دم التنين (١)
الفصل 282: دم التنين: الجزء 1
في الفجر, هنريكال, مقاطعة وايتكارد.
“نعم سيدي.”
يمكن رؤية مارة في الشوارع, حيث سار محبوا الليل بخطوات متسارعة حيث لا أحد يرغب في البقاء بالخارج في مثل هذا الوقت.
عندما مر بالفتاة, قبل أن تتمكن من الصراخ, انتفخت يده اليمنى وأمسكتها من كتفها بينما مر قوس برق أبيض حارق عبر جسدها.
تغلغلت رائحة خافتة من اللحم المقلي في الهواء من متجر غير معروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد لين شينغ السلم خطوة بخطوة.
شد لين شينغ سترته بإحكام وهو يسحب قبعته لأسفل لتغطية وجهه وهو يشق طريقه بسرعة إلى مبنى شاهق من عشرة طوابق.
صمت لين شينغ وهو يبحث في المكان بأكمله في ذلك الطابق.
علقت لافتة ضوئية في الجزء العلوي من المبنى, تحركت سطور من الكلمات الزرقاء ببطء.
في الفجر, هنريكال, مقاطعة وايتكارد.
“غدا سعادة ؛ اليوم أمل: أمس منسي. ”
بدون إضاءة الطوارئ الخضراء, بدت العلامات على الحائط وكأنها مكتوبة بالدم, وبدت مرعبة إلى حد ما.
أضاء كشافان أبيضان باتجاه السماء من الأرض على جانبي المبنى, وأضاءت اللافتات الضوئية من سلسلة سوبر ماركت جاردي المقابلة, مما أدى إلى طلاء المبنى بالكامل باللون الأحمر.
في كل مكان حول جدار بئر الدرج رُسمت سيجيلات حمراء غريبة. شابه بعضها رسومات حائط العشوائية, والبعض الآخر يشبه الشخصيات, بينما شابه البعض الآخر وجوهًا غريبة بابتسامات زاحفة عليها وجميع أنواع الشخصيات الكرتونية.
رفع لين شينغ يده اليمنى حيث استخدم إصبعه ليشعر بالهواء البارد بالخارج. أنعشه إلى حد ما.
* وووش! *
لقد صرف للتو عددًا كبيرًا من الأرواح الاحتياطية وحولها إلى دم تنين الصخر المغلي. إلى جانب ذلك, لم يتعافَ لين شينغ من تلك الحالة بعد.
خاصة وأن الناس هنا لم يتخذوا أي احتياطات ضد الوحوش, ولم يكلفوا أنفسهم عناء إخفاء ما يتحدثون عنه. هيك, حتى أنهم سمحوا لهم بالتجول ببساطة.
رفع رأسه قليلاً وسار باتجاه الباب المغلق. عُلقت كاميرا مراقبة في أعلى يمين المدخل وسُمع صوت طقطقة. ومض وميض أخضر عندما انكسرت الكاميرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الذكريات, حصل لين شينغ على فكرة تقريبية عن تخطيط المبنى, إلى جانب نشر أعضائها, والمستوى التقريبي لقوتهم. تجهّز بمعرفة كل ذلك.
تراجع لين شينج عن خيوط قوته المظلمة عندما وضع يده على الباب الزجاجي المغلق عالي المتانة.
بعد أن فكر بعض الشيء, أمر لين شينغ حراس قبوه بالتحول إلى شكل دخان أسود, للبحث في المكان بشكل أكثر خلسة بينما يمضي هو نفسه قدمًا في التحقيق.
*كسر.*
فُقد بعضهم في السنوات الأخيرة, والبعض الآخر لفترة أطول. والبعض الآخر, لم يعرف أحد من أين أتوا, كما لو كانوا داخل المزهريات منذ ذلك الحين.
فُتح البابان ببطء وكشفا عن مدخل مظلم. من المدخل, تواجدت صفوف من المصاعد ذات الضوء الأحمر الوامض على يسار القاعة الرئيسية, وعلى اليمين تواجد مكتب استقبال فارغ.
كان هذا هو المنفذ القديم لطائفة الألف نعمة في هذه المنطقة, وبناءً على ذكريات الوحوش, كانت هناك كميات كبيرة من الظلال المشكّلة هنا, وحتى أنواع خاصة من وحوش الظل أيضًا.
في وسط القاعة بُني عمود دائري مجوف, مع بعض المزهريات السوداء الموضوعة بداخله كزخرفة.
القاعة الرئيسية في الطابق الأول.
* هيسس.. * تطايرت قطع من الصحف البيضاء بفعل الرياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف لين شينغ قليلاً قبل أن يحذو حذوه.
سار لين شينغ ببطء عبر الباب الزجاجي, واجتاحت نظراته في جميع أنحاء المنطقة, ولم يشعر بأي من الوحوش.
القاعة الرئيسية في الطابق الأول.
لم يصعد إلى المصعد, بل صعد سلم الإخلاء أعلى المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسرعة, شق طريقه صعودًا, حتى الخامس …
في كل مكان حول جدار بئر الدرج رُسمت سيجيلات حمراء غريبة. شابه بعضها رسومات حائط العشوائية, والبعض الآخر يشبه الشخصيات, بينما شابه البعض الآخر وجوهًا غريبة بابتسامات زاحفة عليها وجميع أنواع الشخصيات الكرتونية.
من الغريب أن الضوء الأزرق لم يضيء حتى القاعة المظلمة, ولا أي شيء حول المزهريات.
بدون إضاءة الطوارئ الخضراء, بدت العلامات على الحائط وكأنها مكتوبة بالدم, وبدت مرعبة إلى حد ما.
في كل مكان حول جدار بئر الدرج رُسمت سيجيلات حمراء غريبة. شابه بعضها رسومات حائط العشوائية, والبعض الآخر يشبه الشخصيات, بينما شابه البعض الآخر وجوهًا غريبة بابتسامات زاحفة عليها وجميع أنواع الشخصيات الكرتونية.
صعد لين شينغ السلم خطوة بخطوة.
عندما مر بالفتاة, قبل أن تتمكن من الصراخ, انتفخت يده اليمنى وأمسكتها من كتفها بينما مر قوس برق أبيض حارق عبر جسدها.
صدئت القضبان الجانبية للسلالم تمامًا حيث احتوت الأرض على القليل من الله أعلم ما يكون, ربما الدم أو الطلاء.
فُتح البابان ببطء وكشفا عن مدخل مظلم. من المدخل, تواجدت صفوف من المصاعد ذات الضوء الأحمر الوامض على يسار القاعة الرئيسية, وعلى اليمين تواجد مكتب استقبال فارغ.
(م.م: الكاتب قايل كدا)
ربما لم يتمكنوا هم أنفسهم من رؤية الوحوش أو اعتقدوا أن الوحوش لن تسرّب أي شيء. ولكن بغض النظر, كل هذا جعل مهمة لين شينغ أسهل, حيث لم يعرف أحد أنه يستطيع استيعاب شظايا الروح والذاكرة للعديد من الوحوش.
بناءً على ذكريات الوحوش التي امتصها, هذا المبنى هو القاعدة القديمة لطائفة الألف نعمة في هذه المنطقة.
رفع لين شينغ يده اليمنى حيث استخدم إصبعه ليشعر بالهواء البارد بالخارج. أنعشه إلى حد ما.
بالنسبة له للحصول على المزيد من النفوس, فالذهاب إلى هناك هو الحل الأكثر بساطة.
بناءً على ذكريات الوحوش التي امتصها, هذا المبنى هو القاعدة القديمة لطائفة الألف نعمة في هذه المنطقة.
من الذكريات, حصل لين شينغ على فكرة تقريبية عن تخطيط المبنى, إلى جانب نشر أعضائها, والمستوى التقريبي لقوتهم. تجهّز بمعرفة كل ذلك.
(م.م: الكاتب قايل كدا)
عندما جمع ذكريات الوحوش المقتولة, فقد خلقت علامة مميزة بشكل خاص لكل شخص داخل المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
خاصة وأن الناس هنا لم يتخذوا أي احتياطات ضد الوحوش, ولم يكلفوا أنفسهم عناء إخفاء ما يتحدثون عنه. هيك, حتى أنهم سمحوا لهم بالتجول ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست فتاة صغيرة ترتدي ثوبًا أبيض بهدوء في زاوية بينما مرّ حارسا قبو بها دون أن يلاحظوا ذلك.
ربما لم يتمكنوا هم أنفسهم من رؤية الوحوش أو اعتقدوا أن الوحوش لن تسرّب أي شيء. ولكن بغض النظر, كل هذا جعل مهمة لين شينغ أسهل, حيث لم يعرف أحد أنه يستطيع استيعاب شظايا الروح والذاكرة للعديد من الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الفتاة في لحظة إلى جزيئات الضوء الرمادي عندما دخل خط أسود جسده.
“اذهب لتفقد الأشياء.”
إذا تم تكبيرها بشكل أكبر, يمكن للمرء أن يرى أن هذه الأشكال البيضاء الصغيرة كلها مغطاة باللون الأبيض, وأن وجوههم مثّلت العدد الكبير من عامة الناس الذين فُقدوا.
أمر لي شنغ وهو يقف بجانب باب مخرج الطوارئ في الطابق الثاني.
يمكن رؤية مارة في الشوارع, حيث سار محبوا الليل بخطوات متسارعة حيث لا أحد يرغب في البقاء بالخارج في مثل هذا الوقت.
* وووش! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر لي شنغ وهو يقف بجانب باب مخرج الطوارئ في الطابق الثاني.
ظهر دخان أسود بجانبه وتحول إلى حارس قبو.
عندما جمع ذكريات الوحوش المقتولة, فقد خلقت علامة مميزة بشكل خاص لكل شخص داخل المبنى.
“نعم سيدي.”
رفع لين شينغ يده اليمنى حيث استخدم إصبعه ليشعر بالهواء البارد بالخارج. أنعشه إلى حد ما.
أنزل الجندي رأسه وسحب سيفه ودرعه, ثم صعد إلى الطابق الثاني.
عندما مر بالفتاة, قبل أن تتمكن من الصراخ, انتفخت يده اليمنى وأمسكتها من كتفها بينما مر قوس برق أبيض حارق عبر جسدها.
توقف لين شينغ قليلاً قبل أن يحذو حذوه.
وبينما يشق طريقه عبر الأرض, متجاوزًا بعض المناطق الإدارية, قتل عددًا قليلاً من الوحوش, لكن أعدادهم أقل بكثير مما توقع.
“الطابق الأول مصمم ليكون طابقًا أماميًا وطابق استقبال. كل شخص هناك شخص عادي. يشتمل المستوى الثاني فقط وما بعده على مستويات الزراعة, والأماكن التي يشكّلون فيها الظلال … ”
الفصل 282: دم التنين: الجزء 1
تبع لين شينغ ببطء خلف حارس القبو حيث تم إطلاق عدد قليل من نفث الدخان الأسود.
تراجع لين شينج عن خيوط قوته المظلمة عندما وضع يده على الباب الزجاجي المغلق عالي المتانة.
عندما هبطوا, تحول الدخان الأسود إلى عدد قليل من حراس القبو, ودون أن ينبسوا ببنت شفة, سحبوا أسلحتهم عندها بدأوا في البحث عن المكان.
في داخل العمود المجوف ثمانية عناصر زخرفية سوداء تشبه المزهريات, وفي اللحظة التي مر فيها لين شينغ من باب الأمان, أضاءت بضوء أزرق خافت.
“آه, لا يمكنهم رؤية تلك الوحوش.” عبس لين شينغ فجأة وهو يتطلع إلى الأمام.
* هنجف! *
جلست فتاة صغيرة ترتدي ثوبًا أبيض بهدوء في زاوية بينما مرّ حارسا قبو بها دون أن يلاحظوا ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست فتاة صغيرة ترتدي ثوبًا أبيض بهدوء في زاوية بينما مرّ حارسا قبو بها دون أن يلاحظوا ذلك.
للفتاة شعر أسود طويل, وإطارها رقيق, واختفى معظم وجهها بشعرها, ولم يظهر سوى طرف ذقنها.
تراجع لين شينج عن خيوط قوته المظلمة عندما وضع يده على الباب الزجاجي المغلق عالي المتانة.
بعد أن فكر بعض الشيء, أمر لين شينغ حراس قبوه بالتحول إلى شكل دخان أسود, للبحث في المكان بشكل أكثر خلسة بينما يمضي هو نفسه قدمًا في التحقيق.
عندما مر بالفتاة, قبل أن تتمكن من الصراخ, انتفخت يده اليمنى وأمسكتها من كتفها بينما مر قوس برق أبيض حارق عبر جسدها.
* هنجف! *
فُقد بعضهم في السنوات الأخيرة, والبعض الآخر لفترة أطول. والبعض الآخر, لم يعرف أحد من أين أتوا, كما لو كانوا داخل المزهريات منذ ذلك الحين.
عندما مر بالفتاة, قبل أن تتمكن من الصراخ, انتفخت يده اليمنى وأمسكتها من كتفها بينما مر قوس برق أبيض حارق عبر جسدها.
إذا تم تكبيرها بشكل أكبر, يمكن للمرء أن يرى أن هذه الأشكال البيضاء الصغيرة كلها مغطاة باللون الأبيض, وأن وجوههم مثّلت العدد الكبير من عامة الناس الذين فُقدوا.
انفجرت الفتاة في لحظة إلى جزيئات الضوء الرمادي عندما دخل خط أسود جسده.
كاد الفجر يطلع.
صمت لين شينغ وهو يبحث في المكان بأكمله في ذلك الطابق.
في داخل العمود المجوف ثمانية عناصر زخرفية سوداء تشبه المزهريات, وفي اللحظة التي مر فيها لين شينغ من باب الأمان, أضاءت بضوء أزرق خافت.
كان هذا هو المنفذ القديم لطائفة الألف نعمة في هذه المنطقة, وبناءً على ذكريات الوحوش, كانت هناك كميات كبيرة من الظلال المشكّلة هنا, وحتى أنواع خاصة من وحوش الظل أيضًا.
“نعم سيدي.”
وبينما يشق طريقه عبر الأرض, متجاوزًا بعض المناطق الإدارية, قتل عددًا قليلاً من الوحوش, لكن أعدادهم أقل بكثير مما توقع.
“نعم سيدي.”
مع الانتهاء من الطابق الثاني, صعد إلى الثالث, ولم يوجد بالثالث شيء.
سار لين شينغ ببطء عبر الباب الزجاجي, واجتاحت نظراته في جميع أنحاء المنطقة, ولم يشعر بأي من الوحوش.
بسرعة, شق طريقه صعودًا, حتى الخامس …
* وووش! *
وبينما يسرع, زاد عدد الوحوش التي يصطدم بها, ولكن عندما وصل إلى الطابق الخامس عشر العلوي, أخرج حوالي ثلاثين منهم فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الفتاة في لحظة إلى جزيئات الضوء الرمادي عندما دخل خط أسود جسده.
لم يجد حراس القبو أي شخص على قيد الحياة هنا, ولا حتى حارس أمن.
حتى أن بعض تسريحات الشعر الرياضية الشائعة منذ وقت طويل جدًا, لكن لم يعرف أحد ما هو العصر.
كاد الفجر يطلع.
تراجع لين شينج عن خيوط قوته المظلمة عندما وضع يده على الباب الزجاجي المغلق عالي المتانة.
لم يرضَ لين شينغ بالاستسلام, وبدأ البحث من أعلى إلى أسفل مرة أخرى.
لم يرضَ لين شينغ بالاستسلام, وبدأ البحث من أعلى إلى أسفل مرة أخرى.
…
عندما هبطوا, تحول الدخان الأسود إلى عدد قليل من حراس القبو, ودون أن ينبسوا ببنت شفة, سحبوا أسلحتهم عندها بدأوا في البحث عن المكان.
القاعة الرئيسية في الطابق الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علقت لافتة ضوئية في الجزء العلوي من المبنى, تحركت سطور من الكلمات الزرقاء ببطء.
في داخل العمود المجوف ثمانية عناصر زخرفية سوداء تشبه المزهريات, وفي اللحظة التي مر فيها لين شينغ من باب الأمان, أضاءت بضوء أزرق خافت.
من الغريب أن الضوء الأزرق لم يضيء حتى القاعة المظلمة, ولا أي شيء حول المزهريات.
من الغريب أن الضوء الأزرق لم يضيء حتى القاعة المظلمة, ولا أي شيء حول المزهريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه قليلاً وسار باتجاه الباب المغلق. عُلقت كاميرا مراقبة في أعلى يمين المدخل وسُمع صوت طقطقة. ومض وميض أخضر عندما انكسرت الكاميرا.
بدت المزهريات الثمانية مثل كائن حي, تحرك النمط على السطح ببطء.
للفتاة شعر أسود طويل, وإطارها رقيق, واختفى معظم وجهها بشعرها, ولم يظهر سوى طرف ذقنها.
إذا نظر شخص ما بالعدسة المكبرة, فيمكنه أن يرى أن النموذج قد تشكّل بالفعل من آلاف الأشكال البيضاء الصغيرة.
يمكن رؤية مارة في الشوارع, حيث سار محبوا الليل بخطوات متسارعة حيث لا أحد يرغب في البقاء بالخارج في مثل هذا الوقت.
إذا تم تكبيرها بشكل أكبر, يمكن للمرء أن يرى أن هذه الأشكال البيضاء الصغيرة كلها مغطاة باللون الأبيض, وأن وجوههم مثّلت العدد الكبير من عامة الناس الذين فُقدوا.
عندما مر بالفتاة, قبل أن تتمكن من الصراخ, انتفخت يده اليمنى وأمسكتها من كتفها بينما مر قوس برق أبيض حارق عبر جسدها.
فُقد بعضهم في السنوات الأخيرة, والبعض الآخر لفترة أطول. والبعض الآخر, لم يعرف أحد من أين أتوا, كما لو كانوا داخل المزهريات منذ ذلك الحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت هذه الكمية الكبيرة من الأشكال البيضاء الصغيرة وكأنها أرواح محاصرة داخل المزهرية, حيث شكلوا خطوطًا على خطوط بيضاء, وتقاربت الخطوط إلى عيون بيضاء صغيرة.
شكلت هذه الأشكال البيضاء الصغيرة غير المعروفة تسعين بالمائة من العدد. لم تحمل وجوههم أي تعابير, وبشرتهم شاحبة وغامقة, حيث ارتدوا قميصًا أبيض مقنعًا على شكل خطوط.
في وسط القاعة بُني عمود دائري مجوف, مع بعض المزهريات السوداء الموضوعة بداخله كزخرفة.
حتى أن بعض تسريحات الشعر الرياضية الشائعة منذ وقت طويل جدًا, لكن لم يعرف أحد ما هو العصر.
في وسط القاعة بُني عمود دائري مجوف, مع بعض المزهريات السوداء الموضوعة بداخله كزخرفة.
بدت هذه الكمية الكبيرة من الأشكال البيضاء الصغيرة وكأنها أرواح محاصرة داخل المزهرية, حيث شكلوا خطوطًا على خطوط بيضاء, وتقاربت الخطوط إلى عيون بيضاء صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسرعة, شق طريقه صعودًا, حتى الخامس …
حدقت العينون في الاتجاه الذي مر به لين شينغ للتو, وفي اللحظة التي وصلت فيها إلى حافة رؤيتها, اختفت وعادت إلى طبيعتها.
تراجع لين شينج عن خيوط قوته المظلمة عندما وضع يده على الباب الزجاجي المغلق عالي المتانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علقت لافتة ضوئية في الجزء العلوي من المبنى, تحركت سطور من الكلمات الزرقاء ببطء.
فُقد بعضهم في السنوات الأخيرة, والبعض الآخر لفترة أطول. والبعض الآخر, لم يعرف أحد من أين أتوا, كما لو كانوا داخل المزهريات منذ ذلك الحين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات