الوصي
550 : الوصي ٢
“غريب، لماذا أشعر ببعض التردد في مغادرة هذا المكان؟”
في نفس الوقت تقريبًا، تحول جميع قادة وأفاتار لين شنغ في شيرمانتون إلى أشعة من الضوء الأبيض النقي.
وفي الوقت نفسه، تحولوا إلى تيارات من الضوء الأبيض النقي وأطلقوا النار في السماء، متقاربين نحو لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لين شنغ إلى السماء النقية.
نظر لين شنغ إلى اليد السوداء التي تقترب. مع الاستيلاء على اليد الخلفية، تجسدت شفرة ضخمة من الضوء المقدس في يده.
دون علمه، ظهرت ندبة بيضاء على الجانب الأيسر من رقبته.
“تختفي في الألم واليأس.”
“غريب، لماذا أشعر ببعض التردد في مغادرة هذا المكان؟”
* بم !! *
في ذلك الوقت، كانت تسمى نور الأمل.
انفجر ضوء ساطع من تحته بينما دفعه الضوء الأبيض المقدس إلى السماء باتجاه اليد السوداء ذات الأصابع التسعة.
“أنا أعرف.”
اصطدم الضوء الأبيض واليد السوداء في السماء.
حدقت لين شياو بصراحة في المكان الذي اختفى فيه شقيقها. ولم تنتبه حتى إلى قدوم خادولة ليمسك بيدها.
لم يكن لدى العملاق أي مفهوم للألم، ولكن يبدو أنه شعر بأنه واجه عدوًا قويًا. مدت يدها الأخرى للاستيلاء على الضوء الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لين شنغ إلى السماء النقية.
* سووش! *
“لكن… ولكن أليست مهمتنا… تدمير الهيكل؟” رجل آخر لم يستطع إلا أن يهمس.
ولكن بعد فوات الأوان.
“تختفي في الألم واليأس.”
عندما اخترق شعاع الضوء الأبيض الجزء الخلفي من يده، تقرر كل شيء.
“لكن… ولكن أليست مهمتنا… تدمير الهيكل؟” رجل آخر لم يستطع إلا أن يهمس.
كان الضوء الأبيض مثل خيوط الحرير، ولف ذراعي الإبادة وربط الجزء العلوي من جسمه بالكامل في غمضة عين.
* سووش! *
* هدير!! *
نظر لين شنغ إلى اليد السوداء التي تقترب. مع الاستيلاء على اليد الخلفية، تجسدت شفرة ضخمة من الضوء المقدس في يده.
زأر العملاق مرة أخرى.
لم يكن لدى العملاق أي مفهوم للألم، ولكن يبدو أنه شعر بأنه واجه عدوًا قويًا. مدت يدها الأخرى للاستيلاء على الضوء الأبيض.
ولكن في المقابل، غطت المزيد من خيوط الحرير الأبيض جسده.
اندمجت الكرة بصمت في الدرع وأصبحت مجرد زخرفة صغيرة.
في غمضة عين، كان جسده بالكامل ملفوفًا بعدد كبير من خيوط الضوء المقدسة البيضاء. بدأت جميع خيوط الحرير تشديد وتشديد.
في غمضة عين، كان جسده بالكامل ملفوفًا بعدد كبير من خيوط الضوء المقدسة البيضاء. بدأت جميع خيوط الحرير تشديد وتشديد.
“كن صوتي وكن واحدًا معي…”
“هذا هو …!!؟” لقد صدم الرجل. عندها فقط أدرك أن الأمر لم يكن أن لين شنغ لم يلاحظه، بل أنه فعل شيئًا ما سرًا.
وقف لين شنغ على المذبح ونظر إلى العملاق. كان وجهه مغطى بالواقي، لكن تلك العيون السوداء المشرقة والهادئة كانت مثل لوحة زيتية، مطبوعة إلى الأبد في أذهان جميع الحاضرين.
“لا! باعتباري كاهنًا لبانثيون الظلام والعالم السفلي، لماذا ينتابني هذا الشعور فجأة !! “
*سووش!! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل المتجول الذي غادر لفترة طويلة، يريد العودة إلى مسقط رأسه…
في لحظة، تقلصت العملاق الضخم إلى كرة ضخمة، ثم أصبحت أصغر وأصغر.
“سيدي…سيدي…ماذا نفعل الآن؟” سأل أحد رجاله بوجه حزين.
تقلصت الكرة بسرعة إلى حجم مقلة العين ونزلت ببطء، وتطفو أمام لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لين شنغ إلى السماء النقية.
أمسكها لين شنغ وضغطها بلطف على درع كتفه الأيسر.
لقد غطى مجال القوة الفوضوية الكثير من الأشياء.
اندمجت الكرة بصمت في الدرع وأصبحت مجرد زخرفة صغيرة.
لقد تحول شكل لين شنغ بالفعل إلى عدد لا يحصى من الجزيئات البيضاء وتبدد.
كان كل شيء هادئا مرة أخرى.
* هدير!! *
بدون أن يقود الإبادة الطريق، عاد مجال تنقية الحرم إلى العمل مرة أخرى، وانتشر في جميع أنحاء المدينة وضغط ببطء على كل المياه السوداء.
قام الرجل بتعديل طوقه.
وتفرقت السحب الداكنة في السماء مرة أخرى، وعادت السماء إلى لونها الأزرق الأصلي.
ليس هو فقط، بل الرجلان الآخران كانا ينظران أيضًا نحو مذبح الصلاة، وكانت عيونهما مليئة بالإعجاب.
أشرق ضوء الشمس الذهبي، مخترقًا السحب مثل الأمل الجديد بعد نهاية العالم.
في نفس الوقت تقريبًا، تحول جميع قادة وأفاتار لين شنغ في شيرمانتون إلى أشعة من الضوء الأبيض النقي.
“لقد ماتت الملكة الجنية… سيد القنطور مفقود…” همس خادولا.
قام الرجل بتعديل طوقه.
“أنا أعرف.”
للحظة، سقط الحشد في صمت ميت. لم يقل أحد كلمة واحدة.
نظر لين شنغ إلى السماء النقية.
“سوف أعتني بك من أجل أخي.”
لقد مات الكثير من الناس في هذه المعركة. إذا كان هذا هو ثمن القتال ضد المد الأسود، فيمكنه أن يفهم كيف شعرت أنسيليا عندما عادت إلى مدينة الريش الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر من فضلك! نحن… “تقدم لاعب بستة أجنحة إلى الأمام وأراد أن يقول شيئًا ما.
في ذلك الوقت، كانت تسمى نور الأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر لين زونيان وغو وانكيو وكأنهما في حلم. تم جرهم بواسطة شبيه خادولا إلى الحرم الداخلي حيث يستريح لين شنغ عادة.
وربما كانت هي أيضاً تحمل نفس المهمة والدور الذي يحمله الآن. ثم، في ذلك الوقت، هل شعرت بنفس الطريقة التي يشعر بها الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لين شنغ إلى السماء النقية.
وتذكر مشهد أنسيليا وهي تبحث عن الخلاص لوطنها من عالم إلى عالم.
ومن ناحية أخرى، كان نيسي أكثر خجلاً بكثير. أمسكت معصمه بقوة، خوفًا من أن يضحك بصوت عالٍ. لقد ضحك بصوت عالٍ حقًا.
لم ترغب لين شنغ في الوقوع في نفس الوضع الذي واجهته.
اندمجت الكرة بصمت في الدرع وأصبحت مجرد زخرفة صغيرة.
استدار، التقى بنظرات والديه ولين شياو المذهلة. ثم نظر إلى الأشخاص الذين نجوا من الكارثة.
“لا! لا بد لي من المغادرة على الفور! في الحال!! “ترنح وطار خارج المدينة.
كانت نظراتهم تحتوي على الكثير من التوسل والأمل.
في الزاوية، كان ثلاثة رجال بدوا أشعثين قليلاً يلهثون من أجل الهواء.
“هناك شيء آخر أحتاج إلى المساعدة فيه. سأترك الباقي لك.”
وعندما عادت إلى رشدها، ما رأته هو وجه خادولا البريء والجميل.
كان معظم الحاضرين من المستويات العليا في الحرم وعائلاتهم. سوف يعتنون بالعواقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن هذا كان منزله. دافئة وآمنة ومريحة. في المقابل، بدا البانثيون المظلم الذي كان يعود إليه باردًا ورماديًا وغير مريح ومليئًا بالمشاعر السلبية.
“انتظر من فضلك! نحن… “تقدم لاعب بستة أجنحة إلى الأمام وأراد أن يقول شيئًا ما.
“أنا ثري! أنا غني جدًا! “
ولكن بعد فوات الأوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن هذا كان منزله. دافئة وآمنة ومريحة. في المقابل، بدا البانثيون المظلم الذي كان يعود إليه باردًا ورماديًا وغير مريح ومليئًا بالمشاعر السلبية.
لقد تحول شكل لين شنغ بالفعل إلى عدد لا يحصى من الجزيئات البيضاء وتبدد.
كانت نظراتهم تحتوي على الكثير من التوسل والأمل.
للحظة، سقط الحشد في صمت ميت. لم يقل أحد كلمة واحدة.
استدار، التقى بنظرات والديه ولين شياو المذهلة. ثم نظر إلى الأشخاص الذين نجوا من الكارثة.
شدد هانيو قبضتيه. ولم يشعر حتى بأظافره وهي تحفر في كفيه.
اصطدم الضوء الأبيض واليد السوداء في السماء.
في هذه اللحظة، لم يكن هناك سوى فكرة واحدة في ذهنه.
“لقد ماتت الملكة الجنية… سيد القنطور مفقود…” همس خادولا.
“أنا ثري! أنا غني جدًا! “
وربما يتعرض للضرب حتى الموت.
“هاهاهاها!” كان شقيق حاكمة الليل هو الإمبراطور المقدس! يعرف حقا كيف يمزح! “هاهاهاها!”
“لا! باعتباري كاهنًا لبانثيون الظلام والعالم السفلي، لماذا ينتابني هذا الشعور فجأة !! “
ضحك هانيو بعنف في قلبه، وشعر كما لو أنه فاز فجأة باليانصيب بمئات الملايين. أصبح ثريًا فجأة، وكانت حياته في ذروتها. هذا النوع من النشوة جعله يضحك بصوت عالٍ تقريبًا.
“أنا أعرف.”
ومن ناحية أخرى، كان نيسي أكثر خجلاً بكثير. أمسكت معصمه بقوة، خوفًا من أن يضحك بصوت عالٍ. لقد ضحك بصوت عالٍ حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، لم يكن هناك سوى فكرة واحدة في ذهنه.
لقد فقد العديد من الحاضرين الكثير من أحبائهم. إذا ضحك هانيو حقًا في هذا الوقت، فقد يتعرض للضرب.
كان معظم الحاضرين من المستويات العليا في الحرم وعائلاتهم. سوف يعتنون بالعواقب.
وربما يتعرض للضرب حتى الموت.
“هناك شيء آخر أحتاج إلى المساعدة فيه. سأترك الباقي لك.”
حدقت لين شياو بصراحة في المكان الذي اختفى فيه شقيقها. ولم تنتبه حتى إلى قدوم خادولة ليمسك بيدها.
*سووش!! *
وعندما عادت إلى رشدها، ما رأته هو وجه خادولا البريء والجميل.
وفي الوقت نفسه، تحولوا إلى تيارات من الضوء الأبيض النقي وأطلقوا النار في السماء، متقاربين نحو لين شنغ.
“سوف أعتني بك من أجل أخي.”
اندمجت الكرة بصمت في الدرع وأصبحت مجرد زخرفة صغيرة.
شعر لين زونيان وغو وانكيو وكأنهما في حلم. تم جرهم بواسطة شبيه خادولا إلى الحرم الداخلي حيث يستريح لين شنغ عادة.
“كن صوتي وكن واحدًا معي…”
“ها ها ها ها! ها ها ها ها! “
“لقد ماتت الملكة الجنية… سيد القنطور مفقود…” همس خادولا.
في الزاوية، كان ثلاثة رجال بدوا أشعثين قليلاً يلهثون من أجل الهواء.
“أنا ثري! أنا غني جدًا! “
“لحسن الحظ أنه لم يراني!” الرجل ذو التلاميذ الملونين بألوان قوس قزح شاحب. ارتعد قلبه وهو يتذكر القوة والقوة التي شعر بها للتو.
“لكن… ولكن أليست مهمتنا… تدمير الهيكل؟” رجل آخر لم يستطع إلا أن يهمس.
“سيدي…سيدي…ماذا نفعل الآن؟” سأل أحد رجاله بوجه حزين.
“سوف أعتني بك من أجل أخي.”
“ماذا نفعل؟” فضرب الرجل رجله على رأسه. “بالطبع نجد طريقة للهروب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر من فضلك! نحن… “تقدم لاعب بستة أجنحة إلى الأمام وأراد أن يقول شيئًا ما.
“لكن… ولكن أليست مهمتنا… تدمير الهيكل؟” رجل آخر لم يستطع إلا أن يهمس.
*سووش!! *
“غبي! هل المهمة أهم من حياتك؟! “وكان الرجل أكثر غضبا. وصفع رجلا آخر على وجهه.
أمسكها لين شنغ وضغطها بلطف على درع كتفه الأيسر.
“ككاهن من البانثيون المظلم! عندما تواجه عدوًا قويًا، بدلاً من العثور على مكان للاختباء، مازلت تريد الإسراع نحو موتك؟ هذه ليست شجاعة، بل هي غباء! “
وربما يتعرض للضرب حتى الموت.
قام الرجل بتعديل طوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة، تقلصت العملاق الضخم إلى كرة ضخمة، ثم أصبحت أصغر وأصغر.
“عالم الإنسان خطير للغاية. من الأفضل أن أعود إلى العالم السفلي وأتقاعد…”
*سووش!! *
اختفى الثلاثة منهم بهدوء وسط الحشد. لم يلاحظ أحد أن الصدام الضخم بين مجالات القوة قد تسبب في الكثير من تقلبات الطاقة الفوضوية.
“لكن… ولكن أليست مهمتنا… تدمير الهيكل؟” رجل آخر لم يستطع إلا أن يهمس.
لقد غطى مجال القوة الفوضوية الكثير من الأشياء.
بمجرد أن قال ذلك، أصيب بالصدمة.
“دعونا نعود…” نظر الرجل ذو التلاميذ الملونين إلى الهيكل للمرة الأخيرة. فجأة، نشأ شعور غير مريح في قلبه.
لقد مات الكثير من الناس في هذه المعركة. إذا كان هذا هو ثمن القتال ضد المد الأسود، فيمكنه أن يفهم كيف شعرت أنسيليا عندما عادت إلى مدينة الريش الأسود.
“غريب، لماذا أشعر ببعض التردد في مغادرة هذا المكان؟”
ومن ناحية أخرى، كان نيسي أكثر خجلاً بكثير. أمسكت معصمه بقوة، خوفًا من أن يضحك بصوت عالٍ. لقد ضحك بصوت عالٍ حقًا.
شعرت أن هذا كان منزله. دافئة وآمنة ومريحة. في المقابل، بدا البانثيون المظلم الذي كان يعود إليه باردًا ورماديًا وغير مريح ومليئًا بالمشاعر السلبية.
وربما يتعرض للضرب حتى الموت.
“هذا رائع…” لم يستطع إلا أن يتنهد. “إن الإيمان بالنور المقدس هو حقًا نعمة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة، تقلصت العملاق الضخم إلى كرة ضخمة، ثم أصبحت أصغر وأصغر.
بمجرد أن قال ذلك، أصيب بالصدمة.
ولكن بعد فوات الأوان.
“لا! باعتباري كاهنًا لبانثيون الظلام والعالم السفلي، لماذا ينتابني هذا الشعور فجأة !! “
– #### –
لقد كان رجلاً قديمًا عاش منذ آلاف السنين وخاض مئات المعارك. أدرك على الفور أن هناك خطأ ما معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر من فضلك! نحن… “تقدم لاعب بستة أجنحة إلى الأمام وأراد أن يقول شيئًا ما.
وسرعان ما فحص جسده بقوة العالم السفلي وسرعان ما وجد مصدر شذوذه.
انفجر ضوء ساطع من تحته بينما دفعه الضوء الأبيض المقدس إلى السماء باتجاه اليد السوداء ذات الأصابع التسعة.
دون علمه، ظهرت ندبة بيضاء على الجانب الأيسر من رقبته.
ضحك هانيو بعنف في قلبه، وشعر كما لو أنه فاز فجأة باليانصيب بمئات الملايين. أصبح ثريًا فجأة، وكانت حياته في ذروتها. هذا النوع من النشوة جعله يضحك بصوت عالٍ تقريبًا.
كانت العلامة مثل الوحمة، مثبتة بقوة على رقبته.
وقف لين شنغ على المذبح ونظر إلى العملاق. كان وجهه مغطى بالواقي، لكن تلك العيون السوداء المشرقة والهادئة كانت مثل لوحة زيتية، مطبوعة إلى الأبد في أذهان جميع الحاضرين.
“هذا هو …!!؟” لقد صدم الرجل. عندها فقط أدرك أن الأمر لم يكن أن لين شنغ لم يلاحظه، بل أنه فعل شيئًا ما سرًا.
وربما يتعرض للضرب حتى الموت.
ليس هو فقط، بل الرجلان الآخران كانا ينظران أيضًا نحو مذبح الصلاة، وكانت عيونهما مليئة بالإعجاب.
وفي الوقت نفسه، تحولوا إلى تيارات من الضوء الأبيض النقي وأطلقوا النار في السماء، متقاربين نحو لين شنغ.
مثل المتجول الذي غادر لفترة طويلة، يريد العودة إلى مسقط رأسه…
شدد هانيو قبضتيه. ولم يشعر حتى بأظافره وهي تحفر في كفيه.
عند رؤية هذا، شعر الرجل بالبرد والخوف في قلبه. كان مثل الفيضان الذي كاد أن يغرق عقله.
وفي الوقت نفسه، تحولوا إلى تيارات من الضوء الأبيض النقي وأطلقوا النار في السماء، متقاربين نحو لين شنغ.
“لا! لا بد لي من المغادرة على الفور! في الحال!! “ترنح وطار خارج المدينة.
استدار، التقى بنظرات والديه ولين شياو المذهلة. ثم نظر إلى الأشخاص الذين نجوا من الكارثة.
– #### –
لم يكن لدى العملاق أي مفهوم للألم، ولكن يبدو أنه شعر بأنه واجه عدوًا قويًا. مدت يدها الأخرى للاستيلاء على الضوء الأبيض.
“سوف أعتني بك من أجل أخي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات