الاضطراب (3)
كانت أوراق الشجر ذات اللون الأخضر والأسود ترقص مع نسيم. في المرج ،
يخفي تماما الأصوات الأخرى في المناطق المحيطة.
كان لين شنغ مستلقيا على ظهره ، وفتح عينيه ببطء.
وبينما كانت الرياح تهب على الأشجار وتمايل أغصانها ،
“مثل هذا المكان بلا حياة.” جلس بوجه فارغ. بصرف النظر عن تطاير الأوراق ،
سرعان ما وجد مكانًا أسفل نافذة منخفضة حيث يمكن الدخول إليه.
لم يكن هناك طنين واحد من أي حشرات أو طيور أو حيوانات برية.
التي تقف بصمت في الثلج اختفت على خلفيتها البيضاء.
فحص نظره لأسفل للتحقق من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ودخل إلى الداخل وطاف على طول الممر الذي يبلغ طوله أكثر من عشرين مترا ،
بدلة رياضية وأحذية رياضية سوداء – كان يرتدي هذا الزي قبل النوم.
لكن لحسن الحظ ،
في مكان قريب ، تم غرس السيف الأسود ،
مزيد من أدناه كان المحتوى الرئيسي.
الذي كان على دراية به ، بزاوية طفيفة في الأرض.
الذي كان على دراية به ، بزاوية طفيفة في الأرض.
وقف لين شنغ على قدميه ، وصعد ، وسحب السيف الأسود.
بعد أخذ قسط من الراحة ،
جعلت التربة الناعمة سحب السيف من دون عناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويمكن لنوري أن ينير الروح! قلبي هو روحي الحية وهو مقدس.
أمسك السيف أمام عينيه ووجد أن حافة الشفرة كانت مليئة بتشقق ،
وكان الطرف قد انكسر ، وكان الجزء ملتويًا قليلاً. تنهد وهو يتأرجح بالسيف في يده ويشعر أنه محرج.
وكان الطرف قد انكسر ، وكان الجزء ملتويًا قليلاً. تنهد وهو يتأرجح بالسيف في يده ويشعر أنه محرج.
كان البرد لا يطاق ،
لكنه لم يرميه. بدلاً من ذلك ، أخذه معه وحدد مكان وجوده.
فحص نظره لأسفل للتحقق من جسده.
تلك الذكريات المجزأة العديدة التي اكتسبها لم تحتوي
وغرس سيفه بقوة في الأرض المتجمدة ونظر إلى القلعة الضخمة أعلاه.
على أي معرفة يمكن أن تساعده على البقاء في البرية.
على يمينه حيث يوجد ثقب مفتاح كبير تحت المقبض.
“الصعود إلى المرتفعات لن يخطئ أبدًا.” بعد تحديد الاتجاه ، ترأس لين شنغ المنحدر.
وعلم أنه لن يموت حقاً.
أراد الذهاب إلى القلعة التي شاهدها من الجو من قبل ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت الأشجار الشاهقة في المناطق المحيطة من
حيث يمكن أن تكون الأشياء التي كان يبحث عنها موجودة هناك.
وغرس سيفه بقوة في الأرض المتجمدة ونظر إلى القلعة الضخمة أعلاه.
وبينما كانت الرياح تهب على الأشجار وتمايل أغصانها ،
التي تقف بصمت في الثلج اختفت على خلفيتها البيضاء.
بدت وكأن الأمواج تضرب الشاطئ.
يحيط به زوج من التماثيل على شكل الجزء العلوي من الجسم لراهبين.
قام لين شنغ برحلة بين الأشجار ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف لين شنغ على حافة الهضبة الشاسعة حيث كانت القلعة.
وشق طريقه ببطء.
في مكان قريب ، تم غرس السيف الأسود ،
تعثر على منحدر وتسلق الصخور على طول الكروم.
ومن الغريب أنه كانت هناك علامات
من خلال التجول في الشلال بتيار قوي وخيط على مسار الغابة ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف لين شنغ على حافة الهضبة الشاسعة حيث كانت القلعة.
يمكنه شق طريقه إلى الجرف الخطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصعود إلى المرتفعات لن يخطئ أبدًا.” بعد تحديد الاتجاه ، ترأس لين شنغ المنحدر.
باستخدام السيف الأسود كعصا للمشي ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت الطريقة الوحيدة.
لين شنغ صعد على طول الطريق. في بعض الأحيان ،
نظرًا لأنه لم يتمكن من فتح الباب الأمامي ،
كان يسمع حصى تحت قدميه يسقط من الجرف في الممر المظلم أدناه.
نظرًا لأنه لم يتمكن من فتح الباب الأمامي ،
كان يميل ظهره في أقرب مكان ممكن على سطح الجدار الصخري ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما كان عليه في الحياة الحقيقية.
وينظر إلى أسفل أحيانًا في الهاوية التي تبدو بلا قعر بينما يتقدم إلى اليسار.
كان لين شنغ مستلقيا على ظهره ، وفتح عينيه ببطء.
لقد كانت الطريقة الوحيدة.
التي تقف بصمت في الثلج اختفت على خلفيتها البيضاء.
هبت ريح الجبل البارد القارس في وجهه ، لكن لين شنغ ضغط على أسنانه. بدأ شيء يحيره.
وأجارًا بقفل صدئ لا يزال معلقًا على المقبض ،
لقد كان في الحلم لفترة طويلة ،
وبينما كان يمسك بسيفه وصعد الدرج ،
لكنه لم يشعر أنه سيصحو في أي وقت قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان لين شنغ يرتدي ملابس الخريف فقط.
كلما صعد ، كان الجو أبرد.
حاول سحب المقبض ،
تحولت الأشجار الشاهقة في المناطق المحيطة من
كانوا يرتدون أغطية بأذرعهم مطوية أمام صدورهم
اللون البني إلى الرمادي مع مظلة مغطاة باللون الأبيض.
نظرًا لأنه لم يتمكن من فتح الباب الأمامي ،
كان هناك أيضًا ثلوج على الأرض.
لقد كان متهورًا في الحلم أكثر
يقف لين شنغ على الطريق الجبلي ،
وشق طريقه ببطء.
وغرس سيفه بقوة في الأرض المتجمدة ونظر إلى القلعة الضخمة أعلاه.
بدت وكأن الأمواج تضرب الشاطئ.
عندما غطى الجليد الواضح المسار المتعرج المؤدي إلى القلعة بالكامل ،
تصدع الجليد الصافي تحت قدميه.
كان عليه أن يوجه سيفه في التربة المتجمدة ليثبت نفسه على السطح الزلق.
متكئا على سيفه ،
خلاف ذلك ، كان يمكن أن ينزلق ويسقط إلى الهاوية.
وينظر إلى أسفل أحيانًا في الهاوية التي تبدو بلا قعر بينما يتقدم إلى اليسار.
بدا لين شنغ كبخار الماء من تنفسه يتبدد بسرعة في الهواء.
لكن لحسن الحظ ،
الآن ، كل ما سمعه هو أنين الريح الباردة ،
كان المدخل ، بني اللون وفي شكل قوس ،
التي بدت وكأن تهب القرون في أذنيه ،
وقف لين شنغ على قدميه ، وصعد ، وسحب السيف الأسود.
يخفي تماما الأصوات الأخرى في المناطق المحيطة.
بدا لين شنغ كبخار الماء من تنفسه يتبدد بسرعة في الهواء.
يبدو أن القلعة الغامضة الضخمة البيضاء الرمادية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل القلعة ، كانت مواد التماثيل حجرية رمادية.
التي تقف بصمت في الثلج اختفت على خلفيتها البيضاء.
أراد الذهاب إلى القلعة التي شاهدها من الجو من قبل ،
نظر لين شنغ إلى الخلف واستمر في السير على طول الطريق الجليدي.
تلك الذكريات المجزأة العديدة التي اكتسبها لم تحتوي
كان منهكًا تقريبًا.
خلاف ذلك ، كان يمكن أن ينزلق ويسقط إلى الهاوية.
لكن لحسن الحظ ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يقف أمام المدخل ،
لم يكن مكان سقوطه بعيدًا عن القلعة.
” أمثال النور الأبدي ، التي تحتها سطر من النص الخربش:
لو كان أبعد ، فقد يستغرق الأمر يومًا أو يومين إضافيين قبل أن يتمكن من الوصول إلى وجهته.
بعد نصف ساعة ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت الطريقة الوحيدة.
وقف لين شنغ على حافة الهضبة الشاسعة حيث كانت القلعة.
لكن لحسن الحظ ،
متكئا على سيفه ،
حيث يمكن أن تكون الأشياء التي كان يبحث عنها موجودة هناك.
كان يلهث وينظر إلى القلعة. أمام المدخل ،
لكن لحسن الحظ ،
كانت الدرجات ،
تلك الذكريات المجزأة العديدة التي اكتسبها لم تحتوي
المغطاة بالجليد الأسود ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الريح القوية على الهضبة بدت وكأن شخصًا كان يزأر في أذنيه ،
تتلألأ بضوء أزرق باهت على الحواف الحادة.
وهم ينظرون إلى الزوار بعيون لطيفة.
كان المدخل ، بني اللون وفي شكل قوس ،
خلاف ذلك ، كان يمكن أن ينزلق ويسقط إلى الهاوية.
يحيط به زوج من التماثيل على شكل الجزء العلوي من الجسم لراهبين.
ومن الغريب أنه كانت هناك علامات
كانوا يرتدون أغطية بأذرعهم مطوية أمام صدورهم
حاول سحب المقبض ،
وهم ينظرون إلى الزوار بعيون لطيفة.
تلك الذكريات المجزأة العديدة التي اكتسبها لم تحتوي
تمامًا مثل القلعة ، كانت مواد التماثيل حجرية رمادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت الطريقة الوحيدة.
ومن الغريب أنه كانت هناك علامات
وينظر إلى أسفل أحيانًا في الهاوية التي تبدو بلا قعر بينما يتقدم إلى اليسار.
دموع باهتة بدت وكأنها دم جاف تحت أعينهم.
وعلم أنه لن يموت حقاً.
بعد أخذ قسط من الراحة ،
في الداخل ، امتلئ المكان بالأعشاب على الفناء مع الكروم البيضاء البرية المتضخمة التي تغطي الجدار.
سار لين شنغ ببطء نحو القلعة.
بعد نصف ساعة ،
الريح القوية على الهضبة بدت وكأن شخصًا كان يزأر في أذنيه ،
يحيط به زوج من التماثيل على شكل الجزء العلوي من الجسم لراهبين.
وكسر طبلة أذنه. كانت أذناه تصاب بالصقيع من الهواء البارد اللسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووضع وجهه على البطانية.
أتى أمام القلعة ونظر إلى التماثيل الراهبين.
” أمثال النور الأبدي ، التي تحتها سطر من النص الخربش:
وبينما كان يمسك بسيفه وصعد الدرج ،
كلما صعد ، كان الجو أبرد.
تصدع الجليد الصافي تحت قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غطى الجليد الواضح المسار المتعرج المؤدي إلى القلعة بالكامل ،
يقف أمام المدخل ،
وبينما كان يمسك بسيفه وصعد الدرج ،
الذي كان على ارتفاع ثلاثة أشخاص ، مد يده لفتحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف لين شنغ على حافة الهضبة الشاسعة حيث كانت القلعة.
لكن الباب لم يتزحزح قليلاً حيث يوجد الباب بأكمله ،
في مكان قريب ، تم غرس السيف الأسود ،
وقد تم تجميد فجوة الباب في الجليد.
إنه قلبي ، وروحي ، وتماسك كل شيء مني ، والمرآة الوحيدة في قلبي.
كان البرد لا يطاق ،
كانت الدرجات ،
وكان لين شنغ يرتدي ملابس الخريف فقط.
من خلال التجول في الشلال بتيار قوي وخيط على مسار الغابة ،
نظرًا لأنه لم يتمكن من فتح الباب الأمامي ،
هبت ريح الجبل البارد القارس في وجهه ، لكن لين شنغ ضغط على أسنانه. بدأ شيء يحيره.
نظر حوله ووجد بسرعة مقبضًا أسود على الحائط
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام لين شنغ برحلة بين الأشجار ،
على يمينه حيث يوجد ثقب مفتاح كبير تحت المقبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نفسا عميقا ودخل.
حيث يمكن أن تكون الأشياء التي كان يبحث عنها موجودة هناك.
“لا يمكنك الدخول بدون مفتاح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصعود إلى المرتفعات لن يخطئ أبدًا.” بعد تحديد الاتجاه ، ترأس لين شنغ المنحدر.
عبس لين شنغ.
بعد أخذ قسط من الراحة ،
حاول سحب المقبض ،
تصدع الجليد الصافي تحت قدميه.
وكما كان متوقعًا ،
على أي معرفة يمكن أن تساعده على البقاء في البرية.
لم يستسلم. نزل من الدرجات ،
من خلال التجول في الشلال بتيار قوي وخيط على مسار الغابة ،
بدأ يتجول حول جدار القلعة.
الذي كان على ارتفاع ثلاثة أشخاص ، مد يده لفتحه.
سرعان ما وجد مكانًا أسفل نافذة منخفضة حيث يمكن الدخول إليه.
كانوا يرتدون أغطية بأذرعهم مطوية أمام صدورهم
كان بابًا أسودًا من الحديد المعدني ،
كانوا يرتدون أغطية بأذرعهم مطوية أمام صدورهم
وأجارًا بقفل صدئ لا يزال معلقًا على المقبض ،
كانوا يرتدون أغطية بأذرعهم مطوية أمام صدورهم
ومفتوحًا على ساحة صغيرة على الجناح.
رأى لين شنغ كتابًا أحمر صغيرًا مغطى بالتراب على الكرسي الهزاز ،
أخذ نفسا عميقا ودخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التي بدت وكأن تهب القرون في أذنيه ،
في الداخل ، امتلئ المكان بالأعشاب على الفناء مع الكروم البيضاء البرية المتضخمة التي تغطي الجدار.
المغطاة بالجليد الأسود ،
كافح العشب في البرد ، محاولاً البقاء فوق الثلج ، لكنه بدا قاتماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غطى الجليد الواضح المسار المتعرج المؤدي إلى القلعة بالكامل ،
مر عبر الفناء وجاء أمام مدخل جانبي.
مر عبر الفناء وجاء أمام مدخل جانبي.
الباب فتح ببطء عندما دفعه ، وكشف عن ممر مظلم وطويل بسجادة حمراء.
كان هناك أيضًا ثلوج على الأرض.
ودخل إلى الداخل وطاف على طول الممر الذي يبلغ طوله أكثر من عشرين مترا ،
سرعان ما وجد مكانًا أسفل نافذة منخفضة حيث يمكن الدخول إليه.
وفي نهايته كانت قاعة صغيرة تشبه صالة أو شيء من هذا القبيل.
حاول سحب المقبض ،
كان الموقد ، وضوء الثريا المزخرفة ، وكرسي هزاز ، والبطانية الرمادية عليه ،
على الرغم من أنني اقرء الأمثال والطفرات الخفيفة في جسمي ،
واثنين من القيثارة تحت الجدار من الأشياء الرئيسية في القاعة.
وقد تم تجميد فجوة الباب في الجليد.
رأى لين شنغ كتابًا أحمر صغيرًا مغطى بالتراب على الكرسي الهزاز ،
لقد كان متهورًا في الحلم أكثر
ووضع وجهه على البطانية.
لين شنغ صعد على طول الطريق. في بعض الأحيان ،
كانت الصفحة على اليسار تحمل عنوانًا مطبوعًا بوضوح بلغة رين:
رأى لين شنغ كتابًا أحمر صغيرًا مغطى بالتراب على الكرسي الهزاز ،
” أمثال النور الأبدي ، التي تحتها سطر من النص الخربش:
في مكان قريب ، تم غرس السيف الأسود ،
يا إلهي ، أرجوك أخبرني ماذا أفعل. أصلي وأصلي طوال النهار والليل.
تعثر على منحدر وتسلق الصخور على طول الكروم.
على الرغم من أنني اقرء الأمثال والطفرات الخفيفة في جسمي ،
يحيط به زوج من التماثيل على شكل الجزء العلوي من الجسم لراهبين.
ما زلت أشعر بالخوف بشكل لا يصدق. ”
كانت الدرجات ،
مزيد من أدناه كان المحتوى الرئيسي.
رأى لين شنغ كتابًا أحمر صغيرًا مغطى بالتراب على الكرسي الهزاز ،
” تخلص من الشر وانشر الضوء. النور ليس الله. إنها ليست قوة ولا سلاح ولا جدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام لين شنغ برحلة بين الأشجار ،
إنه قلبي ، وروحي ، وتماسك كل شيء مني ، والمرآة الوحيدة في قلبي.
الباب فتح ببطء عندما دفعه ، وكشف عن ممر مظلم وطويل بسجادة حمراء.
أنا عازم وثابت بروح لا تتزعزع. قلبي هو عيني ، حيث أستطيع أن أرى النور.
رأى لين شنغ كتابًا أحمر صغيرًا مغطى بالتراب على الكرسي الهزاز ،
ويمكن لنوري أن ينير الروح! قلبي هو روحي الحية وهو مقدس.
بعد أخذ قسط من الراحة ،
عندما أكون بلا خوف ، سيضيء الضوء على كل شيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غطى الجليد الواضح المسار المتعرج المؤدي إلى القلعة بالكامل ،
“هل علي أن؟” شعر لين شنغ برغبة في تلاوة المقطع ،
إنه قلبي ، وروحي ، وتماسك كل شيء مني ، والمرآة الوحيدة في قلبي.
وعلم أنه لن يموت حقاً.
كان هناك أيضًا ثلوج على الأرض.
لقد كان متهورًا في الحلم أكثر
وقد تم تجميد فجوة الباب في الجليد.
مما كان عليه في الحياة الحقيقية.
اللون البني إلى الرمادي مع مظلة مغطاة باللون الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويمكن لنوري أن ينير الروح! قلبي هو روحي الحية وهو مقدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووضع وجهه على البطانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات