بعده
بعد سماع ميرا لصراخ ستال ، تلفت نظرها إليها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب رانديو بالضربة في منتصف وجهه وتسببت الضربة بانفجار شديد ، وكانت النيران تتوسع مع مدى الانفجار الذي بحجم قنبلة نووية تقريبا . وفي غضون لحظات فقط ، توسعت النيران حتى وصلت لكل أنحاء مدينة نيويورك بالكامل وأصبحت المدينة عبارة عن رماد بكل ما فيها ، لم يكن هناك أي بقايا أو حطام أو أي شيء ، كان هناك الرماد فقط ، باستثناء ستال وميرا ورانديو الذي لم يصبهم أي مكروه .
“ما الذي يحصل معك بحق الجحيم يا ستال !! هل تريد أن تصيبني بالجنون ، نحن نعلم منذ البداية أن هذا هو رانديو. ”
” تخبرني الفتاة في المبنى عن مهمة بشأن ديفيد ، ثم أرى خبر مقتله ، والان أرى أن ملابسي ملطخة بالدماء. ”
وسط صدمة ستال من كلام ميرا ، يشعر بأن الأرض من تحته ترتفع . يحاول معرفة السبب عن طريق التفاته لجميع الجهات ليرى ماذا يجري ، وعند توجه نظره إلى رانديو ، رأى أنه منحني ويديه مغموستين في الأرض ويحاول اقتلاع الطبقة الإسمنتية . بعد القليل من المحاولة ، ينجح في ذلك ويرفع الأرض ومن فيها من أمامه حتى مسافة ٥٠٠ متر . يتم قذف ميرا وستال وكل شيء بجانبهم ، والناس الذي خلف ستال أيضا، كل ذلك عن طريق رفعه للطبقة الإسمنتية الى الهواء . يتطاير الناس الى أماكن بعيدة من قوة القذف ويتم سحقهم جميعا ، ولكن ستال وميرا كانوا يطيرون بالهواء وكأن ليس هناك جاذبية لتجذبهم.
‘ هذا صحيح ، استيقظت فجأة من النوم وذهبت الى ذلك المبنى الغريب مشيا على الأقدام ، كان مبنى أبيض بالكامل …. لا ، لم يكن كذلك ، كان مبنى من طابقين ، وكان الطابق العلوي باللون البرتقالي ، والطابق السفلي باللون الأصفر ، وكان يحيط بالطابق العلوي شيء مثل الأسنان من كل الجهات . كان هناك ٥ نوافذ فقط في الطابق العلوي رغم اتساعه ، ولم يكن هناك أي نوافذ أو أبواب في الطابق الأول ، و ، وكان هناك درج بالجانب الأيمن للصعود منه إلى الطابق الثاني ، ودرج في الجانب الأيسر أيضا . وكان يوجد في الخلف درج يوصلنا مباشرة الى السطح ، وكان الدرج باللون الأخضر ، تمام كلون سطح المبنى . وأتذكر أن هناك من استقبلني عندما وصلت ….. لكن لا….لم يستقبلني أي شخص عندما ذهبت إلى هناك ، صعدت لوحدي إلى الطابق الثاني ، ودخلت من هناك الى الغرفة ، وكان المبنى فارغا ولا يوجد فيه أحد ، وأيضا المبنى كان مغلقا بالدروع منذ البداية ، وأنفتح مباشرة عند وصولي إلى هناك ، لأن الأرض لم تبتلع أي شيء في المقام الأول . دخلت دون أن أجري وأهرب ، لقد كنت أعرف كل شيء في ذلك المبنى ، لم أذهب أبدا الى خلف المبنى أو الى سطحه ، ولكنني أعرف لونه وشكله . لم تقم الفتاه بالاتصال بي ، بل أنا من اتصلت بها ، لقد كنت أعرف الرقم الذي سأتصل له . ‘
تندفع ميرا الى الأمام وهي في الهواء متوجه الى رانديو, وتمد قبضتها الى الأمام وتتجمع النار حول يديها . كانت النار تزداد حرارة ويزداد حجمها في كل متر تتحرك فيه ميرا الى الأمام ، وعند وصولها لنصف المسافة بينها وبين رانديو ، كانت النار تتقلص حجمها اكثر فأكثر ، ولكن درجة الحرارة لا زالت ترتفع بدرجات أكثر بأضعاف في كل مرة يتقلص حجمها . وعند وصول ميرا لمسافة متر واحد فاصلة بينها وبين رانديو ، كانت النار عبارة عن كرة صغيرة بحجم كرة المضرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب رانديو بالضربة في منتصف وجهه وتسببت الضربة بانفجار شديد ، وكانت النيران تتوسع مع مدى الانفجار الذي بحجم قنبلة نووية تقريبا . وفي غضون لحظات فقط ، توسعت النيران حتى وصلت لكل أنحاء مدينة نيويورك بالكامل وأصبحت المدينة عبارة عن رماد بكل ما فيها ، لم يكن هناك أي بقايا أو حطام أو أي شيء ، كان هناك الرماد فقط ، باستثناء ستال وميرا ورانديو الذي لم يصبهم أي مكروه .
يرى رانديو ميرا وهي تقترب منه بسرعه قصوى وهي تضحك بشدة وكأنها تستمتع فيما تفعله ، وكان يستطيع تفادي ضربتها ولكنه لم يحرك ساكنا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ينهض من مكانة ليذهب للشارع ويسأل عن المكان الذي هو فيه ليعرف طريق العودة للسوبر .
أصيب رانديو بالضربة في منتصف وجهه وتسببت الضربة بانفجار شديد ، وكانت النيران تتوسع مع مدى الانفجار الذي بحجم قنبلة نووية تقريبا . وفي غضون لحظات فقط ، توسعت النيران حتى وصلت لكل أنحاء مدينة نيويورك بالكامل وأصبحت المدينة عبارة عن رماد بكل ما فيها ، لم يكن هناك أي بقايا أو حطام أو أي شيء ، كان هناك الرماد فقط ، باستثناء ستال وميرا ورانديو الذي لم يصبهم أي مكروه .
يستيقظ ستال من نومه وهو مفزوع ، لا يتذكر ما الذي أفزعه .
تهبط ميرا على الأرض التي لا زالت كالحمم البركانية، وتنظر الى رانديو بملامح جدية
يرى رانديو ميرا وهي تقترب منه بسرعه قصوى وهي تضحك بشدة وكأنها تستمتع فيما تفعله ، وكان يستطيع تفادي ضربتها ولكنه لم يحرك ساكنا .
” لا تستطيع الإمساك بستال طالما أنا موجودة ، وأعتقد أنه يجب علي قتلك كي أتأكد من ذلك ، هل من كلمات أخيرة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم يسمع الجميع صوت حاد من مكان مجهول وكأنه يخرج من مكبر صوت
تهبط ميرا على الأرض التي لا زالت كالحمم البركانية، وتنظر الى رانديو بملامح جدية
” يجب عليك أن تكون الشخص الذي سيواجه رانديو يا ستال ، ويجب عليك أن تتركي الأمر لستال يا ميرا. ”
يرى رانديو ميرا وهي تقترب منه بسرعه قصوى وهي تضحك بشدة وكأنها تستمتع فيما تفعله ، وكان يستطيع تفادي ضربتها ولكنه لم يحرك ساكنا .
يختفي الصوت ويختفي رانديو ، وتطير ميرا للسماء ورماد جميع الناس الذين قتلوا تتشكل من جديد كي تنشئ ٣ أجساد لناس لا يعرفهم ستال , وهذه المرة الأولى التي يراهم ، ولكنه يعرف أسمائهم ، تمام كما حصل مع ميرا . ويطير هاؤلا الأشخاص الى السماء ، ويتوقفوا بجانب ميرا بينما يهبط ستال إلى الأرض دون إرادته ، فيوجه نظره للسماء كي يراهم ، ثم يسمعهم يتكلموا بصوت واحد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ما الذي أفعله هنا بحق الجحيم !!”
” إنه محق ، لا يمكن أن يكون مخطئ بشأنك ، يجب عليك أن تكون الشخص الذي يواجه رانديو ، لذلك يجب عليك الاستيقاظ . ”
بعد سماع ميرا لصراخ ستال ، تلفت نظرها إليها
يستيقظ ستال من نومه وهو مفزوع ، لا يتذكر ما الذي أفزعه .
‘ هذا صحيح ، استيقظت فجأة من النوم وذهبت الى ذلك المبنى الغريب مشيا على الأقدام ، كان مبنى أبيض بالكامل …. لا ، لم يكن كذلك ، كان مبنى من طابقين ، وكان الطابق العلوي باللون البرتقالي ، والطابق السفلي باللون الأصفر ، وكان يحيط بالطابق العلوي شيء مثل الأسنان من كل الجهات . كان هناك ٥ نوافذ فقط في الطابق العلوي رغم اتساعه ، ولم يكن هناك أي نوافذ أو أبواب في الطابق الأول ، و ، وكان هناك درج بالجانب الأيمن للصعود منه إلى الطابق الثاني ، ودرج في الجانب الأيسر أيضا . وكان يوجد في الخلف درج يوصلنا مباشرة الى السطح ، وكان الدرج باللون الأخضر ، تمام كلون سطح المبنى . وأتذكر أن هناك من استقبلني عندما وصلت ….. لكن لا….لم يستقبلني أي شخص عندما ذهبت إلى هناك ، صعدت لوحدي إلى الطابق الثاني ، ودخلت من هناك الى الغرفة ، وكان المبنى فارغا ولا يوجد فيه أحد ، وأيضا المبنى كان مغلقا بالدروع منذ البداية ، وأنفتح مباشرة عند وصولي إلى هناك ، لأن الأرض لم تبتلع أي شيء في المقام الأول . دخلت دون أن أجري وأهرب ، لقد كنت أعرف كل شيء في ذلك المبنى ، لم أذهب أبدا الى خلف المبنى أو الى سطحه ، ولكنني أعرف لونه وشكله . لم تقم الفتاه بالاتصال بي ، بل أنا من اتصلت بها ، لقد كنت أعرف الرقم الذي سأتصل له . ‘
بعد تلاشي الفزع الذي شعر به ، يفحص المكان من حوله ، يرى أنه محبوس داخل صندوق مظلم ورائحته كرائحة القمامة . يحاول فتح الصندوق وينجح في ذلك ، يخرج رأسه من أعلى الصندوق ، ليجد أنه في داخل صندوق قمامة في أحد الأزقة .
يستيقظ ستال من نومه وهو مفزوع ، لا يتذكر ما الذي أفزعه .
بينما يخرج من الصندوق بسرعة وكأنه يهرب منه
” ما الذي أفعله هنا بحق الجحيم !!”
وسط صدمة ستال من كلام ميرا ، يشعر بأن الأرض من تحته ترتفع . يحاول معرفة السبب عن طريق التفاته لجميع الجهات ليرى ماذا يجري ، وعند توجه نظره إلى رانديو ، رأى أنه منحني ويديه مغموستين في الأرض ويحاول اقتلاع الطبقة الإسمنتية . بعد القليل من المحاولة ، ينجح في ذلك ويرفع الأرض ومن فيها من أمامه حتى مسافة ٥٠٠ متر . يتم قذف ميرا وستال وكل شيء بجانبهم ، والناس الذي خلف ستال أيضا، كل ذلك عن طريق رفعه للطبقة الإسمنتية الى الهواء . يتطاير الناس الى أماكن بعيدة من قوة القذف ويتم سحقهم جميعا ، ولكن ستال وميرا كانوا يطيرون بالهواء وكأن ليس هناك جاذبية لتجذبهم.
يبدأ بتذكر الأحداث بعد أن خرج من الصندوق , وتوجه للشارع لكي يعرف أين هو ليعود للسوبر
تندفع ميرا الى الأمام وهي في الهواء متوجه الى رانديو, وتمد قبضتها الى الأمام وتتجمع النار حول يديها . كانت النار تزداد حرارة ويزداد حجمها في كل متر تتحرك فيه ميرا الى الأمام ، وعند وصولها لنصف المسافة بينها وبين رانديو ، كانت النار تتقلص حجمها اكثر فأكثر ، ولكن درجة الحرارة لا زالت ترتفع بدرجات أكثر بأضعاف في كل مرة يتقلص حجمها . وعند وصول ميرا لمسافة متر واحد فاصلة بينها وبين رانديو ، كانت النار عبارة عن كرة صغيرة بحجم كرة المضرب.
‘ هذا صحيح ، استيقظت فجأة من النوم وذهبت الى ذلك المبنى الغريب مشيا على الأقدام ، كان مبنى أبيض بالكامل …. لا ، لم يكن كذلك ، كان مبنى من طابقين ، وكان الطابق العلوي باللون البرتقالي ، والطابق السفلي باللون الأصفر ، وكان يحيط بالطابق العلوي شيء مثل الأسنان من كل الجهات . كان هناك ٥ نوافذ فقط في الطابق العلوي رغم اتساعه ، ولم يكن هناك أي نوافذ أو أبواب في الطابق الأول ، و ، وكان هناك درج بالجانب الأيمن للصعود منه إلى الطابق الثاني ، ودرج في الجانب الأيسر أيضا . وكان يوجد في الخلف درج يوصلنا مباشرة الى السطح ، وكان الدرج باللون الأخضر ، تمام كلون سطح المبنى . وأتذكر أن هناك من استقبلني عندما وصلت ….. لكن لا….لم يستقبلني أي شخص عندما ذهبت إلى هناك ، صعدت لوحدي إلى الطابق الثاني ، ودخلت من هناك الى الغرفة ، وكان المبنى فارغا ولا يوجد فيه أحد ، وأيضا المبنى كان مغلقا بالدروع منذ البداية ، وأنفتح مباشرة عند وصولي إلى هناك ، لأن الأرض لم تبتلع أي شيء في المقام الأول . دخلت دون أن أجري وأهرب ، لقد كنت أعرف كل شيء في ذلك المبنى ، لم أذهب أبدا الى خلف المبنى أو الى سطحه ، ولكنني أعرف لونه وشكله . لم تقم الفتاه بالاتصال بي ، بل أنا من اتصلت بها ، لقد كنت أعرف الرقم الذي سأتصل له . ‘
وبينما هو يجري في الزقاق ، اصطدم بشخص وسقط الى الخلف ، ثم وجه نظره إلى الشخص الذي اصدم به ، فيرى رجل يرتدي ملابس الشرطة ، فيرفع نظره قليلا الى وجه هذا الرجل ، فيميز وجه ، ويعرف أن الشخص الذي أمامه هو رانديو .
كان يفكر بكل هذا بينما هو متجمد مكانه في نهاية الزقاق وعيناه متسعتان من الصدمة ، ثم يمسك برأسه ويلكم الجدار على يساره لكمة واحدة , ويسقط ببطء على ركبتيه بينما لا تزال قبضته في الجدار
تندفع ميرا الى الأمام وهي في الهواء متوجه الى رانديو, وتمد قبضتها الى الأمام وتتجمع النار حول يديها . كانت النار تزداد حرارة ويزداد حجمها في كل متر تتحرك فيه ميرا الى الأمام ، وعند وصولها لنصف المسافة بينها وبين رانديو ، كانت النار تتقلص حجمها اكثر فأكثر ، ولكن درجة الحرارة لا زالت ترتفع بدرجات أكثر بأضعاف في كل مرة يتقلص حجمها . وعند وصول ميرا لمسافة متر واحد فاصلة بينها وبين رانديو ، كانت النار عبارة عن كرة صغيرة بحجم كرة المضرب.
‘ لماذا ذكرياتي مختلطة وضائعة بهذا الشكل ؟! لم أعد أعرف اي شيء ، ما هو الشيء الحقيقي وما هو المزيف . وكيف أتذكر المبنى بشكلين مختلفين بنفس الوقت ، وماذا كانت ستكلمني الفتاه بشأن ديفيد ، وكيف نمت في خلال ثواني معدودة، وماذا حدث بعد نومي ، وكيف وصلت إلى هنا . اااااه ، رأسي يؤلمني بشدة ، يجدر بي العودة ومحاولة معرفة كل شيء ، أو سأظل عالق في هذا التفكير ، احتاج لترتيب كل شيء من البداية الى النهاية ، لا يزال وجع رأسي يزداد ، يجب أن أرتاح قليلا. ‘
” لا تستطيع الإمساك بستال طالما أنا موجودة ، وأعتقد أنه يجب علي قتلك كي أتأكد من ذلك ، هل من كلمات أخيرة. ”
ثم ينهض من مكانة ليذهب للشارع ويسأل عن المكان الذي هو فيه ليعرف طريق العودة للسوبر .
يبدأ بتذكر الأحداث بعد أن خرج من الصندوق , وتوجه للشارع لكي يعرف أين هو ليعود للسوبر
كان أمام الزقاق جدار يسد المخرج الأمامي , فكان على ستال اتخاذ أحد الجانبين ، فذهب من الاتجاه الأيمن حتى وصل نهاية الزقاق ، رغم أنه كان يستطيع أن يمشي الى الخلف ، فالطريق هناك يصل الى الشارع الرئيسي مباشرة ، ولكنه لم يلاحظ ذلك .
بعد تلاشي الفزع الذي شعر به ، يفحص المكان من حوله ، يرى أنه محبوس داخل صندوق مظلم ورائحته كرائحة القمامة . يحاول فتح الصندوق وينجح في ذلك ، يخرج رأسه من أعلى الصندوق ، ليجد أنه في داخل صندوق قمامة في أحد الأزقة .
عند وصولة الى نهاية الزقاق ، رأى أن على يسارة يوجد متجر بقالة صغير ، فدخل كي يسأل عن المكان الذي هو فيه . وقبل دخوله ، ركز على الشاشة التي داخل المتجر وهي تعرض الأخبار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” خبر عاجل ، عودة قاتل متسلسل بعد غياب ٢٠ سنة . تم إيجاد أربعة رؤوس بشرية لأربعة أشخاص ، وأسمائهم هي : ديفيد بوندر ، توني ريفير ، فالكون سيما ، توم هاردون . تم إيجاد الرؤوس وهي معلقة في تمثال الحرية ، مربوطة بحبال ، هذه الرؤوس هي لأزواج ضحايا قاتل متسلسل يدعى كاستر . قام كاستر بقتل الزوجات بقطع رؤوسهن ، وقد عاد الان ليعمل نفس الشيء للأزواج ، وهذه المرة ترك رسالة ، في ورقة كبيرة ملتصقة في التمثال ، حيث قال فيها أنه سيقطع رأس أي شخص يتجرأ على ملاحقته ، حتى لو كان رئيس الولايات المتحدة بنفسه . ”
وسط صدمة ستال لخبر مقتل ديفيد وعودة القاتل المتسلسل ، يتوجه نظره الى انعكاسه في زجاجة المتجر ، رغم أنها لم تكن واضحه كثيرا ، ولكنه رأى أن ملابسه البيضاء ملطخة بالدماء ، كما هو الحال مع يديه . ينزل نظره الى قميصه ليتأكد من ذلك , ويبدأ بشم ملابسه ويديه ليتأكد إن كانت هذه دماء .
وسط صدمة ستال لخبر مقتل ديفيد وعودة القاتل المتسلسل ، يتوجه نظره الى انعكاسه في زجاجة المتجر ، رغم أنها لم تكن واضحه كثيرا ، ولكنه رأى أن ملابسه البيضاء ملطخة بالدماء ، كما هو الحال مع يديه . ينزل نظره الى قميصه ليتأكد من ذلك , ويبدأ بشم ملابسه ويديه ليتأكد إن كانت هذه دماء .
” ، اللعنة … لا تفكر في ذلك .. بالتأكيد ليس لي علاقة في الأمر ، القاتل المتسلسل هو من قتله .”
استطاع ستال تمييز الرائحة ومعرفة أنها دماء ، لم يركز سابقا عليها لظنه أنها رائحة القمامة ، ففزع في تلك اللحظة وعاد للاختباء في الزقاق كي لا يراه أحد
‘ لماذا ذكرياتي مختلطة وضائعة بهذا الشكل ؟! لم أعد أعرف اي شيء ، ما هو الشيء الحقيقي وما هو المزيف . وكيف أتذكر المبنى بشكلين مختلفين بنفس الوقت ، وماذا كانت ستكلمني الفتاه بشأن ديفيد ، وكيف نمت في خلال ثواني معدودة، وماذا حدث بعد نومي ، وكيف وصلت إلى هنا . اااااه ، رأسي يؤلمني بشدة ، يجدر بي العودة ومحاولة معرفة كل شيء ، أو سأظل عالق في هذا التفكير ، احتاج لترتيب كل شيء من البداية الى النهاية ، لا يزال وجع رأسي يزداد ، يجب أن أرتاح قليلا. ‘
” تخبرني الفتاة في المبنى عن مهمة بشأن ديفيد ، ثم أرى خبر مقتله ، والان أرى أن ملابسي ملطخة بالدماء. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم يهز رأسه منكرا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاع ستال تمييز الرائحة ومعرفة أنها دماء ، لم يركز سابقا عليها لظنه أنها رائحة القمامة ، ففزع في تلك اللحظة وعاد للاختباء في الزقاق كي لا يراه أحد
” ، اللعنة … لا تفكر في ذلك .. بالتأكيد ليس لي علاقة في الأمر ، القاتل المتسلسل هو من قتله .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب رانديو بالضربة في منتصف وجهه وتسببت الضربة بانفجار شديد ، وكانت النيران تتوسع مع مدى الانفجار الذي بحجم قنبلة نووية تقريبا . وفي غضون لحظات فقط ، توسعت النيران حتى وصلت لكل أنحاء مدينة نيويورك بالكامل وأصبحت المدينة عبارة عن رماد بكل ما فيها ، لم يكن هناك أي بقايا أو حطام أو أي شيء ، كان هناك الرماد فقط ، باستثناء ستال وميرا ورانديو الذي لم يصبهم أي مكروه .
وبينما هو يجري في الزقاق ، اصطدم بشخص وسقط الى الخلف ، ثم وجه نظره إلى الشخص الذي اصدم به ، فيرى رجل يرتدي ملابس الشرطة ، فيرفع نظره قليلا الى وجه هذا الرجل ، فيميز وجه ، ويعرف أن الشخص الذي أمامه هو رانديو .
“ما الذي يحصل معك بحق الجحيم يا ستال !! هل تريد أن تصيبني بالجنون ، نحن نعلم منذ البداية أن هذا هو رانديو. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب رانديو بالضربة في منتصف وجهه وتسببت الضربة بانفجار شديد ، وكانت النيران تتوسع مع مدى الانفجار الذي بحجم قنبلة نووية تقريبا . وفي غضون لحظات فقط ، توسعت النيران حتى وصلت لكل أنحاء مدينة نيويورك بالكامل وأصبحت المدينة عبارة عن رماد بكل ما فيها ، لم يكن هناك أي بقايا أو حطام أو أي شيء ، كان هناك الرماد فقط ، باستثناء ستال وميرا ورانديو الذي لم يصبهم أي مكروه .
تهبط ميرا على الأرض التي لا زالت كالحمم البركانية، وتنظر الى رانديو بملامح جدية
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات