حياة سابقة
معظم زملائه كانوا هناك بالفعل بينما كان الصف على وشك البدء
الحياة الماضية جعلته لا يبالي كثيرا بحياته الحالية.
. كان المدرس قد دخل الفصل وكان يحضر مواد التدريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عائلة لين شنغ قد إستنفدت كل
سارع لين شنغ إلى مقعده وجلس. نظر إلى النافذة.
لديهن ساقين طويلة امامه. جلسوا مع أرجلهم ، وأحيانا يتأرجحون.
قام مدرس اللغة الأجنبية بتعديل نظاراته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يلقي عينيه أحيانا على الطلاب
ذات الحواف السوداء ثم قام بقلب مواد التدريس ببطء
“أنا بخير” لين شنغ لمح بهدوء.
بينما كان يلقي عينيه أحيانا على الطلاب
كان البيض المخفوق مع الطماطم وقطعتين من
الذين تصرفوا دون وعي وبقوا في مقاعدهم. لم يكن لين شنغ إستثناء.
كانت أخته الكبرى، التي كانت أيضا طالبة، على وشك العودة
ولكن اليوم ظلت كلمات أخته الكبرى تدق في رأسه
ثم سحب لين تشنغ يده
. وصل لين شنغ إلى جيب بنطاله الصغير ٢٠٠ يوان، يشعر بالإحباط قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف لين شنغ مفهوم متلازمة الخشخاش
كان جده يعاني من احتشاء دماغي مفاجئ وكان يحتاج إلى اقتراض المال للعلاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويعيد النظر في أوراق الامتحان في السنة الماضية
كانت عائلة لين شنغ قد إستنفدت كل
كانت مجرد لعبة رقم،
مدخراتها، وأجبرت أخته الكبرى على العمل والدراسة في نفس الوقت.
حيث تم فضح زوج من الأرجل الطويلة. كانت تنورتها بالكاد تغطي نصف فخذها.
وعندما بدأ في التفكير، تنهد لين شنغ بلطف
ومع ذلك فإن التكيف كان أكبر قوة له.
. “قد يكون وقتا عصيبا، ولكنه ليس سيئا للغاية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتراجع شين يان. بل بدلاً من ذلك واصلت هجومها.
لقد خرج من ذهوله وفجأة الكابوس من الليلة الماضية خطر بعقله مجدداً هذا الحلم كان واقعياً جداً
“هذا ممل حقا”. اخذ لين شنغ ملعقة من
رن جرس المدرسة، ووضع لين شنغ الفكرة في مؤخرة عقله
كانت لينغ، الملقبة كوكو ، جمال صغير في صفهم. كانت دائما تربط شعرها كذيل حصان ،
. وقد أخرج الكتاب المدرسي من حقيبته ليركز على الدرس.
لقد قفزت و طاردت الفتاة ذات الأرجل الطويلة التي إستدارت و ركضت
ومع ذلك ، مهما حاول التركيز ، والكابوس ، وجده
ويذهبون، لكن الأشياء كانت في الغالب غير مثيرة للإهتمام.
، الذي كان على وشك الخضوع لعملية جراحية ، والوضع المالي لعائلته ظلت تزحف في ذهنه.
الطويلة. لهذا لم يظهر أبدًا جانبه الناضج لأن قدرته على العيش بسلام لم تكن مصادفة.
جاء كل درس ثم ذهب، وكان الصف الأخير على وشك الانتهاء
حتى وقت متأخر من الليل قبل أن يذهب الى الفراش.
“لين شنغ ، هل أنت بخير؟” نقرت الفتاة الجالسة في الصف الأمامي على طاولة لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ، عاد الآن إلى عصر كانت فيه ألعاب الكمبيوتر لا تزال بدائية جدا.
“أنا بخير” لين شنغ لمح بهدوء.
“إن مستوى التكنولوجيا هنا لا يختلف إلا عن الصين حديثة.
كانت الفتاة ذات وجه بيضاوي قليلاً وممتدة تشبه الثعلب بالإضافة إلى عيون نحيفة لا تناسب
لم يكن في مزاج جيد.
الفئة الجذابة. كان الزي المدرسي الفضفاض المنتفخ يغطي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى كليتها قريبا. عادت إلى المنزل فقط لأن جدها كان مريضا جدا.
معظم جسدها ، وكانت الميزة الوحيدة اللافتة لها هي بشرتها الفاتحة.
لين شنغ أجبر على الابتسام.
كان اسمها شين يان، وكانت واحدة من أفضل أصدقاء لين شنغ
حيث تم فضح زوج من الأرجل الطويلة. كانت تنورتها بالكاد تغطي نصف فخذها.
القلائل في الصف المؤقت. شين يان في كثير من الأحيان
وسرعان ما رن صوت الجرس، وانتهى الصف.
اقترضت الممحاة ، وأقلام الرصاص ، وأشياء مماثلة منه.
الفئة الجذابة. كان الزي المدرسي الفضفاض المنتفخ يغطي
“هل أنت متأكد من أنه لا يوجد شيء خاطئ؟” كانت شين يان
كانت الفتاة ذات وجه بيضاوي قليلاً وممتدة تشبه الثعلب بالإضافة إلى عيون نحيفة لا تناسب
صبيانية إلى حد ما ، وكانت تحب الأنمي. نادرا ما اختلطت
لقد خرج من ذهوله وفجأة الكابوس من الليلة الماضية خطر بعقله مجدداً هذا الحلم كان واقعياً جداً
مع الفتيات ، وكان معظم أصدقائها من الأولاد.
“إن مستوى التكنولوجيا هنا لا يختلف إلا عن الصين حديثة.
“لا شيء”. هز لين شنغ رأسه.
اقترضت الممحاة ، وأقلام الرصاص ، وأشياء مماثلة منه.
شين يان مدت يدها وربتت على كتفه. “تبدو في حالة فوضى اليوم
. قيل أن بعض الأولاد من داخل وخارج الصف قد قاتلوا بعضهم البعض عليها.
. أعلم أنه ستكون هناك جلسة جمباز لاحقا دعني أحضرك إلى هناك لتمتع عينيك!”
“لماذا تعاملني بهذا الشكل عندما أظهر لك اللطف من
لين شنغ أجبر على الابتسام.
لديهن ساقين طويلة امامه. جلسوا مع أرجلهم ، وأحيانا يتأرجحون.
“ما رد الفعل هذا؟ ألا تحب الذهاب إلى نادي الجمباز لرؤية الفتيات…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإمساك بثديي؟ فجأة ، شين يان صرخت
أوتش!” قبل أن تنهي شين يان جملتها، قرص لين شنغ يدها.
القلائل في الصف المؤقت. شين يان في كثير من الأحيان
ثم سحب لين تشنغ يده
كان البيض المخفوق مع الطماطم وقطعتين من
هذه الصديقة المقربة كانت لديها مشكلة كانت تحب أن تقسم
. وصل لين شنغ إلى جيب بنطاله الصغير ٢٠٠ يوان، يشعر بالإحباط قليلا.
“لين شنغ ، هل فقدت عقلك؟ انتبه ، هذه هي كفي المقدسة التي لا تقهر
عادة ما يذهب والداه للعمل في الصباح الباكر ويعودان متأخرا.
! ” وصلت شين يان إلى قدميها ، وذهبت يدها مباشرة لوجه لين شنغ.
“بالطبع. لم لا؟ أحتاج إلى شريط أخير لإكمال مجموعتي من جانغ إيناي. هذه المرة، علي الحصول عليها…
لكن لين شنغ تمكن من انتزاع كتاب ومنع تحركها.
والسبب الثاني هو أنه كان غريبا وقد أفاق ذكريات حياته الماضية.
كانت متوقعة جدا ومثل هذه الفتاة المجنونة ذات التفكير البسيط
بينما كان الطلاب في الكافيتريا يأتون
“لماذا تعاملني بهذا الشكل عندما أظهر لك اللطف من
معلم التاريخ كان مُتورّيًا للمهزلة. نظر إليهم
خلال أخذك إلى رؤية الأشياء الجيدة؟” ولم
كان البيض المخفوق مع الطماطم وقطعتين من
تتراجع شين يان. بل بدلاً من ذلك واصلت هجومها.
الفئة الجذابة. كان الزي المدرسي الفضفاض المنتفخ يغطي
لسوء الحظ منع لين شنغ كل حركة
عادة ما يذهب والداه للعمل في الصباح الباكر ويعودان متأخرا.
نظر بعض الزملاء باهتمام وضحكوا.
لديهن ساقين طويلة امامه. جلسوا مع أرجلهم ، وأحيانا يتأرجحون.
معلم التاريخ كان مُتورّيًا للمهزلة. نظر إليهم
السبب أيضا كان بوسعه أن يظل هادئا بصرف النظر عما حدث.
، وفرك رأسه الأصلع، وتظاهر بأنه لا يرى أي شيء.
كانت الفتاة ذات وجه بيضاوي قليلاً وممتدة تشبه الثعلب بالإضافة إلى عيون نحيفة لا تناسب
كانوا في اخر الأشهر القليلة من سنتهم الثالثة في المدرسة الثانوية.
“بالطبع. لم لا؟ أحتاج إلى شريط أخير لإكمال مجموعتي من جانغ إيناي. هذه المرة، علي الحصول عليها…
معظم المعلمين يغلقون أعينهم ويسمحون للطلاب بالحصول على بعض المتعة كمكافأة لعملهم الشاق
شين يان مدت يدها وربتت على كتفه. “تبدو في حالة فوضى اليوم
وسرعان ما رن صوت الجرس، وانتهى الصف.
في بحر من الصفوف الفارغة نسبيا من الجداول
“شين يان ، هل ستبحثين عن شريط الكاسيت الجديد ظهرا؟””جاءت فتاة إلى شين يان وهمست في أذنها”
ومع ذلك ، مهما حاول التركيز ، والكابوس ، وجده
“بالطبع. لم لا؟ أحتاج إلى شريط أخير لإكمال مجموعتي من جانغ إيناي. هذه المرة، علي الحصول عليها…
ثم سحب لين تشنغ يده
بدأت الفتاتان بالثرثرة.
وبمجرد عودته إلى المنزل، كان يقوم بواجباته المدرسية
القى لين شنغ عينيه على الفتاة مع شين يان.
، وفرك رأسه الأصلع، وتظاهر بأنه لا يرى أي شيء.
كانت الفتاة ترتدي الزي المدرسي، لكنها كانت تقترن بنتنورة بيضاء تماما،
نظر بعض الزملاء باهتمام وضحكوا.
حيث تم فضح زوج من الأرجل الطويلة. كانت تنورتها بالكاد تغطي نصف فخذها.
لم يكن في مزاج جيد.
وبينما كانت لديها بنطالا آمنا، كانت ساقيها الطويلة تجذب الكثير من الاهتمام من الأولاد.
حافظ لين شنغ على روتين يومي. كان يذهب إلى الصف كل يوم،
لم يكن لين شنغ إستثناء، ولكنه كان يتمتع بضبط ذاتي جيد. لقد أخذ فقط نظرة ونظر بعيدا.
لين شنغ أجبر على الابتسام.
ومع ذلك، كلما امتنع عن النظر، زاد عدد الفتيات اللاتي
الفئة الجذابة. كان الزي المدرسي الفضفاض المنتفخ يغطي
لديهن ساقين طويلة امامه. جلسوا مع أرجلهم ، وأحيانا يتأرجحون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ، عاد الآن إلى عصر كانت فيه ألعاب الكمبيوتر لا تزال بدائية جدا.
جلدهم واضح تحت الشمس أجسادهم المنحنية المغرية وجلدهم الرقيق كانوا مثيرين
معظم زملائه كانوا هناك بالفعل بينما كان الصف على وشك البدء
“لينغ! أنتي مجنونة عاهرة كيف تجرؤين على
بعد أكثر من عشر سنوات، كان قد اعتاد
الإمساك بثديي؟ فجأة ، شين يان صرخت
حافظ لين شنغ على روتين يومي. كان يذهب إلى الصف كل يوم،
لقد قفزت و طاردت الفتاة ذات الأرجل الطويلة التي إستدارت و ركضت
والسبب الثاني هو أنه كان غريبا وقد أفاق ذكريات حياته الماضية.
وقد ملأ الضحك الهواء، ولكنه تسبب أيضا في صداع لين شنغ.
والسبب الثاني هو أنه كان غريبا وقد أفاق ذكريات حياته الماضية.
كانت لينغ، الملقبة كوكو ، جمال صغير في صفهم. كانت دائما تربط شعرها كذيل حصان ،
الحياة الماضية جعلته لا يبالي كثيرا بحياته الحالية.
وكان لديها صدر كبير وكذلك جسم شبه مثالي بفضل ممارسة الجمباز طوال السنة. لذا ،
كانت مجرد لعبة رقم،
هي كانت نوع a بنت مثيرة حمراء في صفهم
ومع ذلك فإن التكيف كان أكبر قوة له.
. قيل أن بعض الأولاد من داخل وخارج الصف قد قاتلوا بعضهم البعض عليها.
القلائل في الصف المؤقت. شين يان في كثير من الأحيان
“ممل.” هز لين شنغ رأسه، وحزم كتبه، ووضعهم في درج الكرسي قبل ان يذهب إلى الكافتيريا.
اقترضت الممحاة ، وأقلام الرصاص ، وأشياء مماثلة منه.
الطعام في الكافتيريا كان فاتح للشهية
اقترضت الممحاة ، وأقلام الرصاص ، وأشياء مماثلة منه.
في بحر من الصفوف الفارغة نسبيا من الجداول
بعد اختبار راحة الدفع المحمول والإنترنت السريع
والكراسي المعدنية، جلس لين شنغ وأكل في صمت.
الفئة الجذابة. كان الزي المدرسي الفضفاض المنتفخ يغطي
كان البيض المخفوق مع الطماطم وقطعتين من
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رد الفعل هذا؟ ألا تحب الذهاب إلى نادي الجمباز لرؤية الفتيات…
الأرز كل ما كان يتناوله على الغداء. كانت بسيطة ولكنها عطرة.
كان ذلك بسبب افتقاره للشغف. ولكن لهذا
حافظ لين شنغ على روتين يومي. كان يذهب إلى الصف كل يوم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن جرس المدرسة، ووضع لين شنغ الفكرة في مؤخرة عقله
وبمجرد عودته إلى المنزل، كان يقوم بواجباته المدرسية
وكان لديها صدر كبير وكذلك جسم شبه مثالي بفضل ممارسة الجمباز طوال السنة. لذا ،
ويعيد النظر في أوراق الامتحان في السنة الماضية
كانت مجرد لعبة رقم،
حتى وقت متأخر من الليل قبل أن يذهب الى الفراش.
“هل أنت متأكد من أنه لا يوجد شيء خاطئ؟” كانت شين يان
يستيقظ في اليوم التالي ويكرر نفس الروتين.
شين يان مدت يدها وربتت على كتفه. “تبدو في حالة فوضى اليوم
عادة ما يذهب والداه للعمل في الصباح الباكر ويعودان متأخرا.
“شين يان ، هل ستبحثين عن شريط الكاسيت الجديد ظهرا؟””جاءت فتاة إلى شين يان وهمست في أذنها”
كانت أخته الكبرى، التي كانت أيضا طالبة، على وشك العودة
لديهن ساقين طويلة امامه. جلسوا مع أرجلهم ، وأحيانا يتأرجحون.
إلى كليتها قريبا. عادت إلى المنزل فقط لأن جدها كان مريضا جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتراجع شين يان. بل بدلاً من ذلك واصلت هجومها.
“هذا ممل حقا”. اخذ لين شنغ ملعقة من
وبينما كانت لديها بنطالا آمنا، كانت ساقيها الطويلة تجذب الكثير من الاهتمام من الأولاد.
الارز وحشوها في فمه. كانت نظرته تسافر
وبمجرد عودته إلى المنزل، كان يقوم بواجباته المدرسية
بينما كان الطلاب في الكافيتريا يأتون
“لينغ! أنتي مجنونة عاهرة كيف تجرؤين على
ويذهبون، لكن الأشياء كانت في الغالب غير مثيرة للإهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رد الفعل هذا؟ ألا تحب الذهاب إلى نادي الجمباز لرؤية الفتيات…
فهو قادم من عائلة عادية، ولم يكن لديه مواهب خارقة
“لينغ! أنتي مجنونة عاهرة كيف تجرؤين على
أو ذكاء فائق. وحتى في المدرسة، كان أداؤه الأكاديمي متوسطا وغير ملحوظا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما يقرب من ثلاثين عاما من ذكريات
كان ذلك بسبب افتقاره للشغف. ولكن لهذا
عادة ما يذهب والداه للعمل في الصباح الباكر ويعودان متأخرا.
السبب أيضا كان بوسعه أن يظل هادئا بصرف النظر عما حدث.
صبيانية إلى حد ما ، وكانت تحب الأنمي. نادرا ما اختلطت
والسبب الثاني هو أنه كان غريبا وقد أفاق ذكريات حياته الماضية.
هذه الصديقة المقربة كانت لديها مشكلة كانت تحب أن تقسم
ما يقرب من ثلاثين عاما من ذكريات
السبب أيضا كان بوسعه أن يظل هادئا بصرف النظر عما حدث.
الحياة الماضية جعلته لا يبالي كثيرا بحياته الحالية.
“إن مستوى التكنولوجيا هنا لا يختلف إلا عن الصين حديثة.
لم يكن امتحان القبول في الكلية في
قام مدرس اللغة الأجنبية بتعديل نظاراته
حياته السابقة مختلفا كثيرا عن الامتحان الحالي. بالنسبة له،
خلال أخذك إلى رؤية الأشياء الجيدة؟” ولم
كانت مجرد لعبة رقم،
ويذهبون، لكن الأشياء كانت في الغالب غير مثيرة للإهتمام.
وكان من الممل الذهاب عبر كل شيء مرة أخرى.
وسرعان ما رن صوت الجرس، وانتهى الصف.
“إن مستوى التكنولوجيا هنا لا يختلف إلا عن الصين حديثة.
يستيقظ في اليوم التالي ويكرر نفس الروتين.
أصبحت السيارات والطائرات والأدوات التكنولوجية شائعة،
. كان المدرس قد دخل الفصل وكان يحضر مواد التدريس.
ولكنها لا تزال بعيدة عن أزدهار فترة حياتي الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الفتاتان بالثرثرة.
بعد اختبار راحة الدفع المحمول والإنترنت السريع
يستيقظ في اليوم التالي ويكرر نفس الروتين.
، عاد الآن إلى عصر كانت فيه ألعاب الكمبيوتر لا تزال بدائية جدا.
اقترضت الممحاة ، وأقلام الرصاص ، وأشياء مماثلة منه.
لم يكن في مزاج جيد.
ومع ذلك ، مهما حاول التركيز ، والكابوس ، وجده
ومع ذلك فإن التكيف كان أكبر قوة له.
في بحر من الصفوف الفارغة نسبيا من الجداول
بعد أكثر من عشر سنوات، كان قد اعتاد
ومع ذلك، كلما امتنع عن النظر، زاد عدد الفتيات اللاتي
منذ فترة طويلة على حياة الطالب العادي.
لم يكن في مزاج جيد.
عرف لين شنغ مفهوم متلازمة الخشخاش
لديهن ساقين طويلة امامه. جلسوا مع أرجلهم ، وأحيانا يتأرجحون.
الطويلة. لهذا لم يظهر أبدًا جانبه الناضج لأن قدرته على العيش بسلام لم تكن مصادفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي كانت نوع a بنت مثيرة حمراء في صفهم
سارع لين شنغ إلى مقعده وجلس. نظر إلى النافذة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات