ضربة سيف واحدة (1)
رأى شو شينغ ضوءا ذهبيا ساطعا!
كما تأثرت الشخصيات الغامضة في الخارج. بدأ الضباب المحيط بهم يتلاشى ، وبسبب الضوء الذهبي ، تمكن شو شينغ من رؤية بعضهم بوضوح. كان أحدهما وجها معروفا.
لقد جاء من التماثيل على الجدران ، كما تم ارتداؤها مع مرور الوقت. كان كل تمثال مصدرا للضوء ، يملأ المعبد بإشراق لا يضاهى. ومع ذلك ، فإن أكبر مصدر للضوء لم يكن تلك التماثيل الأصغر.
لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي مضت عندما كان هذا المعبد في أوجها ، أو كيف كان في ذلك الوقت.
بدلا… كان التمثال الأساسي الضخم للمعبد ، الشبه الإلهي الذي حملت يديه سيفا حجريا ضخما.
لقد ملأته بالبهجة.
اهتز ، نظر شو شينغ إلى الضوء في المعبد ، ورأى أنه عند باب المعبد كان هناك شخصية محاطة بضباب مظلم. لم يكن من الممكن تحديد أي سمات مميزة ، لكن الشكل بدا بشري بشكل غامض. وعندما أشرق الضوء الذهبي عليها ، تموج ومشوه.
تبخر الضباب المحيط به ، وكشف عن جسد متعفن مغطى بملابس ممزقة. كان مرئيا الآن رجل عجوز لديه مآخذ عين لم تكن سوى ثقوب كبيرة. بعد لحظة ، انهار جسده ، وتبدد بالتأكيد مثل الضباب الذي أحاط به.
وراء ذلك ، خارج المعبد ، كان هناك مجموعة أكبر من الأشكال المظلمة والغامضة. كان يجب أن يكون هناك المئات ، وبينما كان البعض بشريا غامضا ، بدا البعض الآخر وحشيا. لقد أشعوا برودة مذهلة اندفعت مثل موجة للاتصال بالشكل داخل المعبد.
مر يومان. ربما كان ذلك لأنه كان في محيط المنطقة المحرمة ، أو ربما كان الحدث الصادم الذي حدث في المعبد ، ولكن في كلتا الحالتين ، لم يصطدم بأي صوت خطوات مرعبة.
أما بالنسبة للشخصية الغامضة داخل المعبد ، فعندما أشرق الضوء الذهبي عليها ، ألقى برأسه إلى الوراء وأطلق هدير يمكن أن يهز روح المرء. ومع ذلك ، لم تتخذ خطوة واحدة أخرى في المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات قليلة ، لم يكن هناك شيء في ظلام الليل. اختفت جميع الشخصيات الغامضة.
تضمنت زراعة فن الجبال والبحار تقليد صورة العفريت. لكن الآن ، كان شو شينغ يستبدل صورة ذلك العفريت بصورة ضربة السيف الواحدة.
كان الأمر كما لو أنه ممنوع الآن من القيام بذلك!
أشرق المعبد العادي الواضح بضوء ذهبي صادم في الليل.
تبخر الضباب المحيط به ، وكشف عن جسد متعفن مغطى بملابس ممزقة. كان مرئيا الآن رجل عجوز لديه مآخذ عين لم تكن سوى ثقوب كبيرة. بعد لحظة ، انهار جسده ، وتبدد بالتأكيد مثل الضباب الذي أحاط به.
نظر شو شينغ إلى التمثال الذي يحمل السيف ، ولاحظ فجأة كيف يبدو وكأنه يشبه الحياة. ثم ، لدهشته ، خرجت من قاعدتها وبدأت في المشي. تفيض بالكرامة العميقة والقداسة ، مثل متسامي من السماء نزل إلى العالم الفاني ، سارت نحو الشخصية الغامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خروجه من المجمع ، ظل ينظر من فوق كتفه إليه ، على أمل أن يساعده ذلك على تذكر كل شيء. ولم يستطع التوقف عن التفكير في ضربة السيف الواحدة.
رفعت السيف وأرجحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا صحيحا بشكل خاص بالنسبة للطاقة المهيبة التي رافقت ضربة السيف تلك. لقد تركت بصمة عميقة في روحه ، مما يضمن أنه لن ينساها أبدا. ما كان لا يمكن تصوره أكثر هو أنه كانت هناك بالفعل منطقة في هذه المنطقة المحرمة الخطيرة لا يمكن للظلام أن يتعدى عليها.
كانت حركة السيف هذه بسيطة وغير مصقولة ، لكنها احتوت على رنين داو يمكن أن يهز السماء والأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا صحيحا بشكل خاص بالنسبة للطاقة المهيبة التي رافقت ضربة السيف تلك. لقد تركت بصمة عميقة في روحه ، مما يضمن أنه لن ينساها أبدا. ما كان لا يمكن تصوره أكثر هو أنه كانت هناك بالفعل منطقة في هذه المنطقة المحرمة الخطيرة لا يمكن للظلام أن يتعدى عليها.
لم يسمع شو شينغ أي صوت ، لكن روحه ارتجفت كما لو كانت تشعر بصراخ حزين ينبعث من الشخصية الغامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبخر الضباب المحيط به ، وكشف عن جسد متعفن مغطى بملابس ممزقة. كان مرئيا الآن رجل عجوز لديه مآخذ عين لم تكن سوى ثقوب كبيرة. بعد لحظة ، انهار جسده ، وتبدد بالتأكيد مثل الضباب الذي أحاط به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما تأثرت الشخصيات الغامضة في الخارج. بدأ الضباب المحيط بهم يتلاشى ، وبسبب الضوء الذهبي ، تمكن شو شينغ من رؤية بعضهم بوضوح. كان أحدهما وجها معروفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح التمثال غير المتحرك بشكل واضح شخصية تشبه الإله كانت ضربة السيف الوحيدة مهيبة بلا حدود.
بدأ أنه… قائد ظل الدم!
تضمنت زراعة فن الجبال والبحار تقليد صورة العفريت. لكن الآن ، كان شو شينغ يستبدل صورة ذلك العفريت بصورة ضربة السيف الواحدة.
كان في الحشد ، وجهه الهزيل بلا تعبيرات. عندما أشرق عليه الضوء الذهبي ، كان الأمر كما لو أنه تطهر ، ثم اختفى.
لقد جاء من التماثيل على الجدران ، كما تم ارتداؤها مع مرور الوقت. كان كل تمثال مصدرا للضوء ، يملأ المعبد بإشراق لا يضاهى. ومع ذلك ، فإن أكبر مصدر للضوء لم يكن تلك التماثيل الأصغر.
كانت حركة السيف هذه بسيطة وغير مصقولة ، لكنها احتوت على رنين داو يمكن أن يهز السماء والأرض.
بعد لحظات قليلة ، لم يكن هناك شيء في ظلام الليل. اختفت جميع الشخصيات الغامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات قليلة ، لم يكن هناك شيء في ظلام الليل. اختفت جميع الشخصيات الغامضة.
تلاشى الضوء في المعبد ، واستدار التمثال الصادم وعاد إلى مكانه. في النهاية ، توقف عن التوهج وتحول مرة أخرى إلى تمثال ، يقف هناك ، ينظر إلى الباب الرئيسي للمعبد ، ينتظر ويحرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح التمثال غير المتحرك بشكل واضح شخصية تشبه الإله كانت ضربة السيف الوحيدة مهيبة بلا حدود.
سرعان ما عاد كل شيء إلى طبيعته. ومع ذلك ، لا يزال شو شينغ المختبئ في الشق الحجري ، يلهث ، وعيناه مليئة بالصدمة.
من الواضح أن قائد ظل الدم الميت لا يزال موجودا.
استغرق الأمر بعض الوقت حتى يهدئ شو شينغ أفكاره ، وعندها زحف من الشق الحجري. نظر إلى الضوء في الخارج ، ثم التماثيل على الحائط ، وأخيرا التمثال الكبير مع السيف. لم يكن متأكدا من ماهية التمثال بالضبط ، وما إذا كان حيا أم ميتا.
أشرق المعبد العادي الواضح بضوء ذهبي صادم في الليل.
تبخر الضباب المحيط به ، وكشف عن جسد متعفن مغطى بملابس ممزقة. كان مرئيا الآن رجل عجوز لديه مآخذ عين لم تكن سوى ثقوب كبيرة. بعد لحظة ، انهار جسده ، وتبدد بالتأكيد مثل الضباب الذي أحاط به.
أصبح التمثال غير المتحرك بشكل واضح شخصية تشبه الإله كانت ضربة السيف الوحيدة مهيبة بلا حدود.
كما تأثرت الشخصيات الغامضة في الخارج. بدأ الضباب المحيط بهم يتلاشى ، وبسبب الضوء الذهبي ، تمكن شو شينغ من رؤية بعضهم بوضوح. كان أحدهما وجها معروفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا صحيحا بشكل خاص بالنسبة للطاقة المهيبة التي رافقت ضربة السيف تلك. لقد تركت بصمة عميقة في روحه ، مما يضمن أنه لن ينساها أبدا. ما كان لا يمكن تصوره أكثر هو أنه كانت هناك بالفعل منطقة في هذه المنطقة المحرمة الخطيرة لا يمكن للظلام أن يتعدى عليها.
لم يمض وقت طويل ، أشرقت الشمس ، وبدأ يوم جديد.
لكن أحداث الليلة السابقة تركته مصدوم للغاية.
كما تأثرت الشخصيات الغامضة في الخارج. بدأ الضباب المحيط بهم يتلاشى ، وبسبب الضوء الذهبي ، تمكن شو شينغ من رؤية بعضهم بوضوح. كان أحدهما وجها معروفا.
استغرق الأمر بعض الوقت حتى يهدئ شو شينغ أفكاره ، وعندها زحف من الشق الحجري. نظر إلى الضوء في الخارج ، ثم التماثيل على الحائط ، وأخيرا التمثال الكبير مع السيف. لم يكن متأكدا من ماهية التمثال بالضبط ، وما إذا كان حيا أم ميتا.
في الواقع ، بينما كان عائدا عبر الغابة ، وجد نفسه يرفع يده فوق رأسه ويقلد الحركة. مع كل محاولة لنسخها ، شعر أن هذه الخطوة كانت مألوفة أكثر فأكثر.
لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي مضت عندما كان هذا المعبد في أوجها ، أو كيف كان في ذلك الوقت.
كان في الحشد ، وجهه الهزيل بلا تعبيرات. عندما أشرق عليه الضوء الذهبي ، كان الأمر كما لو أنه تطهر ، ثم اختفى.
لذلك ، حتى لو حدثت مثل هذه الأحداث من حين لآخر ، فإن قلة من الناس كانوا موجودين شهدوا ذلك. أي قصص يرويها الناس كانت ستتحول في النهاية إلى لا شيء سوى الأساطير.
لكن أحداث الليلة السابقة تركته مصدوم للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك ، شعر شو شينغ أنه يستطيع التفكير بشكل أكثر وضوحا. وعندما رفع يده فوق رأسه ، بدا بالفعل أنه يحتوي على بعض الطبيعة الأساسية لضربة السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسمع شو شينغ أي صوت ، لكن روحه ارتجفت كما لو كانت تشعر بصراخ حزين ينبعث من الشخصية الغامضة.
كان هذا صحيحا بشكل خاص بالنسبة للطاقة المهيبة التي رافقت ضربة السيف تلك. لقد تركت بصمة عميقة في روحه ، مما يضمن أنه لن ينساها أبدا. ما كان لا يمكن تصوره أكثر هو أنه كانت هناك بالفعل منطقة في هذه المنطقة المحرمة الخطيرة لا يمكن للظلام أن يتعدى عليها.
ثم ، بعد مزيد من التفكير ، أخرج شمعة من الحقيبة الجلدية ، ووضعها أمام التمثال ، وأشعلها. أخيرا ، قدم انحناءة محترمة أخرى ثم غادر المعبد.
لم يذكر الكابتن لي ذلك له ، ولكن مرة أخرى … ربما لم يكن كابتن لي يعرف حتى. لسبب واحد ، لم تكن أحداث مثل الليلة الماضية شائعة تماما. علاوة على ذلك ، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص في مخيم الزبالين الذين بقوا لفترات طويلة في هذه المنطقة المحرمة.
لم يذكر الكابتن لي ذلك له ، ولكن مرة أخرى … ربما لم يكن كابتن لي يعرف حتى. لسبب واحد ، لم تكن أحداث مثل الليلة الماضية شائعة تماما. علاوة على ذلك ، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص في مخيم الزبالين الذين بقوا لفترات طويلة في هذه المنطقة المحرمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا صحيحا بشكل خاص بالنسبة للطاقة المهيبة التي رافقت ضربة السيف تلك. لقد تركت بصمة عميقة في روحه ، مما يضمن أنه لن ينساها أبدا. ما كان لا يمكن تصوره أكثر هو أنه كانت هناك بالفعل منطقة في هذه المنطقة المحرمة الخطيرة لا يمكن للظلام أن يتعدى عليها.
لذلك ، حتى لو حدثت مثل هذه الأحداث من حين لآخر ، فإن قلة من الناس كانوا موجودين شهدوا ذلك. أي قصص يرويها الناس كانت ستتحول في النهاية إلى لا شيء سوى الأساطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خروجه من المجمع ، ظل ينظر من فوق كتفه إليه ، على أمل أن يساعده ذلك على تذكر كل شيء. ولم يستطع التوقف عن التفكير في ضربة السيف الواحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بإلقاء نظرة طويلة على التمثال ، شبك شو شينغ يديه وانحنى بعمق.
ثم ، بعد مزيد من التفكير ، أخرج شمعة من الحقيبة الجلدية ، ووضعها أمام التمثال ، وأشعلها. أخيرا ، قدم انحناءة محترمة أخرى ثم غادر المعبد.
بعد خروجه من المجمع ، ظل ينظر من فوق كتفه إليه ، على أمل أن يساعده ذلك على تذكر كل شيء. ولم يستطع التوقف عن التفكير في ضربة السيف الواحدة.
كان في الحشد ، وجهه الهزيل بلا تعبيرات. عندما أشرق عليه الضوء الذهبي ، كان الأمر كما لو أنه تطهر ، ثم اختفى.
في الواقع ، بينما كان عائدا عبر الغابة ، وجد نفسه يرفع يده فوق رأسه ويقلد الحركة. مع كل محاولة لنسخها ، شعر أن هذه الخطوة كانت مألوفة أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تضمنت زراعة فن الجبال والبحار تقليد صورة العفريت. لكن الآن ، كان شو شينغ يستبدل صورة ذلك العفريت بصورة ضربة السيف الواحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما فعل ، تجاوزت قاعدة زراعته نقطة الاختراق ، ودخل المستوى الرابع من فن الجبال والبحار ، كل ذلك دون أن يلاحظ شو شينغ ما كان يحدث!
لم يذكر الكابتن لي ذلك له ، ولكن مرة أخرى … ربما لم يكن كابتن لي يعرف حتى. لسبب واحد ، لم تكن أحداث مثل الليلة الماضية شائعة تماما. علاوة على ذلك ، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص في مخيم الزبالين الذين بقوا لفترات طويلة في هذه المنطقة المحرمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما بسبب الطريقة التي كان يقلد بها ضربة السيف ، فإن هذا الاختراق لم يوفر فقط دفعة لقوته وسرعته. كما دفعه إلى اختراق في عقليته.
سرعان ما عاد كل شيء إلى طبيعته. ومع ذلك ، لا يزال شو شينغ المختبئ في الشق الحجري ، يلهث ، وعيناه مليئة بالصدمة.
نتيجة لذلك ، شعر شو شينغ أنه يستطيع التفكير بشكل أكثر وضوحا. وعندما رفع يده فوق رأسه ، بدا بالفعل أنه يحتوي على بعض الطبيعة الأساسية لضربة السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات قليلة ، لم يكن هناك شيء في ظلام الليل. اختفت جميع الشخصيات الغامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح التمثال غير المتحرك بشكل واضح شخصية تشبه الإله كانت ضربة السيف الوحيدة مهيبة بلا حدود.
لقد ملأته بالبهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلاشى الضوء في المعبد ، واستدار التمثال الصادم وعاد إلى مكانه. في النهاية ، توقف عن التوهج وتحول مرة أخرى إلى تمثال ، يقف هناك ، ينظر إلى الباب الرئيسي للمعبد ، ينتظر ويحرس.
مر يومان. ربما كان ذلك لأنه كان في محيط المنطقة المحرمة ، أو ربما كان الحدث الصادم الذي حدث في المعبد ، ولكن في كلتا الحالتين ، لم يصطدم بأي صوت خطوات مرعبة.
كما تأثرت الشخصيات الغامضة في الخارج. بدأ الضباب المحيط بهم يتلاشى ، وبسبب الضوء الذهبي ، تمكن شو شينغ من رؤية بعضهم بوضوح. كان أحدهما وجها معروفا.
––
وراء ذلك ، خارج المعبد ، كان هناك مجموعة أكبر من الأشكال المظلمة والغامضة. كان يجب أن يكون هناك المئات ، وبينما كان البعض بشريا غامضا ، بدا البعض الآخر وحشيا. لقد أشعوا برودة مذهلة اندفعت مثل موجة للاتصال بالشكل داخل المعبد.
رفعت السيف وأرجحته.
المترجم ~ Kaizen
كان في الحشد ، وجهه الهزيل بلا تعبيرات. عندما أشرق عليه الضوء الذهبي ، كان الأمر كما لو أنه تطهر ، ثم اختفى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات