اسر تكتيكي
قفزت شياوتاو وركلت الباب بكلتا قدميها. فتحته على الفور ، لكن كل ما رأيناه كان نافذة مفتوحة وامرأة جالسة على السرير. كانت عارية تمامًا ، وعندما رأت الكثير من الأشخاص يندفعون إليها ، غطت نفسها بالبطانية بسرعة.
دول آخر حاجة النهاردة اشوفكم بكرا بإذن الله
نظرنا من النافذة. كنا في الطابق الثالث. تم تحطيم سقف سيارة في الأسفل ، وبجانبها مباشرة رجل سمين يرتدي رداء حمام أبيض متدفق ونعال الفندق وهو يركض.
ثم سألت المرأة على السرير ، “ما هي علاقتك برين فاساي؟”
صعد وانغ يوانشاو إلى النافذة وصرخ ، “هذه قضية شرطة! ابقوا بعيدا عنه!”
“سونغ يانغ ، إنه زلق مثل ثعبان البحر! تعال وساعدنا! ”
ثم قفز لأسفل مباشرة ودحرج جسده عندما هبط. سرعان ما وقف على قدميه وبدأ في مطاردة الرجل بسرعة مثل النمر.(هو عمليا الانسان العادي بالطريقة يقدر يقفز من الدور الثالث بدون كسور بس بطريقة معينة مش فيلم الكرتون اللي حصل دلوقت)
نظرت شياوتاو حول الغرفة. كانت ملابس الرجل متناثرة على الأرض. كان في عجلة من أمره ، لذا لم يكن هذا الرجل يرتدي شيئًا تحت رداء الحمام. عثرت شياوتاو على محفظة في جيب بنطلون على الأرض ، وأظهرت بطاقة الهوية بالداخل أنه الرجل الذي كنا نبحث عنه.
“هل علينا أن نتبعهم ، شياوتاو-جيجي؟” سأل دالي.
فأجابت: “كنت أخذ قيلولة قصيرة في غرفة الاجتماعات من حين لآخر”. “ضباط الشرطة الذين قاموا بالاستجواب تغيروا ثلاث مرات”.
“لا. سوف يتعامل وانغ يوانشاو مع الأمر “.
“ثم سأشتري لك العشاء!”
نظرت شياوتاو حول الغرفة. كانت ملابس الرجل متناثرة على الأرض. كان في عجلة من أمره ، لذا لم يكن هذا الرجل يرتدي شيئًا تحت رداء الحمام. عثرت شياوتاو على محفظة في جيب بنطلون على الأرض ، وأظهرت بطاقة الهوية بالداخل أنه الرجل الذي كنا نبحث عنه.
“انظري! هناك شرارات تتطاير في الهواء. هذه السيارة مليئة برائحة الحب! ” سخر منا دالي.
ثم سألت المرأة على السرير ، “ما هي علاقتك برين فاساي؟”
أدركت أن هذا الرجل ينتمي إلى مجموعة من المجرمين الذين تمسكوا بصرامة بجرائمهم “الأخف”. في النهاية ، كنت مقتنعا أن الرجل لم يكن يعرف أي شيء عن الضحايا ولن يعترف بجرائم القتل. حتى في ظل رؤية الكهف، بدا أنه لا يكذب. كان من الواضح أنه لا يعرف حتى ما إذا كان الضحايا ذكورًا أم إناثًا.
“ابن عمي!”(ابن خالي يا سعد—افيه من فيلم اللمبي 8 جيجا تقدروا تشوفوه على اليوتيوب)
“حسناً!”
“وهل يدخل أبناء العم إلى الفراش عراة معًا؟” سخرت شياوتاو. رمت ملابس المرأة على السرير وأضافت: “ارتدي ملابسك وانتظري بالخارج”.
“انظري! هناك شرارات تتطاير في الهواء. هذه السيارة مليئة برائحة الحب! ” سخر منا دالي.
بعد فترة ، أعاد وانغ يوان تشاو رين فاساي. كان رن فاساي غارقا في العرق. يمكنك أن ترى بوضوح أنه كان منهكًا. عندما رأى المرأة راكعة في الردهة ، سرعان ما أوضح ، “الضباط ، إنها قريبتي! إنها ابنة أخي! ليس لدينا هذا النوع من العلاقات! ”
”سونغ يانغ! الحمد لله أنك هنا! يعتقد هؤلاء الضباط أنني مشتبه به واستمروا في طرح الأسئلة علي. كنت هنا فقط للعثور على شيء فقدته “.
سخر شياوتاو: “لقد قالت إنكما أبناء عم ، لكنك قلت إنها ابنة أخيك”. “أنتم حقا يا رفاق يجب أن توافقوا على نفس الكذبة مسبقا مثل المحترفين!”
أدركت أن هذا الرجل ينتمي إلى مجموعة من المجرمين الذين تمسكوا بصرامة بجرائمهم “الأخف”. في النهاية ، كنت مقتنعا أن الرجل لم يكن يعرف أي شيء عن الضحايا ولن يعترف بجرائم القتل. حتى في ظل رؤية الكهف، بدا أنه لا يكذب. كان من الواضح أنه لا يعرف حتى ما إذا كان الضحايا ذكورًا أم إناثًا.
كان العار على وجه رين فاساي واضحًا. “حسنا حسنا. سأبقى في السجن لمدة خمسة أيام وسأدفع غرامة قدرها خمسمائة يوان ، أليس كذلك؟
طلبت شياوتاو من أحد الضباط أن يذهب للبحث عن السكين، وبالتأكيد وجدوا سكينًا مصنوعًا يدويًا. تم نحت الغمد بشكل جميل للغاية. كان يي شيوين على وشك أخذه عندما أوقفته شياوتاو وزأرت، “أنت تعرف أنه يمكن استخدام السكين كسلاح ، أليس كذلك؟ سيتعين علينا مصادرة هذا! ”
اعتقدت أن هذا مثير للإعجاب. يجب أن يكون قد تم القبض عليه بسبب هذه الجريمة كثيرًا.
تنهدت شياوتاو.
نظر إلى أسفل وأدرك أنه كان عارياً باستثناء رداء الحمام ، فقال ، “أيها الضابط ، هل تمانع في إحضار سروالي؟”
“انظري! هناك شرارات تتطاير في الهواء. هذه السيارة مليئة برائحة الحب! ” سخر منا دالي.
أظهرت له شياوتاو شاراتها وصرخت ، “نحن من القسم الجنائي. نحن لسنا هنا من أجل قضية دعارة! تعال معنا إلى مركز الشرطة! ”
دول آخر حاجة النهاردة اشوفكم بكرا بإذن الله
بدا رن فاساي مرتبكًا وهو يحدق في شارة شياوتاو. “يجب أن تكوني مخطئًا ، أيها الضابط! لم أفعل أي شيء خاطئ مؤخرًا “.
بعد ذلك بوقت قصير ، عدت أنا ودالي إلى مسكننا. في حوالي الساعة التاسعة من صباح اليوم التالي ، تلقيت مكالمة من شياوتاو.
لوحت شياوتاو بيدها ، “سنتحدث عندما نصل إلى المركز.”
“هل علينا أن نتبعهم ، شياوتاو-جيجي؟” سأل دالي.
بمجرد القبض على المشتبه به ، كانت شياوتاو تعتزم العودة إلى المركز واستجوابه على الفور. عندما ركبنا سيارتها ، سأل دالي ، “شياوتاو-جيجي ، ألا تريدين الخروج من العمل قبل الوقت المحدد؟ معدتي تقرقر من الجوع! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً! سأكون هناك!”
أجابت: “سأعيدكم يا رفاق إلى الحرم الجامعي أولاً “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن وصلنا إلى طريق مسدود مرة أخرى ، كانت شياوتاو فارغة تمامًا من الهواء. لقد طمأنتها بقول إن الامر بخير. كانت القضية معقدة ، لذا كان من المستحيل أن نتمكن من حلها بسهولة. كنا نواصل خطتنا الأصلية ونبقى الليل في القصر المسكون.
لقد رفضت على الفور. وأخبرتها أننا سننزل من السيارة عند التقاطع ونجد طريقة للعودة بأنفسنا. لم يكن من الصواب اهدار وقتها الثمين عندما كانت لا تزال تعمل على قضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ، أعاد وانغ يوان تشاو رين فاساي. كان رن فاساي غارقا في العرق. يمكنك أن ترى بوضوح أنه كان منهكًا. عندما رأى المرأة راكعة في الردهة ، سرعان ما أوضح ، “الضباط ، إنها قريبتي! إنها ابنة أخي! ليس لدينا هذا النوع من العلاقات! ”
بعد أن رأت شياوتاو كيف كان التحقيق يسير بشكل جيد ، سألت بجرأة ، “هل تعتقد أن رين فاساي هو القاتل ، سونغ يانغ؟”
“ثم سأشتري لك العشاء!”
“حسنًا ، يبدو أنه مجرم …”
ثم صمتت شياوتاو لفترة من الوقت.
“هيا!! اخرج ما في رأسك! فقط قل ما هو رأيك! ” حثتني شياوتاو بفارغ الصبر.
“دعينا نذهب لاستجوابه بأنفسنا!” اقترحت.
“حسنًا ، سأكون صريحًا معك. لا أعتقد أن رين فاساي هو القاتل الذي نبحث عنه! ”
فأجابت: “كنت أخذ قيلولة قصيرة في غرفة الاجتماعات من حين لآخر”. “ضباط الشرطة الذين قاموا بالاستجواب تغيروا ثلاث مرات”.
ضحكت شياوتاو. “وأخيرا ظهرت قلة خبرتك! يبدو أن هذا الرجل سيفعل أي شيء مقابل المال. أراهن أنه القاتل! ”
أجابت: “سأعيدكم يا رفاق إلى الحرم الجامعي أولاً “.
“وماذا لو كنتي مخطئة؟” رفعت حاجبي.
“أنت غبي! سأطردك من السيارة إذا لم تصمت! ” تحول وجه شياوتاو إلى اللون الأحمر ، ولكن ليس أحمر مثل وجهي.
“ثم سأشتري لك العشاء!”
“حسنًا ، سأكون صريحًا معك. لا أعتقد أن رين فاساي هو القاتل الذي نبحث عنه! ”
“حسناً!”
كانت عملية الاستجواب برمتها طويلة وشاقة. لقد فهمت تمامًا الجانب الممل من عمل ضابط الشرطة. لكن بغض النظر عن كيفية استجوابه ، كان دائمًا يقودنا بعيدًا عن القضية ويخبرنا عن كل الجرائم الصغيرة التي ارتكبها ، مثل بيع المواد الإباحية والخداع عبر الإنترنت وغسيل الأموال ومجموعة كاملة من الأشياء الأخرى.
حدق فينا دالي بتعبير فارغ. “جيز. إذن أنا العجلة الثالثة مرة أخرى ، هاه؟ ”
أعطيت دالي نظرة. في تلك اللحظة ، كنا في الفصل. وجدنا التوقيت المثالي عندما ابتعد الأستاذ عنا للكتابة على السبورة ، ثم تسللنا سريعًا عبر الباب الخلفي لقاعة المحاضرات. زملائنا في الفصل فقط ابتسموا. فلقد أصبحنا معروفين إلى حد ما بتخطي الدروس مؤخرًا.
“نحن فقط نراهن! ما الذي تشعر بالحساسية تجاهه؟ ” سألت شياوتاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رفضت على الفور. وأخبرتها أننا سننزل من السيارة عند التقاطع ونجد طريقة للعودة بأنفسنا. لم يكن من الصواب اهدار وقتها الثمين عندما كانت لا تزال تعمل على قضية.
“انظري! هناك شرارات تتطاير في الهواء. هذه السيارة مليئة برائحة الحب! ” سخر منا دالي.
“وماذا لو كنتي مخطئة؟” رفعت حاجبي.
“أنت غبي! سأطردك من السيارة إذا لم تصمت! ” تحول وجه شياوتاو إلى اللون الأحمر ، ولكن ليس أحمر مثل وجهي.
ابتسم رن فاساي ، “لم أشتري المنزل لأعيش فيه. أردت فقط مكانًا منعزلًا لا يجرؤ أحد على الذهاب إليه. فكرت في تحويله إلى ورشة جلود. لديّ أخ يجيد صنع حقائب لويس فويتون المزيفة. لقد خدع الكثير من الناس بمهاراته … ”
بعد ذلك بوقت قصير ، عدت أنا ودالي إلى مسكننا. في حوالي الساعة التاسعة من صباح اليوم التالي ، تلقيت مكالمة من شياوتاو.
“سونغ يانغ ، إنه زلق مثل ثعبان البحر! تعال وساعدنا! ”
“سونغ يانغ ، إنه زلق مثل ثعبان البحر! تعال وساعدنا! ”
“حسناً! سأكون هناك!”
أجابت: “سأعيدكم يا رفاق إلى الحرم الجامعي أولاً “.
أعطيت دالي نظرة. في تلك اللحظة ، كنا في الفصل. وجدنا التوقيت المثالي عندما ابتعد الأستاذ عنا للكتابة على السبورة ، ثم تسللنا سريعًا عبر الباب الخلفي لقاعة المحاضرات. زملائنا في الفصل فقط ابتسموا. فلقد أصبحنا معروفين إلى حد ما بتخطي الدروس مؤخرًا.
حدق فينا دالي بتعبير فارغ. “جيز. إذن أنا العجلة الثالثة مرة أخرى ، هاه؟ ”
عندما وصلنا إلى مركز الشرطة ، رأيت رين فاساي جالسًا في حجرة الاستجواب. كانت عيناه حمراء. كانت صناديق الغداء والأكواب فارغة متناثرة على الطاولة أمامه.
أومأ رن فاساي برأسه مرارًا وتكرارًا ، “هذا صحيح أيها الضابط! حتى أنك اكتشفت السعر! أحسنت! أحسنت!”
“هل اعترف؟” انا سألت.
“سونغ يانغ ، إنه زلق مثل ثعبان البحر! تعال وساعدنا! ”
تنهدت شياوتاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن فقط نراهن! ما الذي تشعر بالحساسية تجاهه؟ ” سألت شياوتاو.
قالت: “لقد فعل”. اعترف بسرقة الدجاج وضرب الكلاب والعديد من الجرائم الصغيرة الأخرى. لقد كان في ذلك منذ الليلة الماضية! لديه القدرة على التحمل ، يجب أن أمنحه مديحا على ذلك “.
حدق فينا دالي بتعبير فارغ. “جيز. إذن أنا العجلة الثالثة مرة أخرى ، هاه؟ ”
لقد لاحظت أن شياوتاو كان ترتدي نفس ملابس الأمس وفوجئت. “هل تقصدين أنكي لم تأخذي قسطًا من الراحة منذ أمس؟”
ثم قفز لأسفل مباشرة ودحرج جسده عندما هبط. سرعان ما وقف على قدميه وبدأ في مطاردة الرجل بسرعة مثل النمر.(هو عمليا الانسان العادي بالطريقة يقدر يقفز من الدور الثالث بدون كسور بس بطريقة معينة مش فيلم الكرتون اللي حصل دلوقت)
فأجابت: “كنت أخذ قيلولة قصيرة في غرفة الاجتماعات من حين لآخر”. “ضباط الشرطة الذين قاموا بالاستجواب تغيروا ثلاث مرات”.
“هل علينا أن نتبعهم ، شياوتاو-جيجي؟” سأل دالي.
ثم صمتت شياوتاو لفترة من الوقت.
“هل علينا أن نتبعهم ، شياوتاو-جيجي؟” سأل دالي.
“دعينا نذهب لاستجوابه بأنفسنا!” اقترحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رفضت على الفور. وأخبرتها أننا سننزل من السيارة عند التقاطع ونجد طريقة للعودة بأنفسنا. لم يكن من الصواب اهدار وقتها الثمين عندما كانت لا تزال تعمل على قضية.
أرسل شياوتاو رسالة نصية قصيرة إلى ضباط شرطة الذي كان في غرفة الاستجواب. خرجوا بسرعة ودخلنا على الفور. سألت رين فاساي ، “هل اشتريت مؤخرًا قصرًا بسعر نصف مليون يوان مؤخرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً! سأكون هناك!”
أومأ رن فاساي برأسه مرارًا وتكرارًا ، “هذا صحيح أيها الضابط! حتى أنك اكتشفت السعر! أحسنت! أحسنت!”
نظرت شياوتاو حول الغرفة. كانت ملابس الرجل متناثرة على الأرض. كان في عجلة من أمره ، لذا لم يكن هذا الرجل يرتدي شيئًا تحت رداء الحمام. عثرت شياوتاو على محفظة في جيب بنطلون على الأرض ، وأظهرت بطاقة الهوية بالداخل أنه الرجل الذي كنا نبحث عنه.
ضربت شياوتاو الطاولة. “توقف عن اللف بنا في دائرة ، أيها الوغد. تم العثور على جثث داخل القصر الذي اشتريته للتو! لا تخبرني أنك لا تعرف شيئًا عن ذلك! ”
“ثم سأشتري لك العشاء!”
“لكنني حقًا لا أعرف أي شيء عن ذلك ،” هز رن فاساي كتفيه. “لقد سألتني عن ذلك ثلاث مرات ، وسأعطيك نفس الإجابة مرة أخرى – لا أعرف كيف وصلت الجثث إلى هناك! لو علمت ، لما اشتريت هذا المكان القديم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كادت شياوتاو أن تختار التعذيب لإجباره على الاعتراف ، لكنني تمكنت من إقناعها ضد فكرتها. عندما هدأت ، همست لي ، “يجب أن تكون حذرا بشأن هذا الرجل. يمكنه أن يقودك على بعد ميل واحد من النقطة الرئيسية قبل أن تدرك ذلك “.
“لا تقل لي أنك لا تعرف أنه منزل مسكون أيضًا ،” سخرت.
أضاق رين فاساي عينيه الصغيرتين وتمتم ، “ألن تتألم يدك الجميلة إذا فعلت ذلك ، أيتها الجميلة؟”
“أوه ، أنا أعلم عن ذلك ، أيها الضابط.”
لوحت شياوتاو بيدها ، “سنتحدث عندما نصل إلى المركز.”
“إذن لماذا ما زلت تشتريه؟”
أعطيت دالي نظرة. في تلك اللحظة ، كنا في الفصل. وجدنا التوقيت المثالي عندما ابتعد الأستاذ عنا للكتابة على السبورة ، ثم تسللنا سريعًا عبر الباب الخلفي لقاعة المحاضرات. زملائنا في الفصل فقط ابتسموا. فلقد أصبحنا معروفين إلى حد ما بتخطي الدروس مؤخرًا.
ابتسم رن فاساي ، “لم أشتري المنزل لأعيش فيه. أردت فقط مكانًا منعزلًا لا يجرؤ أحد على الذهاب إليه. فكرت في تحويله إلى ورشة جلود. لديّ أخ يجيد صنع حقائب لويس فويتون المزيفة. لقد خدع الكثير من الناس بمهاراته … ”
“حسنًا ، سأكون صريحًا معك. لا أعتقد أن رين فاساي هو القاتل الذي نبحث عنه! ”
قفزت شياوتاو وضربت على الطاولة مرة أخرى. “أوضح ماذا تقصد!”.
أضاق رين فاساي عينيه الصغيرتين وتمتم ، “ألن تتألم يدك الجميلة إذا فعلت ذلك ، أيتها الجميلة؟”
فأجابت: “كنت أخذ قيلولة قصيرة في غرفة الاجتماعات من حين لآخر”. “ضباط الشرطة الذين قاموا بالاستجواب تغيروا ثلاث مرات”.
كادت شياوتاو أن تختار التعذيب لإجباره على الاعتراف ، لكنني تمكنت من إقناعها ضد فكرتها. عندما هدأت ، همست لي ، “يجب أن تكون حذرا بشأن هذا الرجل. يمكنه أن يقودك على بعد ميل واحد من النقطة الرئيسية قبل أن تدرك ذلك “.
بدا رن فاساي مرتبكًا وهو يحدق في شارة شياوتاو. “يجب أن تكوني مخطئًا ، أيها الضابط! لم أفعل أي شيء خاطئ مؤخرًا “.
كانت عملية الاستجواب برمتها طويلة وشاقة. لقد فهمت تمامًا الجانب الممل من عمل ضابط الشرطة. لكن بغض النظر عن كيفية استجوابه ، كان دائمًا يقودنا بعيدًا عن القضية ويخبرنا عن كل الجرائم الصغيرة التي ارتكبها ، مثل بيع المواد الإباحية والخداع عبر الإنترنت وغسيل الأموال ومجموعة كاملة من الأشياء الأخرى.
”سونغ يانغ! الحمد لله أنك هنا! يعتقد هؤلاء الضباط أنني مشتبه به واستمروا في طرح الأسئلة علي. كنت هنا فقط للعثور على شيء فقدته “.
أدركت أن هذا الرجل ينتمي إلى مجموعة من المجرمين الذين تمسكوا بصرامة بجرائمهم “الأخف”. في النهاية ، كنت مقتنعا أن الرجل لم يكن يعرف أي شيء عن الضحايا ولن يعترف بجرائم القتل. حتى في ظل رؤية الكهف، بدا أنه لا يكذب. كان من الواضح أنه لا يعرف حتى ما إذا كان الضحايا ذكورًا أم إناثًا.
ثم قفز لأسفل مباشرة ودحرج جسده عندما هبط. سرعان ما وقف على قدميه وبدأ في مطاردة الرجل بسرعة مثل النمر.(هو عمليا الانسان العادي بالطريقة يقدر يقفز من الدور الثالث بدون كسور بس بطريقة معينة مش فيلم الكرتون اللي حصل دلوقت)
كانت الساعة الرابعة عصراً عندما خرجنا من حجرة الاستجواب. لقد كنت منهكا وكذلك شياوتاو. سأل دالي كيف سارت الأمور. هززت رأسي وقلت: ليس القاتل.
حدق فينا دالي بتعبير فارغ. “جيز. إذن أنا العجلة الثالثة مرة أخرى ، هاه؟ ”
تمتمت شياوتاو: “سأقول لهم أن يطلقوا سراحه”. “آه ، لا أريد أن أرى وجهه الدهني مرة أخرى أبدًا!”
“هل اعترف؟” انا سألت.
الآن بعد أن وصلنا إلى طريق مسدود مرة أخرى ، كانت شياوتاو فارغة تمامًا من الهواء. لقد طمأنتها بقول إن الامر بخير. كانت القضية معقدة ، لذا كان من المستحيل أن نتمكن من حلها بسهولة. كنا نواصل خطتنا الأصلية ونبقى الليل في القصر المسكون.
حدق فينا دالي بتعبير فارغ. “جيز. إذن أنا العجلة الثالثة مرة أخرى ، هاه؟ ”
في تلك اللحظة ، تلقت شياوتاو مكالمة. أجابت عليها ، وبعد أن أغلقت الخط قالت لي ، “سونغ يانغ ، أحد ضباطي قبض على شخص مشبوه بالقرب من القصر المسكون!”
عندما وصلنا إلى مركز الشرطة ، رأيت رين فاساي جالسًا في حجرة الاستجواب. كانت عيناه حمراء. كانت صناديق الغداء والأكواب فارغة متناثرة على الطاولة أمامه.
“رائع!” صاح دالي. “لابد أن يكون القاتل يحاول إتلاف بعض الأدلة! هذا يعني أننا لن نضطر إلى قضاء الليلة في القصر المسكون الليلة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسل شياوتاو رسالة نصية قصيرة إلى ضباط شرطة الذي كان في غرفة الاستجواب. خرجوا بسرعة ودخلنا على الفور. سألت رين فاساي ، “هل اشتريت مؤخرًا قصرًا بسعر نصف مليون يوان مؤخرًا؟”
ركبنا السيارة على الفور وتوجهنا إلى القصر المسكون. رأينا ضابطي شرطة يستجوبون شاباً. عندما اقتربنا ، أدركنا أنه كان يي شيوين. كاد يقفز بفرح عندما رآني.
اعتقدت أن هذا مثير للإعجاب. يجب أن يكون قد تم القبض عليه بسبب هذه الجريمة كثيرًا.
”سونغ يانغ! الحمد لله أنك هنا! يعتقد هؤلاء الضباط أنني مشتبه به واستمروا في طرح الأسئلة علي. كنت هنا فقط للعثور على شيء فقدته “.
ثم قفز لأسفل مباشرة ودحرج جسده عندما هبط. سرعان ما وقف على قدميه وبدأ في مطاردة الرجل بسرعة مثل النمر.(هو عمليا الانسان العادي بالطريقة يقدر يقفز من الدور الثالث بدون كسور بس بطريقة معينة مش فيلم الكرتون اللي حصل دلوقت)
سألت شياوتاو ، “إذن أنت صديق سونغ يانغ؟ هذا موقع جريمة قتل. ماذا فقدت هنا؟ ”
نظر إلى أسفل وأدرك أنه كان عارياً باستثناء رداء الحمام ، فقال ، “أيها الضابط ، هل تمانع في إحضار سروالي؟”
صاح يي شوين ورفض إعطاء إجابة واضحة. لا عجب أن الضباط ظنوا أنه مشبوه! فقط بعد أن أخافته شياوتاو كشف أخيرًا أنه كان يبحث عن سكين صغير مصنوع يدويًا. ربما فقده في الحمام بالطابق العلوي.
تمتمت شياوتاو: “سأقول لهم أن يطلقوا سراحه”. “آه ، لا أريد أن أرى وجهه الدهني مرة أخرى أبدًا!”
طلبت شياوتاو من أحد الضباط أن يذهب للبحث عن السكين، وبالتأكيد وجدوا سكينًا مصنوعًا يدويًا. تم نحت الغمد بشكل جميل للغاية. كان يي شيوين على وشك أخذه عندما أوقفته شياوتاو وزأرت، “أنت تعرف أنه يمكن استخدام السكين كسلاح ، أليس كذلك؟ سيتعين علينا مصادرة هذا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن فقط نراهن! ما الذي تشعر بالحساسية تجاهه؟ ” سألت شياوتاو.
“لكن أيها الضابط!” ناشدها يي شيوين. “لا يوجد نصل حاد على الإطلاق لهذا السكين. لا يمكنك حتى أن تؤذي به أحدا! إنه مجرد هدية أعطتها لي صديقتي السابقة. هذا هو السبب الوحيد الذي يجعلني أجدها ثمينة للغاية “.
حدق فينا دالي بتعبير فارغ. “جيز. إذن أنا العجلة الثالثة مرة أخرى ، هاه؟ ”
جرب شياوتاو النصل ووجد أنه لم يكن حادًا على الإطلاق. أخبرت يي شيوين أنه لأنه كان صديقي ، كانت ستثق به وتسمح له بالحصول على السكين. كان يي شيوين ممتنًا جدًا لي ووعدني بدعوة لتناول وجبة لذيذة لاحقًا. لم أكن لأخمن ذلك مطلقًا في ذلك الوقت ، لكنني كنت سأرى السكين مرة أخرى قريبًا – وسيكون مرتبطًا بقضية قتل!
ثم قفز لأسفل مباشرة ودحرج جسده عندما هبط. سرعان ما وقف على قدميه وبدأ في مطاردة الرجل بسرعة مثل النمر.(هو عمليا الانسان العادي بالطريقة يقدر يقفز من الدور الثالث بدون كسور بس بطريقة معينة مش فيلم الكرتون اللي حصل دلوقت)
*************************************
قفزت شياوتاو وركلت الباب بكلتا قدميها. فتحته على الفور ، لكن كل ما رأيناه كان نافذة مفتوحة وامرأة جالسة على السرير. كانت عارية تمامًا ، وعندما رأت الكثير من الأشخاص يندفعون إليها ، غطت نفسها بالبطانية بسرعة.
أنا حزين محدش بيعلق????
أضاق رين فاساي عينيه الصغيرتين وتمتم ، “ألن تتألم يدك الجميلة إذا فعلت ذلك ، أيتها الجميلة؟”
دول آخر حاجة النهاردة اشوفكم بكرا بإذن الله
تنهدت شياوتاو.
“هيا!! اخرج ما في رأسك! فقط قل ما هو رأيك! ” حثتني شياوتاو بفارغ الصبر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
