الإشارة (3)
الفصل 209 : الإشارة (3)
(كان / كانت) هذه (هي / هو) خديولا الآن. (لم نعد نعلم من أي جنسِِ هو ؟ …)
قال خديولا بمرح: “مولاي ، هل تأثرت؟”.
تبادل الاثنان الأرقام وعادا إلى المدينة.
“لا لم أفعل.”
تم إنزال لين شنغ عند بوابة مدرسته. وفي الوقت نفسه ، أرسل حراس القبو العشرة لبدء عملية مسح لكامل شيرمانتون.
“لا لم أفعل.”
فميزة وجود جندي تم استدعاؤه هي أن بإمكانهم جميعًا الطيران. لذلك كانت لديهم ميزة واضحة عندما يتعلق الأمر باستشعار الأشياء مقارنة بالقوات الخاصة التي ينتمي إليها ماير.
لاحظ لين شنغ أن رد فعل عدد كبير من الرجال في منتصف العمر كان متطرفًا إلى حد ما ، ويبدو أن شكل خاديولا كان فعالًا بشكل خاص ضد الرجال في تلك السن.
وبعد ساعة.
يبدو أن هذا مترابط. و خصوصًا الضباب في النهاية.
تلقى لين شنغ ردود الفعل من الجنود وقام بجدولة مناطق العناقيد السوداء قبل الاتصال بماير مباشرة.
ظهر خديولا من العدم وسار نحوه وهو يقول ذلك بمرح.
بينما كان يخطط لتفريغ جميع المعلومات حول العناقيد السوداء على ماير، تذكَّر لين شنج فجأة السجلات حول التروية، والمياه السوداء ، والمد الأسود والضباب.
“أليس هذه هي العناقيد السوداء؟ فبمجرد أن تنمو ، ستكون هناك بركة من الماء الأسود ، أليس كذلك؟” ابتسم ماير. “حسنًا ، بما أنك عثرت عليهم جميعًا ، فسوف أحتاج إلى إرسال شخص آخر. سيتم دفع مكافئتك لاحقًا “.
يبدو أن هذا مترابط. و خصوصًا الضباب في النهاية.
“لقد فقدت الأخت الكبيرة الكثير من الوزن مؤخرًا ، لكن رؤية ساقها تلتئم لأمر رائع” ، رن صوت واضح ومبهج بجوار لين شنج.
لا يزال لين شنغ يتذكر الضباب الذي كان يُغلف المدينة بالكامل عندما دخل مدينة بلاكفيذر لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هذا خديولا ولكني لم أعد أعلم هل أكتبه بصيغة التأنيث أو التذكير.. ههه)
وأثناء تلقيه المكالمة ، اندهش ماير. لم يتوقع أبدًا أن يعمل المعبد المقدس بهذه السرعة.
“هل أنت متأكد من المواقع؟”
“التضحية ، أليس كذلك؟”
“نعم ، أنا متأكد” ، أجاب لين شنغ بثقة. “أوه صحيح ، أريد أن أسألك ، هل تعلم عن التروية والمياه السوداء؟”
كوجود روحي ، بعد أن اعتاد على الذكريات والمعلومات المتعلقة بهذه الكلمة ، أصبح أكثر فأكثر مثل أي شخص عادي.
“التروية؟ المياه السوداء؟” أصبحت نبرة ماير غريبة بعض الشيء. “لقد سألت الشيوخ في المعبد، أليس كذلك؟”
لم يكن هذا شيئًا قد واجهه من قبل.
“التروية هي الظاهرة الأولية قبل العنقود الأسود. حيثُ ستحدث التروية أولاً ، وسيؤدي ذلك إلى حدوث كل أنواع الأشياء الغريبة ، وعادةً ما يموت شخص ما في هذه العملية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***************
“ثم جاءت بعدها العناقيد السوداء ، و التي ربما كانت النقاط السوداء التي تتحدث عنها. ولكن في هذه المرحلة ، سوف تضغط نفسها بسرعة ، ولكن بعد وقت قصير ، سيختفي العنقود الأسود من تلقاء نفسه “.
أضاف لين شنغ: “هل هذا صحيح … أنا أتحدث عن الماء ، وليس النقاط”.
اتصل ماير مرة أخرى لشكر لين شنج وذكر أيضًا أن الدفعة قد تم تحويلها بالفعل إلى حساب لين شنج المصرفي ، وطلب منه إحضار كود البنك معه لأخذ المال.
“أليس هذه هي العناقيد السوداء؟ فبمجرد أن تنمو ، ستكون هناك بركة من الماء الأسود ، أليس كذلك؟” ابتسم ماير. “حسنًا ، بما أنك عثرت عليهم جميعًا ، فسوف أحتاج إلى إرسال شخص آخر. سيتم دفع مكافئتك لاحقًا “.
“هل أنا جميلة؟” نسج خديولا تنورته برفق. (ههههه … تحوَّل إلى أنثي )
“تمام.”
تلقى لين شنغ ردود الفعل من الجنود وقام بجدولة مناطق العناقيد السوداء قبل الاتصال بماير مباشرة.
تم قطع الخط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟” عبس لين شنغ. “إذن ما هي رغبة اللورد الفولاذي؟”
وقف لين شنغ بالقرب من بوابة المدرسة ولم يقل أي شيء لفترة من الوقت حيث كان يتذكر أحد الكتب التي كانت مُلقاة في تلك الغرفة تحت الأرض داخل نقابة المحاربين في مدينة بلاكفيذر.
“هل أحببت ذلك؟ أنا عذراء بريئة نقية الآن ~~ ” من الواضح أن خديولا قد بذلت بعض الجهد في التغييرات التي طرأت على جسده ، وابتسم ابتسامة صفيقة.
وهذا جعله مُحبَطًا.
اتصل ماير مرة أخرى لشكر لين شنج وذكر أيضًا أن الدفعة قد تم تحويلها بالفعل إلى حساب لين شنج المصرفي ، وطلب منه إحضار كود البنك معه لأخذ المال.
“يا سيدي ، إذا لم تكن سعيدًا ، يمكنك أن تنظر إلى خديولا وستكون سعيدًا ~~”
فهم خديولا على الفور ما أراد لين شنغ أن يسأله.
ظهر خديولا من العدم وسار نحوه وهو يقول ذلك بمرح.
“إيه؟ سيدي ، أنت لا تحب هذا؟ أم لأنك ترتدي الزي الرسمي؟ ” سأل خديولا بعيون مفتوحة على مصراعيها.
كوجود روحي ، بعد أن اعتاد على الذكريات والمعلومات المتعلقة بهذه الكلمة ، أصبح أكثر فأكثر مثل أي شخص عادي.
(كان / كانت) هذه (هي / هو) خديولا الآن. (لم نعد نعلم من أي جنسِِ هو ؟ …)
قال لين شنغ بوضوح وهو ينظر إليه: “ليس لدي اهتمام بلعب الأدوار مع نفسي”.
ضغطت صدرها برفق على على ذراع لين شنغ ، ويتوهج بريق مغرِِ في عينها.
“الجميع يتحدثون إلى أنفسهم عندما لا يتفقون معها؟ يجادلون ضد أنفسهم بـ -لا-؟ و قد نجحنا فقط في تجسيد هذه العملية “. ابتسم خديولا.
“يا سيدي ، إذا لم تكن سعيدًا ، يمكنك أن تنظر إلى خديولا وستكون سعيدًا ~~”
أجاب لين شنغ: “أنت على حق”. “لكنني لا أريد أن أُضيع أنفاسي مع رجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف لين شنغ بالقرب من بوابة المدرسة ولم يقل أي شيء لفترة من الوقت حيث كان يتذكر أحد الكتب التي كانت مُلقاة في تلك الغرفة تحت الأرض داخل نقابة المحاربين في مدينة بلاكفيذر.
“هل هذا صحيح؟ أنا أفهم … “يبدو أن خديولا لم يمانع إذا أغضب لين شنغ على الإطلاق.
قد يتظاهر عدد قليل منهم ببساطة بالنظر في الاتجاه العام ، أو السير بسرعة ، لكنهم ما زالوا يسرقون بعض النظرات على خديولا.
يحتاج المرء أن يعرف أنه إذا غضب لين شنغ ، فإنه سيتولى السيطرة المباشرة على جسده.
بينما كان يخطط لتفريغ جميع المعلومات حول العناقيد السوداء على ماير، تذكَّر لين شنج فجأة السجلات حول التروية، والمياه السوداء ، والمد الأسود والضباب.
ثُمَّ استدار ببهجة وغادر ، قبل أن يختفي داخل زقاق.
“أريد أن أعرف إجابة هذا السؤال.”
لم يكن لين شنغ يُمانع في ذلك. كان يحاول الآن بنشاط رعاية شعور هذا النخبة بالذات ، خاصةً عندما كان يعاني من نقص شديد في الأشخاص الذين يمكنه الوثوق بهم.
“هل هذا صحيح؟ أنا أفهم … “يبدو أن خديولا لم يمانع إذا أغضب لين شنغ على الإطلاق.
إذا أراد تدريب الجنرالات الذين يمكنه الوثوق بهم تمامًا ، فسيحتاج إلى تدريبهم لفترة جيدة ، بالإضافة إلى القليل من الحظ.
“هل هذا صحيح؟ أنا أفهم … “يبدو أن خديولا لم يمانع إذا أغضب لين شنغ على الإطلاق.
لكن بالنسبة لجنوده المُستدعين ، كانت ذلك شيئًا مختلفًا تمامًا. كانت أرواحهم عبارة عن قطع من لين شنغ ، وببساطة ، كانوا جزءًا من روح لين شنغ.
“التروية؟ المياه السوداء؟” أصبحت نبرة ماير غريبة بعض الشيء. “لقد سألت الشيوخ في المعبد، أليس كذلك؟”
ومع ذلك ، بسبب الذكريات المختلفة ، وتأثير أجسادهم على روحهم ، تم تشكيل شخصيات متميزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***************
تمامًا مثل كيفية تحول الخلايا ببطء إلى أعضاء. عندما تم تجميعهم جميعًا ، وكان لين شنج هو الجسد الرئيسى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم جاءت بعدها العناقيد السوداء ، و التي ربما كانت النقاط السوداء التي تتحدث عنها. ولكن في هذه المرحلة ، سوف تضغط نفسها بسرعة ، ولكن بعد وقت قصير ، سيختفي العنقود الأسود من تلقاء نفسه “.
عندما نظر إلى مظهر خاديولا المختفي ، عاد لين شنغ إلى المدرسة وحضر الفصل.
“التروية هي الظاهرة الأولية قبل العنقود الأسود. حيثُ ستحدث التروية أولاً ، وسيؤدي ذلك إلى حدوث كل أنواع الأشياء الغريبة ، وعادةً ما يموت شخص ما في هذه العملية.”
وبعد الظهر.
مشى لين شنغ في الأمام وتبعه من الخلف. كان الاختلاف في ارتفاعهم مزعجًا حقًا. حيثُ كانت خديولا بالكاد عند خصر لين شنج ، لكن مظهرها كان رقيقًا وجميلًا ، و وجهها بريء ولا تشوبه شائبة. مع تنورتها البيضاء ، والخصر النحيف والشفاه السميكة ، بالإضافة إلى بشرتها الناعمة والملساء ، كان العديد من المارة يسترقون النظر.
اتصل ماير مرة أخرى لشكر لين شنج وذكر أيضًا أن الدفعة قد تم تحويلها بالفعل إلى حساب لين شنج المصرفي ، وطلب منه إحضار كود البنك معه لأخذ المال.
تبادل الاثنان الأرقام وعادا إلى المدينة.
وأثناء حضوره فترة ما بعد الظهر كاملة في الفصل ، كان لين شنغ يتأمل أيضًا. ولسوء الحظ ، لم تنمو قوته المقدسة كثيرًا ، ولم تكن مختلفة تقريبًا عما كانت عليه قبل أيام قليلة.
لم يكن هذا شيئًا قد واجهه من قبل.
و بغض النظر عما فعله ، سواء كان ذلك باستخدام القيثارة ، أو للتأمل في أشين- سيل ، فقد توقف تقدمه تمامًا بسبب روح اللورد الفولاذي الحازمة.
لقد التقى بأخته لين شياو التي كانت تبحث عن الطعام. كانت مع صديقتين أخريين بينما كانوا تقفون خارج محل شاي يتحدثون.
لم يكن هذا شيئًا قد واجهه من قبل.
“لقد فقدت الأخت الكبيرة الكثير من الوزن مؤخرًا ، لكن رؤية ساقها تلتئم لأمر رائع” ، رن صوت واضح ومبهج بجوار لين شنج.
كان لا يزال محبطًا إلى حد ما عندما غادر المدرسة وبدأ في التجول في شارع المساء. (اسم الشارع)
فميزة وجود جندي تم استدعاؤه هي أن بإمكانهم جميعًا الطيران. لذلك كانت لديهم ميزة واضحة عندما يتعلق الأمر باستشعار الأشياء مقارنة بالقوات الخاصة التي ينتمي إليها ماير.
لقد التقى بأخته لين شياو التي كانت تبحث عن الطعام. كانت مع صديقتين أخريين بينما كانوا تقفون خارج محل شاي يتحدثون.
لم يكن لدى لين شنغ إجابة وذهب ببساطة.
“لقد فقدت الأخت الكبيرة الكثير من الوزن مؤخرًا ، لكن رؤية ساقها تلتئم لأمر رائع” ، رن صوت واضح ومبهج بجوار لين شنج.
لم يكن لين شنغ يُمانع في ذلك. كان يحاول الآن بنشاط رعاية شعور هذا النخبة بالذات ، خاصةً عندما كان يعاني من نقص شديد في الأشخاص الذين يمكنه الوثوق بهم.
لم يكن بحاجة للنظر ليعرف من هو.
استدار لين شنغ ونظر إلى خديولا.
“توقيت جميل ، لدي شيء أطلبه منك. في حين أن ذكرياتنا هي نفسها ، آمل أن تتمكن من مساعدتي في التفكير في مشكلة باستخدام ذكرياتك ووجهة نظرك “. استطاع خديولا أن يشعر بالجدية في لين شنغ وأجاب بسرعة.
لكن بالنسبة لجنوده المُستدعين ، كانت ذلك شيئًا مختلفًا تمامًا. كانت أرواحهم عبارة عن قطع من لين شنغ ، وببساطة ، كانوا جزءًا من روح لين شنغ.
“تمام.”
لم يكن لين شنغ يُمانع في ذلك. كان يحاول الآن بنشاط رعاية شعور هذا النخبة بالذات ، خاصةً عندما كان يعاني من نقص شديد في الأشخاص الذين يمكنه الوثوق بهم.
استدار لين شنغ ونظر إلى خديولا.
عندما نظر إلى مظهر خاديولا المختفي ، عاد لين شنغ إلى المدرسة وحضر الفصل.
“هل أنا جميلة؟” نسج خديولا تنورته برفق. (ههههه … تحوَّل إلى أنثي )
أجاب لين شنغ: “أنت على حق”. “لكنني لا أريد أن أُضيع أنفاسي مع رجل.”
كانت ساقيها الطويلتين ترتديان جوارب بيضاء لا تشوبها شائبة ، والخصر الرائع. حيثُ كانت تتمتع بخصر رفيع ، وشفتين كثيفتين ، وشعرها أبيض طويل ، وحجم صدرها كبير ، و لديها إغراء بريء لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ساقيها الطويلتين ترتديان جوارب بيضاء لا تشوبها شائبة ، والخصر الرائع. حيثُ كانت تتمتع بخصر رفيع ، وشفتين كثيفتين ، وشعرها أبيض طويل ، وحجم صدرها كبير ، و لديها إغراء بريء لها.
(كان / كانت) هذه (هي / هو) خديولا الآن. (لم نعد نعلم من أي جنسِِ هو ؟ …)
ظهر خديولا من العدم وسار نحوه وهو يقول ذلك بمرح.
إن لم يكن لرابطهم الروحي ، والوجه المألوف والحساس ، لكان بإمكان لين شنغ أن يقسم أنه أخطأه في شخص آخر.
استدار لين شنغ ونظر إلى خديولا.
قال خديولا بمرح: “مولاي ، هل تأثرت؟”.
أجاب لين شنغ: “أنت على حق”. “لكنني لا أريد أن أُضيع أنفاسي مع رجل.”
“لا لم أفعل.”
أجاب لين شنغ: “أنت على حق”. “لكنني لا أريد أن أُضيع أنفاسي مع رجل.”
“لا تنكر ذلك ، نحن واحد. يمكنني الشعور بذلك “. نظر خديولا بلا رحمة إلى وجه لين شنج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لين شنغ بوضوح وهو ينظر إليه: “ليس لدي اهتمام بلعب الأدوار مع نفسي”.
حدَّق لين شنغ في وجهه دون اكتراث.
ظهر خديولا من العدم وسار نحوه وهو يقول ذلك بمرح.
“هل أحببت ذلك؟ أنا عذراء بريئة نقية الآن ~~ ” من الواضح أن خديولا قد بذلت بعض الجهد في التغييرات التي طرأت على جسده ، وابتسم ابتسامة صفيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم جاءت بعدها العناقيد السوداء ، و التي ربما كانت النقاط السوداء التي تتحدث عنها. ولكن في هذه المرحلة ، سوف تضغط نفسها بسرعة ، ولكن بعد وقت قصير ، سيختفي العنقود الأسود من تلقاء نفسه “.
“إذن ما الذي تريدني أن أفعله.” سار إلى لين شنغ وأمسك بيده. “حبيب؟ صديق؟ مدرس؟ شقيق؟ أو … سيد؟ “
لا يزال لين شنغ يتذكر الضباب الذي كان يُغلف المدينة بالكامل عندما دخل مدينة بلاكفيذر لأول مرة.
ضغطت صدرها برفق على على ذراع لين شنغ ، ويتوهج بريق مغرِِ في عينها.
“هل أنت متأكد من المواقع؟”
(هذا خديولا ولكني لم أعد أعلم هل أكتبه بصيغة التأنيث أو التذكير.. ههه)
“نعم ، أنا متأكد” ، أجاب لين شنغ بثقة. “أوه صحيح ، أريد أن أسألك ، هل تعلم عن التروية والمياه السوداء؟”
“أين تعلمت كل هذا بحق الجحيم؟” أصيب رأس لين شنغ بالصداع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هذا خديولا ولكني لم أعد أعلم هل أكتبه بصيغة التأنيث أو التذكير.. ههه)
“إيه؟ سيدي ، أنت لا تحب هذا؟ أم لأنك ترتدي الزي الرسمي؟ ” سأل خديولا بعيون مفتوحة على مصراعيها.
“التروية؟ المياه السوداء؟” أصبحت نبرة ماير غريبة بعض الشيء. “لقد سألت الشيوخ في المعبد، أليس كذلك؟”
“أم أنك تقول إنك لا تحب الصغار الأبرياء وتُفضل شخصًا أكثر نضجًا؟” … ”مثل الأخ؟ الأب؟ الجد؟ “
مشى لين شنغ في الأمام وتبعه من الخلف. كان الاختلاف في ارتفاعهم مزعجًا حقًا. حيثُ كانت خديولا بالكاد عند خصر لين شنج ، لكن مظهرها كان رقيقًا وجميلًا ، و وجهها بريء ولا تشوبه شائبة. مع تنورتها البيضاء ، والخصر النحيف والشفاه السميكة ، بالإضافة إلى بشرتها الناعمة والملساء ، كان العديد من المارة يسترقون النظر.
لم يكن لدى لين شنغ إجابة وذهب ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بحاجة للنظر ليعرف من هو.
“لكن يمكنني أن أشعر بأنني أتمتع بقبول بشكل أفضل بهذا الشكل … غريب ، في الماضي ، كان مظهر الصبي أكثر شعبية …” تمتم خديولا في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف لين شنغ بالقرب من بوابة المدرسة ولم يقل أي شيء لفترة من الوقت حيث كان يتذكر أحد الكتب التي كانت مُلقاة في تلك الغرفة تحت الأرض داخل نقابة المحاربين في مدينة بلاكفيذر.
مشى لين شنغ في الأمام وتبعه من الخلف. كان الاختلاف في ارتفاعهم مزعجًا حقًا. حيثُ كانت خديولا بالكاد عند خصر لين شنج ، لكن مظهرها كان رقيقًا وجميلًا ، و وجهها بريء ولا تشوبه شائبة. مع تنورتها البيضاء ، والخصر النحيف والشفاه السميكة ، بالإضافة إلى بشرتها الناعمة والملساء ، كان العديد من المارة يسترقون النظر.
“في ذلك الوقت ، كانت أمنيتي الكبرى هي الهروب من القبو ، والاستمتاع بالنور مرة أخرى. فأجبت السيد ، و عندما استدعيتني ، كنت قد حققت رغبتي.”
لن يكون معظم الناس منفتحين جدًا عندما يرون سيدة جميلة ، ومعظمهم يتظاهر ببساطة بالنظر إلى جانبه قبل التقاط بعض النظرات الأخرى عندما لا يلاحظ الآخرون ذلك.
“هل أنت متأكد من المواقع؟”
قد يتظاهر عدد قليل منهم ببساطة بالنظر في الاتجاه العام ، أو السير بسرعة ، لكنهم ما زالوا يسرقون بعض النظرات على خديولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تنكر ذلك ، نحن واحد. يمكنني الشعور بذلك “. نظر خديولا بلا رحمة إلى وجه لين شنج.
لاحظ لين شنغ أن رد فعل عدد كبير من الرجال في منتصف العمر كان متطرفًا إلى حد ما ، ويبدو أن شكل خاديولا كان فعالًا بشكل خاص ضد الرجال في تلك السن.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
ومع ذلك ، لم يكن لدى لين شنغ أي نية لملاحظة ذلك ، كان هدفه الوحيد هو استيعاب روح اللورد الفولاذي بسرعة.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
“أريد أن أعرف إجابة هذا السؤال.”
“هل أنت متأكد من المواقع؟”
أَحَالَ سؤاله إلى خديولا. حيثُ أنَّ الجسمان يشتركان في نفس الروح والأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فهم خديولا على الفور ما أراد لين شنغ أن يسأله.
بينما كان يخطط لتفريغ جميع المعلومات حول العناقيد السوداء على ماير، تذكَّر لين شنج فجأة السجلات حول التروية، والمياه السوداء ، والمد الأسود والضباب.
“في ذلك الوقت ، كانت أمنيتي الكبرى هي الهروب من القبو ، والاستمتاع بالنور مرة أخرى. فأجبت السيد ، و عندما استدعيتني ، كنت قد حققت رغبتي.”
الفصل 209 : الإشارة (3)
“هل هذا صحيح؟” عبس لين شنغ. “إذن ما هي رغبة اللورد الفولاذي؟”
لا يزال لين شنغ يتذكر الضباب الذي كان يُغلف المدينة بالكامل عندما دخل مدينة بلاكفيذر لأول مرة.
“أعتقد أنه يُريد فرصة لإعادة الأشياء مرة أخرى.” ابتسم خديولا.
“لإعادة الأشياء مرة أخرى؟”
“لا لم أفعل.”
“من المحتمل أن يكون الذنب قد دمَّر ذلك العجوز القديم. ومن المؤكد أنه يريد أن يحاول استرداد كل شيء ، وتخليص كل إخفاقاته “. “لذلك نحتاج فقط إلى إعداد شيء مشابه لما حدث في المرة السابقة.”
أَحَالَ سؤاله إلى خديولا. حيثُ أنَّ الجسمان يشتركان في نفس الروح والأفكار.
“التضحية ، أليس كذلك؟”
“إيه؟ سيدي ، أنت لا تحب هذا؟ أم لأنك ترتدي الزي الرسمي؟ ” سأل خديولا بعيون مفتوحة على مصراعيها.
***************
“من المحتمل أن يكون الذنب قد دمَّر ذلك العجوز القديم. ومن المؤكد أنه يريد أن يحاول استرداد كل شيء ، وتخليص كل إخفاقاته “. “لذلك نحتاج فقط إلى إعداد شيء مشابه لما حدث في المرة السابقة.”
قراءة ممتعة …
لم يكن لين شنغ يُمانع في ذلك. كان يحاول الآن بنشاط رعاية شعور هذا النخبة بالذات ، خاصةً عندما كان يعاني من نقص شديد في الأشخاص الذين يمكنه الوثوق بهم.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل كيفية تحول الخلايا ببطء إلى أعضاء. عندما تم تجميعهم جميعًا ، وكان لين شنج هو الجسد الرئيسى.
اتصل ماير مرة أخرى لشكر لين شنج وذكر أيضًا أن الدفعة قد تم تحويلها بالفعل إلى حساب لين شنج المصرفي ، وطلب منه إحضار كود البنك معه لأخذ المال.
فميزة وجود جندي تم استدعاؤه هي أن بإمكانهم جميعًا الطيران. لذلك كانت لديهم ميزة واضحة عندما يتعلق الأمر باستشعار الأشياء مقارنة بالقوات الخاصة التي ينتمي إليها ماير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هذا خديولا ولكني لم أعد أعلم هل أكتبه بصيغة التأنيث أو التذكير.. ههه)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
