الفصل 1702
“تركت العالم بدون قصد حتى يومنا هذا. ”
ما هو الخطأ في أن تقرأك ابنتك ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى الناس رد فعل مماثل بشكل عام. شعر المنفى رئيس عائلة فينتز ، بالضيق.
ما الذي تفعليه ، انت تتجاهلين قيمة الأسرار؟
هل أنا الوحيد القذر؟
أطلق السيف الذي رفعته مرسيدس صوتًا حادًا. الألوهية الزرقاء الداكنة التي اخترقت سيف النمر الأبيض مثل التيار الكهربائي أدت إلى تآكل النصل. على وجه الدقة ، كانت أقرب إلى مبدأ تفكيكه من الداخل.
ياله من نفاق.
[امنح الهدف الحق في استخدام ألوهيتك.
“همم. ”
تمامًا مثل رب الأسرة الذي كان القتل هو عمله ، كان للمنفى قلب قاتل بسهولة. تسبب أدنى صراع في غرقه في الرغبة في حل المشكله بالقتل. لكنه حاول إخفاء نفسه. لقد أدرك أنه لن يتم معاملته كإنسان لحظة اكتشاف هذا من قبل شخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقنيات تافهة. ؟ لا تسخرى من أساليب عائلتك السرية؟ إنها مهارة يجب.على سموك تعلمها حتى لو كان ذلك يعني تحمل عبء الخطيئة “.
جميع الموارد التي يستهلكها استخدام المهارة سيدفعها الشخص الذي طلب نزول الإله. ]
كيف تندمج في المجتمع.
عائلة فينتز التي قل استخدامهما منذ عصر خواندر – انتشرت ابتسامة باهتة على وجه رب الأسرة ، المنفى ، الذي كان يحمي الأسرة بمفرده.
كيف نفهم العادي.
كيف تحافظ على الروح الصحيحة ، إلخ.
الدراسات التي علمها له رب الأسرة السابق منذ الطفولة كانت بمثابة ضمانات.
حدث ذلك بينما كان يبتعد عن لحمه ودمه.
هل سُمي بإله الذبح؟ لقد كان شريرًا مثل اللحم الأحمر الذي رأته في الجحيم. حقيقة أنها كانت تتنفس تحت نفس السماء التي كان يتنفسها أصابتها بالقشعريرة. لم تستطع قبول حقيقة أن والدها قد قبل مثل هذا الإله الملوث.
حدث ذلك بينما كان يبتعد عن لحمه ودمه.
“همم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتمادًا على الموقف ، يمكنك النزول مباشرة في جسد الهدف.
كان لديه شكوك فجأة.
ألم تكن صاحبة السمو من أرادت أن تصبح رب الأسرة؟ إذا أصبحت رب الأسرة ، فكيف يمكنك أن تغضي الطرف عما يجب أن تتعلميه؟ هذا ليس مجرد شيء ، ولكنه “الإله” . إنها القوة والرمز الذي خدمته عائلتنا لمئات السنين. لا يمكن استخدام التعبير غير المهذب “ارميه بعيدًا” “.
لماذا تتعاطف زوجتي معي؟ ها هى خائفة مني كما تخاف الناس من ابنتنا؟ هل هذا يعني أنها قذرة مثلي. ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
***
حدث ذلك بينما كان يبتعد عن لحمه ودمه.
“بالنظر إلى الأمر بهذه الطريقة ، فأنت حقًا تملكين دماء عائلتي. ”
حلقت طاقة السيف البرتقالية حول مرسيدس التي تحدثت بحزم.
طار رأس تمثال بلوتو الذي تم تناقله من جيل إلى جيل بعيدًا. الجاني هو الذي ترك الأسرة منذ زمن طويل. من قبيل الصدفة ، كان دمه الوحيد الذي لا يزال موجودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقنيات تافهة. ؟ لا تسخرى من أساليب عائلتك السرية؟ إنها مهارة يجب.على سموك تعلمها حتى لو كان ذلك يعني تحمل عبء الخطيئة “.
لذلك ، قبل طلبها لإجراء الاختبار لتصبح رب الأسرة. لقد استخدم حجة “كيف أجرؤ على مخالفة سموك” وأراد إعادة احتضان الطفل الذي تخلى عنه منذ فترة طويلة. لم يحلم قط بهذا التطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف نفهم العادي.
“لم أعتقد أبدًا أنك ستدمريه دون تردد. ”
إعطاء الإذن لاستخدام ألوهيتك لن يستهلك ألوهيتك.
كان الإمبراطور السابق خواندر ، سيواجه المنفى مباشرة بدلاً من الابتعاد عنه. كان سيثق في قوة عائلة فينتز التي تم وصفها في التاريخ وسيضع ثقة لا نهائية. كان سيتستر على مخالفة ترك الطفل.
“تخلص منه أولاً” ، صرحت مرسيدس ببرود.
[امنح الهدف الحق في استخدام ألوهيتك.
هل سُمي بإله الذبح؟ لقد كان شريرًا مثل اللحم الأحمر الذي رأته في الجحيم. حقيقة أنها كانت تتنفس تحت نفس السماء التي كان يتنفسها أصابتها بالقشعريرة. لم تستطع قبول حقيقة أن والدها قد قبل مثل هذا الإله الملوث.
الآن لم تكن قلقة على سلامة والدها الشخصية. كانت ستمنعه من القيام بأشياء لا ينبغي أن يفعلها. لقد كانت تتبع مبادئها.
“لم أعتقد أبدًا أنك ستدمريه دون تردد. ”
ألم تكن صاحبة السمو من أرادت أن تصبح رب الأسرة؟ إذا أصبحت رب الأسرة ، فكيف يمكنك أن تغضي الطرف عما يجب أن تتعلميه؟ هذا ليس مجرد شيء ، ولكنه “الإله” . إنها القوة والرمز الذي خدمته عائلتنا لمئات السنين. لا يمكن استخدام التعبير غير المهذب “ارميه بعيدًا” “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتمادًا على الموقف ، يمكنك النزول مباشرة في جسد الهدف.
“توقف عن الكلام وأطع الأمر. ” غرق صوت مرسيدس أكثر. بدا شعرها أزرق مثل الزهور في حقل ثلجي. كان ذلك يعني أن مرسيدس وصلت إلى النقطة التي كانت تعبر فيها بشكل روتيني عن صورتها الذهنية وهذا يعني أيضًا أن المنفى كان على الأقل في نفس المستوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل قالت أن الإمبراطورية أُعيد بناؤها بعد غزو الشياطين؟ حتى هذا الوقت ، لم يكن للمنفى أي هدف. ومع ذلك ، فإن الأخبار المفاجئة من مرسيدس جعلته مهتمًا. أصبحت واحدة من زوجات الإمبراطور. كان ذوق الإمبراطور المنحرف الذي قام بالترحيب بها كرفيقة على الرغم من عينيها المشوهين مثيرًا للاهتمام. كان متحمسًا أيضًا لأن عائلة فينتز ستحصل على فرصة أخرى.
“همم. ”
ألم تكن صاحبة السمو من أرادت أن تصبح رب الأسرة؟ إذا أصبحت رب الأسرة ، فكيف يمكنك أن تغضي الطرف عما يجب أن تتعلميه؟ هذا ليس مجرد شيء ، ولكنه “الإله” . إنها القوة والرمز الذي خدمته عائلتنا لمئات السنين. لا يمكن استخدام التعبير غير المهذب “ارميه بعيدًا” “.
عائلة فينتز التي قل استخدامهما منذ عصر خواندر – انتشرت ابتسامة باهتة على وجه رب الأسرة ، المنفى ، الذي كان يحمي الأسرة بمفرده.
لم يكن يريد إحياء الأسرة. لقد أراد فقط أن يُظهر للعالم المهارات التي شحذها على مر العقود. ربما كانت رغبة الإله بلوتو ، وليست رغبته هو.
امرأة ولدت بشعر أزرق وبصيرة تجاوزت الذكاء البشري. طفل من كانت؟ لطالما كان لديه هذا السؤال ، لكنه أدرك ذلك الآن.
منذ الوقت الذي أصبحت فيه مرسيدس تلميذة بيارو. توقف المنفى عن إجابة استدعاء خواندر. لقد مرت عقود منذ ذلك الحين. بقيت طوال سنوات عالق هنا أتواصل مع الإله. هذا هو السبب في أن نسل المنفى كان أقوى من أي شخص آخر للعائلة. كانت الموهبة السماوية متداخلة مع العزلة والوقت. [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الطفل هو طفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي تفعليه ، انت تتجاهلين قيمة الأسرار؟
شخصية تصرفت قبل الكلام. طريقة إخبار والدها أن يصمت. كان هذا دليلًا على أن دماء عائلة فينتز قد ازدادت كثافة.
“نزول الإله. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسف لزوجتي. ” لقد جعل زوجته تبدو هكذا لأنه شك بها.
حلقت طاقة السيف البرتقالية حول مرسيدس التي تحدثت بحزم.
تخلص المنفى عرضًا من هذا الذنب التافه وفتح ذراعيه على مصرعيها. بدا أن الجسد الذي تم الكشف عنه من خلال الأكمام الطويلة قد تم قطعه ولصقه مع سماء الليل. انعكس عدد لا يحصى من ضوء النجوم على الجلد الأزرق الداكن. لقد كانت ألوهية مشؤومًا جدًا مقارنة بألوهية جريد التي تم تشبيهها بغروب الشمس أو الشفق. شعرت وكأنها طاقة شيطانية لبعل أكثر من كونها من الهاوية.
كيف تحافظ على الروح الصحيحة ، إلخ.
بدأت عيون مرسيدس التي كانت لا تزال غير مألوفة بوضع “الإله الشرير” ، في التسارع. كان نتيجه جهد البصيرة الفائقة لفهم المفهوم الجديد. لكن المنفى لم يمنحها هذه الفرصة.
“لقد قررت. ”
جميع الموارد التي يستهلكها استخدام المهارة سيدفعها الشخص الذي طلب نزول الإله. ]
تلاشي جسد المنفي كالضباب.
“لقد انتهيت من التقييم. ”
أقوى رئيس لعائلة فينتز خلال كل العصور – كان المنفى مختلفًا عن أسلافه. لقد كان شخصًا يتواصل بعمق مع بلوتو. لم يكن هناك واحد على الأقل من أفراد الأسرة يمتلك مهارات تعادل نصف مهارات المنفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مكانًا يتواصل فيه الناس مع إله لمئات السنين وأصبح ملاذًا. إذا لم يتم الحكم على هذا المكان على أنه ملاذ ، فإن المنطقة الموجودة تحت الأرض ستنهار بالكامل وسيغرق قصر عائلة فينتز. كان لضربة مرسيدس قوة كبيرة.
كان الإمبراطور السابق خواندر ، سيواجه المنفى مباشرة بدلاً من الابتعاد عنه. كان سيثق في قوة عائلة فينتز التي تم وصفها في التاريخ وسيضع ثقة لا نهائية. كان سيتستر على مخالفة ترك الطفل.
“الشفق. ؟” أصيب جلد المنفى بالقشعريرة. لم يستطع فهم الوضع للحظة. لماذا استطاعت مرسيدس أن تستخدم نزول الإله فى ملاذ بلوتو إله الذبح؟ كيف يمكن لطاقة إله آخر ان تتدخل بتهور.
[نزول الإله]
“حتى لا أكون وقحًا سأقتلع عينيك. أعتقد أنني بحاجة إلى عقاب مناسب من أجل تأديبك بشكل صحيح بصفتك رب الأسرة “.
تخلص المنفى عرضًا من هذا الذنب التافه وفتح ذراعيه على مصرعيها. بدا أن الجسد الذي تم الكشف عنه من خلال الأكمام الطويلة قد تم قطعه ولصقه مع سماء الليل. انعكس عدد لا يحصى من ضوء النجوم على الجلد الأزرق الداكن. لقد كانت ألوهية مشؤومًا جدًا مقارنة بألوهية جريد التي تم تشبيهها بغروب الشمس أو الشفق. شعرت وكأنها طاقة شيطانية لبعل أكثر من كونها من الهاوية.
طاقة سيف النصر الدرامي التي نشأت من خلال الكتابة المتكررة لرمز الفروسية انتشرت مثل قطع الجليد في رياح الشتاء. كانت مرسيدس تقف فى الوسط مثل وحش الشمال الذي رآه المنفى منذ زمن طويل في الماضي. لقد كانت قوة وحشية تعاملت مع الثلج الدائم بقوتها الخاصة.
منذ قبول الإله ، لم يكن هناك أي تردد في أقوال وأفعال المنفى. اختفى مظهر الرجل العجوز . لقد كانت آثار القدرة المطلقة هي التي تضاءلت بمعنى الواقع.
منذ الوقت الذي أصبحت فيه مرسيدس تلميذة بيارو. توقف المنفى عن إجابة استدعاء خواندر. لقد مرت عقود منذ ذلك الحين. بقيت طوال سنوات عالق هنا أتواصل مع الإله. هذا هو السبب في أن نسل المنفى كان أقوى من أي شخص آخر للعائلة. كانت الموهبة السماوية متداخلة مع العزلة والوقت. [1]
سرعان ما عاد جسد المنفى الذي تناثر كالضباب إلى شكله البشري. كان ذلك أمام أنف مرسيدس مباشرة. انتشرت الألوهية الأزرق الداكنه بسرعة التيار الكهربائي. كل موجة كانت أصعب من الفولاذ وأكثر حدة من النصل. لقد كان إلهًا بدا أنه موجود ليقود كل شيء إلى الدمار. لقد كان مشوهًا بالنظر إلى حقيقة أنه حتى آلهة أسجارد التي ابتعدت عن الإنسانية ، كانت دافئة مقارنة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق السيف الذي رفعته مرسيدس صوتًا حادًا. الألوهية الزرقاء الداكنة التي اخترقت سيف النمر الأبيض مثل التيار الكهربائي أدت إلى تآكل النصل. على وجه الدقة ، كانت أقرب إلى مبدأ تفكيكه من الداخل.
“. !”
كانت هذه قوة بلوتو إله الذبح. لقد قتلت ودمرت الحياة والمادة والقدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل قالت أن الإمبراطورية أُعيد بناؤها بعد غزو الشياطين؟ حتى هذا الوقت ، لم يكن للمنفى أي هدف. ومع ذلك ، فإن الأخبار المفاجئة من مرسيدس جعلته مهتمًا. أصبحت واحدة من زوجات الإمبراطور. كان ذوق الإمبراطور المنحرف الذي قام بالترحيب بها كرفيقة على الرغم من عينيها المشوهين مثيرًا للاهتمام. كان متحمسًا أيضًا لأن عائلة فينتز ستحصل على فرصة أخرى.
كان الإمبراطور السابق خواندر ، سيواجه المنفى مباشرة بدلاً من الابتعاد عنه. كان سيثق في قوة عائلة فينتز التي تم وصفها في التاريخ وسيضع ثقة لا نهائية. كان سيتستر على مخالفة ترك الطفل.
“جلست هنا كل يوم أصلي. ”
اصبحت مرسيدس مستنيرة للتو.
منذ الوقت الذي أصبحت فيه مرسيدس تلميذة بيارو. توقف المنفى عن إجابة استدعاء خواندر. لقد مرت عقود منذ ذلك الحين. بقيت طوال سنوات عالق هنا أتواصل مع الإله. هذا هو السبب في أن نسل المنفى كان أقوى من أي شخص آخر للعائلة. كانت الموهبة السماوية متداخلة مع العزلة والوقت. [1]
بدأت المساحة الواسعة العميقة تحت قصر عائلة فينتز بالاهتزاز. كان المنفى يضرب الجدران بشكل متكرر ويقفز.
“تركت العالم بدون قصد حتى يومنا هذا. ”
منذ قبول الإله ، لم يكن هناك أي تردد في أقوال وأفعال المنفى. اختفى مظهر الرجل العجوز . لقد كانت آثار القدرة المطلقة هي التي تضاءلت بمعنى الواقع.
الألوهية الزرقاء الداكنة التي أزالتها مرسيدس التفت حول معصم المنفى . أخذت شكل السيوف في لحظة. كانت سيوفًا تم دمجها بأيدي المنفى. كان على شكل مزدوج. كان هذا مقدمة لمهارة المبارزة بأسلوب عائلة فينتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد نسيت العالم كما نسيت نفسي ، لكن سموك ذكرني. لقد أعطيتني إلهامًا جديدًا “.
[امنح الهدف الحق في استخدام ألوهيتك.
عبر المنفى عن إرادته وأرجح سيفه. لقد كانت موجة من الهجمات. كان المنفى غير عادي لأنه كان يستخدم سيفين بكل أنواع المسارات. استخدم مساعدة الألوهية لمواصلة الهجوم في نفس واحد. تغير وضع يديه الممسكة بالسيوف في الوقت الفعلي في كل لحظة.
هل قالت أن الإمبراطورية أُعيد بناؤها بعد غزو الشياطين؟ حتى هذا الوقت ، لم يكن للمنفى أي هدف. ومع ذلك ، فإن الأخبار المفاجئة من مرسيدس جعلته مهتمًا. أصبحت واحدة من زوجات الإمبراطور. كان ذوق الإمبراطور المنحرف الذي قام بالترحيب بها كرفيقة على الرغم من عينيها المشوهين مثيرًا للاهتمام. كان متحمسًا أيضًا لأن عائلة فينتز ستحصل على فرصة أخرى.
“أنا آسف لزوجتي. ” لقد جعل زوجته تبدو هكذا لأنه شك بها.
“نزول الإله. ”
لم يكن يريد إحياء الأسرة. لقد أراد فقط أن يُظهر للعالم المهارات التي شحذها على مر العقود. ربما كانت رغبة الإله بلوتو ، وليست رغبته هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إله الذبح – رغبة بلوتو في اسطورته المنسية ألهمته بالقوة.
نزول الإله.
لا يهم. كان المنفى يرحب تدريجياً بلقاء مرسيدس. بصفتها رفيقة الإله قبل رفيقة الإمبراطور ، كيف ستخدم الإله بلوتو؟ ماذا سيحدث إذا قبلته ؟ كان المنفى فضوليًا.
“همم. ”
سرعان ما عاد جسد المنفى الذي تناثر كالضباب إلى شكله البشري. كان ذلك أمام أنف مرسيدس مباشرة. انتشرت الألوهية الأزرق الداكنه بسرعة التيار الكهربائي. كل موجة كانت أصعب من الفولاذ وأكثر حدة من النصل. لقد كان إلهًا بدا أنه موجود ليقود كل شيء إلى الدمار. لقد كان مشوهًا بالنظر إلى حقيقة أنه حتى آلهة أسجارد التي ابتعدت عن الإنسانية ، كانت دافئة مقارنة به.
“أزيلي تلك العيون. ”
سرعان ما عاد جسد المنفى الذي تناثر كالضباب إلى شكله البشري. كان ذلك أمام أنف مرسيدس مباشرة. انتشرت الألوهية الأزرق الداكنه بسرعة التيار الكهربائي. كل موجة كانت أصعب من الفولاذ وأكثر حدة من النصل. لقد كان إلهًا بدا أنه موجود ليقود كل شيء إلى الدمار. لقد كان مشوهًا بالنظر إلى حقيقة أنه حتى آلهة أسجارد التي ابتعدت عن الإنسانية ، كانت دافئة مقارنة به.
تخلصي من اللعنة التي أصابتك منذ عقود.
حلقت طاقة السيف البرتقالية حول مرسيدس التي تحدثت بحزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اقبلي الإله”.
“الشفق. ؟” أصيب جلد المنفى بالقشعريرة. لم يستطع فهم الوضع للحظة. لماذا استطاعت مرسيدس أن تستخدم نزول الإله فى ملاذ بلوتو إله الذبح؟ كيف يمكن لطاقة إله آخر ان تتدخل بتهور.
احتضني البركة التي حافظت عليَّ لعقود.
كيف تندمج في المجتمع.
أطلق السيف الذي رفعته مرسيدس صوتًا حادًا. الألوهية الزرقاء الداكنة التي اخترقت سيف النمر الأبيض مثل التيار الكهربائي أدت إلى تآكل النصل. على وجه الدقة ، كانت أقرب إلى مبدأ تفكيكه من الداخل.
عبر المنفى عن إرادته وأرجح سيفه. لقد كانت موجة من الهجمات. كان المنفى غير عادي لأنه كان يستخدم سيفين بكل أنواع المسارات. استخدم مساعدة الألوهية لمواصلة الهجوم في نفس واحد. تغير وضع يديه الممسكة بالسيوف في الوقت الفعلي في كل لحظة.
“اقبلي الإله”.
كانت ألوهية بلوتو تجعله أكبر. احتفظت بشكل السيف أثناء تشكيل الضباب ، أو الجدران ، أو الأشواك ، أو التيارات الكهربائية لمساعدة مهارة المبارزة حتى لا يكون مفهوم الفجوة موجودًا.
أقوى رئيس لعائلة فينتز خلال كل العصور – كان المنفى مختلفًا عن أسلافه. لقد كان شخصًا يتواصل بعمق مع بلوتو. لم يكن هناك واحد على الأقل من أفراد الأسرة يمتلك مهارات تعادل نصف مهارات المنفى.
تعرضت مرسيدس لضغط كبير بسبب السمات المتكررة للألوهية التي ارتفعت واختفت على التوالي. كانت مقيدة في كل مرة تفعل فيها شيئًا لكنها لم تهتم. كانت قد اتخذت قرارها منذ اللحظة التي لم ترفع فيها درعها.
“همم. ”
“. !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امرأة ولدت بشعر أزرق وبصيرة تجاوزت الذكاء البشري. طفل من كانت؟ لطالما كان لديه هذا السؤال ، لكنه أدرك ذلك الآن.
أطلق السيف الذي رفعته مرسيدس صوتًا حادًا. الألوهية الزرقاء الداكنة التي اخترقت سيف النمر الأبيض مثل التيار الكهربائي أدت إلى تآكل النصل. على وجه الدقة ، كانت أقرب إلى مبدأ تفكيكه من الداخل.
توقف هجوم المنفى للمرة الأولى.
السيف الشفاف الذي لا يزال يحافظ على شكله على الرغم من تآكله من قبل ألوهية بلوتو لم يستطع تحمل قوته التدميرية التي اقتربت من خلال اختراق مسارات السيف الشبيهة بالتسونامي بالقوة. سرعان ما عبرت السيوف أمامه للدفاع.
جميع الموارد التي يستهلكها استخدام المهارة سيدفعها الشخص الذي طلب نزول الإله. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن لم تكن قلقة على سلامة والدها الشخصية. كانت ستمنعه من القيام بأشياء لا ينبغي أن يفعلها. لقد كانت تتبع مبادئها.
بدأت المساحة الواسعة العميقة تحت قصر عائلة فينتز بالاهتزاز. كان المنفى يضرب الجدران بشكل متكرر ويقفز.
“لم أعتقد أبدًا أنك ستدمريه دون تردد. ”
كان الإمبراطور السابق خواندر ، سيواجه المنفى مباشرة بدلاً من الابتعاد عنه. كان سيثق في قوة عائلة فينتز التي تم وصفها في التاريخ وسيضع ثقة لا نهائية. كان سيتستر على مخالفة ترك الطفل.
كان مكانًا يتواصل فيه الناس مع إله لمئات السنين وأصبح ملاذًا. إذا لم يتم الحكم على هذا المكان على أنه ملاذ ، فإن المنطقة الموجودة تحت الأرض ستنهار بالكامل وسيغرق قصر عائلة فينتز. كان لضربة مرسيدس قوة كبيرة.
“لا معنى لاستخدام أي تقنيات تافهة. ”
طاقة سيف النصر الدرامي التي نشأت من خلال الكتابة المتكررة لرمز الفروسية انتشرت مثل قطع الجليد في رياح الشتاء. كانت مرسيدس تقف فى الوسط مثل وحش الشمال الذي رآه المنفى منذ زمن طويل في الماضي. لقد كانت قوة وحشية تعاملت مع الثلج الدائم بقوتها الخاصة.
في الوقت نفسه ، فتح جريد نظامًا جديدًا بفضل مرسيدس وأصبح مرتبكًا. كان ذلك أثناء تخيل مرسيدس وهي ترقص في هانبوك مقلم ملون. كان ذلك في أعقاب الذكرى الشديدة للشامان ، الذي كان نشطًا في حفل قيامة التنين الأزرق والنمر الأبيض.
“لقد انتهيت من التقييم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيون مرسيدس التي كانت لا تزال غير مألوفة بوضع “الإله الشرير” ، في التسارع. كان نتيجه جهد البصيرة الفائقة لفهم المفهوم الجديد. لكن المنفى لم يمنحها هذه الفرصة.
جمعت مرسيدس طاقة السيف المتناثرة. كان جسدها الذي تم الكشف عنه مغطى بالجروح. كان درعها صدئًا في كل مكان كما لو كان قد عاني وطأة مئات السنين من الزمن. ومع ذلك ، كان لا يزال يعمل بشكل صحيح. كان عمل الإله مدجج بالعتاد .
لذلك ، قبل طلبها لإجراء الاختبار لتصبح رب الأسرة. لقد استخدم حجة “كيف أجرؤ على مخالفة سموك” وأراد إعادة احتضان الطفل الذي تخلى عنه منذ فترة طويلة. لم يحلم قط بهذا التطور.
“لا معنى لاستخدام أي تقنيات تافهة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مكانًا يتواصل فيه الناس مع إله لمئات السنين وأصبح ملاذًا. إذا لم يتم الحكم على هذا المكان على أنه ملاذ ، فإن المنطقة الموجودة تحت الأرض ستنهار بالكامل وسيغرق قصر عائلة فينتز. كان لضربة مرسيدس قوة كبيرة.
“تقنيات تافهة. ؟ لا تسخرى من أساليب عائلتك السرية؟ إنها مهارة يجب.على سموك تعلمها حتى لو كان ذلك يعني تحمل عبء الخطيئة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التقنيات السرية التي أرادتها مرسيدس من عائلتها هي فن المبارزة. ربما كانت تأمل أن تكون كيفية تعلم الألوهية من والدها. ألوهية؟ لم تكن بحاجة إلى مثل هذا الشيء. لقد كان لديها ألوهية حقيقية وفريدة من نوعها .
[امنح الهدف الحق في استخدام ألوهيتك.
نزول الإله.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت مهارو المبارزة لا تشوبها شائبة باستخدام طاقة الإله. كانت مرسيدس تدرك أن المنفى لم يكشف عن مهاراته الحقيقية بعد.
هل أدركت مبادئ نزول الإله ببصيرة ثاقبة وقامت بتحليل وتدمير هيكل الملاذ؟ كيف اصبحت وحشيه هكذا؟
كان هناك توهج أبيض مثل النجوم بين ألوهية بلوتو ذات اللون الأزرق الداكن. وفقًا للتحليل ، كانت هذه هي القوة التي يجب على البصيرة الفائقة أن تكون حذره منها حقًا. ومع ذلك ، فإن موقف مرسيدس لم يتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
احتضني البركة التي حافظت عليَّ لعقود.
“هذا لأنني لم أكن أعرف أنها كانت تقنية تافهة حتى الآن. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. البصيرة الفائقة. ؟”
كانت التقنيات السرية التي أرادتها مرسيدس من عائلتها هي فن المبارزة. ربما كانت تأمل أن تكون كيفية تعلم الألوهية من والدها. ألوهية؟ لم تكن بحاجة إلى مثل هذا الشيء. لقد كان لديها ألوهية حقيقية وفريدة من نوعها .
اصبحت مرسيدس مستنيرة للتو.
“نزول الإله. ”
هذا الطفل هو طفلي.
سقط الضوء على الأرض المظلمة تحت الأرض ، والتي كانت تعتمد في السابق على الحجارة المتوهجة. لقد كانت ومضة مفاجئة لكنها كانت مريحة وليست مبهرة.
“الشفق. ؟” أصيب جلد المنفى بالقشعريرة. لم يستطع فهم الوضع للحظة. لماذا استطاعت مرسيدس أن تستخدم نزول الإله فى ملاذ بلوتو إله الذبح؟ كيف يمكن لطاقة إله آخر ان تتدخل بتهور.
“. البصيرة الفائقة. ؟”
هل أدركت مبادئ نزول الإله ببصيرة ثاقبة وقامت بتحليل وتدمير هيكل الملاذ؟ كيف اصبحت وحشيه هكذا؟
سرعان ما عاد جسد المنفى الذي تناثر كالضباب إلى شكله البشري. كان ذلك أمام أنف مرسيدس مباشرة. انتشرت الألوهية الأزرق الداكنه بسرعة التيار الكهربائي. كل موجة كانت أصعب من الفولاذ وأكثر حدة من النصل. لقد كان إلهًا بدا أنه موجود ليقود كل شيء إلى الدمار. لقد كان مشوهًا بالنظر إلى حقيقة أنه حتى آلهة أسجارد التي ابتعدت عن الإنسانية ، كانت دافئة مقارنة به.
“كن حذرًا لأنك قد تموت “.
حلقت طاقة السيف البرتقالية حول مرسيدس التي تحدثت بحزم.
سقط الضوء على الأرض المظلمة تحت الأرض ، والتي كانت تعتمد في السابق على الحجارة المتوهجة. لقد كانت ومضة مفاجئة لكنها كانت مريحة وليست مبهرة.
***
“تخلص منه أولاً” ، صرحت مرسيدس ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[لقد طلب رسولك ، “مرسيدس” ، استخدام نزول الإله. ]
[لقد طلب رسولك ، “مرسيدس” ، استخدام نزول الإله. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[نزول الإله]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتمادًا على الموقف ، يمكنك النزول مباشرة في جسد الهدف.
[امنح الهدف الحق في استخدام ألوهيتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخلصي من اللعنة التي أصابتك منذ عقود.
اعتمادًا على الموقف ، يمكنك النزول مباشرة في جسد الهدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، قد يؤدي النزول المباشر إلى إلحاق ضرر خطير بعقل الهدف وجسمه.
طاقة سيف النصر الدرامي التي نشأت من خلال الكتابة المتكررة لرمز الفروسية انتشرت مثل قطع الجليد في رياح الشتاء. كانت مرسيدس تقف فى الوسط مثل وحش الشمال الذي رآه المنفى منذ زمن طويل في الماضي. لقد كانت قوة وحشية تعاملت مع الثلج الدائم بقوتها الخاصة.
إعطاء الإذن لاستخدام ألوهيتك لن يستهلك ألوهيتك.
جميع الموارد التي يستهلكها استخدام المهارة سيدفعها الشخص الذي طلب نزول الإله. ]
نزول الإله.
“. هل تخوضين معركة جيدة؟”
“لقد قررت. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : PEKA
في الوقت نفسه ، فتح جريد نظامًا جديدًا بفضل مرسيدس وأصبح مرتبكًا. كان ذلك أثناء تخيل مرسيدس وهي ترقص في هانبوك مقلم ملون. كان ذلك في أعقاب الذكرى الشديدة للشامان ، الذي كان نشطًا في حفل قيامة التنين الأزرق والنمر الأبيض.
“أنا آسف لزوجتي. ” لقد جعل زوجته تبدو هكذا لأنه شك بها.
“لقد قررت. ”
ترجمة : PEKA
هذا الطفل هو طفلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات