االستكشاف (3)
كانت البوابة السوداء بارتفاع عشرة أمتار فقط.
لم تكن المصابيح مضاءة في ذلك الوقت.
تحرك لين شنغ ببطء وحذر ، يتنفس بهدوء أثناء الاستماع إلى الأصوات من حوله.
من يعلم ما هي الأخطار الكامنة في الداخل؟
*رطم…*
أحتاج أن أجد جاستن الآن ، الآن !!! الآن!!! الآن!!!” كانت المرأة في حالة هياج وتقترب.
فجأة ، كان هناك صوت مثل صوت الجرس ، قادمًا من مدينة بلاكفيذر.
يمكنه التحدث في أحلامه ، وقد أعطته إحساسًا ضعيفًا بالأمان.
توقف لين شنغ دفعة واحدة.
بدأت تحرك ذراعيها بعنف ، وعينيها تتحول إلى اللون الأحمر.
* صرخة … صرخة … صرخة … *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، لا أعرف عمن تتحدثين. ولكن إذا استطعتي أن تعطيني بعض القرائن ،
دق لمدة خمس مرات متتالية قبل أن يتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى المكان ، وسرعان ما وجد صفًا من المباني على اليمين مع ثقوب في النوافذ والأبواب المكسورة.
وقف لين شنغ مستمراً ، يستمع بعناية إلى التغييرات من حوله.
أذهل لين شنغ. وقف على الفور واستدار ، ورفع سيفه ليضرب.
بعد بضع دقائق ، لم يحدث شيء. رفع سيفه مرة أخرى وتقدم تدريجيا.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بأي شخص
سرعان ما مر عبر البوابة مرة أخرى ، وكان المنظر أمامه واضحًا.
ومع ذلك ، أخافته تلك الثقوب بنفس القدر.
كانت مليئة بالمباني والشوارع السوداء المتحللة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مليئة بالمباني والشوارع السوداء المتحللة.
انحرفت قطع غير معروفة في الريح
في منتصف الشارع ، ظل ضخم حجمه طابقين
بينما كانت هناك إشارة اتجاه وحيدة تقف بجانب الطريق.
لم يستيقظ حتى اختفى الهسهسة تماما لبعض الوقت.
لم يقترب لين شنغ من علامة الاتجاه ولكنه ذهب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد بقي وحيدا فترة طويلة في هذا الهدوء المميت،
مباشرة إلى الجانب الأيمن من الشارع دون تردد.
المباني الحجرية السوداء المكسورة التي بدت وكأنها قد أحرقت.
شعر ببعض الخشونة عندما داس
بدأت تحرك ذراعيها بعنف ، وعينيها تتحول إلى اللون الأحمر.
على الحصى الصلبة في الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * صرخة … صرخة … صرخة … *
على الجانب الأيمن من الشارع ،
ملأت الكتل السميكة من الخطوط السوداء الغرفة في لحظة ،
كان الطريق الرئيسي مرصوفًا بالحجارة المرصوفة بالحصى وتحيط به
ضيق لين شنغ عينيه ، وتأكد من عدم وجود
المباني الحجرية السوداء المكسورة التي بدت وكأنها قد أحرقت.
كانت عينيها غارقة مع هالات سوداء وأكياس ثقيلة تحتها.
كانت معظم هذه المباني بارتفاع طابقين أو ثلاثة طوابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حجم الوحش أخافه. بمجرد اكتشافك من قبل مثل هذا الوحش ، لن يكون لديك فرصة للبقاء.
لم يكونوا يشبهون المحلات التجارية بل يشبهون المنازل العادية أو البيوت.
بدأت تحرك ذراعيها بعنف ، وعينيها تتحول إلى اللون الأحمر.
وقفت أعمدة المصابيح الحجرية على فترات على الطريق الرئيسي.
أذهل لين شنغ. وقف على الفور واستدار ، ورفع سيفه ليضرب.
ولدهشة لين شنغ ، كانت أعمدة المصباح تنبعث منها ضوء أصفر باهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إلى الوراء ، أصبح وجهه شاحبًا. نهض على الفور وركض لحياته.
داخل أعمدة المصابيح المربعة ، يومض لهب الشمعة في الريح الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر رأس المرأة مثل البالون.
“لكنه لم يكن مثل هذا من قبل …”
سرعان ما مر عبر البوابة مرة أخرى ، وكان المنظر أمامه واضحًا.
يتذكر كيف كان الشارع في المرة الأخيرة التي كان هناك.
تحرك لين شنغ ببطء وحذر ، يتنفس بهدوء أثناء الاستماع إلى الأصوات من حوله.
لم تكن المصابيح مضاءة في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واندفعت إليه بجنون من جميع الاتجاهات.
وبشعور أن شيئًا ما كان خاطئًا ،
تم سحق بعض قطع الحطام أمام الوحش.
بحث لين شنغ بسرعة عن مكان للاختباء فيه.
على الجانب الأيمن من الشارع ،
نظر إلى المكان ، وسرعان ما وجد صفًا من المباني على اليمين مع ثقوب في النوافذ والأبواب المكسورة.
سلاح مخفي واضح في يدي المرأة قبل أن يقترب قليلاً.
يمكنه بسهولة الدخول والاختباء هناك لبعض الوقت.
لم يكونوا يشبهون المحلات التجارية بل يشبهون المنازل العادية أو البيوت.
ومع ذلك ، أخافته تلك الثقوب بنفس القدر.
بحث لين شنغ بسرعة عن مكان للاختباء فيه.
من يعلم ما هي الأخطار الكامنة في الداخل؟
ولدهشة لين شنغ ، كانت أعمدة المصباح تنبعث منها ضوء أصفر باهت.
لم يكن هناك شيء آخر في الشارع الفارغ والمهجور.
*رطم…*
“سأستيقظ إذا لم أستمر …” استدعى لين شنغ شجاعته وأخذ سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد ذلك ، ربما ، ربما …”
وتبع الطريق المخطط له ، ويسير إلى الأمام.
بعد بضع دقائق ، لم يحدث شيء. رفع سيفه مرة أخرى وتقدم تدريجيا.
* اضغط … اضغط … *
وقفت أعمدة المصابيح الحجرية على فترات على الطريق الرئيسي.
على الرغم من أنه حاول السير بهدوء قدر استطاعته ،
“أيها الشاب … هل رأيت جاستن؟” كررت المرأة.
إلا أن خطاه لا تزال تتردد في الشارع.
لم يستيقظ حتى اختفى الهسهسة تماما لبعض الوقت.
*همسة…*
عدد لا يحصى من الحشرات السوداء الشبيهة بالنمل تزحف في جميع أنحاء الظل الضخم.
فجأة ، تصدر ضوضاء طفيفة من الأمام وكأن أحدهم يهمس في أذنه.
ظلية بشرية في الجزء العلوي من الظل الضخم.
سرعان ما وجد لين شنغ نافذة مكسورة ودخل.
كانت هناك امرأة شاحبة واقفة هناك.
ثم استمر في الانحناء والاختباء وراء الجدار.
كان الطريق الرئيسي مرصوفًا بالحجارة المرصوفة بالحصى وتحيط به
* هيس … هيس … *
سلاح مخفي واضح في يدي المرأة قبل أن يقترب قليلاً.
الصوت كان يقترب …
على الجانب الأيمن من الشارع ،
في منتصف الشارع ، ظل ضخم حجمه طابقين
بدأت تحرك ذراعيها بعنف ، وعينيها تتحول إلى اللون الأحمر.
يتلألأ على مهل في طريقه عبر الحي ، خلفه ذيله الطويل.
توقف لين شنغ دفعة واحدة.
عدد لا يحصى من الحشرات السوداء الشبيهة بالنمل تزحف في جميع أنحاء الظل الضخم.
لم يقترب لين شنغ من علامة الاتجاه ولكنه ذهب
لم يكن لين شنغ يرى وجهه بوضوح لأنه كان مغطى بالكامل بالحشرات السوداء.
كانت عيونه الآن تتفحص بجشع.
ومع ذلك ، وراء الحشرات ، رأى لين شنغ صورة
كانت عيونه الآن تتفحص بجشع.
ظلية بشرية في الجزء العلوي من الظل الضخم.
بدأت تحرك ذراعيها بعنف ، وعينيها تتحول إلى اللون الأحمر.
كان المخلوق ينقر على لسانه المتشعب ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد ذلك ، ربما ، ربما …”
وتبدو أزواج العيون السوداء الثلاثة على وجهه وكأنها ثقوب في شجرة فاسدة.
سرعان ما وجد لين شنغ نافذة مكسورة ودخل.
كانت عيونه الآن تتفحص بجشع.
لم يكونوا يشبهون المحلات التجارية بل يشبهون المنازل العادية أو البيوت.
نظر لين شنغ ببطء وصمت من خلال الشق في النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد ذلك ، ربما ، ربما …”
ابتلع ريقه بقوة ولم يجرؤ على التحرك.
تحرك لين شنغ ببطء وحذر ، يتنفس بهدوء أثناء الاستماع إلى الأصوات من حوله.
يبحث في الوحش بسرعة. كان يمتلك شكل إنسان في الأعلى وشكل ثعبان في الأسفل ،
لم تكن المصابيح مضاءة في ذلك الوقت.
وكان ذيله الطويل السميك مغطى بقشور سوداء ناعمة.
بدت المرأة في الأربعينيات من عمرها وكأنها متوترة وقلقة.
يدهس الحصى في الشارع موازينه ،
يتذكر كيف كان الشارع في المرة الأخيرة التي كان هناك.
مما يخلق صوت الهسهسة الذي سمعه لين شنغ للتو.
تجمّع السائل في خطوط سوداء على الأرض ،
تم سحق بعض قطع الحطام أمام الوحش.
يمكنه بسهولة الدخول والاختباء هناك لبعض الوقت.
لم يتجرأ لين شنغ على اصدار صوت.
بينما كانت هناك إشارة اتجاه وحيدة تقف بجانب الطريق.
كان من الصعب الهروب.
“أيها الشاب … هل رأيت جاستن؟” كررت المرأة.
تلاشت الهسهسة بعيدًا ، لكن لين شنغ كان خائفًا جدًا من التزحزح.
فربما يمكنني مساعدتك في العثور عليه “.
حجم الوحش أخافه. بمجرد اكتشافك من قبل مثل هذا الوحش ، لن يكون لديك فرصة للبقاء.
كانت هناك امرأة شاحبة واقفة هناك.
لم يستيقظ حتى اختفى الهسهسة تماما لبعض الوقت.
ثم استمر في الانحناء والاختباء وراء الجدار.
” أيها الشاب … هل رأيت جاستن؟”
*رطم…*
فجأة ، سافر صوت من وراء لين شنغ.
يمكنه التحدث في أحلامه ، وقد أعطته إحساسًا ضعيفًا بالأمان.
أذهل لين شنغ. وقف على الفور واستدار ، ورفع سيفه ليضرب.
داخل أعمدة المصابيح المربعة ، يومض لهب الشمعة في الريح الباردة.
كان ذلك عندما وجد نفسه في غرفة معيشة متهالكة.
انبثق تيار من السائل الأسود الشبيه بالرمل من الانفجار.
في أحد أركان الغرفة ، في مدخل يؤدي إلى الغرفة الأخرى ،
كانت هناك امرأة شاحبة واقفة هناك.
كانت هناك امرأة شاحبة واقفة هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، لا أعرف عمن تتحدثين. ولكن إذا استطعتي أن تعطيني بعض القرائن ،
بدت المرأة في الأربعينيات من عمرها وكأنها متوترة وقلقة.
والتي حصل عليها من شظايا الذاكرة. في البداية ،
كانت عينيها غارقة مع هالات سوداء وأكياس ثقيلة تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد ذلك ، ربما ، ربما …”
كانت ترتدي عباءة رمادية شبيهة بعباءة الراهبات وغطت رأسها.
المباني الحجرية السوداء المكسورة التي بدت وكأنها قد أحرقت.
“أيها الشاب … هل رأيت جاستن؟” كررت المرأة.
لم يكونوا يشبهون المحلات التجارية بل يشبهون المنازل العادية أو البيوت.
كان لين شنغ في حالة تأهب ، لكنه شعر بالارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واندفعت إليه بجنون من جميع الاتجاهات.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بأي شخص
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إلى الوراء ، أصبح وجهه شاحبًا. نهض على الفور وركض لحياته.
يمكنه التحدث في أحلامه ، وقد أعطته إحساسًا ضعيفًا بالأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إلى الوراء ، أصبح وجهه شاحبًا. نهض على الفور وركض لحياته.
فقد بقي وحيدا فترة طويلة في هذا الهدوء المميت،
تلاشت الهسهسة بعيدًا ، لكن لين شنغ كان خائفًا جدًا من التزحزح.
الأمر الذي جعله يشعر بقليل من التوتر،
كان لين شنغ في حالة تأهب ، لكنه شعر بالارتياح.
لكنه في النهاية التقى شخصا ليتحدث معه.
لم يكن هناك شيء آخر في الشارع الفارغ والمهجور.
ضيق لين شنغ عينيه ، وتأكد من عدم وجود
لم يكونوا يشبهون المحلات التجارية بل يشبهون المنازل العادية أو البيوت.
سلاح مخفي واضح في يدي المرأة قبل أن يقترب قليلاً.
سقط لين شنغ وتدحرج على الأرض.
“مرحبًا ، لا أعرف عمن تتحدثين. ولكن إذا استطعتي أن تعطيني بعض القرائن ،
لم يكن لين شنغ يرى وجهه بوضوح لأنه كان مغطى بالكامل بالحشرات السوداء.
فربما يمكنني مساعدتك في العثور عليه “.
بدأت تحرك ذراعيها بعنف ، وعينيها تتحول إلى اللون الأحمر.
أجاب ببطء ووضوح ، بنفس لهجة مدينة بلاكفيذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصوت كان يقترب …
كانت اللغة المستخدمة في عالم أحلامه هي رين القديمة ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأستيقظ إذا لم أستمر …” استدعى لين شنغ شجاعته وأخذ سيفه.
والتي حصل عليها من شظايا الذاكرة. في البداية ،
بدأت تحرك ذراعيها بعنف ، وعينيها تتحول إلى اللون الأحمر.
شعر بالحرج قليلاً عند التحدث باللغة ، لكنه سرعان ما أصبح بارعاً.
ثم استمر في الانحناء والاختباء وراء الجدار.
انخفض تركيز المرأة الآن بالكامل على لين شنغ.
سلاح مخفي واضح في يدي المرأة قبل أن يقترب قليلاً.
“هل أنت متأكد من أنه يمكنك مساعدتي في العثور عليه؟”
“هل أنت متأكد من أنه يمكنك مساعدتي في العثور عليه؟”
رد لين شنغ بحذر: “إذا استطعتي أن تقدمي لي بعض القرائن والمساعدة”.
لكنه في النهاية التقى شخصا ليتحدث معه.
“هل يمكنك العثور على جاستن إذا كنت أساعدك؟”
فربما يمكنني مساعدتك في العثور عليه “.
“أعتقد ذلك ، ربما ، ربما …”
*رطم…*
“متى؟ متى يمكنك العثور عليه؟ الآن! الآن! حسنا!!
يبحث في الوحش بسرعة. كان يمتلك شكل إنسان في الأعلى وشكل ثعبان في الأسفل ،
أحتاج أن أجد جاستن الآن ، الآن !!! الآن!!! الآن!!!” كانت المرأة في حالة هياج وتقترب.
فجأة ، كان هناك صوت مثل صوت الجرس ، قادمًا من مدينة بلاكفيذر.
بدأت تحرك ذراعيها بعنف ، وعينيها تتحول إلى اللون الأحمر.
ظلية بشرية في الجزء العلوي من الظل الضخم.
فجأة انفجر رأسها!
وبشعور أن شيئًا ما كان خاطئًا ،
انفجر رأس المرأة مثل البالون.
* اضغط … اضغط … *
انبثق تيار من السائل الأسود الشبيه بالرمل من الانفجار.
في أحد أركان الغرفة ، في مدخل يؤدي إلى الغرفة الأخرى ،
تجمّع السائل في خطوط سوداء على الأرض ،
انخفض تركيز المرأة الآن بالكامل على لين شنغ.
وانحسر بهدوء ، وفي اللحظة التالية ، سار السائل باتجاهه.
فربما يمكنني مساعدتك في العثور عليه “.
ملأت الكتل السميكة من الخطوط السوداء الغرفة في لحظة ،
وقف لين شنغ مستمراً ، يستمع بعناية إلى التغييرات من حوله.
واندفعت إليه بجنون من جميع الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد بقي وحيدا فترة طويلة في هذا الهدوء المميت،
“الللعنة” لم يكن لدى لين شنغ الوقت للتفكير. استدار وقفز من النافذة.
ومع ذلك ، أخافته تلك الثقوب بنفس القدر.
في الثانية التالية ، هرعت خطوط سوداء
أذهل لين شنغ. وقف على الفور واستدار ، ورفع سيفه ليضرب.
لا تعد ولا تحصى بشكل محموم من النافذة ، تطارده.
فجأة ، كان هناك صوت مثل صوت الجرس ، قادمًا من مدينة بلاكفيذر.
سقط لين شنغ وتدحرج على الأرض.
“أيها الشاب … هل رأيت جاستن؟” كررت المرأة.
عندما نظر إلى الوراء ، أصبح وجهه شاحبًا. نهض على الفور وركض لحياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *همسة…*
كانت البوابة السوداء بارتفاع عشرة أمتار فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات