التطور (3)
الفصل 200 : التطور (3)
بعد ساعة ، دفع أدولف المرأة بعيدًا وطلب منها المغادرة. أخذت المرأة البطاقة المصرفية التي أعطاها لها أدولف بطبيعة الحال. قبَّلَته ، وارتدت ملابسها ، وغادرت ، تاركة الباب يغلق ببطء خلفها بينما جلس أدولف في السرير وسقط في حالة ذهول. إذا كان لديه خيار ، فلن يختار أن يعيش حياة التساهل هذه. لكنه اعتاد على ذلك كل هذه السنوات. كان يفكر في ألا يخذل أخته الكبرى و ألا يرى وجه والده المُحْبَط. ولكن ماذا يستطيع أن يفعل؟ لقد حاول جاهدًا ، لكنه لم يستطع الابتعاد عن ذلك. لقد فشل على الرغم من كل المزايا التي كان يتمتع بها على الآخرين ، تاركًا أخته الكبرى ووالده محبطين تمامًا. أخيرًا ، أدرك أنه كان خسارة كبيرة. لذلك استسلم وغرق في الفساد.
جلس لين شنغ واستمر في التفكير في خطته التالية. “بناء التأثير الخاص بي من الصفر بطيء للغاية. لا بد لي من الاستفادة من المجموعة المحلية من خلال عقد صفقة معهم للحصول على ما أريد. ولكن ماذا يمكنني أن أقدم لهم في المقابل؟ ” بدأ في تقييم الموارد الموجودة في متناول يده. بسرعة ، فكر في خطة مجدية قد تستحق المحاولة.
أصبح تنفس أدولف ثقيلًا. لم يختر أن يعيش في حالة انحطاط ، والتي كانت مجرد نتيجة طبيعية وعاجزة لفشله المستمر في الحياة. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب اختياره من الرجل الغامض. علاوة على ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شخصًا قادرًا على التحول إلى عمود من الدخان الأسود. عالم غير عادي انفتح فجأة أمامه. سيتم قبوله إذا وافق ، وكان الأمر بهذه البساطة.
“لست بحاجة إلى المال فقط لطقوس الاستدعاء ولكن أيضًا المزيد من الموارد لأنواع أخرى من الطقوس والتجارب. أحتاج إلى حل مشكلة التمويل بسرعة “. وبعد أن قرر ذلك ، واصل دراسته.
ضَمَّ أدولف امرأته بين ذراعيه ، ونظر إليها ، ووضع قبلة نارية على شفتيها. كانت المرأة منتشية من الخمور وتغريها حقائب اليد والمجوهرات باهظة الثمن ، وأصبحت رفيقة أدولف الأخيرة في اللعب.
………
على الرغم من أن شركة يواندو التابعة لعائلة زيون ومجموعة كريس التابعة لعائلته كانتا من أكبر الشركات في هذا الجزء من العالم ، إلا أن والد أدولف وشقيقته الكبرى أخبروه دائمًا ألا يُصادِق عائلة زيون ، كما لو كانوا وحوشًا أو بلاء.
ضَمَّ أدولف امرأته بين ذراعيه ، ونظر إليها ، ووضع قبلة نارية على شفتيها. كانت المرأة منتشية من الخمور وتغريها حقائب اليد والمجوهرات باهظة الثمن ، وأصبحت رفيقة أدولف الأخيرة في اللعب.
جلس لين شنغ واستمر في التفكير في خطته التالية. “بناء التأثير الخاص بي من الصفر بطيء للغاية. لا بد لي من الاستفادة من المجموعة المحلية من خلال عقد صفقة معهم للحصول على ما أريد. ولكن ماذا يمكنني أن أقدم لهم في المقابل؟ ” بدأ في تقييم الموارد الموجودة في متناول يده. بسرعة ، فكر في خطة مجدية قد تستحق المحاولة.
بصفته نجل مالك مجموعة كريس ، كان من المقرر أن يرث أدولف ثروة هائلة من والده في المستقبل. على الأقل كان هذا هو التصور في أعين الغرباء. فمن خلال الانغماس في الحياة الليلية الجذابة والتكاسل حولها ، كان يعيش حياة من الروعة التي لم يكن من الممكن أن يحلم بها الناس العاديون. ولم يعرف أحد سواه الملل والفراغ في أسلوب الحياة هذا. علاوة على ذلك ، لم يُعجبه أدنى جزء منها. لكنه لم يستطع مساعدة نفسه لأنه لم يكن هناك أي شيء آخر يمكن أن يملأ فراغه ، خاصة بعد أن علم بزيون، الذي كان ، مثله تمامًا ، ابنًا لعائلة ثرية. ومع ذلك ، تحرر زيون من أغلال عائلته وعاش الحياة التي يريدها. وعلى العكس من ذلك ، فلم يستطع أدولف.
“موهبة؟” أُذهِل أدولف وهو يشير إلى نفسه. “هل تتكلم عني؟”
على الرغم من أن شركة يواندو التابعة لعائلة زيون ومجموعة كريس التابعة لعائلته كانتا من أكبر الشركات في هذا الجزء من العالم ، إلا أن والد أدولف وشقيقته الكبرى أخبروه دائمًا ألا يُصادِق عائلة زيون ، كما لو كانوا وحوشًا أو بلاء.
لم يكن الأمر أن زايلوند ليس لديها قوى خارقة للطبيعة. هذا هو السبب في أنه لم يرغب في إجراء تمرين التجنيد الخاص به بطريقة بارزة فقط لعدم الإساءة إلى قوى النفوذ المحلية. كان لديه بالفعل ما يكفي للتعامل مع برج السماء؛ وآخر شيء أراده هو أن يواجه المزيد من المشاكل ، خاصة مع زايلوند.
بعد ساعة ، دفع أدولف المرأة بعيدًا وطلب منها المغادرة. أخذت المرأة البطاقة المصرفية التي أعطاها لها أدولف بطبيعة الحال. قبَّلَته ، وارتدت ملابسها ، وغادرت ، تاركة الباب يغلق ببطء خلفها بينما جلس أدولف في السرير وسقط في حالة ذهول. إذا كان لديه خيار ، فلن يختار أن يعيش حياة التساهل هذه. لكنه اعتاد على ذلك كل هذه السنوات. كان يفكر في ألا يخذل أخته الكبرى و ألا يرى وجه والده المُحْبَط. ولكن ماذا يستطيع أن يفعل؟ لقد حاول جاهدًا ، لكنه لم يستطع الابتعاد عن ذلك. لقد فشل على الرغم من كل المزايا التي كان يتمتع بها على الآخرين ، تاركًا أخته الكبرى ووالده محبطين تمامًا. أخيرًا ، أدرك أنه كان خسارة كبيرة. لذلك استسلم وغرق في الفساد.
لم يكن الأمر أن زايلوند ليس لديها قوى خارقة للطبيعة. هذا هو السبب في أنه لم يرغب في إجراء تمرين التجنيد الخاص به بطريقة بارزة فقط لعدم الإساءة إلى قوى النفوذ المحلية. كان لديه بالفعل ما يكفي للتعامل مع برج السماء؛ وآخر شيء أراده هو أن يواجه المزيد من المشاكل ، خاصة مع زايلوند.
“أبدو في حالة من الفوضى …” فرك وجهه بيديه ولبس رداء الليل ودخل الحمام. وقف أمام المرآة ، أنزل رأسه وكان على وشك غسل وجهه. عندها فقط ، اجتاحته قشعريرة زاحفة على عموده الفقري فجأة وانتشرت في جميع أنحاء جسده.
استطاع أدولف سماع أنفاسه. يمكنه أن يشعر بوضوح بموقف الرجل ، والذي يبدو أنه يخبره أنه يستطيع الاستغناء عنه وأنه يمكن استبداله بسهولة. وكان محقًا في هذا الصدد. كان لدى لين شنغ بالفعل العديد من الخيارات. قد يكون أدولف أفضل شخص قابله على الإطلاق ليُلائِم المعايير بشكل جيد ، لكنه لم يكن سريعًا مثل جمع النفوس. لذلك لم يكن بإمكانه أن يهتم كثيرًا إذا رفض أدولف. فبعد كل شيء ، لم يجند أعضاء لدعم قوته القتالية ولكن لتأمين الموارد والاتصال.
“طفل مسكين ، أستطيع أن أرى ألمك وروحك الفارغة.” وقف رجل غريب وجهه مغطى بالكامل بالضمادات ويحمل سيفًا فضيًا طويلًا على ظهره ، عند مدخل الحمام ينظر إليه ويداه مطويتان.
أصبح تنفس أدولف ثقيلًا. لم يختر أن يعيش في حالة انحطاط ، والتي كانت مجرد نتيجة طبيعية وعاجزة لفشله المستمر في الحياة. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب اختياره من الرجل الغامض. علاوة على ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شخصًا قادرًا على التحول إلى عمود من الدخان الأسود. عالم غير عادي انفتح فجأة أمامه. سيتم قبوله إذا وافق ، وكان الأمر بهذه البساطة.
“من أنت؟” فقط عندما كان أدولف على وشك تنبيه حراسه الشخصيين ، أصيب فجأة بالذهول عندما تحول الرجل الغريب إلى عمود من الدخان الأسود وعاد إلى الظهور على بُعد قدم منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفته نجل مالك مجموعة كريس ، كان من المقرر أن يرث أدولف ثروة هائلة من والده في المستقبل. على الأقل كان هذا هو التصور في أعين الغرباء. فمن خلال الانغماس في الحياة الليلية الجذابة والتكاسل حولها ، كان يعيش حياة من الروعة التي لم يكن من الممكن أن يحلم بها الناس العاديون. ولم يعرف أحد سواه الملل والفراغ في أسلوب الحياة هذا. علاوة على ذلك ، لم يُعجبه أدنى جزء منها. لكنه لم يستطع مساعدة نفسه لأنه لم يكن هناك أي شيء آخر يمكن أن يملأ فراغه ، خاصة بعد أن علم بزيون، الذي كان ، مثله تمامًا ، ابنًا لعائلة ثرية. ومع ذلك ، تحرر زيون من أغلال عائلته وعاش الحياة التي يريدها. وعلى العكس من ذلك ، فلم يستطع أدولف.
“من أنت؟” سأل مرة أخرى ، بعيون مفتوحة ، غير متأكد مما يجب فعله. وسرعان ما قرص فخذه ، ظنًا أنه كان في حلم. لكن الإحساس بالألم أخبره أنه لا يحلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفته نجل مالك مجموعة كريس ، كان من المقرر أن يرث أدولف ثروة هائلة من والده في المستقبل. على الأقل كان هذا هو التصور في أعين الغرباء. فمن خلال الانغماس في الحياة الليلية الجذابة والتكاسل حولها ، كان يعيش حياة من الروعة التي لم يكن من الممكن أن يحلم بها الناس العاديون. ولم يعرف أحد سواه الملل والفراغ في أسلوب الحياة هذا. علاوة على ذلك ، لم يُعجبه أدنى جزء منها. لكنه لم يستطع مساعدة نفسه لأنه لم يكن هناك أي شيء آخر يمكن أن يملأ فراغه ، خاصة بعد أن علم بزيون، الذي كان ، مثله تمامًا ، ابنًا لعائلة ثرية. ومع ذلك ، تحرر زيون من أغلال عائلته وعاش الحياة التي يريدها. وعلى العكس من ذلك ، فلم يستطع أدولف.
اقترب رأس الرجل الغريب ببطء ، وزوج من العيون الحادة على ما يبدو تُحدق من خلال طبقات الضمادة وتخترق أعمق جزء من قلبه.
ضَمَّ أدولف امرأته بين ذراعيه ، ونظر إليها ، ووضع قبلة نارية على شفتيها. كانت المرأة منتشية من الخمور وتغريها حقائب اليد والمجوهرات باهظة الثمن ، وأصبحت رفيقة أدولف الأخيرة في اللعب.
“أرى استيائك واكتئابك وفراغك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفته نجل مالك مجموعة كريس ، كان من المقرر أن يرث أدولف ثروة هائلة من والده في المستقبل. على الأقل كان هذا هو التصور في أعين الغرباء. فمن خلال الانغماس في الحياة الليلية الجذابة والتكاسل حولها ، كان يعيش حياة من الروعة التي لم يكن من الممكن أن يحلم بها الناس العاديون. ولم يعرف أحد سواه الملل والفراغ في أسلوب الحياة هذا. علاوة على ذلك ، لم يُعجبه أدنى جزء منها. لكنه لم يستطع مساعدة نفسه لأنه لم يكن هناك أي شيء آخر يمكن أن يملأ فراغه ، خاصة بعد أن علم بزيون، الذي كان ، مثله تمامًا ، ابنًا لعائلة ثرية. ومع ذلك ، تحرر زيون من أغلال عائلته وعاش الحياة التي يريدها. وعلى العكس من ذلك ، فلم يستطع أدولف.
“من أنت؟ وماذا تريد؟” ابتلع أدولف لعابه وتراجع ، وظهره يضغط على الحوض وامتلأت عيناه بترقب يمكن تفسيره بالخوف.
“يبدو أنك لديك شك في نفسك.” ابتسم الرجل الغريب. “لكن هذا ليس من أعمالي. لقد جئت لأعرض عليك فرصة ، حيث تم اختيارك مسبقًا لتلقي هبة القوة المقدسة. يمكنك بالطبع رفض العرض. وإذا رفضت ، فسأغادر على الفور “. لم يكن أدولف هو الخيار الوحيد الذي كانت تمتلكه جمعية القبضة الحديدية، لذلك لم يكن لين شنغ مهتمًا حقًا. قد يبدو هذا الرجل مطابقًا تمامًا للقوة المقدسة ، لكن هذا لم يكن مصدر قلق لين شنغ الرئيسي.
“من أنا؟ أنا مجرد ذبابة صغيرة أعمل في منظمة تبحث عن المواهب “. أجاب الرجل الغريب بصوت أجش.
“من أنت؟ وماذا تريد؟” ابتلع أدولف لعابه وتراجع ، وظهره يضغط على الحوض وامتلأت عيناه بترقب يمكن تفسيره بالخوف.
“موهبة؟” أُذهِل أدولف وهو يشير إلى نفسه. “هل تتكلم عني؟”
………
“يبدو أنك لديك شك في نفسك.” ابتسم الرجل الغريب. “لكن هذا ليس من أعمالي. لقد جئت لأعرض عليك فرصة ، حيث تم اختيارك مسبقًا لتلقي هبة القوة المقدسة. يمكنك بالطبع رفض العرض. وإذا رفضت ، فسأغادر على الفور “. لم يكن أدولف هو الخيار الوحيد الذي كانت تمتلكه جمعية القبضة الحديدية، لذلك لم يكن لين شنغ مهتمًا حقًا. قد يبدو هذا الرجل مطابقًا تمامًا للقوة المقدسة ، لكن هذا لم يكن مصدر قلق لين شنغ الرئيسي.
أصبح تنفس أدولف ثقيلًا. لم يختر أن يعيش في حالة انحطاط ، والتي كانت مجرد نتيجة طبيعية وعاجزة لفشله المستمر في الحياة. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب اختياره من الرجل الغامض. علاوة على ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شخصًا قادرًا على التحول إلى عمود من الدخان الأسود. عالم غير عادي انفتح فجأة أمامه. سيتم قبوله إذا وافق ، وكان الأمر بهذه البساطة.
أصبح تنفس أدولف ثقيلًا. لم يختر أن يعيش في حالة انحطاط ، والتي كانت مجرد نتيجة طبيعية وعاجزة لفشله المستمر في الحياة. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب اختياره من الرجل الغامض. علاوة على ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شخصًا قادرًا على التحول إلى عمود من الدخان الأسود. عالم غير عادي انفتح فجأة أمامه. سيتم قبوله إذا وافق ، وكان الأمر بهذه البساطة.
مع سرعة مخارب بلاكفيذر ، اختار لين شنغ العديد من الأشخاص في ليلة واحدة فقط. ولكن من بين كل هؤلاء الأشخاص ، كان أكثر رضى عن ثلاثة منهم ، كان على وشك اختبارهم واستقبالهم. فلقد أدرك أن جمعية القبضة الحديدية لا يمكنها الاعتماد عليه وعلى المخلوقات المُستدعَاة فقط ؛ يجب أن يحصل على دعم كافٍ من أصحاب النفوذ. وبمجرد أن يعثر على الشخص الذي يريده ، سيمنح المرشحين الآخرين فرصة.
“بأي ثمن؟ ما الذي يمكنك الحصول عليه في المقابل؟ ” عند عقد الصفقة، كان لا يزال لدى أدولف درجة من اليقظة العقلية والعقلانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***************
“سعر؟ صفقة؟” سخر محارب بلاكفيذر تحت سيطرة وعي لين شنغ. “هل تعتقد حقًا أنه يمكنك الحصول على أي شيء تريده فقط لأنك تمتلك موهبة؟ الموهبة هي البداية فقط. يجب عليك قضاء بعض الوقت والعمل الجاد قبل أن تتمكن من الوصول إلى أعلى نقطة. وبطبيعة الحال ، فإن القوة المقدسة تستدعي التضحية ، وهو ثمن ضئيل يجب دفعه. ما تحتاجه حقًا للتضحية هو المثابرة وروح عدم الاستسلام أبدًا “.
جلس لين شنغ واستمر في التفكير في خطته التالية. “بناء التأثير الخاص بي من الصفر بطيء للغاية. لا بد لي من الاستفادة من المجموعة المحلية من خلال عقد صفقة معهم للحصول على ما أريد. ولكن ماذا يمكنني أن أقدم لهم في المقابل؟ ” بدأ في تقييم الموارد الموجودة في متناول يده. بسرعة ، فكر في خطة مجدية قد تستحق المحاولة.
مع سرعة مخارب بلاكفيذر ، اختار لين شنغ العديد من الأشخاص في ليلة واحدة فقط. ولكن من بين كل هؤلاء الأشخاص ، كان أكثر رضى عن ثلاثة منهم ، كان على وشك اختبارهم واستقبالهم. فلقد أدرك أن جمعية القبضة الحديدية لا يمكنها الاعتماد عليه وعلى المخلوقات المُستدعَاة فقط ؛ يجب أن يحصل على دعم كافٍ من أصحاب النفوذ. وبمجرد أن يعثر على الشخص الذي يريده ، سيمنح المرشحين الآخرين فرصة.
“من أنت؟ وماذا تريد؟” ابتلع أدولف لعابه وتراجع ، وظهره يضغط على الحوض وامتلأت عيناه بترقب يمكن تفسيره بالخوف.
لم يكن الأمر أن زايلوند ليس لديها قوى خارقة للطبيعة. هذا هو السبب في أنه لم يرغب في إجراء تمرين التجنيد الخاص به بطريقة بارزة فقط لعدم الإساءة إلى قوى النفوذ المحلية. كان لديه بالفعل ما يكفي للتعامل مع برج السماء؛ وآخر شيء أراده هو أن يواجه المزيد من المشاكل ، خاصة مع زايلوند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟” فقط عندما كان أدولف على وشك تنبيه حراسه الشخصيين ، أصيب فجأة بالذهول عندما تحول الرجل الغريب إلى عمود من الدخان الأسود وعاد إلى الظهور على بُعد قدم منه.
استطاع أدولف سماع أنفاسه. يمكنه أن يشعر بوضوح بموقف الرجل ، والذي يبدو أنه يخبره أنه يستطيع الاستغناء عنه وأنه يمكن استبداله بسهولة. وكان محقًا في هذا الصدد. كان لدى لين شنغ بالفعل العديد من الخيارات. قد يكون أدولف أفضل شخص قابله على الإطلاق ليُلائِم المعايير بشكل جيد ، لكنه لم يكن سريعًا مثل جمع النفوس. لذلك لم يكن بإمكانه أن يهتم كثيرًا إذا رفض أدولف. فبعد كل شيء ، لم يجند أعضاء لدعم قوته القتالية ولكن لتأمين الموارد والاتصال.
“طفل مسكين ، أستطيع أن أرى ألمك وروحك الفارغة.” وقف رجل غريب وجهه مغطى بالكامل بالضمادات ويحمل سيفًا فضيًا طويلًا على ظهره ، عند مدخل الحمام ينظر إليه ويداه مطويتان.
“أنا موافق!” وافق أدولف على الفور. لقد عانى من خسارة فادحة في مقامرته الأخيرة ، لكنه أراد المقامرة مرة أخرى لمجرد أنه اختار تصديق نفسه مرة أخرى.
“موهبة؟” أُذهِل أدولف وهو يشير إلى نفسه. “هل تتكلم عني؟”
***************
على الرغم من أن شركة يواندو التابعة لعائلة زيون ومجموعة كريس التابعة لعائلته كانتا من أكبر الشركات في هذا الجزء من العالم ، إلا أن والد أدولف وشقيقته الكبرى أخبروه دائمًا ألا يُصادِق عائلة زيون ، كما لو كانوا وحوشًا أو بلاء.
قراءة ممتعة …
[ZABUZA]
[ZABUZA]
“بأي ثمن؟ ما الذي يمكنك الحصول عليه في المقابل؟ ” عند عقد الصفقة، كان لا يزال لدى أدولف درجة من اليقظة العقلية والعقلانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات