عقبات (1)
الفصل 225 : عقبات (1)
وفقط عندما التقط هاتفه المحمول من على طاولة السرير وكان على وشك الاتصال بطالبه أدولف ، شعر بضعف برسالة جاءت إلى ذهنه من بعيد. فتوقف مؤقتًا وبدأ في التعرف على الرسالة ، وحاجبه متشابكان معًا.
خرجت خديولا و تشين منجيا من المقصورة ، وأغلقوا الباب خلفهما ، وانطلقوا إلى السطح الأبيض ذي النقوش المربعة في نهاية السفينة ، حيث خرج العديد من الطاقم ، مع الراكب ، ونظروا في المسافة.
وبعد تكديس الأقراص معًا ، حملها لين شنغ جنبًا إلى جنب مع السيف المشتعل ، وخرج من مختبر الأبحاث باتجاه المعبد الصغير ، حيثُ وصل في بضع خطوات. ولم يرتاح حتى وضع الأقراص على مذبح الصلاة وبعدها بدأ يتنفس الصعداء.
شعرت تشين مينجيا بقشعريرة في عمودها الفقري ولم تستطع إلا التراجع. فبرؤية هذا الشيء المروع يحدث أمام عينيها ، انهار انطباعها الجيد عن خديولا وحلَّ محله صورة جديدة تمامًا من الغموض والخوف وعدم الإلمام.
فــ بالنسبة لمزارع القوة المقدسة ، كان المعبد هو المكان الأكثر أمانًا في مثل هذا العالم الغريب. وبعدها ذهب لين شنغ لإغلاق البوابة المعدنية من الخارج ، ثم الباب الرئيسي قبل وضع المزلاج. وقام بفحص جميع النوافذ بسرعة للتأكد من إغلاقهم جميعًا. وبعد التأكد من أنه لم يترك أي فتحات خلفه ، تنفس الصعداء. وقام بالعودة إلى الأقراص المعدنية ، حيثُ بدأ لين شنغ في حفظ المحتوى الموجود على الأقراص.
“إنها سفينة حربية!” سُمِعَ شخصٌ ما يصرخ.
“وكما هو مذكور في السجل ، يجب أن يُوجد جوهر نظام التحويل والتخزين. إنه ليس بالمادة النادرة ، ولكن لا يمكنني العثور عليه بسهولة في العالم الحقيقي. وهذا يعني ، أنني إذا حفظت قائمة المواد ومخطط التصميم ، يمكنني إعادة إنشاء خط الطاقة المقدس هذا في العالم الحقيقي “. ، وبعد اكتشاف ذلك ، بدأ لين شنغ في التركيز على حفظ محتوى القرص.
“إنها ترفع علم ريدوين. لماذا توجد سفينة حربية من ريدوين في هذا المكان؟ “
وقد أصبحت ذاكرته أفضل بعد تناول عدد كبير من النفوس. فيمكنه حفظ المحتوى بسرعة في خمس إلى ست مرات من القراءة المتأنية. وبعد قراءته عدة مرات ، أصبح محتوى الأقراص مطبوعًا في ذهنه. وفي خلال الفترة التي قضاها في المعبد ، لم يفعل شيئًا سوى حفظ معلومات الأقراص ونقشها في ذهنه حتى حان الوقت لترك الحلم ، تمامًا ككل مرة.
“لماذا؟” سمعت تشين منجيا بصوت خافت الطاقم يصرخ في الخارج ، ولكن كان الصوت بعيدًا جدًا لسماع ما يتحدثون عنه.
وبمجرد أن استيقظ ، حصل لين شنغ على كومة من الأوراق وقلم على الفور وقام بتدوين كل الأشياء التي حفظها ، بما في ذلك الرسم التخطيطي. فيمكن لأي شخص عادي أن يكتب ما لا يقل عن خمسة من كل عشرة عناصر من ذاكرته المباشرة ، ناهيك عن الوقت الذي كانت فيه ذاكرة لين شنغ فائقة التركيز. وفي غضون دقائق قليلة ، ملأ لين شنغ الأوراق بكل المعلومات حول خط الطاقة المقدس. ثُمَّ رفع الورق في يده وأعاد فحصه. وفقط بعد أن اقتنع بأن كل شيء كان على ما يرام ، طواهم معًا.
****************
وفقط عندما التقط هاتفه المحمول من على طاولة السرير وكان على وشك الاتصال بطالبه أدولف ، شعر بضعف برسالة جاءت إلى ذهنه من بعيد. فتوقف مؤقتًا وبدأ في التعرف على الرسالة ، وحاجبه متشابكان معًا.
——————–
“أخي ، لقد قبضنا على شخص ما هنا. لابد أن تحركاتنا قد تم الكشف عنها. فهناك مشكلة تلوح في الأفق ، وأخشى أنني لا أستطيع حماية الجميع هنا “.
كانت خديولا هي من أرسل الرسالة. عندما اقتربت السفينة من زايلوند ،حيثُ أصبحت علاقتها الروحية مع لين شنغ أفضل ، ويمكنها استخدام التواصل التخاطري كالمعتاد.
فــ بالنسبة لمزارع القوة المقدسة ، كان المعبد هو المكان الأكثر أمانًا في مثل هذا العالم الغريب. وبعدها ذهب لين شنغ لإغلاق البوابة المعدنية من الخارج ، ثم الباب الرئيسي قبل وضع المزلاج. وقام بفحص جميع النوافذ بسرعة للتأكد من إغلاقهم جميعًا. وبعد التأكد من أنه لم يترك أي فتحات خلفه ، تنفس الصعداء. وقام بالعودة إلى الأقراص المعدنية ، حيثُ بدأ لين شنغ في حفظ المحتوى الموجود على الأقراص.
“إنهم حتى يراقبون أقاربي. يبدو أنهم يفتقدونني حقًا “. أطلق لين شنغ ابتسامة خبيثة. وفكَّر لفترة وسرعان ما جلس يتأمل ، ثُمَّ أرسل أمرًا إلى اللورد الفولاذي ، الذي كان بعيدًا في قارة أخرى ، لمقابلة خديولا. وعلى الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من الموقع الدقيق ، لكنه استطاع أن يُدرك بروحه الاتجاه الصحيح تقريبًا. وبعد ذلك ، فكَّر لين شنغ للحظة قبل أن ينهض من السرير ويرتدي نعاله. ثُمَّ ظهر عمود من الدخان الأسود خلفه وغطاه مثل قطعة من الثوب.
“إنها ترفع علم ريدوين. لماذا توجد سفينة حربية من ريدوين في هذا المكان؟ “
“اللورد الفولاذي يحتاج إلى تغيير السفن مرتين. فلن ينجح حتى لو قام بالرحلة. لذا يجب أن أستعد. ” تردد لفترة من الوقت قبل أن يرتدي سترته بسرعة ويخرج مسرعًا من منزله المستأجر نحو الميناء.
وبمجرد أن استيقظ ، حصل لين شنغ على كومة من الأوراق وقلم على الفور وقام بتدوين كل الأشياء التي حفظها ، بما في ذلك الرسم التخطيطي. فيمكن لأي شخص عادي أن يكتب ما لا يقل عن خمسة من كل عشرة عناصر من ذاكرته المباشرة ، ناهيك عن الوقت الذي كانت فيه ذاكرة لين شنغ فائقة التركيز. وفي غضون دقائق قليلة ، ملأ لين شنغ الأوراق بكل المعلومات حول خط الطاقة المقدس. ثُمَّ رفع الورق في يده وأعاد فحصه. وفقط بعد أن اقتنع بأن كل شيء كان على ما يرام ، طواهم معًا.
——————–
“وكما هو مذكور في السجل ، يجب أن يُوجد جوهر نظام التحويل والتخزين. إنه ليس بالمادة النادرة ، ولكن لا يمكنني العثور عليه بسهولة في العالم الحقيقي. وهذا يعني ، أنني إذا حفظت قائمة المواد ومخطط التصميم ، يمكنني إعادة إنشاء خط الطاقة المقدس هذا في العالم الحقيقي “. ، وبعد اكتشاف ذلك ، بدأ لين شنغ في التركيز على حفظ محتوى القرص.
بداخل مقصورة الركاب ، حدقت خديولا وتشن مينجيا بريبة في الرجل في منتصف العمر ، الذي بدا هادئًا.
“كيف يمكن أن تكون سفينة حربية لريدوين.” نظرت تشين مينجيا إلى خديولا متفاجئة وقلقة.
“أخبرنا! لمن ترسل الإشارة؟ ” سألت تشين منجيا. ” أهي عائلة جلادين، أم مجموعة النمر الواثب ، أو…” ، “احفظي أنفاسكِ. فأنا مجرد زريعة صغيرة لا تعرف أكثر من لا شيء.” أجاب الرجل ببرود.
بداخل مقصورة الركاب ، حدقت خديولا وتشن مينجيا بريبة في الرجل في منتصف العمر ، الذي بدا هادئًا.
“هذا الرجل لديه عمود فقري.” ابتسمت خديولا. “لكن الوقت قد فات لاستجوابه”.
بداخل مقصورة الركاب ، حدقت خديولا وتشن مينجيا بريبة في الرجل في منتصف العمر ، الذي بدا هادئًا.
“لماذا؟” سمعت تشين منجيا بصوت خافت الطاقم يصرخ في الخارج ، ولكن كان الصوت بعيدًا جدًا لسماع ما يتحدثون عنه.
الفصل 225 : عقبات (1)
ردت خديولا وهي تلوح بيدها: “هناك سفينة تقترب”. جفَّ جسد الرجل في منتصف العمر فجأة ، وتطاير كل دمه على ذراعيه. وفي غضون ثوانٍ قليلة ، سقطت الأذرع واختفت على الأرض أمام أعين تشين مينجيا. وكل ما بقي من الرجل كان فقط ملابسه وزوج من الأحذية.
“جرذ مجتمع القبضة الحديدية، فلتزحف بمؤخرتك إلى هنا!”
شعرت تشين مينجيا بقشعريرة في عمودها الفقري ولم تستطع إلا التراجع. فبرؤية هذا الشيء المروع يحدث أمام عينيها ، انهار انطباعها الجيد عن خديولا وحلَّ محله صورة جديدة تمامًا من الغموض والخوف وعدم الإلمام.
“إنها ترفع علم ريدوين. لماذا توجد سفينة حربية من ريدوين في هذا المكان؟ “
“دعينا نخرج من هنا ونرى ما يحدث في الخارج.” ابتسمت خديولا وخرجت من الكابينة.
الفصل 225 : عقبات (1)
وحتى اللحظة ، خرج العديد من الركاب إلى الممر ليروا ما يحدث. حتى أن بعض الركاب سألوا الطاقم عما يجري. وفي محاولة لتهدئة مخاوف الركاب ، كرر الطاقم نفس المعايير ولكن كانت كلمات التأكيد غير المجدية.
خرجت خديولا و تشين منجيا من المقصورة ، وأغلقوا الباب خلفهما ، وانطلقوا إلى السطح الأبيض ذي النقوش المربعة في نهاية السفينة ، حيث خرج العديد من الطاقم ، مع الراكب ، ونظروا في المسافة.
خرجت خديولا و تشين منجيا من المقصورة ، وأغلقوا الباب خلفهما ، وانطلقوا إلى السطح الأبيض ذي النقوش المربعة في نهاية السفينة ، حيث خرج العديد من الطاقم ، مع الراكب ، ونظروا في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد أصبحت ذاكرته أفضل بعد تناول عدد كبير من النفوس. فيمكنه حفظ المحتوى بسرعة في خمس إلى ست مرات من القراءة المتأنية. وبعد قراءته عدة مرات ، أصبح محتوى الأقراص مطبوعًا في ذهنه. وفي خلال الفترة التي قضاها في المعبد ، لم يفعل شيئًا سوى حفظ معلومات الأقراص ونقشها في ذهنه حتى حان الوقت لترك الحلم ، تمامًا ككل مرة.
“إنها سفينة حربية!” سُمِعَ شخصٌ ما يصرخ.
“اللورد الفولاذي يحتاج إلى تغيير السفن مرتين. فلن ينجح حتى لو قام بالرحلة. لذا يجب أن أستعد. ” تردد لفترة من الوقت قبل أن يرتدي سترته بسرعة ويخرج مسرعًا من منزله المستأجر نحو الميناء.
“إنها ترفع علم ريدوين. لماذا توجد سفينة حربية من ريدوين في هذا المكان؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرجل لديه عمود فقري.” ابتسمت خديولا. “لكن الوقت قد فات لاستجوابه”.
“أستطيع أن أرى المدافع! فهناك صف كامل منهم! “
“إن ذلك على ما يرام.” ردت خديولا بابتسامة : ” لذا اسمحوا لي أن أتعامل مع الأمر.” ، حدقت في السفينة الحربية الصغيرة من مسافة بعيدة ، وأظلمت عيناها بينما تحولت الأذرع الشاحبة في جسدها إلى أعمدة رقيقة من الدخان وتوجهت نحو العدو. حيثُ هبط الدخان وتغلغل في جسد السفينة الحربية.
كان الركاب أكثر دهشة من خوفهم. حيثُ كان من النادر بالنسبة للأشخاص العاديين – وخاصة أولئك الذين يعيشون في الداخل – أن يروا سفينة حربية تقوم بدوريات في البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرجل لديه عمود فقري.” ابتسمت خديولا. “لكن الوقت قد فات لاستجوابه”.
“كيف يمكن أن تكون سفينة حربية لريدوين.” نظرت تشين مينجيا إلى خديولا متفاجئة وقلقة.
الفصل 225 : عقبات (1)
“إن ذلك على ما يرام.” ردت خديولا بابتسامة : ” لذا اسمحوا لي أن أتعامل مع الأمر.” ، حدقت في السفينة الحربية الصغيرة من مسافة بعيدة ، وأظلمت عيناها بينما تحولت الأذرع الشاحبة في جسدها إلى أعمدة رقيقة من الدخان وتوجهت نحو العدو. حيثُ هبط الدخان وتغلغل في جسد السفينة الحربية.
كانت خديولا هي من أرسل الرسالة. عندما اقتربت السفينة من زايلوند ،حيثُ أصبحت علاقتها الروحية مع لين شنغ أفضل ، ويمكنها استخدام التواصل التخاطري كالمعتاد.
وبعد بضع دقائق ، سحبت خديولا بصرها. ” مُنْجَزْ … سيكون كل شيء على ما يرام الآن. فربما فقدت السفينة الحربية طريقها. لكنها الآن في طريق عودتها إلى المنزل “.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
“فعلا؟” لقد فهمت تشين مينجيا غريزيًا ما تعنيه خاديولا. لكنها لم تطلب المزيد. فلقد واجهت العالم الغريب ذات مرة. واعتقدت أنه من الأفضل لها الابتعاد عن ذلك.
خرجت خديولا و تشين منجيا من المقصورة ، وأغلقوا الباب خلفهما ، وانطلقوا إلى السطح الأبيض ذي النقوش المربعة في نهاية السفينة ، حيث خرج العديد من الطاقم ، مع الراكب ، ونظروا في المسافة.
“نعم. لا داعى للقلق. فسنعود قريبًا بأمان لمقابلة أخي … ” ، وقبل أن تنتهي خديولا ، أصبح وجهها شاحبًا فجأة مع تدفق الدم من فمها.
بداخل مقصورة الركاب ، حدقت خديولا وتشن مينجيا بريبة في الرجل في منتصف العمر ، الذي بدا هادئًا.
كانت تشين مينجيا مذهولة. وفقط عندما كانت على وشك رفع خديولا ، سُمِعَ صوت هدير قادم من السفينة الحربية البعيدة في عمق البحر.
وفقط عندما التقط هاتفه المحمول من على طاولة السرير وكان على وشك الاتصال بطالبه أدولف ، شعر بضعف برسالة جاءت إلى ذهنه من بعيد. فتوقف مؤقتًا وبدأ في التعرف على الرسالة ، وحاجبه متشابكان معًا.
“جرذ مجتمع القبضة الحديدية، فلتزحف بمؤخرتك إلى هنا!”
“عليك اللعنة!” كان وجه خديولا شاحبًا. لقد قتلت للتو ما لا يقل عن ثلاثين شخصًا على متن السفينة الحربية. لكنها لم تكن تعلم أن الطاقة الغامضة انفجرت فجأة من بين الثلاثين شخصًا الذين قتلتهم للتو وأضعفت الذراعين بداخلها. فهذه الطاقة الغريبة تسربت بسرعة إلى جسدها مثل السم وسافرت في عروقها إلى جميع أنحاء جسدها. وبغض النظر عن مدى قوتها في الخارج ، كان من الصعب التخلص من المادة الضارة التي كانت كامنة بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قراءة ممتعة …
****************
****************
قراءة ممتعة …
“جرذ مجتمع القبضة الحديدية، فلتزحف بمؤخرتك إلى هنا!”
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
وبعد تكديس الأقراص معًا ، حملها لين شنغ جنبًا إلى جنب مع السيف المشتعل ، وخرج من مختبر الأبحاث باتجاه المعبد الصغير ، حيثُ وصل في بضع خطوات. ولم يرتاح حتى وضع الأقراص على مذبح الصلاة وبعدها بدأ يتنفس الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرجل لديه عمود فقري.” ابتسمت خديولا. “لكن الوقت قد فات لاستجوابه”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات