You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

One Night, One Day, One Year, One Lifetime 12

الفصل الثاني عشر

الفصل الثاني عشر

في الأيام الأولى من شهر أكتوبر ، كان الهواء حول المدينة جليديًا. عند الغسق ، كانت الطبقة الكثيفة من الضباب التي تحيط بالمدينة تذكرنا بالضباب الذي يحوم حول المجمد. عبر سماء الليل ، كان ظلام المدينة مخيفًا ، كما لو أن الآلهة قد أخذت جرسًا هائلاً وغطت العالم بأسره به. بدا أن السواد الثقيل الذي غطى العالم امتد إلى الأبد ، مما أدى إلى عودة الجميع على حين غرة.

فكرت في ما قلته لدونغ شينغ قبل مغادرتي.

مشيت في الشوارع لوحدي . اجتاحت الرياح الباردة الطرق ، لكن الأوراق على الأشجار ظلت دائمة الخضرة.

لم ينبغي أن تكون بهذه الطريقة. لم ينبغي أن يحدث هذا.

لقد قمت بإجراء مكالمة لدونغ شينغ. كان صديق طفولتي. قلت ، دعنا نتناول مشروبًا معًا.

تمامًا مثلما كنت غير راغب في العيش بشكل منفصل مع جياجينغ ، لكنني ما زلت أعيش بعيدًا عنها – كان هذا شيئًا خارج عن إرادتي.

بعد موافقة دونغ شينغ ، ظهر أمامي قريبًا ، مبتسمًا بمرح كما قال ، “لا أستطيع تصديق هذا. لقد خرجت بالفعل في منتصف الليل لتناول مشروب. ألن تقضي الوقت مع زوجتك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذا النصف من الشهر ، تمت ترقيتي. تحدثت إنجازاتي عن نفسها. إذا كنت حقًا مختل مثلما ادعت جياجينغ ، فعندئذ فقط اسأل أنفسكم ، أي رجل مجنون يمكن أن يكون لديه القدرة على التفوق في عمله بالطريقة التي فعلت بها؟ لذا ، جياجينغ ، أنتي مخطئة.

كانت تصرفات دونغ شينغ الطبيعية جامحة وغير مقيدة ، ولم أتمكن من مواكبة موقفه الخالي من الهموم.

لم أعد في حالة مزاجية للتعبير عن قلبي ، لذلك هزت رأسي. ‘ماذا يمكن أن يكون الخطب معي . إنه مجرد مشروب – هل نحتاج إلى إيجاد الكثير من الأعذار مثل النساء تمامًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وجدنا حانة. كان مألوفًا هناك ، وعندما استوعبت الرائحة غير المألوفة ، بدأ قلبي ينبض بعدم الارتياح.

لم أعد في حالة مزاجية للتعبير عن قلبي ، لذلك هزت رأسي. ‘ماذا يمكن أن يكون الخطب معي . إنه مجرد مشروب – هل نحتاج إلى إيجاد الكثير من الأعذار مثل النساء تمامًا؟

بعد فترة وجيزة من جلوس دونغ شينغ ، تقدم شخص ما لإجراء محادثة معه. لقد كان عميلًا منتظمًا للحانة ، وسرعان ما اختفى دونغ شينغ مع الوافد الجديد ، ولم يظهر مرة أخرى إلا عندما انتهى من اللعب. تناول جرعة من الشراب ، واستعاد أنفاسه ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت عند تقاطع الشوارع الرئيسية ، أشاهد حشدًا من المارة يندفع من أحد طرفي الطريق إلى الطرف الآخر ، أشاهد الأضواء الخضراء تتحول إلى اللون الأحمر ، ويتحول الأشخاص الذين يسيرون على الأقدام إلى سيارات تتدفق. تحت مصابيح النيون التي أضاءت على بحر الناس اللامتناهي ، كان الشارع بأكمله صورة جذابة ، مليء بالألوان والنشاط. وقفت تحت مصابيح المرور ، وعيناي مغطيتان.

قال متدليًا على الطاولة ، “قلها. ما الخطب معك؟’

لقد كانت تعتز بي كما لو كنت أثمن جوهرة في العالم.

لم أعد في حالة مزاجية للتعبير عن قلبي ، لذلك هزت رأسي. ‘ماذا يمكن أن يكون الخطب معي . إنه مجرد مشروب – هل نحتاج إلى إيجاد الكثير من الأعذار مثل النساء تمامًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع حفيف النسيم البارد ، جرف هذا الطفل الصغير بعيدًا. لمست خديّ ، وشعرت بشيء بارد ورطب ، وعلمت أنني بكيت.

ضحك دونغ شينغ ، الخمر مغمور في أنفاسه المنتشرة في الهواء.

في أكتوبر ، بدأ تساقط الثلوج. امتزج المطر الناعم مع الثلج الأبيض الذي يرقص عبر السماء ، وهواء بارد ضبابي يفرض حصارًا على المدينة بأكملها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التقطت سترتي واستعدت للمغادرة ، غير قادر على تحمل هذه الرائحة. إذا كنت بحاجة إلى إلهاء نفسي من معنوياتي المنخفضة ، فقد حققت ذلك بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، فقدت الكلمات. وقفت هناك بخدر. كان واضحاً أن كلامي قد جرحها ، فبدأت تبكي. حتى النمر ، على الرغم من قسوته ، لن يلتهم صغاره عن طيب خاطر. ربما لم تكن جياجينغ على استعداد ، ولكن منذ أن مرت بها ، لم أستطع أن أجبر نفسي على مسامحتها.

‘لنذهب!’

هرعت إلى غرفة النوم ، وأزلت صورتها بعنف ، وسحقتها نحو الأرض بكل القوة التي امتلكتها.

“مبكرا جدا؟” نظر دونغ شينغ في ساعته.

‘لنذهب!’

قلت “جياجينغ ستكون قلقة”. كان هذا أفضل عذر يمكن أن يقدمه الرجل عندما يرفض الاختلاط بالآخرين ، فقط ، حتى عندما قلت هذه الكلمات ، في قلبي ، فكرت: ما الذي يمكن أن يقلق جياجينغ؟ قلقة من أنني قد أتعرض لحادث عندما بقيت بالخارج في الليل ، أو أنني قد أتورط مع امرأة أخرى عن طريق الخطأ ، أو ما إذا كنت أعاني حقًا مما يسمى بالمرض العقلي؟

ومع ذلك ، لم أعد إلى منزل هي يوجين. انتقلت إلى فندق ، ومكثت فيه لأكثر من نصف شهر.

“غادر انت أولاً. ما زلت أريد الحصول على بعض المرح.”

لكن هذا لن يؤثر عليهم أبدًا ، لأنهم سيستمرون في التقبيل أمام النوافذ. كانوا يثرثرون باستمرار ، ويقولون تعهدات الحب ، وينظرون إلى بعضهم البعض بعيون مليئة بالسعادة ، وتتقوس أفواههم في ابتسامات متبادلة من السعادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غادرت وحدي. كنت قد اتخذت خطوات قليلة فقط عندما رن صوت دونغ شينغ فجأة من ورائي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت عند تقاطع الشوارع الرئيسية ، أشاهد حشدًا من المارة يندفع من أحد طرفي الطريق إلى الطرف الآخر ، أشاهد الأضواء الخضراء تتحول إلى اللون الأحمر ، ويتحول الأشخاص الذين يسيرون على الأقدام إلى سيارات تتدفق. تحت مصابيح النيون التي أضاءت على بحر الناس اللامتناهي ، كان الشارع بأكمله صورة جذابة ، مليء بالألوان والنشاط. وقفت تحت مصابيح المرور ، وعيناي مغطيتان.

“إذا كنت هنا اليوم لأنك تشاجرت مع زوجتك ، فيجب أن أهنئك”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت ، دون الحصول على موافقتي ، أجهضت طفلي؟” قاتلت لتهدئة المشاعر المضطربة التي نشأت في داخلي. لا تضطرب; لا تضطرب.

استدرت لأواجهه ، أريد أن أعرف المعنى الكامن وراء كلامه.

ومع ذلك ، لا يبدو أن البرودة الشديدة في الهواء تؤثر على الناهضين الأوائل. كما أنها لم تؤثر على كبار السن الذين واصلوا نزهاتهم الصباحية في الحديقة وهم يستمعون إلى أجهزة الراديو القديمة الخاصة بهم. يمكنك رؤيتهم يرتدون ملابس بسيطة كما يفعلون تمارينهم الصباحية. يمكنك حتى رؤية عربات الأطفال المزينة بالورود الزرقاء ، والأطفال الصغار بداخلها ، وهم يتجولون وهم يوسعون أعينهم ، ويأخذون نظرات بفضول تجاه الغرباء الذين عبروا مساراتهم.

“لأنه لم يكن هناك غضب في زواجك. ليس بسبب جياجينغ ، ولكن بسببك يا قاو في . لم تغضب أبدًا مرة واحدة طوال زواجك “.

كان حبها دائمًا مستقل ومستقلاً لدرجة أنه بلغ حدا سخيفًا. حتى بدون تبادله معه ، فقد تمكن من البقاء على قيد الحياة ، كما كان ثابتا وعنيدا.

عندما أدخلت مفتاحي في قفل الباب ، كنت شديد الحذر. احتاجت النساء الحوامل إلى قسط كبير من الراحة ، ولم تنم جياجينغ كثيرًا هذه الأيام.

إذا كانت هي يوجين ؛ إذا كانت حملت بطفلي ; إذا اكتشفت أنني مختل ، عندما كنا متزوجين ، فكرت بشكل مفرط في جياجينغ أو حتى تخيلت أنها كانت على قيد الحياة وجانبي ، إذن ، هل كانت هي يوجين قد تجهض طفلنا وجعلي أرى الطبيب؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد غيرت حذائي ورأيت جياجينغ لحظة دخولي غرفة النوم. كانت بالفعل في نوم عميق ، لكن الطاولة بجانب السرير كانت لا تزال مليئة بالوثائق التي لا تعد ولا تحصى التي كانت تطلع عليها.

بدأت يدي ترتجف. حدقت في الوجه المشوه في الصورة ، ثم قلت لها:” أنت تستحقين ذلك. من قال لك أن تفعلي ذلك.”

تجاهلتهم وقبلتها على جبينها. قلت في قلبي ، “جياجينغ ، من فضلك صدقيني . أنا لست مريضا.”

قلت “جياجينغ ستكون قلقة”. كان هذا أفضل عذر يمكن أن يقدمه الرجل عندما يرفض الاختلاط بالآخرين ، فقط ، حتى عندما قلت هذه الكلمات ، في قلبي ، فكرت: ما الذي يمكن أن يقلق جياجينغ؟ قلقة من أنني قد أتعرض لحادث عندما بقيت بالخارج في الليل ، أو أنني قد أتورط مع امرأة أخرى عن طريق الخطأ ، أو ما إذا كنت أعاني حقًا مما يسمى بالمرض العقلي؟

فكرت في ما قلته لدونغ شينغ قبل مغادرتي.

“لأنه لم يكن هناك غضب في زواجك. ليس بسبب جياجينغ ، ولكن بسببك يا قاو في . لم تغضب أبدًا مرة واحدة طوال زواجك “.

قلت ، “تعتقد جياجينغ أن هناك خطأ ما في عقلي. هل تعتقد أن هناك؟”

في أوائل نوفمبر ، اتصلت بي. في ذلك اليوم ، كنت في حالة مزاجية جيدة نسبيًا ، وأفكر في نفسي أنها يجب أن تكون الآن مستعدة لإصلاح الأمور معي.

حدق دونغ شينغ في أتجاهي لفترة طويلة. في النهاية ، رد: “إذا كانت جياجينغ هي التي تعتقد أن هنالك شيئًا خاطئًا في عقلك ، فلا بد أن هنالك شيئًا خاطئًا بالتأكيد.”

فكرت في ما قلته لدونغ شينغ قبل مغادرتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت تعيسا بعض الشيء لأنني كنت بحاجة إلى شخص ما لتقييم صحتي ، متمنيا لا شيء أكثر من القفز والصراخ للعالم. كرهت هذا النوع من المشاعر ، لكن مع ذلك ، توسلت وتوسلت ، تمامًا كما فعلت الآن – جياجينغ ، أنت أقرب شخص إلي الآن ، لذا ارجوك صدقيني ، أنا بصحة جيدة تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد غيرت حذائي ورأيت جياجينغ لحظة دخولي غرفة النوم. كانت بالفعل في نوم عميق ، لكن الطاولة بجانب السرير كانت لا تزال مليئة بالوثائق التي لا تعد ولا تحصى التي كانت تطلع عليها.

ثم استحممت ونمت طوال الليل.

في الأيام الأولى من شهر أكتوبر ، كان الهواء حول المدينة جليديًا. عند الغسق ، كانت الطبقة الكثيفة من الضباب التي تحيط بالمدينة تذكرنا بالضباب الذي يحوم حول المجمد. عبر سماء الليل ، كان ظلام المدينة مخيفًا ، كما لو أن الآلهة قد أخذت جرسًا هائلاً وغطت العالم بأسره به. بدا أن السواد الثقيل الذي غطى العالم امتد إلى الأبد ، مما أدى إلى عودة الجميع على حين غرة.

لكنني لم أتوقع أبدًا أن والدي جياجينغ ووالدي اجتمعوا جميعًا في منزلي في اليوم التالي.

“سو جياجينغ ، من أعطاك الحق؟” لم يعد بإمكاني قمع غضبي ، ووقفت. قلت ، “ما هو حقك في إجهاض طفلي ، وما هو حقك الآن في مناقشة كم عمره كما لو لم يحدث اي شيء؟ لم أعتقد أبدًا أن لديك القدرة بداخلك لتكون قاسيًا جدًا. هذا لحمك ودمك. كيف يمكنك أن تتحمل؟”

جلست جياجينغ في زاوية واحدة. لم تقل كلمة واحدة. شفتيها مغلقة بإحكام. بالاقتران مع التصميم في عينيها ، يمكنني تمييز الإصرار فيها بوضوح. لم تتكلم بكلمة لي. كانت مثل قاضٍ جبار ومحايد – إذا لم تفعل ما قيل لك وفقًا لمراسيمها ، فلديها الوسائل اللازمة لإجبارك على الخضوع.

أصررت على أنني لست مريضاً ؛ أصرت جياجينغ على أنها كانت على حق.

كان والدا جياجينغ أكثر حزمًا ، وكان موقفهما ثابتًا. إذا لم أزور الطبيب ، أو إذا لم أتمكن من الشفاء ، فإنهم سيصرون على جياجينغ لإجهاض طفلنا ، ثم تطليقي.

في الأيام الأولى من شهر أكتوبر ، كان الهواء حول المدينة جليديًا. عند الغسق ، كانت الطبقة الكثيفة من الضباب التي تحيط بالمدينة تذكرنا بالضباب الذي يحوم حول المجمد. عبر سماء الليل ، كان ظلام المدينة مخيفًا ، كما لو أن الآلهة قد أخذت جرسًا هائلاً وغطت العالم بأسره به. بدا أن السواد الثقيل الذي غطى العالم امتد إلى الأبد ، مما أدى إلى عودة الجميع على حين غرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان والداي يحدقان في اتجاهي وجوههم شاحبة وشعورهم بيضاء . لم يعرفوا كيف يرفضون مثل هذا الطلب. إذا كان لدي حقًا ما ادعى جياجينغ أنه الذهان (الهلوسة) ، أو بعض الأمراض العقلية الأخرى ، فإن الشعور بالذنب وعدم الارتياح في قلوبهم لن يسمح لهم أبدًا بإقناع جياجينغ بالبقاء بجانبي.

كانت تصرفات دونغ شينغ الطبيعية جامحة وغير مقيدة ، ولم أتمكن من مواكبة موقفه الخالي من الهموم.

بينما كنت أقف داخل غرفتي ، كانت والدتي تداعب جبهتي ، تراقب بينما الدموع تتساقط من عيني.

في الأيام الأولى من شهر أكتوبر ، كان الهواء حول المدينة جليديًا. عند الغسق ، كانت الطبقة الكثيفة من الضباب التي تحيط بالمدينة تذكرنا بالضباب الذي يحوم حول المجمد. عبر سماء الليل ، كان ظلام المدينة مخيفًا ، كما لو أن الآلهة قد أخذت جرسًا هائلاً وغطت العالم بأسره به. بدا أن السواد الثقيل الذي غطى العالم امتد إلى الأبد ، مما أدى إلى عودة الجميع على حين غرة.

بصوت خافت مبطن ببحة خفيفة تمتلكها الأم فقط ، غمغمت ، “ما كان يجب أن يكون الأمر بهذه الطريقة. لم ينبغي أن يكون مثل هذا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، بدأنا نعيش بشكل منفصل.

ظل والدي صامتًا ، لكن يده اليمنى استمرت في لمس ساقه المكسورة. كانت هذه هي العلامة الأبدية التي تركتها هي يوجين في حياته ، وهو الشيء الذي سيرافقه حتى نهاية حياته. منذ أن كسرت ساقه ، كلما حدث شيء خطير ، كان والدي يقوم بهذا الفعل اللاواعي ، لأنه أصبح عادة لديه.

لكن هذا لن يؤثر عليهم أبدًا ، لأنهم سيستمرون في التقبيل أمام النوافذ. كانوا يثرثرون باستمرار ، ويقولون تعهدات الحب ، وينظرون إلى بعضهم البعض بعيون مليئة بالسعادة ، وتتقوس أفواههم في ابتسامات متبادلة من السعادة.

بين كل هذا ، تحدثت جياجينغ أخيرًا. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي قالته ، لكنه كان كافياً لإصابتي بخيبة أمل شديدة.

بعد فترة وجيزة من جلوس دونغ شينغ ، تقدم شخص ما لإجراء محادثة معه. لقد كان عميلًا منتظمًا للحانة ، وسرعان ما اختفى دونغ شينغ مع الوافد الجديد ، ولم يظهر مرة أخرى إلا عندما انتهى من اللعب. تناول جرعة من الشراب ، واستعاد أنفاسه ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت ، “قاو في ، لن أقبل رجلاً مجنونًا كوالد لطفلي. ولا يمكنني أبدًا قبول رجل مجنون كزوجي – هل تفهم؟”

لم أعد أعرف كيف أجيب على مثل هذا السؤال. أشياء مثل “لم يكن من المفترض أن تؤخذ الوعود على أنها حقيقية ” كانت كلمات تقولها النساء فقط عندما تحطمت قلوبهن.

‘لنذهب!’

في النهاية ، استخدمت هذه العبارة : رجل مجنون.

امتلأت عيني بالرطوبة. الضباب الأبيض الذي اختلط باللون الأصفر الكهربائي لإشارات المرور الغير واضحة امامي.

رجل مجنون – لم يعد الذهان.

لقد أرسلت والدي إلى المنزل. لقد تقدموا بالفعل في السن ، لكن بسببي ، شهدوا مثل هذه الكارثة ، ولم أستطع تخفيف ذنبي.

لا أعرف ما إذا كان أحد منكم قد وصفته عائلته بأنه مجنون ، لكن الكلام العامي غالبًا ما كان يحمل مشاعر ومشاعر أكثر من الأسماء العلمية. ربما لأنهم أخفوا بداخلهم مشاعر أعظم.

كان حبها دائمًا مستقل ومستقلاً لدرجة أنه بلغ حدا سخيفًا. حتى بدون تبادله معه ، فقد تمكن من البقاء على قيد الحياة ، كما كان ثابتا وعنيدا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انقبض قلبي ، كما لو أن منشارًا كبيرًا قد تم جره عبره ، مما أدى إلى فتحه في طريقه بلا هوادة . ببطء ، قلت ، “جياجينغ ، لقد نسيت العهود التي قطعناها على أنفسنا في زفافنا.”

قلت ، “تعتقد جياجينغ أن هناك خطأ ما في عقلي. هل تعتقد أن هناك؟”

لم يكن سؤالا بل بيانا.

بينما كنت أقف داخل غرفتي ، كانت والدتي تداعب جبهتي ، تراقب بينما الدموع تتساقط من عيني.

“لا تذكر ذلك لي. قاو في ، إذا كنت جيدًا بما فيه الكفاية ، لكنت عاملتك على قدم المساواة أيضًا. لكن اسأل نفسك ، أليس كذلك؟ طالما أنك على استعداد لقبول العلاج ، فسأظل أعيش معك.”

لا أعرف ما إذا كان أحد منكم قد وصفته عائلته بأنه مجنون ، لكن الكلام العامي غالبًا ما كان يحمل مشاعر ومشاعر أكثر من الأسماء العلمية. ربما لأنهم أخفوا بداخلهم مشاعر أعظم.

أصررت على أنني لست مريضاً ؛ أصرت جياجينغ على أنها كانت على حق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت ، دون الحصول على موافقتي ، أجهضت طفلي؟” قاتلت لتهدئة المشاعر المضطربة التي نشأت في داخلي. لا تضطرب; لا تضطرب.

أراد والداها أن تعود إلى منزلهم. ما قصدوه هو أن العيش مع رجل مجنون أو رجل مجنون لا يمكن أن يكون آمنًا أبدًا ، لأنه يوما ما ، بدون اي سابق انذار أو سبب ، ربما قد أؤذيها ، لأن الرجل المجنون لم يضطر أبدًا إلى مواجهة عواقب أفعاله.

حدقت به حتى عندما بدأت أبتسم. كان بإمكاني سماع الهمسات التي تخرج من حلقه الصغير. الصرخات التي بدت كأنها رجاء عاجز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى لو قتلت جياجينغ فلن يحكم علي القانون.

كانت تصرفات دونغ شينغ الطبيعية جامحة وغير مقيدة ، ولم أتمكن من مواكبة موقفه الخالي من الهموم.

التفت يدي الى قبضات بجانبي. اعتقدت أنه خلال عامين من زواجي من جياجينغ ، لم أكن أهين أيًا منهما على الأقل. حاولت جاهدًا أن أتذكر ، بذلت قصارى جهدي لأتذكر ، لكن مع ذلك ، لم أستطع التفكير في شيء واحد قمت به بشكل خاطئ. لقد ناديتهم “الأب” و “الأم” بجدية أكبر مما كنت قد ناديت والدي ، وعندما كانت رأس السنة الجديدة أو أي مهرجان آخر ، أوفيت بكل مسؤولياتي تجاههم بصفتي صهرهم. سواء كان ذلك من حيث المادية أو طاعة الوالدين ، لم أقم بمعاملتهم بشكل غير عادل ، ولكن لماذا سارت الأمور على هذا النحو؟

في أوائل نوفمبر ، اتصلت بي. في ذلك اليوم ، كنت في حالة مزاجية جيدة نسبيًا ، وأفكر في نفسي أنها يجب أن تكون الآن مستعدة لإصلاح الأمور معي.

أتذكر أنني لم أحرق بخورًا واحدًا أبدًا لوالد هي يوجين ، ولم امسح قبره ولو مرة واحدة. عندما كانت هي يوجين لا تزال على قيد الحياة ، ضحت مرة واحدة بنفسها لإنقاذ حياتي. لاحقًا ، اكتشفت مرضها ، وبخلاف مشاعر الجديدة من الشفقة والذنب التي ظهرت بداخلي ، لم أتعامل معها بشكل جيد على الإطلاق. لم أرها أبدًا حتى جزء من الدفء.

حدقت في بطنها مسطحًا كما كان من قبل.

لقد أكدت لها باستمرار ، هي يوجين أنا أكرهك. حتى يوم وفاتي ، لن أحبك أبدًا.

أراد والداها أن تعود إلى منزلهم. ما قصدوه هو أن العيش مع رجل مجنون أو رجل مجنون لا يمكن أن يكون آمنًا أبدًا ، لأنه يوما ما ، بدون اي سابق انذار أو سبب ، ربما قد أؤذيها ، لأن الرجل المجنون لم يضطر أبدًا إلى مواجهة عواقب أفعاله.

ومع ذلك استمرت في الابتسام في وجهي. قالت ، قاو في ، أنا أحبك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد غيرت حذائي ورأيت جياجينغ لحظة دخولي غرفة النوم. كانت بالفعل في نوم عميق ، لكن الطاولة بجانب السرير كانت لا تزال مليئة بالوثائق التي لا تعد ولا تحصى التي كانت تطلع عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد استخدمت كل طريقة ممكنة لتلصق نفسها على وجهي الجليدي الخالي من المشاعر ، فقط لسد الفجوة بيننا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت ، دون الحصول على موافقتي ، أجهضت طفلي؟” قاتلت لتهدئة المشاعر المضطربة التي نشأت في داخلي. لا تضطرب; لا تضطرب.

لقد كانت تعتز بي كما لو كنت أثمن جوهرة في العالم.

رأيت طفلاً عارياً يسير نحوي من الطرف المقابل للشارع. لقد كان صغيرًا وهشًا للغاية ، وبينما كان يشق طريقه وسط حشد من الناس ، اعتقدت أنه سوف يسحق بقدمين في أي لحظة من الوقت. ربما كان بحجم كتكوت صغير فقط ، يتأرجح بشكل غير ثابت أثناء تحركه. في كل مكان ، لم يكتشفه أي شخص آخر ، كان هناك عدد لا يحصى من الأحذية والسراويل والتنانير المزينة بالأزهار يمر بها بينما كان الناس يسارعون من أمامه. وبينما كان يتحرك ، كان شكله يتلاشى ويغيب عن الأنظار ، قبل أن يظهر مرة أخرى بابتسامة.

لقد أرسلت والدي إلى المنزل. لقد تقدموا بالفعل في السن ، لكن بسببي ، شهدوا مثل هذه الكارثة ، ولم أستطع تخفيف ذنبي.

ظل والدي صامتًا ، لكن يده اليمنى استمرت في لمس ساقه المكسورة. كانت هذه هي العلامة الأبدية التي تركتها هي يوجين في حياته ، وهو الشيء الذي سيرافقه حتى نهاية حياته. منذ أن كسرت ساقه ، كلما حدث شيء خطير ، كان والدي يقوم بهذا الفعل اللاواعي ، لأنه أصبح عادة لديه.

عندما عدت إلى المنزل ، نظرت إلى جياجينغ ، التي كانت تحزم أمتعتها حاليًا.

لم تكن تتوقع أن ألومها وأتهمها.

قلت لها ، “ليس عليك أن تخرج. سأذهب.’

لقد عشت حياتي حقًا بالطريقة التي أرادها هي يوجين. خطوة بخطوة ، يومًا بعد يوم ، عشت بالطريقة التي يعيش بها الشخص العادي. لم أدمر أي فرصة قد تسمح لي بالعودة إلى حياتي الماضية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لذلك ، بدأنا نعيش بشكل منفصل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي محادثة يمكن أن تكون توقفت عند كلماتها” لا يمكن أن تعطي”.

***

أراد والداها أن تعود إلى منزلهم. ما قصدوه هو أن العيش مع رجل مجنون أو رجل مجنون لا يمكن أن يكون آمنًا أبدًا ، لأنه يوما ما ، بدون اي سابق انذار أو سبب ، ربما قد أؤذيها ، لأن الرجل المجنون لم يضطر أبدًا إلى مواجهة عواقب أفعاله.

في أكتوبر ، بدأ تساقط الثلوج. امتزج المطر الناعم مع الثلج الأبيض الذي يرقص عبر السماء ، وهواء بارد ضبابي يفرض حصارًا على المدينة بأكملها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، فقدت الكلمات. وقفت هناك بخدر. كان واضحاً أن كلامي قد جرحها ، فبدأت تبكي. حتى النمر ، على الرغم من قسوته ، لن يلتهم صغاره عن طيب خاطر. ربما لم تكن جياجينغ على استعداد ، ولكن منذ أن مرت بها ، لم أستطع أن أجبر نفسي على مسامحتها.

بينما كان المرء يتجول على طول المسار للانعطاف ، فإن نهاية سراويلنا ، بمجرد جفافها ، سوف تكون مبللة ببرك مياه الأمطار. على الرغم من أنها لم تتسرب عبر الجوارب ، إلا أنه كان من المستحيل تجاهل برودة الماء الرطب ، لأنه بدا أنه سيطر على قلوبنا.

فكرت في ما قلته لدونغ شينغ قبل مغادرتي.

ومع ذلك ، لا يبدو أن البرودة الشديدة في الهواء تؤثر على الناهضين الأوائل. كما أنها لم تؤثر على كبار السن الذين واصلوا نزهاتهم الصباحية في الحديقة وهم يستمعون إلى أجهزة الراديو القديمة الخاصة بهم. يمكنك رؤيتهم يرتدون ملابس بسيطة كما يفعلون تمارينهم الصباحية. يمكنك حتى رؤية عربات الأطفال المزينة بالورود الزرقاء ، والأطفال الصغار بداخلها ، وهم يتجولون وهم يوسعون أعينهم ، ويأخذون نظرات بفضول تجاه الغرباء الذين عبروا مساراتهم.

تجاهلتهم وقبلتها على جبينها. قلت في قلبي ، “جياجينغ ، من فضلك صدقيني . أنا لست مريضا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا توجه المرء إلى الأزقة المنعزلة ، فيمكنه حتى اكتشاف أزواج من العشاق يرتدون ملابس متطابقة. كان البعض يقبلون بحماسة ، وإذا لم تكن حريصًا ، فقد تصبح متلصصًا غير مقصود ، مراقبهم، تمامًا مثل اللبلاب السام المتعرج عبر عتبات النافذة.

قلت لها ، “ليس عليك أن تخرج. سأذهب.’

لكن هذا لن يؤثر عليهم أبدًا ، لأنهم سيستمرون في التقبيل أمام النوافذ. كانوا يثرثرون باستمرار ، ويقولون تعهدات الحب ، وينظرون إلى بعضهم البعض بعيون مليئة بالسعادة ، وتتقوس أفواههم في ابتسامات متبادلة من السعادة.

بعد أن صرخت بهذه الكلمات ، لم يعد لدي أي قوة. انهرت على السرير ، منهكاً تمامًا. ظهرت أمام عيني صورة ذلك الطفل مرة أخرى. ابتسم لي ، يتمتم بكلمات غير واضحة. دفنت رأسي داخل البطانيات.

وستستمر في الالتفاف حول النوافذ تمامًا مثل كرمة غير مرغوب فيها ، تتسلق صعودًا ، وتمتد إلى الأبد. ربما ، كان أحد سيقانك تعبر عتبة نافذة عن غير قصد لتعبر ألواح النوافذ المتداعية ، لكن يمكنك فقط الاستمرار في التحديق في الأشخاص من وراء النوافذ. من الصباح حتى الليل ، لن تكون جزءًا منهم أبدًا.

كان حبها دائمًا مستقل ومستقلاً لدرجة أنه بلغ حدا سخيفًا. حتى بدون تبادله معه ، فقد تمكن من البقاء على قيد الحياة ، كما كان ثابتا وعنيدا.

لكن أيا من هذا لم يؤثر عليهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقبض قلبي ، كما لو أن منشارًا كبيرًا قد تم جره عبره ، مما أدى إلى فتحه في طريقه بلا هوادة . ببطء ، قلت ، “جياجينغ ، لقد نسيت العهود التي قطعناها على أنفسنا في زفافنا.”

تمامًا مثلما كنت غير راغب في العيش بشكل منفصل مع جياجينغ ، لكنني ما زلت أعيش بعيدًا عنها – كان هذا شيئًا خارج عن إرادتي.

بصوت خافت مبطن ببحة خفيفة تمتلكها الأم فقط ، غمغمت ، “ما كان يجب أن يكون الأمر بهذه الطريقة. لم ينبغي أن يكون مثل هذا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

داخل هذه المدينة ، بحثت ذات مرة عن ألف سبب ، لكنني لم أستطع أبدًا اكتشاف عذر واحد. في كل صباح ، واصل جامع القمامة الوصول إلى النقطة ، وكانت الطرق السريعة لا تزال تعج بالمرور اللامتناهي وظلت غرف المكاتب مليئة بالنشاط. بدا الأمر كما لو أن انفصالي لم يسمح لأي شخص أن يمنحني العذر لأقول ، لقد انتهى الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حنيت وجهي على صورتها. بهدوء ، همست ، “هي يوجين ، هل ستعامليني بهذه الطريقة ايضا ؟”

خرجت ، لكن لم يكن لدي مكان أذهب إليه.

في أكتوبر ، بدأ تساقط الثلوج. امتزج المطر الناعم مع الثلج الأبيض الذي يرقص عبر السماء ، وهواء بارد ضبابي يفرض حصارًا على المدينة بأكملها.

ومع ذلك ، لم أعد إلى منزل هي يوجين. انتقلت إلى فندق ، ومكثت فيه لأكثر من نصف شهر.

لكن هذا لن يؤثر عليهم أبدًا ، لأنهم سيستمرون في التقبيل أمام النوافذ. كانوا يثرثرون باستمرار ، ويقولون تعهدات الحب ، وينظرون إلى بعضهم البعض بعيون مليئة بالسعادة ، وتتقوس أفواههم في ابتسامات متبادلة من السعادة.

اعتقدت أنه عندما يصبح مزاج جياجينغ هادئا ، ربما يمكنني العودة.

خرجت ، لكن لم يكن لدي مكان أذهب إليه.

احتاج طفلي إلى عائلة كاملة وزوج من الوالدين على وفاق جيد. لم أصدق أن جياجينج يمكن أن تنسى أنه ، في ذلك اليوم ، كانت هي التي قالت لي ، ‘في’ ، لنكن معًا.

لم أعد في حالة مزاجية للتعبير عن قلبي ، لذلك هزت رأسي. ‘ماذا يمكن أن يكون الخطب معي . إنه مجرد مشروب – هل نحتاج إلى إيجاد الكثير من الأعذار مثل النساء تمامًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي هذا النصف من الشهر ، تمت ترقيتي. تحدثت إنجازاتي عن نفسها. إذا كنت حقًا مختل مثلما ادعت جياجينغ ، فعندئذ فقط اسأل أنفسكم ، أي رجل مجنون يمكن أن يكون لديه القدرة على التفوق في عمله بالطريقة التي فعلت بها؟ لذا ، جياجينغ ، أنتي مخطئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل هذه المدينة ، بحثت ذات مرة عن ألف سبب ، لكنني لم أستطع أبدًا اكتشاف عذر واحد. في كل صباح ، واصل جامع القمامة الوصول إلى النقطة ، وكانت الطرق السريعة لا تزال تعج بالمرور اللامتناهي وظلت غرف المكاتب مليئة بالنشاط. بدا الأمر كما لو أن انفصالي لم يسمح لأي شخص أن يمنحني العذر لأقول ، لقد انتهى الأمر.

سأستخدم هذا لإقناعها.

قلت لها ، “ليس عليك أن تخرج. سأذهب.’

لقد عشت حياتي حقًا بالطريقة التي أرادها هي يوجين. خطوة بخطوة ، يومًا بعد يوم ، عشت بالطريقة التي يعيش بها الشخص العادي. لم أدمر أي فرصة قد تسمح لي بالعودة إلى حياتي الماضية.

أتذكر أنني لم أحرق بخورًا واحدًا أبدًا لوالد هي يوجين ، ولم امسح قبره ولو مرة واحدة. عندما كانت هي يوجين لا تزال على قيد الحياة ، ضحت مرة واحدة بنفسها لإنقاذ حياتي. لاحقًا ، اكتشفت مرضها ، وبخلاف مشاعر الجديدة من الشفقة والذنب التي ظهرت بداخلي ، لم أتعامل معها بشكل جيد على الإطلاق. لم أرها أبدًا حتى جزء من الدفء.

لكنني لم أفكر أبدًا فيما إذا كانت جياجينغ راغبة.

ومع ذلك ، لم أعد إلى منزل هي يوجين. انتقلت إلى فندق ، ومكثت فيه لأكثر من نصف شهر.

في أوائل نوفمبر ، اتصلت بي. في ذلك اليوم ، كنت في حالة مزاجية جيدة نسبيًا ، وأفكر في نفسي أنها يجب أن تكون الآن مستعدة لإصلاح الأمور معي.

حدقت به حتى عندما بدأت أبتسم. كان بإمكاني سماع الهمسات التي تخرج من حلقه الصغير. الصرخات التي بدت كأنها رجاء عاجز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقط ، لم أكن أتوقع أن يتحول هذا إلى كابوس.

وقفت أمام جياجينغ. بذلت قصارى جهدي للتفكير ، لفهم ما قصدته بالضبط بكلماتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت ، “هل ستعامليني بهذه الطريقة ايضا ؟” وجهت جسدي إلى الجانب ، وأملت رأسي للنظر إليها كما سألت ، “لو كنت أنت ، هل ستعاملني أيضًا بهذه الطريقة؟”

في تلك اللحظة ، كرهت اللغة الصينية.

***

قالت ، “قاو في ، لقد أجهضت طفلنا”.

انا قلت وداعا.’

ظل وجهها دون تغيير وملامحها هادئة. من البداية حتى النهاية ، لم يقطع وجهها أي وميض.

لم ينبغي أن تكون بهذه الطريقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قلت ، دون الحصول على موافقتي ، أجهضت طفلي؟” قاتلت لتهدئة المشاعر المضطربة التي نشأت في داخلي. لا تضطرب; لا تضطرب.

لقد أكدت لها باستمرار ، هي يوجين أنا أكرهك. حتى يوم وفاتي ، لن أحبك أبدًا.

“نعم اذا كانت أطول قليلاً ، فسيكون قد فات الأوان.” توقفت مؤقتًا ، ثم قالت ،” بدأت ملامحه في التكون بالفعل. لم أستطع التأخير أكثر من ذلك.”

كان حبها دائمًا مستقل ومستقلاً لدرجة أنه بلغ حدا سخيفًا. حتى بدون تبادله معه ، فقد تمكن من البقاء على قيد الحياة ، كما كان ثابتا وعنيدا.

“سو جياجينغ ، من أعطاك الحق؟” لم يعد بإمكاني قمع غضبي ، ووقفت. قلت ، “ما هو حقك في إجهاض طفلي ، وما هو حقك الآن في مناقشة كم عمره كما لو لم يحدث اي شيء؟ لم أعتقد أبدًا أن لديك القدرة بداخلك لتكون قاسيًا جدًا. هذا لحمك ودمك. كيف يمكنك أن تتحمل؟”

لم يكن سؤالا بل بيانا.

لم تكن تتوقع أن ألومها وأتهمها.

فكرت في ما قلته لدونغ شينغ قبل مغادرتي.

قفزت على قدميها ، مطابقة موقفي ، وصرخت ، “إذن ، من أعطاك الحق في تدمير الحب في زواجي؟”

حدقت في بطنها مسطحًا كما كان من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة ، فقدت الكلمات. وقفت هناك بخدر. كان واضحاً أن كلامي قد جرحها ، فبدأت تبكي. حتى النمر ، على الرغم من قسوته ، لن يلتهم صغاره عن طيب خاطر. ربما لم تكن جياجينغ على استعداد ، ولكن منذ أن مرت بها ، لم أستطع أن أجبر نفسي على مسامحتها.

لم أعد أعرف كيف أجيب على مثل هذا السؤال. أشياء مثل “لم يكن من المفترض أن تؤخذ الوعود على أنها حقيقية ” كانت كلمات تقولها النساء فقط عندما تحطمت قلوبهن.

“قاو في ، لقد قلت هذا من قبل: سأكون معك فقط إذا اعتقدت أنك تحبني. بسبب هي يوجين، انفصلنا ، لكنني لم ألومك بعد ذلك ، لأنني كنت أعرف أن هذا لم يكن خيارك. عائلتها ثرية وقوية ، ولا نملك الوسائل لمعارضتها ، لذا لم أقل شيئًا حينها ، واخترت التراجع.

لقد أرسلت والدي إلى المنزل. لقد تقدموا بالفعل في السن ، لكن بسببي ، شهدوا مثل هذه الكارثة ، ولم أستطع تخفيف ذنبي.

“طوال هذا الوقت ، بينما كنت متزوج ، ما زلت لم أحب أي شخص آخر. قاو في ، لطالما اعتقدت أنني ما زلت الشخص الذي تحبه ، لذلك استمررت في حبك. طالما أنك لا تزال تحبني ، بغض النظر عن مدى صعوبة المشكلة ، حتى لو كان كل ما يمكنني فعله هو البقاء بجانبك كصديق ، فسوف أستسلم للقدر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت تعيسا بعض الشيء لأنني كنت بحاجة إلى شخص ما لتقييم صحتي ، متمنيا لا شيء أكثر من القفز والصراخ للعالم. كرهت هذا النوع من المشاعر ، لكن مع ذلك ، توسلت وتوسلت ، تمامًا كما فعلت الآن – جياجينغ ، أنت أقرب شخص إلي الآن ، لذا ارجوك صدقيني ، أنا بصحة جيدة تمامًا.

“أردت فقط أن نحظى بفرصة واحدة – فرصة واحدة فقط للحب بدون حواجز. لكن السماوات لها نواياها الخاصة.”

سأستخدم هذا لإقناعها.

“قاو في ، لقد ذهبت هي يوجين. لقد تقدمت لي ، واعتقدت أن كلانا قد اتخذ منعطفا في الحياة ، والآن ، عدنا أخيرًا إلى حيث كان ينبغي أن نكون. كنا نقضي بقية حياتنا معًا حتى يفرقنا الموت ، لذلك قطعت تلك الوعود لك. لكنك لم تفهم أبدًا ما الذي يعنيه أن تتعهد المرأة لبقية حياتها لرجل.” أخيرًا ، توقفت ؛ نظرت إلي. قالت بتعب ، “قاو في ، لا يمكنك إعطائي. لا يمكنك أن تعطيني ما أريد ، ولا يمكنني أن أعطيك ما تريد.”

لكن هذا لن يؤثر عليهم أبدًا ، لأنهم سيستمرون في التقبيل أمام النوافذ. كانوا يثرثرون باستمرار ، ويقولون تعهدات الحب ، وينظرون إلى بعضهم البعض بعيون مليئة بالسعادة ، وتتقوس أفواههم في ابتسامات متبادلة من السعادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أي محادثة يمكن أن تكون توقفت عند كلماتها” لا يمكن أن تعطي”.

في أكتوبر ، بدأ تساقط الثلوج. امتزج المطر الناعم مع الثلج الأبيض الذي يرقص عبر السماء ، وهواء بارد ضبابي يفرض حصارًا على المدينة بأكملها.

حدقت في بطنها مسطحًا كما كان من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت ، دون الحصول على موافقتي ، أجهضت طفلي؟” قاتلت لتهدئة المشاعر المضطربة التي نشأت في داخلي. لا تضطرب; لا تضطرب.

انا قلت وداعا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي محادثة يمكن أن تكون توقفت عند كلماتها” لا يمكن أن تعطي”.

***

حدقت به حتى عندما بدأت أبتسم. كان بإمكاني سماع الهمسات التي تخرج من حلقه الصغير. الصرخات التي بدت كأنها رجاء عاجز.

لم أكن أعرف كيف شققت طريقي إلى فيلا هي يوجين.

ثم استحممت ونمت طوال الليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقفت عند تقاطع الشوارع الرئيسية ، أشاهد حشدًا من المارة يندفع من أحد طرفي الطريق إلى الطرف الآخر ، أشاهد الأضواء الخضراء تتحول إلى اللون الأحمر ، ويتحول الأشخاص الذين يسيرون على الأقدام إلى سيارات تتدفق. تحت مصابيح النيون التي أضاءت على بحر الناس اللامتناهي ، كان الشارع بأكمله صورة جذابة ، مليء بالألوان والنشاط. وقفت تحت مصابيح المرور ، وعيناي مغطيتان.

ومع ذلك استمرت في الابتسام في وجهي. قالت ، قاو في ، أنا أحبك.

رأيت طفلاً عارياً يسير نحوي من الطرف المقابل للشارع. لقد كان صغيرًا وهشًا للغاية ، وبينما كان يشق طريقه وسط حشد من الناس ، اعتقدت أنه سوف يسحق بقدمين في أي لحظة من الوقت. ربما كان بحجم كتكوت صغير فقط ، يتأرجح بشكل غير ثابت أثناء تحركه. في كل مكان ، لم يكتشفه أي شخص آخر ، كان هناك عدد لا يحصى من الأحذية والسراويل والتنانير المزينة بالأزهار يمر بها بينما كان الناس يسارعون من أمامه. وبينما كان يتحرك ، كان شكله يتلاشى ويغيب عن الأنظار ، قبل أن يظهر مرة أخرى بابتسامة.

“قاو في ، لقد ذهبت هي يوجين. لقد تقدمت لي ، واعتقدت أن كلانا قد اتخذ منعطفا في الحياة ، والآن ، عدنا أخيرًا إلى حيث كان ينبغي أن نكون. كنا نقضي بقية حياتنا معًا حتى يفرقنا الموت ، لذلك قطعت تلك الوعود لك. لكنك لم تفهم أبدًا ما الذي يعنيه أن تتعهد المرأة لبقية حياتها لرجل.” أخيرًا ، توقفت ؛ نظرت إلي. قالت بتعب ، “قاو في ، لا يمكنك إعطائي. لا يمكنك أن تعطيني ما أريد ، ولا يمكنني أن أعطيك ما تريد.”

ببطء ، مد يده التي لم تتشكل بالكامل نحوي. كان مرفقيه وصدره لا يزالان متصلين بشبكة من اللحم. ارتجف ، ناشراً يديه ، ومد يده إلي ، وكأنه خفاش صغير بلون اللحم.

أصررت على أنني لست مريضاً ؛ أصرت جياجينغ على أنها كانت على حق.

حدقت به حتى عندما بدأت أبتسم. كان بإمكاني سماع الهمسات التي تخرج من حلقه الصغير. الصرخات التي بدت كأنها رجاء عاجز.

لقد أرسلت والدي إلى المنزل. لقد تقدموا بالفعل في السن ، لكن بسببي ، شهدوا مثل هذه الكارثة ، ولم أستطع تخفيف ذنبي.

امتلأت عيني بالرطوبة. الضباب الأبيض الذي اختلط باللون الأصفر الكهربائي لإشارات المرور الغير واضحة امامي.

عندما عدت إلى المنزل ، نظرت إلى جياجينغ ، التي كانت تحزم أمتعتها حاليًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع حفيف النسيم البارد ، جرف هذا الطفل الصغير بعيدًا. لمست خديّ ، وشعرت بشيء بارد ورطب ، وعلمت أنني بكيت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حنيت وجهي على صورتها. بهدوء ، همست ، “هي يوجين ، هل ستعامليني بهذه الطريقة ايضا ؟”

ثم ، بحزن وسخط ، توجهت نحو فيلا هي يوجين باستخدام مفاتيحي ، اقتحمت المنزل ، وفتحت الباب.

لقد كانت تعتز بي كما لو كنت أثمن جوهرة في العالم.

هرعت إلى غرفة النوم ، وأزلت صورتها بعنف ، وسحقتها نحو الأرض بكل القوة التي امتلكتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو قتلت جياجينغ فلن يحكم علي القانون.

تحطم الزجاج إلى قطع صغيرة ، وشظية مقطوعة عبر الصورة حيث كان وجه هي يوجين ، تمامًا مثل الزهرة التي ازدهرت بغرابة.

ظل وجهها دون تغيير وملامحها هادئة. من البداية حتى النهاية ، لم يقطع وجهها أي وميض.

حدقت في الشخص المحفور في الصورة بينما كنت أصرخ “هي يوجين ، لقد كذبتي مرة أخرى ، لقد قلت من قبل ، لم تعودي في هذا العالم ولن تعيشي أبدًا لتستمتعي بالشيخوخة. لقد قلت إنني سأعود في النهاية للعيش كشخص عادي. لكن ألق نظرة على ما فعلته؟ لماذا ترفض السماح لي بالرحيل حتى بعد وفاتك؟”

بعد موافقة دونغ شينغ ، ظهر أمامي قريبًا ، مبتسمًا بمرح كما قال ، “لا أستطيع تصديق هذا. لقد خرجت بالفعل في منتصف الليل لتناول مشروب. ألن تقضي الوقت مع زوجتك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الصورة ، كانت معروضة بالأبيض والأسود فقط ، لكنها استمرت في الابتسام بالطريقة التي كانت تبتسم بها دائمًا. في هذا العالم ، كانت هي الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يبتسم بسعادة وبساطة على صورتها الجنائزية.

***

بعد أن صرخت بهذه الكلمات ، لم يعد لدي أي قوة. انهرت على السرير ، منهكاً تمامًا. ظهرت أمام عيني صورة ذلك الطفل مرة أخرى. ابتسم لي ، يتمتم بكلمات غير واضحة. دفنت رأسي داخل البطانيات.

وستستمر في الالتفاف حول النوافذ تمامًا مثل كرمة غير مرغوب فيها ، تتسلق صعودًا ، وتمتد إلى الأبد. ربما ، كان أحد سيقانك تعبر عتبة نافذة عن غير قصد لتعبر ألواح النوافذ المتداعية ، لكن يمكنك فقط الاستمرار في التحديق في الأشخاص من وراء النوافذ. من الصباح حتى الليل ، لن تكون جزءًا منهم أبدًا.

لم ينبغي أن تكون بهذه الطريقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت تعيسا بعض الشيء لأنني كنت بحاجة إلى شخص ما لتقييم صحتي ، متمنيا لا شيء أكثر من القفز والصراخ للعالم. كرهت هذا النوع من المشاعر ، لكن مع ذلك ، توسلت وتوسلت ، تمامًا كما فعلت الآن – جياجينغ ، أنت أقرب شخص إلي الآن ، لذا ارجوك صدقيني ، أنا بصحة جيدة تمامًا.

لم ينبغي أن تكون بهذه الطريقة. لم ينبغي أن يحدث هذا.

حدقت في بطنها مسطحًا كما كان من قبل.

في منتصف الليل ، استيقظت. كانت صورة يوجين لا تزال ملقاة هناك ، وتناثرت شظايا الزجاج المكسورة عبر الأرض.

هرعت إلى غرفة النوم ، وأزلت صورتها بعنف ، وسحقتها نحو الأرض بكل القوة التي امتلكتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انحنيت والتقطتهم. نظرًا لأنني قمت برمي الصورة بقوة كبيرة ، فقد تركت شظايا الزجاج آثارًا على وجه هي يوجين ، وكانت قبيحة بعض الشيء.

“قاو في ، لقد قلت هذا من قبل: سأكون معك فقط إذا اعتقدت أنك تحبني. بسبب هي يوجين، انفصلنا ، لكنني لم ألومك بعد ذلك ، لأنني كنت أعرف أن هذا لم يكن خيارك. عائلتها ثرية وقوية ، ولا نملك الوسائل لمعارضتها ، لذا لم أقل شيئًا حينها ، واخترت التراجع.

كنت أرغب في التخلص منها جميعًا ، وأفكر في نفسي أنه يمكنني استبدال صورتها. فقط عندما كانت أصابعي تحوم فوق سلة المهملات أدركت فجأة وجود مشكلة. لم يكن لدي صورة واحدة لهي يوجين ، ولا صورة واحدة. لم أحتفظ بصورة لها في محفظتي ، ولم أخفي صورة واحدة لها.

لقد أرسلت والدي إلى المنزل. لقد تقدموا بالفعل في السن ، لكن بسببي ، شهدوا مثل هذه الكارثة ، ولم أستطع تخفيف ذنبي.

بدأت يدي ترتجف. حدقت في الوجه المشوه في الصورة ، ثم قلت لها:” أنت تستحقين ذلك. من قال لك أن تفعلي ذلك.”

رأيت طفلاً عارياً يسير نحوي من الطرف المقابل للشارع. لقد كان صغيرًا وهشًا للغاية ، وبينما كان يشق طريقه وسط حشد من الناس ، اعتقدت أنه سوف يسحق بقدمين في أي لحظة من الوقت. ربما كان بحجم كتكوت صغير فقط ، يتأرجح بشكل غير ثابت أثناء تحركه. في كل مكان ، لم يكتشفه أي شخص آخر ، كان هناك عدد لا يحصى من الأحذية والسراويل والتنانير المزينة بالأزهار يمر بها بينما كان الناس يسارعون من أمامه. وبينما كان يتحرك ، كان شكله يتلاشى ويغيب عن الأنظار ، قبل أن يظهر مرة أخرى بابتسامة.

لقد وضعت صورتها بعناية على رأس السرير ، وأفكر في نفسي أنه ينبغي عليّ القيام بزيارة إلى استوديو الصور لاستعادة الصورة.

أصررت على أنني لست مريضاً ؛ أصرت جياجينغ على أنها كانت على حق.

استلقيت على السرير ، لكن النوم لم يأتني ، لذلك قررت أن أتحدث من القلب إلى القلب مع هي يوجين.

قفزت على قدميها ، مطابقة موقفي ، وصرخت ، “إذن ، من أعطاك الحق في تدمير الحب في زواجي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قلت ، “هل ستعامليني بهذه الطريقة ايضا ؟” وجهت جسدي إلى الجانب ، وأملت رأسي للنظر إليها كما سألت ، “لو كنت أنت ، هل ستعاملني أيضًا بهذه الطريقة؟”

في الأيام الأولى من شهر أكتوبر ، كان الهواء حول المدينة جليديًا. عند الغسق ، كانت الطبقة الكثيفة من الضباب التي تحيط بالمدينة تذكرنا بالضباب الذي يحوم حول المجمد. عبر سماء الليل ، كان ظلام المدينة مخيفًا ، كما لو أن الآلهة قد أخذت جرسًا هائلاً وغطت العالم بأسره به. بدا أن السواد الثقيل الذي غطى العالم امتد إلى الأبد ، مما أدى إلى عودة الجميع على حين غرة.

إذا كانت هي يوجين ؛ إذا كانت حملت بطفلي ; إذا اكتشفت أنني مختل ، عندما كنا متزوجين ، فكرت بشكل مفرط في جياجينغ أو حتى تخيلت أنها كانت على قيد الحياة وجانبي ، إذن ، هل كانت هي يوجين قد تجهض طفلنا وجعلي أرى الطبيب؟

حدقت في الشخص المحفور في الصورة بينما كنت أصرخ “هي يوجين ، لقد كذبتي مرة أخرى ، لقد قلت من قبل ، لم تعودي في هذا العالم ولن تعيشي أبدًا لتستمتعي بالشيخوخة. لقد قلت إنني سأعود في النهاية للعيش كشخص عادي. لكن ألق نظرة على ما فعلته؟ لماذا ترفض السماح لي بالرحيل حتى بعد وفاتك؟”

فكرت في كل ما كنت أعرفه عن هي يوجين وجمعتهم معًا. من خلال كل حركة وعمل لها ، حاولت أن أتخيل الموقف الذي كانت ستستخدمه في مواجهتي ، ولكن بعد التفكير الطويل والجاد ، لم يكن بإمكاني سوى التفكير أنه إذا كانت مع طفلي ، فإنها بالتأكيد ستبتسم بشكل مشرق وهي تسير نحوي، وقول ، قاو في ، لدينا طفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذا النصف من الشهر ، تمت ترقيتي. تحدثت إنجازاتي عن نفسها. إذا كنت حقًا مختل مثلما ادعت جياجينغ ، فعندئذ فقط اسأل أنفسكم ، أي رجل مجنون يمكن أن يكون لديه القدرة على التفوق في عمله بالطريقة التي فعلت بها؟ لذا ، جياجينغ ، أنتي مخطئة.

وإذا كنت مريضًا ، لدرجة أن الطبيب قد قام بتشخيصي بمرض ، فستقول فقط ، قاو في ، أنا أحبك.

بعد فترة وجيزة من جلوس دونغ شينغ ، تقدم شخص ما لإجراء محادثة معه. لقد كان عميلًا منتظمًا للحانة ، وسرعان ما اختفى دونغ شينغ مع الوافد الجديد ، ولم يظهر مرة أخرى إلا عندما انتهى من اللعب. تناول جرعة من الشراب ، واستعاد أنفاسه ببطء.

كان حبها دائمًا مستقل ومستقلاً لدرجة أنه بلغ حدا سخيفًا. حتى بدون تبادله معه ، فقد تمكن من البقاء على قيد الحياة ، كما كان ثابتا وعنيدا.

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حنيت وجهي على صورتها. بهدوء ، همست ، “هي يوجين ، هل ستعامليني بهذه الطريقة ايضا ؟”

“لا تذكر ذلك لي. قاو في ، إذا كنت جيدًا بما فيه الكفاية ، لكنت عاملتك على قدم المساواة أيضًا. لكن اسأل نفسك ، أليس كذلك؟ طالما أنك على استعداد لقبول العلاج ، فسأظل أعيش معك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي محادثة يمكن أن تكون توقفت عند كلماتها” لا يمكن أن تعطي”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط