ظاهرة غير عادية (2)
“انسى ذلك. دعونا نرى برامج المراسلة … “
استدار ورأى الرجل السمين يظهر فجأة على ظهره, ويضغط عليه بشدة وهو يصوب نحو رقبته.
برنامج المراسلة في ميغا عبارة عن برنامج به أيقونة فاكهة تشبه البرتقال.
بذل فيلي قصارى جهده لشرح المشكلة التي واجهها مع رئيس الأمن. هاجمه فجأة وحش غريب بعيون فارغة وحركة فورية وعضه جرحًا غير مرئي.
نقر عليه لين شينغ, وظهرت نافذة دردشة مستديرة. تم تقسيم النافذة إلى ثلاثة أعمدة: الأصدقاء, والحديثة, والمجموعة.
استدار ورأى الرجل السمين يظهر فجأة على ظهره, ويضغط عليه بشدة وهو يصوب نحو رقبته.
كانت الواجهة على الجانب المظلم قليلاً, بسيطة ولكنها نفعية.
أمسكت ميليسا بيدها. عندما ضغطت على صدرها الصغير, حمل وجهها تعبيرها المعتاد بالفخر.
تمامًا كما افتتح البرنامج الذي تذكره لين شينغ أنه ربما لن يكون قادرًا على الاتصال بأصدقائه عبر الإنترنت في شيلين. معظم الإنترنت هناك كيانات قائمة بذاتها, وحتى البرامج التي يستخدمونها مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب لين شينغ يديه من جيبه وبدأ في كسر مفاصل أصابعه.
عندما نظر إلى قائمة “الأصدقاء” القاحلة, تنهد وأوقف تشغيل البرنامج قبل النقر على لعبة غامضة للعبها.
“من هناك؟ لقد تابعتني منذ فترة الآن, أظهر نفسك “. لم يرفع صوته, لكنه واضح بما يكفي لسماعه.
مر الوقت ببطء ولكن بثبات, وسرعان ما مرت ساعات.
توقف لين شينغ ونظر حوله.
فرك لين شينغ عينيه عندما أوقف اللعبة, واستعد لتسجيل الخروج والمغادرة.
نقر عليه لين شينغ, وظهرت نافذة دردشة مستديرة. تم تقسيم النافذة إلى ثلاثة أعمدة: الأصدقاء, والحديثة, والمجموعة.
كما رفع رأسه, رأى شخصًا يقف أمام الكمبيوتر المقابل له. سيدة ذات شعر طويل وعيون بيضاء قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتفخ كوع لين شينغ وحطم الرجل السمين مثل صاعقة برق حيث التوى جسد الأخير إلى زاوية غريبة وطار بعيدًا قبل أن يصطدم بقوة على الأرض.
لم تبدو مختلفة عن الأشخاص الآخرين الذين يلعبون الألعاب خلفه, لكن لين شينغ لاحظ أن المرأة تنظر إليه!
فقد لين شينغ موطئ قدمه فجأة. وأثناء استقراره, نظر إلى الدخان وهو يتبدد ويختفي في الهواء.
تم إعداد أجهزة الكمبيوتر بطريقة مواجهة ظهور اللاعبين لبعضهم البعض, ويحطم الشخص الجالس مقابل لين شينغ لوحة مفاتيحه بينما يستمتع بلعبته.
ولكن بعد بضع مئات من الأمتار من خطوته, رن صوت غريب مع الريح.
ولكن بمجرد أن رفع لين شينغ رأسه, رأى السيدة تحدق فيه.
تمامًا كما افتتح البرنامج الذي تذكره لين شينغ أنه ربما لن يكون قادرًا على الاتصال بأصدقائه عبر الإنترنت في شيلين. معظم الإنترنت هناك كيانات قائمة بذاتها, وحتى البرامج التي يستخدمونها مختلفة.
بدت عيناها منتفختين, وشعرها فوضوي, بينما خلا وجهها تمامًا من التعبيرات. وسط نشوة أصوات الألعاب, وقفت ببساطة كما لو أن الجميع تجاهلها.
مر الوقت ببطء ولكن بثبات, وسرعان ما مرت ساعات.
وسار شاب ببساطة أمام السيدة, وبعد ذلك اختفت السيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هجومه ضعيف جدًا, تمامًا مثل أي شخص عادي.” أوشك لين شينغ إخراج قوته المقدسة لمزيد من التحقيق عندما فجأة …
على الرغم من الحشد, لم ير أحد على ما يبدو هذا المشهد غير العادي.
فجأة, انطلق إلى الأمام, وتحول تعبيره إلى التهديد.
هدأ لين شينغ حيث قام ودفع ثمن الوقت الذي قضاه.
بدا الرجل السمين غير عاطفي عندما اقترب ببطء من لين شينغ
عندما خرج من المقهى, أمسى الشارع فارغًا بالفعل. قرر أن يضع الأشياء التي اشتراها في جيبه وألقى الكيس البلاستيكي بعيدًا وهو يسير ببطء نحو اتجاه المدرسة.
“ليس لديك جروح في جسدك. يا فتى, أتفهم أن لديك الكثير من التوتر بعد مجيئك إلى الجامعة, ولكن إذا كنت تعاني من مشاكل نفسية, فقد ترغب في البحث عن علاج.”
ذكّرته تلك السيدة بعامل الترميم في تلك الوحدة المهجورة في زيلوند.
خرج شخصان من ظل مبنى ليس ببعيد. ميليسا والفتاة ذات الشعر الكتاني.
على طول الرصيف, تسارعت وتيرة لين شينغ. لم تكن المسافة من مكانه إلى قلعة الروح بعيدة جدًا. فقط بضعة كيلومترات.
ثم طرد فيلي.
ولكن بعد بضع مئات من الأمتار من خطوته, رن صوت غريب مع الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار لين شينغ ونظر إلى الرجل السمين.
“ماذا كان هذا؟”
تحت سماء الليل, اجتاح زوجان من الأضواء الكاشفة. على يساره تواجدت صفوف فوق صفوف من مصابيح الشوارع, وعلى اليمين يوجد ممر للجري تحت الأشجار. تواجدت مصابيح إنارة صغيرة على طول الممر للزينة والإضاءة.
توقف لين شينغ ونظر حوله.
الفتاة ذات الشعر الكتاني سيلينا عضت شفتها. “ومع ذلك, لم يتمكن الطلاب الآخرون, حتى المدرسون والمحاضرون من رؤيتهم …”
تحت سماء الليل, اجتاح زوجان من الأضواء الكاشفة. على يساره تواجدت صفوف فوق صفوف من مصابيح الشوارع, وعلى اليمين يوجد ممر للجري تحت الأشجار. تواجدت مصابيح إنارة صغيرة على طول الممر للزينة والإضاءة.
خرج شخصان من ظل مبنى ليس ببعيد. ميليسا والفتاة ذات الشعر الكتاني.
لم يكن هناك أحد من حوله.
لا يبدو الشخص مختلفًا عن الشخص العادي, باستثناء نظرته.
بدأت الرياح الباردة تهب, وصار الجو باردًا جدًا, مما جعل الجو كله أكثر غرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحب لين شينغ يديه من جيبه وبدأ في كسر مفاصل أصابعه.
“أنا … أنا …” نظر فيلي إلى الجرح في ذراعه ثم إلى أسفل.
“من هناك؟ لقد تابعتني منذ فترة الآن, أظهر نفسك “. لم يرفع صوته, لكنه واضح بما يكفي لسماعه.
نقر عليه لين شينغ, وظهرت نافذة دردشة مستديرة. تم تقسيم النافذة إلى ثلاثة أعمدة: الأصدقاء, والحديثة, والمجموعة.
لم يرد أحد. لكن ظلًا قصيرًا وبدينًا اقترب ببطء من الخلف.
“انسى ذلك. دعونا نرى برامج المراسلة … “
رجل سمين يرتدي ملابس سوداء. نظرته جوفاء, رُسمت على جبهته علامات سوداء باهتة.
تحت سماء الليل, اجتاح زوجان من الأضواء الكاشفة. على يساره تواجدت صفوف فوق صفوف من مصابيح الشوارع, وعلى اليمين يوجد ممر للجري تحت الأشجار. تواجدت مصابيح إنارة صغيرة على طول الممر للزينة والإضاءة.
وضع في جيب كمه قلمًا من العمل, وخاتم مفاتيح معلق على سرواله. أحدهما مفتاح باب والآخر مفتاح سيارة.
“من أنت؟” نشأ هذا السؤال من حقيقة أنه لم يسبق له أن وقع في الجانب السيئ لأي شخص منذ قدومه إلى ميغا, ولكي يأتي شخص ما باحثًا عن المشاكل, وجب عليه معرفة السبب.
استدار لين شينغ ونظر إلى الرجل السمين.
لم يكن هناك أحد من حوله.
“من أنت؟” نشأ هذا السؤال من حقيقة أنه لم يسبق له أن وقع في الجانب السيئ لأي شخص منذ قدومه إلى ميغا, ولكي يأتي شخص ما باحثًا عن المشاكل, وجب عليه معرفة السبب.
أمسكت ميليسا بيدها. عندما ضغطت على صدرها الصغير, حمل وجهها تعبيرها المعتاد بالفخر.
بدا الرجل السمين غير عاطفي عندما اقترب ببطء من لين شينغ
“من هناك؟ لقد تابعتني منذ فترة الآن, أظهر نفسك “. لم يرفع صوته, لكنه واضح بما يكفي لسماعه.
* ووووش!! *
“انسى ذلك. دعونا نرى برامج المراسلة … “
فجأة, انطلق إلى الأمام, وتحول تعبيره إلى التهديد.
لم تبدو مختلفة عن الأشخاص الآخرين الذين يلعبون الألعاب خلفه, لكن لين شينغ لاحظ أن المرأة تنظر إليه!
اوشك لين شينغ الضرب لكن تبع اختفاءَ الرجل البدين ضبابيةٌ مفاجئة.
تحت سماء الليل, اجتاح زوجان من الأضواء الكاشفة. على يساره تواجدت صفوف فوق صفوف من مصابيح الشوارع, وعلى اليمين يوجد ممر للجري تحت الأشجار. تواجدت مصابيح إنارة صغيرة على طول الممر للزينة والإضاءة.
ثم شعر ظهره بالثقل, حيث سمع صوت هدير منخفض من الخلف.
“انسى ذلك. دعونا نرى برامج المراسلة … “
* أرغ !! *
ذكّرته تلك السيدة بعامل الترميم في تلك الوحدة المهجورة في زيلوند.
استدار ورأى الرجل السمين يظهر فجأة على ظهره, ويضغط عليه بشدة وهو يصوب نحو رقبته.
ثم شعر ظهره بالثقل, حيث سمع صوت هدير منخفض من الخلف.
* بام! *
تمامًا كما افتتح البرنامج الذي تذكره لين شينغ أنه ربما لن يكون قادرًا على الاتصال بأصدقائه عبر الإنترنت في شيلين. معظم الإنترنت هناك كيانات قائمة بذاتها, وحتى البرامج التي يستخدمونها مختلفة.
انتفخ كوع لين شينغ وحطم الرجل السمين مثل صاعقة برق حيث التوى جسد الأخير إلى زاوية غريبة وطار بعيدًا قبل أن يصطدم بقوة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اوشك لين شينغ الضرب لكن تبع اختفاءَ الرجل البدين ضبابيةٌ مفاجئة.
سحب لين شينغ يده وكسر رقبته وهو يشق طريقه إلى الرجل السمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا, حسنًا, أنا مشغول الآن, وليس لدي وقت للاستماع إلى هرائك” أدار الرئيس عينيه وهو ينظر إلى ذراعي فيلي اللطيفتين. في اللحظة التي رأى فيها أنه لا توجد جروح, نفد صبره.
“لكي يكون لمثل هذا الشخص الضعيف حركة تشبه الوميض؟” وطأ على رأس الرجل السمين وهو يحقق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعداد أجهزة الكمبيوتر بطريقة مواجهة ظهور اللاعبين لبعضهم البعض, ويحطم الشخص الجالس مقابل لين شينغ لوحة مفاتيحه بينما يستمتع بلعبته.
لا يبدو الشخص مختلفًا عن الشخص العادي, باستثناء نظرته.
كما رفع رأسه, رأى شخصًا يقف أمام الكمبيوتر المقابل له. سيدة ذات شعر طويل وعيون بيضاء قليلاً.
بدت عيناه قاتمتين, وبصره فارغًا كما لو لم يمتلك إرادة خاصة به.
تحت سماء الليل, اجتاح زوجان من الأضواء الكاشفة. على يساره تواجدت صفوف فوق صفوف من مصابيح الشوارع, وعلى اليمين يوجد ممر للجري تحت الأشجار. تواجدت مصابيح إنارة صغيرة على طول الممر للزينة والإضاءة.
“هجومه ضعيف جدًا, تمامًا مثل أي شخص عادي.” أوشك لين شينغ إخراج قوته المقدسة لمزيد من التحقيق عندما فجأة …
استدار ورأى الرجل السمين يظهر فجأة على ظهره, ويضغط عليه بشدة وهو يصوب نحو رقبته.
* هيسس… *
كما رفع رأسه, رأى شخصًا يقف أمام الكمبيوتر المقابل له. سيدة ذات شعر طويل وعيون بيضاء قليلاً.
ارتجف الرجل السمين تحت ساقه عندما تفكك في دخان أسود واختفى.
* هيسس… *
فقد لين شينغ موطئ قدمه فجأة. وأثناء استقراره, نظر إلى الدخان وهو يتبدد ويختفي في الهواء.
نقر عليه لين شينغ, وظهرت نافذة دردشة مستديرة. تم تقسيم النافذة إلى ثلاثة أعمدة: الأصدقاء, والحديثة, والمجموعة.
“ظاهرة التجمعات السوداء؟” تم تذكير لين شينغ بعامل التجديد في زيلوند.
أشار إلى ذراعه.
مع تأوه, عاد ببطء إلى قلعة الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اختبرت ذلك بالفعل, باستثناء سيلينا, لا يمكن لأي شخص آخر رؤية تلك الظلال الغريبة. ربما اكتسبنا القدرة على رؤيتهم فقط بعد الاتصال بها “.
…
بدأت الرياح الباردة تهب, وصار الجو باردًا جدًا, مما جعل الجو كله أكثر غرابة.
“أنا أقول الحقيقة! حقًا! انا لا اكذب!”
فجأة, انطلق إلى الأمام, وتحول تعبيره إلى التهديد.
بذل فيلي قصارى جهده لشرح المشكلة التي واجهها مع رئيس الأمن. هاجمه فجأة وحش غريب بعيون فارغة وحركة فورية وعضه جرحًا غير مرئي.
ذكّرته تلك السيدة بعامل الترميم في تلك الوحدة المهجورة في زيلوند.
“ليس لديك جروح في جسدك. يا فتى, أتفهم أن لديك الكثير من التوتر بعد مجيئك إلى الجامعة, ولكن إذا كنت تعاني من مشاكل نفسية, فقد ترغب في البحث عن علاج.”
“أنا أقول الحقيقة! حقًا! انا لا اكذب!”
النحيب والصراخ في وجهي هنا لن يساعدك “.
استدار ورأى الرجل السمين يظهر فجأة على ظهره, ويضغط عليه بشدة وهو يصوب نحو رقبته.
بدا رئيس الأمن في مركز الحراسة رجلاً في الخمسين تقريبًا من عمره وهو يضع سيجارته في فمه بينما ينظر بفارغ الصبر إلى فيلي.
فقد لين شينغ موطئ قدمه فجأة. وأثناء استقراره, نظر إلى الدخان وهو يتبدد ويختفي في الهواء.
“أنا حقا أقول الحقيقة !! أقسم!” حاول فيلي التوضيح. “هذا الشخص الغريب ارتدي زي بواب المدرسة. له شعر طويل وهو رجلاً … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النحيب والصراخ في وجهي هنا لن يساعدك “.
أشار إلى ذراعه.
* أرغ !! *
“لقد عضني هنا! انظر!”
أشار إلى ذراعه.
“حسنًا, حسنًا, أنا مشغول الآن, وليس لدي وقت للاستماع إلى هرائك” أدار الرئيس عينيه وهو ينظر إلى ذراعي فيلي اللطيفتين. في اللحظة التي رأى فيها أنه لا توجد جروح, نفد صبره.
بدا الرجل السمين غير عاطفي عندما اقترب ببطء من لين شينغ
ثم طرد فيلي.
ثم شعر ظهره بالثقل, حيث سمع صوت هدير منخفض من الخلف.
نظر بدوخة إلى مركز الحراسة, ناظًر بكل عجز وذعر.
فقد لين شينغ موطئ قدمه فجأة. وأثناء استقراره, نظر إلى الدخان وهو يتبدد ويختفي في الهواء.
“أترى؟ قلت لك, لن يصدقك أحد! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إلى قائمة “الأصدقاء” القاحلة, تنهد وأوقف تشغيل البرنامج قبل النقر على لعبة غامضة للعبها.
خرج شخصان من ظل مبنى ليس ببعيد. ميليسا والفتاة ذات الشعر الكتاني.
عندما خرج من المقهى, أمسى الشارع فارغًا بالفعل. قرر أن يضع الأشياء التي اشتراها في جيبه وألقى الكيس البلاستيكي بعيدًا وهو يسير ببطء نحو اتجاه المدرسة.
“لقد اختبرت ذلك بالفعل, باستثناء سيلينا, لا يمكن لأي شخص آخر رؤية تلك الظلال الغريبة. ربما اكتسبنا القدرة على رؤيتهم فقط بعد الاتصال بها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النحيب والصراخ في وجهي هنا لن يساعدك “.
أمسكت ميليسا بيدها. عندما ضغطت على صدرها الصغير, حمل وجهها تعبيرها المعتاد بالفخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إلى قائمة “الأصدقاء” القاحلة, تنهد وأوقف تشغيل البرنامج قبل النقر على لعبة غامضة للعبها.
“أنا … أنا …” نظر فيلي إلى الجرح في ذراعه ثم إلى أسفل.
لم يكن هناك أحد من حوله.
“في هذه الأيام القليلة, رأينا المزيد والمزيد من هؤلاء الأشخاص الغريبين. ليس فقط في الخارج, حتى داخل المدرسة أيضًا. سيظهرون عندما يحل الليل “.
“أنا أقول الحقيقة! حقًا! انا لا اكذب!”
الفتاة ذات الشعر الكتاني سيلينا عضت شفتها. “ومع ذلك, لم يتمكن الطلاب الآخرون, حتى المدرسون والمحاضرون من رؤيتهم …”
على طول الرصيف, تسارعت وتيرة لين شينغ. لم تكن المسافة من مكانه إلى قلعة الروح بعيدة جدًا. فقط بضعة كيلومترات.
لا يبدو الشخص مختلفًا عن الشخص العادي, باستثناء نظرته.
بدت عيناها منتفختين, وشعرها فوضوي, بينما خلا وجهها تمامًا من التعبيرات. وسط نشوة أصوات الألعاب, وقفت ببساطة كما لو أن الجميع تجاهلها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات