كاهن
وبينما شق طريقه ببطء إلى طريق التل ركز لين شنغ على العشب الاخضر من حوله وشعر بالنار في قلبه تضعف نوعا ما.
لم يجرؤ على العودة إلى المنزل الآن. كان عليه أن ينتظر حتى يتقن هذا الأندماج تمامًا حتى يتمكن من إخفاء شكله الحالي والعودة إلى طبيعته ، وإلا فإن تغييره الحالي سيخيف الجميع في المنزل بالتأكيد.
مع تقدمه ، انخفض عدد الناس أمامه.
على قمة التل مع هذه الرياح الباردة القوية ، كان الجلوس ساكناً للعب بالهاتف أمرًا غير حكيم.
لم يمانع لين شنغ ذلك. كلما كانت البيئة المحيطة أكثر هدوءًا ، كان بإمكانه الاسترخاء بشكل أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من فوق ، بدت المنازل في المدينة أدناه مثل كتل اللعب ، ويمكن سحقها بسهولة عن طريق الدوس.
عندما كان على وشك الوصول إلى ذروة التل، ظهرت سيدة شابة ذات ذيل حصان طويل مرتدية بدلة ارجوانية.
”أرغ !! سأجن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية المخاط يتدلى إلى أسفل ويتحرك بفعل الريح على شكل حرف “واي” ضخم على وجهها. لم يستطع لين شنغ إلا أن يسحب اثنين من المناديل من جيبه وتسليمهم لها.
نظر إليها كانت الشابة في منتصف العشرينات من عمرها وكانت تشق طريقها بهدوء إلى أعلى التل.
في يدها كانت ساعة معقدة ، ويمكنه أن يقول ، حتى من بعيد ، أن الساعة كانت تتجاوز تلك الساعات الرخيصة المئات يوان.
في يدها كانت ساعة معقدة ، ويمكنه أن يقول ، حتى من بعيد ، أن الساعة كانت تتجاوز تلك الساعات الرخيصة المئات يوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكنه أيضًا أن يقول من النظر اليها أن قدرتها على التحمل ضعيفة، وكانت بحاجة إلى الراحة كل بضع خطوات أخرى.
سرعان ما تخطى لين شنغ الفتاة ، وتبادل الاثنان النظرة قبل أن يمشي.
كان وجهها شاحبًا قليلاً ، مع ميزات دقيقة عليه. كان حبات عرق على جبينها عندما كانت تلهث بشكل طفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى لين شنغ ببطء ورأى بيت صغير كان لديه كلب.
سرعان ما تخطى لين شنغ الفتاة ، وتبادل الاثنان النظرة قبل أن يمشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل خاف حتى فعلها على نفسه؟” كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام.
قريبا جدا ، اختفى لين شنغ في الشجيرات السميكة في الغابة.
وقفت الفتاة في مكانها ، ونظرت إلى ظل لين شنغ المختفي قبل أن تبتسم لنفسها ، وتواصل التسلق.
من حركات هذا الرجل المدربة وشخصيته المنحوتة بشكل جيد ، ربما كان طالبك النموذجي مع روتين رياضي صارم.
على قمة التل كانت هناك منصة صخرية طبيعية. في جميع أنحاء المنصة كانت منحدرات شديدة دون أي نباتات. بالنظر إلى الأسفل ، يمكن للمرء رؤية مدينة هواشيا بأكملها.
كان التسلق مجرد طريقة للاسترخاء. كان الوصول إلى القمة هو الهدف ، ولم تكن هناك حاجة للبقاء. سمح له هذا التسلق بالاسترخاء قليلاً وقد خطط للمجيء إلى هنا للاسترخاء في المرة القادمة.
عندما هبت رياح الجبل ، وقف لين شنغ على المنصة ونظر إلى المدينة.
صورتها البكر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريبا جدا ، اختفى لين شنغ في الشجيرات السميكة في الغابة.
من فوق ، بدت المنازل في المدينة أدناه مثل كتل اللعب ، ويمكن سحقها بسهولة عن طريق الدوس.
كانت عيناه مصابة بالدم ، ولون بشرته أغمق بضع درجات ، في حين زاد شكله قليلاً.
بعد ذلك بوقت قصير ، وصلت السيدة ذات ذيل الحصان الطويل أيضًا إلى القمة.
لم يجرؤ على العودة إلى المنزل الآن. كان عليه أن ينتظر حتى يتقن هذا الأندماج تمامًا حتى يتمكن من إخفاء شكله الحالي والعودة إلى طبيعته ، وإلا فإن تغييره الحالي سيخيف الجميع في المنزل بالتأكيد.
لقد رأت لين شنغ يقف بالفعل على المنصة الصخرية الوحيدة ، لذا وقفت على أحد المنحدرات الأقصر للنظر من بعيد والاستمتاع بالهواء النقي.
ارتجف الكلب كما لو أنه صُعق سائل أصفر تشكل خلفه قبل أن يهرب.
“هناك عدد قليل جدا من الطلاب الذين يتسلقون التلال في الوقت الحاضر …” غمغمت على نفسها.
كانت هذه هي النتيجة الطبيعية بعد الاندماج مع خط دم كراج التنين.
لقد تذكرت وقتها كطالبة فقيره. كان لتدريب قوة إرادتها في ذلك الوقت أنها ستستغرق يومًا لتسلق التل أو السباحة ، فقط لتنقية رأسها.
إذا أتيحت لها الفرصة ، شعرت أنها لن تتردد في تقديم بعض المساعدة للشاب.
“الآن … محاولة أخذ بعض الوقت للتدريب أمر صعب للغاية في الوقت الحاضر.” ثم نظرت إلى لين شنغ مرة أخرى.
“هناك عدد قليل جدا من الطلاب الذين يتسلقون التلال في الوقت الحاضر …” غمغمت على نفسها.
من حركات هذا الرجل المدربة وشخصيته المنحوتة بشكل جيد ، ربما كان طالبك النموذجي مع روتين رياضي صارم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل خاف حتى فعلها على نفسه؟” كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام.
لقد أعجبت كثيرًا بالأشخاص الذين لديهم انضباط ذاتي صارم.
في يدها كانت ساعة معقدة ، ويمكنه أن يقول ، حتى من بعيد ، أن الساعة كانت تتجاوز تلك الساعات الرخيصة المئات يوان.
إذا أتيحت لها الفرصة ، شعرت أنها لن تتردد في تقديم بعض المساعدة للشاب.
“هناك عدد قليل جدا من الطلاب الذين يتسلقون التلال في الوقت الحاضر …” غمغمت على نفسها.
مع وضعها الحالي ، فإن مجرد كلمة واحدة منها ستكون قادرة على تغيير مسار حياة الطالب العادي.
”أرغ !! سأجن!”
بعد سنوات عديدة ، عندما عادت إلى هذا التل الصغير المليء بالذكريات والحنين ، شعرت السيدة بإحساس خافت من الرثاء والتوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظري.” كان لين شنغ يحدق بها.
لم تكن بعيدة جدًا ، شاهد لين شنغ السيدة ترتاح قليلاً قبل إخراج هاتفها وجلست على الصخرة للعب بهاتفها. هز رأسه.
“همم؟”
على قمة التل مع هذه الرياح الباردة القوية ، كان الجلوس ساكناً للعب بالهاتف أمرًا غير حكيم.
إذا أتيحت لها الفرصة ، شعرت أنها لن تتردد في تقديم بعض المساعدة للشاب.
في مثل هذه الحالة ، سوف يتفاقم فقدان حرارة الجسم لشخص طبيعي ، لأنه بدون أي حركة ، لن يتم تجديد حرارة الجسم ، مما يؤدي إلى إصابة شخص بالبرد بسهولة أكبر.
“واو! رائع! ”
ومع ذلك ، كانت هذه مشكلة السيدة وليست مشكلته ، ولن يذكّر شخصًا ما بذلك.
ثم سار لين شنغ ببطء.
بعد استراحة قصيرة ، لم يتأخر لين شنغ واستعد للنزول من التل.
كان التسلق مجرد طريقة للاسترخاء. كان الوصول إلى القمة هو الهدف ، ولم تكن هناك حاجة للبقاء. سمح له هذا التسلق بالاسترخاء قليلاً وقد خطط للمجيء إلى هنا للاسترخاء في المرة القادمة.
هل كان ذلك بسبب خط دم التنين؟ هل يمكن لنظرة بسيطة أن تخيف كلب الحراسة
عندما نزل من المنصة ومشى أمام السيدة ، لاحظ أن أنفها كان يخرج مخاط…
وبينما شق طريقه ببطء إلى طريق التل ركز لين شنغ على العشب الاخضر من حوله وشعر بالنار في قلبه تضعف نوعا ما.
كانت الرياح الباردة تهب بقوة ، مما جعل وجهها خدرًا لدرجة أنها لم تلاحظ ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يمشي بجوار متجر ملابس ، رأى انعكاسه على زجاج العرض.
رؤية المخاط يتدلى إلى أسفل ويتحرك بفعل الريح على شكل حرف “واي” ضخم على وجهها. لم يستطع لين شنغ إلا أن يسحب اثنين من المناديل من جيبه وتسليمهم لها.
كان التسلق مجرد طريقة للاسترخاء. كان الوصول إلى القمة هو الهدف ، ولم تكن هناك حاجة للبقاء. سمح له هذا التسلق بالاسترخاء قليلاً وقد خطط للمجيء إلى هنا للاسترخاء في المرة القادمة.
بعد استراحة قصيرة ، لم يتأخر لين شنغ واستعد للنزول من التل.
نظرت السيدة إلى لين شنغ وهو يسلم مناديله على حين غرة.
بعد استراحة قصيرة ، لم يتأخر لين شنغ واستعد للنزول من التل.
* منوش … *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى لين شنغ ببطء ورأى بيت صغير كان لديه كلب.
تم تفجير عاصفة وخط واضح من المخاط بعيدًا ، تاركًا حبلا بطول نصف متر.
* منوش … *
“انظري.” كان لين شنغ يحدق بها.
بعد التنظيف ، قلبت رأسها ورأت لين شنغ ينزل من الجبل. كانت صورته الظلية ضبابية بالفعل في ذلك الوقت ، وبدا وكأنه على وشك الاندماج مع الغابة.
اتبعت نظرته ولمست أنفها. امتلئ وجهها باللون الأحمر بسرعة ملحوظة للغاية.
وبينما شق طريقه ببطء إلى طريق التل ركز لين شنغ على العشب الاخضر من حوله وشعر بالنار في قلبه تضعف نوعا ما.
وحتى الرياح الجبلية الباردة لم تستطع إيقاف هذا النوع من الاحمرار المبالغ فيه لوجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…” لم تستطع وصف مشاعرها الحالية.
“شكرا …” أخذت السيدة منه المناديل واستدارت بسرعة لتمسح وجهها.
وبينما شق طريقه ببطء إلى طريق التل ركز لين شنغ على العشب الاخضر من حوله وشعر بالنار في قلبه تضعف نوعا ما.
بعد التنظيف ، قلبت رأسها ورأت لين شنغ ينزل من الجبل. كانت صورته الظلية ضبابية بالفعل في ذلك الوقت ، وبدا وكأنه على وشك الاندماج مع الغابة.
لم تستطع إلا إخفاء وجهها. الشيء الوحيد الذي كانت سعيدة به أنه لم يكن لدى الشاب فكرة عن هويتها.
“اللعنة…” لم تستطع وصف مشاعرها الحالية.
من حركات هذا الرجل المدربة وشخصيته المنحوتة بشكل جيد ، ربما كان طالبك النموذجي مع روتين رياضي صارم.
في محاولتها المعتادة للحفاظ على الصورة البكر لـ “سيدة” ، كانت ستحتفظ بضرطتها قبل أن تجد منطقة دون أن يراها أحد. حتى أنها تربت على تنورتها بشدة للتخلص من الرائحة. لم تستخدم المرحاض في المكتب مطلقًا واحتفظت بكل شيء حتى وصلت إلى المنزل.
“واو! رائع! ”
كان وجهها شاحبًا قليلاً ، مع ميزات دقيقة عليه. كان حبات عرق على جبينها عندما كانت تلهث بشكل طفيف.
الآن … ذهبت بالكامل …
في محاولتها المعتادة للحفاظ على الصورة البكر لـ “سيدة” ، كانت ستحتفظ بضرطتها قبل أن تجد منطقة دون أن يراها أحد. حتى أنها تربت على تنورتها بشدة للتخلص من الرائحة. لم تستخدم المرحاض في المكتب مطلقًا واحتفظت بكل شيء حتى وصلت إلى المنزل.
صورتها البكر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريبا جدا ، اختفى لين شنغ في الشجيرات السميكة في الغابة.
في اللحظة التي فكرت فيها بالوقت الذي أمسك بها شخص وهي لديها مخاط في جميع أنحاء وجهها ، لم تعد الريح الباردة مهمة بعد الآن …
في يدها كانت ساعة معقدة ، ويمكنه أن يقول ، حتى من بعيد ، أن الساعة كانت تتجاوز تلك الساعات الرخيصة المئات يوان.
”أرغ !! سأجن!”
“همم؟”
لم تستطع إلا إخفاء وجهها. الشيء الوحيد الذي كانت سعيدة به أنه لم يكن لدى الشاب فكرة عن هويتها.
لقد أعجبت كثيرًا بالأشخاص الذين لديهم انضباط ذاتي صارم.
…
لقد رأت لين شنغ يقف بالفعل على المنصة الصخرية الوحيدة ، لذا وقفت على أحد المنحدرات الأقصر للنظر من بعيد والاستمتاع بالهواء النقي.
كانت السماء تتحول إلى الظلام بينما كان لين شنغ يسير ببطء من الجسر. كانت السيارات تجتازه ،وكانت الرياح الباردة عليه ومع ذلك ، لم يزعجه ذلك، وشعر وكأنها رياح باردة في الصيف ، منعشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي فكرت فيها بالوقت الذي أمسك بها شخص وهي لديها مخاط في جميع أنحاء وجهها ، لم تعد الريح الباردة مهمة بعد الآن …
وبينما كان يمشي بجوار متجر ملابس ، رأى انعكاسه على زجاج العرض.
في محاولتها المعتادة للحفاظ على الصورة البكر لـ “سيدة” ، كانت ستحتفظ بضرطتها قبل أن تجد منطقة دون أن يراها أحد. حتى أنها تربت على تنورتها بشدة للتخلص من الرائحة. لم تستخدم المرحاض في المكتب مطلقًا واحتفظت بكل شيء حتى وصلت إلى المنزل.
كانت عيناه مصابة بالدم ، ولون بشرته أغمق بضع درجات ، في حين زاد شكله قليلاً.
كانت السماء تتحول إلى الظلام بينما كان لين شنغ يسير ببطء من الجسر. كانت السيارات تجتازه ،وكانت الرياح الباردة عليه ومع ذلك ، لم يزعجه ذلك، وشعر وكأنها رياح باردة في الصيف ، منعشة.
كانت هذه هي النتيجة الطبيعية بعد الاندماج مع خط دم كراج التنين.
كان وجهها شاحبًا قليلاً ، مع ميزات دقيقة عليه. كان حبات عرق على جبينها عندما كانت تلهث بشكل طفيف.
وفي الواقع ، إذا كان شخص ما يراقبه عن كثب الآن ، فيمكنهم أن يروا أن عينيه تحتوي الآن على قزحية ذهبية تشبه التنين.
…
“واو! رائع! ”
“هناك عدد قليل جدا من الطلاب الذين يتسلقون التلال في الوقت الحاضر …” غمغمت على نفسها.
مشى لين شنغ ببطء ورأى بيت صغير كان لديه كلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية المخاط يتدلى إلى أسفل ويتحرك بفعل الريح على شكل حرف “واي” ضخم على وجهها. لم يستطع لين شنغ إلا أن يسحب اثنين من المناديل من جيبه وتسليمهم لها.
“همم؟”
…
نظر لين شنغ إلى الكلب.
* منوش … *
“وووو….”
كانت هذه هي النتيجة الطبيعية بعد الاندماج مع خط دم كراج التنين.
ارتجف الكلب كما لو أنه صُعق سائل أصفر تشكل خلفه قبل أن يهرب.
كان وجهها شاحبًا قليلاً ، مع ميزات دقيقة عليه. كان حبات عرق على جبينها عندما كانت تلهث بشكل طفيف.
“هل خاف حتى فعلها على نفسه؟” كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام.
“وووو….”
هل كان ذلك بسبب خط دم التنين؟ هل يمكن لنظرة بسيطة أن تخيف كلب الحراسة
لم تستطع إلا إخفاء وجهها. الشيء الوحيد الذي كانت سعيدة به أنه لم يكن لدى الشاب فكرة عن هويتها.
ثم سار لين شنغ ببطء.
مع وضعها الحالي ، فإن مجرد كلمة واحدة منها ستكون قادرة على تغيير مسار حياة الطالب العادي.
لم يجرؤ على العودة إلى المنزل الآن. كان عليه أن ينتظر حتى يتقن هذا الأندماج تمامًا حتى يتمكن من إخفاء شكله الحالي والعودة إلى طبيعته ، وإلا فإن تغييره الحالي سيخيف الجميع في المنزل بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن … محاولة أخذ بعض الوقت للتدريب أمر صعب للغاية في الوقت الحاضر.” ثم نظرت إلى لين شنغ مرة أخرى.
في مثل هذه الحالة ، سوف يتفاقم فقدان حرارة الجسم لشخص طبيعي ، لأنه بدون أي حركة ، لن يتم تجديد حرارة الجسم ، مما يؤدي إلى إصابة شخص بالبرد بسهولة أكبر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات