عقبات (2)
الفصل 226 : عقبات (2)
وبعد سلسلة من الاصطدامات العالية قال: “أنت ضعيف للغاية! فهل هذا هو كل ما يستطيع ذو الألف ذراع الشهير القيام به؟ ” ، أمسك راينير بسرعة بيد خديولا التي جاءت من العدم. وكان رد فعله سريعًا لدرجة أنه يمكن رؤية الصور اللاحقة من يده. وحينها ظهرت هالة فضية بيضاء على الجزء العلوي من جسده. وكانت طويلة القامة كما لو أن روحًا عملاقة قد استحوذت عليه. ثُمَّ سحب الرجل ذراعيه ، وضمَّ قبضتيه وضرب الوجه البشري على صدر خديولا.
“أخي سينتقم حتماً من موتي!” حدقت خديولا بنظرة قاتلة في عيني راينير على الرغم من الألم. “وسوف تلاحقك جمعية القبضة الحديدية، وتقتلع روحك ، وتُعلق جسدك حتى يجف على الأشواك. ولن تتمكن حينها من الهروب … “
كان الذراعين هما الوجود الأكثر أهمية بالنسبة لخديولا لأن كل ذراع كان جزءًا من جسده. فكان إتلاف الذراعين معادلاً لقتل جسده. ولهذا السبب ، ارتفع الغضب والألم داخله على الفور.
“مُحطِم الغلاف الجوي!”
وقبل أن تتمكن تشين مينجيا من الرد ، اندفعت خديولا إلى الأمام ، وأطلقت نفسها في الهواء ، وتوجهت نحو السفينة الحربية الموجودة على مسافة بعيدة. وفي الوقت نفسه تقريبًا ، شُوهد شخص أخضر فاتح يرتفع من السفينة الحربية ويطير في اتجاه خديولا.
تطاير قدر كبير من الماء مع خديولا والتي تُحاول أن تتفادي ذلك ويديها متقاطعتان. حيثُ صعدت على الماء وقفزت في الهواء قبل أن تهبط بهدوء على سطح السفينة. فاندفع الركاب وطاقم السفينة للفرار مثل مجموعة من الطيور المذعورة.
اشتبك الشخصان فوق البحر. وفقط عندما كانت خديولا على وشك أن تستجمع قوتها ، كان التأخير البسيط في ردها قد منح خصمها ميزة. حيثُ أُصيبت خديولا في بطنها ، وانحني جسدها إلى الخلف وسقطت بشكل مذهل في البحر أدناها ، مما تسبب في تناثر الأمواج.
ولكن ارتفعت فجأة ستارة من اللهب الأحمر الداكن ، في الوقت المناسب تمامًا لمنع عمود الطاقة الذي انطلق نحو الكرة السوداء. وفي جزء من الثانية ، اختفى اللهب الأحمر الداكن وعمود الطاقة. وبعد ذلك ، خرج رجل عجوز طويل يرتدي درعًا أحمر داكنًا ببطء من الظل على سطح السفينة ، وكان جسده يومض بشرائط من الضوء الأحمر.
ولكن استمرت الشخصية ذات اللون الأخضر الفاتح في ملاحقتها ، وانقضت بلكمة قوية في المكان الذي سقطت فيه خاديولا.
“القمامة دائما لها أعذار كثيرة. واللعب هنا مضيعة للوقت. والآن، لقد انتهيت من الحديث مع قمامة لا نعرف حتى ما جنسه “. رفع راينير قبضته اليمنى مع تصاعد الدخان الأخضر حوله.
“مُحطِم الغلاف الجوي!”
تطاير قدر كبير من الماء مع خديولا والتي تُحاول أن تتفادي ذلك ويديها متقاطعتان. حيثُ صعدت على الماء وقفزت في الهواء قبل أن تهبط بهدوء على سطح السفينة. فاندفع الركاب وطاقم السفينة للفرار مثل مجموعة من الطيور المذعورة.
“أخي سينتقم حتماً من موتي!” حدقت خديولا بنظرة قاتلة في عيني راينير على الرغم من الألم. “وسوف تلاحقك جمعية القبضة الحديدية، وتقتلع روحك ، وتُعلق جسدك حتى يجف على الأشواك. ولن تتمكن حينها من الهروب … “
“هيا!” كان وجه خديولا كئيبًا ، وهي تغرس بقوة قدميها على سطح السفينة ، والذي سرعان ما غرق وتشوه تحت قوة الطاقة المكثفة. وفي اللحظة التالية ، اندفعت نحو الشخصية ذات اللون الأخضر الفاتح مرة أخرى.
“مُحطِم الغلاف الجوي!”
كان الشكل الأخضر رجلاً قوي البنية بقصة شعر عسكرية ، ويرتدي سترة بيضاء بلا أكمام وحافي القدمين. وبدت عيناه اللتان تلمعان في ضوء أخضر باهت وكأنهما تجلبان تلميحًا من الغطرسة.
وفجأة انفجرت قوة ملتوية في جسد خديولا ونسفته إلى آلاف القطع التي تطايرت بعيدًا في البحر. ومع حدوث ذلك ، ارتفعت كرة سوداء صغيرة ببطء من بحر الأذرع واهتزت في الهواء. لكن راينير اكتشفها قبل أن تتمكن من الطيران بعيدًا.
أمسك الرجل قبضة خديولا بيد واحدة ، واجتاح يده الأخرى خديولا وقطع كلتا ذراعيه الشاحبتين التي جاءت بهدوء لمهاجمته ، كما لو كان بإمكانه تحويل الهواء إلى شفرة.
“تلاحقني؟ هاهاها ، قد أقتل كل واحد منكم أيضًا. ” قال راينير وهو شارد الذهن ثُمَّ ضغط على كافة الميزان ذات القلب الأسود. “مع السلامة…!”
“أنا راينير. هل أنت خديولا ذو الألف ذراع؟ ، أنت أضعف بكثير مما كنت أعتقد. فهل تعرفت على الشخص الخطأ؟ ” بدا الرجل متفاجئًا ، لكن كان صوته هادئ وحقيقي ، كأنه يتحدث فقط إلى شخص غريب جاء طالبًا منه النصيحة.
“أنت حقير!” بعد أن فشلت في هجومها المفاجئ ، سحبت خديولا نفسها لتقف على قدميها بينما كانت ذراعيها الشاحبتين لا تزالان تتدليان من جسدها. حيثُ كانت هناك العديد من الطاقات الأجنبية التي تُسبب الفوضى في جسدها ، مما أدى إلى ختم نصف قوتها. وكلما رفعت يدها ، ستندفع الطاقات الأجنبية فجأة وتؤثر على توازنها.
“اذهب إلى الجحيم!” تمدد جسد خديولا بسرعة ، وتحول إلى إيجور الظلام الذي يبلغ ارتفاعه ستة أمتار ، على شكل حريش. حيثُ هاجمت الأذرع العديدة على جانبيها راينير مثل الآلاف من المناجل ، تاركة وراءها أثراً من الثقوب ذات الأحجام المختلفة في سطح السفينة. وبعد المراوغة عدة مرات ، وجد أنه من غير المجدي القيام بذلك ، فقرر راينير الوقوف عند قوس السفينة ومواجهة خصمه وجهاً لوجه.
“الجسد الخارق!” ، باعد رينير ذراعيه ، وتضخمت عضلاته وجلده بسرعة مثل البالون. فمن جسد طوله مترًا وثمانين سنتيمترًا ، فقد نما ليصبح عملاقًا بطول خمسة أمتار في غمضة عين. فكانت ملابسه ممزقة ، وجلده يتلألأ في بريق معدني. ثُمَّ رفع يديه وقاتل خديولا من مسافة قريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك الرجل قبضة خديولا بيد واحدة ، واجتاح يده الأخرى خديولا وقطع كلتا ذراعيه الشاحبتين التي جاءت بهدوء لمهاجمته ، كما لو كان بإمكانه تحويل الهواء إلى شفرة.
وبعد سلسلة من الاصطدامات العالية قال: “أنت ضعيف للغاية! فهل هذا هو كل ما يستطيع ذو الألف ذراع الشهير القيام به؟ ” ، أمسك راينير بسرعة بيد خديولا التي جاءت من العدم. وكان رد فعله سريعًا لدرجة أنه يمكن رؤية الصور اللاحقة من يده. وحينها ظهرت هالة فضية بيضاء على الجزء العلوي من جسده. وكانت طويلة القامة كما لو أن روحًا عملاقة قد استحوذت عليه. ثُمَّ سحب الرجل ذراعيه ، وضمَّ قبضتيه وضرب الوجه البشري على صدر خديولا.
“أخي سينتقم حتماً من موتي!” حدقت خديولا بنظرة قاتلة في عيني راينير على الرغم من الألم. “وسوف تلاحقك جمعية القبضة الحديدية، وتقتلع روحك ، وتُعلق جسدك حتى يجف على الأشواك. ولن تتمكن حينها من الهروب … “
فانفجرت حلقة من الغبار الرمادي بين الشكلين. وأثرت الضربة الشديدة على صدر خديولا ، فأرسلتها إلى الوراء في الهواء مع تساقط آلاف الأذرع من جسدها.
الفصل 226 : عقبات (2)
“سمعت أنك مصاب؟ فإذا كان هذا هو كل ما لديك ، فأنت لست مناسبًا لي ، حتى لو تعافيت تمامًا. لأنك ببساطة ضعيف للغاية “. مشى راينير ببطء نحو خديولا.
“ميزان العقاب!” عندما كان راينير يصيح بصوتٍ منخفض ، تجمع الدخان الأخضر الداكن حول قبضته وتحول إلى ميزان صغير. حيثُ كان على أحد كفوفه قلب أسود ينبض ، وعلى الآخر كان الذراع الشاحب الذي يُمثل خديولا. وعندما سقطت كافة الميزان ذات القلب الأسود ، بدأ خديولا يشعر بألم حاد في جميع أنحاء جلده. وليس هذا فقط ، فحتى الأذرع الشاحبة على سطح السفينة شعرت بالألم.
“أنت حقير!” بعد أن فشلت في هجومها المفاجئ ، سحبت خديولا نفسها لتقف على قدميها بينما كانت ذراعيها الشاحبتين لا تزالان تتدليان من جسدها. حيثُ كانت هناك العديد من الطاقات الأجنبية التي تُسبب الفوضى في جسدها ، مما أدى إلى ختم نصف قوتها. وكلما رفعت يدها ، ستندفع الطاقات الأجنبية فجأة وتؤثر على توازنها.
“القمامة دائما لها أعذار كثيرة. واللعب هنا مضيعة للوقت. والآن، لقد انتهيت من الحديث مع قمامة لا نعرف حتى ما جنسه “. رفع راينير قبضته اليمنى مع تصاعد الدخان الأخضر حوله.
“إذا لم يكن من أجل ذلك الفخ …”
“أنت حقير!” بعد أن فشلت في هجومها المفاجئ ، سحبت خديولا نفسها لتقف على قدميها بينما كانت ذراعيها الشاحبتين لا تزالان تتدليان من جسدها. حيثُ كانت هناك العديد من الطاقات الأجنبية التي تُسبب الفوضى في جسدها ، مما أدى إلى ختم نصف قوتها. وكلما رفعت يدها ، ستندفع الطاقات الأجنبية فجأة وتؤثر على توازنها.
“القمامة دائما لها أعذار كثيرة. واللعب هنا مضيعة للوقت. والآن، لقد انتهيت من الحديث مع قمامة لا نعرف حتى ما جنسه “. رفع راينير قبضته اليمنى مع تصاعد الدخان الأخضر حوله.
“اذهب إلى الجحيم!” تمدد جسد خديولا بسرعة ، وتحول إلى إيجور الظلام الذي يبلغ ارتفاعه ستة أمتار ، على شكل حريش. حيثُ هاجمت الأذرع العديدة على جانبيها راينير مثل الآلاف من المناجل ، تاركة وراءها أثراً من الثقوب ذات الأحجام المختلفة في سطح السفينة. وبعد المراوغة عدة مرات ، وجد أنه من غير المجدي القيام بذلك ، فقرر راينير الوقوف عند قوس السفينة ومواجهة خصمه وجهاً لوجه.
“لذا فقط ألقي اللوم على نفسك لأنك اصطدمت بي.” ، ثُمَّ ارتفع من حوله غطاء كبير من الدخان ، وكله باللون الأخضر ، وداكن مثل الحبر.
“مُحطِم الغلاف الجوي!”
“ميزان العقاب!” عندما كان راينير يصيح بصوتٍ منخفض ، تجمع الدخان الأخضر الداكن حول قبضته وتحول إلى ميزان صغير. حيثُ كان على أحد كفوفه قلب أسود ينبض ، وعلى الآخر كان الذراع الشاحب الذي يُمثل خديولا. وعندما سقطت كافة الميزان ذات القلب الأسود ، بدأ خديولا يشعر بألم حاد في جميع أنحاء جلده. وليس هذا فقط ، فحتى الأذرع الشاحبة على سطح السفينة شعرت بالألم.
كان الشكل الأخضر رجلاً قوي البنية بقصة شعر عسكرية ، ويرتدي سترة بيضاء بلا أكمام وحافي القدمين. وبدت عيناه اللتان تلمعان في ضوء أخضر باهت وكأنهما تجلبان تلميحًا من الغطرسة.
“أخي سينتقم حتماً من موتي!” حدقت خديولا بنظرة قاتلة في عيني راينير على الرغم من الألم. “وسوف تلاحقك جمعية القبضة الحديدية، وتقتلع روحك ، وتُعلق جسدك حتى يجف على الأشواك. ولن تتمكن حينها من الهروب … “
كان الذراعين هما الوجود الأكثر أهمية بالنسبة لخديولا لأن كل ذراع كان جزءًا من جسده. فكان إتلاف الذراعين معادلاً لقتل جسده. ولهذا السبب ، ارتفع الغضب والألم داخله على الفور.
“تلاحقني؟ هاهاها ، قد أقتل كل واحد منكم أيضًا. ” قال راينير وهو شارد الذهن ثُمَّ ضغط على كافة الميزان ذات القلب الأسود. “مع السلامة…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فانفجرت حلقة من الغبار الرمادي بين الشكلين. وأثرت الضربة الشديدة على صدر خديولا ، فأرسلتها إلى الوراء في الهواء مع تساقط آلاف الأذرع من جسدها.
وفجأة انفجرت قوة ملتوية في جسد خديولا ونسفته إلى آلاف القطع التي تطايرت بعيدًا في البحر. ومع حدوث ذلك ، ارتفعت كرة سوداء صغيرة ببطء من بحر الأذرع واهتزت في الهواء. لكن راينير اكتشفها قبل أن تتمكن من الطيران بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فانفجرت حلقة من الغبار الرمادي بين الشكلين. وأثرت الضربة الشديدة على صدر خديولا ، فأرسلتها إلى الوراء في الهواء مع تساقط آلاف الأذرع من جسدها.
” إلى أين تذهب؟” ضحك راينير بشكل قاتم ، وهو يلوح بالميزان في يده. وعندما فتح يده ، ظهرت دوامة الطاقة الداكنة ذات اللون الأخضر الداكن على راحة يده. حيثُ كانت تدور الدوامة بسرعة وتطلق مجالًا قويًا من الجاذبية ، وتُثبت الكرة السوداء في مكانها. وعندما بدأ الهواء في التشوه ، تحول مجال قوة الدوامة إلى عمود طاقة واندفع نحو الكرة السوداء لخديولا ، وعلى نحو سلس مثل المرآة ، يمكن رؤية وجه خديولا الباهت والميت على سطح الكرة السوداء.
“القمامة دائما لها أعذار كثيرة. واللعب هنا مضيعة للوقت. والآن، لقد انتهيت من الحديث مع قمامة لا نعرف حتى ما جنسه “. رفع راينير قبضته اليمنى مع تصاعد الدخان الأخضر حوله.
“انتهى الأمر…!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فانفجرت حلقة من الغبار الرمادي بين الشكلين. وأثرت الضربة الشديدة على صدر خديولا ، فأرسلتها إلى الوراء في الهواء مع تساقط آلاف الأذرع من جسدها.
ولكن ارتفعت فجأة ستارة من اللهب الأحمر الداكن ، في الوقت المناسب تمامًا لمنع عمود الطاقة الذي انطلق نحو الكرة السوداء. وفي جزء من الثانية ، اختفى اللهب الأحمر الداكن وعمود الطاقة. وبعد ذلك ، خرج رجل عجوز طويل يرتدي درعًا أحمر داكنًا ببطء من الظل على سطح السفينة ، وكان جسده يومض بشرائط من الضوء الأحمر.
اشتبك الشخصان فوق البحر. وفقط عندما كانت خديولا على وشك أن تستجمع قوتها ، كان التأخير البسيط في ردها قد منح خصمها ميزة. حيثُ أُصيبت خديولا في بطنها ، وانحني جسدها إلى الخلف وسقطت بشكل مذهل في البحر أدناها ، مما تسبب في تناثر الأمواج.
“دعنا نكمل. اللورد الفولاذي ، وما الذي جعلك تستغرق وقتًا طويلاً؟ ” ظهر رجل يرتدي قطعة قماش بيضاء ببطء من البحر خلف راينير. حيثُ كان الرجل يبتسم ، ويرتدي نظارة شمسية زرقاء ، ويعبث بيده بخنجر شبه شفاف.
“تلاحقني؟ هاهاها ، قد أقتل كل واحد منكم أيضًا. ” قال راينير وهو شارد الذهن ثُمَّ ضغط على كافة الميزان ذات القلب الأسود. “مع السلامة…!”
ولكن في ذلك الوقت فقط ، سمعت خطى قادمة من الجانب الآخر من راينير. والذي كان لين شنج المُغطى بأقواس كهربائية ، حيثُ خرج من مقصورة الركاب. “إنهم ثلاثة ضد اثنين الآن.” وبينما كان ينظر بهدوء إلى الرجل ذي الشعر الأبيض وراينير ، امتد انفجار ناري من خلفه في كل الاتجاهات.
اشتبك الشخصان فوق البحر. وفقط عندما كانت خديولا على وشك أن تستجمع قوتها ، كان التأخير البسيط في ردها قد منح خصمها ميزة. حيثُ أُصيبت خديولا في بطنها ، وانحني جسدها إلى الخلف وسقطت بشكل مذهل في البحر أدناها ، مما تسبب في تناثر الأمواج.
**************
“أخي سينتقم حتماً من موتي!” حدقت خديولا بنظرة قاتلة في عيني راينير على الرغم من الألم. “وسوف تلاحقك جمعية القبضة الحديدية، وتقتلع روحك ، وتُعلق جسدك حتى يجف على الأشواك. ولن تتمكن حينها من الهروب … “
قراءة ممتعة …
“الجسد الخارق!” ، باعد رينير ذراعيه ، وتضخمت عضلاته وجلده بسرعة مثل البالون. فمن جسد طوله مترًا وثمانين سنتيمترًا ، فقد نما ليصبح عملاقًا بطول خمسة أمتار في غمضة عين. فكانت ملابسه ممزقة ، وجلده يتلألأ في بريق معدني. ثُمَّ رفع يديه وقاتل خديولا من مسافة قريبة.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
“مُحطِم الغلاف الجوي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا فقط ألقي اللوم على نفسك لأنك اصطدمت بي.” ، ثُمَّ ارتفع من حوله غطاء كبير من الدخان ، وكله باللون الأخضر ، وداكن مثل الحبر.
كان الشكل الأخضر رجلاً قوي البنية بقصة شعر عسكرية ، ويرتدي سترة بيضاء بلا أكمام وحافي القدمين. وبدت عيناه اللتان تلمعان في ضوء أخضر باهت وكأنهما تجلبان تلميحًا من الغطرسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات