الانقاد
476 : الانقاد 3
“جورفيند!” هو صرخ.
“وهم الموت؟” ابتسم أدولف بمرارة. “هل فقدت سفينة القدر المقدسة قوتها؟”
نظر أدولف بعناية، ومن المؤكد أن السحابة السوداء لم تكن سحابة على الإطلاق، بل كانت حشرات سوداء لا حصر لها.
كان يعلم في قلبه أنه ربما تعرض للخداع من قبل الحكيم العظيم هذه المرة.
خلفه، ظهرت دوامة بيضاء نقية ضخمة ببطء.
ربما كان فشل وعاء القدر المقدس في جسده من فعل الحكيم العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ينظر! ما هذا!!؟ “هتف شيه تشياويو فجأة. وأشارت إلى السماء في المسافة.
“من الجيد أنني مت… على الأقل لا داعي للقلق بشأن هذا وذاك.” جلس بهدوء على الدرجات ونظر إلى السحب الزرقاء في السماء.
كانت الفتاة التي ترتدي البيجامة أول من اندفع إلى الأمام. ولكن قبل أن تتمكن من الاقتراب، تم إجبارها على العودة بواسطة قوة الروح المرعبة لـ جورفيند.
“ينظر! ما هذا!!؟ “هتف شيه تشياويو فجأة. وأشارت إلى السماء في المسافة.
في لحظة، أضاءت عيون الجميع بخط أبيض.
نظر الخمسة الآخرون في الاتجاه الذي كانت تشير إليه.
لكي تكون قادرًا على ارتداء ملابس كهذه هنا، وجلب الدوامة معك، حتى أغبى شخص سيعرف أن الطرف الآخر ليس بسيطًا.
من بعيد، يمكنهم رؤية سحابة سوداء سميكة تتحرك ببطء نحوهم.
لم يهتم لين شنغ بـ شيه تشياويو.
“لا… هذه ليست سحابة، إنها خلل!!” صرخت المرأة التي ترتدي البيجامة فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار حصانه وسار مباشرة في الدوامة خلفه.
نظر أدولف بعناية، ومن المؤكد أن السحابة السوداء لم تكن سحابة على الإطلاق، بل كانت حشرات سوداء لا حصر لها.
“من الواضح أنني قد خنت بالفعل…” مع سقوطه، لم يستطع إلا أن يركع على الأرض، والدموع تنهمر على وجهه.
ونظرا لأعدادهم الكبيرة، فقد تجمعوا في كارثة تشبه السحابة.
إذا اعتقدت أن لين شنغ هو المنقذ، فسوف ترتكب خطأً كبيراً.
نظر أدولف إلى المكان الذي تحيط به السحابة السوداء من بعيد، وكل شيء هناك، بما في ذلك المشهد، كان يلتهمه ويمزقه الحشرات.
######
حتى وهم الموت بأكمله كان يختفي بسرعة.
لكي تكون قادرًا على ارتداء ملابس كهذه هنا، وجلب الدوامة معك، حتى أغبى شخص سيعرف أن الطرف الآخر ليس بسيطًا.
“هل هذه وجهتنا النهائية؟” بدأ شخص ما في البكاء بهدوء.
كانت الفتاة التي ترتدي البيجامة أول من اندفع إلى الأمام. ولكن قبل أن تتمكن من الاقتراب، تم إجبارها على العودة بواسطة قوة الروح المرعبة لـ جورفيند.
كان الستة منهم يسيرون معًا دون قصد، ووقفوا عند زاوية وهم الموت الأبعد عن السحابة السوداء بينما كانوا يشاهدون السحابة السوداء تقترب. ارتفع الشعور باليأس تدريجيا في قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتدريجياً تحولت السحابة السوداء إلى وجه إنساني ضخم في السماء.
وتدريجياً تحولت السحابة السوداء إلى وجه إنساني ضخم في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبت الريح، وتدفق الهواء. لقد سحبت شعر الجميع وملابسهم.
كان الوجه تمامًا مثل وجه فالدت الذي رأوه من قبل.
وبعد ذلك رأوا أدولف راكعًا على الأرض وهو يبكي وهو يتمتم بشيء ما.
استمر في التهام كل ما يمكنه لمسه، واقترب تدريجياً من الستة منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ينظر! ما هذا!!؟ “هتف شيه تشياويو فجأة. وأشارت إلى السماء في المسافة.
“يبدو أننا لن نترك حتى أرواحنا…” تنهد الرجل العجوز.
حتى في هذه المرحلة، المعلم لم يتخلى عني بعد؟!
وكان الآخرون صامتين.
“سيدي… أنا آسف، لقد خذلتك…”
نظر أدولف بهدوء إلى السحابة السوداء التي تقترب، وشعر أنها كانت تجسيدًا لإرادة فالدت، وكان يلتهم آخر ما في أرواحهم لأغراض أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون علمه، فكر أدولف في أشياء كثيرة.
“سيدي… أنا آسف، لقد خذلتك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أدولف بهدوء إلى السحابة السوداء التي تقترب، وشعر أنها كانت تجسيدًا لإرادة فالدت، وكان يلتهم آخر ما في أرواحهم لأغراض أخرى.
كان يعلم، كان يعلم أن لين شنغ كان ينتظر عودته.
“وهم الموت؟” ابتسم أدولف بمرارة. “هل فقدت سفينة القدر المقدسة قوتها؟”
الختم المقدس عليه يمكن أن يجعل أهل الحرم يعرفون سلامته.
“الوقوف! اتبعني! “نبح لين شنغ. نظر إلى السحب الداكنة التي تقترب على وجه فالدت، وأصبحت عيناه شرسة.
وما إذا كان قد خانهم حقًا، فإن الجميع في الحرم يعرفون جيدًا. لكنهم لم يتوقعوا أن ينتهي به الأمر بهذه الطريقة.
######
دون علمه، فكر أدولف في أشياء كثيرة.
“مجرد مظهر من مظاهر القليل من الوعي.”
في نشوة، بدا وكأنه يرى سيد الليل، خادولا، فاتسو، والديه…
في النهاية، بدا وكأنه يرى معلمه، لين شنغ، في ضوء أبيض.
في النهاية، بدا وكأنه يرى معلمه، لين شنغ، في ضوء أبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبت الريح، وتدفق الهواء. لقد سحبت شعر الجميع وملابسهم.
وكانت تلك هي المرة الأولى التي يرى فيها معلمه.
حتى الأحمق سيعرف الآن.
“أدولف. هل استسلمت؟ “
“هل يمكن أن يكون أحد أفضل الداركسيدر؟”
ويمكن سماع صوت الحوافر الثقيلة من خلفه.
“حماية العاصفة.” رفع لين شنغ السيف العملاق عالياً، وسرعان ما أحاط تدفق هواء كبير يشبه الحرير الأبيض بالسيف.
كان أدولف مندهشًا وأدار رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون علمه، فكر أدولف في أشياء كثيرة.
خلفه، ظهرت دوامة بيضاء نقية ضخمة ببطء.
“من الواضح أنني قد خنت بالفعل…” مع سقوطه، لم يستطع إلا أن يركع على الأرض، والدموع تنهمر على وجهه.
داخل الدوامة، خرج ببطء فارس طويل وقوي يرتدي درعًا أبيضًا نقيًا يركب حصانًا مدرعًا شرسًا.
الختم المقدس عليه يمكن أن يجعل أهل الحرم يعرفون سلامته.
نظر الفارس إلى الأسفل من الأعلى، وكان هناك زوج من عيون التنين الذهبية الشاحبة تحدق به ببرود وهدوء. لم يستطع الناس من حوله إلا أن يهتفوا بأصوات منخفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القوة المقدسة الهائلة التفتت بسرعة حول السيف المقدس.
“فشل واحد فقط يكفي لهزيمتك بالكامل؟”
كان الستة منهم يسيرون معًا دون قصد، ووقفوا عند زاوية وهم الموت الأبعد عن السحابة السوداء بينما كانوا يشاهدون السحابة السوداء تقترب. ارتفع الشعور باليأس تدريجيا في قلوبهم.
كان الصوت الذي جاء من درع الفارس مألوفًا جدًا لأدولف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الجيد لو كان أي مكان آخر، ولكن هذا كان وهم الموت، مكان حيث يمكن أن توجد الأرواح فقط.
ارتعش جسده كله فجأة، وتحول أنفه إلى اللون الحامض. الدموع والمخاط لا يمكن إلا أن تتدفق من عينيه.
حتى الأحمق سيعرف الآن.
حتى في هذه المرحلة، المعلم لم يتخلى عني بعد؟!
“مجرد مظهر من مظاهر القليل من الوعي.”
“من الواضح أنني قد خنت بالفعل…” مع سقوطه، لم يستطع إلا أن يركع على الأرض، والدموع تنهمر على وجهه.
“أنت تلميذي! حتى لو مت! سأخرجك من هذا المكان!! “شخر جورفيند الذي كان يركبه أيضًا. لقد أطلق زئيرًا عميقًا مثل وحش عملاق.
“الوقوف! على ماذا تبكي!؟ “هدر لين شنغ.
إذا اعتقدت أن لين شنغ هو المنقذ، فسوف ترتكب خطأً كبيراً.
“أنت تلميذي! حتى لو مت! سأخرجك من هذا المكان!! “شخر جورفيند الذي كان يركبه أيضًا. لقد أطلق زئيرًا عميقًا مثل وحش عملاق.
كان الستة منهم يسيرون معًا دون قصد، ووقفوا عند زاوية وهم الموت الأبعد عن السحابة السوداء بينما كانوا يشاهدون السحابة السوداء تقترب. ارتفع الشعور باليأس تدريجيا في قلوبهم.
“الوقوف! اتبعني! “نبح لين شنغ. نظر إلى السحب الداكنة التي تقترب على وجه فالدت، وأصبحت عيناه شرسة.
ارتعش جسده كله فجأة، وتحول أنفه إلى اللون الحامض. الدموع والمخاط لا يمكن إلا أن تتدفق من عينيه.
وبعد ذلك عاد الخمسة الآخرون إلى رشدهم.
الختم المقدس عليه يمكن أن يجعل أهل الحرم يعرفون سلامته.
في البداية، ظهرت دوامة فجأة خلفهم، ثم خرج فارس ثقيل يمتطي وحشًا يشبه الحصان يبلغ طوله ثلاثة أمتار. لقد أصيبوا بالصدمة والرعب.
لقد ذهل الباقون عندما شاهدوا لين شنغ وجورفيند يخرجان ببطء.
لكنهم لم يتوقعوا أن يكون هذا الشخص هو معلم أدولف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما خرج من عقلها صوت كانت تخفيه في أعماق ذاكرتها.
“يا إلهي… من هو أدولف؟ يمكن لمعلمه أن يطاردنا طوال الطريق إلى هنا…!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوقوف! على ماذا تبكي!؟ “هدر لين شنغ.
“هل يمكن أن يكون أحد أفضل الداركسيدر؟”
476 : الانقاد 3
“أي نوع من الداركسايدر يمكن أن يطاردنا طوال الطريق إلى هنا؟”
“دعنا نذهب.”
لقد ذهل الباقون عندما شاهدوا لين شنغ وجورفيند يخرجان ببطء.
غطت هذه القوة الروحية على الفور وهم الموت المهزوز بشكل ضعيف. لقد استقرت مرة أخرى.
سيكون من الجيد لو كان أي مكان آخر، ولكن هذا كان وهم الموت، مكان حيث يمكن أن توجد الأرواح فقط.
“لقد زادت قوته مرة أخرى؟” استنشق لين شنغ ببرود. لقد قمع بقوة نية القتل في عينيه.
وكانت تلك هي الفجوة العالمية الأكثر غموضًا منذ وقت طويل.
“لا… هذه ليست سحابة، إنها خلل!!” صرخت المرأة التي ترتدي البيجامة فجأة.
لكي تكون قادرًا على ارتداء ملابس كهذه هنا، وجلب الدوامة معك، حتى أغبى شخص سيعرف أن الطرف الآخر ليس بسيطًا.
ولكن بعد سماع كلمات لين شنغ. شعرت أن الصوت كان مألوفا جدا.
وبعد ذلك رأوا أدولف راكعًا على الأرض وهو يبكي وهو يتمتم بشيء ما.
وما إذا كان قد خانهم حقًا، فإن الجميع في الحرم يعرفون جيدًا. لكنهم لم يتوقعوا أن ينتهي به الأمر بهذه الطريقة.
حتى الأحمق سيعرف الآن.
لقد ذهل الباقون عندما شاهدوا لين شنغ وجورفيند يخرجان ببطء.
لقد حان الوقت للركوب على ذيول شخص ما !!
“أي نوع من الداركسايدر يمكن أن يطاردنا طوال الطريق إلى هنا؟”
كانت الفتاة التي ترتدي البيجامة أول من اندفع إلى الأمام. ولكن قبل أن تتمكن من الاقتراب، تم إجبارها على العودة بواسطة قوة الروح المرعبة لـ جورفيند.
“يا إلهي… من هو أدولف؟ يمكن لمعلمه أن يطاردنا طوال الطريق إلى هنا…!؟”
هذا جعل الآخرين الذين كانوا على وشك الاقتراب يتوقفون في مساراتهم.
“يجري!!” صرخت، وعندما بدأت الدوامة في الانكماش، انحشرت هي والآخرون في الدوامة واختفوا.
أراد شيه تشياويو الاندفاع إلى الأمام أيضًا.
“هل هذه وجهتنا النهائية؟” بدأ شخص ما في البكاء بهدوء.
ولكن بعد سماع كلمات لين شنغ. شعرت أن الصوت كان مألوفا جدا.
كانت الفتاة التي ترتدي البيجامة أول من اندفع إلى الأمام. ولكن قبل أن تتمكن من الاقتراب، تم إجبارها على العودة بواسطة قوة الروح المرعبة لـ جورفيند.
وسرعان ما خرج من عقلها صوت كانت تخفيه في أعماق ذاكرتها.
وكانت تلك هي المرة الأولى التي يرى فيها معلمه.
لقد تذكرت الآن.
“يجري!!” صرخت، وعندما بدأت الدوامة في الانكماش، انحشرت هي والآخرون في الدوامة واختفوا.
“أليس هذا…أليس هذا هو…!!؟” كان وجه شيه تشياويو شاحبًا عندما ابتعدت بسرعة عن لين شينغ.
خلفه، ظهرت دوامة بيضاء نقية ضخمة ببطء.
إذا اعتقدت أن لين شنغ هو المنقذ، فسوف ترتكب خطأً كبيراً.
“من الجيد أنني مت… على الأقل لا داعي للقلق بشأن هذا وذاك.” جلس بهدوء على الدرجات ونظر إلى السحب الزرقاء في السماء.
لقد عرفت هوية وقوة الشخص الذي أمامها.
لقد عرفت هوية وقوة الشخص الذي أمامها.
في ذلك الوقت، كان زعماء جمعية القبضة الحديدية الكبار يقتلون الناس كالذباب. لم يكن أسلوب الفصيل الصالح على الإطلاق.
“هل هذه وجهتنا النهائية؟” بدأ شخص ما في البكاء بهدوء.
إذا اقتربت كثيرًا من مثل هذا الرئيس الكبير وأغضبته، فإنها تستحق أن تُقتل على الفور.
“وهم الموت؟” ابتسم أدولف بمرارة. “هل فقدت سفينة القدر المقدسة قوتها؟”
لم يهتم لين شنغ بـ شيه تشياويو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فشل واحد فقط يكفي لهزيمتك بالكامل؟”
بدلا من ذلك، نظر إلى السحب الداكنة التي تقترب.
“يا إلهي… من هو أدولف؟ يمكن لمعلمه أن يطاردنا طوال الطريق إلى هنا…!؟”
“مجرد مظهر من مظاهر القليل من الوعي.”
حتى وهم الموت بأكمله كان يختفي بسرعة.
وفتح يده اليمنى. تجمع عدد لا يحصى من القوة المقدسة الأبيض النقي بسرعة وشكل سيفًا مقدسًا عملاقًا يبلغ طوله ثلاثة أمتار.
“سيدي… أنا آسف، لقد خذلتك…”
“جورفيند!” هو صرخ.
أراد شيه تشياويو الاندفاع إلى الأمام أيضًا.
زأر الجوريفيند على الفور، وأصدر جسده قوة روحية كثيفة ذات لون أحمر دموي.
نظر أدولف إلى المكان الذي تحيط به السحابة السوداء من بعيد، وكل شيء هناك، بما في ذلك المشهد، كان يلتهمه ويمزقه الحشرات.
غطت هذه القوة الروحية على الفور وهم الموت المهزوز بشكل ضعيف. لقد استقرت مرة أخرى.
ربما كان فشل وعاء القدر المقدس في جسده من فعل الحكيم العظيم.
“حماية العاصفة.” رفع لين شنغ السيف العملاق عالياً، وسرعان ما أحاط تدفق هواء كبير يشبه الحرير الأبيض بالسيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
القوة المقدسة الهائلة التفتت بسرعة حول السيف المقدس.
“حماية العاصفة.” رفع لين شنغ السيف العملاق عالياً، وسرعان ما أحاط تدفق هواء كبير يشبه الحرير الأبيض بالسيف.
“خفض!!”
ردت شيه تشياويو على الفور وسحبت المرأة التي كانت ترتدي بيجامة بجانبها.
في لحظة، أضاءت عيون الجميع بخط أبيض.
“أدولف. هل استسلمت؟ “
أدى الضوء الأبيض المذهل إلى تقسيم المساحة الموجودة أمامهم على الفور إلى قسمين.
حتى وهم الموت بأكمله كان يختفي بسرعة.
انفجر سيف القوة المقدسة العملاق في يد لين شنغ فجأة، وتحول إلى عدد لا يحصى من جزيئات الضوء التي انبعثت.
“يا إلهي… من هو أدولف؟ يمكن لمعلمه أن يطاردنا طوال الطريق إلى هنا…!؟”
هبت الريح، وتدفق الهواء. لقد سحبت شعر الجميع وملابسهم.
زأر الجوريفيند على الفور، وأصدر جسده قوة روحية كثيفة ذات لون أحمر دموي.
تحول السيف في يد لين شنغ على الفور إلى عاصفة بيضاء نقية، تهب بعنف نحو السحب الداكنة في السماء.
وكان الآخرون صامتين.
اصطدمت الرياح البيضاء والسحب الداكنة ودمرت بعضها البعض. تشكيل عدد كبير من الأقواس الكهربائية الصغيرة ذات اللون الرمادي.
“هل يمكن أن يكون أحد أفضل الداركسيدر؟”
“لقد زادت قوته مرة أخرى؟” استنشق لين شنغ ببرود. لقد قمع بقوة نية القتل في عينيه.
تحول السيف في يد لين شنغ على الفور إلى عاصفة بيضاء نقية، تهب بعنف نحو السحب الداكنة في السماء.
“دعنا نذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفتح يده اليمنى. تجمع عدد لا يحصى من القوة المقدسة الأبيض النقي بسرعة وشكل سيفًا مقدسًا عملاقًا يبلغ طوله ثلاثة أمتار.
أدار حصانه وسار مباشرة في الدوامة خلفه.
“هل هذه وجهتنا النهائية؟” بدأ شخص ما في البكاء بهدوء.
مسح أدولف دموعه ومخاطه عن وجهه، ثم نهض سريعًا ليتبعه.
“هل هذه وجهتنا النهائية؟” بدأ شخص ما في البكاء بهدوء.
ردت شيه تشياويو على الفور وسحبت المرأة التي كانت ترتدي بيجامة بجانبها.
“خفض!!”
“يجري!!” صرخت، وعندما بدأت الدوامة في الانكماش، انحشرت هي والآخرون في الدوامة واختفوا.
حتى في هذه المرحلة، المعلم لم يتخلى عني بعد؟!
######
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار حصانه وسار مباشرة في الدوامة خلفه.
“أي نوع من الداركسايدر يمكن أن يطاردنا طوال الطريق إلى هنا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات