الأمل (1)
الفصل 186 : الأمل (1)
كان لين شنغ يقف هناك مذهولًا ، لكن رد فعله كان سريعًا. لقد كان شبه مُنحنٍ ثم التقط حجراً بحجم الرأس على الأرض ورماه بكل قوته على المحارب المُدرَّع.
هذا هو النور المقدس. لم يشعر لين شنغ بهذا الوضوح من قبل.
لقد كان وحشًا عملاقًا بوجه بشري جشع.
كان للنور المقدس قوة ثالثة إلى جانب الشفاء والتقوية. ضربت القوة النقية والساحقة على الفور المحارب المُدرَّع المُحترِق بقوة كالمطرقة في الهواء.
وبينما كان يشاهد المحارب المدرع وهو يتصارع مع الضوء المقدس ، فتح فمه فجأة وانفجر لهب من فمه. كان لهب مع قليل من نيران التنين.
أهه!!!
مع صرخة من الألم ، تراجع الوحش ذو العيون الستة ببطء ، وحدق في المعبد المتوهج ، ثم ابتعد في النهاية ، واختفى في نهاية الشارع.
طاف المحارب المُدرَّع وقاتل وحارب النور المقدس. وكانت ألسنة اللهب ذات اللون الأحمر الداكن تتصاعد في كل مكان ، وكذلك تتصاعد خطوط من الدخان الأسود والضباب.
أصابت النيران الحمراء المحارب المدرَّ‘ بقوة. ثم حدث شيء ما فاجأ لين شنغ.
وبمجرد خروج الدخان الأسود والضباب من جسد المحارب المُدرَّع ، حاولوا العودة إلى جسده ، لكن الضوء المقدس جعل الدخان والضباب يتبددان على الفور.
“هل مُتُّ الآن؟” نهض من الأرض متألمًا ، واختبأ في زاوية في زقاق ، ونظر إلى نقابة المحاربين من بعيد.
وسرعان ما خفت ألسنة اللهب على صاحب السلاح و تم إضعافها بسبب القمع الكبير للنور المقدس. فقام بضرب الفأس الضخم في يده بسرعة ، مما أسقط الكثير من الأنقاض والحطام.
بمجرد اقتراب الاثنين ، كان المعبد يُضيء مرة أخرى ضوءًا أبيضًا أكثر إبهارًا.
كان لين شنغ يقف هناك مذهولًا ، لكن رد فعله كان سريعًا. لقد كان شبه مُنحنٍ ثم التقط حجراً بحجم الرأس على الأرض ورماه بكل قوته على المحارب المُدرَّع.
الحجر الثاني خرج ، وهذه المرة كان أكبر. التقط لين شنغ حجرًا بحجم حوض الغسيل وألقاه على بطن المُدرَّع بكل قوته ، وضرب الفأس في يده.
هووو !!
سار لين شنغ ببطء من الزقاق ، ونظر إلى اتجاه الوحش ذي العيون الستة ، وانتظر لفترة من الوقت للتأكد من أنه لن يأتي مرة أخرى قبل أن يعود إلى نقابة المحاربين.
انطلق الحجر كومضة في الهواء ، واصطدم بوسط صدر المحارب المُدرَّع.
فجأة ، كان هناك اهتزاز طفيف في الشارع البعيد ، مصحوبًا بصوت هسهسة خفيفة.
ودفعت الطاقة الحركية الهائلة على الفور المحارب للخلف قليلاً.
كان للنور المقدس قوة ثالثة إلى جانب الشفاء والتقوية. ضربت القوة النقية والساحقة على الفور المحارب المُدرَّع المُحترِق بقوة كالمطرقة في الهواء.
آهه !!
ويبدو أن بعض الطاقة المُشعة المحترقة من اللهب الأحمر الداكن هي نوع خاص من الضرر الذي يتعلق بالتنين. وبالنسبة لجسمه شبه التنين ، كان من الصعب للغاية إخماده بمجرد إصابته.
انطلق المحارب المُدرَّع بعنف وحاول مرة أخرى الانقضاض على لين شنغ ، لكن الضوء المقدس أمسك به كسلسلة ، مما جعله غير قادر على المضي قدمًا.
لقد كان وحشًا عملاقًا بوجه بشري جشع.
وووش!!
كما أصيب لين شنغ بالانفجار الهائل. وتم إلقائه عالياً ، وطار من نقابة المحاربين ، وسقط بشدة أمام مبنى عبر الشارع. ثم تقيأ دمًا في فمه وشعر بألم في جميع أنحاء جسده.
الحجر الثاني خرج ، وهذه المرة كان أكبر. التقط لين شنغ حجرًا بحجم حوض الغسيل وألقاه على بطن المُدرَّع بكل قوته ، وضرب الفأس في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مجرد متسامِِ من المستوى الرابع. ولم يكن لديه مقاومة لهذا المستوى من الانفجار.
هذه المرة ، وعلى عكس ، حقن لين شنغ معظم القوة المقدسة في الحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دمدم المُدرَّع مرة أخرى بمجرد أن رآه ، ولكن هذه المرة بدا أن لهبه الأحمر الداكن قد استُهلِك كثيرًا بسبب الضوء المقدس ، ولم يكن هناك طريقة له للتجدد مرة أخرى.
ظهر وميض من الضوء الأبيض فجأة على الحجر الذي أصاب المارب المُدرَّع ، وضرب الفأس الأحمر الداكن مثل وقوع البالون على مسمار.
الآن بعد أن عرف ما كان عليه ، واصل لين شنغ مهاجمة المحارب المُدرَّع بنار التنين.
اصطدام!!!
الفصل 186 : الأمل (1)
فجأة اندلع وميض من البرق. وهالة حمراء داكنة انفجرت بشراسة فوق نقابة المحاربين. وقبل أن تنتشر الهالة بالكامل ، تم إخمادها بواسطة الضوء الأبيض وضَغْطِها بسرعة إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد خروج الدخان الأسود والضباب من جسد المحارب المُدرَّع ، حاولوا العودة إلى جسده ، لكن الضوء المقدس جعل الدخان والضباب يتبددان على الفور.
كما أصيب لين شنغ بالانفجار الهائل. وتم إلقائه عالياً ، وطار من نقابة المحاربين ، وسقط بشدة أمام مبنى عبر الشارع. ثم تقيأ دمًا في فمه وشعر بألم في جميع أنحاء جسده.
كان يشبه إلى حد ما ميدوسا ، لكن وجهه كان به ثلاثة أزواج من العيون مثل ثقوب في شجرة متعفنة ، وهناك لسان ضخم متشعب في فمه.
لقد كان مجرد متسامِِ من المستوى الرابع. ولم يكن لديه مقاومة لهذا المستوى من الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مجرد متسامِِ من المستوى الرابع. ولم يكن لديه مقاومة لهذا المستوى من الانفجار.
ويبدو أن بعض الطاقة المُشعة المحترقة من اللهب الأحمر الداكن هي نوع خاص من الضرر الذي يتعلق بالتنين. وبالنسبة لجسمه شبه التنين ، كان من الصعب للغاية إخماده بمجرد إصابته.
ظهر وميض من الضوء الأبيض فجأة على الحجر الذي أصاب المارب المُدرَّع ، وضرب الفأس الأحمر الداكن مثل وقوع البالون على مسمار.
رفع لين شنغ بعض الحجارة التي سقطت عليه.
ومرة أخرى ، اندلع المحارب في شعلة حمراء داكنة ، وغطي نفسه بها. واجتاحت الحرارة الحارقة النقابة مرة أخرى.
“هل مُتُّ الآن؟” نهض من الأرض متألمًا ، واختبأ في زاوية في زقاق ، ونظر إلى نقابة المحاربين من بعيد.
هذا هو النور المقدس. لم يشعر لين شنغ بهذا الوضوح من قبل.
لقد أطفأ المحارب المُدرَّع النور المقدس القوي وقمع كل ألسنة اللهب. وهو الآن يتصاعد منه دخان باللون الأسود ، ويلوح بفأس ضخم ، ويعوي بغضب ، محاولًا الخروج من نقابة المحاربين ، لكن قوة غير مرئية جعلت من المستحيل عليه المضي قدمًا. ويبدو أن هناك ليس فقط قوة النور المقدس ولكن أيضًا مجالات القوة الأخرى تقوم بقمعه.
طاف المحارب المُدرَّع وقاتل وحارب النور المقدس. وكانت ألسنة اللهب ذات اللون الأحمر الداكن تتصاعد في كل مكان ، وكذلك تتصاعد خطوط من الدخان الأسود والضباب.
“هذا الرجل صعب للغاية!” كان لين شنغ يحاول إيجاد طريقة لقتل الوحش.
كان يشبه إلى حد ما ميدوسا ، لكن وجهه كان به ثلاثة أزواج من العيون مثل ثقوب في شجرة متعفنة ، وهناك لسان ضخم متشعب في فمه.
فجأة ، كان هناك اهتزاز طفيف في الشارع البعيد ، مصحوبًا بصوت هسهسة خفيفة.
أهه!!!
شخصية سوداء كبيرة بطيئة الحركة بطول طابقين وذيل طويل تتلوى عبر الحي.
رأى المحارب المُدرَّع الوحش الضخم ذي العيون الستة قادمًا وزأر بعنف مرة أخرى.
لقد كان وحشًا عملاقًا بوجه بشري جشع.
كان الضوء الأبيض مشوبًا بالذهب ، مقدسًا ونقيًا ، وسقط على الوحش ذي العيون الستة والمحارب المُدرَّع.
كان يشبه إلى حد ما ميدوسا ، لكن وجهه كان به ثلاثة أزواج من العيون مثل ثقوب في شجرة متعفنة ، وهناك لسان ضخم متشعب في فمه.
ظهر وميض من الضوء الأبيض فجأة على الحجر الذي أصاب المارب المُدرَّع ، وضرب الفأس الأحمر الداكن مثل وقوع البالون على مسمار.
إلى جانب ذلك ، كان عدد لا يحصى من الحشرات السوداء يتسلق ويطن في جميع أنحاء جسده. كان جسم الوحش مغطى بالكامل بتلك الحشرات السوداء.
شخصية سوداء كبيرة بطيئة الحركة بطول طابقين وذيل طويل تتلوى عبر الحي.
“هذا الوحش …” تذكر لين شنغ على الفور الوحش الضخم الذي قابله عندما دخل مدينة بلاك فيذر لأول مرة.
مع صرخة من الألم ، تراجع الوحش ذو العيون الستة ببطء ، وحدق في المعبد المتوهج ، ثم ابتعد في النهاية ، واختفى في نهاية الشارع.
مجرد إلقاء نظرة على الوحش من بعيد جعله يشعر بالخوف، مما يتسبب في قشعريرة في عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدحرجت النيران الحمراء الداكنة على السلاح بعنف ، وألغت نيران التنين الخاصة به و أبادتهم. لا تلتهم نار التنين ، بل تصطدم ، تلغي ، ثم تبيدها.
رأى المحارب المُدرَّع الوحش الضخم ذي العيون الستة قادمًا وزأر بعنف مرة أخرى.
أهه!!!
ومرة أخرى ، اندلع المحارب في شعلة حمراء داكنة ، وغطي نفسه بها. واجتاحت الحرارة الحارقة النقابة مرة أخرى.
“صحيح … هذا اللهب الأحمر الداكن يشبه النار ، لكنه ليس نارًا على الإطلاق! إنه نوع خاص من الطاقة الحارقة! ” أكد لين شنغ حكمه.
كان الوحش الضخم ذو العيون الستة يحدق بشراسة في المحارب المُدرَّع كما لو كان مستعدًا للانقضاض وعضه. واتجه جسمه الضخم والدهني ببطء نحو النقابة.
قراءة ممتعة …
بمجرد اقتراب الاثنين ، كان المعبد يُضيء مرة أخرى ضوءًا أبيضًا أكثر إبهارًا.
انطلق المحارب المُدرَّع بعنف وحاول مرة أخرى الانقضاض على لين شنغ ، لكن الضوء المقدس أمسك به كسلسلة ، مما جعله غير قادر على المضي قدمًا.
كان الضوء الأبيض مشوبًا بالذهب ، مقدسًا ونقيًا ، وسقط على الوحش ذي العيون الستة والمحارب المُدرَّع.
قراءة ممتعة …
مع صرخة من الألم ، تراجع الوحش ذو العيون الستة ببطء ، وحدق في المعبد المتوهج ، ثم ابتعد في النهاية ، واختفى في نهاية الشارع.
رفع لين شنغ بعض الحجارة التي سقطت عليه.
سار لين شنغ ببطء من الزقاق ، ونظر إلى اتجاه الوحش ذي العيون الستة ، وانتظر لفترة من الوقت للتأكد من أنه لن يأتي مرة أخرى قبل أن يعود إلى نقابة المحاربين.
شخصية سوداء كبيرة بطيئة الحركة بطول طابقين وذيل طويل تتلوى عبر الحي.
دمدم المُدرَّع مرة أخرى بمجرد أن رآه ، ولكن هذه المرة بدا أن لهبه الأحمر الداكن قد استُهلِك كثيرًا بسبب الضوء المقدس ، ولم يكن هناك طريقة له للتجدد مرة أخرى.
آهه !!
“يبدو أنه ضعيف كثيرًا ، لكن السؤال هو ، كيف أقتل هذا الرجل؟” نظر لين شنغ إلى اللهب الأحمر الداكن الذي يحترق على جسده وسقط في التفكير. لا يمكن لمس هذا النوع من اللهب.
ومرة أخرى ، اندلع المحارب في شعلة حمراء داكنة ، وغطي نفسه بها. واجتاحت الحرارة الحارقة النقابة مرة أخرى.
“ربما أستطيع …” فكر لين شنغ فجأة في فكرة.
رفع لين شنغ بعض الحجارة التي سقطت عليه.
وبينما كان يشاهد المحارب المدرع وهو يتصارع مع الضوء المقدس ، فتح فمه فجأة وانفجر لهب من فمه. كان لهب مع قليل من نيران التنين.
“ربما أستطيع …” فكر لين شنغ فجأة في فكرة.
أصابت النيران الحمراء المحارب المدرَّ‘ بقوة. ثم حدث شيء ما فاجأ لين شنغ.
كان الضوء الأبيض مشوبًا بالذهب ، مقدسًا ونقيًا ، وسقط على الوحش ذي العيون الستة والمحارب المُدرَّع.
تدحرجت النيران الحمراء الداكنة على السلاح بعنف ، وألغت نيران التنين الخاصة به و أبادتهم. لا تلتهم نار التنين ، بل تصطدم ، تلغي ، ثم تبيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدحرجت النيران الحمراء الداكنة على السلاح بعنف ، وألغت نيران التنين الخاصة به و أبادتهم. لا تلتهم نار التنين ، بل تصطدم ، تلغي ، ثم تبيدها.
“صحيح … هذا اللهب الأحمر الداكن يشبه النار ، لكنه ليس نارًا على الإطلاق! إنه نوع خاص من الطاقة الحارقة! ” أكد لين شنغ حكمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدحرجت النيران الحمراء الداكنة على السلاح بعنف ، وألغت نيران التنين الخاصة به و أبادتهم. لا تلتهم نار التنين ، بل تصطدم ، تلغي ، ثم تبيدها.
الآن بعد أن عرف ما كان عليه ، واصل لين شنغ مهاجمة المحارب المُدرَّع بنار التنين.
وبينما كان يشاهد المحارب المدرع وهو يتصارع مع الضوء المقدس ، فتح فمه فجأة وانفجر لهب من فمه. كان لهب مع قليل من نيران التنين.
********************
بمجرد اقتراب الاثنين ، كان المعبد يُضيء مرة أخرى ضوءًا أبيضًا أكثر إبهارًا.
قراءة ممتعة …
كان يشبه إلى حد ما ميدوسا ، لكن وجهه كان به ثلاثة أزواج من العيون مثل ثقوب في شجرة متعفنة ، وهناك لسان ضخم متشعب في فمه.
[ZABUZA]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوحش الضخم ذو العيون الستة يحدق بشراسة في المحارب المُدرَّع كما لو كان مستعدًا للانقضاض وعضه. واتجه جسمه الضخم والدهني ببطء نحو النقابة.
بمجرد اقتراب الاثنين ، كان المعبد يُضيء مرة أخرى ضوءًا أبيضًا أكثر إبهارًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
