الفصل 334
‘كليهما عندهما كيمياء جيدة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كان بيارو شخصاً يحب تعليم الآخرين لم يكن هناك أحد في نقابة تسيداكا الذي لم يدرس من قبل بيارو. رويمان أيضاً كان يحلم بالوصول إلى أرض أعلى ، لذا لو بقوا معاً ، يمكن أن يصبحوا زوجاً خيالياً.
“إيه؟”
‘من فضلك لا تميل إلى أن تصبح مزارعاً.’
“…”
مجموعة جريد الإنتاج الضخم ذو التقييم الفريد. كان لها حد المستوى 160 وكان لها قيمة كبيرة. وعلى وجه الخصوص ، كانت مناسبة للأشخاص الذين يريدون النمو بسرعة. كان استثماراً ، لذا أراد جريد أن تحقق رويمان نمواً يفوق توقعاته.
‘لماذا القوات الملكية هنا في الغرب؟’
“الدوق ، سنعود إلى الشمال.”
كان لدى جريد احترام قليل لذاته وكان ضيق الأفق مقارنة بقدرته. لم يكن جيداً في التفاعل مع الآخرين. لو استمع لاويل إلى نقابة تسيداكا ، فإن جريد كان أسوأ بكثير في الماضي. كان يفكر في نفسه فقط وكان دائماً غيور من الآخرين.
في الطريق إلى القلعة. جاء فرسان إيرل ستيم وتحدثوا معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان حجم المسيرة كبيراً جداً.
“والد زوجتي في القانون؟”
عرف جريد. كل يوم ، كان يلعب مع لورد لمدة ساعتين على الأقل ، لذلك كان يميل إلى إهمال صنع الأشياء والصيد. ابتسم لاويل في جريد ، الذي لا يستطيع الكلام.
كان جريد حائر لأنه لم يرى ماركيز ستيم وشرح لادن الأمر.
***
“اللورد يريد البقاء بالقرب من النبيل الشاب. يجب أن نحميه ، لكن الشمال حالياً غير مستقر قليلاً. لا يمكن تركه فارغاً ، لذا سنعود أولاً. أطلب منك رجاء أن تعتني بلوردي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا العلم هو…!”
“لا يهمني ما تقوله ، ولكن أليس الوضع في الشمال غير مستقر؟ هل من الجيد أن يترك والد زوجتي منصبه؟”
“… سأستمع. أنا ممتن لرعايتك.”
“نحن سنذهب أولاً لذا هو سيكون بخير ، حتى إذا كان سيدي ليس هناك.”
“… سأستمع. أنا ممتن لرعايتك.”
‘والد زوجتي لديه العديد من المرؤوسين الجيدين.’
“تستمر بطرح الأسئلة. أنت مثل إمرأة متشنجة.”
أومأ جريد.
“خطيئة قتل جنود ماركيز ستيم ، سوف تُدفع مرة أخرى مع الموت.”
“حسناً ، أنا أفهم. سأعتني بوالد زوجتي ، لذا من فضلك اذهب. إذا كنت تواجه صعوبة في الشمال ، انتقل إلى جودي في وينستون. ليس لديه أي أفكار ، ولكن لديه قوة كبيرة ، على عكس ثرثار مثلك.”
“يخلي أراضيه بسبب حفيده. ليس لديه لديه كرامة كماركيز.”
“… سأستمع. أنا ممتن لرعايتك.”
***
قال لادن والفرسان بكل إحترام وداعاً وغادروا ريدان. كان مع 1،000 جندي. تم ترك 500 من النخبة في الخلف لحماية الماركيز ستيم.
تصلب تعبير لادن عندما رأى علم تنين فضي بأجنحة. لقد مثلت العائلة المالكة للمملكة الخالدة.
“يخلي أراضيه بسبب حفيده. ليس لديه لديه كرامة كماركيز.”
“الدوق ، سنعود إلى الشمال.”
قال جريد ذلك ، لكنه فهم تماماً عقل الماركيز ستيم. لورد كان لطيف ، ذكي وجميل!
ارتجف جريد. لقد كافح للتخلص من هذا الشعور.
“لورد ، انتظر! الأب قادم!”
كان لدى جريد احترام قليل لذاته وكان ضيق الأفق مقارنة بقدرته. لم يكن جيداً في التفاعل مع الآخرين. لو استمع لاويل إلى نقابة تسيداكا ، فإن جريد كان أسوأ بكثير في الماضي. كان يفكر في نفسه فقط وكان دائماً غيور من الآخرين.
سرّع جريد وتيرته. أراد أن يرى وجه ابنه في أقرب وقت ممكن. نظر لاويل في جريد عندما دخل بسرعة.
“إيه؟”
“هل تعرف أن كفاءة عملك كانت ضعيفة جداً منذ ولادة لورد؟”
“سألت لماذا القوات الشمالية هنا في الغرب.”
“اغه.”
“إنه سهل.”
عرف جريد. كل يوم ، كان يلعب مع لورد لمدة ساعتين على الأقل ، لذلك كان يميل إلى إهمال صنع الأشياء والصيد. ابتسم لاويل في جريد ، الذي لا يستطيع الكلام.
تادات!
“حسناً ، مظهرك الحالي جيد جداً.”
‘كليهما عندهما كيمياء جيدة.’
“إيه؟”
عرف جريد. كل يوم ، كان يلعب مع لورد لمدة ساعتين على الأقل ، لذلك كان يميل إلى إهمال صنع الأشياء والصيد. ابتسم لاويل في جريد ، الذي لا يستطيع الكلام.
كان جريد مشوش بما أنه ظن أنه سيوبخ مجدداً. لاويل نظر إليه بعناية.
‘كليهما عندهما كيمياء جيدة.’
“من الصواب أن تعتاد على حب شخص ما. ستتعلم أن تكون كريماً خلال هذا.”
تصلب تعبير لادن عندما رأى علم تنين فضي بأجنحة. لقد مثلت العائلة المالكة للمملكة الخالدة.
كان جريد أساساً شخص بسيط ضيق الأفق. ماذا كان السبب؟ يمكن للاويل التخمين تقريباً.
كانت هناك وحوش قوية وبرية هنا ، كما كان الأمير رين مدركاً جيداً. على الرغم من ذلك ، السبب الذي دفع جيشه بدون أي تردد كان لأنه كان لديه إجراء مضاد.
‘لأنه اُحتقِر معظم حياته من قبل الآخرين.’
عرف جريد. كل يوم ، كان يلعب مع لورد لمدة ساعتين على الأقل ، لذلك كان يميل إلى إهمال صنع الأشياء والصيد. ابتسم لاويل في جريد ، الذي لا يستطيع الكلام.
كان لدى جريد احترام قليل لذاته وكان ضيق الأفق مقارنة بقدرته. لم يكن جيداً في التفاعل مع الآخرين. لو استمع لاويل إلى نقابة تسيداكا ، فإن جريد كان أسوأ بكثير في الماضي. كان يفكر في نفسه فقط وكان دائماً غيور من الآخرين.
لم يكن لدى هورنت أي شك أنه سيغلبهم جميعاً.
لكن جريد بدأ يتغير ، وفي مركز هذا التغيير كانت آيرين و خان. تلقى الحب وأعطى الحب. أصبح جريد أكثر نضجاً لأنه واجه أحد المبادئ الأساسية للعلاقات الإنسانية.
‘والد زوجتي لديه العديد من المرؤوسين الجيدين.’
“ستحكم في النهاية الملايين من الناس وتتلقى منهم ضرائب مدى الحياة. لكي تصبح ملكاً جيداً و حكيماً يجب أن تتعلم الرحمة أولاً.”
***
“…”
‘لأنه اُحتقِر معظم حياته من قبل الآخرين.’
لو كان جريد مستخدماً عادياً ، لكان استجاب بشكل لا يصدق. الحب؟ الإحسان؟ ملك حكيم وجيد؟
وكانت أكبر مزايا هذه الهالة الضرر الثابت وتغير الشكل. في وقت المنافسة الوطنية ، لم يستطع هورنت أن يستعمل بشكل صحيح تغييرات الشكل ، لكن الآن هو مختلف.
‘هل تصور فيلماً لوحدك؟ هذه مجرد لعبة’ هذا ما كانوا سيقولونه.
“أوووووووه!”
غير أن جريد اختلف عن المستخدم العادي. ساتسفاي لم تكن لعبة بسيطة لجريد. كان عالماً ثميناً كالحقيقة حيث حصل على الثروة والأصدقاء والحبيب والطفل.
“تستمر بطرح الأسئلة. أنت مثل إمرأة متشنجة.”
“أفهم ما تحاول قوله. لكن أليس من الأفضل التفكير بالناس أولاً بدلاً مني؟ لا يمكننا حتى رفع الضرائب ، أليس كذلك؟”
وكانت أكبر مزايا هذه الهالة الضرر الثابت وتغير الشكل. في وقت المنافسة الوطنية ، لم يستطع هورنت أن يستعمل بشكل صحيح تغييرات الشكل ، لكن الآن هو مختلف.
“سيكون الأمر على ما يرام طالما أنا أنسق معك. كما تعلم ، لدي صفات طاغية مثلك. كلانا يكمل الآخر.”
كانت صحراء ريدان مليئة بالحرارة.
“صفات الطاغية… كلانا…”
سلوك لادن الذي لم يظهر أي خوف حفز بيدا. كشف ببطء الطبيعة البرية التي كانت مخبأة تحت تعابير وجهه الهادئة.
ارتجف جريد. لقد كافح للتخلص من هذا الشعور.
لم يكن لدى هورنت أي شك أنه سيغلبهم جميعاً.
***
“حسناً ، أنا أفهم. سأعتني بوالد زوجتي ، لذا من فضلك اذهب. إذا كنت تواجه صعوبة في الشمال ، انتقل إلى جودي في وينستون. ليس لديه أي أفكار ، ولكن لديه قوة كبيرة ، على عكس ثرثار مثلك.”
كانت صحراء ريدان مليئة بالحرارة.
حتى أمس ، كانوا يخدمون نفس الملك. كان لادن يعتقد أن الماركيز ستيم سيكون بجانب الدوق جريد ، بدلاً من الأمير رين ، وسرعان ما عرف ما يجب فعله.
كانت هناك وحوش قوية وبرية هنا ، كما كان الأمير رين مدركاً جيداً. على الرغم من ذلك ، السبب الذي دفع جيشه بدون أي تردد كان لأنه كان لديه إجراء مضاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
“ذلك الطريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : Don Kol
“وراء هناك أيضاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فينيكس لم يكن الوحيد القوي في الشمال؟ قام لادن بإسقاط بيدا المندهش وقاد القوات الشمالية.
قائد الفرسان الملكيين ، تشاكسلي. أفضل رامي سهام في القصر ، فيريل.
“إيه؟”
والشخصان ، المعروفان بأقوى الرجال ، كانا يقودان حفنة من القوات. مهمتهم كانت القضاء على الوحوش في الطريق. كان ذلك ممكناً لأن علماء الوحوش الملكيين عرضوا موقع وحوش الصحراء على الخريطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : Don Kol
“إنه سهل.”
سلوك لادن الذي لم يظهر أي خوف حفز بيدا. كشف ببطء الطبيعة البرية التي كانت مخبأة تحت تعابير وجهه الهادئة.
تناثرت الفرق في جميع الإتجاهات حول قاعدتهم ، هازمة الوحوش. هذا سمح للقاعدة بالتقدم بأمان. بينما تقدم هذا بسلاسة ، أعطى رين المبتسم أوامر إلى 20 قتلة.
‘لأنه اُحتقِر معظم حياته من قبل الآخرين.’
“توجهوا إلى ريدان أولاً. إذا بدأت الحرب وكان هناك فجوة في دفاعات ريدان ، استولوا على الدوقة واجلبوها لي. أو ، يمكنك أيضاً قتلها.”
كره الأمير الأول رين الدوق جريد. لا ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان خائفاً من الدوق. جريد. المحاصر من قبل قطة سوف يتصرف! كان الماركيز ستيم قلقاً من أن الأمير رين سيتصرف ضد جريد بعد وفاة الملك ويسبادن. لذلك أراد التوسط بين الأمير رين و جريد.
“نعم!”
***
تحرك القتلة بسرعة. أكد رين هذا واكتسب ثقة أكبر ، مما أدى إلى تعجيل مسيرته.
“من الصواب أن تعتاد على حب شخص ما. ستتعلم أن تكون كريماً خلال هذا.”
“أسرع! يجب أن نصل إلى ريدان غداً لنتطابق مع جدول هورنت!”
“لديك عيون جيدة جدا. ما اسمك؟”
“أوووووووه!”
لو كان جريد مستخدماً عادياً ، لكان استجاب بشكل لا يصدق. الحب؟ الإحسان؟ ملك حكيم وجيد؟
رفعت معنويات الجنود. حرارة الصحراء؟ لم تكن عقبة بالنسبة لشخص سيصبح قريباً ملكاً.
‘هل هو للإحتفال بولادة اللورد الصغير؟’
***
“… سأستمع. أنا ممتن لرعايتك.”
“ما هذا؟”
“ما هذا؟”
الفارس الشمالي الذي يقود 1000 جندي عبر الصحراء نظر إلى الكثبان الرملية العالية وأوقف المسيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ لادن على الجنود. حلق الرمح فوق رؤوس الجنود الذين إنقطعوا عن الأنظار. تأرجح الرمح من قبل بيدا.
تادات!
‘لن يطول الأمر الآن.’
تسلق لادن الكثبان الرملية. أعجب الجنود بحركاته الماكرة ثم ظهر منظر الآلاف من الجنود أمامه.
كان لدى جريد احترام قليل لذاته وكان ضيق الأفق مقارنة بقدرته. لم يكن جيداً في التفاعل مع الآخرين. لو استمع لاويل إلى نقابة تسيداكا ، فإن جريد كان أسوأ بكثير في الماضي. كان يفكر في نفسه فقط وكان دائماً غيور من الآخرين.
“هذا العلم هو…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن سنذهب أولاً لذا هو سيكون بخير ، حتى إذا كان سيدي ليس هناك.”
تصلب تعبير لادن عندما رأى علم تنين فضي بأجنحة. لقد مثلت العائلة المالكة للمملكة الخالدة.
“أفهم ما تحاول قوله. لكن أليس من الأفضل التفكير بالناس أولاً بدلاً مني؟ لا يمكننا حتى رفع الضرائب ، أليس كذلك؟”
‘لماذا القوات الملكية هنا في الغرب؟’
“… سأستمع. أنا ممتن لرعايتك.”
كان الجيش الملكي يتقدم نحو ريدان.
أصيب بيدا بالشلل عندما أدرك ذلك. كان الدم يرتفع من المعصم الذي يحمل الرمح.
‘هل هو للإحتفال بولادة اللورد الصغير؟’
‘لماذا القوات الملكية هنا في الغرب؟’
ومع ذلك ، كان حجم المسيرة كبيراً جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا العلم هو…!”
‘لا يمكن أن يكون كذلك!’
حتى أمس ، كانوا يخدمون نفس الملك. كان لادن يعتقد أن الماركيز ستيم سيكون بجانب الدوق جريد ، بدلاً من الأمير رين ، وسرعان ما عرف ما يجب فعله.
كره الأمير الأول رين الدوق جريد. لا ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان خائفاً من الدوق. جريد. المحاصر من قبل قطة سوف يتصرف! كان الماركيز ستيم قلقاً من أن الأمير رين سيتصرف ضد جريد بعد وفاة الملك ويسبادن. لذلك أراد التوسط بين الأمير رين و جريد.
“…”
‘جهود سيدي قد تدمرت.’
‘من فضلك لا تميل إلى أن تصبح مزارعاً.’
كان واضحاً أن الملك ويسبادن كان يحتضر. حدث ذلك عندما كان لادن يفكر.
كان لدى جريد احترام قليل لذاته وكان ضيق الأفق مقارنة بقدرته. لم يكن جيداً في التفاعل مع الآخرين. لو استمع لاويل إلى نقابة تسيداكا ، فإن جريد كان أسوأ بكثير في الماضي. كان يفكر في نفسه فقط وكان دائماً غيور من الآخرين.
“لماذا القوات الشمالية هنا في الغرب؟”
“سيكون الأمر على ما يرام طالما أنا أنسق معك. كما تعلم ، لدي صفات طاغية مثلك. كلانا يكمل الآخر.”
سُمِع صوت شخص ما خلفه. إستدار لادن ورأى 300 شخص على ظهر الخيل. كانوا أحد الفرق التي تصطاد الوحوش. نخبة الفرسان الملكيين ، الرياح الحديدية. زعيم الرياح الحديدية ، بيدا ، كان مشهور لكونه سيد الرمحين.
وضع لادن يده على غمد خصره وشاهد بيدا.
“سألت لماذا القوات الشمالية هنا في الغرب.”
“إنه سهل.”
إقترب بيدا وسأل مرة أخرى. لم تكن هناك أي نوايا عدائية وكان من نفس المملكة ، لذا لم يزعجه الجنود الشماليون. لكن لادن كان مختلفاً.
“ذلك الطريق.”
“انبطحوا!”
وكانت أكبر مزايا هذه الهالة الضرر الثابت وتغير الشكل. في وقت المنافسة الوطنية ، لم يستطع هورنت أن يستعمل بشكل صحيح تغييرات الشكل ، لكن الآن هو مختلف.
صرخ لادن على الجنود. حلق الرمح فوق رؤوس الجنود الذين إنقطعوا عن الأنظار. تأرجح الرمح من قبل بيدا.
‘هل تصور فيلماً لوحدك؟ هذه مجرد لعبة’ هذا ما كانوا سيقولونه.
“هـ .. هيك!”
‘هل تصور فيلماً لوحدك؟ هذه مجرد لعبة’ هذا ما كانوا سيقولونه.
تبول الجنود الذين نجوا على أنفسهم. الناس القليلون الذين لم يتمكنوا من الهرب انفصلت رؤوسهم عن أجسادهم ، مما تسبب في تحول الجيش الشمالي بأكمله إلى الضوء الأبيض. سقطت نظرة بيدا على لادن.
حدث ذلك عندما غادر هورنت و 2،000 جندي جبال ألتيس وكان على وشك دخول الصحراء. سد مزارعَين طريقهم. كان هورنت منزعجاً وأطلق الهالة عليهم. اتسعت عيون المزارعين عندما رأوا الهالة تمتد مثل السوط.
“لديك عيون جيدة جدا. ما اسمك؟”
***
“تستمر بطرح الأسئلة. أنت مثل إمرأة متشنجة.”
“تستمر بطرح الأسئلة. أنت مثل إمرأة متشنجة.”
“…!”
لم يكن لدى هورنت أي شك أنه سيغلبهم جميعاً.
سلوك لادن الذي لم يظهر أي خوف حفز بيدا. كشف ببطء الطبيعة البرية التي كانت مخبأة تحت تعابير وجهه الهادئة.
سلوك لادن الذي لم يظهر أي خوف حفز بيدا. كشف ببطء الطبيعة البرية التي كانت مخبأة تحت تعابير وجهه الهادئة.
“أنت…! سأقطع ذراعيك وساقيك أولاً قبل أن أسألك مجدداً. هياااه!”
“وراء هناك أيضاً!”
بيدا تقدم للأمام. لقد كانت سرعة تفوق المنطق السليم عندما هرع عبر التلال الصحراوية. كانت القوات الشمالية خائفة ، لكن لادن ظل هادئاً.
لم يكن لدى هورنت أي شك أنه سيغلبهم جميعاً.
“خطيئة قتل جنود ماركيز ستيم ، سوف تُدفع مرة أخرى مع الموت.”
والشخصان ، المعروفان بأقوى الرجال ، كانا يقودان حفنة من القوات. مهمتهم كانت القضاء على الوحوش في الطريق. كان ذلك ممكناً لأن علماء الوحوش الملكيين عرضوا موقع وحوش الصحراء على الخريطة.
“باه!”
“أوووووووه!”
وضع لادن يده على غمد خصره وشاهد بيدا.
أصيب بيدا بالشلل عندما أدرك ذلك. كان الدم يرتفع من المعصم الذي يحمل الرمح.
“ما زلت مبتلًا خلف العينين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد مشوش بما أنه ظن أنه سيوبخ مجدداً. لاويل نظر إليه بعناية.
بووك!
“من الصواب أن تعتاد على حب شخص ما. ستتعلم أن تكون كريماً خلال هذا.”
علق رمح بيدا في الرمال. كان المكان الذي كان يقف فيه لادن قبل لحظات. تفادى لادن الرمح وأرجح سيفه على فخذ بيدا.
تصلب تعبير لادن عندما رأى علم تنين فضي بأجنحة. لقد مثلت العائلة المالكة للمملكة الخالدة.
شاينغ!
“صفات الطاغية… كلانا…”
دافع بيدا برمحه وأعلن غضبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
“أنت سريع لكن ليس قوي جداً… كوه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا القوات الشمالية هنا في الغرب؟”
أصيب بيدا بالشلل عندما أدرك ذلك. كان الدم يرتفع من المعصم الذي يحمل الرمح.
كانت صحراء ريدان مليئة بالحرارة.
“أنت!”
“لديك عيون جيدة جدا. ما اسمك؟”
فينيكس لم يكن الوحيد القوي في الشمال؟ قام لادن بإسقاط بيدا المندهش وقاد القوات الشمالية.
تسلق لادن الكثبان الرملية. أعجب الجنود بحركاته الماكرة ثم ظهر منظر الآلاف من الجنود أمامه.
“اقتلهم جميعاً وعدوا إلى ريدان.”
سلوك لادن الذي لم يظهر أي خوف حفز بيدا. كشف ببطء الطبيعة البرية التي كانت مخبأة تحت تعابير وجهه الهادئة.
حتى أمس ، كانوا يخدمون نفس الملك. كان لادن يعتقد أن الماركيز ستيم سيكون بجانب الدوق جريد ، بدلاً من الأمير رين ، وسرعان ما عرف ما يجب فعله.
“اللورد يريد البقاء بالقرب من النبيل الشاب. يجب أن نحميه ، لكن الشمال حالياً غير مستقر قليلاً. لا يمكن تركه فارغاً ، لذا سنعود أولاً. أطلب منك رجاء أن تعتني بلوردي.”
***
ترجمة: Acedia
‘لن يطول الأمر الآن.’
كانت هناك وحوش قوية وبرية هنا ، كما كان الأمير رين مدركاً جيداً. على الرغم من ذلك ، السبب الذي دفع جيشه بدون أي تردد كان لأنه كان لديه إجراء مضاد.
كان مزاج هورنت متشدد بينما كان ينحدر نحو سفح الجبل. غلى دمه كما فكر في رد ثمن إذلال الخمس ثواني.
رفعت معنويات الجنود. حرارة الصحراء؟ لم تكن عقبة بالنسبة لشخص سيصبح قريباً ملكاً.
‘سأريك القوة الحقيقية للهالة.’
“انبطحوا!”
وكانت أكبر مزايا هذه الهالة الضرر الثابت وتغير الشكل. في وقت المنافسة الوطنية ، لم يستطع هورنت أن يستعمل بشكل صحيح تغييرات الشكل ، لكن الآن هو مختلف.
“صفات الطاغية… كلانا…”
كانت قوة جعلت الخيال حقيقة. مع هذه القوة الإحتيالية ، اعتقد هورنت أنه يستطيع هزيمة جريد. لا ، لم يكن جريد فقط. كان من ضمنهم كراوغل ، المصنفون الكبار ، آجنوس ، والمصنفون الخفيون.
كان لدى جريد احترام قليل لذاته وكان ضيق الأفق مقارنة بقدرته. لم يكن جيداً في التفاعل مع الآخرين. لو استمع لاويل إلى نقابة تسيداكا ، فإن جريد كان أسوأ بكثير في الماضي. كان يفكر في نفسه فقط وكان دائماً غيور من الآخرين.
لم يكن لدى هورنت أي شك أنه سيغلبهم جميعاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن جريد بدأ يتغير ، وفي مركز هذا التغيير كانت آيرين و خان. تلقى الحب وأعطى الحب. أصبح جريد أكثر نضجاً لأنه واجه أحد المبادئ الأساسية للعلاقات الإنسانية.
“من أنت؟”
لم يكن لدى هورنت أي شك أنه سيغلبهم جميعاً.
حدث ذلك عندما غادر هورنت و 2،000 جندي جبال ألتيس وكان على وشك دخول الصحراء. سد مزارعَين طريقهم. كان هورنت منزعجاً وأطلق الهالة عليهم. اتسعت عيون المزارعين عندما رأوا الهالة تمتد مثل السوط.
أومأ جريد.
———–
“ما زلت مبتلًا خلف العينين!”
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قائد الفرسان الملكيين ، تشاكسلي. أفضل رامي سهام في القصر ، فيريل.
nilla=Acedia
إقترب بيدا وسأل مرة أخرى. لم تكن هناك أي نوايا عدائية وكان من نفس المملكة ، لذا لم يزعجه الجنود الشماليون. لكن لادن كان مختلفاً.
تدقيق : Don Kol
“خطيئة قتل جنود ماركيز ستيم ، سوف تُدفع مرة أخرى مع الموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف أن كفاءة عملك كانت ضعيفة جداً منذ ولادة لورد؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات