الفصل 1273
الفصل 1273
جمعت مجموعة SA الطعام والثقافة من جميع المناطق في العالم وعكست ذلك في ساتسفاي. بالإضافة إلى ذلك ، كانت ثقافة الطعام في ساتسفاي واسعة ورائعة لدرجة أن مئات المكونات الفريدة كانت موجودة فقط في ساتسفاي. لم يكن من غير المألوف للأشخاص الذين استمتعوا بفن الطهي أن يلعبوا اللعبة ويقولوا ، ‘ما هو الطعام الجديد الذي سأستمتع به اليوم؟’ في هذا الوقت ، ارتبط العديد من الأشخاص بساتسفاي مع التوقعات…
“إيه؟ آه ، نعم…”
[مطعم راينهارد الكوري]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شاهد داي دوكمان سيده يختفي تاركًا وراءه بقايا من الضوء فقط.
قام ذروة السيف ، أحد الخدم الجديرين العشرة ، بزيارة مطعم كوري كالمعتاد.
معرف الشاب الجالس في مواجهة ذروة السيف كانت داي دكمان. كعضو vvip في الرابطة الوطنية الكورية ، كان يتمتع في الأصل بـ ساتسفاي كنشاط ترفيهي. ثم اكتشف ذروة السيف أن موهبته في الألعاب كانت عالية وحوله إلى لاعب بدوام كامل و متدرب لدى ذروة السيف.
“في المستقبل ، دعونا نأكل أوراق البريلا كل يوم. أيقظ الحمض النووي للشعب الكوري الذي يتدفق عبر جسمك بينما تتذوق الطعم و الرائحة. لا تنس أن الملك سيجونغ و الجنرال يي سونشين هما أسلافنا!”
“أنا حقًا أحب أوراق البريلا.”
لقد استخدم عيدان تناول الطعام بطريقة موقرة. التقط ذروة السيف قطعة من بطن الخنزير ، و وضعها على ورقة بريلا ، وسأل الشاب الجالس على نفس الطاولة مثله ، “لماذا تعتقد ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذروة السيف!”
“هذا…”
“هوو ، إنها نصف الإجابة الصحيحة.”
معرف الشاب الجالس في مواجهة ذروة السيف كانت داي دكمان. كعضو vvip في الرابطة الوطنية الكورية ، كان يتمتع في الأصل بـ ساتسفاي كنشاط ترفيهي. ثم اكتشف ذروة السيف أن موهبته في الألعاب كانت عالية وحوله إلى لاعب بدوام كامل و متدرب لدى ذروة السيف.
فكر داي دكمان بعناية وأجاب: “من اللذيذ أكله نيئًا أو متبلًا. إنه جيد مع الكيمتشي و صلصة الصويا و معجون فول الصويا و… أليس لأنه لذيذ بغض النظر عن طريقة تناوله؟”
“الرئيس نيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، نعم ، نعم… هاه؟”
“هوو ، إنها نصف الإجابة الصحيحة.”
“ثانية واحدة.”
هز ذروة السيف رأسه بفم ممتلئ. انتفخ خديه بسبب بطن الخنزير والأرز الأبيض بينما كان تعبيره مريرًا و بدا أنه ضائع في أفكار بعيدة. “صوت بلع. بالطبع ، أوراق البريلا لذيذة. إنها لذيذة لدرجة أنني أستطيع تناولها لثلاث وجبات كل يوم دون أن أتعب منها. ومع ذلك ، أنا لا أحب أوراق البريلا فقط لسبب بسيط كهذا”.
ومضت عيون ذروة السيف بشكل حاد – كان الأمر أشبه بالنظر إلى شفرة. “هناك قوة في الأوراق.”
“ما السرعة التي أراد أن يراني بها… ؟”
ومضت عيون ذروة السيف بشكل حاد – كان الأمر أشبه بالنظر إلى شفرة. “هناك قوة في الأوراق.”
الآن ، يمكن رؤية ما يقرب من ثلث حجر النار. كان عليه أن يقرر ما إذا كان يمكنه تعدينها في 20 ثانية.
“باختصار ، إنه نفس. ستكون هذه مادة سيفي الجديد”.
“…؟”
“في المستقبل ، دعونا نأكل أوراق البريلا كل يوم. أيقظ الحمض النووي للشعب الكوري الذي يتدفق عبر جسمك بينما تتذوق الطعم و الرائحة. لا تنس أن الملك سيجونغ و الجنرال يي سونشين هما أسلافنا!”
“القدرة على تمييز الحمض النووي للشعب الكوري!”
”من فضلك أكمل الوجبة بمفردك. قد يستمر لم شملي مع صديقي لفترة طويلة”.
“… هل يمكن أن يميز الحمض النووي للشعب الكوري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، فقط شعب كوريا الجنوبية يشعر أن الأوراق لذيذة.”
[ارتفع مستوى التعدين!]
“…؟!”
“الرئيس نيم؟”
“الإعجاب بأوراق البريلا يثبت أن الشخص من أصل كوري جنوبي خالص. ماذا عن ذلك؟ أليست حقاً غامضة و رومانسية؟”
رن صوت انفصال يد ذروة السيف من الضغط الشديد عبر الكهف بطريقة مخيفة.
“ربما كان هناك أجانب بين أسلافهم.”
“هذا… الرئيس-نيم ، هناك أشخاص في كوريا الجنوبية لا يحبون أوراق البريلا. ماذا يعني ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما كان هناك أجانب بين أسلافهم.”
“انتظر!” أمسك ذروة السيف بذراع جريد المرتفعة. تم إجبار ذروة السيف على اكتساب مهارة التعدين وقد تدرب عليها لفترة طويلة ، لذا كان مستوى مهارته أعلى بكثير من مستوى جريد. “اتركه لي!”
“قيل لي أن هناك طبقًا محليًا في تركيا عبارة عن حساء بأوراق البريلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تركيا ليست دولة شقيقة من أجل لا شيء”.
رن صوت انفصال يد ذروة السيف من الضغط الشديد عبر الكهف بطريقة مخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالفعل…! هذا هو! أشعر بالقشعريرة من الفكرة!”
“…؟!”
“في المستقبل ، دعونا نأكل أوراق البريلا كل يوم. أيقظ الحمض النووي للشعب الكوري الذي يتدفق عبر جسمك بينما تتذوق الطعم و الرائحة. لا تنس أن الملك سيجونغ و الجنرال يي سونشين هما أسلافنا!”
“…!”
“نعم! سوف ابقيه في ذاكرتي!”
تمتم شخص آخر ، “… هل من الضروري الإبلاغ عن إعاقة العمل؟ في كل مرة يأتي هذا الرجل ، يتوقف العديد من الضيوف عن الدخول”.
فأس؟ انتظر أين كان؟ كان يعتقد أنه سيكون القصر الملكي أو الحدادة ، لكنه كان مكانًا غير مألوف. كان كهفًا ضخمًا بمدخل طبيعي. من جهة كانت جبال من الكنوز.
نعم ، لم يستطع التردد. استعاد جريد عقله و كان على وشك خفض الفأس.
“اتركه. لا يمكن لقوات الأمن العام أن تفعل أي شيء ضد الخدم الجديرين”.
كان وجه ذروة السيف شاحبًا لأنه أعطى قوة أكبر ليده المكسورة. عانى جريد من آلام الكسور عدة مرات لذلك شعر أن كل الشعر على جسده يرتفع. استمر ذروة السيف في الشعور بألم مشابه لصعق إصبع قدمه الصغير. كان من المخيف تخيل مقدار الألم الذي سيشعر به ذروة السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قيل لي أن هناك طبقًا محليًا في تركيا عبارة عن حساء بأوراق البريلا.”
حدث ذلك أثناء حدوث محادثة بين كاهن و صاحب المطعم المستاء.
“ربما كان هناك أجانب بين أسلافهم.”
[الملك جريد يناديك]
‘من الأفضل أن تكون جشعًا على أن لا تحصل عليه!’
معرف الشاب الجالس في مواجهة ذروة السيف كانت داي دكمان. كعضو vvip في الرابطة الوطنية الكورية ، كان يتمتع في الأصل بـ ساتسفاي كنشاط ترفيهي. ثم اكتشف ذروة السيف أن موهبته في الألعاب كانت عالية وحوله إلى لاعب بدوام كامل و متدرب لدى ذروة السيف.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… لقد مررنا بالكثير.’
كان ذروة السيف قد أحضر للتو أرزًا أبيض دافئًا ملفوفًا بورقة بريلا إلى فمه عندما وقف فجأة. كان نداء من جريد! كان سعيدًا لأنه انتظر الاتصال به بعد سماع أن جريد عاد إلى راينهاردت اليوم.
“الرئيس نيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الإله جريد يبحث عني. يجب أن يرغب في رؤيتي بسرعة إذا كان يستخدم حتى مهارة استدعاء الفارس. هوو ، إنه حقًا الإله جريد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب ذروة السيف فأسه و اقترب من جريد. وجد حجرًا أحمر مغمورًا في أحد جوانب الجدار الحجري المسطح و كان مندهشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الإله جريد ، الذي هو ** مصباح الإنسانية وراء قادة كوريا الجنوبية ، يدعوك شخصيًا…!”
”من فضلك أكمل الوجبة بمفردك. قد يستمر لم شملي مع صديقي لفترة طويلة”.
** مصباح الإنسانية
كانت فانوس الإنسانية
متردد بين الاثنان و منارة ولكن سأختار مصباح في النهاية …
“… هل يمكن أن يميز الحمض النووي للشعب الكوري؟”
“أحد الأشخاص القلائل الذين يعتمد عليهم الإله جريد هو أنا ، رئيس الرابطة الوطنية الكورية.”
“حجر النار؟”
أومأ ملوك العناصر بشكل متكرر في الهواء الفارغ.
“كما هو متوقع من الرئيس نيم! قلبك مهيب!”
كاانج! كاانج! كم من الوقت مضى منذ أن قاموا بالتعدين معًا؟ وقفوا جنبًا إلى جنب و تذكروا المرة الأولى التي التقوا فيها ببعضهم البعض. اجتاحت المعركة ضد الجحيم جاو و الحرب ضد جيش جاوس أذهانهم.
”من فضلك أكمل الوجبة بمفردك. قد يستمر لم شملي مع صديقي لفترة طويلة”.
“ثلاث ثوان.”
“نعم! سيدي!”
“حجر النار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… لقد مررنا بالكثير.’
شاهد داي دوكمان سيده يختفي تاركًا وراءه بقايا من الضوء فقط.
ومضت عيون ذروة السيف بشكل حاد – كان الأمر أشبه بالنظر إلى شفرة. “هناك قوة في الأوراق.”
** مصباح الإنسانية كانت فانوس الإنسانية متردد بين الاثنان و منارة ولكن سأختار مصباح في النهاية …
***
لا يزال جريد لا ينظر إلى الوراء لأنه حث ذروة السيف ، “بسرعة! ليس هناك وقت!”
“الإله جريد! هل كنت تبحث عني؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلاهما كانا يقيمان في راينهاردت. يمكن لجريد إرسال همس يخبر ذروة السيف أن يأتي على الفور. لماذا كان من الضروري استخدام مهارة استدعاء الفارس؟
لقد كانوا دائمًا قوة لبعضهم البعض. لم يكن من المهم من الذي قدم المزيد من المساعدة إلى الشخص الآخر. كان من الرائع و الممتع التواجد مع هذا الشخص – تمامًا مثل الآن.
[مطعم راينهارد الكوري]
“ما السرعة التي أراد أن يراني بها… ؟”
ومضت عيون ذروة السيف بشكل حاد – كان الأمر أشبه بالنظر إلى شفرة. “هناك قوة في الأوراق.”
لم ينظر جريد إلى الوراء حتى إلى ذروة السيف المبتسم بفرح. “أتيت بسرعة. انتزع فأس”.
“اتركه. لا يمكن لقوات الأمن العام أن تفعل أي شيء ضد الخدم الجديرين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب ذروة السيف فأسه و اقترب من جريد. وجد حجرًا أحمر مغمورًا في أحد جوانب الجدار الحجري المسطح و كان مندهشًا.
“آه ، نعم ، نعم… هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق براهام عالم العقل ، وتخلص من كل آثارهم ، ووضع يديه على أكتاف جريد و ذروة السيف. تم استخدام النقل الفضائي الشامل فقط بعد التأكد من أن أيدي الإله قد التقطت حجر النار وعادت إلى جريد. كان براهام قد أدرك ذكاء ملوك العناصر و تردد صدى تحذيره في الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فأس؟ انتظر أين كان؟ كان يعتقد أنه سيكون القصر الملكي أو الحدادة ، لكنه كان مكانًا غير مألوف. كان كهفًا ضخمًا بمدخل طبيعي. من جهة كانت جبال من الكنوز.
“… عرين التنين؟” أكد ذروة السيف أنه دخل إلى عرين تنين النار تراوكا وكان مرعوبًا.
لا يزال جريد لا ينظر إلى الوراء لأنه حث ذروة السيف ، “بسرعة! ليس هناك وقت!”
“ربما كان هناك أجانب بين أسلافهم.”
“إيه؟ آه ، نعم…”
“ربما كان هناك أجانب بين أسلافهم.”
سحب ذروة السيف فأسه و اقترب من جريد. وجد حجرًا أحمر مغمورًا في أحد جوانب الجدار الحجري المسطح و كان مندهشًا.
كان وجه ذروة السيف شاحبًا لأنه أعطى قوة أكبر ليده المكسورة. عانى جريد من آلام الكسور عدة مرات لذلك شعر أن كل الشعر على جسده يرتفع. استمر ذروة السيف في الشعور بألم مشابه لصعق إصبع قدمه الصغير. كان من المخيف تخيل مقدار الألم الذي سيشعر به ذروة السيف.
“حجر النار؟”
في اليوم الأول الذي التقى فيه بـ جريد في جزيرة كورك – كانت المعادن التي نمت هناك كانت حجارة النار التي ظهرت كلما ظهر الجحيم جاو. كان قلقًا من إحياء الجحيم الرهيب جاو هنا. هز جريد رأسه. “إنه حجر نار ، لكنه ليس حجر نار عادي. إنه حجر نار مع أنفاس التنين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نفس تنين النار؟”
“هذا…”
“نعم! سيدي!”
“باختصار ، إنه نفس. ستكون هذه مادة سيفي الجديد”.
بالطبع ، كان لدى جريد نفس العنقاء الحمراء. كما انبعثت النيران من الأسلحة المصنوعة من أنفاس العنقاء الحمراء. ومع ذلك ، أعطى نفس العنقاء الحمراء تأثيرات إضافية مثل شفاء الحلفاء بالقوة الإلهية. من الواضح أنه كان أدنى من أنفاس التنين عند النظر إليه من وجهة نظر عدوانية.
“نعم! سيدي!”
“ثلاث ثوان.”
“سيف ينفث نفسا!”
“لا تعلق على ما رأيته اليوم. سأدمر تاليما في اللحظة التي تتجاهل فيها تحذيري”.
‘القرف…!’
شعر ذروة السيف بسعادة غامرة عندما سمعها وضحك.
“نفس تنين النار؟”
كاانج! كاانج! كم من الوقت مضى منذ أن قاموا بالتعدين معًا؟ وقفوا جنبًا إلى جنب و تذكروا المرة الأولى التي التقوا فيها ببعضهم البعض. اجتاحت المعركة ضد الجحيم جاو و الحرب ضد جيش جاوس أذهانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، كان لدى جريد نفس العنقاء الحمراء. كما انبعثت النيران من الأسلحة المصنوعة من أنفاس العنقاء الحمراء. ومع ذلك ، أعطى نفس العنقاء الحمراء تأثيرات إضافية مثل شفاء الحلفاء بالقوة الإلهية. من الواضح أنه كان أدنى من أنفاس التنين عند النظر إليه من وجهة نظر عدوانية.
“انتظر!” أمسك ذروة السيف بذراع جريد المرتفعة. تم إجبار ذروة السيف على اكتساب مهارة التعدين وقد تدرب عليها لفترة طويلة ، لذا كان مستوى مهارته أعلى بكثير من مستوى جريد. “اتركه لي!”
‘معًا…’
“خمس ثواني.”
‘… لقد مررنا بالكثير.’
ومضت عيون ذروة السيف بشكل حاد – كان الأمر أشبه بالنظر إلى شفرة. “هناك قوة في الأوراق.”
لقد كانوا دائمًا قوة لبعضهم البعض. لم يكن من المهم من الذي قدم المزيد من المساعدة إلى الشخص الآخر. كان من الرائع و الممتع التواجد مع هذا الشخص – تمامًا مثل الآن.
[ارتفع مستوى التعدين!]
[ارتفع مستوى التعدين!]
“حجر النار؟”
فكر داي دكمان بعناية وأجاب: “من اللذيذ أكله نيئًا أو متبلًا. إنه جيد مع الكيمتشي و صلصة الصويا و معجون فول الصويا و… أليس لأنه لذيذ بغض النظر عن طريقة تناوله؟”
من يمكنه تجربة التنقيب عن حجر النار في عرين التنين؟ كشف الحجر الناري تدريجياً عن مظهره الجميل و تطورت تقنية التعدين لجريد و ذروة السيف بسرعة. شعر الرجلان شديدو التركيز بالفرح. ومع ذلك ، فإن هذا الفرح لم يدم طويلا. كانت هناك حقيقة باردة تنتظرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قيل لي أن هناك طبقًا محليًا في تركيا عبارة عن حساء بأوراق البريلا.”
“بقيت 40 ثانية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق براهام عالم العقل ، وتخلص من كل آثارهم ، ووضع يديه على أكتاف جريد و ذروة السيف. تم استخدام النقل الفضائي الشامل فقط بعد التأكد من أن أيدي الإله قد التقطت حجر النار وعادت إلى جريد. كان براهام قد أدرك ذكاء ملوك العناصر و تردد صدى تحذيره في الفراغ.
“…!”
كانوا شديدي التركيز لدرجة أنهم نسوا مرور الوقت. استيقظ جريد من أفكاره بعد سماع صوت براهام الذي لا يتناسب مع الجو. قام جريد بتسريع سرعة فأسه بينما لاحظ ذروة السيف الموقف بشكل معقول.
لم ينظر جريد إلى الوراء حتى إلى ذروة السيف المبتسم بفرح. “أتيت بسرعة. انتزع فأس”.
فأس؟ انتظر أين كان؟ كان يعتقد أنه سيكون القصر الملكي أو الحدادة ، لكنه كان مكانًا غير مألوف. كان كهفًا ضخمًا بمدخل طبيعي. من جهة كانت جبال من الكنوز.
ثم حذر ذروة السيف ، “أعتقد أن الحجر سيتضرر إذا اندفعنا”.
“الرئيس نيم؟”
لم يكن التعدين مهارة تستخدم السرعة. كان لا بد من تعدينها دون الإضرار بالمعادن قدر الإمكان من أجل الحصول على معدن عالي الجودة. حتى المعادن نفسها كانت لها درجات مختلفة ، لذلك أراد ذروة السيف توخي الحذر. لم يكن معدنًا يمكن الحصول عليه مرتين. كان من الطبيعي أن يكون الأمر نفسه بالنسبة لجريد. ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت.
“سيف ينفث نفسا!”
“نحتاج إلى وقت لمحو آثارنا قبل وصول تراوكا. سوف يتعقبنا حتى نهايات الجحيم إذا تركنا وراءنا أثر التراب. و أوضح براهام أن هناك 20 ثانية متبقية” ، مما يجعل جريد أكثر قلقًا. يمكن أن يتجنب براهام نفسه بسهولة تعقب تراوكا. يمكنه تغيير طبيعة قوته السحرية نفسها لخداع تراوكا ، حتى لو تركت آثار قوته السحرية هنا.
“ما السرعة التي أراد أن يراني بها… ؟”
ومع ذلك ، كان جريد و ذروة السيف مختلفين. حتى براهام لم يستطع تغيير القوة السحرية للآخرين في مثل هذا الوقت القصير. يجب محو آثار الرجلين.
كان وجه ذروة السيف شاحبًا لأنه أعطى قوة أكبر ليده المكسورة. عانى جريد من آلام الكسور عدة مرات لذلك شعر أن كل الشعر على جسده يرتفع. استمر ذروة السيف في الشعور بألم مشابه لصعق إصبع قدمه الصغير. كان من المخيف تخيل مقدار الألم الذي سيشعر به ذروة السيف.
[الملك جريد يناديك]
‘القرف…!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“…!”
الآن ، يمكن رؤية ما يقرب من ثلث حجر النار. كان عليه أن يقرر ما إذا كان يمكنه تعدينها في 20 ثانية.
“…؟”
شعر ذروة السيف بسعادة غامرة عندما سمعها وضحك.
‘من الأفضل أن تكون جشعًا على أن لا تحصل عليه!’
“ثلاث ثوان.”
استحوذت المشاعر الشريرة على جريد و رفع الفأس. ثم تردد مرة أخرى لأنه كان على وشك خفضه. إذا تعرض ربع الحجر للضرر ، فسيتم تقييمه على أنه أقل شأنا.
“…!”
“15 ثانية.”
قام ذروة السيف ، أحد الخدم الجديرين العشرة ، بزيارة مطعم كوري كالمعتاد.
“هوو ، إنها نصف الإجابة الصحيحة.”
“شهيق!”
لم ينظر جريد إلى الوراء حتى إلى ذروة السيف المبتسم بفرح. “أتيت بسرعة. انتزع فأس”.
نعم ، لم يستطع التردد. استعاد جريد عقله و كان على وشك خفض الفأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تعلق على ما رأيته اليوم. سأدمر تاليما في اللحظة التي تتجاهل فيها تحذيري”.
“انتظر!” أمسك ذروة السيف بذراع جريد المرتفعة. تم إجبار ذروة السيف على اكتساب مهارة التعدين وقد تدرب عليها لفترة طويلة ، لذا كان مستوى مهارته أعلى بكثير من مستوى جريد. “اتركه لي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
** مصباح الإنسانية كانت فانوس الإنسانية متردد بين الاثنان و منارة ولكن سأختار مصباح في النهاية …
استخدم ذروة السيف الفأس كرافعة لعمل فجوة صغيرة جدًا بين الحجر و الجدار ثم وصل ذروة السيف إلى يده في هذه الفجوة.
[ارتفع مستوى التعدين!]
“ماذا…؟! ذروة السيف!” عبس جريد قسرا.
أومأ ملوك العناصر بشكل متكرر في الهواء الفارغ.
رن صوت انفصال يد ذروة السيف من الضغط الشديد عبر الكهف بطريقة مخيفة.
“أنا…! ثق في!”
[ارتفع مستوى التعدين!]
كان وجه ذروة السيف شاحبًا لأنه أعطى قوة أكبر ليده المكسورة. عانى جريد من آلام الكسور عدة مرات لذلك شعر أن كل الشعر على جسده يرتفع. استمر ذروة السيف في الشعور بألم مشابه لصعق إصبع قدمه الصغير. كان من المخيف تخيل مقدار الألم الذي سيشعر به ذروة السيف.
لقد كانوا دائمًا قوة لبعضهم البعض. لم يكن من المهم من الذي قدم المزيد من المساعدة إلى الشخص الآخر. كان من الرائع و الممتع التواجد مع هذا الشخص – تمامًا مثل الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، كان لدى جريد نفس العنقاء الحمراء. كما انبعثت النيران من الأسلحة المصنوعة من أنفاس العنقاء الحمراء. ومع ذلك ، أعطى نفس العنقاء الحمراء تأثيرات إضافية مثل شفاء الحلفاء بالقوة الإلهية. من الواضح أنه كان أدنى من أنفاس التنين عند النظر إليه من وجهة نظر عدوانية.
“ذروة السيف!”
“خمس ثواني.”
“… هل يمكن أن يميز الحمض النووي للشعب الكوري؟”
كان جسم ذروة السيف بأكمله يرتجف. ضعفت رجليه و بدا أنه على وشك السقوط. ومع ذلك ، فإن ذروة السيف لم يطلق القوة في أطراف أصابعه. دفعت الأيدي التي كانت على وشك التحول إلى مسحوق أعمق في الفجوة في الجدار لدفع حجر النار.
“كمية قليلة فقط…! فقط أكثر قليلا!”
[ارتفع مستوى التعدين!]
تدفق الدم من الشفة التي كان ذروة السيف يعضها.
معرف الشاب الجالس في مواجهة ذروة السيف كانت داي دكمان. كعضو vvip في الرابطة الوطنية الكورية ، كان يتمتع في الأصل بـ ساتسفاي كنشاط ترفيهي. ثم اكتشف ذروة السيف أن موهبته في الألعاب كانت عالية وحوله إلى لاعب بدوام كامل و متدرب لدى ذروة السيف.
معرف الشاب الجالس في مواجهة ذروة السيف كانت داي دكمان. كعضو vvip في الرابطة الوطنية الكورية ، كان يتمتع في الأصل بـ ساتسفاي كنشاط ترفيهي. ثم اكتشف ذروة السيف أن موهبته في الألعاب كانت عالية وحوله إلى لاعب بدوام كامل و متدرب لدى ذروة السيف.
“ثلاث ثوان.”
“هوو ، إنها نصف الإجابة الصحيحة.”
“أكثر قليلاً… أكثر!”
“هذا… الرئيس-نيم ، هناك أشخاص في كوريا الجنوبية لا يحبون أوراق البريلا. ماذا يعني ذلك؟”
كان جسم ذروة السيف بأكمله يرتجف. ضعفت رجليه و بدا أنه على وشك السقوط. ومع ذلك ، فإن ذروة السيف لم يطلق القوة في أطراف أصابعه. دفعت الأيدي التي كانت على وشك التحول إلى مسحوق أعمق في الفجوة في الجدار لدفع حجر النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم شخص آخر ، “… هل من الضروري الإبلاغ عن إعاقة العمل؟ في كل مرة يأتي هذا الرجل ، يتوقف العديد من الضيوف عن الدخول”.
“ثانية واحدة.”
“أنا…! ثق في!”
جمعت مجموعة SA الطعام والثقافة من جميع المناطق في العالم وعكست ذلك في ساتسفاي. بالإضافة إلى ذلك ، كانت ثقافة الطعام في ساتسفاي واسعة ورائعة لدرجة أن مئات المكونات الفريدة كانت موجودة فقط في ساتسفاي. لم يكن من غير المألوف للأشخاص الذين استمتعوا بفن الطهي أن يلعبوا اللعبة ويقولوا ، ‘ما هو الطعام الجديد الذي سأستمتع به اليوم؟’ في هذا الوقت ، ارتبط العديد من الأشخاص بساتسفاي مع التوقعات…
في نهاية المهلة ، اندلع الحجر الأحمر. دعم جريد ذروة السيف ، الذي تم كسر يده تمامًا ودعا أيدي الإله للقبض على الحجر.
“ربما كان هناك أجانب بين أسلافهم.”
“غادر.”
فأس؟ انتظر أين كان؟ كان يعتقد أنه سيكون القصر الملكي أو الحدادة ، لكنه كان مكانًا غير مألوف. كان كهفًا ضخمًا بمدخل طبيعي. من جهة كانت جبال من الكنوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، كان لدى جريد نفس العنقاء الحمراء. كما انبعثت النيران من الأسلحة المصنوعة من أنفاس العنقاء الحمراء. ومع ذلك ، أعطى نفس العنقاء الحمراء تأثيرات إضافية مثل شفاء الحلفاء بالقوة الإلهية. من الواضح أنه كان أدنى من أنفاس التنين عند النظر إليه من وجهة نظر عدوانية.
أطلق براهام عالم العقل ، وتخلص من كل آثارهم ، ووضع يديه على أكتاف جريد و ذروة السيف. تم استخدام النقل الفضائي الشامل فقط بعد التأكد من أن أيدي الإله قد التقطت حجر النار وعادت إلى جريد. كان براهام قد أدرك ذكاء ملوك العناصر و تردد صدى تحذيره في الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تعلق على ما رأيته اليوم. سأدمر تاليما في اللحظة التي تتجاهل فيها تحذيري”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم ذروة السيف الفأس كرافعة لعمل فجوة صغيرة جدًا بين الحجر و الجدار ثم وصل ذروة السيف إلى يده في هذه الفجوة.
– ……
“ثانية واحدة.”
أومأ ملوك العناصر بشكل متكرر في الهواء الفارغ.
“لا تعلق على ما رأيته اليوم. سأدمر تاليما في اللحظة التي تتجاهل فيها تحذيري”.
“الرئيس نيم؟”
ترجمة : Don Kol
الآن ، يمكن رؤية ما يقرب من ثلث حجر النار. كان عليه أن يقرر ما إذا كان يمكنه تعدينها في 20 ثانية.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
