قوة الروح (1)
الفصل 339: قوة الروح: الجزء الأول
“لا أعرف. ربما – انتبه! نبح قينفا فجأة. انفجر تدفق هائل من الطاقة يشبه الصهارة على الغشاء عندما اصطدم شعاع الضوء الأزرق والأبيض بالطبقة الدفاعية الرقيقة عند البوابة. لقد تناثرت قبل أن تختفي.
“مستعد. سيصل حوض القمر خلال نصف ساعة. نائب المستشار أيضًا في طريق عودته، وسيصل خلال نصف ساعة أيضًا.
كان الضوء الأبيض الساطع والإبرة الزرقاء متشابكين معًا، ليشكلا أعمدة من اللون الأزرق والأبيض على المرج مع طاقة ضوئية تشع في جميع الاتجاهات فوق الأراضي العشبية. انسحب الطائفيون والمدرسون والطلاب في جامعة باين قدر استطاعتهم لتجنب هذا المكان.
وعلى بوابة الجامعة، حمى درع شفاف مثلث الشكل عدداً من الطلاب والأساتذة. يأخذون قينفا ويتراجعون ببطء. وكان من بين الطلاب طالبة ملفتة للنظر، و وجهها مشابهًا لوجه ميليسا بنسبة 70٪. لقد منحتها السماء خصرًا صغيرًا وثديين يبدوان وكأنهما على وشك الانفجار من قميصها الأسود. كان شعرها الأشقر الطويل يتدلى على كتفيها وهي تطلق رصاصات خضراء مسننة من مدفع رشاش أسود يبلغ طوله أكثر من متر واحد. مسدس مشحون، وهو أحد الأسلحة القياسية لتكنولوجيا الطاقة المظلمة.
أعطتهم هذه الطبقة من مجال القوة الدفاعية شعورًا بالأمان. لكنهم ما زالوا غير قادرين على إبعاد انتباههم عن القتال البعيد.
“إيزابيل، المعلم أصيب بجروح بالغة. يجب علينا العثور على وكيل فك الحظر على الفور. السيد يعاني من نزيف رهيب. وإلا…” قال الشاب على الجانب.
وشخص آخر تفحمت ذراعاه عندما حاول حجب النور المقدس بيديه العاريتين. “التفعيل.. الأخير…” كافح وهو راكع على ركبة واحدة على الأرض، ويمد جثته المتفحمة محاولاً تفعيل الجهاز.
“أين البروفيسور آير؟ إنه خبير في الشفاء!”
“عليك اللعنة!”
“إنه لا يزال معزولاً في الخارج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيزابيل، المعلم أصيب بجروح بالغة. يجب علينا العثور على وكيل فك الحظر على الفور. السيد يعاني من نزيف رهيب. وإلا…” قال الشاب على الجانب.
“عليك اللعنة!”
طار القرص البيضاوي بسرعة عالية، مدفوعًا بالقوة المتفجرة، ليضرب الذيل الأزرق عند وسطه.
بدت إيزابيل كادور هادئة، لكنها لم تستطع إخفاء القلق في عينيها. لقد عادت للتو من مهمتها عندما واجهت هجوم الطائفة، الذي كان بمثابة مفاجأة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النظرة الحارقة!”
“لم أواجه مثل هذا الموقف لسنوات عديدة. يحدث ذلك لحظة عودتي!” بدت إيزابيل مستاءة بعض الشيء. لم يعد هذا موقفًا يمكن لطالبة مثلها التعامل معه. باعتبارها واحدة من الثلاثة الأوائل في قائمة الطلاب، لم يكن بإمكانها سوى لعب قاعدة الدعم خلف خط المواجهة.
كان الضوء الأبيض الساطع والإبرة الزرقاء متشابكين معًا، ليشكلا أعمدة من اللون الأزرق والأبيض على المرج مع طاقة ضوئية تشع في جميع الاتجاهات فوق الأراضي العشبية. انسحب الطائفيون والمدرسون والطلاب في جامعة باين قدر استطاعتهم لتجنب هذا المكان.
قصفت نخب الطبقة المضطهد، قمة ثلاثيّي الأجنحة وحتى خماسيّي الأجنحة، خطوط الدفاع عن الجامعة. في يوم عادي، سيكون المظلمون ثلاثيّ الأجنحة من النخب، أعضاء نادرون. لكنهم الآن يلعبون دور جنود المشاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيزابيل، المعلم أصيب بجروح بالغة. يجب علينا العثور على وكيل فك الحظر على الفور. السيد يعاني من نزيف رهيب. وإلا…” قال الشاب على الجانب.
لقد كان يائسًا وكثف إنتاجه من الطاقة المظلمة. هذه المرة، تضخمت العشرات من الذيول العملاقة خلفه مع بقع من الإشعاع الأزرق.
عندما انفجرت موجة صدمة يزيد طولها عن عشرة أمتار وتوسعت في المسافة، طارت إبرة زرقاء مبرومة بضوء أبيض من بعيد واصطدمت بإيزابيل. لقد تجمدت، خائفة جدًا من تحريك عضلة. وبعد ذلك، سال العرق البارد على جسدها، وخرج الدم من الجرح الموجود على وجهها الأيسر.
طار القرص البيضاوي بسرعة عالية، مدفوعًا بالقوة المتفجرة، ليضرب الذيل الأزرق عند وسطه.
“لقد كنت على وشك الموت!”
طار القرص البيضاوي بسرعة عالية، مدفوعًا بالقوة المتفجرة، ليضرب الذيل الأزرق عند وسطه.
“كوني حذره… إنها معركة بين خماسيّي الأجنحة. “سمع صوت سعال قينفا من الخلف. “لم أكن أتوقع أن يخترق الرجل ذو الذيل الأزرق…” قبل أن يتمكن من الانتهاء، غطى فمه وسعل مرة أخرى.
ومع ذلك، فإن قوته الهجومية ت لا تزال أقل بخطوة من الجناح الستة. بالكاد يستطيع تأخير الضغط على الذيل الأزرق.
سرعان ما انسحب المعلمون والطلاب إلى الجامعة. وبمجرد مغادرتهم، ارتفعت ستارة خفيفة عليها رمز الهلال من الأرض خارج بوابة المدرسة.
“هل هو جاهز؟” نظر قينفا إلى الأستاذ.
“نعم! تم تنشيط مجال القوة الدفاعية! ” تنهد الأستاذ بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن عماذا يبحثون؟ إنهم يدفعون ثمناً باهظاً مقابل ذلك”. أمسك الأستاذ بذراعه الجريحة وسأل.
أعطتهم هذه الطبقة من مجال القوة الدفاعية شعورًا بالأمان. لكنهم ما زالوا غير قادرين على إبعاد انتباههم عن القتال البعيد.
…
“من هو ذلك الشخص؟ تعزيز؟” شاهدت إيزابيل بينما انفجرت الهالات. تمتمت في رعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أواجه مثل هذا الموقف لسنوات عديدة. يحدث ذلك لحظة عودتي!” بدت إيزابيل مستاءة بعض الشيء. لم يعد هذا موقفًا يمكن لطالبة مثلها التعامل معه. باعتبارها واحدة من الثلاثة الأوائل في قائمة الطلاب، لم يكن بإمكانها سوى لعب قاعدة الدعم خلف خط المواجهة.
“حان الوقت لإنهاء هذا!” غمغم قينفا.
“ليس التعزيز. إنه نخبة قادم للحصول على العناصر المهمة لبرج الأقفال السبعة. قال الأستاذ وهو يعدل نظارته: “لكن لولاه، لما تمكنا من العودة”.
“عليك اللعنة!”
“هل هو جاهز؟” نظر قينفا إلى الأستاذ.
قصفت نخب الطبقة المضطهد، قمة ثلاثيّي الأجنحة وحتى خماسيّي الأجنحة، خطوط الدفاع عن الجامعة. في يوم عادي، سيكون المظلمون ثلاثيّ الأجنحة من النخب، أعضاء نادرون. لكنهم الآن يلعبون دور جنود المشاة.
“مستعد. سيصل حوض القمر خلال نصف ساعة. نائب المستشار أيضًا في طريق عودته، وسيصل خلال نصف ساعة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استمرار تضييق الذيل الأزرق وصمود درع الفجر في مكانه، وصل القتال إلى طريق مسدود.
“إذن انتظر.” تنهد قينفا. “إذا لم يكن الأمر مخطئا، فإن الجامعة ليست هدف الذيل الأزرق. سيستغرق الأمر ثلاثة أيام على الأقل لهزيمة نظام الدفاع هنا. “
أخيرًا، التف ذيله الأزرق النحيل حول درع الفجر الخاص به، والذي أطلق صريرًا احتجاجًا.
“إذن عماذا يبحثون؟ إنهم يدفعون ثمناً باهظاً مقابل ذلك”. أمسك الأستاذ بذراعه الجريحة وسأل.
قصفت نخب الطبقة المضطهد، قمة ثلاثيّي الأجنحة وحتى خماسيّي الأجنحة، خطوط الدفاع عن الجامعة. في يوم عادي، سيكون المظلمون ثلاثيّ الأجنحة من النخب، أعضاء نادرون. لكنهم الآن يلعبون دور جنود المشاة.
“لا أعرف. ربما – انتبه! نبح قينفا فجأة. انفجر تدفق هائل من الطاقة يشبه الصهارة على الغشاء عندما اصطدم شعاع الضوء الأزرق والأبيض بالطبقة الدفاعية الرقيقة عند البوابة. لقد تناثرت قبل أن تختفي.
أخيرًا، التف ذيله الأزرق النحيل حول درع الفجر الخاص به، والذي أطلق صريرًا احتجاجًا.
قصفت القوة المقدسة البيضاء السائلة والغازية، الممزوجة بالمسامير الزرقاء، مع طاقة حركية ضخمة، غشاء نظام الدفاع القوي. خائفين، تفرق الجميع. فقط عندما رأوا أن نظام الدفاع لا يزال صامدًا، هدأوا.
عندما انفجرت موجة صدمة يزيد طولها عن عشرة أمتار وتوسعت في المسافة، طارت إبرة زرقاء مبرومة بضوء أبيض من بعيد واصطدمت بإيزابيل. لقد تجمدت، خائفة جدًا من تحريك عضلة. وبعد ذلك، سال العرق البارد على جسدها، وخرج الدم من الجرح الموجود على وجهها الأيسر.
“حان الوقت لإنهاء هذا!” غمغم قينفا.
وشخص آخر تفحمت ذراعاه عندما حاول حجب النور المقدس بيديه العاريتين. “التفعيل.. الأخير…” كافح وهو راكع على ركبة واحدة على الأرض، ويمد جثته المتفحمة محاولاً تفعيل الجهاز.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوني حذره… إنها معركة بين خماسيّي الأجنحة. “سمع صوت سعال قينفا من الخلف. “لم أكن أتوقع أن يخترق الرجل ذو الذيل الأزرق…” قبل أن يتمكن من الانتهاء، غطى فمه وسعل مرة أخرى.
“النظرة الحارقة!”
“حلقة الصياد!”
ظهرت المئات من السناجب ذات العيون الثمانية من خلف الذيل الأزرق، وتحدق وتطلق أشعة زرقاء تشبه الليزر على شكل مخروط باتجاه لين شينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدم غشاء دفاع الطاقة المظلمة الموجود على القرص والذيل الأزرق، محاولين اختراق دفاع بعضهما البعض.
“بدعة – هرطقة!” رفع لين شينغ يده اليمنى وتصدى أمامه. ظهرت دائرة من الهالة البيضاء النقية، تشبه إلى حد كبير قرصًا أبيض، حول يده، وحجبت كل الأشعة. وفي الوقت نفسه، قام بتقويم كفه على شكل سكين وقطعه إلى الأمام.
لقد كان يائسًا وكثف إنتاجه من الطاقة المظلمة. هذه المرة، تضخمت العشرات من الذيول العملاقة خلفه مع بقع من الإشعاع الأزرق.
مدفوعًا بدماء التنين الصخري، اجتمعت طاقته المظلمة وقوته المقدسة معًا، وانفجرت بقوة متفجرة. بمجرد أن غادرت الطاقة يده، تجسدت في قرص بسيط بيضاوي الشكل، رفيع مثل جناح الزيز، وأطلق النار على الذيل الأزرق.
طار القرص البيضاوي بسرعة عالية، مدفوعًا بالقوة المتفجرة، ليضرب الذيل الأزرق عند وسطه.
طار القرص البيضاوي بسرعة عالية، مدفوعًا بالقوة المتفجرة، ليضرب الذيل الأزرق عند وسطه.
وعلى بوابة الجامعة، حمى درع شفاف مثلث الشكل عدداً من الطلاب والأساتذة. يأخذون قينفا ويتراجعون ببطء. وكان من بين الطلاب طالبة ملفتة للنظر، و وجهها مشابهًا لوجه ميليسا بنسبة 70٪. لقد منحتها السماء خصرًا صغيرًا وثديين يبدوان وكأنهما على وشك الانفجار من قميصها الأسود. كان شعرها الأشقر الطويل يتدلى على كتفيها وهي تطلق رصاصات خضراء مسننة من مدفع رشاش أسود يبلغ طوله أكثر من متر واحد. مسدس مشحون، وهو أحد الأسلحة القياسية لتكنولوجيا الطاقة المظلمة.
اصطدم غشاء دفاع الطاقة المظلمة الموجود على القرص والذيل الأزرق، محاولين اختراق دفاع بعضهما البعض.
قصفت نخب الطبقة المضطهد، قمة ثلاثيّي الأجنحة وحتى خماسيّي الأجنحة، خطوط الدفاع عن الجامعة. في يوم عادي، سيكون المظلمون ثلاثيّ الأجنحة من النخب، أعضاء نادرون. لكنهم الآن يلعبون دور جنود المشاة.
كان الذيل الأزرق يتعرق بغزارة بعد قتال طويل. لقد كان نصف منهك. ساءت الأمور بالنسبة له عندما اصطدم به القرص، مما أدى إلى زيادة استهلاكه للطاقة.
أعطتهم هذه الطبقة من مجال القوة الدفاعية شعورًا بالأمان. لكنهم ما زالوا غير قادرين على إبعاد انتباههم عن القتال البعيد.
لقد كان يائسًا وكثف إنتاجه من الطاقة المظلمة. هذه المرة، تضخمت العشرات من الذيول العملاقة خلفه مع بقع من الإشعاع الأزرق.
كان الضوء الأبيض الساطع والإبرة الزرقاء متشابكين معًا، ليشكلا أعمدة من اللون الأزرق والأبيض على المرج مع طاقة ضوئية تشع في جميع الاتجاهات فوق الأراضي العشبية. انسحب الطائفيون والمدرسون والطلاب في جامعة باين قدر استطاعتهم لتجنب هذا المكان.
“ذيل واحد!” زأر بصوت منخفض، واندمجت ذيوله خلفه في ذيل طويل نحيف يبلغ سمك ذراعه فقط.
“حان الوقت لإنهاء هذا!” غمغم قينفا.
“حلقة الصياد!”
ألتوى الذيل الطويل في حلقة، ودار قبل أن يختفي. عندما عادت الحلقة للظهور مرة أخرى، كانت قد أحاطت بلين شينغ.
“إنه لا يزال معزولاً في الخارج!”
قام الذيل الطويل بتشديد حلقته، في محاولة لربط لين شينغ. انفجر ضوء ساطع بقوة الشمس من قوة لين شينغ المقدسة للضغط على انقباض الذيل الطويل. وفي الوقت نفسه، استخدم ذراعيه وقام بحركة مكونة من تسعة عشر قطعًا. كل قطع يحمل إتفاع لثلاث طاقات تقطع الذيل طويل.
ومع ذلك، فإن قوته الهجومية ت لا تزال أقل بخطوة من الجناح الستة. بالكاد يستطيع تأخير الضغط على الذيل الأزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوني حذره… إنها معركة بين خماسيّي الأجنحة. “سمع صوت سعال قينفا من الخلف. “لم أكن أتوقع أن يخترق الرجل ذو الذيل الأزرق…” قبل أن يتمكن من الانتهاء، غطى فمه وسعل مرة أخرى.
أخيرًا، التف ذيله الأزرق النحيل حول درع الفجر الخاص به، والذي أطلق صريرًا احتجاجًا.
…
لم يكن سحر لين شينغ قويًا أبدًا لأن قوته تكمن في دفاعه، وليس الهجوم.
مع استمرار تضييق الذيل الأزرق وصمود درع الفجر في مكانه، وصل القتال إلى طريق مسدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوني حذره… إنها معركة بين خماسيّي الأجنحة. “سمع صوت سعال قينفا من الخلف. “لم أكن أتوقع أن يخترق الرجل ذو الذيل الأزرق…” قبل أن يتمكن من الانتهاء، غطى فمه وسعل مرة أخرى.
على العشب بالأسفل في موقع تركيب وعاء الروح، ضرب عمود الضوء اثنين من الحراس وضربهم فاقدين للوعي على الأرض.
…
وشخص آخر تفحمت ذراعاه عندما حاول حجب النور المقدس بيديه العاريتين. “التفعيل.. الأخير…” كافح وهو راكع على ركبة واحدة على الأرض، ويمد جثته المتفحمة محاولاً تفعيل الجهاز.
“لا أعرف. ربما – انتبه! نبح قينفا فجأة. انفجر تدفق هائل من الطاقة يشبه الصهارة على الغشاء عندما اصطدم شعاع الضوء الأزرق والأبيض بالطبقة الدفاعية الرقيقة عند البوابة. لقد تناثرت قبل أن تختفي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات