كاهن
وقد شُفيت جروح جسده بالكامل. في كل مرة يخرج فيها من الحلم ويعيد دخوله ، تشفى جروحه.
“لذا ، لا يمكنني الخروج . هل هذا هو مدى هذا الحلم؟ ”
كان لدى لين شنغ بعض الأفكار حول هذه الظاهرة لكنه لم يتمكن من تأكيدها بشكل صحيح.
نفض القطع المعدنية من جسده. ثم نظر حوله وغادر بسرعة باتجاه المسار.
بينما كان يشق طريقه إلى الأمام ، بدأ الضباب الرمادي في الهواء في التلاشي من رؤيته.
بينما كان يسير على طول النفق ، لم يسمع سوى صدى أقدامه على الأرض الخشنة.
لم يكن متأكدًا مما إذا كان ضوء الشمس يتسبب في سقوط جلده.
بينما كان يشق طريقه إلى الأمام ، بدأ الضباب الرمادي في الهواء في التلاشي من رؤيته.
اتجه نحو أعماق القبو. ثم أشار إلى تلك المجموعة الخضراء. وإذا لم يكن مخطئًا ، فإن البركة لم تكن مجرد مصفوفة للعزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصر لين شنغ وهو يخرج ببطء ويضيء الضوء الذهبي على ساقه اليمنى.
بعد حوالي عشر دقائق ، جاء لين شنغ مرة أخرى إلى مدخل القبو ، واقفا أمام المدخل.
تفككت الصخور، تم إطلاق عاصفة من الغبار مع تفكك الصخور التي تسد المدخل.
على طول الطريق ، كان ينزع الدروع الثقيلة من جثة جندي ميت ويلتقط مجموعة جديدة من السيف والدروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي هذه البركة؟” سحب لين شنغ إصبعه.
“هذا السمك … دعنا نرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وطعن بشدة.
بعد بضع ضغطات على الصخر ، أخرج السيف الثقيل وطعن في الشقوق القليلة على الصخرة.
وقفت مجموعة من الناس عند المدخل غير متحركين. بينه وبينهم ، كان هناك بالكاد مسافة متر.
وطعن بشدة.
فقد شكَّلت اعين شاحبة لا تُحصى كامل تركيب الوجه، وصولا الى كل عضلة وألياف.
* بام! بام! بام!
*الكراك.*
بعد صدع غريب ، بدأ شعاع ضوء خافت يأتي من الخارج.
كان لين شنغ يغطي عينيه وهو ينتظر أن يستقر الغبار. عندما رفع رأسه ، رأى أكثر من عشرة رجال ونساء يحدقون به.
“هل هذا ضوء الشمس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم تكن هناك تغييرات في العظام بعد أن غرق في البركة ، ولم يكن هناك صقيع ولا أي علامات على أي فساد.
وجه لين شنغ يده نحو المكان الذي أشرق فيه الضوء ، وغطا ذراعه بريق ذهبي.
جذبته قوة قوية ومرعبة بقوة. حاول لين شنغ ، الذي تم القبض عليه بحذر ، حشد كل قوته ولكن قوة تلك الذراع كانت أبعد بكثير حتى عندما تم تنشيط دمه المقدس.
ما جعله يعبس هو أن الضوء الذهبي بدا وهميا، لأنه كان بلا دفء.
فقد شكَّلت اعين شاحبة لا تُحصى كامل تركيب الوجه، وصولا الى كل عضلة وألياف.
بعد توقف قصير للحظة ، غمس لين شنغ إصبعه في البركة.
“حسنًا ، لنخرج أولاً”.
نظر لين شنغ إلى أسفل.
زاد لين شنغ من قوته عندما طعن.
نظر لين شنغ إلى أسفل.
وبعد لحظات قليلة ، أشرقت الأشعة من الخارج.
كان أكثر من عشرة رجال ونساء ذوي بشرة شاحبة يقفون عند مدخل المسار ويحدقون به بطريقة غريبة لكنهم هادئين.
*اصطدام!!*
كان لدى لين شنغ بعض الأفكار حول هذه الظاهرة لكنه لم يتمكن من تأكيدها بشكل صحيح.
تفككت الصخور، تم إطلاق عاصفة من الغبار مع تفكك الصخور التي تسد المدخل.
*دفقة!*
كان لين شنغ يغطي عينيه وهو ينتظر أن يستقر الغبار. عندما رفع رأسه ، رأى أكثر من عشرة رجال ونساء يحدقون به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لديه مرآة ، يمكنه أن يرى أن نصف وجهه قد سقط حرفياً ، مع مقلتيه وجمجمته فقط لا تزال سليمة.
كان أكثر من عشرة رجال ونساء ذوي بشرة شاحبة يقفون عند مدخل المسار ويحدقون به بطريقة غريبة لكنهم هادئين.
“هل هذا ضوء الشمس؟”
*همسة…*
“أنتم كثيرين …” لقد استوعب لين شنغ العديد من الذكريات من هذا الحلم وكان لديه مستوى من الفهم وكذلك إتقان اللغة المحلية.
لم يتغير تعبير لين شنغ ، لكن تسارعت نبضات قلبه.
جذبته قوة قوية ومرعبة بقوة. حاول لين شنغ ، الذي تم القبض عليه بحذر ، حشد كل قوته ولكن قوة تلك الذراع كانت أبعد بكثير حتى عندما تم تنشيط دمه المقدس.
وقفت مجموعة من الناس عند المدخل غير متحركين. بينه وبينهم ، كان هناك بالكاد مسافة متر.
“هذه صحراء؟”
استدار نحو حيث أتت الأيدي..
لم يلاحظهم قبل قليل. ظهرت فجأ عشرة أزواج من العيون أمامه تحت أشعة الشمس الساطعة ، وهذا أخافه.
تفككت الصخور، تم إطلاق عاصفة من الغبار مع تفكك الصخور التي تسد المدخل.
“أنتم كثيرين …” لقد استوعب لين شنغ العديد من الذكريات من هذا الحلم وكان لديه مستوى من الفهم وكذلك إتقان اللغة المحلية.
وقد شُفيت جروح جسده بالكامل. في كل مرة يخرج فيها من الحلم ويعيد دخوله ، تشفى جروحه.
تحدث بأكثر لهجة محلية بارزة ، ولكن مثلما تركت الكلمات فمه ، حدث شيء غريب للأشخاص العشرة في المدخل.
كان لدى لين شنغ بعض الأفكار حول هذه الظاهرة لكنه لم يتمكن من تأكيدها بشكل صحيح.
تتحللت أجسادهم بسرعة مثل الرمل وتنتشر في جميع الاتجاهات. بعد لحظة ، اختفوا تمامًا أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي هذه البركة؟” سحب لين شنغ إصبعه.
وقف لين شنغ عند المدخل قبل أن ينظر إلى الأرض الذهبية المشرقة أمامه.
وقف لين شنغ عند المدخل قبل أن ينظر إلى الأرض الذهبية المشرقة أمامه.
وراء القبو ، كانت الكثبان الرملية الذهبية. وما وراء الكثبان الصاعدة والهابطة ، كان أكبر من ذلك حيث امتد بحر من الرمال الذهبية عبر الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وطعن بشدة.
“هذه صحراء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان وجه ضخم مصنوع من عدد لا يحصى من الاذرع يحدق فيه بهدوء.
أصر لين شنغ وهو يخرج ببطء ويضيء الضوء الذهبي على ساقه اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصر لين شنغ وهو يخرج ببطء ويضيء الضوء الذهبي على ساقه اليمنى.
توقف قليلاً قبل أن يخرج ببطء من القبو.
بعد ذلك بثانيتين ، ألقى لين شنغ نفسه مرة أخرى في القبو حيث سقطت رقائق الجلد باستمرار من جسده. ومع ذلك لم يشعر بأي ألم.
بينما كان تحت أشعة الشمس ، لم يستطع الشعور بأي دفء ، مع وجود أقدام ثقيلة عبر الرمال ، شق لين شنغ طريقه إلى أعلى الكثبان الرملية حيث كان يخطط لاستكشاف المنطقة من هناك.
غرق الإطار الذي يبلغ طوله مترًا وعرضه أربعة أمتار في البركة ، مما أدى إلى رش كمية كبيرة من السائل الأخضر على الجانب.
وجه لين شنغ يده نحو المكان الذي أشرق فيه الضوء ، وغطا ذراعه بريق ذهبي.
*همسة…*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي هذه البركة؟” سحب لين شنغ إصبعه.
ظهر إحساس مفاجئ بالوخز من وجهه ، وتمسك بيده بشكل انعكاسي للمسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وطعن بشدة.
*الكراك.*
جذبته قوة قوية ومرعبة بقوة. حاول لين شنغ ، الذي تم القبض عليه بحذر ، حشد كل قوته ولكن قوة تلك الذراع كانت أبعد بكثير حتى عندما تم تنشيط دمه المقدس.
شيء ما سقط على الأرض.
بعد التحضير ، شق طريقه ببطء إلى عمق النفق ، وعندها فقط بدأ الألم في الظهور في جميع أنحاء الجسم حيث سقط جلده.
نظر لين شنغ إلى أسفل.
* بام! بام! بام!
“بشرة؟!”
شيء ما سقط على الأرض.
على الأرض كانت قطعة من الجلد مصفر سواد بسرعة.
بينما كان يشق طريقه إلى الأمام ، بدأ الضباب الرمادي في الهواء في التلاشي من رؤيته.
“اللعنة!” استدار بسرعة واندفع نحو القبو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لديه مرآة ، يمكنه أن يرى أن نصف وجهه قد سقط حرفياً ، مع مقلتيه وجمجمته فقط لا تزال سليمة.
بعد ذلك بثانيتين ، ألقى لين شنغ نفسه مرة أخرى في القبو حيث سقطت رقائق الجلد باستمرار من جسده. ومع ذلك لم يشعر بأي ألم.
*اصطدم!!*
* بام! *
كان أكثر من عشرة رجال ونساء ذوي بشرة شاحبة يقفون عند مدخل المسار ويحدقون به بطريقة غريبة لكنهم هادئين.
نظر حوله وسرعان ما شق طريقه إلى الزنزانة قبل العثور على مجموعة من المفاتيح.
بعد أن عاد إلى مكان لا يوجد به اشعة ، فكك بسرعة الصخرة التي سحبها في وقت سابق مرة أخرى. ثم كدس بسرعة بقية الصخور لإغلاق معظم المسار.
“لذا ، لا يمكنني الخروج . هل هذا هو مدى هذا الحلم؟ ”
سرعان ما خفت أشعة الشمس ولم تعد ظاهره.
كان لدى لين شنغ بعض الأفكار حول هذه الظاهرة لكنه لم يتمكن من تأكيدها بشكل صحيح.
تراجع لين شنغ بسرعة إلى المنطقة المظلمة المغطاة بالضباب عندما رفع درعه لحماية جسده.
لم يكن متأكدًا مما إذا كان ضوء الشمس يتسبب في سقوط جلده.
لم يكن متأكدًا مما إذا كان ضوء الشمس يتسبب في سقوط جلده.
غرق الإطار الذي يبلغ طوله مترًا وعرضه أربعة أمتار في البركة ، مما أدى إلى رش كمية كبيرة من السائل الأخضر على الجانب.
بعد التحضير ، شق طريقه ببطء إلى عمق النفق ، وعندها فقط بدأ الألم في الظهور في جميع أنحاء الجسم حيث سقط جلده.
كانت فصوص العيون سوداء وسحيقة ، ولكن كان هناك شعور غير معروف بالوداعة داخلها.
إذا كان لديه مرآة ، يمكنه أن يرى أن نصف وجهه قد سقط حرفياً ، مع مقلتيه وجمجمته فقط لا تزال سليمة.
اتجه نحو أعماق القبو. ثم أشار إلى تلك المجموعة الخضراء. وإذا لم يكن مخطئًا ، فإن البركة لم تكن مجرد مصفوفة للعزل.
“أنا في الواقع لا أنزف؟” لمس لين شنغ الجروح على وجهه. لم يكن هناك قطرة دم ، فقط بقعة صغيرة من الغبار تسقط من وجهه.
كان لين شنغ يغطي عينيه وهو ينتظر أن يستقر الغبار. عندما رفع رأسه ، رأى أكثر من عشرة رجال ونساء يحدقون به.
يعرف الآن كيف مات الناس عند المدخل.
بعد ذلك بثانيتين ، ألقى لين شنغ نفسه مرة أخرى في القبو حيث سقطت رقائق الجلد باستمرار من جسده. ومع ذلك لم يشعر بأي ألم.
“لذا ، لا يمكنني الخروج . هل هذا هو مدى هذا الحلم؟ ”
* بام! *
اتجه نحو أعماق القبو. ثم أشار إلى تلك المجموعة الخضراء. وإذا لم يكن مخطئًا ، فإن البركة لم تكن مجرد مصفوفة للعزل.
شيء ما سقط على الأرض.
بعد حوالي عشر دقائق ، وقف لين شنغ أمام البركة خضراء مرة أخرى.
على طول الطريق ، كان ينزع الدروع الثقيلة من جثة جندي ميت ويلتقط مجموعة جديدة من السيف والدروع.
نظر حوله وسرعان ما شق طريقه إلى الزنزانة قبل العثور على مجموعة من المفاتيح.
بعد صدع غريب ، بدأ شعاع ضوء خافت يأتي من الخارج.
ثم قام بفتح إحدى الزنزانات ، وسحب عظام وحش مزدوج الرأس يشبه الثور وألقى به في البركة.
* بام! *
*دفقة!*
وقد شُفيت جروح جسده بالكامل. في كل مرة يخرج فيها من الحلم ويعيد دخوله ، تشفى جروحه.
غرق الإطار الذي يبلغ طوله مترًا وعرضه أربعة أمتار في البركة ، مما أدى إلى رش كمية كبيرة من السائل الأخضر على الجانب.
استدار نحو حيث أتت الأيدي..
ومع ذلك ، لم تكن هناك تغييرات في العظام بعد أن غرق في البركة ، ولم يكن هناك صقيع ولا أي علامات على أي فساد.
كان لين شنغ يغطي عينيه وهو ينتظر أن يستقر الغبار. عندما رفع رأسه ، رأى أكثر من عشرة رجال ونساء يحدقون به.
لم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم تكن هناك تغييرات في العظام بعد أن غرق في البركة ، ولم يكن هناك صقيع ولا أي علامات على أي فساد.
بعد توقف قصير للحظة ، غمس لين شنغ إصبعه في البركة.
شيء ما سقط على الأرض.
لا شيئ.
لم يلاحظهم قبل قليل. ظهرت فجأ عشرة أزواج من العيون أمامه تحت أشعة الشمس الساطعة ، وهذا أخافه.
كان الأمر كما لو أن السائل الأخضر غير موجود حتى. لم يستطع أن يشعر بأي شيء.
“بشرة؟!”
“ما هي هذه البركة؟” سحب لين شنغ إصبعه.
بينما كان يشق طريقه إلى الأمام ، بدأ الضباب الرمادي في الهواء في التلاشي من رؤيته.
*اصطدم!!*
نفض القطع المعدنية من جسده. ثم نظر حوله وغادر بسرعة باتجاه المسار.
فجأة هرعت ذراع من الماء وأمسكت ذراعه اليمنى.
كانوا جميعًا يمسكون ببعضهم البعض ، ويشكلون سلسلة من الخطوط الطويلة والقصيرة التي كانت مكدسة على بعضها البعض.
جذبته قوة قوية ومرعبة بقوة. حاول لين شنغ ، الذي تم القبض عليه بحذر ، حشد كل قوته ولكن قوة تلك الذراع كانت أبعد بكثير حتى عندما تم تنشيط دمه المقدس.
“أنا في الواقع لا أنزف؟” لمس لين شنغ الجروح على وجهه. لم يكن هناك قطرة دم ، فقط بقعة صغيرة من الغبار تسقط من وجهه.
مع رفض شبه مقاوم لمقاومته ، جرت الذراع لين شنغ مباشرة إلى البركة.
مع رفض شبه مقاوم لمقاومته ، جرت الذراع لين شنغ مباشرة إلى البركة.
وفي اللحظة التي سقط فيها في البركة ، اصبح لين شنغ هائجًا ، على الأكثر سيموت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وطعن بشدة.
فتح عينيه على نطاق واسع وأرجح سيفه بوحشية.
قد تبدو الذراع الباهتة ضعيفة وهشة ، ولكن في اللحظة التي ضربت السيف ، رن رنين معدني خارق للأذن.
“أنتم كثيرين …” لقد استوعب لين شنغ العديد من الذكريات من هذا الحلم وكان لديه مستوى من الفهم وكذلك إتقان اللغة المحلية.
بينما كان يغرق في البركة ، لم يكن لين شنغ يختنق على الإطلاق. في كل مكان حوله داخل السائل الأخضر ، كان عدد لا يحصى من الاذرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتغير تعبير لين شنغ ، لكن تسارعت نبضات قلبه.
استدار نحو حيث أتت الأيدي..
فتح عينيه على نطاق واسع وأرجح سيفه بوحشية.
وكان وجه ضخم مصنوع من عدد لا يحصى من الاذرع يحدق فيه بهدوء.
مع رفض شبه مقاوم لمقاومته ، جرت الذراع لين شنغ مباشرة إلى البركة.
كانت فصوص العيون سوداء وسحيقة ، ولكن كان هناك شعور غير معروف بالوداعة داخلها.
كان لين شنغ يغطي عينيه وهو ينتظر أن يستقر الغبار. عندما رفع رأسه ، رأى أكثر من عشرة رجال ونساء يحدقون به.
فقد شكَّلت اعين شاحبة لا تُحصى كامل تركيب الوجه، وصولا الى كل عضلة وألياف.
وراء القبو ، كانت الكثبان الرملية الذهبية. وما وراء الكثبان الصاعدة والهابطة ، كان أكبر من ذلك حيث امتد بحر من الرمال الذهبية عبر الأفق.
كانوا جميعًا يمسكون ببعضهم البعض ، ويشكلون سلسلة من الخطوط الطويلة والقصيرة التي كانت مكدسة على بعضها البعض.
بينما كان يشق طريقه إلى الأمام ، بدأ الضباب الرمادي في الهواء في التلاشي من رؤيته.
كان أكثر من عشرة رجال ونساء ذوي بشرة شاحبة يقفون عند مدخل المسار ويحدقون به بطريقة غريبة لكنهم هادئين.
“هل هذا ضوء الشمس؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات