أخذ دور (1)
بدأ سيل هائل من القوى المقدسة التي تفوق قدرتهم على المقاومة يغلف الاثنين عندما تسربوا إلى أجسادهم من خلال جلدهم وأنفهم.
الفصل 330: أخذ دور: الجزء الأول
“إذا تمكنت فقط من استخدام بعض الأدوات لفتح هذا الشيء، فربما سأكون قادرًا على فهم السر المخفي بداخله.”
“من أنت؟!” سألت مارغريت بسرعة.
تُعد بلورة التنين كنزًا خاصًا حصل عليه لين شينغ بالصدفة، وبغض النظر عما فعله، لم يتمكن من التخلص منه. سيظهر دائمًا في المكان الأكثر ملاءمة ليد لين شينغ للاستيلاء عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *هاه!*
“إذا تمكنت فقط من استخدام بعض الأدوات لفتح هذا الشيء، فربما سأكون قادرًا على فهم السر المخفي بداخله.”
عندما ارتدى العباءة، اهتز قليلاً عندما خرج من الغرفة. أصبحت شخصيته غير واضحة فجأة عندما اختفى.
تذكر لين شينغ العملية التي تحول فيها الجسد إلى درع صخري. إذا استطاع أن يفهم ما هو المبدأ الكامن وراء ذلك، فربما يساعده ذلك في تحليل بلورة التنين.
من بين هذين الشخصين، مارغريت أحدهما، والآخر رجل عجوز ضعيف.
أخرج اللحم بعناية ووضعه في الثلاجة بينما ينظف الطاولة.
غُطي رأسه بخوذة بيضاء ذات مظهر خطير، وشكله لا يختلف عن التنين بفكيه المفتوحين.
“يبدو أن الوقت قد حان تقريبًا.” نظر لين شينغ إلى الساعة المعلقة على الحائط.
عندما خرج من الطابق السفلي، باستخدام حواسه، تمكن من معرفة أن هناك شخصين ينتظران بهدوء أمام البوابة في الفناء.
من بين هذين الشخصين، مارغريت أحدهما، والآخر رجل عجوز ضعيف.
توقفت للحظة عندما عادت لتنظر إلى الباب، ولم تتردد بعد الآن عندما اتجهت نحو الجناح.
“هل جاءوا مبكرا؟” نظر لين شينغ بعيدا. لم يتعجل بل فحص الوقت. كانت هناك دقيقتين أخريين للوقت المحدد.
يمكن أن يخفي درع الفجر إشعاعه الإلهي، لكن ذلك سيؤدي إلى تقليل مقاومته وقدراته على التجدد.
ثم دخل إلى غرفة أخرى وغير ملابسه إلى مجموعة من الملابس التي قد أعدها في وقت سابق قبل أن يستدعي درع الفجر ويغلفه بداخله.
عندها فقط أدركت مارغريت أن الرجل الذي أطلق على نفسه اسم الإمبراطور المقدس قد اختفى دون أن تلاحظها.
يمكن أن يخفي درع الفجر إشعاعه الإلهي، لكن ذلك سيؤدي إلى تقليل مقاومته وقدراته على التجدد.
ثم توقف عن الكلام ورفع يده.
ومع ذلك، بدون التألق المستمر من الأعلى، بدا الدرع وكأنه درع قديم مصنوع بشكل معقد للغاية ويغطي مرتديه بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحدث الاثنان مع بعضهما البعض ونظرا ببساطة داخل الفناء.
“حان الوقت الآن.”
“هل أنت الشخص الذي أرسل هذه المذكرة إلى هذا الرجل العجوز؟” سأل ماديلان، سُمعت لهجته هادئة وثابتة.
نظر لين شينغ إلى صورته في المرآة، وبدا وكأنه فارس طاهر يرتدي درعًا فضيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر لين شينغ العملية التي تحول فيها الجسد إلى درع صخري. إذا استطاع أن يفهم ما هو المبدأ الكامن وراء ذلك، فربما يساعده ذلك في تحليل بلورة التنين.
بدا الدرع أملس كالزجاج دون أي علامات عليه، ويبدو أنه تم صياغته باستخدام أفضل السبائك المتاحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، تحولت موجة من القوى المقدسة إلى النور بينما تحلق حول القاعة. مع إشعاع القوة المقدسة، تم تنقية كآبة المكان بسرعة حيث زاد جو المكان عدة درجات.
لم يكن الفارس الثقيل في المرآة يرتدي الدروع من جسده إلى أخمص قدميه فحسب، بل أُحيط رأسه بالكامل داخل خوذة.
تم الكشف عن خصلة صغيرة فقط من الشعر في الجزء الخلفي من الخوذة.
*كرياااك.*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، تحولت موجة من القوى المقدسة إلى النور بينما تحلق حول القاعة. مع إشعاع القوة المقدسة، تم تنقية كآبة المكان بسرعة حيث زاد جو المكان عدة درجات.
سحب لين شينغ العباءة البيضاء بارتياح. رُسم على العباءة شعار بسيط مزين بالذهب، الشمس الذهبية.
عند رؤية ذلك، ومضت عيون مارغريت وتبعته أخيرًا إلى الفناء.
عندما ارتدى العباءة، اهتز قليلاً عندما خرج من الغرفة. أصبحت شخصيته غير واضحة فجأة عندما اختفى.
تُعد بلورة التنين كنزًا خاصًا حصل عليه لين شينغ بالصدفة، وبغض النظر عما فعله، لم يتمكن من التخلص منه. سيظهر دائمًا في المكان الأكثر ملاءمة ليد لين شينغ للاستيلاء عليه.
حدثت الظاهرة الشبيهة بالنقل الآني ببساطة بسبب سرعته القصوى التي لم يتمكن معظم الناس من رؤيتها بأعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تشعر به؟ هذه هي القوة التي ستسمح لك باستعادة آمالك! ” خرجت صورة ظلية حمراء داكنة من ظل الجدار.
مع اندفاعة وقفزة فقط، تجاوز لين شينغ مبنيين وهبط في الفناء المحدد مسبقًا.
لم يكن الفارس الثقيل في المرآة يرتدي الدروع من جسده إلى أخمص قدميه فحسب، بل أُحيط رأسه بالكامل داخل خوذة.
وبينما يقف في منتصف الفناء، دخل إلى جناح الضيوف ولوح بيده.
بدا الدرع أملس كالزجاج دون أي علامات عليه، ويبدو أنه تم صياغته باستخدام أفضل السبائك المتاحة.
في تلك اللحظة، تحولت موجة من القوى المقدسة إلى النور بينما تحلق حول القاعة. مع إشعاع القوة المقدسة، تم تنقية كآبة المكان بسرعة حيث زاد جو المكان عدة درجات.
بالنسبة لرجل عجوز في نهاية حياته، ارتدى بدلة رمادية أنيقة، وبدا حذائه مصقولًا، ومشط شعره إلى الخلف، مما أعطى هالة بسيطة لكنها قادرة.
“في أي وقت الآن.” وعندما رأى أن استعداداته قد اكتملت تقريبًا، نظر إلى باب الفناء وقطع إصبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما ظلت مارغريت مترددة بعض الشيء، خطا ماديلان خطوات حازمة بالفعل نحو البوابة، ونحو جناح الضيوف.
*فرقعة!*
“من أنت؟!” سألت مارغريت بسرعة.
فتح الباب تلقائيا إلى الداخل.
إذا كانت مارغريت متململة بعض الشيء، فإن الأستاذ كان بحيرة هادئة، مسالمة، صبورة وحازمة.
وقفت مارغريت بالخارج وكانت تنوي مغادرة المكان اليوم.
بدا الرجل ضخمًا، وكتفاه عريضان، وقف هناك كجدار حقيقي – قوي، وثابت، ومنيع.
انسدل شعرها الذهبي الطويل وهي ترتدي بلوزة سوداء بسيطة وسروالاً أبيض. بدت شجاعة، وجسمها مستقيم، وهي تنظر بتساؤل إلى الفناء.
في تلك اللحظة، تلاشت القوة المقدسة من حولها واختفت بسرعة، ولولا حقيقة أن جسدها شعر براحة شديدة في وقت سابق، لكانت تتساءل عما إذا كان هذا مجرد وهم طوال الوقت، كما يمكن بسهولة للمظلمين المتخصصين في الوهم القيام بمثل هذه الخدع الحسية.
وبجانبها وقف شخص آخر، هو ماديلان بيرنباير.
قال الرجل بصوت بطيء هادر: “اسمي الإمبراطور المقدس”.
قبض هذا الأستاذ العجوز الضعيف يديه وهو ينظر إلى بوابة الفناء التي كانت تفتح. وبدا تعبيره غير عاطفي.
بمجرد النظر، شعر مارغريت وماديلان وكأن شيئًا ما يخترق أعينهما.
إذا كانت مارغريت متململة بعض الشيء، فإن الأستاذ كان بحيرة هادئة، مسالمة، صبورة وحازمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحدث الاثنان مع بعضهما البعض ونظرا ببساطة داخل الفناء.
بالنسبة لرجل عجوز في نهاية حياته، ارتدى بدلة رمادية أنيقة، وبدا حذائه مصقولًا، ومشط شعره إلى الخلف، مما أعطى هالة بسيطة لكنها قادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تشعر به؟ هذه هي القوة التي ستسمح لك باستعادة آمالك! ” خرجت صورة ظلية حمراء داكنة من ظل الجدار.
لم يتحدث الاثنان مع بعضهما البعض ونظرا ببساطة داخل الفناء.
في مكانه تواجد رجل آخر يرتدي الدروع، وكشف عن زوج من العيون الخضراء.
*كرياااك.*
“إذا تمكنت فقط من استخدام بعض الأدوات لفتح هذا الشيء، فربما سأكون قادرًا على فهم السر المخفي بداخله.”
فُتح الباب ببطء على نطاق واسع.
في الجناح، أنار الضوء خافتًا إلى حد ما، ومع ذلك يمكن رؤية رجل كبير يرتدي درعًا فضيًا كاملاً ويجلس بهدوء في وسط الجناح بوضوح.
“ادخلا من فضلكما.” جاء صوت عميق ولكن واضح من الداخل.
في تلك اللحظة، تلاشت القوة المقدسة من حولها واختفت بسرعة، ولولا حقيقة أن جسدها شعر براحة شديدة في وقت سابق، لكانت تتساءل عما إذا كان هذا مجرد وهم طوال الوقت، كما يمكن بسهولة للمظلمين المتخصصين في الوهم القيام بمثل هذه الخدع الحسية.
ما هزهم قليلاً هو الصوت الذي بدا وكأنه يرن في آذانهم، وليس من خلال البث.
فتح الباب تلقائيا إلى الداخل.
بينما ظلت مارغريت مترددة بعض الشيء، خطا ماديلان خطوات حازمة بالفعل نحو البوابة، ونحو جناح الضيوف.
أخرج اللحم بعناية ووضعه في الثلاجة بينما ينظف الطاولة.
عند رؤية ذلك، ومضت عيون مارغريت وتبعته أخيرًا إلى الفناء.
توقفت للحظة عندما عادت لتنظر إلى الباب، ولم تتردد بعد الآن عندما اتجهت نحو الجناح.
بمجرد دخولها، أُغلق الباب من تلقاء نفسه.
الفصل 330: أخذ دور: الجزء الأول
توقفت للحظة عندما عادت لتنظر إلى الباب، ولم تتردد بعد الآن عندما اتجهت نحو الجناح.
وقفت مارغريت بالخارج وكانت تنوي مغادرة المكان اليوم.
في الجناح، أنار الضوء خافتًا إلى حد ما، ومع ذلك يمكن رؤية رجل كبير يرتدي درعًا فضيًا كاملاً ويجلس بهدوء في وسط الجناح بوضوح.
ومع ذلك، بدون التألق المستمر من الأعلى، بدا الدرع وكأنه درع قديم مصنوع بشكل معقد للغاية ويغطي مرتديه بداخله.
واجههم ظهر الرجل، بينما جلست العباءة البيضاء خلفه على الأرض. رُسم نمط معقد في منتصف العباءة، على ما يبدو مثل الشمس الذهبية.
ومع ذلك، بدون التألق المستمر من الأعلى، بدا الدرع وكأنه درع قديم مصنوع بشكل معقد للغاية ويغطي مرتديه بداخله.
“هل أنت الشخص الذي أرسل هذه المذكرة إلى هذا الرجل العجوز؟” سأل ماديلان، سُمعت لهجته هادئة وثابتة.
عندما خرج من الطابق السفلي، باستخدام حواسه، تمكن من معرفة أن هناك شخصين ينتظران بهدوء أمام البوابة في الفناء.
بدا الرجل ضخمًا، وكتفاه عريضان، وقف هناك كجدار حقيقي – قوي، وثابت، ومنيع.
وبجانبها وقف شخص آخر، هو ماديلان بيرنباير.
يمكن أن يشعر الاثنان بوضوح أن كمية هائلة من الطاقة تتدفق وتتجعد مثل بركان حي داخل جسد الرجل. كانت تلك القوة نقية وغير مقيدة لأنها دفعت وقمعت كل قوة أخرى.
مع اندفاعة وقفزة فقط، تجاوز لين شينغ مبنيين وهبط في الفناء المحدد مسبقًا.
حتى قواهم المظلمة شعروا وكأنها قُمعت عند مستوى معين، ولا يمكنها مغادرة أجسادهم.
“هل أنت الشخص الذي أرسل هذه المذكرة إلى هذا الرجل العجوز؟” سأل ماديلان، سُمعت لهجته هادئة وثابتة.
وسط طقطقة الدروع، استدار الرجل ببطء ونظر إليهم.
“حان الوقت الآن.”
غُطي رأسه بخوذة بيضاء ذات مظهر خطير، وشكله لا يختلف عن التنين بفكيه المفتوحين.
من بين هذين الشخصين، مارغريت أحدهما، والآخر رجل عجوز ضعيف.
بمجرد النظر، شعر مارغريت وماديلان وكأن شيئًا ما يخترق أعينهما.
ثم دخل إلى غرفة أخرى وغير ملابسه إلى مجموعة من الملابس التي قد أعدها في وقت سابق قبل أن يستدعي درع الفجر ويغلفه بداخله.
قال الرجل بصوت بطيء هادر: “اسمي الإمبراطور المقدس”.
وبينما يقف في منتصف الفناء، دخل إلى جناح الضيوف ولوح بيده.
ثم توقف عن الكلام ورفع يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تشعر به؟ هذه هي القوة التي ستسمح لك باستعادة آمالك! ” خرجت صورة ظلية حمراء داكنة من ظل الجدار.
*هاه!*
وبينما يقف في منتصف الفناء، دخل إلى جناح الضيوف ولوح بيده.
فجأة انطلق ضوء أبيض مسبب للعمى من كفه.
غُطي رأسه بخوذة بيضاء ذات مظهر خطير، وشكله لا يختلف عن التنين بفكيه المفتوحين.
انطلق ضوء أبيض نقي ولطيف نحو الاثنين مثل موجة مد واجتاحهما بداخله.
لم يكن الفارس الثقيل في المرآة يرتدي الدروع من جسده إلى أخمص قدميه فحسب، بل أُحيط رأسه بالكامل داخل خوذة.
بدأ سيل هائل من القوى المقدسة التي تفوق قدرتهم على المقاومة يغلف الاثنين عندما تسربوا إلى أجسادهم من خلال جلدهم وأنفهم.
بالنسبة لرجل عجوز في نهاية حياته، ارتدى بدلة رمادية أنيقة، وبدا حذائه مصقولًا، ومشط شعره إلى الخلف، مما أعطى هالة بسيطة لكنها قادرة.
وفي الوقت نفسه، غمرهم دفء غامض وجعلهم يريدون خفض حذرهم والغرق في الراحة.
“جسدي، بدا وكأنه أصبح أصغر سنا بثلاث سنوات!” قال وهو يحرك ذراعه، ويشعر أن حيوية يائسة قد أضيفت الآن إلى جسده الذابل.
“هل تشعر به؟ هذه هي القوة التي ستسمح لك باستعادة آمالك! ” خرجت صورة ظلية حمراء داكنة من ظل الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انسدل شعرها الذهبي الطويل وهي ترتدي بلوزة سوداء بسيطة وسروالاً أبيض. بدت شجاعة، وجسمها مستقيم، وهي تنظر بتساؤل إلى الفناء.
عندها فقط أدركت مارغريت أن الرجل الذي أطلق على نفسه اسم الإمبراطور المقدس قد اختفى دون أن تلاحظها.
فتح الباب تلقائيا إلى الداخل.
في مكانه تواجد رجل آخر يرتدي الدروع، وكشف عن زوج من العيون الخضراء.
في تلك اللحظة، تلاشت القوة المقدسة من حولها واختفت بسرعة، ولولا حقيقة أن جسدها شعر براحة شديدة في وقت سابق، لكانت تتساءل عما إذا كان هذا مجرد وهم طوال الوقت، كما يمكن بسهولة للمظلمين المتخصصين في الوهم القيام بمثل هذه الخدع الحسية.
“من أنت؟!” سألت مارغريت بسرعة.
بدا الرجل ضخمًا، وكتفاه عريضان، وقف هناك كجدار حقيقي – قوي، وثابت، ومنيع.
في تلك اللحظة، تلاشت القوة المقدسة من حولها واختفت بسرعة، ولولا حقيقة أن جسدها شعر براحة شديدة في وقت سابق، لكانت تتساءل عما إذا كان هذا مجرد وهم طوال الوقت، كما يمكن بسهولة للمظلمين المتخصصين في الوهم القيام بمثل هذه الخدع الحسية.
بمجرد النظر، شعر مارغريت وماديلان وكأن شيئًا ما يخترق أعينهما.
قال ماديلان بصوت متضارب وأجاب على سؤالها: “لم يكن ذلك وهماً”.
بدا الدرع أملس كالزجاج دون أي علامات عليه، ويبدو أنه تم صياغته باستخدام أفضل السبائك المتاحة.
“جسدي، بدا وكأنه أصبح أصغر سنا بثلاث سنوات!” قال وهو يحرك ذراعه، ويشعر أن حيوية يائسة قد أضيفت الآن إلى جسده الذابل.
ومع ذلك، بدون التألق المستمر من الأعلى، بدا الدرع وكأنه درع قديم مصنوع بشكل معقد للغاية ويغطي مرتديه بداخله.
فُتح الباب ببطء على نطاق واسع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات