العودة (2)
الفصل 178: العودة (2)
[ZABUZA]
استمر الظلام لبضع دقائق.
لكن في اللحظة التي بدأ فيها الركض ، رن صوت القرع من الأبواب على كلا الجانبين كما لو أن شيئًا ما بالداخل كان يحاول الخروج.
تيك توك…تيك توك…
“لماذا عندما أستيقظ ، أجدك بجانبي.”
دقات الساعة تَدْوِي في المكان.
وسط نشاز الضرب ، نظر لين شنغ إلى أسفل الدرج ، وقفز بسهولة إلى أسفل.
كلاك …
نمت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسم لين شنغ حيث بدأ الإحساس بالوخز في الظهور من حوله.
فتح عينيه فجأة.
أخذ خطوة للوراء ، إذ شعر أن الخطر يحيط به في كل مكان!
“همم؟ أبقيت عيني مفتوحتين في وقت سابق أليس كذلك؟ تفاجأ لين شنغ.
أغلق لين شنغ الباب واستدار ، ورأى شخصًا أسود بشعر فوضوي جالسًا على سريره.
كان يقصد أن يلاحظ التغييرات بين الأحلام ، لذلك حاول أن يُبقي عينيه مفتوحتين ، لكن هكذا تمامًا ، أُغلِقَت عينيه دون أن يعرف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقسم السرير بالكامل إلى قسمين وانهار بينما اختفى الشخص ذو الشعر الأسود دون أن يترك أثراً.
ولم يكن أمامه سوى فيض من الضوء الأحمر.
“أوه ، أيها الدب الصغير ، لماذا أراك بجوار سريري كل ليلة.”
جلس على السرير داخل المسكن ، ولم يكن بالمبنى المكون من أربعة أشخاص أحد غيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يقف في وسط المسكن ، نظر لين شنغ من النافذة.
سطع ضوء أحمر شاحب من نافذة الشرفة الصغيرة وغطي المبنى بأكمله باللون الأحمر.
لكن في اللحظة التي بدأ فيها الركض ، رن صوت القرع من الأبواب على كلا الجانبين كما لو أن شيئًا ما بالداخل كان يحاول الخروج.
نظر لين شنغ في المسكن.
بام! …
كان هناك سريرين معدنيين من طابقين وأربع طاولات كبيرة تم وضعها معًا دون أي شيء عليها.
دون تردد ، قام لين شنغ بتأرجح سيفه وقطع الأذرع الثلاثة كما لو كان يقطع الخشب. ثم أغلق الباب.
وساعة بنية كبيرة معلقة على الحائط ، أظهرت إبرها أن الساعة كانت (12:17).
حبس لين شنغ أنفاسه وهو يوسع الفجوة ببطء ويحدق.
وإبرة الثواني لم تتحرك وكأنها قد توقفت تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا في عينيك ، فلتبتسم لي …”
على حافة الجدار كانت خزانة كبيرة مقسمة إلى أربعة. و يُوجد موزع مياه على جانب الخزانة.
جلس على السرير داخل المسكن ، ولم يكن بالمبنى المكون من أربعة أشخاص أحد غيره.
في منطقة الغسيل ، قطرات الماء تتساقط من الصنبور وكأنه لم يتم إغلاقه بإحكام.
تحطم الباب عند الاصطدام. ولم يكن هناك شيء ، لكنه شعر بوضوح أنه اصطدم بشكل بشري لزج وعديم الشكل.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت المنطقة بأكملها هادئة.
كان في يده سيف ثقيل ذو حدين. توقف للحظة ، ونزل من السرير ووقف وهو يحاول أن يكون متخفيًا قدر الإمكان.
كان لا يزال يرتدي زيه المدرسي الأبيض. كان زي الأكاديمية أقرب إلى الملابس الرياضية البيضاء ذات الزركشة السوداء. بسيطة لكنها أنيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من العدم ، رن صوت خافت ومرتجف قليلاً من السرير خلفه. بدا أن الصوت يغني.
كان في يده سيف ثقيل ذو حدين. توقف للحظة ، ونزل من السرير ووقف وهو يحاول أن يكون متخفيًا قدر الإمكان.
وإبرة الثواني لم تتحرك وكأنها قد توقفت تمامًا.
بينما كان يقف في وسط المسكن ، نظر لين شنغ من النافذة.
بعد أربع مرات ، كان على ارتفاع كامل للمبنى واندفع للخروج من المسكن.
لم يكن هناك سوى اللون الأحمر المُتدفِق للخارج ، ولم يكن بإمكانه رؤية أي شيء ؛ تمامًا مثل آخر مرة في منزله.
بام! …
بزززتتت …
ووهووش !!
فجأة سمع صوت طنين من الدرج في الخارج كما لو كان شخص ما يقوم بضبط التردد.
كلاك …
تردد صدى الصوت في جميع أنحاء المهجع الصامت ، ولكن لم يكن هناك صوت للبشر.
استمر الحريق أكثر من نصف دقيقة قبل أن يتوقف. لكن لم يكن هناك شيء على الدرج. لا وحوش ولا خطر.
كان لين شنغ صامتًا لأنه شقَّ طريقه ببطء إلى الباب وأمسك بشفرته بإحكام قبل أن يفتح الباب برفق.
“همم؟ أبقيت عيني مفتوحتين في وقت سابق أليس كذلك؟ تفاجأ لين شنغ.
صرير…
بام! بام! بام!
فُتحت فجوة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فارغة ، ولا يوجد شخص في الأفق.
حبس لين شنغ أنفاسه وهو يوسع الفجوة ببطء ويحدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان البقاء هنا جحيمًا حيث كونه محاطًا. كان بحاجة إلى شق طريقه إلى موقع أفضل!
بام! …
هف … هاف …
فجأة اندفعت ذراع للداخل من الفجوة وهي تحاول الإمساك بقفل الباب.
نمت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسم لين شنغ حيث بدأ الإحساس بالوخز في الظهور من حوله.
أراد لين شنغ أن يُغلق الباب بشكل دائم!
“لماذا عندما أستيقظ ، أجدك بجانبي.”
فرد لين شنغ بسرعة وألقى بنفسه على الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من الوحش هذا؟ لم أستطع حتى رؤية شكله الحقيقي”. حدق لين شنغ في المسكن مندهشا قليلاً.
بام! …
لكن في اللحظة التي بدأ فيها الركض ، رن صوت القرع من الأبواب على كلا الجانبين كما لو أن شيئًا ما بالداخل كان يحاول الخروج.
لا يمكن إغلاق الباب!
قام أذرع ثانية وثالثة بالضغط عليه فجأة كما تدافعوا نحو القفل. كانت الأذرع كلها شاحبة وفاسدة ومنتفخة.
بدأ السرير المعدني المحيط به يهتز حيث ارتفعت البطانيات ببطء كما لو كان شخص ما بداخلها ينهض.
بام !! …
أغلق لين شنغ الباب واستدار ، ورأى شخصًا أسود بشعر فوضوي جالسًا على سريره.
دون تردد ، قام لين شنغ بتأرجح سيفه وقطع الأذرع الثلاثة كما لو كان يقطع الخشب. ثم أغلق الباب.
خرج صوت التنظيف من المرحاض حيث فتح قفل النافذة ببطء من تلقاء نفسه.
تحولت الذراعين على الأرض على الفور إلى دخان أبيض ، وعاد الصمت إلى خارج المدخل وكأن شيئًا لم يحدث.
وساعة بنية كبيرة معلقة على الحائط ، أظهرت إبرها أن الساعة كانت (12:17).
“دب صغير … اثنان من الدببة الصغيرة … ثلاثة دببة صغيرة ، أربعة دببة صغيرة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام أذرع ثانية وثالثة بالضغط عليه فجأة كما تدافعوا نحو القفل. كانت الأذرع كلها شاحبة وفاسدة ومنتفخة.
من العدم ، رن صوت خافت ومرتجف قليلاً من السرير خلفه. بدا أن الصوت يغني.
بام !!!
أغلق لين شنغ الباب واستدار ، ورأى شخصًا أسود بشعر فوضوي جالسًا على سريره.
لا يمكن إغلاق الباب!
من الزاوية التي كان عليها ، كان يرى فقط شعر الشخصية الأسود وجبهته الشاحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى خدويلا كان عالقًا في الحلم لفترة طويلة …
“هذا المكان …” لعق شفتيه ورفع مستوى حذره إلى أقصى حد.
من الزاوية التي كان عليها ، كان يرى فقط شعر الشخصية الأسود وجبهته الشاحبة.
لم يستطع محارب من المستوى الثالث إلى الرابع مثله أن يستمر في الهياج مثلما فعل خديولا.
نظر لين شنغ في المسكن.
وحتى خدويلا كان عالقًا في الحلم لفترة طويلة …
تبع ذلك انهيار هائل.
“أوه ، أيها الدب الصغير ، لماذا أراك بجوار سريري كل ليلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لين شنغ صامتًا لأنه شقَّ طريقه ببطء إلى الباب وأمسك بشفرته بإحكام قبل أن يفتح الباب برفق.
“لماذا عندما أستيقظ ، أجدك بجانبي.”
بام !!!
“لماذا أنا في عينيك بعيد وغير معروف؟”
كان يقصد أن يلاحظ التغييرات بين الأحلام ، لذلك حاول أن يُبقي عينيه مفتوحتين ، لكن هكذا تمامًا ، أُغلِقَت عينيه دون أن يعرف ذلك.
“أنا أبكي ولكنه يبتسم … إنه يبتسم …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان البقاء هنا جحيمًا حيث كونه محاطًا. كان بحاجة إلى شق طريقه إلى موقع أفضل!
“أنا في عينيك ، فلتبتسم لي …”
دون تردد ، قام لين شنغ بتأرجح سيفه وقطع الأذرع الثلاثة كما لو كان يقطع الخشب. ثم أغلق الباب.
بام! …
“لم يتم إخراج أي شيء؟ كان هناك شيء ما أدى إلى إثارة شعوري بالخطر ، لكن الآن بعد أن أصبحت بالخارج ، لا يُوجد شيء؟ هل يمكن أن يكون هذا الخطر موجودًا فقط داخل المسكن نفسه؟ حتى ألسنة اللهب لم تفعل شيئًا “. خمَّن لين شنغ.
تبع ذلك انهيار هائل.
أغلق لين شنغ الباب واستدار ، ورأى شخصًا أسود بشعر فوضوي جالسًا على سريره.
“ابتسم إذن !!”
أخذ لين شنغ أنفاسًا عميقة عندما توقف عن إطلاق النار ونظر بارتباك إلى المسكن.
اندفع لين شنغ بضربة مائلة والشفرة اتجهت بشدة مثل مطرقة الحرب.
لم يستطع محارب من المستوى الثالث إلى الرابع مثله أن يستمر في الهياج مثلما فعل خديولا.
انقسم السرير بالكامل إلى قسمين وانهار بينما اختفى الشخص ذو الشعر الأسود دون أن يترك أثراً.
ووهووش !!
شاع …
بام! …
خرج صوت التنظيف من المرحاض حيث فتح قفل النافذة ببطء من تلقاء نفسه.
رفع لين شنغ سيفه وهو يستدير نحو مدخل المسكن مع فتح فمه.
بام! …
تردد صدى الصوت في جميع أنحاء المهجع الصامت ، ولكن لم يكن هناك صوت للبشر.
اصطدم شخص ما بباب المهجع حيث أطلق الشخص أزيزًا مريضًا كما لو كان مدفوعًا بالجنون وسيموت في أي وقت.
رفع لين شنغ سيفه وهو يستدير نحو مدخل المسكن مع فتح فمه.
صرير…
[ZABUZA]
بدأ السرير المعدني المحيط به يهتز حيث ارتفعت البطانيات ببطء كما لو كان شخص ما بداخلها ينهض.
رفع لين شنغ سيفه وهو يستدير نحو مدخل المسكن مع فتح فمه.
نمت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسم لين شنغ حيث بدأ الإحساس بالوخز في الظهور من حوله.
أخذ لين شنغ أنفاسًا عميقة عندما توقف عن إطلاق النار ونظر بارتباك إلى المسكن.
أخذ خطوة للوراء ، إذ شعر أن الخطر يحيط به في كل مكان!
اندفع لين شنغ بضربة مائلة والشفرة اتجهت بشدة مثل مطرقة الحرب.
“يجب أن اندفع للخارج إذن!” جاءت فكرة إلى ذهنه.
كان البقاء هنا جحيمًا حيث كونه محاطًا. كان بحاجة إلى شق طريقه إلى موقع أفضل!
خرج صوت التنظيف من المرحاض حيث فتح قفل النافذة ببطء من تلقاء نفسه.
تم تهدئة عقله الآن ، واندفع لين شنغ إلى الأمام حيث تحوَّل جسده بسرعة إلى شكل نصف التنين وحطم الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على حافة الجدار كانت خزانة كبيرة مقسمة إلى أربعة. و يُوجد موزع مياه على جانب الخزانة.
بام !!!
ووهووش !!
تحطم الباب عند الاصطدام. ولم يكن هناك شيء ، لكنه شعر بوضوح أنه اصطدم بشكل بشري لزج وعديم الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من الوحش هذا؟ لم أستطع حتى رؤية شكله الحقيقي”. حدق لين شنغ في المسكن مندهشا قليلاً.
تم تفجير الشخص بعيدًا بواسطة القوة ، وسرعان ما أمسك لين شنغ بشفرته وركض في الردهة.
لم يكن هناك سوى اللون الأحمر المُتدفِق للخارج ، ولم يكن بإمكانه رؤية أي شيء ؛ تمامًا مثل آخر مرة في منزله.
كانت فارغة ، ولا يوجد شخص في الأفق.
من الزاوية التي كان عليها ، كان يرى فقط شعر الشخصية الأسود وجبهته الشاحبة.
لكن في اللحظة التي بدأ فيها الركض ، رن صوت القرع من الأبواب على كلا الجانبين كما لو أن شيئًا ما بالداخل كان يحاول الخروج.
لا يمكن إغلاق الباب!
بام! بام! بام!
ولم يكن أمامه سوى فيض من الضوء الأحمر.
وسط نشاز الضرب ، نظر لين شنغ إلى أسفل الدرج ، وقفز بسهولة إلى أسفل.
تبع ذلك انهيار هائل.
بعد أربع مرات ، كان على ارتفاع كامل للمبنى واندفع للخروج من المسكن.
“لماذا عندما أستيقظ ، أجدك بجانبي.”
ما استقبله كانت ساحة الأكاديمية فارغة مغمورة بالضوء الأحمر.
اندلع سيل من اللهب من فمه واشتعلت النيران في المدخل بالكامل. أدت النيران الساطعة إلى تسخين المنطقة بأكملها بسرعة.
رفع لين شنغ سيفه وهو يستدير نحو مدخل المسكن مع فتح فمه.
لكن في اللحظة التي بدأ فيها الركض ، رن صوت القرع من الأبواب على كلا الجانبين كما لو أن شيئًا ما بالداخل كان يحاول الخروج.
ووهووش !!
لكن في اللحظة التي بدأ فيها الركض ، رن صوت القرع من الأبواب على كلا الجانبين كما لو أن شيئًا ما بالداخل كان يحاول الخروج.
اندلع سيل من اللهب من فمه واشتعلت النيران في المدخل بالكامل. أدت النيران الساطعة إلى تسخين المنطقة بأكملها بسرعة.
دون تردد ، قام لين شنغ بتأرجح سيفه وقطع الأذرع الثلاثة كما لو كان يقطع الخشب. ثم أغلق الباب.
استمر الحريق أكثر من نصف دقيقة قبل أن يتوقف. لكن لم يكن هناك شيء على الدرج. لا وحوش ولا خطر.
بام! …
كان فارغًا وصامتًا.
كلاك …
هف … هاف …
فُتحت فجوة صغيرة.
أخذ لين شنغ أنفاسًا عميقة عندما توقف عن إطلاق النار ونظر بارتباك إلى المسكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقسم السرير بالكامل إلى قسمين وانهار بينما اختفى الشخص ذو الشعر الأسود دون أن يترك أثراً.
“لم يتم إخراج أي شيء؟ كان هناك شيء ما أدى إلى إثارة شعوري بالخطر ، لكن الآن بعد أن أصبحت بالخارج ، لا يُوجد شيء؟ هل يمكن أن يكون هذا الخطر موجودًا فقط داخل المسكن نفسه؟ حتى ألسنة اللهب لم تفعل شيئًا “. خمَّن لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لين شنغ صامتًا لأنه شقَّ طريقه ببطء إلى الباب وأمسك بشفرته بإحكام قبل أن يفتح الباب برفق.
لم يعد مبتدئًا مثل الماضي حيثُ كان عاجزًا عن مواجهة الخطر. قبضته ونيرانه ، المستخدمة جنبًا إلى جنب ، سمحت له الآن بمواجهة معظم الأخطار.
خرج صوت التنظيف من المرحاض حيث فتح قفل النافذة ببطء من تلقاء نفسه.
“أي نوع من الوحش هذا؟ لم أستطع حتى رؤية شكله الحقيقي”. حدق لين شنغ في المسكن مندهشا قليلاً.
بدأ السرير المعدني المحيط به يهتز حيث ارتفعت البطانيات ببطء كما لو كان شخص ما بداخلها ينهض.
*****************
“أنا أبكي ولكنه يبتسم … إنه يبتسم …”
قراءة ممتعة …
لا يمكن إغلاق الباب!
[ZABUZA]
دون تردد ، قام لين شنغ بتأرجح سيفه وقطع الأذرع الثلاثة كما لو كان يقطع الخشب. ثم أغلق الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقسم السرير بالكامل إلى قسمين وانهار بينما اختفى الشخص ذو الشعر الأسود دون أن يترك أثراً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات