المصير (1)
لم يعرف أحد كم من الوقت مضى حيث تطايرت سحب الغبار ببطء على يمين المعبد. من بعيد ، بدا الأمر وكأن شاشة رمادية كانت تبتلع المزيد والمزيد من الأرض.
“اوهف ، سعال …”
في اللحظة التي دخل فيها الحلم ، شعر لين شينغ يالإختناق من الغبار بينما احترّ جسده، وثقُل تنفسه. من الواضح أن تلوث الهواء من الغبار والحطام كثيف للغاية. فقط بعد بضع دقائق ، تمكن لين شينغ من التعود على الهواء وبدأ في فحص المنطقة.
بصراحة ، لم يجرؤ لين شينغ على وضع الكثير من الأمل في هذا الانفجار الذي أسفر عن مقتل نخبة من أعضاء المجلس.
دار في البداية نصف الطريق حول أنقاض المعبد ووجد المكان بأكمله مغطى بسحب الغبار.
“آمل ألا يقاضيني أحد على الضرر البيئي, هاها.”مازح لين شينغ نفسه.
بعد التأكد من فعالية الانفجار ، شق طريقه ببطء إلى مركز الانفجار حيث كان لديه قبضة قاسية على الوضع من حوله.
لم يعرف أحد كم من الوقت مضى حيث تطايرت سحب الغبار ببطء على يمين المعبد. من بعيد ، بدا الأمر وكأن شاشة رمادية كانت تبتلع المزيد والمزيد من الأرض.
الآن هو أن نرى ما إذا كان لورد الليل قد نجا أم لا.
* وووووش … *
“هل نجا ؟!” شعر لين شينغ فجأة بقشعريرة في عموده الفقري.
هبت عاصفة حارة داخل مدينة بلاكفيذر وذهبت معها سحابة الغبار من الانفجار. لكن هذا النوع من التبديد بطيئ بعض الشيء ولم يفعل الكثير لتقليل كمية الغبار في الهواء.
“آمل ألا يقاضيني أحد على الضرر البيئي, هاها.”مازح لين شينغ نفسه.
“هل نجا ؟!” شعر لين شينغ فجأة بقشعريرة في عموده الفقري.
“آمل ألا يقاضيني أحد على الضرر البيئي, هاها.”مازح لين شينغ نفسه.
بعد السعال قليلا ، نظر إلى الأعلى ورأى مجمع المعبد المهيب أمامه. تم كسر الباب الرئيسي العملاق للمعبد في الأصل بحيث يتعذر التعرف عليه حيث أ جزءاً صغيرأ من الباب معلق بشكل غير مستقر على إطار الباب ، بدا على وشك السقوط في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحولت نظرته الفارغة ببطء نحو لين شينغ.
نصف جدار مجمع المعبد محطم على الأرض ، حيث ظهرت واجهة مشوهة مليئة بالثقوب. تحطمت جميع النوافذ ، وتفحمت الألواح بشقوق تشبه شبكة العنكبوت وتشكلت جميعها.
اندهش لين شينغ.
من موقعه ، رأى دعامةً لا تزال قائمة. في اللحظة التي دخل فيها ، رأى لين شينغ أن أحد الدعائم المائلة يسقط باتجاهه.
غير لين شينغ رأيه ولم يدخل من الباب الرئيسي ولكن بدلاً من ذلك من الجانب الأيسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تدمير قاعة المعبد بالكامل تقريبًا ، وما تبقى كان مجرد قطعة كبيرة مدمرة مع أي شيء بقي بعيدًا عن علامات الانفجار السوداء وأعمدة الدعم التي بالكاد تمسك بها.
على الجانب الأيسر من المجمع ،انهار جزء كبير من الجدار بالفعل ، تاركًا بعض الفجوات الهائلة هناك ، وكشف عن الجزء الداخلي من القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما هدفه الأصلي هو الإصابة ولكن ليس الموت.
سرعان ما قام لين شينغ بقياس لورد الليل ولاحظ وجود انبعاج خافت في أسفل ساقه اليمنى وبطنه ، ويبدو أنه أصيب بشيء هائل. كانت هناك بقع دماء على فمه أيضًا.
سرعان ما وصل لين شينغ إلى إحدى الفجوات وشق طريقه.
سرعان ما وصل لين شينغ إلى إحدى الفجوات وشق طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان انفجارًا مضغوطًا قويًا من جميع الاتجاهات ، وحتى لورد الفولاذ نفسه سيتعرض لضغوط شديدة للهروب سالماً ، ناهيك عن شخصية قاتلة مثل لورد الليل الذي لم يكن معروفًا بالدفاع العالي.
من موقعه ، رأى دعامةً لا تزال قائمة. في اللحظة التي دخل فيها ، رأى لين شينغ أن أحد الدعائم المائلة يسقط باتجاهه.
سرعان ما تنحى جانباً وترك الدعامة تسحق الحائط. توقفت حركة الدعامة هناك وبعد ذلك ، ظلت ثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد التأكد من أن العمود لم يعد يتحرك ،استكشف لين شينغ المنطقة.
غير لين شينغ رأيه ولم يدخل من الباب الرئيسي ولكن بدلاً من ذلك من الجانب الأيسر.
تجول لين شينغ في القاعة ولم يجد جثة لورد الليل على الإطلاق.
داخل القاعة ، تحطم عدد من الأعمدة الداعمة لها بالفعل. تم كسر البقية بشكل غير متساو وبالكاد تم الاحتفاظ بها في الغرفة المنهارة.
نظر لين شينغ إلى أنقاض المعبد المنهارة وهو يوجه نظره نحو حافة المنطقة التي اجتاحتها عاصفة من الغبار.
تقلصت المساحة داخل القاعة بشكل كبير ، وتم كشط ارتفاع القاعة التي يبلغ ارتفاعها عشرة أمتار بشكل كبير ، مع وجود شقوق وحطام في كل مكان ، ويبدو أنها يمكن أن تنهار في أي لحظة.
“أين لورد الليل؟” لم يهتم لين شينغ بحالة المبنى ، وركز فقط على حالة لورد الليل حيث شق طريقه بعناية إلى داخل القاعة.
هبت عاصفة حارة داخل مدينة بلاكفيذر وذهبت معها سحابة الغبار من الانفجار. لكن هذا النوع من التبديد بطيئ بعض الشيء ولم يفعل الكثير لتقليل كمية الغبار في الهواء.
تم تدمير قاعة المعبد بالكامل تقريبًا ، وما تبقى كان مجرد قطعة كبيرة مدمرة مع أي شيء بقي بعيدًا عن علامات الانفجار السوداء وأعمدة الدعم التي بالكاد تمسك بها.
دون الكثير من التفكير ، التقط لين شينغ صخرة بحجم قبضة اليد وبدأ في غرس القوة المقدسة فيها.
تجول لين شينغ في القاعة ولم يجد جثة لورد الليل على الإطلاق.
“إذا وُجد مكان للاختباء ، فيجب أن تكون هذه المنطقة!”
“هل نجا ؟!” شعر لين شينغ فجأة بقشعريرة في عموده الفقري.
أراد أن يختبر ، ليرى مدى إصابة لورد الليل.
لقد جمع الكثير من المتفجرات. إذا لم يمت لورد الليل وتمكن من الهرب ، فقد فقدَ لين شينغ حقا حيلته.
* وووووش … *
ثم شق طريقه خارجا من الباب الرئيسي للصالة وهو يرفع بعض الركام. بالكاد بعد خطوات قليلة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نصف جدار مجمع المعبد محطم على الأرض ، حيث ظهرت واجهة مشوهة مليئة بالثقوب. تحطمت جميع النوافذ ، وتفحمت الألواح بشقوق تشبه شبكة العنكبوت وتشكلت جميعها.
*تحطيم!!!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انقلب مجمع المعبد خلفه تمامًا ، واختفى كل الفراغ المتبقي تمامًا كما تطايرت سحب الغبار مثل السحب في الهواء.
على الجانب الأيسر من المجمع ،انهار جزء كبير من الجدار بالفعل ، تاركًا بعض الفجوات الهائلة هناك ، وكشف عن الجزء الداخلي من القاعة.
* ووف !! *
بقي لين شينغ مذهولًا عندما نظر إلى الوراء. إذا كان عليه أن يموت ، فإن أسوأ طريقة هي أن يُحاصر بين الأنقاض دون أي وسيلة للخروج. كان هذا النوع من الموت هو الأسهل لدفع شخص ما إلى الجنون.
“كان هذا قريبًا حقًا.” تراجع لين شينغ بضع خطوات إلى الوراء وهو يتجنب سحب الغبار الأسود القادمة.
لم يعرف أحد كم من الوقت مضى حيث تطايرت سحب الغبار ببطء على يمين المعبد. من بعيد ، بدا الأمر وكأن شاشة رمادية كانت تبتلع المزيد والمزيد من الأرض.
بعد التأكد من فعالية الانفجار ، شق طريقه ببطء إلى مركز الانفجار حيث كان لديه قبضة قاسية على الوضع من حوله.
بحلول ذلك الوقت ، اختفى مجمع المعبد بالكامل، وقد اكتشف المكان دون أن يرى أي بقايا من درع أو أسلحة لورد الليل.
تحولت نظرته الفارغة ببطء نحو لين شينغ.
إذا قُتل ، فربما تكون هذه الأشياء أصعب ما يحترق ويجب أن يكون هناك شيء متبقي.
تقلصت المساحة داخل القاعة بشكل كبير ، وتم كشط ارتفاع القاعة التي يبلغ ارتفاعها عشرة أمتار بشكل كبير ، مع وجود شقوق وحطام في كل مكان ، ويبدو أنها يمكن أن تنهار في أي لحظة.
“لكن لا يوجد شيء على الإطلاق ، أيعقل …!”
يبدو أن الصخرة اجتازت مسافة عشرة أمتار فردية في جزء من الثانية وتحطمت مباشرة في منتصف القفص الصدري للورد الليل.
بقي لين شينغ مذهولًا عندما نظر إلى الوراء. إذا كان عليه أن يموت ، فإن أسوأ طريقة هي أن يُحاصر بين الأنقاض دون أي وسيلة للخروج. كان هذا النوع من الموت هو الأسهل لدفع شخص ما إلى الجنون.
خرج لين شينغ من مجمع المعبد باتجاه الشارع المقابل له.
خرج لين شينغ من مجمع المعبد باتجاه الشارع المقابل له.
بسبب الانفجار الهائل ، بقي الغبار الناتج عن الانفجار ، وكانت رؤية المنطقة بأكملها حول مجمع المعبد رديئة للغاية.
سرعان ما قام لين شينغ بقياس لورد الليل ولاحظ وجود انبعاج خافت في أسفل ساقه اليمنى وبطنه ، ويبدو أنه أصيب بشيء هائل. كانت هناك بقع دماء على فمه أيضًا.
“مع هذا النوع من الانفجار ، حتى من بستة أجنحة كان سيصارع ضده.” حتى لورد الفولاذ لم يكن منيعًا وبدون ضعف.
في اللحظة التي دخل فيها الحلم ، شعر لين شينغ يالإختناق من الغبار بينما احترّ جسده، وثقُل تنفسه. من الواضح أن تلوث الهواء من الغبار والحطام كثيف للغاية. فقط بعد بضع دقائق ، تمكن لين شينغ من التعود على الهواء وبدأ في فحص المنطقة.
قبل أن يصبح معجنات. وقف لين شينغ على بعد حوالي عشرة أمتار منه.
لقد كان انفجارًا مضغوطًا قويًا من جميع الاتجاهات ، وحتى لورد الفولاذ نفسه سيتعرض لضغوط شديدة للهروب سالماً ، ناهيك عن شخصية قاتلة مثل لورد الليل الذي لم يكن معروفًا بالدفاع العالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر لين شينغ إلى أنقاض المعبد المنهارة وهو يوجه نظره نحو حافة المنطقة التي اجتاحتها عاصفة من الغبار.
تجول لين شينغ في القاعة ولم يجد جثة لورد الليل على الإطلاق.
“إذا وُجد مكان للاختباء ، فيجب أن تكون هذه المنطقة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدون الكثير من التفكير ، بدأ لين شينغ في الدوران حول المنطقة العامة بجوار مجمع المعبد من اليسار إلى اليمين في اتجاه عقارب الساعة. قبل عشر دقائق من المنطقة التي يغمرها الغبار ، وجد أثرأ للورد الليل.
تقلصت المساحة داخل القاعة بشكل كبير ، وتم كشط ارتفاع القاعة التي يبلغ ارتفاعها عشرة أمتار بشكل كبير ، مع وجود شقوق وحطام في كل مكان ، ويبدو أنها يمكن أن تنهار في أي لحظة.
بعد السعال قليلا ، نظر إلى الأعلى ورأى مجمع المعبد المهيب أمامه. تم كسر الباب الرئيسي العملاق للمعبد في الأصل بحيث يتعذر التعرف عليه حيث أ جزءاً صغيرأ من الباب معلق بشكل غير مستقر على إطار الباب ، بدا على وشك السقوط في أي لحظة.
قبل أن يصبح معجنات. وقف لين شينغ على بعد حوالي عشرة أمتار منه.
انهارت الصخرة إلى شظايا. لم يصب لورد الليل بأذى ، لكنه بدلاً من ذلك انجذب إلى القوة المقدسة المشبعة داخل الحجر.
في الطابق الثالث ، جلس لورد الليل بهدوء بجانب الخزانة ، كان درعه وشعره في حالة من الفوضى.
“مع هذه المسافة ، لا أعتقد أنك تشكل تهديدًا كبيرًا.” سخر لين شينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما قام لين شينغ بقياس لورد الليل ولاحظ وجود انبعاج خافت في أسفل ساقه اليمنى وبطنه ، ويبدو أنه أصيب بشيء هائل. كانت هناك بقع دماء على فمه أيضًا.
“كان هذا قريبًا حقًا.” تراجع لين شينغ بضع خطوات إلى الوراء وهو يتجنب سحب الغبار الأسود القادمة.
ثم شق طريقه خارجا من الباب الرئيسي للصالة وهو يرفع بعض الركام. بالكاد بعد خطوات قليلة …
“اللعنة! أن يصاب فقط ولا يموت في ذلك الانفجار … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بامم !! *
اندهش لين شينغ.
بعد التأكد من فعالية الانفجار ، شق طريقه ببطء إلى مركز الانفجار حيث كان لديه قبضة قاسية على الوضع من حوله.
لم يعرف كيف نجا الأخير من هذا الانفجار الهائل ، لكنه يعلم أن هذه هي اللحظة التي وصل فيها لورد الليل إلى أضعف حالاته.
بعد التأكد من أن العمود لم يعد يتحرك ،استكشف لين شينغ المنطقة.
إذا لم يضرب الآن فسوف يندم عليه فيما بعد!
دون الكثير من التفكير ، التقط لين شينغ صخرة بحجم قبضة اليد وبدأ في غرس القوة المقدسة فيها.
بسبب الانفجار الهائل ، بقي الغبار الناتج عن الانفجار ، وكانت رؤية المنطقة بأكملها حول مجمع المعبد رديئة للغاية.
أراد أن يختبر ، ليرى مدى إصابة لورد الليل.
لمعرفة ما إذا كان لديه أي فرصة لقتله إلى الأبد.
بحلول ذلك الوقت ، اختفى مجمع المعبد بالكامل، وقد اكتشف المكان دون أن يرى أي بقايا من درع أو أسلحة لورد الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة ، لم يجرؤ لين شينغ على وضع الكثير من الأمل في هذا الانفجار الذي أسفر عن مقتل نخبة من أعضاء المجلس.
ربما هدفه الأصلي هو الإصابة ولكن ليس الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما يجهز الصخرة ، قام لين شينغ بتعديل زاويته ، وبصره بارد.
“كان هذا قريبًا حقًا.” تراجع لين شينغ بضع خطوات إلى الوراء وهو يتجنب سحب الغبار الأسود القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قُتل ، فربما تكون هذه الأشياء أصعب ما يحترق ويجب أن يكون هناك شيء متبقي.
* ووف !! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تدمير قاعة المعبد بالكامل تقريبًا ، وما تبقى كان مجرد قطعة كبيرة مدمرة مع أي شيء بقي بعيدًا عن علامات الانفجار السوداء وأعمدة الدعم التي بالكاد تمسك بها.
رمى الصخرة بكل قوته. امتلئت الصخرة بحجم قبضة اليد بقوة مقدسة ، ومع القوة العضلية المعززة لشكل نصف التنين ، لم تكن قدرتها على الفتك أبدًا موضع شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن الصخرة اجتازت مسافة عشرة أمتار فردية في جزء من الثانية وتحطمت مباشرة في منتصف القفص الصدري للورد الليل.
ثم شق طريقه خارجا من الباب الرئيسي للصالة وهو يرفع بعض الركام. بالكاد بعد خطوات قليلة …
* بامم !! *
تقلصت المساحة داخل القاعة بشكل كبير ، وتم كشط ارتفاع القاعة التي يبلغ ارتفاعها عشرة أمتار بشكل كبير ، مع وجود شقوق وحطام في كل مكان ، ويبدو أنها يمكن أن تنهار في أي لحظة.
انهارت الصخرة إلى شظايا. لم يصب لورد الليل بأذى ، لكنه بدلاً من ذلك انجذب إلى القوة المقدسة المشبعة داخل الحجر.
تحولت نظرته الفارغة ببطء نحو لين شينغ.
“مع هذه المسافة ، لا أعتقد أنك تشكل تهديدًا كبيرًا.” سخر لين شينغ.
بعد أن قُتل عدة مرات ، حتى بوذا كان سيغضب. بالإضافة إلى أنه لم يكن بوذا نفسه.
الآن بعد أن أتيحت له الفرصة للانتقام ، حتى تحت واجهته الهادئة ، شعر لين شينغ بقدر من الراحة.
دار في البداية نصف الطريق حول أنقاض المعبد ووجد المكان بأكمله مغطى بسحب الغبار.
اذا وجدتم اي أخطاء او تغيير في المصطلحات اكتبوها في التعليقات
تقلصت المساحة داخل القاعة بشكل كبير ، وتم كشط ارتفاع القاعة التي يبلغ ارتفاعها عشرة أمتار بشكل كبير ، مع وجود شقوق وحطام في كل مكان ، ويبدو أنها يمكن أن تنهار في أي لحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات