تبقى خطأ واحد ( هذا ما سيقوله )
بدأ دايبر يسمع الكثير من التوبيخ والصرخات من الجنود ، ولكنه لم يهتم لها وأخبرهم بجمله واحده قبل أن يواصل قتلهم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أنتم أخطاء.”
يمسكوا المسدسات ويقتربوا بحذر ، وعند وصولهم للباب استطاعوا رؤية أن الهنجر فارغ بالكامل باستثناء الجثث ، حتى تفاجأوا بشخص يقفز الى فوق أحدهم وتنكسر رقبة هذا الشخص. كان هذا الذي قفز هو دايبر ، وفور التفات الجنود اليه ، نهض ستال من وسط الجثث وأردى إثنين منهم بالمسدس الذي في يده بينما أمسك دايبر الشخص الآخر ولوى رقبته حتى كسرها ، وبعدها رمى مسدسه جانبا ونادى ستال ليأتي إليه كي يتقاتلوا. ثم أفلت ستال المسدس الخاص به ليقع تحته ، ثم بينما يتسلق الجثث ، أخذ المسدس بالسر ووضعه خلف ظهره وذهب الى دايبر.
قالها بينما كانت عيناه متسعتان كأنهما ستخرجان للخارج ؛ وهذا بسبب تركيزه الشديد على الدماغ الذي أمامه وكيف أن النظر إليه يجعله يشعر بأنه يتحرر.
” أخيرا نهضت! فلتنفذ وعدك. دعنا نتقاتل حتى الموت يا ديفيد.”
بعد قول جملته لبقية الجنود ، توجه نحوهم وهو يركض بسرعة ، وهذه المرة بدأ الجميع بمقاتلته وهجموا عليه جميعهم بنفس الوقت. وكان يتلقى لكمات من كل نحو وصوب ولم يستطع صد أو تجنب إلا القليل من اللكمات ، ولكن في المقابل كانت ضربة منه تكفي لتجعل رجل يتراجع. أغمض عينيه وبدأ يتخيل ويتذكر أشياء من الماضي ، لكي يشتت تركيزه عن الألم وكان يضرب بشكل عشوائي وبقوة كبيره ولكن كانت جميع ضرباته تصيب أحد الجنود لتواجدهم الكثيف حوله، وبنيته الجسدية هي التي ساعدت في عدم سقوطه على الأرض. وبعد القليل من الوقت توقف عن الضرب وكان عالق تمام في أحداث من الماضي وواصل الجميع ضربه حتى سقط على الأرض. وبعد سقوطه لم يضربه أحد وحاولوا تثبيته وإمساكه حيا. شعر دايبر بتوقف الضرب الذي كان يتلقاه وأخرجه هذا من الأحداث التي كان عالق بها، فصاح في الجنود بينما يدفع شخصين كانوا يحاولون رفعه وإخراجه من الهنجر ، ظنا منهم أنه فقد الوعي ” لماذا توقفتم ، أتريدون حافز للاستمرار ؟” ثم نهض وبدأ بضربهم مجددا ، وبدورهم عادو لضربه مجددا . واستمروا بالقتال لمدة ١٥ دقيقة كانت جنة بالنسبة لدايبر، كانت هذه أفضل ١٥ دقيقة حصلت له حتى الآن. وأخيرا فقد الوعي وسقط على ظهره وهو مبتسم ، ولكن كان قد أفقد بقية الجنود وعيهم و٤ منهم تعرضوا للقتل. لم يسلم من الجنود الا ٧ أشخاص مع كدمات متفاوتة، قرروا قتله لخوفهم أن ينهض مجددا ، لكنهم يجدوا أن ستال كان يراقب طوال الوقت دون أن يلاحظوه. تقدم نحوهم بسرعه والعظمتين بيديه وهو يبتسم ويصيح ” شكرا يا ديفيد ، رغم أنني أردت قتلهم لوحدي. ”
بعد قول جملته لبقية الجنود ، توجه نحوهم وهو يركض بسرعة ، وهذه المرة بدأ الجميع بمقاتلته وهجموا عليه جميعهم بنفس الوقت. وكان يتلقى لكمات من كل نحو وصوب ولم يستطع صد أو تجنب إلا القليل من اللكمات ، ولكن في المقابل كانت ضربة منه تكفي لتجعل رجل يتراجع. أغمض عينيه وبدأ يتخيل ويتذكر أشياء من الماضي ، لكي يشتت تركيزه عن الألم وكان يضرب بشكل عشوائي وبقوة كبيره ولكن كانت جميع ضرباته تصيب أحد الجنود لتواجدهم الكثيف حوله، وبنيته الجسدية هي التي ساعدت في عدم سقوطه على الأرض. وبعد القليل من الوقت توقف عن الضرب وكان عالق تمام في أحداث من الماضي وواصل الجميع ضربه حتى سقط على الأرض. وبعد سقوطه لم يضربه أحد وحاولوا تثبيته وإمساكه حيا. شعر دايبر بتوقف الضرب الذي كان يتلقاه وأخرجه هذا من الأحداث التي كان عالق بها، فصاح في الجنود بينما يدفع شخصين كانوا يحاولون رفعه وإخراجه من الهنجر ، ظنا منهم أنه فقد الوعي ” لماذا توقفتم ، أتريدون حافز للاستمرار ؟” ثم نهض وبدأ بضربهم مجددا ، وبدورهم عادو لضربه مجددا . واستمروا بالقتال لمدة ١٥ دقيقة كانت جنة بالنسبة لدايبر، كانت هذه أفضل ١٥ دقيقة حصلت له حتى الآن. وأخيرا فقد الوعي وسقط على ظهره وهو مبتسم ، ولكن كان قد أفقد بقية الجنود وعيهم و٤ منهم تعرضوا للقتل. لم يسلم من الجنود الا ٧ أشخاص مع كدمات متفاوتة، قرروا قتله لخوفهم أن ينهض مجددا ، لكنهم يجدوا أن ستال كان يراقب طوال الوقت دون أن يلاحظوه. تقدم نحوهم بسرعه والعظمتين بيديه وهو يبتسم ويصيح ” شكرا يا ديفيد ، رغم أنني أردت قتلهم لوحدي. ”
وقد كانوا منهكين وكانت مراوغتهم وقتالهم له ضعيفين مما ساعده على قتلهم ، ثم ذهب ليقتل بقية الأشخاص المستلقين على الأرض ، وبعدها توجه نحو دايبر ليقتله ، لكنه غير رأيه ولم يقتله بل حاول أن يوقظه ليتقاتلوا. جلس وركبته على بطن دايبر وأمسك ياقته ورفع رأسه قليلا وبدأ بصفعه باليد الأخرى وهو يكلمه ” انهض يا ديفيد ، لقد أثرت حماسي باقتراحك أن نتقاتل حتى الموت ، يجب عليك النهوض ، سيكون قتال طويل لا ينسى معك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر ستال بصفعه وأثناء كل صفعه كان يناديه بالنهوض ” انهض يا ديفيد! ”
استمر ستال بصفعه وأثناء كل صفعه كان يناديه بالنهوض ” انهض يا ديفيد! ”
يمسكوا المسدسات ويقتربوا بحذر ، وعند وصولهم للباب استطاعوا رؤية أن الهنجر فارغ بالكامل باستثناء الجثث ، حتى تفاجأوا بشخص يقفز الى فوق أحدهم وتنكسر رقبة هذا الشخص. كان هذا الذي قفز هو دايبر ، وفور التفات الجنود اليه ، نهض ستال من وسط الجثث وأردى إثنين منهم بالمسدس الذي في يده بينما أمسك دايبر الشخص الآخر ولوى رقبته حتى كسرها ، وبعدها رمى مسدسه جانبا ونادى ستال ليأتي إليه كي يتقاتلوا. ثم أفلت ستال المسدس الخاص به ليقع تحته ، ثم بينما يتسلق الجثث ، أخذ المسدس بالسر ووضعه خلف ظهره وذهب الى دايبر.
استيقظ دايبر وعيناه تنفتح ببطء وهو يتمتم ” يجب أن امحي جميع الأخطاء. يجب أن أقتلهم كلهم. سأعيش دايبر وسأموت دايبر.”
بعد ١٥ دقيقة ، رأى القناصون الباب ينفتح ببطء ولم يروا من فتحه ، انفتح قليلا فقط قبل ان يتوقف. كانت الفتحة تسع شخص واحد ليدخل من الباب الكبير. بعد قليل من الوقت ، أصاب أحدهم القلق وقرر النزول للتأكد من ما يجري ؛ حيث كانوا فوق أسطح لمباني مهجورة مجاورة للهنجر ، وكان وسط المباني والهنجر زقاق عرضه مثل عرض الباب وطوله ١٥ متر. قام القناص بفتح الباب والقناصة على ظهره وهو يمسك مسدس بيده بوضعية استعداد للإطلاق.
نهض ستال مباشرة بعد أن استيقظ دايبر وقال له
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يعبس وجه ستال بينما يرد
” أخيرا نهضت! فلتنفذ وعدك. دعنا نتقاتل حتى الموت يا ديفيد.”
كان الهنجر مظلم ، لذلك فتح الباب حتى نهايته لكي يدخل الضوء ويرى بوضوح ، بينما يدخل الضوء للداخل بالتدريج. انصدم وتوسعت عيناه برؤية مجموعة جثث فوق بعض كهضبة صغيرة ، وقبل أن يمتص الصدمة، يرى ذراعان تخرجان من منتصف الجثث وتحملان رأس أحد الجنود. وقامت الذراعان بشد فم الجندي ليجعله يبتسم ، قام القناص مباشرة بالتصويب نحو هذه اليد ليرميها ، ولكن رصاصة تخترق رأسه في ذلك الوقت. وبدأ الأربعة القناصين الآخرين بالرمي اتجاه البوابة بشكل عشوائي ، حيث لم يستطيعون أن يعرفوا مصدر الرصاصة التي قتلت زميلهم ، فلم يصل مدى رؤيتهم للجثث حتى. نزل الجميع الى الأسفل نهاية الزقاق ، وصوبوا ببندقياتهم باتجاه الهنجر بينما يحتموا ببعض جدار المباني ، ليروا مجموعة من الجثث أمامهم ، ولا شيء آخر .
يرد دايبر بنبرة انزعاج بينما ينهض وهو يشعر بالدوار ويضع يده على جبهته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر ستال بصفعه وأثناء كل صفعه كان يناديه بالنهوض ” انهض يا ديفيد! ”
” اسمي دايبر. إياك أن تناديني بديفيد ”
” لقد ظننتك شيئا كبيرا يا دايبر. خيبت ظني ، تتكلم كالمراهقين الآن، انا من يجدر به أن يتكلم كالمراهقين وليس أنت ، فأنا مراهق كما تعلم ….. حسنا …. أنا أيضا أريد التخلص منهم. لنبدأ بقتلهم. ”
استغرب ستال لكنه تجاهل الموضوع لاهتمامه بالقتال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يعبس وجه ستال بينما يرد
” أيا يكن ، من يهتم. ستموت بعد قليل يا …. دايبر، صحيح؟ ”
” لا يمكنك هزيمتي في أي شيء يا ستال. لقد ولدت لأصبح الأقوى وسأموت كالأقوى. لكن المهم هو أنه بقي القناصين في الخارج ، دعنا نقتلهم ، ثم سأثبت لك كلامي. ”
يبتسم دايبر ويرد بينما يرى الجثث من حوله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” لا يمكنك هزيمتي في أي شيء يا ستال. لقد ولدت لأصبح الأقوى وسأموت كالأقوى. لكن المهم هو أنه بقي القناصين في الخارج ، دعنا نقتلهم ، ثم سأثبت لك كلامي. ”
بعد ١٥ دقيقة ، رأى القناصون الباب ينفتح ببطء ولم يروا من فتحه ، انفتح قليلا فقط قبل ان يتوقف. كانت الفتحة تسع شخص واحد ليدخل من الباب الكبير. بعد قليل من الوقت ، أصاب أحدهم القلق وقرر النزول للتأكد من ما يجري ؛ حيث كانوا فوق أسطح لمباني مهجورة مجاورة للهنجر ، وكان وسط المباني والهنجر زقاق عرضه مثل عرض الباب وطوله ١٥ متر. قام القناص بفتح الباب والقناصة على ظهره وهو يمسك مسدس بيده بوضعية استعداد للإطلاق.
يعبس وجه ستال بينما يرد
يبتسم دايبر ويرد بينما يرى الجثث من حوله
” لقد ظننتك شيئا كبيرا يا دايبر. خيبت ظني ، تتكلم كالمراهقين الآن، انا من يجدر به أن يتكلم كالمراهقين وليس أنت ، فأنا مراهق كما تعلم ….. حسنا …. أنا أيضا أريد التخلص منهم. لنبدأ بقتلهم. ”
يبتسم دايبر ويرد بينما يرى الجثث من حوله
بعد ١٥ دقيقة ، رأى القناصون الباب ينفتح ببطء ولم يروا من فتحه ، انفتح قليلا فقط قبل ان يتوقف. كانت الفتحة تسع شخص واحد ليدخل من الباب الكبير. بعد قليل من الوقت ، أصاب أحدهم القلق وقرر النزول للتأكد من ما يجري ؛ حيث كانوا فوق أسطح لمباني مهجورة مجاورة للهنجر ، وكان وسط المباني والهنجر زقاق عرضه مثل عرض الباب وطوله ١٥ متر. قام القناص بفتح الباب والقناصة على ظهره وهو يمسك مسدس بيده بوضعية استعداد للإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الهنجر مظلم ، لذلك فتح الباب حتى نهايته لكي يدخل الضوء ويرى بوضوح ، بينما يدخل الضوء للداخل بالتدريج. انصدم وتوسعت عيناه برؤية مجموعة جثث فوق بعض كهضبة صغيرة ، وقبل أن يمتص الصدمة، يرى ذراعان تخرجان من منتصف الجثث وتحملان رأس أحد الجنود. وقامت الذراعان بشد فم الجندي ليجعله يبتسم ، قام القناص مباشرة بالتصويب نحو هذه اليد ليرميها ، ولكن رصاصة تخترق رأسه في ذلك الوقت. وبدأ الأربعة القناصين الآخرين بالرمي اتجاه البوابة بشكل عشوائي ، حيث لم يستطيعون أن يعرفوا مصدر الرصاصة التي قتلت زميلهم ، فلم يصل مدى رؤيتهم للجثث حتى. نزل الجميع الى الأسفل نهاية الزقاق ، وصوبوا ببندقياتهم باتجاه الهنجر بينما يحتموا ببعض جدار المباني ، ليروا مجموعة من الجثث أمامهم ، ولا شيء آخر .
نهض ستال مباشرة بعد أن استيقظ دايبر وقال له
يمسكوا المسدسات ويقتربوا بحذر ، وعند وصولهم للباب استطاعوا رؤية أن الهنجر فارغ بالكامل باستثناء الجثث ، حتى تفاجأوا بشخص يقفز الى فوق أحدهم وتنكسر رقبة هذا الشخص. كان هذا الذي قفز هو دايبر ، وفور التفات الجنود اليه ، نهض ستال من وسط الجثث وأردى إثنين منهم بالمسدس الذي في يده بينما أمسك دايبر الشخص الآخر ولوى رقبته حتى كسرها ، وبعدها رمى مسدسه جانبا ونادى ستال ليأتي إليه كي يتقاتلوا. ثم أفلت ستال المسدس الخاص به ليقع تحته ، ثم بينما يتسلق الجثث ، أخذ المسدس بالسر ووضعه خلف ظهره وذهب الى دايبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر ستال بصفعه وأثناء كل صفعه كان يناديه بالنهوض ” انهض يا ديفيد! ”
بدأ دايبر يسمع الكثير من التوبيخ والصرخات من الجنود ، ولكنه لم يهتم لها وأخبرهم بجمله واحده قبل أن يواصل قتلهم
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات