناول للحوم. أنا على وجه الخصوص لم أستطع أكل المزيد من الكعك المطهو على البخار.
قالت شياوتاو “ما جينهو”. “هناك كم هائل من الأدلة ضدك. لا يمكنك الهروب من حكم الإعدام الآن. هذا الاستجواب هو فقط لإكمال الإجراءات ، لذا كن واضحا! ولا تضيع وقت الجميع! ”
“حسنا!”
ابتسم صاحب المتجر تانغ بازدراء واستدار نحوي. “أنا سعيد بلقائك أخيرًا ، لذا سأخبرك قصتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الضحية على السرير. “الاعتقاد بأن شخصًا ما استخدم هذه الطريقة على شخص حي أمر لا يوصف!”
اتضح أن ما جينهو مدين لصاحب متجر تانغ بـ 100 ألف يوان قبل ثلاث سنوات. في ذلك الوقت ، لم يكن لديه حقًا أي أموال ليدفع لصاحب المتجر تانغ ، لذلك كان يسلم اللحوم من المسلخ الذي كان يعمل فيه إلى صاحب المتجر تانغ. ونظرًا لأن كلاهما من نفس القرية ، فقد وثق كل منهما في الآخر بما يكفي لعدم وضع كل شيء على الورق.
دخلنا حجرة الاستجواب. عندما نظر صاحب المتجر تانغ الي ، سألني إذا ما كان لدي أي سجائر. قلت لا.
بعد ثلاث سنوات ، فقد ما جينهو مسار كمية لحم الخنزير التي أعطاها لصاحب متجر تانغ ، لكنه اعتقد أن ديونه قد تم سدادها منذ فترة طويلة حتى الآن. ولدهشته ، على الرغم من ذلك ، قبل حوالي ثلاثة أشهر ، كانت عائلة صاحب المتجر تانغ بحاجة ماسة إلى 100000 يوان ، لذلك رفض قبول اللحوم كدفعة وأصر على سدادها نقدًا.
على الرغم من القبض على القاتل ، إلا أنني ما زلت أخرج البصمات من الجثة والحقيبة كدليل.
ثم دخل الاثنان في معركة وتحولت إلى عنف. هدد حينها صاحب المتجر تانغ بفضح ماضي ما جينهو القبيح ، مما دفع ما جينهو لمهاجمة صاحب المتجر تانغ. لكن تبين أن صاحب المتجر تانغ أقوى منه جسديًا ، لذلك في النهاية ، تم التغلب عليه وقتل.
قمت بتسريع وتيرتي ، لكن عندما نظرت إلى الوراء ، رأيت شياوتاو لا تزال يقف هناك وتراقبنا. ربما رأيت الكثير من الأشياء القبيحة في الأيام القليلة الماضية ، لكنني اعتقدت أن الابتسامة على وجهها في تلك اللحظة كانت جميلة جدًا لدرجة أن قلبي ربما تخطى نبضة.
عندما عادت حواسه إليه ، أصيب صاحب المتجر تانغ بالذعر من حقيقة أنه قتل شخصًا ما. كان يعلم أنه سيُلقى في السجن إذا تم العثور على الجثة ، لذلك قرر أن يتعامل معها بنفس الطريقة التي رآها في فيلم The Untold Truth (فيلم مشهور)- حوّل لحم ما جينهو إلى حشوة لكعكاته.
على الرغم من القبض على القاتل ، إلا أنني ما زلت أخرج البصمات من الجثة والحقيبة كدليل.
بالطبع ، كان هناك اختلاف في الطعم بين لحم البشر ولحم الخنزير. وكان صاحب المتجر تانغ يخشى أن يلاحظ العملاء ، لذلك أضاف الكثير من التوابل. وبمجرد طهي الكعك ، تذوقهم للتحقق من الجودة ، ولكن بعد فترة ، أدرك أنه قد أكل نصف الكعك الذي صنعه دون علمه!
أصر صاحب المتجر تانغ على أنه لا يعرف شيئًا عن الحادث برمته. ظهرت عليه علامات الذعر والارتباك.
تمامًا مثل ما جينهو في الماضي ، أصبح مدمنًا على طعم اللحم البشري. أيضا ، حدث له شيء آخر. كل مساء في حوالي الساعة الثامنة مساءً ، وهو الوقت الذي قُتل فيه ما جينهو ، يتغير مزاج صاحب المتجر تانغ ، وكان يبدأ في التهام كعكات اللحم المصنوعة من لحم ما جينهو بحماس. وفي بعض الأحيان يكون مهووسًا بالذوق لدرجة أنه يحشو فمه باللحم النيء المتبقي من صنع الكعك.
بعد الاستماع إلى توضيحاتي ، التزم الجميع الصمت. كانت هناك وقفة طويلة قبل أن تسألني شياوتاو ، “لماذا فعل القاتل هذا؟”
وبينما كان يأكل ، ستظهر ابتسامة فضولية على وجهه وسيكون سعيدًا بشكل لا يمكن تفسيره.
دخلنا حجرة الاستجواب. عندما نظر صاحب المتجر تانغ الي ، سألني إذا ما كان لدي أي سجائر. قلت لا.
تدريجيا ، ظهرت روح أخرى في جسده ، وهذه الروح تنتمي إلى الميت ما جينهو!
“أوه ، هيا ، شياوتاو-جيجي!” رثى دالي. “لقد حدث هذا منذ زمن طويل!”
“أرجوكم أيها الضباط ، لم أقتل أحداً ولا أعرف شيئاً عن كل هذا! إنه بالتأكيد ذلك اللقيط ما جينهو! لقد فعل كل شيء! ألقى بالجثث في متجري ، لذا رميتها بعيدًا! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات