الموقف (3)
الفصل 169 : الموقف (3)
بمجرد أن يتحول الداركسايدر إلى الجناح المظلم ، فإن إصابته ستشفى بشكل أسرع من ذي قبل ، ويجب ألا يسمح للمرأة بهذه الفرصة ، كما اعتقد.
“اللعنة ، فرودو..!” سحب الفارس الذكر نفسه واقفًا على قدميه. أصيب بجروح خطيرة من جراء الانفجار ، وكان جسده يتلألأ في ضوء بنفسجي.
“الروح الحمراء!” زأرت المرأة ، صنعت بيدها العديد من الأختام، كانت أصابع يديها تتأرجح مع صور لاحقة تنفجر مع ألسنة اللهب الأحمر. بعد ذلك ، انطلق رأس التنين الشفاف من النار على يد لين شنج. بينما تحطم رأس التنين عند الاصطدام ، فقدت اليد اليمنى للين شنج قوتها وأصبحت أبطأ.
“ليس لديكي فكرة عما يعنيه أن تكوني معادية لي”. خرج الشخص من النار. كان لين شنج ، الذي بدا سالماً من الدخان الأسود الذي لا يزال يتصاعد من فمه ، والذي كان على ما يبدو مصدر الانفجار.
“الروح الأرجوانية!” عوى الفارس الذكر ، وانطلق فورًا إلى المنعطف الحرج لمقابلة يد لين شنغ بيده. في الوقت نفسه ، انطلقت حلقات أرجوانية من جسده وربطت لين شنغ حتى بدت وكأنها شرنقة طولها مترين تقف غير متأثرة في الغرفة الهادئة.
“اللعنة ، فرودو..!” سحب الفارس الذكر نفسه واقفًا على قدميه. أصيب بجروح خطيرة من جراء الانفجار ، وكان جسده يتلألأ في ضوء بنفسجي.
“انتهى الأمر” ، ضحك الفارس الذكر وهو يُربت على الشرنقة الضخمة وهو ينظر إلى المرأة. “ماذا عن الآخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لين شنج إلى ذراعيه. بعد تحمل العبء الأكبر للركلات المتعددة ، تورمت يده اليمنى أكثر. كانت ذراعه اليمنى الآن ضعيفة ، تتدلى من كتفه بشكل غير مُحكَم. أخذ نفسًا عميقًا ، وخرج من النيران ، وأخذ المِعطَف الذي لم يتضرر نسبيا من النار ولبسه. اندفع مرة أخرى نحو المرأة ذات الشعر الأسود ، مصممًا على إنهاء حياتها بينما لم تتعافى.
“خذه أيضًا”. قالت المرأة بقسوة.
“الروح الأرجوانية!” عوى الفارس الذكر ، وانطلق فورًا إلى المنعطف الحرج لمقابلة يد لين شنغ بيده. في الوقت نفسه ، انطلقت حلقات أرجوانية من جسده وربطت لين شنغ حتى بدت وكأنها شرنقة طولها مترين تقف غير متأثرة في الغرفة الهادئة.
“لا مشكلة.” التفت الفارس الذكر لينظر إلى ساروكس. في ذلك الوقت ، تراجع سارو إلى الوراء وأخرج مسدسًا وبدأ في إطلاق النار بشكل عشوائي. أطلق السلاح خمس طلقات في ثانيتين ، أصابت جميعها درع الطاقة المظلم الأخضر أمام الفارس الذكر.
بمجرد أن يتحول الداركسايدر إلى الجناح المظلم ، فإن إصابته ستشفى بشكل أسرع من ذي قبل ، ويجب ألا يسمح للمرأة بهذه الفرصة ، كما اعتقد.
“مثير للإعجاب. يستخدم بندقية! ” وصل الفارس الذكر ليأخذ سارو ، وعندما أطلق حلقات أرجوانية من تحت يده، انغمس ظل في النافذة ، وأمسك سارو بضربة واحدة قبل أن يتراجع مرة أخرى. في الوقت نفسه ، تضخمت الشرنقة الأرجوانية بجانب الفارس الذكر وتحولت إلى اللون الأحمر.
أصيب لين شنج بجروح بالغة في الانفجار السابق ، وكان مختبئًا في النيران ، لشفاء جروحه. قد يكون جسده نصف التنين مقاومًا للحريق ولكن ليس الانفجار. كان الارتجاج وتمزق الأنسجة صدمة جسدية باختلاف الحريق ، لم يكن محصنًا ضده. كان يعلم أنه كان في أقصى حدوده عندما بدأ اثنان من الجناحين في مهاجمته في نفس الوقت. سعل ، وبصق قطعة من الدم. “كان ذلك قريبًا. من هم هؤلاء الناس بحق الجحيم؟”
“احذر!” أطلقت المرأة ذات الشعر الأسود تحذيرًا على الفارس الآخر عندما استدارت وألقت بنفسها على الأرض ، لكن الأوان كان قد فات.
[ZABUZA]
أعقب ذلك دويّ منفجر. انتشر حريق شديد الحرارة عبر الغرفة الهادئة بأكملها مثل العاصفة ، مما أدى إلى حرق الشرنقة البنفسجية وتحويلها إلى رماد. تم إرسال الفارس، الذي وقف بالقرب من مركز الانفجار ، وهو يطير مثل قطعة قماش ممزقة وتحطم فقط في الحائط. تدفق الدم على الفور من فمه. في هذه الأثناء ، كان جسد المرأة ذات الشعر الأسود يتلألأ باللون الأخضر. على الرغم من وقوفها بعيدًا ، تسبب الانفجار في تمزيق جزء صغير من اللحم من وجهها الأيسر وترك آثار حروق على ذراعها اليمنى وساقها اليمنى.
***************
وقف شخص طويل القامة ببطء في اللهب المحترق ، وتتنفس فمه وخياشيمه من النار والدخان الأسود الذي ينجرف حوله مثل الأشرطة.
“يا إلهي!” لم تبقى المرأة مكتوفة الأيدي. انطلقت في الهواء ، وهاجمت لين شنغ بعدة ركلات من النار واللهب التي أعطت القوة الأكثر فتكًا مع كل رمية من ساقها. على الرغم من أن القوة لم تكن قوتها ، إلا أن هذا الداركسايدر لا يزال بإمكانه الاستغناء عن القوة القصوى للجناحين. كانت الركلات المتعددة التي نفذتها هي تحركات قاتله في قتال منتظم ، حيث يمكنها تنفيذ 13 ركلة في ثانيتين فقط. كانت كل ركلة قوية بما يكفي لكسر حتى أصعب الصُلب ، وأكثر من ذلك بمساعدة من شعلة الروح الحمراء المشتعلة.
“ليس لديكي فكرة عما يعنيه أن تكوني معادية لي”. خرج الشخص من النار. كان لين شنج ، الذي بدا سالماً من الدخان الأسود الذي لا يزال يتصاعد من فمه ، والذي كان على ما يبدو مصدر الانفجار.
انتظر لين شنغ ذلك. عندما توقفت الركلات أخيرًا ، رأى فرصة واندفع إلى الأمام في الحال. ركز كل قوته ، وقوة دمه المقدس ، وقوة التنين في كتفه الأيمن وضرب المرأة في بطنها. هذه القوة قُدرت بالأطنان ، كان التأثير مميتًا مثل الاصطدام بشاحنة مندفعة بسرعة. خرج الدم على الفور من فمها. لكن الحرارة المرتفعة للشعلة َبخرَتْ كل قطرة دم في الهواء حتى قبل أن تسقط على الأرض.
“يا له من جناح صغير مسكين …” بدت المرأة ذات الشعر الأسود قاتمة ، وجسدها يرتفع في لهب أحمر. “قتل!” اندفعت إلى الأمام ، وركلت ساقها اليمنى إلى حلق لين شنج في الومضة. لكن لين شنج أمسك بها في الحال وأخرجها من الجانبين إلى الجدار ، الذي تصدع عند الاصطدام. هبطت المرأة بقوة على الأرض ، وكان جسدها يتلألأ باللون الأخضر. على الفور ، دفعت بقبضتها اليمنى الملتهبة إلى لين شنج، مما وجه ضربة قوية لمفصل ذراع لين شنج.
ترك لين شنغ يده ، وارتد الاثنان في نفس الوقت مع تأوه. تدفق الدم من فم المرأة وسرعان ما تبخر في اللهب. من ناحية أخرى ، بدا أن لين شنغ يعاني من كسر في العظام لأنه شعر بألم حاد في مفصله. استدعى على الفور قوته المقدسة لشفاء إصابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصدى لين شنج بيديه ، لكن كل ركلة تسببت في صدمة قوية تتدفق من خلال جسده. وألحقت به ثلاث عشرة ركلة متتالية أثرًا عليه ، كما يتضح من نزيف الدم من فمه. لحسن الحظ ، فإن جسده نصف التنين القوي وقدرة الشفاء السريع للقوة المقدسة مكنته من الشفاء أسرع مما أصيب.
“يا إلهي!” لم تبقى المرأة مكتوفة الأيدي. انطلقت في الهواء ، وهاجمت لين شنغ بعدة ركلات من النار واللهب التي أعطت القوة الأكثر فتكًا مع كل رمية من ساقها. على الرغم من أن القوة لم تكن قوتها ، إلا أن هذا الداركسايدر لا يزال بإمكانه الاستغناء عن القوة القصوى للجناحين. كانت الركلات المتعددة التي نفذتها هي تحركات قاتله في قتال منتظم ، حيث يمكنها تنفيذ 13 ركلة في ثانيتين فقط. كانت كل ركلة قوية بما يكفي لكسر حتى أصعب الصُلب ، وأكثر من ذلك بمساعدة من شعلة الروح الحمراء المشتعلة.
“احذر!” أطلقت المرأة ذات الشعر الأسود تحذيرًا على الفارس الآخر عندما استدارت وألقت بنفسها على الأرض ، لكن الأوان كان قد فات.
تصدى لين شنج بيديه ، لكن كل ركلة تسببت في صدمة قوية تتدفق من خلال جسده. وألحقت به ثلاث عشرة ركلة متتالية أثرًا عليه ، كما يتضح من نزيف الدم من فمه. لحسن الحظ ، فإن جسده نصف التنين القوي وقدرة الشفاء السريع للقوة المقدسة مكنته من الشفاء أسرع مما أصيب.
بمجرد أن يتحول الداركسايدر إلى الجناح المظلم ، فإن إصابته ستشفى بشكل أسرع من ذي قبل ، ويجب ألا يسمح للمرأة بهذه الفرصة ، كما اعتقد.
انتظر لين شنغ ذلك. عندما توقفت الركلات أخيرًا ، رأى فرصة واندفع إلى الأمام في الحال. ركز كل قوته ، وقوة دمه المقدس ، وقوة التنين في كتفه الأيمن وضرب المرأة في بطنها. هذه القوة قُدرت بالأطنان ، كان التأثير مميتًا مثل الاصطدام بشاحنة مندفعة بسرعة. خرج الدم على الفور من فمها. لكن الحرارة المرتفعة للشعلة َبخرَتْ كل قطرة دم في الهواء حتى قبل أن تسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف شخص طويل القامة ببطء في اللهب المحترق ، وتتنفس فمه وخياشيمه من النار والدخان الأسود الذي ينجرف حوله مثل الأشرطة.
لم تكن المرأة تتوقع أن يُنجوا لين شنج من ثلاث عشرة ركلة قاتلة ولا يزال قادرًا على اتخاذ خطوة انتقامية. الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو مستوى القوة التي يمكن أن يمارسها في الرد. لقد دفعت ثمناً باهظاً لحساباتها الخاطئة المتتالية ؛ تم تشويه بطنها بشدة ، ولا بد أن الأعضاء بالداخل كانت في حالة من الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذه أيضًا”. قالت المرأة بقسوة.
“اللعنة ، فرودو..!” سحب الفارس الذكر نفسه واقفًا على قدميه. أصيب بجروح خطيرة من جراء الانفجار ، وكان جسده يتلألأ في ضوء بنفسجي.
أصيب لين شنج بجروح بالغة في الانفجار السابق ، وكان مختبئًا في النيران ، لشفاء جروحه. قد يكون جسده نصف التنين مقاومًا للحريق ولكن ليس الانفجار. كان الارتجاج وتمزق الأنسجة صدمة جسدية باختلاف الحريق ، لم يكن محصنًا ضده. كان يعلم أنه كان في أقصى حدوده عندما بدأ اثنان من الجناحين في مهاجمته في نفس الوقت. سعل ، وبصق قطعة من الدم. “كان ذلك قريبًا. من هم هؤلاء الناس بحق الجحيم؟”
التفت لين شنج إلى الفارس الذكر ، وكان فمه يبصق النيران مثل طفاية حريق. عندما اجتاحت النار الفارس الذكر ، بدأ جسده يُومِض بضوء أخضر ، وفتح زوجان من الأجنحة السوداء على ظهره. لقد استنفد كل قوته تقريبًا ، وبالكاد بقي على قيد الحياة في الحريق المُميت. لكن هذه الخطوة أثرت أيضًا على طاقة لين شنج. بعد حركتين متتاليتين ، بدأ يشعر بجفاف حلقه وإرهاق جسده. لذلك توقف.
الفصل 169 : الموقف (3)
“اقتلهم جميعا!” أمر لين شنغ وتراجع إلى النار. في الممر خارج الغرفة الهادئة ، خرجت مجموعة من الجنود المدرعين من الدخان الأسود المتصاعد. حملوا سيفًا ودرعًا وهاجموا الجريحين دون تردد.
صرخت المرأة ذات الشعر الأسود بجنون وعينيها وأذنيها وفمها وأنفها تتناثر النيران فيهما ، اشتعلت النيران في جسدها. على الفور ، أخمدت النار بإشارة من يدها ، وابتلعت الجنديين المدرعيّن في جحيم لا يرحم. مع ارتفاع درجة حرارة جسد الجنود المدرعين ، بدأت رائحة حارقة مخيفة تتغلغل في الهواء. على الرغم من ذلك ، بدا أن الجنديين لا يخافان من الموت ، الأمر الذي أثار دهشة المرأة. وبدلاً من أن يتدحرجوا على الأرض وهم يئنون من الألم ، استمر الجنود في الهجوم عليها وصدموها أرضًا.
صرخت المرأة ذات الشعر الأسود بجنون وعينيها وأذنيها وفمها وأنفها تتناثر النيران فيهما ، اشتعلت النيران في جسدها. على الفور ، أخمدت النار بإشارة من يدها ، وابتلعت الجنديين المدرعيّن في جحيم لا يرحم. مع ارتفاع درجة حرارة جسد الجنود المدرعين ، بدأت رائحة حارقة مخيفة تتغلغل في الهواء. على الرغم من ذلك ، بدا أن الجنديين لا يخافان من الموت ، الأمر الذي أثار دهشة المرأة. وبدلاً من أن يتدحرجوا على الأرض وهم يئنون من الألم ، استمر الجنود في الهجوم عليها وصدموها أرضًا.
***************
من ناحية أخرى ، كان الفارس الذكر يُكافح من أجل إبعاد الجنود الثلاثة الآخرين. قد أُصيب بالفعل بشدة من الانفجار السابق ، وأصبح أبطأ بشكل ملحوظ في استجابته الجسدية. لكن الجنود كانوا مُختلفين. لم يخشوا الموت. كانوا محميين بدرع سميك مجنون ، وانقضوا عليه واحدا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لين شنج إلى ذراعيه. بعد تحمل العبء الأكبر للركلات المتعددة ، تورمت يده اليمنى أكثر. كانت ذراعه اليمنى الآن ضعيفة ، تتدلى من كتفه بشكل غير مُحكَم. أخذ نفسًا عميقًا ، وخرج من النيران ، وأخذ المِعطَف الذي لم يتضرر نسبيا من النار ولبسه. اندفع مرة أخرى نحو المرأة ذات الشعر الأسود ، مصممًا على إنهاء حياتها بينما لم تتعافى.
استدعى لين شنج ثمانية حراس قبو. سويًا مع الاثنين السابقين ، كانوا جميعًا هنا الآن. في وقت سابق ، لم يتمكن حراس القبو من تحديد ما إذا كانت قافلة الدراجات النارية صديقة أم عدوة لأن الدراجين كانوا يركبون بسرعة كبيرة. أيضًا ، لم يسمح لهم لين شنج بالانضمام إلى المعركة في وقت سابق ، ولكنه دعاهم فقط إلى العمل في المنعطف الحرج لإحداث أكبر تأثير.
صرخت المرأة ذات الشعر الأسود بجنون وعينيها وأذنيها وفمها وأنفها تتناثر النيران فيهما ، اشتعلت النيران في جسدها. على الفور ، أخمدت النار بإشارة من يدها ، وابتلعت الجنديين المدرعيّن في جحيم لا يرحم. مع ارتفاع درجة حرارة جسد الجنود المدرعين ، بدأت رائحة حارقة مخيفة تتغلغل في الهواء. على الرغم من ذلك ، بدا أن الجنديين لا يخافان من الموت ، الأمر الذي أثار دهشة المرأة. وبدلاً من أن يتدحرجوا على الأرض وهم يئنون من الألم ، استمر الجنود في الهجوم عليها وصدموها أرضًا.
أصيب لين شنج بجروح بالغة في الانفجار السابق ، وكان مختبئًا في النيران ، لشفاء جروحه. قد يكون جسده نصف التنين مقاومًا للحريق ولكن ليس الانفجار. كان الارتجاج وتمزق الأنسجة صدمة جسدية باختلاف الحريق ، لم يكن محصنًا ضده. كان يعلم أنه كان في أقصى حدوده عندما بدأ اثنان من الجناحين في مهاجمته في نفس الوقت. سعل ، وبصق قطعة من الدم. “كان ذلك قريبًا. من هم هؤلاء الناس بحق الجحيم؟”
“ليس لديكي فكرة عما يعنيه أن تكوني معادية لي”. خرج الشخص من النار. كان لين شنج ، الذي بدا سالماً من الدخان الأسود الذي لا يزال يتصاعد من فمه ، والذي كان على ما يبدو مصدر الانفجار.
نظر لين شنج إلى ذراعيه. بعد تحمل العبء الأكبر للركلات المتعددة ، تورمت يده اليمنى أكثر. كانت ذراعه اليمنى الآن ضعيفة ، تتدلى من كتفه بشكل غير مُحكَم. أخذ نفسًا عميقًا ، وخرج من النيران ، وأخذ المِعطَف الذي لم يتضرر نسبيا من النار ولبسه. اندفع مرة أخرى نحو المرأة ذات الشعر الأسود ، مصممًا على إنهاء حياتها بينما لم تتعافى.
التفت لين شنج إلى الفارس الذكر ، وكان فمه يبصق النيران مثل طفاية حريق. عندما اجتاحت النار الفارس الذكر ، بدأ جسده يُومِض بضوء أخضر ، وفتح زوجان من الأجنحة السوداء على ظهره. لقد استنفد كل قوته تقريبًا ، وبالكاد بقي على قيد الحياة في الحريق المُميت. لكن هذه الخطوة أثرت أيضًا على طاقة لين شنج. بعد حركتين متتاليتين ، بدأ يشعر بجفاف حلقه وإرهاق جسده. لذلك توقف.
بمجرد أن يتحول الداركسايدر إلى الجناح المظلم ، فإن إصابته ستشفى بشكل أسرع من ذي قبل ، ويجب ألا يسمح للمرأة بهذه الفرصة ، كما اعتقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلهم جميعا!” أمر لين شنغ وتراجع إلى النار. في الممر خارج الغرفة الهادئة ، خرجت مجموعة من الجنود المدرعين من الدخان الأسود المتصاعد. حملوا سيفًا ودرعًا وهاجموا الجريحين دون تردد.
***************
“ليس لديكي فكرة عما يعنيه أن تكوني معادية لي”. خرج الشخص من النار. كان لين شنج ، الذي بدا سالماً من الدخان الأسود الذي لا يزال يتصاعد من فمه ، والذي كان على ما يبدو مصدر الانفجار.
قراءة ممتعة ..
“احذر!” أطلقت المرأة ذات الشعر الأسود تحذيرًا على الفارس الآخر عندما استدارت وألقت بنفسها على الأرض ، لكن الأوان كان قد فات.
[ZABUZA]
“احذر!” أطلقت المرأة ذات الشعر الأسود تحذيرًا على الفارس الآخر عندما استدارت وألقت بنفسها على الأرض ، لكن الأوان كان قد فات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات