الفصل 1804
بعد انهاء صولجان براهام. أجرى جريد محادثة وثيقة مع الرسل. على وجه الخصوص ، كان يعتقد أنه يعرف القليل جدًا عن زيك ومير.
أظهر جريد درع تنين النار وتحدى النظام الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع ، كان يعرف ماضيهم المؤلم. على سبيل المثال ، تعرض زيك للخيانة أثناء حياته كخادم للآلهة وكان مير دمية مصنوعة للآلهة. ما أثار فضول جريد لم يكن الخلفية التي تحدث عنها الجميع.
“أيهما تعتقد . ؟”
خلال هزيمة السبعة الطيبين الساحقة في الحرب ضد الآلهة ، لم يشارك زيك في الحرب وكان نائمًا. إذا وضعنا لعنة الكسل جانباً ، فمن الواضح أن زيك خان رفاقه.
“قبل أن أحصل على بركات الآلهة. هل تقصد أيام حياتي البشرية العادية؟” قام زيك بتحريك رأسه وهو يمشط ذقنه الملساء. بدا وكأنه يفكر في شيء ما. كان هناك القليل من الإثارة على وجهه. “أعتقد أنني كنت أحاول البقاء على قيد الحياة يومًا بعد يوم. كنت مثل أي شخص آخر. اذكر أن العصر الذي عشت فيه كان مقفرا جدًا بسبب الافتقار إلى التنمية الاقتصادية والثقافية. عائلتي ممممم . لا أعرف ما إذا كان لدي أي أشقاء. ربما لم أكن متزوج”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب تفكير جريد إلى هنا وكان مقتنعًا. السبب في أن الآلهة لعنوا زيك لم يكن لحمايته ، ولكن بدافع الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ذاكرة زيك متحيزة للغاية. مثل شخص ولد في الوقت الذي قرر فيه مواجهة الآلهة ، كانت ذكرياته فقط من ذلك الوقت واضحة.
“لقد تخلى براهام عن عصا بيليال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل هي آلية دفاع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قررت الذهاب إلى السماء مع زملائي للانتقام ، لكنني لم أستطع حتى القيام بذلك. سمعت تهويدة الإلهة وأغمضت عينيّ من تلقاء نفسها. بمجرد أن فتحت عيني مرة أخرى ، كان الجميع قد مات بالفعل. كان يجب أن أموت معهم. ”
كان زيك أحد الناجين من عالم مدمر. في المقام الأول ، مات جميع أفراد عائلته. مجرد تذكر هذا كان مؤلمًا لـ زيك.
“بالطبع ، مشاركتي في الحرب لا تعني أننا كنا سننتصر في الحرب ضد الآلهة. ”
هز زيك رأسه وهو يقرأ بشكل غامض أفكار جريد وندمه. “ليس عليك أن تشفق علي. لقد انتهت بالفعل أيام تذكر أبناء شعبي الغالي وفقدانهم لآلاف السنين. لقد مر وقت طويل. ”
كانت ذاكرة زيك متحيزة للغاية. مثل شخص ولد في الوقت الذي قرر فيه مواجهة الآلهة ، كانت ذكرياته فقط من ذلك الوقت واضحة.
لقد مر وقت طويل لدرجة أنه لم يستطع حتى تذكر وجوه وأسماء والديه.
“لكن ألا تتذكر زملائك؟” سأل جريد زيك مباشرة.
“إذا اضطررت إلى اختيار واحد منهم ، فمن الطبيعي أن يكون الأخير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. إذا اضطررت للاختيار بين الاثنين ، فسيكون الأخير. ”
“هذا. ربما يكون ذلك بسبب الشعور بالذنب. ”
لا يمكن لجريد أن يسأل بصراحة. عاش زيك بنية الانتقام من الآلهة. هل تثير احتمالية أن تكون بعض الآلهة قد حمته بالفعل؟ سيكون مختل عقليا بدون تعاطف. كان يعرف ذلك في رأسه لذا حاول ألا يسأل ولكن.
خلال هزيمة السبعة الطيبين الساحقة في الحرب ضد الآلهة ، لم يشارك زيك في الحرب وكان نائمًا. إذا وضعنا لعنة الكسل جانباً ، فمن الواضح أن زيك خان رفاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع ، مشاركتي في الحرب لا تعني أننا كنا سننتصر في الحرب ضد الآلهة. ”
“. هاه؟”
“. ؟”
“بالتفكير في الأمر ، إنه غريب. لماذا لعنتك الآلهة بلعنة الكسل؟ ”
رأى جريد ابتسامة زيك المريرة وفجأة شكك في شيء ما.
كان ذلك بينما اصبح جريد قلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالتفكير في الأمر ، إنه غريب. لماذا لعنتك الآلهة بلعنة الكسل؟ ”
“هل كان يعلم منذ البداية أنني سأصبح إمبراطورًا يومًا ما؟”
في الماضي ، كان يعتقد أنهم كانوا حذرين لأن زيك كان قويًا بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، اصبح يعرف الآن. لأكون صادقًا ، لم تكن قدرة زيك القتالية تمثل تهديدًا كبيرًا للآلهة السماوية. حتى أنه كان يفكر في حقيقة أن رونية زيك أدت معجزة سرقة قوة الملك سوبيول ، ابن هانول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألم يخبره زيك؟ لو كان حاضرا ، لما كانت هناك فرصة لأن ينتصروا في الحرب ضد الآلهة. فلماذا استخدموا لعنة لمنع زيك من الانضمام للحرب؟
فكر جريد من احتمالين. أولاً ، كانت مهارة زيك “القديسين السبعه” ، والتي كانت لا تزال تحمل علامة استفهام ، قوية بما يكفي لتجاوز خيال جريد. ثانياً ، كان أحد الآلهة يحاول حماية زيك.
‘ما هذا؟’
“إذا اضطررت إلى اختيار واحد منهم ، فمن الطبيعي أن يكون الأخير”.
كانت خدود زيك منتفخة وبالكاد تمكن من الإجابة.
لا يمكن لجريد أن يسأل بصراحة. عاش زيك بنية الانتقام من الآلهة. هل تثير احتمالية أن تكون بعض الآلهة قد حمته بالفعل؟ سيكون مختل عقليا بدون تعاطف. كان يعرف ذلك في رأسه لذا حاول ألا يسأل ولكن.
“أيهما تعتقد . ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس زيك. لا يمكن أن يكون زيك.
“لكن ألا تتذكر زملائك؟” سأل جريد زيك مباشرة.
ومع ذلك ، انتهى جريد بالسؤال. عندها فقط ستتقدم المحادثة. أراد جريد التحقق من مهارة زيك وما إذا كان يمتلك عالمًا عقليًا أم لا.
كان تعبيره لا يزال قاتما. لم يكن سرا ، لكنه لم يرد الكشف عنه. ومع ذلك ، كان على جريد الاستماع إليها. لا ، كان عليه أن يتخطى مجرد سماع ذلك. كان عليه أن يختبره بنفسه.
“. زيك؟” سأل جريد ونظر الى الطفل. كما هو متوقع ، كان طفلاً بملامح تشبه زيك تمامًا. كان تعبيره مختلفًا. انتفخ خديه لكبح بكائه ، لكن الدموع انسكبت بشدة.
“. إذا اضطررت للاختيار بين الاثنين ، فسيكون الأخير. ”
سرعان ما أصبح وجه زيك الخالي من التعبيرات داكنًا. إذا لم تكن العلاقة بينهما متشابكة كإله ورسول ، فمن المرجح أن تكون هناك رسالة نظام تفيد بأن الأفضلية قد انخفضت بشكل كبير.
“القدرة الفريدة التي منحتها لي ريبيكا. لها شخصية مختلفة تمامًا عن أمرك الإلهي والأمر السريع الذي تعامل به قديس السيف في هذا العصر. إنها لا تساهم في القوة القتالية “.
[استوعب “ملاذ المعدن ” عالم زيك العقلي ، “الألم والوحدة”!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم جريد الوضع. الوادي في عالم جريد العقلي ، والحدادة في عالم خان العقلي ، والمطرقة والسندان في عالم هيكسيتيا العقلي ، والسيف الضخم في عالم بيبان العقلي. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك مكتبهظ ومختبر في عالم براهام العقلي. يشير العالم العقلي إلى قلب المالك ويمثل شيئًا مهمًا عند تكوين القلب. ومع ذلك ، كان عالم زيك العقلي كئيبًا جدًا لدرجة أن زيك نفسه قد تغير.
“ماذا تفعل اذا؟ هل هو نفس نوع العناية الإلهية لزيبال؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر جريد من احتمالين. أولاً ، كانت مهارة زيك “القديسين السبعه” ، والتي كانت لا تزال تحمل علامة استفهام ، قوية بما يكفي لتجاوز خيال جريد. ثانياً ، كان أحد الآلهة يحاول حماية زيك.
“الأمر ليس كذلك. من قبيل الصدفة ، لا يمكنني إخبارك بالتفاصيل ، لكن الأمر يتعلق بعيون فطنة “.
كما هو متوقع ، لم يخون زيك توقعات جريد. استخدم الأحرف الرونية للرد على الوادي الشاهق في البرية القاحلة.
كان جريد يشعر بالحيرة من الظلام حيث لا يستطيع أن يرى أمامه شبرًا واحدًا.
“عيون فطنة. ؟ اه كذلك. ”
كانت ذاكرة زيك متحيزة للغاية. مثل شخص ولد في الوقت الذي قرر فيه مواجهة الآلهة ، كانت ذكرياته فقط من ذلك الوقت واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك جريد ذلك. لقد اقترب منه زيك بمشاعر طيبة من البداية. لقد وعد بجعل جريد إمبراطورًا .
شعر جريد بالارتباك عندما لم يجد زيك الذي كان يعتقد أنه سيكون بجانبه في أي مكان يمكن رؤيته. نظر حوله لكنه لم يجد زيك في أي مكان في البرية. الوحيدين الموجودين هنا كانوا هو والطفل أمامه.
“هل كان يعلم منذ البداية أنني سأصبح إمبراطورًا يومًا ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن تكون الأمور سهلة أبدًا. ركز حتى النهاية وساعدني ، ”حث جريد مرة أخرى.
في وقت لاحق ، تم اختيار مؤسس الإمبراطورية من قبل زيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا لا يمكنك إخباري بالتفاصيل؟”
كانت خدود زيك منتفخة وبالكاد تمكن من الإجابة.
” سأخبرك يومًا ما ، لذا ثق بي وانتظر “.
ترجمة : PEKA
سيكون هذا الإنتاج تحديًا غير مألوف بالنسبة له أيضًا. كان ذلك لأنه خطط لاستخراج الطاقة الحمراء من سيف الصحراء وإدراجها كجزء من المواد. كان يعتقد أنه يمكن أن يفعل ذلك بمساعدة الشاب زيك.
“بالطبع. بالمناسبة ، هل انت تمتلك عالم عقلي أم لا؟ لم أشاهدك أبدًا تستخدم عالمًا عقليًا “.
ومع ذلك ، انتهى جريد بالسؤال. عندها فقط ستتقدم المحادثة. أراد جريد التحقق من مهارة زيك وما إذا كان يمتلك عالمًا عقليًا أم لا.
حتى بعل كان له رأي عالٍ في زيك. كان هذا طبيعي. ألم يكن هو الأقوى في العالم السابق؟ كان موقف زيك مثل موقف هاياتي. كان من العدل أن نقول إنه لم يكن هناك أي احتمال تقريبًا أن مثل هذا الشخص لم يكن لديه عالم عقلي. ومع ذلك ، لم يكشف أبدًا عن عالمه العقلي.
“توقف عن الحديث عن الهراء حول الرغبة في الموت ودعنا نصنع سيفا. لماذا تموت لن أقتلك. ”
أجاب زيك على جريد الذي سأل بحذر كما لو كان يتساءل: “اجل لدى عالم عقلي”
“شم. نعم ، أنا زيك. يا إلهي. الإله يعرفني “.
كان تعبيره لا يزال قاتما. لم يكن سرا ، لكنه لم يرد الكشف عنه. ومع ذلك ، كان على جريد الاستماع إليها. لا ، كان عليه أن يتخطى مجرد سماع ذلك. كان عليه أن يختبره بنفسه.
“هل كان يعلم منذ البداية أنني سأصبح إمبراطورًا يومًا ما؟”
“هل يمكنك دعوتي إلى هناك؟ إنه بسبب هذا “.
في الماضي ، كان يعتقد أنهم كانوا حذرين لأن زيك كان قويًا بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، اصبح يعرف الآن. لأكون صادقًا ، لم تكن قدرة زيك القتالية تمثل تهديدًا كبيرًا للآلهة السماوية. حتى أنه كان يفكر في حقيقة أن رونية زيك أدت معجزة سرقة قوة الملك سوبيول ، ابن هانول.
“إنه أمر مؤلم للغاية ولا أريد أن أعيش. اقتلني. يا إلهي ، من فضلك اقتلني “.
أظهر جريد درع تنين النار وتحدى النظام الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم جريد الوضع. الوادي في عالم جريد العقلي ، والحدادة في عالم خان العقلي ، والمطرقة والسندان في عالم هيكسيتيا العقلي ، والسيف الضخم في عالم بيبان العقلي. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك مكتبهظ ومختبر في عالم براهام العقلي. يشير العالم العقلي إلى قلب المالك ويمثل شيئًا مهمًا عند تكوين القلب. ومع ذلك ، كان عالم زيك العقلي كئيبًا جدًا لدرجة أن زيك نفسه قد تغير.
اهتزت عيون زيك. تطابق سيف الصحراء بشكل جيد مع “الطاقة الحمراء” لدرجة أنه لم يشعر بالحاجة إلى اشتهاء سيوف جريد الإلهية ، ولكن الآن ظهر لديه جشع نادر. كانت قوة معدات المعركة المصنوعة بالنية عظيمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد تخلى براهام عن عصا بيليال”.
أدرك جريد ذلك. لقد اقترب منه زيك بمشاعر طيبة من البداية. لقد وعد بجعل جريد إمبراطورًا .
‘طفل؟’
“. !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنهم دخلوا معًا؟
تحدث جريد مباشرة.
“لقد تخلى براهام عن عصا بيليال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عصا بيليال – كان سلاحًا استخدمه براهام لأكثر من عشر سنوات. هل ألقى بها بعيدا؟
“لماذا لا يمكنك إخباري بالتفاصيل؟”
“ماذا تفعل اذا؟ هل هو نفس نوع العناية الإلهية لزيبال؟ ”
أخيرًا ، تخلى زيك عن تردده وأومأ برأسه. “إنه أمر محرج ، لكني أفهم. أتمنى ألا يصاب الإله بخيبة أمل. سأقبل الجميل “.
لا يمكن لجريد أن يسأل بصراحة. عاش زيك بنية الانتقام من الآلهة. هل تثير احتمالية أن تكون بعض الآلهة قد حمته بالفعل؟ سيكون مختل عقليا بدون تعاطف. كان يعرف ذلك في رأسه لذا حاول ألا يسأل ولكن.
جاء الظلام. تغلغل النحيب الحزين للطفل في آذان جريد.
كان جريد يشعر بالحيرة من الظلام حيث لا يستطيع أن يرى أمامه شبرًا واحدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘طفل؟’
كان جريد يشعر بالحيرة من الظلام حيث لا يستطيع أن يرى أمامه شبرًا واحدًا.
“هل كان يعلم منذ البداية أنني سأصبح إمبراطورًا يومًا ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. ؟”
[لقد دخلت عالم زيك العقلي ، “الالم والوحدة. “]
“. !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر وقت طويل لدرجة أنه لم يستطع حتى تذكر وجوه وأسماء والديه.
“. هاه؟”
انتشر ضوء خافت وانبثقت نافذة إعلام. في الوقت نفسه ، تم استعادة رؤيته التي غمرها الظلام. تمكن جريد من فحص المناظر الطبيعية المحيطة. كانت برية ضخمة ومقفرة. كانت بقع الدم ذات اللون الأسود والأحمر مرئية في كل مكان. كان هناك طفل في وسط الظلام. كان لديه شعر أشقر أشعث وغارق في الدم والعرق.
كان زيك أحد الناجين من عالم مدمر. في المقام الأول ، مات جميع أفراد عائلته. مجرد تذكر هذا كان مؤلمًا لـ زيك.
“أنا أكره الإلهة ريبيكا. اعتقدت أن القتال من أجلها يعني القتال من أجل البشر ، لكن لم يكن هذا هو الحال. أولئك الذين عملوا بإرادتها تسببوا في كل أنواع الكوارث ومات جميع اصدقائى. لم أستطع حماية أي شخص. لا ، لقد قتلت الجميع. ”
“. زيك؟” سأل جريد ونظر الى الطفل. كما هو متوقع ، كان طفلاً بملامح تشبه زيك تمامًا. كان تعبيره مختلفًا. انتفخ خديه لكبح بكائه ، لكن الدموع انسكبت بشدة.
لم يكن زيك الذي عرفه جريد هكذا.
كان تعبيره لا يزال قاتما. لم يكن سرا ، لكنه لم يرد الكشف عنه. ومع ذلك ، كان على جريد الاستماع إليها. لا ، كان عليه أن يتخطى مجرد سماع ذلك. كان عليه أن يختبره بنفسه.
إذا كان هذا الطفل هو زيك ، فهذا يعني أنه كان هناك اثنان من زيك. ومن هو زيك الذي دخل هنا معه من الواقع.
“هذا ليس زيك. لا يمكن أن يكون زيك.
“ماذا تفعل اذا؟ هل هو نفس نوع العناية الإلهية لزيبال؟ ”
إذا كان هذا الطفل هو زيك ، فهذا يعني أنه كان هناك اثنان من زيك. ومن هو زيك الذي دخل هنا معه من الواقع.
“همف . نعم. ”
“. هاه؟”
“القدرة الفريدة التي منحتها لي ريبيكا. لها شخصية مختلفة تمامًا عن أمرك الإلهي والأمر السريع الذي تعامل به قديس السيف في هذا العصر. إنها لا تساهم في القوة القتالية “.
شعر جريد بالارتباك عندما لم يجد زيك الذي كان يعتقد أنه سيكون بجانبه في أي مكان يمكن رؤيته. نظر حوله لكنه لم يجد زيك في أي مكان في البرية. الوحيدين الموجودين هنا كانوا هو والطفل أمامه.
كان تعبيره لا يزال قاتما. لم يكن سرا ، لكنه لم يرد الكشف عنه. ومع ذلك ، كان على جريد الاستماع إليها. لا ، كان عليه أن يتخطى مجرد سماع ذلك. كان عليه أن يختبره بنفسه.
“بالطبع ، مشاركتي في الحرب لا تعني أننا كنا سننتصر في الحرب ضد الآلهة. ”
‘ما هذا؟’
“إنه أمر مؤلم للغاية ولا أريد أن أعيش. اقتلني. يا إلهي ، من فضلك اقتلني “.
من الواضح أنهم دخلوا معًا؟
“أنا أكره الإلهة ريبيكا. اعتقدت أن القتال من أجلها يعني القتال من أجل البشر ، لكن لم يكن هذا هو الحال. أولئك الذين عملوا بإرادتها تسببوا في كل أنواع الكوارث ومات جميع اصدقائى. لم أستطع حماية أي شخص. لا ، لقد قتلت الجميع. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك بينما اصبح جريد قلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه أمر مؤلم للغاية ولا أريد أن أعيش. اقتلني. يا إلهي ، من فضلك اقتلني “.
“شم. نعم ، أنا زيك. يا إلهي. الإله يعرفني “.
أدرك جريد ذلك. لقد اقترب منه زيك بمشاعر طيبة من البداية. لقد وعد بجعل جريد إمبراطورًا .
“توقف عن الحديث عن الهراء حول الرغبة في الموت ودعنا نصنع سيفا. لماذا تموت لن أقتلك. ”
بعد مسح سيلان أنفه وبالكاد توقفه عن البكاء ، انحنى الطفل بأدب إلى جريد.
“. ؟”
فهم جريد الوضع. الوادي في عالم جريد العقلي ، والحدادة في عالم خان العقلي ، والمطرقة والسندان في عالم هيكسيتيا العقلي ، والسيف الضخم في عالم بيبان العقلي. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك مكتبهظ ومختبر في عالم براهام العقلي. يشير العالم العقلي إلى قلب المالك ويمثل شيئًا مهمًا عند تكوين القلب. ومع ذلك ، كان عالم زيك العقلي كئيبًا جدًا لدرجة أن زيك نفسه قد تغير.
أظهر جريد درع تنين النار وتحدى النظام الطبيعي.
أوضح ذلك زيك الصغير ، “في كل مرة أدخل فيها هنا ، أتذكر الأشياء التي نسيتها. إنه أمر محزن ومخيف. هذا مؤلم للغاية. ”
“هل يمكنك دعوتي إلى هناك؟ إنه بسبب هذا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
النسيان. كان الأمر كما قال اللص العظيم في الليلة الحمراء لرايدر منذ فترة. يمكن للبشر أن يعيشوا فقط من خلال نسيان الذكريات غير الضرورية. لكن زيك كان أذكى من أن ينسى شيئًا. لذلك ، جمع كل الحكمة من السنوات التي عاشها وما تعلمه من الإلهة ريبيكا. ختم ذكرياته لأنه لم يستطع نسيانها في هذا العالم العقلي المنفصل عن الواقع.
“الأمر ليس كذلك. من قبيل الصدفة ، لا يمكنني إخبارك بالتفاصيل ، لكن الأمر يتعلق بعيون فطنة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما لم يكن زيك على علم بذلك. هذا هو السبب في أنه قال ببساطة إنه من “المحرج” أن يفتح عالمه العقلي. إذا كان يعلم أنه في كل مرة يفتح فيها العالم العقلي ، فإنه سيعيد ذكرى منسية ، فإن زيك سيكون أكثر خوفًا من الإحراج عند فتحه للعالم العقلي.
“أنا أكره الإلهة ريبيكا. اعتقدت أن القتال من أجلها يعني القتال من أجل البشر ، لكن لم يكن هذا هو الحال. أولئك الذين عملوا بإرادتها تسببوا في كل أنواع الكوارث ومات جميع اصدقائى. لم أستطع حماية أي شخص. لا ، لقد قتلت الجميع. ”
“بالتفكير في الأمر ، إنه غريب. لماذا لعنتك الآلهة بلعنة الكسل؟ ”
“زيك. ”
“قررت الذهاب إلى السماء مع زملائي للانتقام ، لكنني لم أستطع حتى القيام بذلك. سمعت تهويدة الإلهة وأغمضت عينيّ من تلقاء نفسها. بمجرد أن فتحت عيني مرة أخرى ، كان الجميع قد مات بالفعل. كان يجب أن أموت معهم. ”
في وقت لاحق ، تم اختيار مؤسس الإمبراطورية من قبل زيك.
بدأت عيون زيك الصغير المرهقة في إظهار الكراهية ونية القتل. كانت نية قتل تجاه نفسه ، وليس تجاه جريد الذي كان يواجهه. كان على وشك أن يخترق ويقتل نفسه. لكنه لم يفعل ذلك. على وجه الدقة ، لم يستطع فعل ذلك. كان بسبب المسؤولية. ما أراده زيك كان موتًا حتميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز زيك رأسه وهو يقرأ بشكل غامض أفكار جريد وندمه. “ليس عليك أن تشفق علي. لقد انتهت بالفعل أيام تذكر أبناء شعبي الغالي وفقدانهم لآلاف السنين. لقد مر وقت طويل. ”
“إنه أمر مؤلم للغاية ولا أريد أن أعيش. اقتلني. يا إلهي ، من فضلك اقتلني “.
“هل يمكنك دعوتي إلى هناك؟ إنه بسبب هذا “.
دارت جميع أنواع الأحرف الرونية حول الشاب زيك وهو يتوسل بالدموع مرة أخرى. القوة السحرية العظيمة والألوهية التي أُخذت من الملك سوبيول معا.
عصا بيليال – كان سلاحًا استخدمه براهام لأكثر من عشر سنوات. هل ألقى بها بعيدا؟
“هل يمكن أن تكون الأحرف الرونية طويلة إلى هذا الحد؟”
سيكون هذا الإنتاج تحديًا غير مألوف بالنسبة له أيضًا. كان ذلك لأنه خطط لاستخراج الطاقة الحمراء من سيف الصحراء وإدراجها كجزء من المواد. كان يعتقد أنه يمكن أن يفعل ذلك بمساعدة الشاب زيك.
زادت قوة الرونية بشكل كبير في كل مرة يتم فيها تشكيل كلمة وجملة. ومع ذلك ، يستخدم زيك في الغالب الأحرف الرونية كأحرف أو كلمات منفصلة. كان من النادر جدًا الوصول إلى جملة قصيرة. له إن السبب ببساطة هو أن الاستخدام صعب كلما طالت الجملة ، كان من الصعب الجمع بينها وزادت القوة العقلية التي تستهلكها.
“قررت الذهاب إلى السماء مع زملائي للانتقام ، لكنني لم أستطع حتى القيام بذلك. سمعت تهويدة الإلهة وأغمضت عينيّ من تلقاء نفسها. بمجرد أن فتحت عيني مرة أخرى ، كان الجميع قد مات بالفعل. كان يجب أن أموت معهم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، فإن الشاب زيك فعل ذلك بسهولة. كانت قدرته على التعامل مع الأحرف الرونية أفضل بكثير من زيك البالغ بفضل ذاكرته الكاملة.
“. زيك؟” سأل جريد ونظر الى الطفل. كما هو متوقع ، كان طفلاً بملامح تشبه زيك تمامًا. كان تعبيره مختلفًا. انتفخ خديه لكبح بكائه ، لكن الدموع انسكبت بشدة.
“إنه قوي بشكل لا يصدق. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب تفكير جريد إلى هنا وكان مقتنعًا. السبب في أن الآلهة لعنوا زيك لم يكن لحمايته ، ولكن بدافع الخوف.
“قررت الذهاب إلى السماء مع زملائي للانتقام ، لكنني لم أستطع حتى القيام بذلك. سمعت تهويدة الإلهة وأغمضت عينيّ من تلقاء نفسها. بمجرد أن فتحت عيني مرة أخرى ، كان الجميع قد مات بالفعل. كان يجب أن أموت معهم. ”
كانت هذه قدرات زيك الكاملة. إذا صعد زيك إلى السماء مع بقية السبعة الطيبين ، فلربما لم ينتصروا في الحرب ، لكن ستعاني الالهه عدة هزائم وتفقد كرامتها؟
بدأت عيون زيك الصغير المرهقة في إظهار الكراهية ونية القتل. كانت نية قتل تجاه نفسه ، وليس تجاه جريد الذي كان يواجهه. كان على وشك أن يخترق ويقتل نفسه. لكنه لم يفعل ذلك. على وجه الدقة ، لم يستطع فعل ذلك. كان بسبب المسؤولية. ما أراده زيك كان موتًا حتميًا.
ذهب تفكير جريد إلى هنا وكان مقتنعًا. السبب في أن الآلهة لعنوا زيك لم يكن لحمايته ، ولكن بدافع الخوف.
“على أي حال. ”
ومع ذلك ، انتهى جريد بالسؤال. عندها فقط ستتقدم المحادثة. أراد جريد التحقق من مهارة زيك وما إذا كان يمتلك عالمًا عقليًا أم لا.
عصا بيليال – كان سلاحًا استخدمه براهام لأكثر من عشر سنوات. هل ألقى بها بعيدا؟
وصل جريد إلى الشاب زيك. ضرب بكل قوته وجهه المثير للشفقة المشوه بالحزن والألم. لم يكن هناك عاطفة فيه. كان الهدف ببساطة هو تهدئة زيك ، الذي كان على وشك الإنهيار.
في الماضي ، كان يعتقد أنهم كانوا حذرين لأن زيك كان قويًا بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، اصبح يعرف الآن. لأكون صادقًا ، لم تكن قدرة زيك القتالية تمثل تهديدًا كبيرًا للآلهة السماوية. حتى أنه كان يفكر في حقيقة أن رونية زيك أدت معجزة سرقة قوة الملك سوبيول ، ابن هانول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. ؟”
انتشر الألم – تكهن جريد بأن عالم زيك العقلي كان شكلًا يصبح أقوى عندما يصبح زيك الشاب هائجًا.
“توقف عن الحديث عن الهراء حول الرغبة في الموت ودعنا نصنع سيفا. لماذا تموت لن أقتلك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك قلق على وجه جريد عندما استدعى ملاذ المعدن . مثلما أنشأ بيارو الحقول الزراعية في الصحراء ، كان زيك شخصًا صنع المعجزات. علاوة على ذلك ، يمكنه كتابة مثل هذه الجمل الطويلة بالأحرف الرونية في عالمه العقلي ، لذلك سيكون من السهل إيجاد طريقة لتحقيق وحدة العوالم العقلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد دخلت عالم زيك العقلي ، “الالم والوحدة. “]
دارت جميع أنواع الأحرف الرونية حول الشاب زيك وهو يتوسل بالدموع مرة أخرى. القوة السحرية العظيمة والألوهية التي أُخذت من الملك سوبيول معا.
حتى بعل كان له رأي عالٍ في زيك. كان هذا طبيعي. ألم يكن هو الأقوى في العالم السابق؟ كان موقف زيك مثل موقف هاياتي. كان من العدل أن نقول إنه لم يكن هناك أي احتمال تقريبًا أن مثل هذا الشخص لم يكن لديه عالم عقلي. ومع ذلك ، لم يكشف أبدًا عن عالمه العقلي.
“أيهما تعتقد . ؟”
[استوعب “ملاذ المعدن ” عالم زيك العقلي ، “الألم والوحدة”!]
كما هو متوقع ، لم يخون زيك توقعات جريد. استخدم الأحرف الرونية للرد على الوادي الشاهق في البرية القاحلة.
“لن تكون الأمور سهلة أبدًا. ركز حتى النهاية وساعدني ، ”حث جريد مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيكون هذا الإنتاج تحديًا غير مألوف بالنسبة له أيضًا. كان ذلك لأنه خطط لاستخراج الطاقة الحمراء من سيف الصحراء وإدراجها كجزء من المواد. كان يعتقد أنه يمكن أن يفعل ذلك بمساعدة الشاب زيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم جريد الوضع. الوادي في عالم جريد العقلي ، والحدادة في عالم خان العقلي ، والمطرقة والسندان في عالم هيكسيتيا العقلي ، والسيف الضخم في عالم بيبان العقلي. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك مكتبهظ ومختبر في عالم براهام العقلي. يشير العالم العقلي إلى قلب المالك ويمثل شيئًا مهمًا عند تكوين القلب. ومع ذلك ، كان عالم زيك العقلي كئيبًا جدًا لدرجة أن زيك نفسه قد تغير.
“همف . نعم. ”
“لكن ألا تتذكر زملائك؟” سأل جريد زيك مباشرة.
“على أي حال. ”
كانت خدود زيك منتفخة وبالكاد تمكن من الإجابة.
“قررت الذهاب إلى السماء مع زملائي للانتقام ، لكنني لم أستطع حتى القيام بذلك. سمعت تهويدة الإلهة وأغمضت عينيّ من تلقاء نفسها. بمجرد أن فتحت عيني مرة أخرى ، كان الجميع قد مات بالفعل. كان يجب أن أموت معهم. ”
حتى بعل كان له رأي عالٍ في زيك. كان هذا طبيعي. ألم يكن هو الأقوى في العالم السابق؟ كان موقف زيك مثل موقف هاياتي. كان من العدل أن نقول إنه لم يكن هناك أي احتمال تقريبًا أن مثل هذا الشخص لم يكن لديه عالم عقلي. ومع ذلك ، لم يكشف أبدًا عن عالمه العقلي.
ألم يخبره زيك؟ لو كان حاضرا ، لما كانت هناك فرصة لأن ينتصروا في الحرب ضد الآلهة. فلماذا استخدموا لعنة لمنع زيك من الانضمام للحرب؟
ترجمة : PEKA
“. ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
