المرتزقة
ارتفع ضباب أسود من جسد المبارز الفاسد. مثل خيط من الخيوط ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعبد المقدس – مكان يتم فيه تدريب المحاربين وتمرير الرونية المقدسة؟
طار وتغلغل في صدر لين شنغ قبل أن يعرف.
“الرونية المقدسة …” ظهر تعبير غريب على وجه لين شنغ.
في الوقت الذي أدرك فيه ما حدث ،
كانت هناك أسوار خشبية مكسورة على جانبي الطريق ،
بدأت الصور الفوضوية تغمر عقله كما لو كان
الشيء الأكثر فائدة الذي حصل عليه لين شنغ
شخص ما يحشو الأشياء في حقيبة كاملة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دقائق قبل ظهور هيكل أبيض رمادي مائل للثقب أمامه.
شعر أن رأسه على وشك الانفجار ، وتعرق بغزارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيث كانت هناك ثلاثة أسهم تظهر الاتجاهات
بعد ثلاثة أنفاس ، تمكن لين شنغ من قمع صداعه ومسح محيطه.
على طاولة السرير أظهرت ثلاثة وأربعين في الصباح.
من رعبه ، ظهر حوله ثلاثة مبارزين فاسدين وكانوا يتجهون إليه.
استقبال الذكريات الكاملة في ذهنه أولاً.
“اللعنة!” استدار وركض بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يزال يفكر في الذكريات المجزأة.
أثناء استدارته ، ألقى عينيه على المصباح ،
أنا متأكد من وجود شيء ما حول الرونية المقدسة! ”
حيث كانت هناك ثلاثة أسهم تظهر الاتجاهات
ربما استعاد وعيه ، لكن عقله كان لا
إلى مواقع مختلفة: مدينة بلاكفيذر ، وقصر رافيل، و المستنقع الأسود.
بدأ لين شنغ في دراسة ذكريات المرتزقة بعناية بينما كان
الشيء الأكثر فائدة الذي حصل عليه لين شنغ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وليس لها علاقة بالخوارق.
بعد أن اكتسب الذكريات المجزأة هو القدرة على فهم اللغة.
وأشجار جوز الهند ،
على الأقل ، لم يعد يتجول مثل دجاجة
كعكات كبيرة من اللحم وأخذ كأس الحليب بالكامل ،
مقطوعة الرأس مثل عندما أتى لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المعبد المقدس
ركض لين شنغ مباشرة في الظلام في اتجاه مدينة بلاكفيذر.
عاد إلى غرفته واستلقى في السرير.
ربما كان قد نبه العديد من المخاطر في محيطه ،
يعمل من أجل تقديم أعلى سعر وينفق كل أمواله
لكنه لا يستطيع أن يهتم. كان تركيزه على
أن يقوده إلى عالم خارق للطبيعة ،
استقبال الذكريات الكاملة في ذهنه أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دقائق قبل ظهور هيكل أبيض رمادي مائل للثقب أمامه.
بعد الجري واللهاث اثنتي عشرة مرة والشعور
أثناء استدارته ، ألقى عينيه على المصباح ،
بالإرهاق الجسدي ، اكتمل ضخ الذاكرة أخيرًا.
“في مدينة بلاكفيذر ،
”المرتزقة؟ نساء؟ نبيذ؟ القمار؟ ” تصفح لين شنغ لفترة وجيزة من خلال الصور في ذكرياته الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صنع بعض مصروف الجيب حرفياً نزهة في الحديقة بالنسبة له.
ولكن لخيبة أمله ، لم تكن هناك ذاكرة تقريبًا حول القتال ،
بعد أن قام بتنظيف نفسه بالماء الدافئ في القارورة الحرارية
فقط أجزاء وقطع من الحياة اليومية.
لكن لين شنغ فجأة شعر بالنعاس.
يبدو أن الذكريات تنتمي إلى مرتزق متجول ،
“على الأقل هناك شيء.”
يعمل من أجل تقديم أعلى سعر وينفق كل أمواله
بدأ لين شنغ لتناول الطعام. بعد أن التهم ثلاث
على القمار وكذلك النساء إذا لم يكن يشرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وليس لها علاقة بالخوارق.
كانت المعلومات قمامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعة المنبه ، التي كانت على شكل خنزير أسود مع آذان كبيرة ،
يبدو أن لين شنغ أعطى أملًا كبيرًا لها في المقام الأول.
وجد نفسه الآن واقفا في الظلام وسط شارع مليء بالضباب الرقيق.
“ليس الجميع جيدين مثل رافيل …”
الذي لم يكن بعيدًا عن المنزل.
ومع ذلك ، كتعزية ، حصل على بعض الذاكرة
كانت معظم الذكريات عديمة الفائدة ،
العضلية من الحيل الأساسية وأساليب التدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالقرب من البحر مع إطلالة رائعة على الشاطئ
“على الأقل هناك شيء.”
وبينما كان لا يزال يقف على الفور ،
بعد فترة من الجري وعدم سماع أي صوت خلفه ،
كانت المعلومات قمامة.
توقف لين شنغ ببطء.
على طاولة السرير أظهرت ثلاثة وأربعين في الصباح.
وجد نفسه الآن واقفا في الظلام وسط شارع مليء بالضباب الرقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الخروج من السرير ،
للحظة ، كان غير متأكد حتى ما إذا كان على أرض صلبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس الجميع جيدين مثل رافيل …”
كانت هناك أسوار خشبية مكسورة على جانبي الطريق ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب والديه للعمل.
وفي بعض الأماكن ، تم تعليق قطع ملابس ممزقة لا يمكن تمييزها على الأسوار.
“في مدينة بلاكفيذر ،
قبض لين شنغ سيفه الأسود واستمر في المضي قدمًا
وأشجار جوز الهند ،
بينما كان يحل ذكريات المرتزقة في ذهنه.
ارتفع ضباب أسود من جسد المبارز الفاسد. مثل خيط من الخيوط ،
كانت معظم الذكريات عديمة الفائدة ،
من رعبه ، ظهر حوله ثلاثة مبارزين فاسدين وكانوا يتجهون إليه.
ولكن عند التعمق أكثر ، تمكن من العثور على شيء مفيد.
لذا ، استمر في المضي قدمًا في الشارع لبضع
“حدث مفاجئ للرياح الباردة والضباب الكثيف ،
”المرتزقة؟ نساء؟ نبيذ؟ القمار؟ ” تصفح لين شنغ لفترة وجيزة من خلال الصور في ذكرياته الجديدة.
وأصاب الجميع ببعض الأمراض غير المعروفة؟”
في ذلك اليوم لأنه كان قد أعطى درس في اليوم السابق.
عقد لين شنغ حواجبه معًا. سرعان ما وجد اسمًا مألوفًا: لاسابيل.
لا يزال لدى لين شنغ الوقت الكافي ليتذكر على الذكريات.
“يبدو أنه متجر للحدادة يحتل المرتبة الثالثة في مدينة بلاكفيذر”.
لم يكن هناك طريقة ليعود للنوم مرة أخرى.
بحث لين شنغ بسرعة عن الاتجاه إلى لاسابيل لكنه لم يجده في ذكريات المرتزقة المجزأة.
دخل الى الحمام بمساعدة ضوء القمر الباهت.
لذا ، استمر في المضي قدمًا في الشارع لبضع
ووضع دفتر الملاحظات مرة أخرى في الدرج ،
دقائق قبل ظهور هيكل أبيض رمادي مائل للثقب أمامه.
“دعني أرى … يجب أن يكون هناك شيء مفيد.”
“تبدو كبوابة المدينة!” كان لين شنغ مترددًا لبعض الوقت.
فقط أجزاء وقطع من الحياة اليومية.
“يجب أن تكون هذه مدينة بلاكفيذر التي ذكرها رافيل.”
يستمع إلى الضوضاء في الردهة والممر.
بالنظر إلى البوابة ، كان على وشك مواصلة رحلته ،
بدا أنه يسمع والديه في الحمام.
لكن لين شنغ فجأة شعر بالنعاس.
فقد عقله فجأة ، وفقد وعيه.
“انتهى الوقت. حسنا. على الأقل ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت السماء في الخارج تزداد إشراقا مع مرور الوقت.
سيكون لدي الوقت لاستيعاب ذكريات المرتزقة “.
وجد نفسه الآن واقفا في الظلام وسط شارع مليء بالضباب الرقيق.
وبينما كان لا يزال يقف على الفور ،
استقبال الذكريات الكاملة في ذهنه أولاً.
ينظر إلى المدينة الكبيرة والمظلمة التي أمامه ،
“يجب أن تكون هذه مدينة بلاكفيذر التي ذكرها رافيل.”
فقد عقله فجأة ، وفقد وعيه.
في عصر بدون غسالات أوتوماتيكية بالكامل ،
استيقظ لين شنغ ببطء وجلس على سريره.
أدرك لين شنغ فجأة أي يوم كان.
لقد شعر بالتعاسة قليلاً عندما وجد أن ملابسه غارقة في العرق.
“قطعة أخرى من الملابس لغسلها!”
“قطعة أخرى من الملابس لغسلها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك حاجة للذهاب إلى نادي ستيلداسج
في عصر بدون غسالات أوتوماتيكية بالكامل ،
ومع ذلك ، لم يذهب لين شنغ إلى هناك للمتعة ولكن لجمع أمواله.
كان عليه استخدام القليل من شحم الكوع. (شحم الكوع هو تعبير اصطلاحي للعمل الجاد في العمل اليدوي.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظ لين شنغ ببطء وجلس على سريره.
عند الخروج من السرير ،
عقد لين شنغ حواجبه معًا. سرعان ما وجد اسمًا مألوفًا: لاسابيل.
دخل الى الحمام بمساعدة ضوء القمر الباهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهى الوقت. حسنا. على الأقل ،
بعد أن قام بتنظيف نفسه بالماء الدافئ في القارورة الحرارية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المعبد المقدس
وتغييره إلى مجموعة من الملابس النظيفة ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيث كانت هناك ثلاثة أسهم تظهر الاتجاهات
عاد إلى غرفته واستلقى في السرير.
فهو على استعداد للمخاطرة.
ساعة المنبه ، التي كانت على شكل خنزير أسود مع آذان كبيرة ،
كانت المعلومات قمامة.
على طاولة السرير أظهرت ثلاثة وأربعين في الصباح.
لين شنغ قد نام – مرة أخرى.
لا يزال لدى لين شنغ الوقت الكافي ليتذكر على الذكريات.
بعد الرجوع إلى الذكريات العائدة لرافيل والمرتزقة.
“دعني أرى … يجب أن يكون هناك شيء مفيد.”
يبدو أن لين شنغ أعطى أملًا كبيرًا لها في المقام الأول.
كان يرقد في الفراش وبدأ يتذكر ذكريات المرتزق المجزأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف لين شنغ ببطء.
بدأت السماء في الخارج تزداد إشراقا مع مرور الوقت.
ومع ذلك ، كتعزية ، حصل على بعض الذاكرة
لين شنغ قد نام – مرة أخرى.
الرونية المقدسة؟ ”
بدا أنه يسمع والديه في الحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالقرب من البحر مع إطلالة رائعة على الشاطئ
تسارعت دقات قلبه ، واستيقظ بسرعة من نومه.
كعكات كبيرة من اللحم وأخذ كأس الحليب بالكامل ،
ربما استعاد وعيه ، لكن عقله كان لا
كانت المعلومات قمامة.
يزال يفكر في الذكريات المجزأة.
“يبدو أنه متجر للحدادة يحتل المرتبة الثالثة في مدينة بلاكفيذر”.
“آه ، إنه الأحد! يمكنني النوم لفترة أطول قليلاً! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت السماء في الخارج تزداد إشراقا مع مرور الوقت.
أدرك لين شنغ فجأة أي يوم كان.
حتى تلك اللحظة ، كانت كل الذكريات المجزأة
ولكن منذ استيقاظه ،
“الرونية المقدسة …” ظهر تعبير غريب على وجه لين شنغ.
لم يكن هناك طريقة ليعود للنوم مرة أخرى.
ارتفع ضباب أسود من جسد المبارز الفاسد. مثل خيط من الخيوط ،
لا يزال يرقد على السرير ،
كان يرقد في الفراش وبدأ يتذكر ذكريات المرتزق المجزأة.
بدأ لين شنغ في دراسة ذكريات المرتزقة بعناية بينما كان
“حدث مفاجئ للرياح الباردة والضباب الكثيف ،
يستمع إلى الضوضاء في الردهة والممر.
وفي بعض الأماكن ، تم تعليق قطع ملابس ممزقة لا يمكن تمييزها على الأسوار.
أخيرًا ، لفت انتباهه تفاصيل دقيقة للغاية.
“دعني أرى … يجب أن يكون هناك شيء مفيد.”
“في مدينة بلاكفيذر ،
بدأت الصور الفوضوية تغمر عقله كما لو كان
يتلقى المرتزقة عادةً مهامهم من خلال اتحاد بلاكفيذر التجاري ،
يبدو أن لين شنغ أعطى أملًا كبيرًا لها في المقام الأول.
الذي كان يقع بين المعبد المقدس و مصلحة الضرائب.؟ ”
لين شنغ قد نام – مرة أخرى.
نهض لين شنغ من السرير وجلس أمام مكتبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الخروج من السرير ،
سحب الدرج،
العضلية من الحيل الأساسية وأساليب التدريب.
وأخرج دفتر ملاحظاته ودوّن الاسم.
بعد أن اكتسب الذكريات المجزأة هو القدرة على فهم اللغة.
المعبد المقدس
بينما كان يحل ذكريات المرتزقة في ذهنه.
بدت الشخصيات المكتوبة باللغة الصينية لافتة للنظر
كانت معظم الذكريات عديمة الفائدة ،
بشكل خاص على دفتر الملاحظات الأبيض.
بعد فترة من الجري وعدم سماع أي صوت خلفه ،
أغلق عينيه ، وبدأت ذكريات رافيل عن المكان بالظهور في ذهنه.
“حدث مفاجئ للرياح الباردة والضباب الكثيف ،
جنبا إلى جنب مع ذكريات المرتزقة ، بدأ لين شنغ في تجميع المعلومات معا.
“دعني أرى … يجب أن يكون هناك شيء مفيد.”
“المعبد المقدس – مكان يتم فيه تدريب المحاربين وتمرير الرونية المقدسة؟
من يدري ، قد أجد بعض المقالات والكتب التي تمتلك قوى خارقة.
الرونية المقدسة؟ ”
عاد إلى غرفته واستلقى في السرير.
كان كل ما تمكن لين شنغ من تجميعه معًا
أخيرًا ، لفت انتباهه تفاصيل دقيقة للغاية.
بعد الرجوع إلى الذكريات العائدة لرافيل والمرتزقة.
بالإرهاق الجسدي ، اكتمل ضخ الذاكرة أخيرًا.
“الرونية المقدسة …” ظهر تعبير غريب على وجه لين شنغ.
أنا متأكد من وجود شيء ما حول الرونية المقدسة! ”
“ربما يمكنني الذهاب إلى هناك وتجربة حظي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبض لين شنغ سيفه الأسود واستمر في المضي قدمًا
من يدري ، قد أجد بعض المقالات والكتب التي تمتلك قوى خارقة.
“الرونية المقدسة …” ظهر تعبير غريب على وجه لين شنغ.
أنا متأكد من وجود شيء ما حول الرونية المقدسة! ”
كانت الحديقة نقطة ساخنة لتصوير حفلات الزفاف.
حتى تلك اللحظة ، كانت كل الذكريات المجزأة
“تبدو كبوابة المدينة!” كان لين شنغ مترددًا لبعض الوقت.
التي حصل عليها لين شنغ من الفيزياء الخالصة
شخص ما يحشو الأشياء في حقيبة كاملة بالفعل.
وليس لها علاقة بالخوارق.
ودخل المطبخ. وجد بعض الكعك الكبير
ولكن إذا كان المعبد المقدس يمكن
لذلك ، قفز على وسيلة نقل عام متجهاً نحو متنزه قوس قزح ،
أن يقوده إلى عالم خارق للطبيعة ،
“تبدو كبوابة المدينة!” كان لين شنغ مترددًا لبعض الوقت.
فهو على استعداد للمخاطرة.
ولكن عند التعمق أكثر ، تمكن من العثور على شيء مفيد.
كان يحلم بهذا في حياته
لقد شعر بالتعاسة قليلاً عندما وجد أن ملابسه غارقة في العرق.
الماضية وكذلك الحالية.
فقد عقله فجأة ، وفقد وعيه.
بمجرد أن قرر ، ارتدى لين شنغ قميصه ،
ولكن منذ استيقاظه ،
ووضع دفتر الملاحظات مرة أخرى في الدرج ،
كعكات كبيرة من اللحم وأخذ كأس الحليب بالكامل ،
ودخل المطبخ. وجد بعض الكعك الكبير
بشكل خاص على دفتر الملاحظات الأبيض.
على طبق وكوب من الحليب المسخن.
للحظة ، كان غير متأكد حتى ما إذا كان على أرض صلبة.
ذهب والديه للعمل.
بعد أن اكتسب الذكريات المجزأة هو القدرة على فهم اللغة.
سحب لين كرسي من تحت الطاولة والجلوس ،
كانت هناك أسوار خشبية مكسورة على جانبي الطريق ،
بدأ لين شنغ لتناول الطعام. بعد أن التهم ثلاث
عاد إلى غرفته واستلقى في السرير.
كعكات كبيرة من اللحم وأخذ كأس الحليب بالكامل ،
بحث لين شنغ بسرعة عن الاتجاه إلى لاسابيل لكنه لم يجده في ذكريات المرتزقة المجزأة.
غير زيه إلى زي التمرين وخرج من الباب.
كانت المعلومات قمامة.
لم تكن هناك حاجة للذهاب إلى نادي ستيلداسج
فقد عقله فجأة ، وفقد وعيه.
في ذلك اليوم لأنه كان قد أعطى درس في اليوم السابق.
كان يرقد في الفراش وبدأ يتذكر ذكريات المرتزق المجزأة.
لذلك ، قفز على وسيلة نقل عام متجهاً نحو متنزه قوس قزح ،
نهض لين شنغ من السرير وجلس أمام مكتبه.
الذي لم يكن بعيدًا عن المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يمكنني الذهاب إلى هناك وتجربة حظي.
كان منتزه قوس قزح واحدًا من المنتزهات الثلاثة الوحيدة في هويشا.
سيكون لدي الوقت لاستيعاب ذكريات المرتزقة “.
بالقرب من البحر مع إطلالة رائعة على الشاطئ
نهض لين شنغ من السرير وجلس أمام مكتبه.
وأشجار جوز الهند ،
كان يحلم بهذا في حياته
كانت الحديقة نقطة ساخنة لتصوير حفلات الزفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأصاب الجميع ببعض الأمراض غير المعروفة؟”
ومع ذلك ، لم يذهب لين شنغ إلى هناك للمتعة ولكن لجمع أمواله.
بشكل خاص على دفتر الملاحظات الأبيض.
مسلحًا بذكريات حياته الماضية ،
دخل الى الحمام بمساعدة ضوء القمر الباهت.
كان صنع بعض مصروف الجيب حرفياً نزهة في الحديقة بالنسبة له.
بدأت الصور الفوضوية تغمر عقله كما لو كان
ربما استعاد وعيه ، لكن عقله كان لا
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات