154
“مهمم … هذه رائحة دماء قوية”.
“شيه ، إنه قادم!” قال صقر البحر فجأة بصوت بارد.
تحت سماء الليل ، مخلوق ليس له جلد ويمكن رؤية كل العضلات والأوتار تحت جلده، يتسلل ببطء وهدوء إلى الجزء الخلفي من مبنى مجتمع القبضة الحديدية ، عندما وصل إلى باب الخلفي. بكبسة من أصابعه ، انكسر قفل الباب الحديدي مثل التوفو. أطلق الوحش ابتسامة وسار عبر المدخل الخلفي.
لمست شيه تشيو يو مخالب صقر البحر على رأسها. عندما كانت متوترة ، احتاجت إلى الشعور بمخالب صقر البحر القاتلة بيديها لجعل نفسها تشعر بالأمان. لكن البشر العاديين لم يتمكنوا من رؤية هذه العادة الغريبة لها وصقر البحر.
في غرفة الحراسة على جانب المدخل الخلفي ، كان التلميذ أحيانًا يأخذ رشفة من الماء من زجاجة وهو يقرأ من كتاب ورأسه منخفض. عند سماع الصوت الخافت ولكن الملموس ، أمسك بسرعة بهراوة. بمجرد أن دفع باب غرفة الحراسة مفتوحًا ، واجه وجهاً لوجه مع الوحش الدموي.
في غرفة الحراسة على جانب المدخل الخلفي ، كان التلميذ أحيانًا يأخذ رشفة من الماء من زجاجة وهو يقرأ من كتاب ورأسه منخفض. عند سماع الصوت الخافت ولكن الملموس ، أمسك بسرعة بهراوة. بمجرد أن دفع باب غرفة الحراسة مفتوحًا ، واجه وجهاً لوجه مع الوحش الدموي.
“أنت …” ذهل التلميذ، جاهد التلميذ لتنبيه الآخرين ، لكن فات الأوان. قفز الوحش الدموي عبر أربعة أمتار في خطوة واحدة ، على بعد بوصات منه. لف يده على فمه قبل كسر جمجمته بأصابعه. ما كان أكثر إثارة للخوف هو أن كل ما فعله كان صامت ، دون أدنى اضطراب في القوة الخارقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدى لين شنغ سترته وخرج من الغرفة الهادئة. كان الوضع صمت مميت في الخارج ، حيث رأى بقع الدم على الجدار الأبيض في الزاوية ، حيث كان جسد التلميذ يرقد بلا حياة. صعد ببطء وتقرفص للتحقق من الجثة. توفي هذا التلميذ بطريقة مؤلمة ، وجهه ملتوي. وصل إلى فرك يده على وجه التلميذ ، وإغلاق عينيه الميتة.
“أعرفك هنا. ولكن اسمح لي أولاً أن آكل الجميع ، وعندها فقط سأعتني بك … “عندما سحب الوحش يده وأخذ نفسًا عميقًا ، طار الدم المنفجر من الجمجمة مثل شيء حي نحو أنف الوحش. ثم واصلت السير باتجاه المبنى الرئيسي.
ظهر وحش دموي طويل القامة ببطء عبر المدخل الجانبي للقاعة الرئيسية، صاح الوحش ، وهو ينظر ويبتسم في صقر البحر على رأس شيه تشيو يو ، “يمكنني ثقب ثقب في دماغك بمجرد أن تلمسك أصابعي ، وكسر كل عظمة في جسمك بإثنين ، وأجعلك أجمل اللآلئ بثلاث … ”
من خلال الإمساك بـ بقيثارة ازورا بيد واحدة ، قام لين شنغ في بعض الأحيان بتحريك أصابعه عبر الأوتار ، عزف اغنية عادية إلى حد ما. لكن القيثارة لم تصدر صوتًا. كونه موهوب في الموسيقى ، كان الجندي المدرع عازف قيثارة موهوب. ذكريات موهبة الجندي كان لين شنغ يشغلها لفترة طويلة. كان يشعر بتضخم القوة المقدسة والانحسار باستمرار مثل المد فيه. كان وجهه هادئًا وكان عاطفيًا كما لو كان قد سقط في حالة صفاء تام. عندما أغلق عينيه ، بدا أنه قادر على رؤية جسده وأعضائه الداخلية في عينه.
لمست شيه تشيو يو مخالب صقر البحر على رأسها. عندما كانت متوترة ، احتاجت إلى الشعور بمخالب صقر البحر القاتلة بيديها لجعل نفسها تشعر بالأمان. لكن البشر العاديين لم يتمكنوا من رؤية هذه العادة الغريبة لها وصقر البحر.
“الاختراق وشيك …” فجأة ، تلقى نوع من التنوير. بالفعل محارب من المستوى 3 ، كانت قوته قد بلغت ذروتها بعد اكتساب القوة المقدسة للملاك الرمادي. لقد كان يمارس القوة المقدسة باستمرار حيث كان يطمح إلى جعل قوة الملاك الرمادي قوته الخاصة. الآن ، كان قد استوعبها تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توترت شيه تشيو يو ، كانت عيناها تنظر حولها وهي تحاول توقع الاتجاه المحتمل من حيث سيظهر العدو. “لقد وجدتها.”
“القوة الجسدية والتجربة القتالية هي الآن في متناول اليد. حتى بدون تحول شبه التنين ، ما زلت مؤهلًا كمحارب من المستوى 4. “قييم لين شنغ قوته. “عززت سلالة التنين قوتي إلى المستوى 5 تقريبًا ، لكن قوتي المقدسة لا تزال عند المستوى 3. بمجرد بلوغ المستوى 4 ، سيتحسن إتقان جسدي بشكل كبير مع القدرة الإلهية المضافة. ناهيك عن تحول شبه التنين. ” يعتقد لين شنغ.
لم يحصل على الكثير من الراحة في هذه الأيام القليلة بسبب الضغط من جيش ريدوين.والأن شخص تسلل من الباب الخلفي جعل وضعه أسوأ. على الرغم من أنه لم يظهر أي تغيرات عاطفية على وجهه ، في أعماقه ، كان غضبه يغلي.
بعد أن عزف القيثارة لفترة من الوقت واستشعر تأخرا طفيفا في ممارسة قوته المقدسة ، كان يعلم أنه كان يرهق نفسه. لذا وضع القيثارة جانبًا وكان على وشك أن يأخذ قسطًا من الراحة. عندها فقط ، انقطعت فجأة إحدى روابطه التخاطرية مع الجنود المدرعين ، الذين كانوا يقومون بدورية حول المجتمع.ذهل، أخذ نفسًا ووقف على قدميه. كان يعرف جيدًا مدى صعوبة التعامل مع جندي مدرع. حتى لو استطاع شخص ما أن يقتل جنديًا مدرعًا بسرعة ، فلن يكون الأمر سريعًا وصامت بشكل تام.
في غرفة الحراسة على جانب المدخل الخلفي ، كان التلميذ أحيانًا يأخذ رشفة من الماء من زجاجة وهو يقرأ من كتاب ورأسه منخفض. عند سماع الصوت الخافت ولكن الملموس ، أمسك بسرعة بهراوة. بمجرد أن دفع باب غرفة الحراسة مفتوحًا ، واجه وجهاً لوجه مع الوحش الدموي.
لم يحصل على الكثير من الراحة في هذه الأيام القليلة بسبب الضغط من جيش ريدوين.والأن شخص تسلل من الباب الخلفي جعل وضعه أسوأ. على الرغم من أنه لم يظهر أي تغيرات عاطفية على وجهه ، في أعماقه ، كان غضبه يغلي.
ارتدى لين شنغ سترته وخرج من الغرفة الهادئة. كان الوضع صمت مميت في الخارج ، حيث رأى بقع الدم على الجدار الأبيض في الزاوية ، حيث كان جسد التلميذ يرقد بلا حياة. صعد ببطء وتقرفص للتحقق من الجثة. توفي هذا التلميذ بطريقة مؤلمة ، وجهه ملتوي. وصل إلى فرك يده على وجه التلميذ ، وإغلاق عينيه الميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدى لين شنغ سترته وخرج من الغرفة الهادئة. كان الوضع صمت مميت في الخارج ، حيث رأى بقع الدم على الجدار الأبيض في الزاوية ، حيث كان جسد التلميذ يرقد بلا حياة. صعد ببطء وتقرفص للتحقق من الجثة. توفي هذا التلميذ بطريقة مؤلمة ، وجهه ملتوي. وصل إلى فرك يده على وجه التلميذ ، وإغلاق عينيه الميتة.
وفجأة ظهرت عاصفة من الرياح في الظلام. وقف لين شنغ على قدميه ، وتورم جسده بسرعة مثل البالون ، وعضلاته تلتوي مثل كيس بني من الصخور ، وعيناه تتألقان مع ومضات من الذهب. انتشرت هالة مخيفة تنين منه في كل الاتجاهات. وبينما كان يميل رأسه إلى اليسار ثم إلى اليمين ، بدأت مفاصل جسده تندفع وتتشقق بصوت عالٍ مثل المفرقعات النارية. بعد ذلك ، سار بصمت إلى القاعة الرئيسية.
“لقد مررت طلب عضويتك. طالما أنكِ تستوفين المعايير ، سيوافق المجتمع على طلبك “. عند رؤية تعابير شيه تشيو يو ، ابتسمت موظفة الاستقبال ابتسامة لطيفة. “لا تقلقين. مجتمع القبضة الحديدية هو مجتمع يحترم القانون. نحن لسنا عنيفين ، على الرغم من أننا الأقوى في المنطقة الآن. ”
علمت شيه تشيو يو أنها أخطأت. ما كان ينبغي لها أن تتصرف على عجل وتختبئ خلف مجتمع القبضة الحديدية. من المرجح أن يعاني مجتمع القبضة الحديدية غير المحمي من خسائر فادحة. إذا حدث هذا ، فستواجه حتمًا الغضب من كلا الجانبين. لقد شاهدت كيف تصطاد مجتمع القبضة الحديدية النفوس. هم بالتأكيد لن يسمحوا لها بالفرار كما أن الوحش لن يرحمها.
“لقد مررت طلب عضويتك. طالما أنكِ تستوفين المعايير ، سيوافق المجتمع على طلبك “. عند رؤية تعابير شيه تشيو يو ، ابتسمت موظفة الاستقبال ابتسامة لطيفة. “لا تقلقين. مجتمع القبضة الحديدية هو مجتمع يحترم القانون. نحن لسنا عنيفين ، على الرغم من أننا الأقوى في المنطقة الآن. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الإمساك بـ بقيثارة ازورا بيد واحدة ، قام لين شنغ في بعض الأحيان بتحريك أصابعه عبر الأوتار ، عزف اغنية عادية إلى حد ما. لكن القيثارة لم تصدر صوتًا. كونه موهوب في الموسيقى ، كان الجندي المدرع عازف قيثارة موهوب. ذكريات موهبة الجندي كان لين شنغ يشغلها لفترة طويلة. كان يشعر بتضخم القوة المقدسة والانحسار باستمرار مثل المد فيه. كان وجهه هادئًا وكان عاطفيًا كما لو كان قد سقط في حالة صفاء تام. عندما أغلق عينيه ، بدا أنه قادر على رؤية جسده وأعضائه الداخلية في عينه.
“أنا – أنا بخير … إنه – هذا فقط …” استمر الذنب داخل شيه تشيو يو بالنمو. ماذا لو جاء الوحش ولم يكن أحد يدافع عن مجتمع القبضة الحديدية؟ سيموت الكثير من الناس ، وسيكون كل ذلك بسببها. كلما طالت فكرتها ، أصبحت أكثر إزعاجًا.
لم يحصل على الكثير من الراحة في هذه الأيام القليلة بسبب الضغط من جيش ريدوين.والأن شخص تسلل من الباب الخلفي جعل وضعه أسوأ. على الرغم من أنه لم يظهر أي تغيرات عاطفية على وجهه ، في أعماقه ، كان غضبه يغلي.
“قد تحتاجين إلى الانتظار لبعض الوقت ، حيث لا يوجد سوى عدد قليل من الطلاب هنا. عاد الرئيس وأعضاء آخرون إلى منازلهم. سيعودون فقط في حوالي الساعة السابعة. ” وأوضحت موظفة الأستقبال خلف العداد بهدوء.
“أعرفك هنا. ولكن اسمح لي أولاً أن آكل الجميع ، وعندها فقط سأعتني بك … “عندما سحب الوحش يده وأخذ نفسًا عميقًا ، طار الدم المنفجر من الجمجمة مثل شيء حي نحو أنف الوحش. ثم واصلت السير باتجاه المبنى الرئيسي.
“لا بأس. أستطيع ألانتظار.” كانت شيه تشيو يو مثل القط على الطوب الساخن. لقد تجاوزت نقطة اللاعودة. كان الفرار بالقارب إلى البحر مقامرة محفوفة بالمخاطر ؛ إنها بالتأكيد لا تريد المخاطرة. لم يكن لديها خيار آخر سوى وضع أملها في مجتمع القبضة الحديدية ، ربما يستطيعون إيقاف الوحش.
“شيه ، إنه قادم!” قال صقر البحر فجأة بصوت بارد.
ابتسمت موظف الاستقبال. في وقت سابق ، قرر مجتمع القبضة الحديدية وقف اخذ اعضاء جدد، لكن الفتيات ذات الوجوه الجميلة كانوا سلعة نادرة. كانت شيه تشيو يو من الدرجة الأولى في المظهر ، وكانت واحدة من هؤلاء النساء النادرات اللواتي كان لديهن اهتمام بفنون القتال. لذا ، كان الرئيس قد استثنى أمر عدم القبول الجديد لاستقبال أي مجندات موهوبات وجذابات.
“القوة الجسدية والتجربة القتالية هي الآن في متناول اليد. حتى بدون تحول شبه التنين ، ما زلت مؤهلًا كمحارب من المستوى 4. “قييم لين شنغ قوته. “عززت سلالة التنين قوتي إلى المستوى 5 تقريبًا ، لكن قوتي المقدسة لا تزال عند المستوى 3. بمجرد بلوغ المستوى 4 ، سيتحسن إتقان جسدي بشكل كبير مع القدرة الإلهية المضافة. ناهيك عن تحول شبه التنين. ” يعتقد لين شنغ.
لمست شيه تشيو يو مخالب صقر البحر على رأسها. عندما كانت متوترة ، احتاجت إلى الشعور بمخالب صقر البحر القاتلة بيديها لجعل نفسها تشعر بالأمان. لكن البشر العاديين لم يتمكنوا من رؤية هذه العادة الغريبة لها وصقر البحر.
“شيه ، إنه قادم!” قال صقر البحر فجأة بصوت بارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدى لين شنغ سترته وخرج من الغرفة الهادئة. كان الوضع صمت مميت في الخارج ، حيث رأى بقع الدم على الجدار الأبيض في الزاوية ، حيث كان جسد التلميذ يرقد بلا حياة. صعد ببطء وتقرفص للتحقق من الجثة. توفي هذا التلميذ بطريقة مؤلمة ، وجهه ملتوي. وصل إلى فرك يده على وجه التلميذ ، وإغلاق عينيه الميتة.
توترت شيه تشيو يو ، كانت عيناها تنظر حولها وهي تحاول توقع الاتجاه المحتمل من حيث سيظهر العدو. “لقد وجدتها.”
“لا بأس. أستطيع ألانتظار.” كانت شيه تشيو يو مثل القط على الطوب الساخن. لقد تجاوزت نقطة اللاعودة. كان الفرار بالقارب إلى البحر مقامرة محفوفة بالمخاطر ؛ إنها بالتأكيد لا تريد المخاطرة. لم يكن لديها خيار آخر سوى وضع أملها في مجتمع القبضة الحديدية ، ربما يستطيعون إيقاف الوحش.
ظهر وحش دموي طويل القامة ببطء عبر المدخل الجانبي للقاعة الرئيسية، صاح الوحش ، وهو ينظر ويبتسم في صقر البحر على رأس شيه تشيو يو ، “يمكنني ثقب ثقب في دماغك بمجرد أن تلمسك أصابعي ، وكسر كل عظمة في جسمك بإثنين ، وأجعلك أجمل اللآلئ بثلاث … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدى لين شنغ سترته وخرج من الغرفة الهادئة. كان الوضع صمت مميت في الخارج ، حيث رأى بقع الدم على الجدار الأبيض في الزاوية ، حيث كان جسد التلميذ يرقد بلا حياة. صعد ببطء وتقرفص للتحقق من الجثة. توفي هذا التلميذ بطريقة مؤلمة ، وجهه ملتوي. وصل إلى فرك يده على وجه التلميذ ، وإغلاق عينيه الميتة.
تجمدت شيه تشيو يو والصقر البحري كما لو كانت أعصابهم قد استولت على سماع صوت قاتم ورؤية التحديق القاتل للوحش. لكن ما أصابهم بالشلل لم يكن الوحش بل شخص ذو عين ذهبية الذي برز ببطء وصمت من خلف الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد تحتاجين إلى الانتظار لبعض الوقت ، حيث لا يوجد سوى عدد قليل من الطلاب هنا. عاد الرئيس وأعضاء آخرون إلى منازلهم. سيعودون فقط في حوالي الساعة السابعة. ” وأوضحت موظفة الأستقبال خلف العداد بهدوء.
ظهر وحش دموي طويل القامة ببطء عبر المدخل الجانبي للقاعة الرئيسية، صاح الوحش ، وهو ينظر ويبتسم في صقر البحر على رأس شيه تشيو يو ، “يمكنني ثقب ثقب في دماغك بمجرد أن تلمسك أصابعي ، وكسر كل عظمة في جسمك بإثنين ، وأجعلك أجمل اللآلئ بثلاث … ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات