مدينة تختفي 1
الفصل 363: مدينة تختفي 1
“هل وجدت أي شيء؟”
داخل الضباب الأبيض.
لقد ظنوا أن هذا المكان مغلق، وأن الدخول والخروج سيكون مزعجًا، وسيتطلب الكثير من التطبيقات.
كانت مدينة تاين القديمة مليئة بالأعشاب والكروم.
ومن حين لآخر، كان الموقع يتكرر.
لقد محت الغطاء النباتي الكثيف كل آثار الحياة البشرية في البلدة، ولم يتبق سوى المنازل والشوارع المغطاة بالخضرة.
بجانب نافذة الممر، كانت إحدى النوافذ خالية من الزجاج، وكانت تتمايل مع الريح.
كانت المدينة بأكملها مثل شكل بيضاوي عملاق، وعلى الرغم من أنها كانت غير منتظمة بعض الشيء، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية الشكل العام للشكل البيضاوي بوضوح.
“أنت تسأل فقط بشكل عرضي، ولكنك ساعدت حوض القمر قليلاً. لولا أنك طلبت مني التقدم بطلب للحصول على معلومات من حوض القمر، لما اكتشفوا أن هناك مشكلة مع فريق الإغلاق. “
وقف لين شنغ وكاسومي على العشب من بعيد، ونظروا إلى المدينة الهادئة والمقفرة. للحظة لم يكن هناك أي حركة.
كان ممرًا بين مبنيين.
ومنذ نزولهم من الطائرة، كانوا يتجهون نحو الاتجاه الذي تشير إليه خريطة القمر الصناعي.
نظر لين شنغ إلى الأعلى ونظر في الاتجاه الذي قالته.
لقد ظنوا أن هذا المكان مغلق، وأن الدخول والخروج سيكون مزعجًا، وسيتطلب الكثير من التطبيقات.
“يوجد شئ غير صحيح!” رفعت كاسومي يدها فجأة لإيقاف لين شنغ. توقف الاثنان حيث كانا بلا حراك.
ولكن الآن بدا…
نظر إلى كاسومي.
“أين نخبة النجمية و حوض القمر التي أغلقت هذا المكان؟” كان لين شنغ في حيرة، حيث جلس القرفصاء والتقط بلطف حفنة من التربة.
لقد محت الغطاء النباتي الكثيف كل آثار الحياة البشرية في البلدة، ولم يتبق سوى المنازل والشوارع المغطاة بالخضرة.
كانت التربة بنية مصفرة، وجافة مثل مسحوق.
بينما كان يسأل، كان يعرف بالفعل ما كان يفكر فيه كاسومي.
حتى على هذه الأرض الموحلة، لا يزال هناك طحالب خضراء كثيفة، بالإضافة إلى الأعشاب والشجيرات ذات الأحجام المختلفة.
يبدو أن هذا الرقم ينظر إليه أيضًا. كان الضباب كثيفًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب معرفة ما إذا كان رجلاً أم امرأة، لكن لين شنغ كان يشعر بالبرد في عيون الآخر حتى من مسافة بعيدة.
ضغط لين شنغ بخفة، وانهارت التربة إلى قطع.
لقد ظنوا أن هذا المكان مغلق، وأن الدخول والخروج سيكون مزعجًا، وسيتطلب الكثير من التطبيقات.
نظر إلى كاسومي.
نظر إلى كاسومي.
“هل وجدت أي شيء؟”
لقد محت الغطاء النباتي الكثيف كل آثار الحياة البشرية في البلدة، ولم يتبق سوى المنازل والشوارع المغطاة بالخضرة.
“لا.” كانت إجابة كاسومي حاسمة. “أنا بالاتينات، ولست إله . بخلاف قطع الناس، لا أعرف أي شيء آخر. “
خلف الإطار الخشبي للنافذة، كان هناك شكل أبيض ضبابي.
كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام. كان هذا هو عيب غرس عدد قليل جدًا من أجزاء الذاكرة. إذا وقف أمامه كاسومي الحقيقي ذو الذاكرة الكاملة والروح. لن تعرف شيئًا أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شخص ما يقترب!
بعد كل شيء، لقد كانت وحشًا عجوزًا عاشت لوحدها، من يعلم عدد السنوات التي عاشتها بمفردها.
في الحقيقة، عندما لم يتم إيقاف تشغيل الهاتف، فإنه يرسل إشارات بشكل مستمر كموقع.
“ماذا تريد من هنا؟” أخذ كاسومي زمام المبادرة للسؤال لأول مرة. لقد كانت لين شنغ، لكن لين شنغ لم تكن هي.
وبعد فترة ليست طويلة، أي بعد حوالي عشر دقائق، اتصل الجانب الآخر.
كان لين شنغ هو الجسم الرئيسي، ويمكنه فهم أفكارها، لكنها لم تستطع .
“ماذا تريد من هنا؟” أخذ كاسومي زمام المبادرة للسؤال لأول مرة. لقد كانت لين شنغ، لكن لين شنغ لم تكن هي.
“أنا هنا لأرى مدى قوتك.” قال لين شنغ بهدوء. “إذا بذلت قصارى جهدك، هل يمكنك القضاء على هذه المدينة التي أمامك؟”
“يبدو أن هذا المكان هو حديقة؟ حديقة في الضواحي؟ لا يزال هناك الناس حولها؟ “نظر لين شنغ حوله وسرعان ما توصل إلى نتيجة.
“لو كانت هذه مدينة عادية، لكان الأمر سهلاً. خطوة واحدة وسوف يكون قد انتهى. ولكن هذا المكان ليس طبيعيا. “قال كازومي بصراحة.
مثل المقاعد والنوافير والتماثيل.
“لا يمكنك؟”
ومن حين لآخر، كان الموقع يتكرر.
“لا أعرف إذا كان بإمكاني ذلك. أنا لا أعرف حتى مدى قوة أو ضعف خصمي، قبل أن أقاتلهم.” ابتسم كاسومي كما شرحت.
كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام. كان هذا هو عيب غرس عدد قليل جدًا من أجزاء الذاكرة. إذا وقف أمامه كاسومي الحقيقي ذو الذاكرة الكاملة والروح. لن تعرف شيئًا أبدًا.
“على ما يرام. دعونا ندخل ونلقي نظرة. “لم يجرؤ لين شنغ على التصرف بتهور، في حالة تسبب ذلك في الكثير من المتاعب.
لم ير لين شنغ أي شيء في البداية.
بعد كل شيء، سواء كان ذلك برج الاقفال السبعة أو العوالم الثلاثة الغامضة، لم يكن الوحيد الذي كان لديه بلاتينيت.
“ماذا تقصد؟ لا يمكنك حتى الاتصال بشخص واحد؟ “كان لين شنغ أيضًا مذهولًا بعض الشيء. قبل مجيئه إلى هنا، قام بالتحقيق في المعلومات بشكل خاص.
وبهذا أخذ كاسومي زمام المبادرة لقيادة الطريق إلى المدينة المهجورة. تبعها لين شنغ عن كثب.
“… حدث الموقف المحدد قبل ثلاثة أيام، وفي ذلك الوقت أيضًا بدأنا في العثور على بعض الأدلة.” – قال قينفا بجدية. “لم يتمكن الهاتف من الاتصال، والنخبة التي أرسلناها لم تستجب. ولكن بعد فترة طويلة، عادة إشارة الهاتف. ولكن بمجرد إجراء المكالمة، لم يكن هناك صوت على الإطلاق، فقط ضجيج الهاتف. “
كان الاثنان يرتديان ملابس رياضية رمادية اللون، مما جعلهما يبدوان وكأنهما زوجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيضا، لماذا تسأل عن معلومات هذه المدينة؟” كان قينفا في حيرة.
على طول الطريق، أخرج لين شنغ هاتفه وأرسل رسالة إلى الجامعة، يطلب فيها من قينفا، أحد كبار المسؤولين التنفيذيين في جامعة باين، التفاوض مع الحوض النجمي لضمان سلامة أفرادهم المتمركزين هنا.
على طول الطريق، أخرج لين شنغ هاتفه وأرسل رسالة إلى الجامعة، يطلب فيها من قينفا، أحد كبار المسؤولين التنفيذيين في جامعة باين، التفاوض مع الحوض النجمي لضمان سلامة أفرادهم المتمركزين هنا.
وبعد فترة ليست طويلة، أي بعد حوالي عشر دقائق، اتصل الجانب الآخر.
بعد أن تم إيقاف تشغيل الهاتف. وقف الاثنان بهدوء في الضباب، ونظرا إلى المباني الضبابية والبلدة أمامهما.
“الوضع مزعج بعض الشيء. لا يمكننا الاتصال بقوات الحصار هناك! “بدا قينقا متجهمًا إلى حد ما عبر الهاتف.
– ###### –
“ماذا تقصد؟ لا يمكنك حتى الاتصال بشخص واحد؟ “كان لين شنغ أيضًا مذهولًا بعض الشيء. قبل مجيئه إلى هنا، قام بالتحقيق في المعلومات بشكل خاص.
مع وجود الكثير من الناس هنا، عليهم على الأقل أن يصدروا صوتًا، أليس كذلك؟
كان هناك ما لا يقل عن ألف شخص متمركزين هنا قبل الحصار.
على طول الطريق، أخرج لين شنغ هاتفه وأرسل رسالة إلى الجامعة، يطلب فيها من قينفا، أحد كبار المسؤولين التنفيذيين في جامعة باين، التفاوض مع الحوض النجمي لضمان سلامة أفرادهم المتمركزين هنا.
مع وجود الكثير من الناس هنا، عليهم على الأقل أن يصدروا صوتًا، أليس كذلك؟
وكان الاثنان على بعد حوالي مائة متر من المباني الحقيقية في البلدة.
“لا أستطيع التواصل مع أي شخص! جميع الهواتف، وجميع وسائل الإنترنت لا تظهر أي إشارة! – قال قينفا بصوت منخفض. “أظن أن شيئًا ما قد حدث خطأً هناك.”
نظر إلى كاسومي.
“لا يهم إذا كانت هناك مشكلة أم لا. أحتاج إلى سجل مفصل للمدينة هنا. “كان لين شنغ قد وصل للتو إلى هنا، وكان جاهلًا تمامًا. سيكون أمرًا رائعًا لو كان هناك سجل تاريخي.
نظر لين شنغ إلى الأعلى ونظر في الاتجاه الذي قالته.
“هذا سهل. يمكنني العثور عليه من خلال تصريحي. انتظر، سأرسلها لك على الفور. “
ومنذ نزولهم من الطائرة، كانوا يتجهون نحو الاتجاه الذي تشير إليه خريطة القمر الصناعي.
لقد كان هذا أمرًا خطيرًا، ولم يجرؤ قينفا على التأجيل. قام بسرعة بتسجيل الدخول باستخدام حساب التخليص الخاص به وأرسل بسرعة جميع المعلومات التي يحتاجها لين شنغ.
لقد كان هذا أمرًا خطيرًا، ولم يجرؤ قينفا على التأجيل. قام بسرعة بتسجيل الدخول باستخدام حساب التخليص الخاص به وأرسل بسرعة جميع المعلومات التي يحتاجها لين شنغ.
“… حدث الموقف المحدد قبل ثلاثة أيام، وفي ذلك الوقت أيضًا بدأنا في العثور على بعض الأدلة.” – قال قينفا بجدية. “لم يتمكن الهاتف من الاتصال، والنخبة التي أرسلناها لم تستجب. ولكن بعد فترة طويلة، عادة إشارة الهاتف. ولكن بمجرد إجراء المكالمة، لم يكن هناك صوت على الإطلاق، فقط ضجيج الهاتف. “
كان ممرًا بين مبنيين.
نظر لين شنغ إلى كاسومي. ألم يكن هذا جيدًا؟ كلما كبرت المشكلة، كلما أثبت أن كاسومي كان قويًا.
كان ممرًا بين مبنيين.
“أيضا، لماذا تسأل عن معلومات هذه المدينة؟” كان قينفا في حيرة.
“ما هذا؟” ربط لين شنغ أفكاره بأفكار كاسومي دون تردد.
“لاشيئ مجرد للسؤال.” ابتسم لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شخص ما يقترب!
“أنت تسأل فقط بشكل عرضي، ولكنك ساعدت حوض القمر قليلاً. لولا أنك طلبت مني التقدم بطلب للحصول على معلومات من حوض القمر، لما اكتشفوا أن هناك مشكلة مع فريق الإغلاق. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيضا، لماذا تسأل عن معلومات هذه المدينة؟” كان قينفا في حيرة.
تنهد قيانفاس.
“نعم. انظر إلى نافذة الطابق الثاني، على يمينك!”. وكان رد كاسومي واضحا.
“هذا يكفي. واصل ما كنت تفعله.” أغلق لين شنغ الخط.
“دعونا نذهب ونلقي نظرة؟” كان لين شنغ مختلفًا الآن. مع قيادة كاسومي للفريق، لم يمانع في أخذ زمام المبادرة.
عند هذا النطاق، بدأت إشارة الهاتف تضعف.
لقد كان مجرد ضباب أبيض عادي، لكن إشارة الهاتف انخفضت من أربعة أشرطة إلى واحد، وكانت على وشك أن تنقطع تمامًا.
“هذا يكفي. واصل ما كنت تفعله.” أغلق لين شنغ الخط.
“يوجد شئ غير صحيح!” رفعت كاسومي يدها فجأة لإيقاف لين شنغ. توقف الاثنان حيث كانا بلا حراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيضا، لماذا تسأل عن معلومات هذه المدينة؟” كان قينفا في حيرة.
“ما هذا؟” ربط لين شنغ أفكاره بأفكار كاسومي دون تردد.
“لا يمكنك؟”
بينما كان يسأل، كان يعرف بالفعل ما كان يفكر فيه كاسومي.
“لا أعرف إذا كان بإمكاني ذلك. أنا لا أعرف حتى مدى قوة أو ضعف خصمي، قبل أن أقاتلهم.” ابتسم كاسومي كما شرحت.
كان شخص ما يقترب!
وكان الاثنان على بعد حوالي مائة متر من المباني الحقيقية في البلدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتذكر لين شنغ الأطلال في حلمه، وكان يعرف أفضل من أي شخص آخر ما يمثله المد الأسود.
وكانوا محاطين بالعشب الكثيف والشجيرات، ويمكن رؤية بعض المرافق العامة المهجورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التربة بنية مصفرة، وجافة مثل مسحوق.
مثل المقاعد والنوافير والتماثيل.
نظر لين شنغ إلى كاسومي. ألم يكن هذا جيدًا؟ كلما كبرت المشكلة، كلما أثبت أن كاسومي كان قويًا.
“يبدو أن هذا المكان هو حديقة؟ حديقة في الضواحي؟ لا يزال هناك الناس حولها؟ “نظر لين شنغ حوله وسرعان ما توصل إلى نتيجة.
“أين نخبة النجمية و حوض القمر التي أغلقت هذا المكان؟” كان لين شنغ في حيرة، حيث جلس القرفصاء والتقط بلطف حفنة من التربة.
ألقى نظرة أخيرة على إشارة الهاتف واختار إيقاف تشغيله.
كانت مدينة تاين القديمة مليئة بالأعشاب والكروم.
في الحقيقة، عندما لم يتم إيقاف تشغيل الهاتف، فإنه يرسل إشارات بشكل مستمر كموقع.
“على ما يرام. دعونا ندخل ونلقي نظرة. “لم يجرؤ لين شنغ على التصرف بتهور، في حالة تسبب ذلك في الكثير من المتاعب.
ومن حين لآخر، كان الموقع يتكرر.
مع وجود الكثير من الناس هنا، عليهم على الأقل أن يصدروا صوتًا، أليس كذلك؟
إذا لم يكن المرء حذرا، كانت هذه في الواقع وسيلة لفضح نفسه، لذلك كان لا بد من وقفها.
لقد ظنوا أن هذا المكان مغلق، وأن الدخول والخروج سيكون مزعجًا، وسيتطلب الكثير من التطبيقات.
بعد أن تم إيقاف تشغيل الهاتف. وقف الاثنان بهدوء في الضباب، ونظرا إلى المباني الضبابية والبلدة أمامهما.
في الحقيقة، عندما لم يتم إيقاف تشغيل الهاتف، فإنه يرسل إشارات بشكل مستمر كموقع.
“هناك حقا الناس؟” سأل لين شنغ في ذهنه.
وكانوا محاطين بالعشب الكثيف والشجيرات، ويمكن رؤية بعض المرافق العامة المهجورة.
“نعم. انظر إلى نافذة الطابق الثاني، على يمينك!”. وكان رد كاسومي واضحا.
في الحقيقة، عندما لم يتم إيقاف تشغيل الهاتف، فإنه يرسل إشارات بشكل مستمر كموقع.
نظر لين شنغ إلى الأعلى ونظر في الاتجاه الذي قالته.
وبهذا أخذ كاسومي زمام المبادرة لقيادة الطريق إلى المدينة المهجورة. تبعها لين شنغ عن كثب.
كان ممرًا بين مبنيين.
ضغط لين شنغ بخفة، وانهارت التربة إلى قطع.
بجانب نافذة الممر، كانت إحدى النوافذ خالية من الزجاج، وكانت تتمايل مع الريح.
كان هناك ما لا يقل عن ألف شخص متمركزين هنا قبل الحصار.
كان الإطار الخشبي للنافذة يتمايل مع صوت صرير خافت، ممزوجًا بالرياح التي تهب عبر الشجيرات، مما يجعل من الصعب سماع أي شيء آخر.
كان ممرًا بين مبنيين.
لم ير لين شنغ أي شيء في البداية.
نظر لين شنغ إلى كاسومي. ألم يكن هذا جيدًا؟ كلما كبرت المشكلة، كلما أثبت أن كاسومي كان قويًا.
ولكن بينما كان يركز، كان يولي اهتمامًا وثيقًا. وجد المشكلة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى نظرة أخيرة على إشارة الهاتف واختار إيقاف تشغيله.
خلف الإطار الخشبي للنافذة، كان هناك شكل أبيض ضبابي.
“أنت تسأل فقط بشكل عرضي، ولكنك ساعدت حوض القمر قليلاً. لولا أنك طلبت مني التقدم بطلب للحصول على معلومات من حوض القمر، لما اكتشفوا أن هناك مشكلة مع فريق الإغلاق. “
يبدو أن هذا الرقم ينظر إليه أيضًا. كان الضباب كثيفًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب معرفة ما إذا كان رجلاً أم امرأة، لكن لين شنغ كان يشعر بالبرد في عيون الآخر حتى من مسافة بعيدة.
“لا أستطيع التواصل مع أي شخص! جميع الهواتف، وجميع وسائل الإنترنت لا تظهر أي إشارة! – قال قينفا بصوت منخفض. “أظن أن شيئًا ما قد حدث خطأً هناك.”
“ما مدى قوة هذا الشخص؟” سأل في ذهنه.
“يبدو أن هذا المكان هو حديقة؟ حديقة في الضواحي؟ لا يزال هناك الناس حولها؟ “نظر لين شنغ حوله وسرعان ما توصل إلى نتيجة.
هزت كاسومي رأسها.
“دعونا نذهب ونلقي نظرة؟” كان لين شنغ مختلفًا الآن. مع قيادة كاسومي للفريق، لم يمانع في أخذ زمام المبادرة.
“لا أعرف. مهاراتي في الكشف ليست جيدة. لا أستطيع إلا أن أشعر بحقد ذلك الشخص. “
تنهد قيانفاس.
“دعونا نذهب ونلقي نظرة؟” كان لين شنغ مختلفًا الآن. مع قيادة كاسومي للفريق، لم يمانع في أخذ زمام المبادرة.
كانت مدينة تاين القديمة مليئة بالأعشاب والكروم.
مع ارتفاع المد الأسود، إذا لم يأخذ زمام المبادرة لفهم بعض الأسرار والوضع، سيكون من الصعب الحصول على مثل هذه الفرصة عندما يتفاقم الوضع.
يتذكر لين شنغ الأطلال في حلمه، وكان يعرف أفضل من أي شخص آخر ما يمثله المد الأسود.
“… حدث الموقف المحدد قبل ثلاثة أيام، وفي ذلك الوقت أيضًا بدأنا في العثور على بعض الأدلة.” – قال قينفا بجدية. “لم يتمكن الهاتف من الاتصال، والنخبة التي أرسلناها لم تستجب. ولكن بعد فترة طويلة، عادة إشارة الهاتف. ولكن بمجرد إجراء المكالمة، لم يكن هناك صوت على الإطلاق، فقط ضجيج الهاتف. “
– ###### –
كانت المدينة بأكملها مثل شكل بيضاوي عملاق، وعلى الرغم من أنها كانت غير منتظمة بعض الشيء، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية الشكل العام للشكل البيضاوي بوضوح.
وكانوا محاطين بالعشب الكثيف والشجيرات، ويمكن رؤية بعض المرافق العامة المهجورة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات