الفصل 1844
“هل بعل هدف يمكن مواجهته منفرداً؟”
“كيف. ؟”
احتاج مليارات اللاعبين إلى التفاعل بعمق مع سكان ساتسفاي وبناء الثقة. مثال بسيط كان العلاقة بين جريد وخان. كان الأمل الذي صممه ليم تشيول هو ينبع من حقيقة أن غالبية اللاعبين يقدرون سكان ساتسفاي ويعتزون بـ ساتسفاي بقدر ما يعتزون بالواقع.
كان هذا هو السؤال الاهم، استغل المراسل الوقت القصير الذي سُمح له بمخاطبة الرئيس ليم تشيول هو.
“لا يمكن القيام بذلك . ”
لقد مرت ست ساعات منذ أن دخلت رحلة بعل إلى الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد مر نصف يوم داخل ساتسفاي. مع تحول الصباح إلى الليل، قاتل جريد وأعضاء مدجج بالعتاد بلا توقف. حتى مفهوم القدرة على التحمل الذي كان يعيق اللاعبين دائمًا، بدا غير قادر على إخماد حماسهم.
ولم يكن هذا هو سبب موافقته. حتى قبل أن تتمكن أسوكا من التحدث، كان جسد إيبلين يدور في اتجاه جريد. لقد تصرف مثل قائد الملائكة الذي يحمي جريد. كان ينوي الطيران نحو جريد في اللحظة التي يتخلص فيها من الشياطين من حوله.
أطلق بعل صرخة عندما قطع جريد رقبته. لقد كان مشهد لا يصدق. في هذه الحالة، زاد دفاع بعل بما لا يقل عن 20 مرة، ولكن جريد وحده وجه ضربة قوية.
“اذا. لكي تنجح الغارة، يجب على أعضاء ورسل مدجج بالعتاد الانضمام إلى جريد، أليس كذلك؟”
“قف. ” شخص ما وضع حد لذلك.
غارة بعل – بسبب الحدث واسع النطاق الذي حدث بإرادة جريد، عانت مجموعة s. A بشكل كبير. طوال من اليوم، غمرتهم شركات الإعلام حول العالم بطلبات إجراء المقابلات. من الواضح أن مستوى الاهتمام كان مرتفعًا جدًا. لقد كانت بعيدة كل البعد عن المنافسة الوطنية، التي كانت في هبوط منذ توقف جريد عن المشاركة.
أطلق بعل صرخة عندما قطع جريد رقبته. لقد كان مشهد لا يصدق. في هذه الحالة، زاد دفاع بعل بما لا يقل عن 20 مرة، ولكن جريد وحده وجه ضربة قوية.
***
وبصراحة، كان الجميع في العالم يشاهدون غارة بعل التي عطلت حياتهم اليومية. في هذا الوقت، لم يكن من الجيد جدًا أن تظل مجموعة s. A صامتة. لم يكن هناك أي سبب لذلك. ولهذا السبب عقد الرئيس ليم تشيول هو مؤتمرا صحفيا واسع النطاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بعل هو الهدف النهائي للاعبين. إنه أحد الأجزاء النهائية من المحتوى.
“لا يمكن القيام بذلك حتى مع الكثير من الناس. ”
حذر بيبان إيبلين المذهول قائلاً: “لا تتأثر في ساحة المعركة”.
كان الحشد مضطربا. قام المراسلون الذين يكتبون المقالات في الوقت الفعلي بزيادة سرعة كتابتهم.
صر جريد على أسنانه وأمسك بالسيف وطعنه في جلد بعل.
“هل يمكنني أن أقول أنه مثل التنين؟”
شعرت وكأنني أركض على سلسلة من التلال ترتفع بزوايا قائمة. بالكاد وصلت القمة إلى نهاية مجال نظره.
في الماضي، حدد الرئيس ليم تشيول التنانين كأهداف لا يمكن اصطيادها. حسنًا، لقد أثبت جريد شخصيًا أنه حتى لو لم يتمكن من قتلهم، فيمكنه استخدامهم كركوب، ولكن. على أي حال، كانت قوة التنين لا تزال عظيمة. فهل كان الأمر نفسه مع بعل؟
وكانت المقالات المضاربة على وشك التدفق في غضون ثوان.
هز الرئيس ليم تشيول هو رأسه. “إنه ليس مثل التنين. ”
“هاهات! تريد القتال، أليس كذلك؟ ” صرخت أسوكا وهي تقفز. وكانت أكثر نشاطا بكثير من ذي قبل. كان ذلك بسبب تنشيط سمة الهائج الخاصة بها. لقد تدهورت صحتها إلى حد كبير بسبب تعرضها للصفع من قبل بيبان. إذا لم يكن الأمر يتعلق بدرع التنين، فمن المحتمل أن ينخفض إلى أقل من النصف. وأخيرا سحبت سلاح التنين.
التنانين التي كان ليم تشيول هو يتحدث عنها كانت بطبيعة الحال التنانين القديمة. كان ذلك لأن التنانين القديمة كانت التنانين الحقيقية.
“بعل هو الهدف النهائي للاعبين. إنه أحد الأجزاء النهائية من المحتوى.
استخدم بعل الخوف البشري كمصدر قوته. لا يمكن أن يهلك طالما كان الناس خائفين منه. كان من المستحيل شن غارة بمعنى مختلف عن التنانين. وكان من الضروري تحقيق المتطلبات الأساسية لجعل المستحيل ممكنا. كان الهدف هو خلق بيئة يشعر فيها الناس بأمل أكبر من خوفهم من بعل. لم يكن هذا شيئًا يمكن لحفنة من اللاعبين أو المجموعات القيام به.
“هل بعل هدف يمكن مواجهته منفرداً؟”
فقط-
احتاج مليارات اللاعبين إلى التفاعل بعمق مع سكان ساتسفاي وبناء الثقة. مثال بسيط كان العلاقة بين جريد وخان. كان الأمل الذي صممه ليم تشيول هو ينبع من حقيقة أن غالبية اللاعبين يقدرون سكان ساتسفاي ويعتزون بـ ساتسفاي بقدر ما يعتزون بالواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من هؤلاء الناس؟’
“ولكن ليس في شكله الحالي. ”
وبعد إجابته الغريبة، تحدث معه بيبان مرة أخرى: «ركز في المهمة. السبب وراء تكليف جريد لي ولكم بمهام مختلفة هو أن هذا هو الأفضل.
استخدم بعل الخوف البشري كمصدر قوته. لا يمكن أن يهلك طالما كان الناس خائفين منه. كان من المستحيل شن غارة بمعنى مختلف عن التنانين. وكان من الضروري تحقيق المتطلبات الأساسية لجعل المستحيل ممكنا. كان الهدف هو خلق بيئة يشعر فيها الناس بأمل أكبر من خوفهم من بعل. لم يكن هذا شيئًا يمكن لحفنة من اللاعبين أو المجموعات القيام به.
“أنا وقح!”
“. ”
احتاج مليارات اللاعبين إلى التفاعل بعمق مع سكان ساتسفاي وبناء الثقة. مثال بسيط كان العلاقة بين جريد وخان. كان الأمل الذي صممه ليم تشيول هو ينبع من حقيقة أن غالبية اللاعبين يقدرون سكان ساتسفاي ويعتزون بـ ساتسفاي بقدر ما يعتزون بالواقع.
فلاش!
سحر؟
يعكس اسم ساتسفاي رغبات الرئيس ليم تشيول هو. أراد ليم تشيول هو أن تكون ساتسفاي جميلة، على عكس الواقع. كان الشر العظيم المسمى بعل بمثابة بوابة للوصول إلى مثل هذا العالم. لقد كانت الفرصة والمفتاح لتوحيد الناس بقلب واحد وعقل واحد.
“إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يعرف ذلك، وقف بيبان أمام أسوكا وصفعها على وجهها. ثم حدث شيء مدهش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم! انفجار! بانج!
لقد حدث ذلك عندما بدأ الرئيس ليم تشيول هو في الشرح.
لقد حدث ذلك عندما كان الرئيس ليم تشيول هو مرتبكًا للغاية.
حدثت ضجة بين المراسلين الذين توقفوا عن الكتابة. لقد حدقوا في الرئيس ليم تشيول هو بلا تصديق. لا، على وجه الدقة، كانوا يحدقون في الشاشة الكبيرة جدًا خلف المكان الذي كان يجلس فيه الرئيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الرئيس ليم تشيول هو إلى الوراء وتصلب وجهه. كشف بعل عن مظهره الأصلي. كانت هذه هي المرحلة الأخيرة من غارة بعل. وهذا يعني أن بعل قد دُفع إلى موقع الدفاع في الدقائق العشر التي استغرقها للانتقال إلى قاعة الاجتماعات هذه.
-لقد حطم اللاعب جريد الرقم القياسي لأعلى ضرر .
“كيف. ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك ضوء يومض في السماء في رؤية بيبان.
لقد حدث ذلك عندما كان الرئيس ليم تشيول هو مرتبكًا للغاية.
“يا لها من شخص مفيد،” تحدث بيبان بمرح مع ابتسامة . لم يبدو وكأنه قد القي بها في وسط معسكر العدو.
كوااك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شظايا أسورا التي انفصلت عن بعل بعد أن أصبح عملاقًا، كانت تحاول الاندماج مع اللحم الأحمر. كان لديه حدس بأنه لا ينبغي أن يسمح بحدوث ذلك.
أطلق بعل صرخة عندما قطع جريد رقبته. لقد كان مشهد لا يصدق. في هذه الحالة، زاد دفاع بعل بما لا يقل عن 20 مرة، ولكن جريد وحده وجه ضربة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير من المخلوقات الشيطانية التي حاولت الدخول إلى المنطقة تحت الأرض بعد سماع صرخات الجسد الأحمر. على عكس الملائكة الذين دهسوا وقاتلوا بشدة بعد سماع التقرير، لم يكن لديه قطرة دم واحدة عليه.
حتى أن مورفيوس أضافت شيئًا صادمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت أسوكا على كوك الذي صرخ في وجهها، وحلقت أخيرًا في السماء. لقد كانت رحلة كاملة. تم اكتساب هذه القدرة بفضل أجنحة الملاك. انها تحب ذلك كثيرا. الآن فقط بدت وكأنها لعبة. لم تكن قادرة على التخلص من خصوصية ساتسفاي، والتي بدت حقيقية للغاية على الرغم من أنها لم تكن حقيقية.
-لقد حطم اللاعب جريد الرقم القياسي لأعلى ضرر .
حدثت ضجة بين المراسلين الذين توقفوا عن الكتابة. لقد حدقوا في الرئيس ليم تشيول هو بلا تصديق. لا، على وجه الدقة، كانوا يحدقون في الشاشة الكبيرة جدًا خلف المكان الذي كان يجلس فيه الرئيس.
هل كانت ميتة. ؟
“. ”
كشف بونهلير عن جسده. لقد كان على الجانب الأصغر بين التنانين القديمة، وكان لديه جسم صغير إلى حد ما مقارنة ببعل، لكنه كان كبيرًا بما يكفي. بسبب حرية الحركه ، كان جريد وبعل في نفس مستوى العين تقريبًا.
استخدم بعل الخوف البشري كمصدر قوته. لا يمكن أن يهلك طالما كان الناس خائفين منه. كان من المستحيل شن غارة بمعنى مختلف عن التنانين. وكان من الضروري تحقيق المتطلبات الأساسية لجعل المستحيل ممكنا. كان الهدف هو خلق بيئة يشعر فيها الناس بأمل أكبر من خوفهم من بعل. لم يكن هذا شيئًا يمكن لحفنة من اللاعبين أو المجموعات القيام به.
***
سحر؟
الظل الذي يحوم فوق الأفق – تساءلوا عن مدى ضخامة هذا الشيء، حيث رأوا أنه يمكن رؤيته بشكل غامض حتى من هنا.
كان إيبلين وكوك قلقين. كانت حالة بيبان غريبة المظهر حيث يتدلى سيف مكسور من خصره، لكنه لم يكن خصمًا يجب معاملته بشكل عرضي. لم يكن الأمر أنهم كانوا قلقين بشأن غضب أسوكا. كانت المشكلة أنها لم تحترم صلات جريد الثمينة.
مظهر البعل عند رؤيته من بعيد، حفز الخيال البشري إلى أقصى الحدود. كان الرسل وأعضاء الفريق قلقين بشأن جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد إجابته الغريبة، تحدث معه بيبان مرة أخرى: «ركز في المهمة. السبب وراء تكليف جريد لي ولكم بمهام مختلفة هو أن هذا هو الأفضل.
“دعونا نذهب للمساعدة،” حثت أسوكا.
كلهم كانوا عناصر من صنع جريد. لقد كانت أسلحة ثابتة بشكل مطرد يتم تعزيزها في كل مرة يستخدم فيها جريد طلب الوقوف معي.
ألقت الفأس اليدوي المسحوب من جمجمة الشيطان خلف ظهرها. سقط الريش الذي كان في الأصل أبيضًا من الأجنحة التي تحولت إلى اللون الأحمر بسبب دماء الشياطين.
“هل يمكنني أن أقول أنه مثل التنين؟”
كيااااك!
لم تكن أسوكا مهووسة بسلاح واحد. لم تقم حتى بإخراج سلاح التنين الذي تلقته من جريد خلال حفل تعيين الملاك. وظلت تتأرجح وترمي الأسلحة الجديدة التي أخذتها من مخزونها لذبح الشياطين.
حدثت ضجة بين المراسلين الذين توقفوا عن الكتابة. لقد حدقوا في الرئيس ليم تشيول هو بلا تصديق. لا، على وجه الدقة، كانوا يحدقون في الشاشة الكبيرة جدًا خلف المكان الذي كان يجلس فيه الرئيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن ليس في شكله الحالي. ”
كلهم كانوا عناصر من صنع جريد. لقد كانت أسلحة ثابتة بشكل مطرد يتم تعزيزها في كل مرة يستخدم فيها جريد طلب الوقوف معي.
“اركب!”
“من أين حصلت على كل هذه الأشياء المجنونة. ”
ترجمة : PEKA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقر إيبلين على لسانه. لقد أدرك بوضوح أن ثروة أسكا وهوسها لا مثيل لهما، وقرر أنه ليس مضطرًا إلى دعمها.
شعرت وكأنني أركض على سلسلة من التلال ترتفع بزوايا قائمة. بالكاد وصلت القمة إلى نهاية مجال نظره.
“بالطبع علينا أن نذهب. ”
***
ابتسم بيبان لإيبلين الذي أومأ بقوة وعادت عيناه إلى منتصف ساحة المعركة. لقد كان المكان الذي كانت فيه أسوكا تقاتل.
ولم يكن هذا هو سبب موافقته. حتى قبل أن تتمكن أسوكا من التحدث، كان جسد إيبلين يدور في اتجاه جريد. لقد تصرف مثل قائد الملائكة الذي يحمي جريد. كان ينوي الطيران نحو جريد في اللحظة التي يتخلص فيها من الشياطين من حوله.
يعكس اسم ساتسفاي رغبات الرئيس ليم تشيول هو. أراد ليم تشيول هو أن تكون ساتسفاي جميلة، على عكس الواقع. كان الشر العظيم المسمى بعل بمثابة بوابة للوصول إلى مثل هذا العالم. لقد كانت الفرصة والمفتاح لتوحيد الناس بقلب واحد وعقل واحد.
“. ”
شعرت الملائكة الأخرى بنفس الطريقة. كوك وأسوكا والشخصين الذين يرتدون أقنعة فضية وذهبية.
كانوا جميعًا يستعدون للاندفاع نحو جريد دون أن يخبرهم أحد.
“أوههههههه!!”
‘من هؤلاء الناس؟’
كان لديه مشاعر طيبة تجاه هؤلاء الأشخاص المشكوك فيهم. لقد كانوا موثوقين، مثل الزملاء الذين كانوا يقاتلون معًا لفترة طويلة. في المقام الأول، كانوا هم الذين عينهم جريد كملائكة. كان من الصواب أن يشعر بالثقة. ومع ذلك، كان من المحتم أن يكون حذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان مترددًا في وضع ثقته في الأشخاص الذين تم إخفاء أسمائهم ووجوههم خلف الأقنعة والذين يؤدون واجباتهم بصمت. على أية حال، كان هذا هو الوقت الذي تحرك فيه الملائكة الخمسة المدججون بالعتاد للأمام بعقل واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حدث ذلك عندما بدأ الرئيس ليم تشيول هو في الشرح.
“قف. ” شخص ما وضع حد لذلك.
كان الانفجار الذي حدث في كل مرة يلوح فيها بعل بذراعيه يصم الآذان.
كان بيبان. الرجل الذي وقف وذراعيه مطويتين وتثاءب طوال المعركة.
على عكس نية الرئيس ليم تشولهو، فإن إنسانًا واحدًا يُدعى جريد، قد ترسخ في العالم. وكان اسم الجذر خاصته هو الأمل.
كان هناك الكثير من المخلوقات الشيطانية التي حاولت الدخول إلى المنطقة تحت الأرض بعد سماع صرخات الجسد الأحمر. على عكس الملائكة الذين دهسوا وقاتلوا بشدة بعد سماع التقرير، لم يكن لديه قطرة دم واحدة عليه.
“ليس هناك أي شيء يمكنكم القيام به. ستموتوا مثل الكلاب، حتى لو وصلتم في الوقت المحدد”.
كلهم كانوا عناصر من صنع جريد. لقد كانت أسلحة ثابتة بشكل مطرد يتم تعزيزها في كل مرة يستخدم فيها جريد طلب الوقوف معي.
“اسكت. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف. ؟”
عضو في برج الحكمة – لقد كان قديس السيف وقد أصبح إله السيف. لقد واجهته رغم أنها كانت تعرف سمعة بيبان.
كان لديه مشاعر طيبة تجاه هؤلاء الأشخاص المشكوك فيهم. لقد كانوا موثوقين، مثل الزملاء الذين كانوا يقاتلون معًا لفترة طويلة. في المقام الأول، كانوا هم الذين عينهم جريد كملائكة. كان من الصواب أن يشعر بالثقة. ومع ذلك، كان من المحتم أن يكون حذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان إيبلين وكوك قلقين. كانت حالة بيبان غريبة المظهر حيث يتدلى سيف مكسور من خصره، لكنه لم يكن خصمًا يجب معاملته بشكل عرضي. لم يكن الأمر أنهم كانوا قلقين بشأن غضب أسوكا. كانت المشكلة أنها لم تحترم صلات جريد الثمينة.
ملاك في حالة الجنون – بدأت أسوكا بشكل غير متوقع في ذبح جيش المخلوقات الشيطانية وكانت أكثر وحشية من مايكل الذي ظهر من قبل في الفاتيكان بكنيسة ريبيكا. كان سبب منحها لقب “ملاك الجنون” مقنعًا.
“أنا وقح!”
لقد صورت الملحمة الوضع بشكل رائع. استمر خوف البشرية في التلاشي.
“ما هذا الهراء حول الوقاحة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبصراحة، كان الجميع في العالم يشاهدون غارة بعل التي عطلت حياتهم اليومية. في هذا الوقت، لم يكن من الجيد جدًا أن تظل مجموعة s. A صامتة. لم يكن هناك أي سبب لذلك. ولهذا السبب عقد الرئيس ليم تشيول هو مؤتمرا صحفيا واسع النطاق.
ضحكت أسوكا على كوك الذي صرخ في وجهها، وحلقت أخيرًا في السماء. لقد كانت رحلة كاملة. تم اكتساب هذه القدرة بفضل أجنحة الملاك. انها تحب ذلك كثيرا. الآن فقط بدت وكأنها لعبة. لم تكن قادرة على التخلص من خصوصية ساتسفاي، والتي بدت حقيقية للغاية على الرغم من أنها لم تكن حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احتاج مليارات اللاعبين إلى التفاعل بعمق مع سكان ساتسفاي وبناء الثقة. مثال بسيط كان العلاقة بين جريد وخان. كان الأمل الذي صممه ليم تشيول هو ينبع من حقيقة أن غالبية اللاعبين يقدرون سكان ساتسفاي ويعتزون بـ ساتسفاي بقدر ما يعتزون بالواقع.
“تقول الشائعات أنك رجل عجوز مصاب بالخرف؟ هل نحن حقا بحاجة للاستماع إلى ما تقوله؟ في المقام الأول، لم نقطع كل هذه المسافة إلى الجحيم لقتل الوحوش، أليس كذلك؟ يمكن لنصفنا أن يقف للحراسة عند المدخل هنا. سأذهب. ”
شعرت الملائكة الأخرى بنفس الطريقة. كوك وأسوكا والشخصين الذين يرتدون أقنعة فضية وذهبية.
احتاج مليارات اللاعبين إلى التفاعل بعمق مع سكان ساتسفاي وبناء الثقة. مثال بسيط كان العلاقة بين جريد وخان. كان الأمل الذي صممه ليم تشيول هو ينبع من حقيقة أن غالبية اللاعبين يقدرون سكان ساتسفاي ويعتزون بـ ساتسفاي بقدر ما يعتزون بالواقع.
“آه. ”
“ليس هناك أي شيء يمكنكم القيام به. ستموتوا مثل الكلاب، حتى لو وصلتم في الوقت المحدد”.
أليس صحيحا أنهم جاءوا إلى هنا للقبض على الوحوش؟ لقد حدث ذلك عندما كان إيبلين على وشك إيقاف أسوكا المتحمسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صفع!
“. ”
قبل أن يعرف ذلك، وقف بيبان أمام أسوكا وصفعها على وجهها. ثم حدث شيء مدهش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عملاق يحتضن الموتى ويريحهم – بعد عودته إلى شكله البدائي، تغلب بعل على جريد بحجمه الهائل. ومع ذلك، فإن الكائن الأصغر لم يكن قد طغي عليه.
سقطت أسوكا، إحدى أقوى اللاعبين على الأرض دون أن أي رد فعل. في وسط الحفرة الكبيرة التي أحدثها سقوطها، جفلت لأنها كانت عالقة رأسًا على عقب.
هل كانت ميتة. ؟
“بالطبع علينا أن نذهب. ”
لم يتمكن إيبلين وكوك من مواكبة الموقف وشعروا بالذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاهات! تريد القتال، أليس كذلك؟ ” صرخت أسوكا وهي تقفز. وكانت أكثر نشاطا بكثير من ذي قبل. كان ذلك بسبب تنشيط سمة الهائج الخاصة بها. لقد تدهورت صحتها إلى حد كبير بسبب تعرضها للصفع من قبل بيبان. إذا لم يكن الأمر يتعلق بدرع التنين، فمن المحتمل أن ينخفض إلى أقل من النصف. وأخيرا سحبت سلاح التنين.
الملاك ذو القناع الفضي، الذي كان يراقب الوضع بصمت استعد للتحرك. ثم ظهر بيبان أمام أسوكا مرة أخرى. أمسكها من طوقها وألقاها في اتجاه جيش الشيطان الذي يقترب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت المقالات المضاربة على وشك التدفق في غضون ثوان.
“. ”
“لا يمكن القيام بذلك حتى مع الكثير من الناس. ”
ملاك في حالة الجنون – بدأت أسوكا بشكل غير متوقع في ذبح جيش المخلوقات الشيطانية وكانت أكثر وحشية من مايكل الذي ظهر من قبل في الفاتيكان بكنيسة ريبيكا. كان سبب منحها لقب “ملاك الجنون” مقنعًا.
تجمع الظل على جسده. لقد كان الظل الذي شكلته يد بعل عندما هاجمه. كان يعتقد أن المشهد الذي رآه البعوض قبل أن يموت مباشرة بعد مص دم الإنسان لا بد أن يكون مشابهًا لما رآه الآن.
“يا لها من شخص مفيد،” تحدث بيبان بمرح مع ابتسامة . لم يبدو وكأنه قد القي بها في وسط معسكر العدو.
الظل الذي يحوم فوق الأفق – تساءلوا عن مدى ضخامة هذا الشيء، حيث رأوا أنه يمكن رؤيته بشكل غامض حتى من هنا.
حذر بيبان إيبلين المذهول قائلاً: “لا تتأثر في ساحة المعركة”.
“. ألا ينبغي أن يكون الأمر بالعكس؟”
“. نعم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، لم يتأثر على الإطلاق. إذا لم تتدخل أسوكا، لكان إيبلين قد ركض في اتجاه جريد على الفور. ومع ذلك، فقد أخفى هذه الحقيقة. لم يكن يريد أن يعامل مثل أسوكا.
هز الرئيس ليم تشيول هو رأسه. “إنه ليس مثل التنين. ”
وبعد إجابته الغريبة، تحدث معه بيبان مرة أخرى: «ركز في المهمة. السبب وراء تكليف جريد لي ولكم بمهام مختلفة هو أن هذا هو الأفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت أسوكا على كوك الذي صرخ في وجهها، وحلقت أخيرًا في السماء. لقد كانت رحلة كاملة. تم اكتساب هذه القدرة بفضل أجنحة الملاك. انها تحب ذلك كثيرا. الآن فقط بدت وكأنها لعبة. لم تكن قادرة على التخلص من خصوصية ساتسفاي، والتي بدت حقيقية للغاية على الرغم من أنها لم تكن حقيقية.
“آه. ”
لقد كانت كلمات مليئة بالثقة القوية. إيبيلين كان قادرًا على إدراك أن الرجل الذي أمامه كان لديه ثقة مطلقة في جريد. كان يعتقد أنه يريد أن يتعلم من هذا الشخص.
لقد صورت الملحمة الوضع بشكل رائع. استمر خوف البشرية في التلاشي.
كان إيبلين وكوك قلقين. كانت حالة بيبان غريبة المظهر حيث يتدلى سيف مكسور من خصره، لكنه لم يكن خصمًا يجب معاملته بشكل عرضي. لم يكن الأمر أنهم كانوا قلقين بشأن غضب أسوكا. كانت المشكلة أنها لم تحترم صلات جريد الثمينة.
ابتسم بيبان لإيبلين الذي أومأ بقوة وعادت عيناه إلى منتصف ساحة المعركة. لقد كان المكان الذي كانت فيه أسوكا تقاتل.
لقد كانت كلمات مليئة بالثقة القوية. إيبيلين كان قادرًا على إدراك أن الرجل الذي أمامه كان لديه ثقة مطلقة في جريد. كان يعتقد أنه يريد أن يتعلم من هذا الشخص.
كان هناك ضوء يومض في السماء في رؤية بيبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحر؟
“بالطبع علينا أن نذهب. ”
كان إيبلين على أهبة الاستعداد، وسرعان ما شكك في عينيه. اقترب الوميض بسرعة الضوء. لقد كانت ذراعين وساقين وجذع شيء ما.
“من أين حصلت على كل هذه الأشياء المجنونة. ”
-لقد حطم اللاعب جريد الرقم القياسي لأعلى ضرر .
“ليس لدينا مساحة كافية للمغادرة هنا. ”
مظهر البعل عند رؤيته من بعيد، حفز الخيال البشري إلى أقصى الحدود. كان الرسل وأعضاء الفريق قلقين بشأن جريد.
المنطقة تحت الأرض حيث كانت يورا ومجموعتها تكافح – أغلق بيبان المدخل بينما كان يسحب السيف المكسور. وكان على علم بذلك.
تجمع الظل على جسده. لقد كان الظل الذي شكلته يد بعل عندما هاجمه. كان يعتقد أن المشهد الذي رآه البعوض قبل أن يموت مباشرة بعد مص دم الإنسان لا بد أن يكون مشابهًا لما رآه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شظايا أسورا التي انفصلت عن بعل بعد أن أصبح عملاقًا، كانت تحاول الاندماج مع اللحم الأحمر. كان لديه حدس بأنه لا ينبغي أن يسمح بحدوث ذلك.
قام جريد بالضحك. لقد كانت ضحكة من البهجة.
“اذا. لكي تنجح الغارة، يجب على أعضاء ورسل مدجج بالعتاد الانضمام إلى جريد، أليس كذلك؟”
حذر بيبان إيبلين المذهول قائلاً: “لا تتأثر في ساحة المعركة”.
***
شعرت وكأنني أركض على سلسلة من التلال ترتفع بزوايا قائمة. بالكاد وصلت القمة إلى نهاية مجال نظره.
تجمع الظل على جسده. لقد كان الظل الذي شكلته يد بعل عندما هاجمه. كان يعتقد أن المشهد الذي رآه البعوض قبل أن يموت مباشرة بعد مص دم الإنسان لا بد أن يكون مشابهًا لما رآه الآن.
كان هذا هو انطباع جريد وهو يسرع فوق جسد بعل الذي كان كبيرًا جدًا. لقد كانت فكرة قصيرة. يبدو أن التلال تتمايل وتدور وجهة نظره بمقدار 360 درجة. كان ذلك في أعقاب حركة ذراع بعل، التي كان جريد يدوس عليها. هز بعل اليد التي كانت تمسك برقبة جريد ولوح بذراعيه بعنف لإبعاد جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بعل هو الهدف النهائي للاعبين. إنه أحد الأجزاء النهائية من المحتوى.
بووم! انفجار! بانج!
هز الرئيس ليم تشيول هو رأسه. “إنه ليس مثل التنين. ”
كان الانفجار الذي حدث في كل مرة يلوح فيها بعل بذراعيه يصم الآذان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من هؤلاء الناس؟’
إذا كان جريد عبارة عن بعوضة، إذن كان هناك ذرة. لقد كان بونهيليير على شكل فأر أسود. لقد منحه حجم بعل الهائل المزيد من الحرية وكان جالسًا بالفعل على كتف جريد قبل أن يعرف ذلك.
في خضم العاصفة الهائجة، تمايلت الألوهية البرتقالية التي كان يلفها جريد حول جسده كما لو كانت على وشك أن تنطفئ. أصبحت ضعيفة في لحظة.
“اذا. لكي تنجح الغارة، يجب على أعضاء ورسل مدجج بالعتاد الانضمام إلى جريد، أليس كذلك؟”
“ليس هناك أي شيء يمكنكم القيام به. ستموتوا مثل الكلاب، حتى لو وصلتم في الوقت المحدد”.
صر جريد على أسنانه وأمسك بالسيف وطعنه في جلد بعل.
الظل الذي يحوم فوق الأفق – تساءلوا عن مدى ضخامة هذا الشيء، حيث رأوا أنه يمكن رؤيته بشكل غامض حتى من هنا.
تجمع الظل على جسده. لقد كان الظل الذي شكلته يد بعل عندما هاجمه. كان يعتقد أن المشهد الذي رآه البعوض قبل أن يموت مباشرة بعد مص دم الإنسان لا بد أن يكون مشابهًا لما رآه الآن.
تجمع الظل على جسده. لقد كان الظل الذي شكلته يد بعل عندما هاجمه. كان يعتقد أن المشهد الذي رآه البعوض قبل أن يموت مباشرة بعد مص دم الإنسان لا بد أن يكون مشابهًا لما رآه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا وقح!”
عملاق يحتضن الموتى ويريحهم – بعد عودته إلى شكله البدائي، تغلب بعل على جريد بحجمه الهائل. ومع ذلك، فإن الكائن الأصغر لم يكن قد طغي عليه.
“أوههههههه!!”
إذا كان جريد عبارة عن بعوضة، إذن كان هناك ذرة. لقد كان بونهيليير على شكل فأر أسود. لقد منحه حجم بعل الهائل المزيد من الحرية وكان جالسًا بالفعل على كتف جريد قبل أن يعرف ذلك.
هز الرئيس ليم تشيول هو رأسه. “إنه ليس مثل التنين. ”
“. ألا ينبغي أن يكون الأمر بالعكس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام جريد بالضحك. لقد كانت ضحكة من البهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اركب!”
كشف بونهلير عن جسده. لقد كان على الجانب الأصغر بين التنانين القديمة، وكان لديه جسم صغير إلى حد ما مقارنة ببعل، لكنه كان كبيرًا بما يكفي. بسبب حرية الحركه ، كان جريد وبعل في نفس مستوى العين تقريبًا.
صرير صرير!
المنطقة تحت الأرض حيث كانت يورا ومجموعتها تكافح – أغلق بيبان المدخل بينما كان يسحب السيف المكسور. وكان على علم بذلك.
بكى بونهيليير عندما قفز من كتف جريد. لقد نما جسده في نفس الوقت بينما أطلق جريد نفسه تجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر إيبلين على لسانه. لقد أدرك بوضوح أن ثروة أسكا وهوسها لا مثيل لهما، وقرر أنه ليس مضطرًا إلى دعمها.
فلاش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كشف بونهلير عن جسده. لقد كان على الجانب الأصغر بين التنانين القديمة، وكان لديه جسم صغير إلى حد ما مقارنة ببعل، لكنه كان كبيرًا بما يكفي. بسبب حرية الحركه ، كان جريد وبعل في نفس مستوى العين تقريبًا.
اندفع بونهلير بينما أطلق قوته السحرية. وقف جريد على القرن الذي كان أطول من رأسه وأطلق قوته الكاملة.
“اركب!”
لقد مر نصف يوم داخل ساتسفاي. مع تحول الصباح إلى الليل، قاتل جريد وأعضاء مدجج بالعتاد بلا توقف. حتى مفهوم القدرة على التحمل الذي كان يعيق اللاعبين دائمًا، بدا غير قادر على إخماد حماسهم.
“أوههههههه!!”
“آه. ”
هز الرئيس ليم تشيول هو رأسه. “إنه ليس مثل التنين. ”
اندفع بونهلير بينما أطلق قوته السحرية. وقف جريد على القرن الذي كان أطول من رأسه وأطلق قوته الكاملة.
“يا لها من شخص مفيد،” تحدث بيبان بمرح مع ابتسامة . لم يبدو وكأنه قد القي بها في وسط معسكر العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان مشهدًا مثل اصطدام وحشين عملاقين.
“كيف. ؟”
لقد كان مترددًا في وضع ثقته في الأشخاص الذين تم إخفاء أسمائهم ووجوههم خلف الأقنعة والذين يؤدون واجباتهم بصمت. على أية حال، كان هذا هو الوقت الذي تحرك فيه الملائكة الخمسة المدججون بالعتاد للأمام بعقل واحد.
“. ألا ينبغي أن يكون الأمر بالعكس؟”
لقد صورت الملحمة الوضع بشكل رائع. استمر خوف البشرية في التلاشي.
كان بيبان. الرجل الذي وقف وذراعيه مطويتين وتثاءب طوال المعركة.
على عكس نية الرئيس ليم تشولهو، فإن إنسانًا واحدًا يُدعى جريد، قد ترسخ في العالم. وكان اسم الجذر خاصته هو الأمل.
“إيه؟”
ترجمة : PEKA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. نعم. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
