الفصل 688
“قتل على يد ابنه…”
هذا الرجل كان صادقا إلى حد الغباء. وأراده ذروة السيف بصدق. كان إيت سبايسي جوكبال متحمسًا إلى حد ما عندما أدرك ذلك. عرف هذا العملاق الكوري الجنوبي العظيم ماضيه الشرير ، لكنه لا يزال يطمع إليه. لكنه لم يظهرها في الخارج. إيت سبايسي جوكبال ظل يحدق في ذروة السيف.
كان الأمر سخيفًا. لا يمكن أن توجد مثل هذه المأساة في العالم. من قبيل الصدفة ، كان هذا هو الواقع الذي عاشوا فيه لدرجة أنهم أرادوا بشدة إنكاره. كانت الحوادث التي يضر فيها الأقارب بالدم بعضهم البعض شائعة في التاريخ والمجتمع الحديث.
هاو والكسندر. كانوا مع كراغول و ذهلوا لرؤية الرسالة العالمية. لم يتمكنوا من تخيل أن شخصًا آخر غير كراغول قد تمكن من الاستيلاء على أرخبيل بيهين.
‘حتى رجل قديم ذو سلطة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض جريد من مقعده. تم تثبيت نظرته على بوابة الجزيرة رقم 66.
لا يجب أن ينسى هذه الحقيقة. كان جريد يحاول جاهدا لفترة طويلة. كان السبب في تمكنه من الحفاظ على متوسط درجاته في المدرسة هو أنه درس أكثر بكثير من غيره. على وجه الخصوص ، كان قوياً في المواد التي تتطلب من الطلاب حفظها بدلاً من فهمها ، مثل التاريخ. تعهد بعد سماعه عن مادرا الذي قتل على يد ابنه.
‘من…؟’
“على الأقل في مملكة مدجج بالعتاد ، سأفعل ذلك حتى لا تحدث مثل هذه الأشياء المحزنة…”
“لماذا أتيت إلى هنا وطلبت ماكجوكسو في كل مرة؟”
جريد لم يعرف التفاصيل المحددة. لكن جريد لم يكن مضطربًا حيال ذلك. كزوج وأب ، كان يعتقد أنه لن يكون هناك خلاف إذا كان يهتم بأسرته ويحترمها.
كان الغرض بطبيعة الحال هو الحصول على إيت سبايسي جوكبال. تم تحليل أنه إذا تم الجمع بين قدرة إيت سبايسي جوكبال على إنشاء الزنازين مع مملكة مدجج بالعتاد ، فإن قوة مملكة مدجج بالعتاد سترتفع بشكل كبير. كان من الطبيعي أن يطمع في إيت سبايسي جوكبال.
‘تمامًا مثلما اهتم بي والداي و سي هي…’
“سعر جوكبال عادة ما يكون 30،000 وون. ولكن ماذا عن الحجم؟ أليس صغيرًا بما يكفي بحيث يستطيع الذكر البالغ أن يأكله بمفرده؟”
ابتسم جريد باعتزاز في الفكر. ثم قال له العصي.
“واحد ماكجوكسو.” (المعكرونة)
“السبب الذي جعل الأمير راجاندرا يؤذي مادرا لم يكن بسبب المشاعر السيئة. في مذكرات الأمير راجاندرا ، يمكننا أن نرى كم أحب مادرا وأعجب به.”
“كوك…! أنت لا تخدعني بشأن الأصل؟”
“…؟”
“أهلا بك!”
حب واعجاب؟ لا مشاعر سيئة؟ إذن لماذا قتل والده؟ وجد جريد ذلك سخيفًا. لم يستطع أن يفهم لماذا قتل راجاندرا مادرا. كان تفسير العصي على النحو التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا…؟”
“مادرا اعتقد أنه يستطيع الدفاع عن لوبانا إلى الأبد. ومع ذلك ، كان الأمير راجاندرا يعلم أن مادرا كان بشرًا وسيموت يومًا ما من الشيخوخة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Don Kol
“ثم؟”
بالطبع ، كان ذروة السيف غنيًا. لكنه لم يولد ثريًا. خلال الأيام الصعبة ، كانت هناك أوقات لم يتمكن فيها من تناول الجوكبال عندما أراد أن يأكله. هذا لا يزال يجعل ذروة السيف يرتجف. سأله إيت سبايسي جوكبال.
“كان الأمير راجاندرا قلقًا بشأن ما بعد وفاة مادرا. في ذلك الوقت ، تسبب وجود مادرا وحده في غزو الإمبراطورية باستمرار و انجراف لوبانا فيها. وكلما زادت الحرب ، زادت سمعة مادرا. ومع ذلك ، فإن شعب لوبانا تمزق إلى أشلاء”.
هاو والكسندر. كانوا مع كراغول و ذهلوا لرؤية الرسالة العالمية. لم يتمكنوا من تخيل أن شخصًا آخر غير كراغول قد تمكن من الاستيلاء على أرخبيل بيهين.
“…”
هذا الرجل كان صادقا إلى حد الغباء. وأراده ذروة السيف بصدق. كان إيت سبايسي جوكبال متحمسًا إلى حد ما عندما أدرك ذلك. عرف هذا العملاق الكوري الجنوبي العظيم ماضيه الشرير ، لكنه لا يزال يطمع إليه. لكنه لم يظهرها في الخارج. إيت سبايسي جوكبال ظل يحدق في ذروة السيف.
“الأمير راجاندرا طلب هذا من مادرا عدة مرات. بالنسبة لشعب لوبانا ، من أجل مستقبل لوبانا ، دعنا نصنع السلام مع الإمبراطورية. ولكن تم تجاهل هذا الطلب في كل مرة. أدان مادرا راجاندرا باعتباره جبانًا وكان يشعر بالاشمئزاز منه. الوقت مات وأصبح مادرا رجل عجوز ذو شعر أبيض”.
“أنا لا أحب جوكبال.”
“عندما كان مادرا في سنواته الأخيرة ، وصل توتر راجاندرا إلى ذروته…”
“…؟”
“هذا صحيح. بصرف النظر عن الأمير راجاندرا ، كان جميع النبلاء والفرسان والجنود والناس متوترين وخائفين. اعتقدوا أن لوبانا سيتم تدميرها بمجرد وفاة مادرا وتوسلوا الأمير راجاندرا لاتخاذ إجراء. وتم تسليم رأس مادرا للإمبراطورية”.
“كان الأمير راجاندرا قلقًا بشأن ما بعد وفاة مادرا. في ذلك الوقت ، تسبب وجود مادرا وحده في غزو الإمبراطورية باستمرار و انجراف لوبانا فيها. وكلما زادت الحرب ، زادت سمعة مادرا. ومع ذلك ، فإن شعب لوبانا تمزق إلى أشلاء”.
“…”
‘تمامًا مثلما اهتم بي والداي و سي هي…’
في هذه العملية ، أصبحت مملكة لوبانا ملكًا للإمبراطورية. حافظ الأمير راجاندرا على حياة العائلة المالكة وشعب لوبانا مقابل إعطاء رأس والده مادرا للإمبراطورية. ربما فقد مملكته ، لكنه كان على قيد الحياة. بعد ذلك ، قيل إن رأس مادرا قد علق عند بوابة تيتان ، عاصمة الإمبراطورية ، لمدة عام واحد.
كانت هذه رسالة عالمية ظهرت لكل لاعب متصل بـ ساتسفاي. من كان البطل الجديد ومن هم شبح أبطال الماضي؟ في المقام الأول ، لم يكن أرخبيل بيهين مكانًا معروفًا للجمهور. فقط بعض من كبار الرتب احتكروا المعلومات وطعنوا فيها. كان غالبية اللاعبين الذين لم يعرفوا عنها فضوليين حول هوية أرخبيل بيهين.
“… كم هو مثير للشفقة.”
ابتسم جريد باعتزاز في الفكر. ثم قال له العصي.
شعر جريد بعدم الارتياح لفكرة أن الناس يبصقون على رأس مادرا كلما دخلوا البوابة. كانت نهاية سيئة للشخص الذي حمى مملكته طوال حياته وتمت الإشادة به باعتباره الملك الذي لم يهزم. لكن في الوقت نفسه ، كان بإمكانه فهم موقف الأمير راجاندرا وشعب لوبانا. بالطبع ، لم يستطع الدفاع عما فعلوه. لكن مادرا لم يستطع التفكير من موقف الضعيف وكان شديد الثقة في قوته.
ظهرت ابتسامة رضا على وجه إيت سبايسي جوكبال.
“لو لم يكن لدى مادرا مثل هذه الشخصية ، لما حدث هذا… هرمم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا أستطيع تخيل ذلك.”
لم يكن سوى التاريخ. لقد حدث بالفعل وكانت النتيجة الآن. عاش الناس في الوقت الحاضر. يمكنهم التعلم من التاريخ.
“… متجري لديه الكثير من عملاء التوصيل.”
لا يمكنني الانغماس في قوتي. اجعل مادرا مثالا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا… ماذا لو كان جوكبال من عمل يدوي؟”
نهض جريد من مقعده. تم تثبيت نظرته على بوابة الجزيرة رقم 66.
من المرجح أن الأساطير المصنفة على أنهم قديسي السيوف ، والسحرة ، والرماة ، والقتلة ، والحدادين ، والخياطين ، وعمال المناجم قد نقلوا إرثهم لبعض الوقت. ولكن ماذا عن قاتل الشياطين والملك الذي لم يهزم؟ كان أليكس لديه ضغينة ضد الشياطين العظيمة وصرخ من أجل تدمير الجحيم ، بينما كان مادرا أسطورة لأنه لم يهزم أبدًا. كانوا أشخاصًا رواد مسار جديد ، مثل بيارو الحالي.
“… سأذهب وأعطي الروح المسكينة هزيمته الأولى.”
“حسنًا ، ليس لديك عملاء اليوم.”
سمع اللاعبون أن قديس السيف مولر كان أقوى شخص في العقود الماضية. بالطبع ، كان جريد هو نفسه. بالإضافة إلى ذلك ، وفقًا لـ العصي ، كان أرخبيل بيهين هو موقع الخلافة الذي يربط بين الأساطير السابقة والأساطير الحالية. بعبارة أخرى ، كانت الأساطير موجودة قبل أساطير الجيل السابق التي عرفها اللاعبون.
“كوك…! أنت لا تخدعني بشأن الأصل؟”
من المرجح أن الأساطير المصنفة على أنهم قديسي السيوف ، والسحرة ، والرماة ، والقتلة ، والحدادين ، والخياطين ، وعمال المناجم قد نقلوا إرثهم لبعض الوقت. ولكن ماذا عن قاتل الشياطين والملك الذي لم يهزم؟ كان أليكس لديه ضغينة ضد الشياطين العظيمة وصرخ من أجل تدمير الجحيم ، بينما كان مادرا أسطورة لأنه لم يهزم أبدًا. كانوا أشخاصًا رواد مسار جديد ، مثل بيارو الحالي.
لم يكن هناك من لم يحاول ، ولا أحد ضيع فرصة. من الآن فصاعدًا ، كان الأمر يتعلق بالموهبة والمثابرة.
لم يستطع جريد استبعاد إمكانية تمييزهم عن الأساطير الأخرى. كان لدى ذابح الشيطان أليكس ‘قيود الجحيم’ كقوة قوية وربما بدا أضعف قليلاً في أرخبيل بيهين. لكن كان من المستحيل تمامًا على مادرا أن يكون هو نفسه.
“سعر جوكبال عادة ما يكون 30،000 وون. ولكن ماذا عن الحجم؟ أليس صغيرًا بما يكفي بحيث يستطيع الذكر البالغ أن يأكله بمفرده؟”
‘آخر رئيس هو دائمًا الأقوى.’
『تم التأكيد على ظهور نافذة إخطار عامة أمام جميع لاعبي ساتسفاي. معلومات نافذة الإخطار هذه…』
دوجن! دوجن!
“كيك… كيكيك ، بالطبع يجب أن تكون أنت؟ كراغول…!”
خفق قلب جريد عندما انتقل إلى الجزيرة رقم 66. كان جريد يتطلع إلى أن يكون أول من يهزم شخصًا لم يهزم أبدًا.
هاو والكسندر. كانوا مع كراغول و ذهلوا لرؤية الرسالة العالمية. لم يتمكنوا من تخيل أن شخصًا آخر غير كراغول قد تمكن من الاستيلاء على أرخبيل بيهين.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا… ماذا لو كان جوكبال من عمل يدوي؟”
**إيت سبايسي جوكبال أكل جوكبال حار جنوب محافظة جولا ، فرع هاينام.
“كان الأمير راجاندرا قلقًا بشأن ما بعد وفاة مادرا. في ذلك الوقت ، تسبب وجود مادرا وحده في غزو الإمبراطورية باستمرار و انجراف لوبانا فيها. وكلما زادت الحرب ، زادت سمعة مادرا. ومع ذلك ، فإن شعب لوبانا تمزق إلى أشلاء”.
**إيت سبايسي جوكبال بدلا من أكل جوكبال حار
“نعم…!”
“أهلا بك!”
ظهرت ابتسامة رضا على وجه إيت سبايسي جوكبال.
كان صانع الزنازين ، الذي كان في يوم من الأيام رئيسًا لكرنفال الدم ، يعمل بجد اليوم. لقد أحب جوكبال وكان حريصًا على الذهاب إلى المتجر لمدة ساعة واحدة على الأقل كل يوم. متعة الحصول على جوكبال ساخن وهش وأكله واحدًا تلو الآخر أعطته السعادة.
“واحد ماكجوكسو.” (المعكرونة)
“حسنًا ، ليس لديك عملاء اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Don Kol
“… متجري لديه الكثير من عملاء التوصيل.”
“السبب الذي جعل الأمير راجاندرا يؤذي مادرا لم يكن بسبب المشاعر السيئة. في مذكرات الأمير راجاندرا ، يمكننا أن نرى كم أحب مادرا وأعجب به.”
تشدد تعبير إيت سبايسي جوكبال عندما أكد هوية عميله. كان ذلك لأن العميل في وقت متأخر من الليل كان ذروة السيف. كان مُصنّف في ساتسفاي يمثل كوريا الجنوبية ، ورئيسًا للجمعية الوطنية ، وماركيزًا في مملكة مدجج بالعتاد. وقام بزيارة فرع هينام إيت سبايسي جوكبال مرة واحدة في الأسبوع.
“… سأذهب وأعطي الروح المسكينة هزيمته الأولى.”
كان الغرض بطبيعة الحال هو الحصول على إيت سبايسي جوكبال. تم تحليل أنه إذا تم الجمع بين قدرة إيت سبايسي جوكبال على إنشاء الزنازين مع مملكة مدجج بالعتاد ، فإن قوة مملكة مدجج بالعتاد سترتفع بشكل كبير. كان من الطبيعي أن يطمع في إيت سبايسي جوكبال.
‘تمامًا مثلما اهتم بي والداي و سي هي…’
“واحد ماكجوكسو.” (المعكرونة)
“واحد ماكجوكسو.” (المعكرونة)
بدا إيت سبايسي جوكبال ببرودة في سؤال ذروة السيف.
“أنا لا أحب جوكبال.”
“لماذا أتيت إلى هنا وطلبت ماكجوكسو في كل مرة؟”
هاو والكسندر. كانوا مع كراغول و ذهلوا لرؤية الرسالة العالمية. لم يتمكنوا من تخيل أن شخصًا آخر غير كراغول قد تمكن من الاستيلاء على أرخبيل بيهين.
افتتح إيت سبايسي جوكبال متجرًا في جوكبال واستخدم إيت سبايسي جوكبال كمعرّف لعبته لأنه أحب جوكبال حقًا. لم يعجبه عندما جاء ذروة السيف على طول الطريق من سيول البعيدة فقط لتناول ماكجوكسو. بدا وكأنه شخص يكره جوكبال. أجاب ذروة السيف بتعبير جاد.
『تم التأكيد على ظهور نافذة إخطار عامة أمام جميع لاعبي ساتسفاي. معلومات نافذة الإخطار هذه…』
“أنا لا أحب جوكبال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“جوكبال… هل تكرهها؟”
“لو لم يكن لدى مادرا مثل هذه الشخصية ، لما حدث هذا… هرمم.”
تشوه وجه إيت سبايسي جوكبال مثل الشيطان. كان تعبير ذروة السيف لا يزال جادًا. حتى أنه بدا نبيل. كانت تذكر بمقاتل مستقل خلال فترة الاحتلال الياباني.
“من بحق الجحيم وصل إلى الجزيرة رقم 66؟”
“هرممم… من الأفضل أن أكذب وأقول إنني أحب جوكبال لكسب صالحك. لكني لا أريد أن أكذب عليك. أريد أن نكون رفقاء حقيقيين معك. لهذا السبب سأكون صادقا.”
“…”
هذا الرجل كان صادقا إلى حد الغباء. وأراده ذروة السيف بصدق. كان إيت سبايسي جوكبال متحمسًا إلى حد ما عندما أدرك ذلك. عرف هذا العملاق الكوري الجنوبي العظيم ماضيه الشرير ، لكنه لا يزال يطمع إليه. لكنه لم يظهرها في الخارج. إيت سبايسي جوكبال ظل يحدق في ذروة السيف.
كان صانع الزنازين ، الذي كان في يوم من الأيام رئيسًا لكرنفال الدم ، يعمل بجد اليوم. لقد أحب جوكبال وكان حريصًا على الذهاب إلى المتجر لمدة ساعة واحدة على الأقل كل يوم. متعة الحصول على جوكبال ساخن وهش وأكله واحدًا تلو الآخر أعطته السعادة.
“لماذا لا تحب جوكبال؟”
من الذي استولى على أرخبيل بيهين تقريبًا ، الذي اعتقدوا أنه موجود فقط لكروغل؟ ضحك كراغول على اهتزاز هاو والكسندر.
هذا صحيح. من وجهة نظر إيت سبايسي جوكبال الذي أحب جوكبال ، كانت تصريحات ذروة السيف غير مقبولة. رد ذروة السيف بصراحة على إيت سبايسي جوكبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا… ماذا لو كان جوكبال من عمل يدوي؟”
“انه غالى جدا.”
“حسنا! أضف جوكبال واحد إلى طلبي من ماكجوكسو!”
“ماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناول ذروة السيف الجوكبال الحار. بسبب الاجتماعات المتكررة ، أصبحوا أكثر دراية ببعضهم البعض. لقد كانت قصة أظهرت كيف يمكن لمملكة مدجج بالعتاد أن تعمل بدون جريد. من ناحية أخرى ، كانت الأخبار العاجلة تأتي من جهاز التلفزيون المعلق على جدار المطعم.
“سعر جوكبال عادة ما يكون 30،000 وون. ولكن ماذا عن الحجم؟ أليس صغيرًا بما يكفي بحيث يستطيع الذكر البالغ أن يأكله بمفرده؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حب واعجاب؟ لا مشاعر سيئة؟ إذن لماذا قتل والده؟ وجد جريد ذلك سخيفًا. لم يستطع أن يفهم لماذا قتل راجاندرا مادرا. كان تفسير العصي على النحو التالي.
“… هل يمكنك عادة تناوله بمفردك؟”
***
“يمكن لأي شخص يتمتع بمستوى مرتفع من التمثيل الغذائي مثلي أن يأكله بمفرده. لكن سعر جوكبال يمكن أن يتجاوز بسهولة 35،000 وون. لا أستطيع تحمل هذا السعر. فكر في تكلفة جوكبال. ألا يكفي الذهاب إلى محل الجزار وشراء اثنين من الجوكبال مقابل 10،000 وون؟ الأسعار التي أراها لـ جوكبال باهظة الثمن بشكل يبعث على السخرية”.
“… سأذهب وأعطي الروح المسكينة هزيمته الأولى.”
بالطبع ، كان ذروة السيف غنيًا. لكنه لم يولد ثريًا. خلال الأيام الصعبة ، كانت هناك أوقات لم يتمكن فيها من تناول الجوكبال عندما أراد أن يأكله. هذا لا يزال يجعل ذروة السيف يرتجف. سأله إيت سبايسي جوكبال.
“نعم…!”
“إذا… ماذا لو كان جوكبال من عمل يدوي؟”
كانت هذه رسالة عالمية ظهرت لكل لاعب متصل بـ ساتسفاي. من كان البطل الجديد ومن هم شبح أبطال الماضي؟ في المقام الأول ، لم يكن أرخبيل بيهين مكانًا معروفًا للجمهور. فقط بعض من كبار الرتب احتكروا المعلومات وطعنوا فيها. كان غالبية اللاعبين الذين لم يعرفوا عنها فضوليين حول هوية أرخبيل بيهين.
“ماذا؟ عمل … يدوي؟”
“مادرا اعتقد أنه يستطيع الدفاع عن لوبانا إلى الأبد. ومع ذلك ، كان الأمير راجاندرا يعلم أن مادرا كان بشرًا وسيموت يومًا ما من الشيخوخة.”
اهتزت عيون ذروة السيف.
“حسنًا ، ليس لديك عملاء اليوم.”
عمل يدوي! هذا يعني لحم الخنزير المنزلي! اهتز ذروة السيف.
“… سأذهب وأعطي الروح المسكينة هزيمته الأولى.”
ظهرت ابتسامة رضا على وجه إيت سبايسي جوكبال.
لا يمكنني الانغماس في قوتي. اجعل مادرا مثالا.
“يستخدم متجري إيت سبايسي جوكبال جوكبال المصنوع من العمل اليدوي. وهو أيضًا أفضل عمل يدوي. هل ما زلت تعتقد أن 30،000 وون باهظة الثمن بعد سماع هذا؟”
بدا إيت سبايسي جوكبال ببرودة في سؤال ذروة السيف.
“كوك…! أنت لا تخدعني بشأن الأصل؟”
“حسنا! أضف جوكبال واحد إلى طلبي من ماكجوكسو!”
في القرن الثاني والعشرون لكوريا الجنوبية. تم استيراد معظم اللحوم من دول أجنبية. كانت قيمة العمل اليدوي هائلة. استسلم رئيس الجمعية الوطنية ، ذروة السيف في النهاية.
***
“حسنا! أضف جوكبال واحد إلى طلبي من ماكجوكسو!”
“لو لم يكن لدى مادرا مثل هذه الشخصية ، لما حدث هذا… هرمم.”
“نعم…!”
“… متجري لديه الكثير من عملاء التوصيل.”
تناول ذروة السيف الجوكبال الحار. بسبب الاجتماعات المتكررة ، أصبحوا أكثر دراية ببعضهم البعض. لقد كانت قصة أظهرت كيف يمكن لمملكة مدجج بالعتاد أن تعمل بدون جريد. من ناحية أخرى ، كانت الأخبار العاجلة تأتي من جهاز التلفزيون المعلق على جدار المطعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com افتتح إيت سبايسي جوكبال متجرًا في جوكبال واستخدم إيت سبايسي جوكبال كمعرّف لعبته لأنه أحب جوكبال حقًا. لم يعجبه عندما جاء ذروة السيف على طول الطريق من سيول البعيدة فقط لتناول ماكجوكسو. بدا وكأنه شخص يكره جوكبال. أجاب ذروة السيف بتعبير جاد.
『تم التأكيد على ظهور نافذة إخطار عامة أمام جميع لاعبي ساتسفاي. معلومات نافذة الإخطار هذه…』
ابتسم جريد باعتزاز في الفكر. ثم قال له العصي.
[أعطى بطل جديد السلام لأشباح الأبطال السابقين وفتح البوابة الأخيرة لأرخبيل بيهين.]
“… متجري لديه الكثير من عملاء التوصيل.”
كانت هذه رسالة عالمية ظهرت لكل لاعب متصل بـ ساتسفاي. من كان البطل الجديد ومن هم شبح أبطال الماضي؟ في المقام الأول ، لم يكن أرخبيل بيهين مكانًا معروفًا للجمهور. فقط بعض من كبار الرتب احتكروا المعلومات وطعنوا فيها. كان غالبية اللاعبين الذين لم يعرفوا عنها فضوليين حول هوية أرخبيل بيهين.
لم يكن سوى التاريخ. لقد حدث بالفعل وكانت النتيجة الآن. عاش الناس في الوقت الحاضر. يمكنهم التعلم من التاريخ.
***
“لماذا أتيت إلى هنا وطلبت ماكجوكسو في كل مرة؟”
بناء القوة ضد الركائز الخمس للإمبراطورية.
“مادرا اعتقد أنه يستطيع الدفاع عن لوبانا إلى الأبد. ومع ذلك ، كان الأمير راجاندرا يعلم أن مادرا كان بشرًا وسيموت يومًا ما من الشيخوخة.”
كانت هذه مهمة قدمتها الإمبراطورة ماري إلى آجنوس. كانت آجنوس قوة جبارة بالنسبة لماري ، التي كان لديها الطموح لجعل ابنها إمبراطورًا. لقد استثمرت الكثير في آجنوس. كان آجنوس في طريقه للحصول على دعمها عندما تردد.
هذا الرجل كان صادقا إلى حد الغباء. وأراده ذروة السيف بصدق. كان إيت سبايسي جوكبال متحمسًا إلى حد ما عندما أدرك ذلك. عرف هذا العملاق الكوري الجنوبي العظيم ماضيه الشرير ، لكنه لا يزال يطمع إليه. لكنه لم يظهرها في الخارج. إيت سبايسي جوكبال ظل يحدق في ذروة السيف.
“… فُتحت البوابة الأخيرة لأرخبيل بيهين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Don Kol
هذا يعني أن شخصًا ما قد طهر الجزيرة الثانية والستين التي فشل في الاستيلاء عليها. لكن من الذي وصل إلى البوابة الأخيرة؟ لم تدم مخاوف آجنوس طويلاً.
“… فُتحت البوابة الأخيرة لأرخبيل بيهين؟”
“كيك… كيكيك ، بالطبع يجب أن تكون أنت؟ كراغول…!”
[أعطى بطل جديد السلام لأشباح الأبطال السابقين وفتح البوابة الأخيرة لأرخبيل بيهين.]
اضطر آجنوس للتخلي عن أرخبيل بيهين بسبب ذابح الشيطان أليكس. كانت هجمات أليكس قاتلة لأجنوس ، الذي كان يمتلك قوة شيطان عظيم. لقد كان مضاد مثالي لـ آجنوس جعل من المستحيل عليه التغلب على الجزيرة 62. لكن كراغول كان مختلفًا. لم يكن هناك معاد نظري لمن حصل على أقوى فئة قتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمير راجاندرا طلب هذا من مادرا عدة مرات. بالنسبة لشعب لوبانا ، من أجل مستقبل لوبانا ، دعنا نصنع السلام مع الإمبراطورية. ولكن تم تجاهل هذا الطلب في كل مرة. أدان مادرا راجاندرا باعتباره جبانًا وكان يشعر بالاشمئزاز منه. الوقت مات وأصبح مادرا رجل عجوز ذو شعر أبيض”.
“كيكيكيك ، نعم! أنا على استعداد للتنازل إذا كنت أنت!”
في هذه العملية ، أصبحت مملكة لوبانا ملكًا للإمبراطورية. حافظ الأمير راجاندرا على حياة العائلة المالكة وشعب لوبانا مقابل إعطاء رأس والده مادرا للإمبراطورية. ربما فقد مملكته ، لكنه كان على قيد الحياة. بعد ذلك ، قيل إن رأس مادرا قد علق عند بوابة تيتان ، عاصمة الإمبراطورية ، لمدة عام واحد.
لو استطاع أن يأخذ كل فرسان الموت من الأساطير السابقة. كان آجنوس آسفًا ، لكنه لم يتشبث به. كانت قيمة المهمة التي حصل عليها من الإمبراطورة ماري مماثلة لأرخبيل بيهين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
***
“…؟”
“من بحق الجحيم وصل إلى الجزيرة رقم 66؟”
“…”
“… لا أستطيع تخيل ذلك.”
“… فُتحت البوابة الأخيرة لأرخبيل بيهين؟”
هاو والكسندر. كانوا مع كراغول و ذهلوا لرؤية الرسالة العالمية. لم يتمكنوا من تخيل أن شخصًا آخر غير كراغول قد تمكن من الاستيلاء على أرخبيل بيهين.
“حسنًا ، ليس لديك عملاء اليوم.”
‘من…؟’
اهتزت عيون ذروة السيف.
من الذي استولى على أرخبيل بيهين تقريبًا ، الذي اعتقدوا أنه موجود فقط لكروغل؟ ضحك كراغول على اهتزاز هاو والكسندر.
“…”
“إنه جريد”.
[أعطى بطل جديد السلام لأشباح الأبطال السابقين وفتح البوابة الأخيرة لأرخبيل بيهين.]
“جريد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشدد تعبير إيت سبايسي جوكبال عندما أكد هوية عميله. كان ذلك لأن العميل في وقت متأخر من الليل كان ذروة السيف. كان مُصنّف في ساتسفاي يمثل كوريا الجنوبية ، ورئيسًا للجمعية الوطنية ، وماركيزًا في مملكة مدجج بالعتاد. وقام بزيارة فرع هينام إيت سبايسي جوكبال مرة واحدة في الأسبوع.
هاو وألكساندر لم ينفرا ذلك. كانت قوة جريد خلال المبارزة ضد كراغول في المسابقة الوطنية الثانية وغارة الشيطان العظيم لبيليال شديدة في أذهانهم.
‘من…؟’
“لنسرع. كيرينوس هو NPC الذي يظهر مرة واحدة فقط كل ثلاث سنوات. إذا فوته اليوم ، لا أعرف كم من الوقت سأنتظر”.
“أنا لا أحب جوكبال.”
“نعم…!”
“إنه جريد”.
لم يكن هناك من لم يحاول ، ولا أحد ضيع فرصة. من الآن فصاعدًا ، كان الأمر يتعلق بالموهبة والمثابرة.
“كيكيكيك ، نعم! أنا على استعداد للتنازل إذا كنت أنت!”
ترجمة : Don Kol
“كوك…! أنت لا تخدعني بشأن الأصل؟”
***
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات