البناء (1)
الفصل 228 : البناء (1) ..
“إنه تحفة حقيقية!” لم يستطع لين شنغ إلا أن يلهث في الإعجاب وهو ينظر إلى نموذج التل شبه الشفاف أمامه. وتبعًا لكتابات الأقراص المعدنية ، فبمجرد أن وصل للمس منحدر التل على نموذج التل الشفاف ، اتسعت البقعة التي لمسها واقتربت الصورة على النموذج. وفي اللحظة التالية ، أصبحت صورة شبه شفافة لمبنى حجري ، وقد بدا الهيكل الحجري المربع الذي طاف في الهواء وكأنه نسخة مُصغرة من الصورة الحقيقية.
كان بناء خط الطاقة المقدس أكثر سلاسة مما توقعه لين شنغ. وبفضل الدعم السخي من أدولف ، فقد تم تسليم جميع المواد الموجودة في قائمة الشراء بسرعة. وفي أقل من يومين ، تم إنشاء مصنع نحت متخصص في إنتاج سلع فريدة من نوعها.
الفصل 228 : البناء (1) ..
وقد تضمن نظام التحويل لخط الطاقة المقدس نحتًا دقيقًا لرموز مختلفة ، وهو ما لم يكن شيئًا يمكن أن يقوم به لين شنغ ببساطة باستخدام مِسمار ومطرقة أو فأس. فقد تم اختيار عدد كبير من الأحجار عالية الكثافة لبناء الطبقة الخارجية المانعة لتسرب الماء لخط الطاقة المقدس. وجاء لين شنغ إلى مكان العمل للإشراف على العمل وإجراء الاختبارات لضمان تنفيذ كل خطوة وفقًا للمعايير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يكن بُناة القرص المعدني بالضرورة من مزارعي القوة المقدسة ولكنهم كانوا أساتذة نحت من مدينة بلاكفيذر. فلم يكن تصميمهم شيئًا كبيرًا ، فعلى عكس دائرة الاستدعاء البدائية. قسَّم لين شنغ بناء خط الطاقة المقدس إلى قسمين ؛ حيثُ كان أحدهما هو المكون الأساسي ، والآخر كان أقل أهمية. بينما كان هو يقوم بالإشراف فقط على العمل من بعيد ، فكان ينحت الأجزاء الأساسية بمفرده. حيثُ تتكون العناصر الأساسية من أربع كرات حجرية متساوية الحجم ، والتي كان عليه نحتها باليد ثم تطعيمها لاحقًا في الجزء السفلي من الخط. فقد كانت هذه الكرات الأربعة هي القنوات التي من خلالها سينقل لين شنغ القوة المقدسة التي سيُنتجها. وفي الوقت نفسه ، عملت الكرات الأرضية أيضًا كجهاز مراقبة وقد كانوا مُنظمَين في أربعة أوضاع مختلفة.
وعلى الفور ، بدأت خصلات القوة المقدسة المنبثقة من قدميه تتسرب إلى الجرم السماوي الأبيض البيضاوي الذي كان قد دفنه للتو تحت الأرض. ومثل عملية الصباغة ، غطت القوة المقدسة الأنماط على الجسم البيضاوي باللون الأبيض. وبمرور خمس عشرة دقيقة ، أصبح الجسم البيضاوي شبه أبيض بالكامل. وبعد دقيقتين أخريين ، تحول سطحه بالكامل إلى اللون الأبيض الثلجي.
“الطقوس خالية من العيوب.”
غاب لين شنغ عن فصوله الدراسية وكان يعمل لوقت إضافي لمدة خمسة أيام متتالية في بناء خط الطاقة المقدس ، والذي عند اكتماله ، سيكتمل نظام الساحة المقدسة بالكامل ، وبحلول ذلك الوقت ، لم تعد أختام «أشين» هي العامل. والتي تُقيِّد نمو لين شنغ. ناهيك عن أنه يمكنه الاستفادة من قوة الساحة لقتل الأعداء الذين كانوا أقوى بكثير مما كان عليه.
“إنه تحفة حقيقية!” لم يستطع لين شنغ إلا أن يلهث في الإعجاب وهو ينظر إلى نموذج التل شبه الشفاف أمامه. وتبعًا لكتابات الأقراص المعدنية ، فبمجرد أن وصل للمس منحدر التل على نموذج التل الشفاف ، اتسعت البقعة التي لمسها واقتربت الصورة على النموذج. وفي اللحظة التالية ، أصبحت صورة شبه شفافة لمبنى حجري ، وقد بدا الهيكل الحجري المربع الذي طاف في الهواء وكأنه نسخة مُصغرة من الصورة الحقيقية.
وفي فترة ما بعد الظهر من اليوم السادس ، انفجر وميض من الضوء الأبيض فجأة على منحدر التل الخاص بلين شنغ. لكنه اختفى بالسرعة التي جاء بها ، حيثُ كان مجرد وهم في نظر الشهود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو وكأنها طاولة رملية.” فكر لين شنغ في نفسه.
وقد أخذ لين شنغ نفساً عميقاً. ثُمَّ توقف لبعض الوقت ، وشعر بالشبكة الضعيفة للقوة المقدسة ، التي توسعت ببطء في جميع الاتجاهات وانتشرت حول التل بأكمله. وقد ظهرت فجأة صورة في ذهنه. حيثُ كان نموذجًا شبه شفاف لتل ، يطفو بهدوء أمامه مع شبكة من الخطوط البيضاء تتلألأ حوله. وقد نشأت هذه الخطوط البيضاء من بقعة على جانب التل وانتشرت في جميع الاتجاهات.
وكان لين شنغ ، وأدولف ، واللورد الفولاذي ، وخاديولا ، محاطين بثمانية حراس قبو ، في حالة تأهب قصوى. وفي الوسط كان الهيكل الأولي من الحجر الأبيض ، والذي كان يتخلله غطاء من الوهج المقدس. وعند الغسق ، كان الهواء المحيط بالمبنى الصغير منعشًا وهادئًا ، مثل الأجواء الهادئة في الصباح.
” مصادقة القوة المقدسة جارية ..”
“اكتملت التنقية. لنذهب الى الداخل.” قاد لين شنغ الطريق ودخل المبنى الحجري الأبيض. وقد كان وميض الضوء الأبيض في وقت سابق مجرد خطوة تنقية بسيطة. وبمجرد أن دخل إلى الداخل ، واصل لمس المقعد ، الذي كانت لا تزال تفوح منه رائحة الطلاء الجديد.
“إنه تحفة حقيقية!” لم يستطع لين شنغ إلا أن يلهث في الإعجاب وهو ينظر إلى نموذج التل شبه الشفاف أمامه. وتبعًا لكتابات الأقراص المعدنية ، فبمجرد أن وصل للمس منحدر التل على نموذج التل الشفاف ، اتسعت البقعة التي لمسها واقتربت الصورة على النموذج. وفي اللحظة التالية ، أصبحت صورة شبه شفافة لمبنى حجري ، وقد بدا الهيكل الحجري المربع الذي طاف في الهواء وكأنه نسخة مُصغرة من الصورة الحقيقية.
“لا يزال الحرم غير مكتمل. ولكن سرعان ما سيصل إلى مجده الكامل. ” ودون انتظار الثلاثة الآخرين ، سار لين شنغ إلى الجزء الخلفي من مذبح الصلاة. وعلى بعد متر واحد من مذبح الصلاة ، كانت هناك حفرة مربعة ، وعلى حافتها جسم بيضاوي أبيض يشبه البيضة. فقد كانت القطعة البيضاء أكبر قليلاً من حوض الغسيل ، ومغطاة بالكامل برموز وشخصيات جميلة.
ثُمَّ انحنى لين شنغ ، والتقط شئ ، ووضعه في الحفرة قبل وضع الغطاء الحجري. وقد تم قفل الغطاء تلقائيًا بنقرة آمنة وتبعها صوت صفير إلكتروني الخاص بقِفل التشفير المتقدم الذي قدمه أدولف. وقد شكل الجمع بين آليات القفل اليدوي والإلكتروني الحماية الأمنية النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا بك في استخدام نظام الحرم المركزي.”
“هذا سيفي بالغرض.” ، تقدم لين شنغ للأمام للوقوف على الغطاء الحجري أمام مذبح الصلاة. “أتركني. سأقوم بتنشيط المنصة على الفور “. أشار لين شنغ إلى اللورد الفولاذي وأدولف وخاديولا. حيثُ انسحبوا بسرعة ، وتركوا لين شنغ وحده عند مذبح الصلاة وقد أغلق عينيه.
ثُمَّ فتح لين شنغ عينيه ، ومد يده ، وبدأ في رسم رموز غريبة مختلفة في الهواء. وعندما تصاعدت القوة المقدسة في جسده ، نزلت الرموز غير المرئية ببطء واختفت في الجسم البيضاوي الأبيض تحت قدميه. وبعد لحظة ، أسقط لين شنغ يده وفحص بعناية الخطوات في ذهنه.
ثُمَّ انحنى لين شنغ ، والتقط شئ ، ووضعه في الحفرة قبل وضع الغطاء الحجري. وقد تم قفل الغطاء تلقائيًا بنقرة آمنة وتبعها صوت صفير إلكتروني الخاص بقِفل التشفير المتقدم الذي قدمه أدولف. وقد شكل الجمع بين آليات القفل اليدوي والإلكتروني الحماية الأمنية النهائية.
وعلى الفور ، بدأت خصلات القوة المقدسة المنبثقة من قدميه تتسرب إلى الجرم السماوي الأبيض البيضاوي الذي كان قد دفنه للتو تحت الأرض. ومثل عملية الصباغة ، غطت القوة المقدسة الأنماط على الجسم البيضاوي باللون الأبيض. وبمرور خمس عشرة دقيقة ، أصبح الجسم البيضاوي شبه أبيض بالكامل. وبعد دقيقتين أخريين ، تحول سطحه بالكامل إلى اللون الأبيض الثلجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثُمَّ فتح لين شنغ عينيه ، ومد يده ، وبدأ في رسم رموز غريبة مختلفة في الهواء. وعندما تصاعدت القوة المقدسة في جسده ، نزلت الرموز غير المرئية ببطء واختفت في الجسم البيضاوي الأبيض تحت قدميه. وبعد لحظة ، أسقط لين شنغ يده وفحص بعناية الخطوات في ذهنه.
“الطقوس خالية من العيوب.”
“مُنْجَزْ…” ثُمَّ نظر بحذر إلى الأرض أمام مذبح الصلاة ، حيث اختفت الثغرات التي كانت لا تزال مرئية منذ فترة كما لو كانت قد تم ترقيعها وتنعيمها بسلاسة أو أنه لم يكن هناك قط حفر سرية بالأسفل.
ثُمَّ أخذ لين شنغ نفساً عميقاً وكثف نقل قوته المقدسة من جسده. ومع اهتزاز الجسم البيضاوي الموجود تحت الأرض ، تلاشت الأنماط الموجودة على سطحه بسرعة. وقد عملت القوة المقدسة التي حقنها لين شنغ فيها مثل الشرارة الأولى التي أشعلت النيران؛ حيثُ قد أطلق النظام المكتمل حديثًا لخط الطاقة المقدس كرة بيضاوية بيضاء كبيرة ظهرت فجأة أمام عين لين شنغ مع وجود رقم يعد تنازليًا على الكرة.
ثُمَّ أخذ لين شنغ نفساً عميقاً وكثف نقل قوته المقدسة من جسده. ومع اهتزاز الجسم البيضاوي الموجود تحت الأرض ، تلاشت الأنماط الموجودة على سطحه بسرعة. وقد عملت القوة المقدسة التي حقنها لين شنغ فيها مثل الشرارة الأولى التي أشعلت النيران؛ حيثُ قد أطلق النظام المكتمل حديثًا لخط الطاقة المقدس كرة بيضاوية بيضاء كبيرة ظهرت فجأة أمام عين لين شنغ مع وجود رقم يعد تنازليًا على الكرة.
“5 … 4 … 3 … 2 … 1 …”
” مصادقة القوة المقدسة جارية ..”
هووف…!!
ارتفعت الكرة الأرضية على الفور في لهب أبيض ناصع. وفي الوقت نفسه ، بدأ الصوت الذي بدا لين شنغ مألوفًا له للغاية في التحدث في أذنيه.
الفصل 228 : البناء (1) ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا بك في استخدام نظام الحرم المركزي.”
” مصادقة القوة المقدسة جارية ..”
“إنه تحفة حقيقية!” لم يستطع لين شنغ إلا أن يلهث في الإعجاب وهو ينظر إلى نموذج التل شبه الشفاف أمامه. وتبعًا لكتابات الأقراص المعدنية ، فبمجرد أن وصل للمس منحدر التل على نموذج التل الشفاف ، اتسعت البقعة التي لمسها واقتربت الصورة على النموذج. وفي اللحظة التالية ، أصبحت صورة شبه شفافة لمبنى حجري ، وقد بدا الهيكل الحجري المربع الذي طاف في الهواء وكأنه نسخة مُصغرة من الصورة الحقيقية.
***************
“الطقوس خالية من العيوب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقد أخذ لين شنغ نفساً عميقاً. ثُمَّ توقف لبعض الوقت ، وشعر بالشبكة الضعيفة للقوة المقدسة ، التي توسعت ببطء في جميع الاتجاهات وانتشرت حول التل بأكمله. وقد ظهرت فجأة صورة في ذهنه. حيثُ كان نموذجًا شبه شفاف لتل ، يطفو بهدوء أمامه مع شبكة من الخطوط البيضاء تتلألأ حوله. وقد نشأت هذه الخطوط البيضاء من بقعة على جانب التل وانتشرت في جميع الاتجاهات.
“مرحبًا بك في استخدام نظام الحرم المركزي.”
“لا عجب أن السحرة كانوا مرتاحين للغاية أثناء إدارة مختبر الأبحاث ؛ فهذا الشيء عالي التقنية “. أذهل الصوت لين شنغ. وقد كان يعلم أن النظام سيكون مثيرًا للإعجاب ، مع العلم أن المهندسين وراء هذا الشيء كانوا أساتذة عظماء من مدينة بلاكفيذر. ولكن ما لم يتوقعه هو مدى تقدمه. فحتى الصوت الأنثوي كان أجمل صوت سمعه على الإطلاق وبقدر ما يتذكر. فكان قد سمع الصوت في بعض الأغاني في الماضي. وقد بدا الأمر وكأنه خدعة في ذهنه ، فكان تأثير التلاعب السحري الذي حوَّل الصوت الذي سمعه إلى صوت بدا أكثر متعة لأذنه شئ رائع بالفعل.
غاب لين شنغ عن فصوله الدراسية وكان يعمل لوقت إضافي لمدة خمسة أيام متتالية في بناء خط الطاقة المقدس ، والذي عند اكتماله ، سيكتمل نظام الساحة المقدسة بالكامل ، وبحلول ذلك الوقت ، لم تعد أختام «أشين» هي العامل. والتي تُقيِّد نمو لين شنغ. ناهيك عن أنه يمكنه الاستفادة من قوة الساحة لقتل الأعداء الذين كانوا أقوى بكثير مما كان عليه.
وقد أخذ لين شنغ نفساً عميقاً. ثُمَّ توقف لبعض الوقت ، وشعر بالشبكة الضعيفة للقوة المقدسة ، التي توسعت ببطء في جميع الاتجاهات وانتشرت حول التل بأكمله. وقد ظهرت فجأة صورة في ذهنه. حيثُ كان نموذجًا شبه شفاف لتل ، يطفو بهدوء أمامه مع شبكة من الخطوط البيضاء تتلألأ حوله. وقد نشأت هذه الخطوط البيضاء من بقعة على جانب التل وانتشرت في جميع الاتجاهات.
وقد أخذ لين شنغ نفساً عميقاً. ثُمَّ توقف لبعض الوقت ، وشعر بالشبكة الضعيفة للقوة المقدسة ، التي توسعت ببطء في جميع الاتجاهات وانتشرت حول التل بأكمله. وقد ظهرت فجأة صورة في ذهنه. حيثُ كان نموذجًا شبه شفاف لتل ، يطفو بهدوء أمامه مع شبكة من الخطوط البيضاء تتلألأ حوله. وقد نشأت هذه الخطوط البيضاء من بقعة على جانب التل وانتشرت في جميع الاتجاهات.
غاب لين شنغ عن فصوله الدراسية وكان يعمل لوقت إضافي لمدة خمسة أيام متتالية في بناء خط الطاقة المقدس ، والذي عند اكتماله ، سيكتمل نظام الساحة المقدسة بالكامل ، وبحلول ذلك الوقت ، لم تعد أختام «أشين» هي العامل. والتي تُقيِّد نمو لين شنغ. ناهيك عن أنه يمكنه الاستفادة من قوة الساحة لقتل الأعداء الذين كانوا أقوى بكثير مما كان عليه.
“مُنْجَزْ…” ثُمَّ نظر بحذر إلى الأرض أمام مذبح الصلاة ، حيث اختفت الثغرات التي كانت لا تزال مرئية منذ فترة كما لو كانت قد تم ترقيعها وتنعيمها بسلاسة أو أنه لم يكن هناك قط حفر سرية بالأسفل.
“هل الخطوط البيضاء هي شبكة القوة المقدسة؟ هذا النظام … ” كان لين شنغ مندهشا للغاية. فكان المقدار الإجمالي للقوة المقدسة التي حقنها في خط الطاقة المقدس يعادل خطيّن مقدسيّن فقط ، وهو ما يكفي لإجراء جولتين من اكتشاف الشر في أحسن الأحوال. وحتى المحارب المقدس الذي تجاوز حديثًا يمكنه تقديم هذا المبلغ. وبالنسبة إلى لين شنغ ، كان ذلك أقل من عُشر قوته المقدسة الكلية. ولكن حتى مع هذه الكمية الضئيلة ، يمكن أن يُشكل ذلك نظام مراقبة يغطي التل بأكمله.
“اكتملت التنقية. لنذهب الى الداخل.” قاد لين شنغ الطريق ودخل المبنى الحجري الأبيض. وقد كان وميض الضوء الأبيض في وقت سابق مجرد خطوة تنقية بسيطة. وبمجرد أن دخل إلى الداخل ، واصل لمس المقعد ، الذي كانت لا تزال تفوح منه رائحة الطلاء الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا بك في استخدام نظام الحرم المركزي.”
“إنه تحفة حقيقية!” لم يستطع لين شنغ إلا أن يلهث في الإعجاب وهو ينظر إلى نموذج التل شبه الشفاف أمامه. وتبعًا لكتابات الأقراص المعدنية ، فبمجرد أن وصل للمس منحدر التل على نموذج التل الشفاف ، اتسعت البقعة التي لمسها واقتربت الصورة على النموذج. وفي اللحظة التالية ، أصبحت صورة شبه شفافة لمبنى حجري ، وقد بدا الهيكل الحجري المربع الذي طاف في الهواء وكأنه نسخة مُصغرة من الصورة الحقيقية.
ارتفعت الكرة الأرضية على الفور في لهب أبيض ناصع. وفي الوقت نفسه ، بدأ الصوت الذي بدا لين شنغ مألوفًا له للغاية في التحدث في أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا بك في استخدام نظام الحرم المركزي.”
“تبدو وكأنها طاولة رملية.” فكر لين شنغ في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا سيفي بالغرض.” ، تقدم لين شنغ للأمام للوقوف على الغطاء الحجري أمام مذبح الصلاة. “أتركني. سأقوم بتنشيط المنصة على الفور “. أشار لين شنغ إلى اللورد الفولاذي وأدولف وخاديولا. حيثُ انسحبوا بسرعة ، وتركوا لين شنغ وحده عند مذبح الصلاة وقد أغلق عينيه.
***************
قراءة ممتعة …
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
” مصادقة القوة المقدسة جارية ..”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات