يكمن
616 : يكمن ٢
كان الأمر مجرد أن الصورة تم تحميلها للتو.
616 : يكمن ٢
وبينما كان على وشك تحريك جسده، شعر على الفور أن هناك خطأ ما.
كانت الكرة الذهبية للضوء مثل ممر منحني طويل وصارخ، وظل لين شنغ يطير في الداخل.
لسوء الحظ، كانت تتصل بابنتها بيرولا، على أمل إنقاذ ابنتها من وكر الشيطان.
ربما مرت عشر دقائق، أو ربما أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، لم يكن هناك شيء أمامه، وانتهى الممر تماما.
اندفع لين شنغ خارج الممر وطار لمسافة طويلة في الهواء قبل أن يتباطأ ويستقر جسده.
وهذا جعلها أكثر قلقا.
ولكن في الوقت نفسه، كان هناك أثر من الفرح في قلبه. كلما كان العالم أقوى، زادت جودة المصدر.
كان جسده مجرد إسقاط للقوة المقدسة التي تشكلت من أثر الوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هناك قدرة قتالية على الإطلاق، مجرد أثر لشيء مثل الصورة.
يبدو أن المناطق المحيطة مرتفعة جدًا في السماء.
أدناه كانت برية صفراء داكنة شاسعة لا حدود لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يعيش الناس للاستمتاع بالحياة، فستكون بلا معنى.
“هل كان النقل الآني خاطئًا؟” عبس لين شنغ، لكنه لم يهتم. لقد جاء إلى هذا العالم ليختبر ما إذا كان المد الأسود سيظل يستخدمه كتنسيق وهجوم.
مر الوقت، وفي غمضة عين، مرت ثلاثة أيام.
وبينما كان على وشك تحريك جسده، شعر على الفور أن هناك خطأ ما.
كانت المساحة المحيطة به مثل الغراء، ملتصقة به، مما جعله غير قادر على الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها كانت لديها بعض الشكوك في وقت لاحق، إلا أن هذا الخلل الصغير سرعان ما تم إلقاؤه في الجزء الخلفي من عقلها.
كما لا يبدو أن الخدم من حوله لديهم أي شذوذ.
كانت مقاومة هذا الفضاء قوية للغاية، قوية جدًا لدرجة أن إسقاط وعيه لم يتمكن من المقاومة على الإطلاق.
على الرغم من أن بيرولا لم تكن ابنتها البيولوجية، إلا أنها قامت بتربيتها منذ أن كانت صغيرة. بعد سنوات عديدة، أصبحت العلاقة بين الأم وابنتها حقيقية منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يكن الأمر كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يبدو أن أعصاب بيرولا الغليظة بدأت تسترخي بعد الحادثة التي اشتبه فيها بتخديرها.
بدأت المساحة المحيطة تقترب منه ببطء من جميع الاتجاهات.
لذلك، على الرغم من أنها كانت لديها بعض الشكوك من قبل، بعد التحدث مع والدها بالتفصيل، إلا أنها اختارت أن تصدقه في النهاية.
مع وجود نوع من الحقد العميق للعالم، أراد غريزيًا الضغط عليه حتى الموت.
لذلك، على الرغم من أنها كانت لديها بعض الشكوك من قبل، بعد التحدث مع والدها بالتفصيل، إلا أنها اختارت أن تصدقه في النهاية.
“مذهل. مقارنة بالعالم السابق، القوة الطاردة هنا أقوى بأكثر من مستوى!”
هتف لين شنغ في قلبه.
شعرت أن الوضع من حولها لم يكن سيئًا كما تخيلت.
ولكن في الوقت نفسه، كان هناك أثر من الفرح في قلبه. كلما كان العالم أقوى، زادت جودة المصدر.
وسرعان ما أصبح جسد لين شنغ أرق وأكثر شفافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وواصلت السير إلى الأمام لفترة من الوقت. وفجأة توقفت واتجهت يسارًا إلى زقاق ضيق.
لم تلتقط صورة شخصية لنفسها، فقط المشهد المحيط بها، يجب أن يكون الأمر على ما يرام.
ألقى نظرة أخيرة على المناظر الطبيعية المحيطة.
من لهجة والدها، لا يزال بإمكان بيرولا أن تشعر بالحب الأبوي القوي.
“مثير للاهتمام، لذلك أنا غير مرحب به؟ لسوء الحظ، لن يمر وقت طويل قبل أن نلتقي مرة أخرى. ”
“اتبع أوامر المعلمة، اقتلها!”
لذلك، على الرغم من أنها كانت لديها بعض الشكوك من قبل، بعد التحدث مع والدها بالتفصيل، إلا أنها اختارت أن تصدقه في النهاية.
ابتسم قليلاً، وتم ضغط جسده ببطء من خلال القوة الهائلة، وانكسر ببطء، وتحول إلى بقعة ضوء بيضاء، وتبدد في الهواء في غمضة عين.
الشيء الوحيد الذي لم تستطع التخلي عنه هو ابنتها بيرولا.
…
وفي الوقت نفسه، ألقى الظل الأسود أمامها أيضًا حبالًا سوداء.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كانت بيرولا مستلقية بتكاسل على أحد كراسي التشمس، وتستمتع بحمامات الشمس بجوار حمام السباحة خلف قلعة عائلتها.
مر الوقت، وفي غمضة عين، مرت ثلاثة أيام.
“هل هذا هو المسبح في منزلك؟ أنت بجانبه؟ “- إعطاء الأمل.
وكانت بيرولا تحاول الاتصال بابنة عمها شيندا، لكنها لم تتمكن من الاتصال بابن عمها هذه المرة. لم تكن تعرف أين ذهبت شيندا، على الرغم من أنها كانت قادرة عادةً على الاتصال بها بسهولة.
قامت ديزي بقبضة قبضتيها قليلاً، وتسرب العرق البارد ببطء من ظهرها.
لقد قالت أنها كانت في مهمة، لكن لم تكن هناك حتى رسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن في الوقت نفسه، كان هناك أثر من الفرح في قلبه. كلما كان العالم أقوى، زادت جودة المصدر.
وهذا جعلها أكثر قلقا.
الكلمات الموجودة تحت الوسادة لم تكن موجودة دائمًا.
لم تلتقط صورة شخصية لنفسها، فقط المشهد المحيط بها، يجب أن يكون الأمر على ما يرام.
عادت على طول الشارع الليلي.
كانت والدتها، ديزي، تذكرها بهدوء بأن تكون حذرة في بعض الأحيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مذهل. مقارنة بالعالم السابق، القوة الطاردة هنا أقوى بأكثر من مستوى!”
لكن يبدو أن أعصاب بيرولا الغليظة بدأت تسترخي بعد الحادثة التي اشتبه فيها بتخديرها.
وفي الوقت نفسه، ألقى الظل الأسود أمامها أيضًا حبالًا سوداء.
فجأة، رأت صديقتها المفضلة، إعطاء الأمل، تظهر بسرعة.
شعرت أن الوضع من حولها لم يكن سيئًا كما تخيلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالأمس، دعاها والدها خصيصًا للعب الشطرنج معها لفترة من الوقت وتحدث معها لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وواصلت السير إلى الأمام لفترة من الوقت. وفجأة توقفت واتجهت يسارًا إلى زقاق ضيق.
من لهجة والدها، لا يزال بإمكان بيرولا أن تشعر بالحب الأبوي القوي.
كما لا يبدو أن الخدم من حوله لديهم أي شذوذ.
مر الوقت، وفي غمضة عين، مرت ثلاثة أيام.
وبعد أن أخبرت والدها بالحادثة السابقة، تم استبدال أحد الخدم على الفور. كان ينبغي حلها.
وهذا جعلها تبدأ تدريجياً في عدم تصديق الرسالة الموجودة تحت الوسادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما كانت الرسالة الموجودة تحت الوسادة مجرد مزحة. ” راودتها هذه الفكرة تدريجيًا.
لقد تحولت إلى ملابس السباحة البيضاء النقية، وارتدت نظارة شمسية سوداء، وكان بيدها زجاجة من الماء النقي عالي الجودة.
كما تلاشى الشعور بالخطر في قلبه تدريجياً.
وقد استمر هذا التنكر لأكثر من عشرة أيام.
لقد كانت دائمًا من محبي المتعة وكانت كسولة بشكل غير عادي. وفي بعض الأحيان، كانت تحتاج إلى شخص يساعدها في ارتداء ملابسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا مثل شخص عادي قيل له فجأة ذات يوم أن والده يريد قتله، وأن كل من حوله شريك فيه.
لقد كان من الجيد جدًا بالفعل أن يتمكن من الحفاظ على يقظته لفترة طويلة.
“نعم، ما المشكلة؟ أليست جميلة؟ “- التوقيت الأرجواني.
وسرعان ما يحاول الاتصال بوالدته في روتينه اليومي.
“سيدتي، لماذا أنت في عجلة من أمرك؟ هل أنت في عجلة من أمرك للعودة إلى القلعة، أم أنك في عجلة من أمرك للهروب من المدينة؟”
وأخيراً تمت المكالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مخطئ؟ لقد كنا نراقبك منذ بضعة أيام، لكننا لم نتحرك بعد. “ضحك الظل الأسود.
كانت والدتها مرتبكة للغاية على الطرف الآخر من الهاتف وسألتها عن سبب اتصالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفاوض بسرعة على سعر وكمية البقالة في الخارج، استدارت ديزي وعادت.
لذلك، على الرغم من أنها كانت لديها بعض الشكوك من قبل، بعد التحدث مع والدها بالتفصيل، إلا أنها اختارت أن تصدقه في النهاية.
شعرت بيرولا بالارتياح وتحدثت بعناية مع والدتها لفترة طويلة. لم تكن والدتها تعرف أي شيء على الإطلاق ولم تترك لها رسالة أبدًا.
كانت والدتها، ديزي، تذكرها بهدوء بأن تكون حذرة في بعض الأحيان.
وبسبب هذا، تم أخيرًا رفع الحجر الضخم الذي كان معلقًا في قلبها بالكامل.
كما أنها أصبحت على يقين متزايد أن الرسالة الموجودة تحت الوسادة كانت مجرد مزحة تركها شخص لديه الجرأة الكافية للقيام بذلك.
لسوء الحظ، منذ أن تحدثت مع والدتها، لم تظهر الرسالة تحت الوسادة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكانت بيرولا قد خططت في الأصل لالتقاط صورة لها في المرة التالية التي تظهر فيها وإخبار والدها.
لم تلتقط صورة شخصية لنفسها، فقط المشهد المحيط بها، يجب أن يكون الأمر على ما يرام.
فجأة، رأت صديقتها المفضلة، إعطاء الأمل، تظهر بسرعة.
ولسوء الحظ، لم تظهر الرسالة مرة أخرى.
بعد ذلك مباشرة، ظهرت بضعة ظلال سوداء ضبابية عند المخرج على الجانب الآخر من الزقاق.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيّر الظل الأسود خلفها صوته فجأة، وبموجة من يده، ألقى حبلًا أسود.
منذ أن خانها زوجها، فقدت الأمل تمامًا في شركة شركة زهرة قطبية.
…
مشى ديزي ببطء في شوارع حاكم المدينة ليلاً، ولم يجرؤ على التوقف على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها كانت لديها بعض الشكوك في وقت لاحق، إلا أن هذا الخلل الصغير سرعان ما تم إلقاؤه في الجزء الخلفي من عقلها.
كانت ترتدي ملابس المنزل السوداء التي لا يرتديها سوى الخدم في القلعة، ولم يكن وجهها خاصًا بها على الإطلاق. بدلا من ذلك، كان وجه خادم عادي غير واضح في القلعة.
كان الأمر مجرد أن الصورة تم تحميلها للتو.
“مثير للاهتمام، لذلك أنا غير مرحب به؟ لسوء الحظ، لن يمر وقت طويل قبل أن نلتقي مرة أخرى. ”
وبينما كان على وشك تحريك جسده، شعر على الفور أن هناك خطأ ما.
منذ أن خانها زوجها، فقدت الأمل تمامًا في شركة شركة زهرة قطبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يعيش الناس للاستمتاع بالحياة، فستكون بلا معنى.
الشيء الوحيد الذي لم تستطع التخلي عنه هو ابنتها بيرولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن بيرولا لم تكن ابنتها البيولوجية، إلا أنها قامت بتربيتها منذ أن كانت صغيرة. بعد سنوات عديدة، أصبحت العلاقة بين الأم وابنتها حقيقية منذ فترة طويلة.
كان هذا مثل شخص عادي قيل له فجأة ذات يوم أن والده يريد قتله، وأن كل من حوله شريك فيه.
الخادمة التي كانت تتظاهر بأنها خادمة المطبخ المسؤولة عن الخروج لشراء البقالة كل يوم.
لقد قالت أنها كانت في مهمة، لكن لم تكن هناك حتى رسالة.
ابتسم قليلاً، وتم ضغط جسده ببطء من خلال القوة الهائلة، وانكسر ببطء، وتحول إلى بقعة ضوء بيضاء، وتبدد في الهواء في غمضة عين.
وقد استمر هذا التنكر لأكثر من عشرة أيام.
وبينما كان على وشك تحريك جسده، شعر على الفور أن هناك خطأ ما.
ومن أجل ابنتها، قررت أن تحاول مرة أخرى. ربما هذه المرة، قد تكون قادرة على إحضار بيرولا معها.
كان من الممكن أن تكون ديزي قد هربت من هنا منذ وقت طويل.
وهذا جعلها تبدأ تدريجياً في عدم تصديق الرسالة الموجودة تحت الوسادة.
لسوء الحظ، كانت تتصل بابنتها بيرولا، على أمل إنقاذ ابنتها من وكر الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لسوء الحظ… يبدو أن النتائج حتى الآن لم تكن جيدة جدًا.
ربما مرت عشر دقائق، أو ربما أكثر.
بعد التفاوض بسرعة على سعر وكمية البقالة في الخارج، استدارت ديزي وعادت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيّر الظل الأسود خلفها صوته فجأة، وبموجة من يده، ألقى حبلًا أسود.
ومن أجل ابنتها، قررت أن تحاول مرة أخرى. ربما هذه المرة، قد تكون قادرة على إحضار بيرولا معها.
عادت على طول الشارع الليلي.
لم يكن هناك الكثير من الناس على جانبي الشارع، فقط عدد قليل من الأطفال يركضون ويقفزون بين الحين والآخر، مما تسبب في ضجة.
كانت والدتها مرتبكة للغاية على الطرف الآخر من الهاتف وسألتها عن سبب اتصالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لم تكن قد سارت بعيدًا عندما أدركت فجأة أن هناك ظلًا إضافيًا خلفها.
مستلقية على الأرض وتشعر بالملل، قامت بتشغيل الضوء الطيفي مرة أخرى، عازمة على الصعود ومعرفة ما إذا كان هناك أي شيء جديد ومثير للاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وواصلت السير إلى الأمام لفترة من الوقت. وفجأة توقفت واتجهت يسارًا إلى زقاق ضيق.
لسوء الحظ… يبدو أن النتائج حتى الآن لم تكن جيدة جدًا.
“سيدتي، لماذا أنت في عجلة من أمرك؟ هل أنت في عجلة من أمرك للعودة إلى القلعة، أم أنك في عجلة من أمرك للهروب من المدينة؟”
616 : يكمن ٢
فجأة، أصبح الظل الأسود خلفها ثلاثي الأبعاد.
ولسوء الحظ، لم تظهر الرسالة مرة أخرى.
كان من الواضح أنه ظل مسطح على الأرض، ولكن في هذه اللحظة، وقفت منه ببطء شخصية بشرية سوداء ثلاثية الأبعاد.
الشيء الوحيد الذي لم تستطع التخلي عنه هو ابنتها بيرولا.
“ماذا سيدتي؟ لا بد أنك أخطأت بيني وبين شخص آخر. “ضاقت عيون ديزي عندما قامت بتقويم جسدها.
من لهجة والدها، لا يزال بإمكان بيرولا أن تشعر بالحب الأبوي القوي.
“مخطئ؟ لقد كنا نراقبك منذ بضعة أيام، لكننا لم نتحرك بعد. “ضحك الظل الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع لين شنغ خارج الممر وطار لمسافة طويلة في الهواء قبل أن يتباطأ ويستقر جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما أصبح جسد لين شنغ أرق وأكثر شفافية.
بعد ذلك مباشرة، ظهرت بضعة ظلال سوداء ضبابية عند المخرج على الجانب الآخر من الزقاق.
كانت محاطة في لحظة.
لم تلتقط صورة شخصية لنفسها، فقط المشهد المحيط بها، يجب أن يكون الأمر على ما يرام.
لذلك، على الرغم من أنها كانت لديها بعض الشكوك من قبل، بعد التحدث مع والدها بالتفصيل، إلا أنها اختارت أن تصدقه في النهاية.
قامت ديزي بقبضة قبضتيها قليلاً، وتسرب العرق البارد ببطء من ظهرها.
“اتبع أوامر المعلمة، اقتلها!”
“مثير للاهتمام، لذلك أنا غير مرحب به؟ لسوء الحظ، لن يمر وقت طويل قبل أن نلتقي مرة أخرى. ”
غيّر الظل الأسود خلفها صوته فجأة، وبموجة من يده، ألقى حبلًا أسود.
أدناه كانت برية صفراء داكنة شاسعة لا حدود لها.
“هل هذا هو المسبح في منزلك؟ أنت بجانبه؟ “- إعطاء الأمل.
أكثر من أي شيء آخر، كانت تعتقد أن تلك الشكوك كانت مجرد وهم نفسي خاص بها.
وفي الوقت نفسه، ألقى الظل الأسود أمامها أيضًا حبالًا سوداء.
لم تلتقط صورة شخصية لنفسها، فقط المشهد المحيط بها، يجب أن يكون الأمر على ما يرام.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اتبع أوامر المعلمة، اقتلها!”
كانت بيرولا مستلقية بتكاسل على أحد كراسي التشمس، وتستمتع بحمامات الشمس بجوار حمام السباحة خلف قلعة عائلتها.
“اتبع أوامر المعلمة، اقتلها!”
هتف لين شنغ في قلبه.
لقد تحولت إلى ملابس السباحة البيضاء النقية، وارتدت نظارة شمسية سوداء، وكان بيدها زجاجة من الماء النقي عالي الجودة.
أكثر من أي شيء آخر، كانت تعتقد أن تلك الشكوك كانت مجرد وهم نفسي خاص بها.
لقد كان الاستمتاع بالحياة دائمًا هو أعلى مبدأ في حياتها حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا لم يعيش الناس للاستمتاع بالحياة، فستكون بلا معنى.
لذلك، على الرغم من أنها كانت لديها بعض الشكوك من قبل، بعد التحدث مع والدها بالتفصيل، إلا أنها اختارت أن تصدقه في النهاية.
لذلك، على الرغم من أنها كانت لديها بعض الشكوك من قبل، بعد التحدث مع والدها بالتفصيل، إلا أنها اختارت أن تصدقه في النهاية.
كان هذا مثل شخص عادي قيل له فجأة ذات يوم أن والده يريد قتله، وأن كل من حوله شريك فيه.
“اتبع أوامر المعلمة، اقتلها!”
سيكون رد الفعل الأول لهذا الشخص هو الشك وعدم التصديق بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي الوقت نفسه، ألقى الظل الأسود أمامها أيضًا حبالًا سوداء.
كان الأمر نفسه بالنسبة لبيرولا.
كانت ترتدي ملابس المنزل السوداء التي لا يرتديها سوى الخدم في القلعة، ولم يكن وجهها خاصًا بها على الإطلاق. بدلا من ذلك، كان وجه خادم عادي غير واضح في القلعة.
كما لا يبدو أن الخدم من حوله لديهم أي شذوذ.
على الرغم من أنها كانت لديها بعض الشكوك في وقت لاحق، إلا أن هذا الخلل الصغير سرعان ما تم إلقاؤه في الجزء الخلفي من عقلها.
فجأة، أصبح الظل الأسود خلفها ثلاثي الأبعاد.
أكثر من أي شيء آخر، كانت تعتقد أن تلك الشكوك كانت مجرد وهم نفسي خاص بها.
لقد كانت دائمًا من محبي المتعة وكانت كسولة بشكل غير عادي. وفي بعض الأحيان، كانت تحتاج إلى شخص يساعدها في ارتداء ملابسها.
مستلقية على الأرض وتشعر بالملل، قامت بتشغيل الضوء الطيفي مرة أخرى، عازمة على الصعود ومعرفة ما إذا كان هناك أي شيء جديد ومثير للاهتمام.
بعد الدردشة مع عدد قليل من الأصدقاء في الدردشة لفترة من الوقت، كانت في حالة مزاجية جيدة، فأمالت رأسها لالتقاط صورة شخصية لمناظر حمام السباحة المحيطة بها، وقامت بتحميلها.
لم تلتقط صورة شخصية لنفسها، فقط المشهد المحيط بها، يجب أن يكون الأمر على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت المساحة المحيطة تقترب منه ببطء من جميع الاتجاهات.
هذا ما فكرت به في قلبها.
منذ أن خانها زوجها، فقدت الأمل تمامًا في شركة شركة زهرة قطبية.
كانت المساحة المحيطة به مثل الغراء، ملتصقة به، مما جعله غير قادر على الحركة.
كان الأمر مجرد أن الصورة تم تحميلها للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان من الجيد جدًا بالفعل أن يتمكن من الحفاظ على يقظته لفترة طويلة.
فجأة، رأت صديقتها المفضلة، إعطاء الأمل، تظهر بسرعة.
“ربما كانت الرسالة الموجودة تحت الوسادة مجرد مزحة. ” راودتها هذه الفكرة تدريجيًا.
“هل هذا هو المسبح في منزلك؟ أنت بجانبه؟ “- إعطاء الأمل.
لقد كانت دائمًا من محبي المتعة وكانت كسولة بشكل غير عادي. وفي بعض الأحيان، كانت تحتاج إلى شخص يساعدها في ارتداء ملابسها.
“نعم، ما المشكلة؟ أليست جميلة؟ “- التوقيت الأرجواني.
“أنت. هذا المسبح، هناك شيء خاطئ. من الأفضل أن تكوني حذرة. ” – إعطاء الأمل.
كانت الكرة الذهبية للضوء مثل ممر منحني طويل وصارخ، وظل لين شنغ يطير في الداخل.
وكانت بيرولا تحاول الاتصال بابنة عمها شيندا، لكنها لم تتمكن من الاتصال بابن عمها هذه المرة. لم تكن تعرف أين ذهبت شيندا، على الرغم من أنها كانت قادرة عادةً على الاتصال بها بسهولة.
– ##### –
لقد كانت دائمًا من محبي المتعة وكانت كسولة بشكل غير عادي. وفي بعض الأحيان، كانت تحتاج إلى شخص يساعدها في ارتداء ملابسها.
“ماذا سيدتي؟ لا بد أنك أخطأت بيني وبين شخص آخر. “ضاقت عيون ديزي عندما قامت بتقويم جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات