البداية (1)
انتهى لين شنغ من فرز الذكريات في رهبة. ثم أبعد قلمه واغتسل وخلد الى النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن مطرقة ثقيلة سقطت عليه مراراً وتكراراً.
“هذه المرة ، سأقوم بممارسة تدريب في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدمت سيوفهم ، ولم يكن بوسع لين شنغ أن يستمر إلا بمساعدة ذاكرة المرتزق.
لا أصدق أن هناك مستوى 12 في مدينة بلاكفيذر إذا كان جنرال مستوى 12 قد أصبح وحشا ، ثم…”
بدا أن الشخص الآخر قد لاحظه وتوقف.
فكر لين شنغ: فقد قرر أن لا يدخل المدينة. ولكن،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هؤلاء المبارزين الذين قابلهم قبل أن يمتلكوا عيوبًا جسدية – يفتقدون إما ذراعًا أو ساقًا.
بعد أن قام بتجميع خريطة مدينة بلاكفيذر معا،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما وصل لين شنغ إلى رشده ورفع سيفه في الوقت المناسب.
لم يستطع الانتظار للذهاب إلى هناك ومعرفة ما إذا كان بإمكانه العثور على أي آثار للقوة البشرية العظمى.
ومع ذلك ، ما قرفه هو الدم المجفف والقروح المتفجرة تحت الملابس.
مستلقيا في الفراش وعيناه مغلقتان ، بدأ عقله المضطرب في التعمق في النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدمت سيوفهم ، ولم يكن بوسع لين شنغ أن يستمر إلا بمساعدة ذاكرة المرتزق.
فجأة هبت رياح باردة لتنبيه لين شنغ من نومه.
“إنه بالتأكيد ليس ضعيفا! لولا ردود الفعل الغريزية التي تعلمتها من المرتزقة ، لأموت منذ فترة طويلة “.
فتح عينيه فجأة ورأى شجيرات متناثرة حوله. ليس بعيدًا ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لين شنغ يفكر في البداية في قطع المبارز الفاسد وأخذ ملابسه.
كانت جثة المبارز الفاسد ملقاة على الأرض.
لكن هذا المهاجم لم يكن لديه عيوب جسدية. حتى مهاراته في السيف كانت أكثر دقة ،
وقف على قدميه بدعم من سيفه ونظر حوله ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تمكن المبارز الفاسد من التغلب على الزخم الذي جعله يطير ،
مدركًا أنه لا يزال في نفس الزاوية من سور المدينة ،
كانت يديه خدراتان تمامًا الآن. ومع ذلك ،
حيث كان مختبئًا لتضميد جرحه في المرة الأخيرة التي كان فيها هناك.
ممسكًا سيفه بيد واحدة ولم يعد يلاحقه. عندها فقط ، يومض وميضان ، مثل اللمعان من سيف ،
كانت الجدران الرمادية المتداعية المنقطة بالثقوب على كلا الجانبين،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكوني متجمد حتى الموت هو آخر شيء أتمنى تجربته.”
تمتد وتختفي في الضباب في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تمكن المبارز الفاسد من التغلب على الزخم الذي جعله يطير ،
كان من الصعب تحديد أين انتهت الجدران.
فحص لين شنغ المكان بسرعة واكتشف أخيرا لماذا.
لذلك، سرعان ما فحص جرحه أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما وصل لين شنغ إلى رشده ورفع سيفه في الوقت المناسب.
“لقد شُفيت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لين شنغ حصل على فهم جيد للوضع في مدينة بلاكفيذر وموقعه الحالي.
وكانت إصابته قد اختفت،
لكن هذا المهاجم لم يكن لديه عيوب جسدية. حتى مهاراته في السيف كانت أكثر دقة ،
وحتى ملابسه الممزقة قد أعيدت.
“هذا الرجل من مستوى مختلف ،
لين شنغ صفع الجزء من جلده الذي كان قد أصيب سابقا،
فحص لين شنغ المكان بسرعة واكتشف أخيرا لماذا.
ولم يكن هناك المزيد من الألم.
الأكمام الطويلة والسراويل الطويلة نفس الملابس البيضاء التي ارتداها في المرة الأولى التي ذهب فيها إلى هناك لا عجب أنه شعر بالبرد حينها
“همم، أعتقد أن هذه قد تكون طريقة لاستعادة حالتي الأصلية في المرة القادمة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يسير على الحصى في حذاء معدني. تسارعت نبضات قلب لين شنغ ،
لقد ذكر الفكرة في ذهنه بهدوء قبل أن ينظر إلى محيطه.
في الوقت نفسه ، نزل سيف أسود من الأعلى ، مستهدفًا مباشرة لين شنغ في الظلام. اشتبك السيفان.
على اليسار كان حيث كان من قبل ووجد المبارز الفاسد.
عندما أدرك أن المبارز الفاسد أجبره على التراجع حتى الآن
على يمينه كان طريق العودة إلى بوابة المدينة. توقف للحظة وقرر الذهاب لليمين.
على عكس المبارزين الفاسدين الآخرين في وقت سابق! ولكن لماذا توقف عن ملاحقتي؟ ”
“لن أدخل المدينة بعد الآن، سوف أتجول في الخارج.
شعرت يدا وكتف لين شنغ بالخدر بعد اصطدام السيوف.
لا يجب أن تكون هناك مشكلة.
قام لين شنغ بصق أسنانه ووقف على قدميه ،
ربما حدثت تغييرات في مدينة بلاكفيذر في أوقات مختلفة.
أرسله التأثير القوي ومهاجمه إلى الخلف.
مسلحا بذكريات حراس بوابة المدينة ،
ومع ذلك ، ما قرفه هو الدم المجفف والقروح المتفجرة تحت الملابس.
لين شنغ حصل على فهم جيد للوضع في مدينة بلاكفيذر وموقعه الحالي.
بعد فترة من المشي ،
لم يكن عليه أن يركض مثل دجاجة مقطوعة الرأس بعد الآن نظر إلى أسفل جسده.
كما لم يكن هناك بثور على جلده المكشوف.
الأكمام الطويلة والسراويل الطويلة نفس الملابس البيضاء التي ارتداها في المرة الأولى التي ذهب فيها إلى هناك لا عجب أنه شعر بالبرد حينها
“لقد شُفيت؟”
“أحتاج بعض الملابس المناسبة.
كان أيضًا مبارزًا فاسدًا ورأسه ملفوفًا بضمادة بيضاء غطت عينيه وأنفه وفمه – تقريبًا وجهه بالكامل.
الأحاسيس في حلمي أصبحت حقيقية بشكل متزايد ،
فحص لين شنغ المكان بسرعة واكتشف أخيرا لماذا.
وكوني متجمد حتى الموت هو آخر شيء أتمنى تجربته.”
حاول واختبره في ساحة المعركة ، عملت حقا مثل السحر.
بينما كان يفحص عن أي ملابس يمكن أن يجدها،
كانت ردود أفعالهم متزامنة.
سقطت عينا لين شنغ لا شعورياً على جثة في مكان غير بعيد.
انقطع لين شنغ عن ذلك ، ولكن في هذا المنعطف ، لم يتمكن من تذكر أي من مهاراته في القتال بالسيف بوعي.
كان النسيج الرمادي الأصلي للملابس السوداء القذرة على جسم المبارز الفاسد لا يزال مرئيًا.
عندما أدرك أن المبارز الفاسد أجبره على التراجع حتى الآن
ومع ذلك ، ما قرفه هو الدم المجفف والقروح المتفجرة تحت الملابس.
“لقد شُفيت؟”
كان لين شنغ يفكر في البداية في قطع المبارز الفاسد وأخذ ملابسه.
ولكن ، فكر في الأمر بشكل أفضل بعد أن رأى حالة الجثة.
ولكن ، فكر في الأمر بشكل أفضل بعد أن رأى حالة الجثة.
فجأة هبت رياح باردة لتنبيه لين شنغ من نومه.
ممسكاً بسيفه في يده ، سار باتجاه بوابة المدينة دون أي عوائق.
بعد أن قام بتجميع خريطة مدينة بلاكفيذر معا،
بعد فترة من المشي ،
وفجأة سقطت حجارة من فوق سور المدينة.
سمع فجأة خطى باهتة عند أسفل سور المدينة.
استمر القتال ، وبدأ لين شنغ يشعر بالألم في عضلاته.
بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يسير على الحصى في حذاء معدني. تسارعت نبضات قلب لين شنغ ،
وحتى ملابسه الممزقة قد أعيدت.
وتوقف. ولكن لدهشته ،
مستلقيا في الفراش وعيناه مغلقتان ، بدأ عقله المضطرب في التعمق في النوم.
بدا أن الشخص الآخر قد لاحظه وتوقف.
قبل أن يتمكن من أخذ نفس آخر ،
كانت ردود أفعالهم متزامنة.
لقد ذكر الفكرة في ذهنه بهدوء قبل أن ينظر إلى محيطه.
كانت الرياح تهب تحت أقدام لين شنغ ، وكان يسمع حفيف الشجيرات القريبة.
وتوقف. ولكن لدهشته ،
كان يشعر بالبرودة في كل دقيقة ،
مستلقيا في الفراش وعيناه مغلقتان ، بدأ عقله المضطرب في التعمق في النوم.
وقد ثبّت قبضة سيفه وضغط شفتيه معًا قبل أن يدغدغ شفتيه السفلية المجففة والمتشققة.
بدا أن الشخص الآخر قد لاحظه وتوقف.
وفجأة سقطت حجارة من فوق سور المدينة.
ارتد مهاجمه واتهمه. كما حدث من قبل ،
كان بإمكانه أيضًا سماع صوت يقترب بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على يمينه كان طريق العودة إلى بوابة المدينة. توقف للحظة وقرر الذهاب لليمين.
مشتت الحجر المتساقط لثانية واحدة ،
كانت الرياح تهب تحت أقدام لين شنغ ، وكان يسمع حفيف الشجيرات القريبة.
سرعان ما وصل لين شنغ إلى رشده ورفع سيفه في الوقت المناسب.
مسلحا بذكريات حراس بوابة المدينة ،
في الوقت نفسه ، نزل سيف أسود من الأعلى ، مستهدفًا مباشرة لين شنغ في الظلام. اشتبك السيفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الانتظار للذهاب إلى هناك ومعرفة ما إذا كان بإمكانه العثور على أي آثار للقوة البشرية العظمى.
في هذه المسافة ، تمكن لين شنغ من رؤية مظهر مهاجمه.
كانت ردود أفعالهم متزامنة.
كان أيضًا مبارزًا فاسدًا ورأسه ملفوفًا بضمادة بيضاء غطت عينيه وأنفه وفمه – تقريبًا وجهه بالكامل.
ربما حدثت تغييرات في مدينة بلاكفيذر في أوقات مختلفة.
ومع ذلك ، كان هناك شيء مختلف عن هذا المبارز الفاسد ؛ كانت الضمادات حول رأسه نظيفة بدون بقع دم ،
ممسكاً بسيفه في يده ، سار باتجاه بوابة المدينة دون أي عوائق.
وكانت أطرافه طبيعية ، ولم يتمزق قطعة واحدة من ملابسه.
انتهى لين شنغ من فرز الذكريات في رهبة. ثم أبعد قلمه واغتسل وخلد الى النوم.
كما لم يكن هناك بثور على جلده المكشوف.
وفجأة سقطت حجارة من فوق سور المدينة.
وبصرف النظر عن الملابس القديمة والرأس الجريح ، بدا هذا المبارز الفاسد مثل أي فرد سليم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لين شنغ يفكر في البداية في قطع المبارز الفاسد وأخذ ملابسه.
قبل أن يتمكن لين شنغ من مراقبة المزيد من مظهر مهاجمه ،
وقد ثبّت قبضة سيفه وضغط شفتيه معًا قبل أن يدغدغ شفتيه السفلية المجففة والمتشققة.
أرسله التأثير القوي ومهاجمه إلى الخلف.
سمع فجأة خطى باهتة عند أسفل سور المدينة.
بينما تمكن المبارز الفاسد من التغلب على الزخم الذي جعله يطير ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لين شنغ صفع الجزء من جلده الذي كان قد أصيب سابقا،
استمر لين شنغ في التراجع لبعض الوقت.
ومع ذلك ، كان هناك شيء مختلف عن هذا المبارز الفاسد ؛ كانت الضمادات حول رأسه نظيفة بدون بقع دم ،
شعرت يدا وكتف لين شنغ بالخدر بعد اصطدام السيوف.
الأكمام الطويلة والسراويل الطويلة نفس الملابس البيضاء التي ارتداها في المرة الأولى التي ذهب فيها إلى هناك لا عجب أنه شعر بالبرد حينها
قبل أن يتمكن من أخذ نفس آخر ،
ربما حدثت تغييرات في مدينة بلاكفيذر في أوقات مختلفة.
ارتد مهاجمه واتهمه. كما حدث من قبل ،
فجأة هبت رياح باردة لتنبيه لين شنغ من نومه.
اصطدمت سيوفهم ، ولم يكن بوسع لين شنغ أن يستمر إلا بمساعدة ذاكرة المرتزق.
انقطع لين شنغ عن ذلك ، ولكن في هذا المنعطف ، لم يتمكن من تذكر أي من مهاراته في القتال بالسيف بوعي.
مع استمرار القتال ، بدأ يكتشف مدى سهولة الغريزة القتالية للمرتزق المتجول.
وفجأة سقطت حجارة من فوق سور المدينة.
حاول واختبره في ساحة المعركة ، عملت حقا مثل السحر.
كانت يديه خدراتان تمامًا الآن. ومع ذلك ،
“هذه ملحمة …” كان لين شنغ لا يزال يعاني ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن مطرقة ثقيلة سقطت عليه مراراً وتكراراً.
لقد صدمه لرؤية مثل هذا المبارز الفاسد القاسي والمخيف لأول مرة.
ولكن ، فكر في الأمر بشكل أفضل بعد أن رأى حالة الجثة.
كل هؤلاء المبارزين الذين قابلهم قبل أن يمتلكوا عيوبًا جسدية – يفتقدون إما ذراعًا أو ساقًا.
وبينما كان يتراجع ، سمع ضجيجًا مكتومًا عاليًا ، ثم ساد الصمت وتوقف الهجوم.
لكن هذا المهاجم لم يكن لديه عيوب جسدية. حتى مهاراته في السيف كانت أكثر دقة ،
فتح عينيه فجأة ورأى شجيرات متناثرة حوله. ليس بعيدًا ،
ولم تذكر ذكريات الجنود لين شنغ ميزة على هذا المهاجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما وصل لين شنغ إلى رشده ورفع سيفه في الوقت المناسب.
“إنه بالتأكيد ليس ضعيفا! لولا ردود الفعل الغريزية التي تعلمتها من المرتزقة ، لأموت منذ فترة طويلة “.
انقطع لين شنغ عن ذلك ، ولكن في هذا المنعطف ، لم يتمكن من تذكر أي من مهاراته في القتال بالسيف بوعي.
انقطع لين شنغ عن ذلك ، ولكن في هذا المنعطف ، لم يتمكن من تذكر أي من مهاراته في القتال بالسيف بوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشعر بالبرودة في كل دقيقة ،
كل ما استطاع فعله هو التراجع وسط قبضة السيوف الخارقة للأذن.
ومع ذلك ، ما قرفه هو الدم المجفف والقروح المتفجرة تحت الملابس.
يتأرجح سيفه الأسود بشكل غريزي لتحريف سيف مهاجمه ،
مسلحا بذكريات حراس بوابة المدينة ،
عرف لين شنغ أخيرًا مدى سوء المرتزقة.
وبينما كان يتراجع ، سمع ضجيجًا مكتومًا عاليًا ، ثم ساد الصمت وتوقف الهجوم.
لولا الإعاقة الجسدية ونقص التدريب المنتظم من جانب المرتزقة ، لما استطاع لين شنغ قتله.
وقد ثبّت قبضة سيفه وضغط شفتيه معًا قبل أن يدغدغ شفتيه السفلية المجففة والمتشققة.
استمر القتال ، وبدأ لين شنغ يشعر بالألم في عضلاته.
مسلحا بذكريات حراس بوابة المدينة ،
كان الأمر كما لو أن مطرقة ثقيلة سقطت عليه مراراً وتكراراً.
مدركًا أنه لا يزال في نفس الزاوية من سور المدينة ،
كانت يديه خدراتان تمامًا الآن. ومع ذلك ،
وكانت إصابته قد اختفت،
قال له عقله وحدسه أنه لا يستطيع أن يفقد سيفه مهما كان. خلاف ذلك ، سيموت بالتأكيد.
استمر القتال ، وبدأ لين شنغ يشعر بالألم في عضلاته.
وبينما كان يتراجع ، سمع ضجيجًا مكتومًا عاليًا ، ثم ساد الصمت وتوقف الهجوم.
عندما أدرك أن المبارز الفاسد أجبره على التراجع حتى الآن
في تلك اللحظة ، أصبحت ركبتيه ضعيفه وسقط على الأرض على ركبة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متكئًا على سيفه كدعم. كان العرق يتدفق على جبهته وظهره ،
ولكن ، لا يزال يجبر نفسه على البحث.
وبصرف النظر عن الملابس القديمة والرأس الجريح ، بدا هذا المبارز الفاسد مثل أي فرد سليم.
تحت ضوء القمر ، رأى لين شنغ المبارز الفاسد يقف على بعد مترين ،
“آه ، هذه الحدود تحت حكم مدينة بلاكفيذر.
ممسكًا سيفه بيد واحدة ولم يعد يلاحقه. عندها فقط ، يومض وميضان ، مثل اللمعان من سيف ،
“هذا الرجل من مستوى مختلف ،
على شكل صليب على الأرض أمام المبارز الفاسد. استدار واختفى ببطء في الضباب.
ولم يكن هناك المزيد من الألم.
قام لين شنغ بصق أسنانه ووقف على قدميه ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تمكن المبارز الفاسد من التغلب على الزخم الذي جعله يطير ،
متكئًا على سيفه كدعم. كان العرق يتدفق على جبهته وظهره ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت أطرافه طبيعية ، ولم يتمزق قطعة واحدة من ملابسه.
لكنه لم يكن على علم بذلك تمامًا.
لقد ذكر الفكرة في ذهنه بهدوء قبل أن ينظر إلى محيطه.
“هذا الرجل من مستوى مختلف ،
وحتى ملابسه الممزقة قد أعيدت.
على عكس المبارزين الفاسدين الآخرين في وقت سابق! ولكن لماذا توقف عن ملاحقتي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لين شنغ حصل على فهم جيد للوضع في مدينة بلاكفيذر وموقعه الحالي.
فحص لين شنغ المكان بسرعة واكتشف أخيرا لماذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ، لا يزال يجبر نفسه على البحث.
على يساره عمود خشبي بارتفاع أربعة أمتار ،
ولم يكن هناك المزيد من الألم.
علق عليه علم مثلث أسود ممزق.
فتح عينيه فجأة ورأى شجيرات متناثرة حوله. ليس بعيدًا ،
كان بإمكانه تحديد نمط العلم بشكل غامض: كان عبارة عن نسر يرفرف بجناحيه.
مع استمرار القتال ، بدأ يكتشف مدى سهولة الغريزة القتالية للمرتزق المتجول.
“آه ، هذه الحدود تحت حكم مدينة بلاكفيذر.
حاول واختبره في ساحة المعركة ، عملت حقا مثل السحر.
لا أصدق أنني وصلت إلى هذا الحد “.
“لقد شُفيت؟”
كانت المسافة بين سور المدينة والمكان الذي يقف فيه على الأقل مائتي متر.
مدركًا أنه لا يزال في نفس الزاوية من سور المدينة ،
عندما أدرك أن المبارز الفاسد أجبره على التراجع حتى الآن
لكنه لم يكن على علم بذلك تمامًا.
على اليسار كان حيث كان من قبل ووجد المبارز الفاسد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات