الفصل 814
وذلك بعد تشكيل شعبة الفرسان.
كانت مرسيدس مليئة بغيرة غريبة عندما رأت ابتسامة جريد وأعطت ملاحظات سلبية ، “أنا على دراية بالذئاب الدببة. إنها وحوش تجمع بين القوة التدميرية للدب وخفة حركة للذئب. سيكون أقوى مما يتوقعه جلالتك”.
“هل تتحدث عن درعي؟” استجابت مرسيدس لنداء جريد وكانت مرتبكة. “جلالتك سوف تصنع لي درعًا؟”
كان رد فعل مرسيدس على كلمات جريد مثل صاعقة خرجت فجأة ،”هذا سخيف. جلالته لا يمكن أن يعمل لأجل تابعيه”.
“نعم.”
“على أي حال ، إنه صديق جيد.” شعر جريد دائمًا بالفخر عندما فكر في كراغول.
كان رد فعل مرسيدس على كلمات جريد مثل صاعقة خرجت فجأة ،”هذا سخيف. جلالته لا يمكن أن يعمل لأجل تابعيه”.
“…”
بالطبع ، عرفت مرسيدس أن جذر جريد كان الحدادة. ومع ذلك ، كانت تتحدث حاليًا عن الفطرة السليمة. أي ملك في العالم يعمل من أجل رعاياهم؟ لا يمكن إعطاء رعايا الملك الأولوية على راحة الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح جريد لمرسيدس ، “بدءًا من اليوم ، سأقوم بعمل الحداد بكفاءة أكبر.”
“يرجى إعادة النظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلع!
هز جريد رأسه لمرسيدس القلقة. “في النهاية ، هذا لأجلي. كلما كنتِ أقوى ، كنت أقوى. لا تشعرِ بالعبء”.
ابتسم جريد ابتسامة واثقة وسحب الخريطة. كانت وجهته هي أرض الصيد الجديدة التي منحها له كراغول – غابة الحدود. بسبب العنابر المجهولة ، قيل أنه لم يتم الوصول إلى الأجزاء العميقة من الغابة.
كان درع مرسيدس الرئيسي درعًا ثقيلًا. كان من الصواب القول إنها لم تكن كاملة عندما كانت ترتدي الدروع الجلدية. ومع ذلك ، فقد تنافست مع بيارو لفترة من الوقت في مجاله. كانت حقا شخص جميل أراد جريد أن تكتمل في أقرب وقت ممكن. “لنذهب. هناك أشياء كثيرة يجب أن أقوم بها بالإضافة إلى دروعك”.
“نعم ، فهمت.”
“… أنا أتفهم.” في النهاية ، لم تتمكن مرسيدس من كسر عزم جريد وانحنت بعمق. كان حبها تجاه جريد ينمو يومًا بعد يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم…؟”
***
“نعم ، فهمت.”
“هل سيكون والداك سعداء إذا مت في مكان مثل هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يرجى إعادة النظر.”
“أنت…! لا تذكر والدي!”
“أنت ، لماذا تخطط؟ ما هذا الفرخ؟”
“أشفق بصدق على والديك. ما مدى حزنهم لأن طفلهم ارتكب جريمة وانتهى به الأمر في السجن؟”
“هل يمكنني أن أسأل ما معنى هذا الفرخ؟”
“…”
“أنا أتفهم”. ردت مرسيدس بقوة! على الرغم من كونها أقوى شخص ، كان دورها هو المساعدة. كانت هذه حافلة الفارس الأسطوري ، وكان جريد هو الراكب الوحيد في الحافلة التي كانت تقودها.
تم القبض على مجرم فظيع في زنزانة راينهاردت.
“…”
ريدورن – كان أسوأ مجرم حاول اغتيال جريد أثناء تأسيس مملكة مدجج بالعتاد. أرادوا معرفة من يقف وراءه. ترك هذا للخطيب ذو التصنيف الأول ، هوروي. بدأ روتين هوروي اليومي باستجوابه ريدورن.
بلع. ابتلع ريدورن لعابه كما اهتز جسده. ومع ذلك ، أصبح عقله أقوى. ‘لن أستسلم أبدا’.
“إذا كنت تريد رؤية والديك مرة أخرى ، فأخبرني! كيف يجرؤ شخص بلا أم مثلك على محاولة اغتيال الملك جريد؟!”
“نعم.”
“كوك! كوكوك! أنت شخص غبي. كم مرة يجب أن أخبرك؟ كانت خطتي الخاصة. لم أتلق تعليمات من أي شخص”.
“نعم ، فهمت.”
“ملك أمة. هل كانت فكرتك أن تحاول اغتيال ملك يوم حفل التأسيس؟ من سيصدق هذه الكذبة الواضحة؟ والديك لن يصدقوا ذلك!”
“أنت…! لا تذكر والدي!”
“أيها الوغد!” أراد ريدورن استعادة رباطة جأشه ، فقط ليصبح مضطربًا مرة أخرى. “قلت لك أن تتوقف عن ذكر والدي!”
“أنت ، لماذا تخطط؟ ما هذا الفرخ؟”
“لماذا تغضب في كل مرة أتحدث فيها عن والديك؟ هل أشتم والديك؟”
ومع ذلك ، أراد جريد اصطياد هذه الوحوش أثناء صنع الدروع؟ كان من المستحيل القيام بذلك. قدم جريد تعبيرًا واثقًا عندما نظر إلى مرسيدس القلقة. “لديّ أنتِ بجانبي ، فلماذا أحتاج إلى القلق؟”
كان هذا صحيحًا. لم يكن هوروي يشتم والدي ريدورن. لقد ذكرهم كثيرا ومع ذلك ، كان الأمر غريبًا. التقط ريدورن كل مرة ذكر هوروي والديه. كانت هذه قوة مهارة السخرية لهوروي. استخدم هوروي السخرية في كل مرة ذكر فيها والدي ريدورن. إذن ، لماذا عناء فعل هذا؟ كان مرتبطًا بذوق هوروي الشخصي ، وليس بسبب أي كفاءة معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ ذلك الحين ، تحتاجِ فقط إلى التدريع. أثناء قيامك بالتدريع ، سأنهيه مع حيواناتي الأليفة ، وأيادي الإله والهياكل العظمية المدججة بالعتاد. ثم يمكنني الحصول على الخبرة أثناء الجلوس وصنع الدروع ، وستنمو حيواناتي الأليفة والهياكل العظمية المدججة بالعتاد أيضًا”.
“هرمم…” واجه هوروي هدير ريدورن الذي كان مقيدًا. أُجبر على الاعتراف بريدورن ، الذي سُجن لأكثر من نصف عام ولم يفتح فمه أبدًا. “لم أكن أريد أن أفعل هذا… تسك.” سقط ظل على وجه هوروي. بدا مترددا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهه…”
أصبح قلب ريدورن قلقا. ‘هل أعد تعذيب رهيب…؟’
لم يرد هوروي وغادر مع الحراس.
بلع. ابتلع ريدورن لعابه كما اهتز جسده. ومع ذلك ، أصبح عقله أقوى. ‘لن أستسلم أبدا’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغريد تغريد!
لم يقصد ريدورن أبدًا الكشف عن أنه كان فارس أحمر وأيضًا فارس ذو رقم منفرد. لا ، لم يستطع قول ذلك. كانت محاولته لاغتيال جريد بحتة من أفكاره الخاصة. هذا صحيح. لم يتلق أي أوامر. حاول ريدورن اغتيال جريد لأنه اعتقد أن جريد سيصبح تهديدًا لاحقًا. إذا تم الكشف عن هوية ريدورن ، يمكن أن تحدث مشكلة دبلوماسية. يمكن أن يتسبب ذلك في ضرر للإمبراطورية. بعد كل شيء ، كانت قوة جريد ، التي عاشها ريدورن شخصيًا ، تهديدًا للإمبراطورية!
بالطبع ، عرفت مرسيدس أن جذر جريد كان الحدادة. ومع ذلك ، كانت تتحدث حاليًا عن الفطرة السليمة. أي ملك في العالم يعمل من أجل رعاياهم؟ لا يمكن إعطاء رعايا الملك الأولوية على راحة الملك.
“أفضل الموت!” تعهد ريدورن بإغلاق فمه.
ثم دخل الحراس وهم يحملون صندوقًا صغيرًا.
دوجن! دوجن! نبض قلبه بشكل أسرع. وسط خوفه المتزايد.
لماذا كان يتحدث فجأة عن الطبخ؟ وأوضح جريد لمرسيدس الحائرة ، “سوف تضربِ الذئب بأقصى ما تستطيعِ عندما يظهر. إذن ألن يغضب منكِ؟”
أمر هوروي “أحضره”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح جريد لمرسيدس ، “بدءًا من اليوم ، سأقوم بعمل الحداد بكفاءة أكبر.”
ثم دخل الحراس وهم يحملون صندوقًا صغيرًا.
أصيب الحراس بالقشعريرة. كانت طريقة التعذيب النفسي التي خطط لها هوروي مروعة لدرجة أنها كانت مخيفة. بالطبع ، لم يشعر هوروي بالراحة للقيام بذلك. ومع ذلك ، ماذا يمكنه أن يفعل؟
بلع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تغضب في كل مرة أتحدث فيها عن والديك؟ هل أشتم والديك؟”
ماذا كان في هذا الصندوق؟ هل كانت أداة لاستخراج مقل عينيه؟ كان خيال ريدورن يتجه نحو الأشياء السلبية. شحب وجهه عندما فتح هوروي الصندوق أمامه. في الصندوق.
تغريد! تغريد!
تغريد! تغريد!
“سيكون أمام ريدورن.”
كان هناك كتكوت. كان كتكوت صغير ، أصفر ، ولطيف.
“أنت لا تعرف؟”
“…؟” كان ريدورن مرتبكًا. كيف خرج كتكوت من صندوق اعتقد أنه يحتوي على أدوات تعذيب؟ كان ريدورن في حيرة من أمره عندما تحركت الفرخ تجاهه.
كان درع مرسيدس الرئيسي درعًا ثقيلًا. كان من الصواب القول إنها لم تكن كاملة عندما كانت ترتدي الدروع الجلدية. ومع ذلك ، فقد تنافست مع بيارو لفترة من الوقت في مجاله. كانت حقا شخص جميل أراد جريد أن تكتمل في أقرب وقت ممكن. “لنذهب. هناك أشياء كثيرة يجب أن أقوم بها بالإضافة إلى دروعك”.
تغريد تغريد! نظرت عيون الفرخ السوداء الصغيرة إلى ريدورن. يبدو أنه يخطئ في أن ريدورن هي والدته. واجه ريدورن التعذيب كل يوم لفترة طويلة. الآن بعد أن رأى حيوانًا لطيفًا ، لم يستطع إلا الابتسام. شعر برغبة في لمس فراء الفرخ.
“هو الذي جعلني شريرًا…”
دخل صوت هوروي البارد في أذنيه ، “حدث شيء عاجل. لن أعود إلى هنا لفترة من الوقت. استمتع بأيام قليلة من السلام”.
ابتسم جريد ابتسامة واثقة وسحب الخريطة. كانت وجهته هي أرض الصيد الجديدة التي منحها له كراغول – غابة الحدود. بسبب العنابر المجهولة ، قيل أنه لم يتم الوصول إلى الأجزاء العميقة من الغابة.
“أنت ، لماذا تخطط؟ ما هذا الفرخ؟”
“هل يمكنني أن أسأل ما معنى هذا الفرخ؟”
“أنت لا تعرف؟”
كانت المعلومات القيمة التي قدمها كراغول إلى جريد مقابل الحصول على سيف النمر الأبيض.
لم يرد هوروي وغادر مع الحراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغريد تغريد! نظرت عيون الفرخ السوداء الصغيرة إلى ريدورن. يبدو أنه يخطئ في أن ريدورن هي والدته. واجه ريدورن التعذيب كل يوم لفترة طويلة. الآن بعد أن رأى حيوانًا لطيفًا ، لم يستطع إلا الابتسام. شعر برغبة في لمس فراء الفرخ.
تغريد تغريد!
دخل صوت هوروي البارد في أذنيه ، “حدث شيء عاجل. لن أعود إلى هنا لفترة من الوقت. استمتع بأيام قليلة من السلام”.
ترك ريدورن بمفرده مع الفرخ وشعر بالسلام لأول مرة منذ العصور. كان قلبه دافئًا. في غضون ذلك ، استجوب حراس السجن لـ هوروي.
“أنا أتفهم”. ردت مرسيدس بقوة! على الرغم من كونها أقوى شخص ، كان دورها هو المساعدة. كانت هذه حافلة الفارس الأسطوري ، وكان جريد هو الراكب الوحيد في الحافلة التي كانت تقودها.
“هل يمكنني أن أسأل ما معنى هذا الفرخ؟”
***
“لماذا تعطي المجرم الشرير الوقت لشفاء قلبه؟”
***
“هااه.” مع رغبته في تدخين سيجارة ، تنهد هوروي بعمق قبل الرد على الحراس المرتبكين. “سوف آكل ذلك الكتكوت عندما يكبر قليلاً.”
ثم دخل الحراس وهم يحملون صندوقًا صغيرًا.
“نعم…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريدورن – كان أسوأ مجرم حاول اغتيال جريد أثناء تأسيس مملكة مدجج بالعتاد. أرادوا معرفة من يقف وراءه. ترك هذا للخطيب ذو التصنيف الأول ، هوروي. بدأ روتين هوروي اليومي باستجوابه ريدورن.
“سيكون أمام ريدورن.”
“إذا كنت تريد رؤية والديك مرة أخرى ، فأخبرني! كيف يجرؤ شخص بلا أم مثلك على محاولة اغتيال الملك جريد؟!”
“…”
“أنت أسوأ من شيطان عظيم!”
“الفرخ الذي يشترك معه في رابطة عميقة…!”
“هو الذي جعلني شريرًا…”
“…”
“هـ~هذا…!”
“… سأضعه مع خضروات مختلفة وأغليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغريد تغريد!
“هـ~هذا…!”
بالطبع ، عرفت مرسيدس أن جذر جريد كان الحدادة. ومع ذلك ، كانت تتحدث حاليًا عن الفطرة السليمة. أي ملك في العالم يعمل من أجل رعاياهم؟ لا يمكن إعطاء رعايا الملك الأولوية على راحة الملك.
“أنت أسوأ من شيطان عظيم!”
كان رد فعل مرسيدس على كلمات جريد مثل صاعقة خرجت فجأة ،”هذا سخيف. جلالته لا يمكن أن يعمل لأجل تابعيه”.
أصيب الحراس بالقشعريرة. كانت طريقة التعذيب النفسي التي خطط لها هوروي مروعة لدرجة أنها كانت مخيفة. بالطبع ، لم يشعر هوروي بالراحة للقيام بذلك. ومع ذلك ، ماذا يمكنه أن يفعل؟
“كوك! كوكوك! أنت شخص غبي. كم مرة يجب أن أخبرك؟ كانت خطتي الخاصة. لم أتلق تعليمات من أي شخص”.
“هو الذي جعلني شريرًا…”
“…”
“أهه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهه…”
سيكون مشهدًا مثاليًا إذا كان هناك تأثير صوتي للرعد ، ولكن اليوم كانت سماء صافية بدون أي غيوم.
سيكون مشهدًا مثاليًا إذا كان هناك تأثير صوتي للرعد ، ولكن اليوم كانت سماء صافية بدون أي غيوم.
***
حاول جريد تحدي ذلك في الماضي. لقد صنع أشياء في منطقة الصيد بينما كان نوي و راندي و أيدي الإله يصطادون. ومع ذلك ، لم تكن فعالة. في ذلك الوقت ، لم يكن لديه خشب الفوسفور الأبيض ، لذلك كان هناك حد للقوة النارية التي يمكن أن يمارسها الفرن المحمول. لقد كان قادرًا فقط على إنتاج عناصر منخفضة المستوى.
“إلى أين تذهب؟” سألت مرسيدس وهي تتبع جريد. اعتقدت أن جريد سيذهب إلى الحدادة ، لكنه خرج من القلعة بدلاً من ذلك.
كان هذا هو الحد الأقصى لفئة غير قتالية. على عكس فئات القتال التي يمكن أن تكرس نفسها للصيد ، كان على جريد أيضًا أن يكون بمثابة حداد ولم يكن لديه سوى القليل من الوقت للتركيز على رفع المستوى. في هذا الصدد ، عمل جريد بجد. كانت الفكرة التي خطرت على باله هي الفرن المحمول. بفضل خشب الفوسفور الأبيض ، يمكنه الحصول على القوة النارية المطلوبة متى وأينما أراد.
“هل توجد حدادة خارج القلعة؟”
ثم دخل الحراس وهم يحملون صندوقًا صغيرًا.
أوضح جريد لمرسيدس ، “بدءًا من اليوم ، سأقوم بعمل الحداد بكفاءة أكبر.”
“تتبيلهم… ماذا تقول؟”
لقد استهلك الكثير من الوقت والجهد كلما صنع عنصرًا. بالإضافة إلى ذلك ، كان عليه أن يحافظ على تركيزه لعدة أيام. كانت النتيجة في كثير من الأحيان جيدة ، ولكن كانت هناك مشكلة كبيرة في هذه الطريقة. لم يكن هناك وقت للصيد. في الأشهر القليلة الماضية ، كان جريد في وضع راكد. سيتم طرده قريبًا من المراكز العشرة الأولى في التصنيف الموحد.
ترك ريدورن بمفرده مع الفرخ وشعر بالسلام لأول مرة منذ العصور. كان قلبه دافئًا. في غضون ذلك ، استجوب حراس السجن لـ هوروي.
كان هذا هو الحد الأقصى لفئة غير قتالية. على عكس فئات القتال التي يمكن أن تكرس نفسها للصيد ، كان على جريد أيضًا أن يكون بمثابة حداد ولم يكن لديه سوى القليل من الوقت للتركيز على رفع المستوى. في هذا الصدد ، عمل جريد بجد. كانت الفكرة التي خطرت على باله هي الفرن المحمول. بفضل خشب الفوسفور الأبيض ، يمكنه الحصول على القوة النارية المطلوبة متى وأينما أراد.
“إلى أين تذهب؟” سألت مرسيدس وهي تتبع جريد. اعتقدت أن جريد سيذهب إلى الحدادة ، لكنه خرج من القلعة بدلاً من ذلك.
“في المستقبل ، سأصنع عناصر في مناطق الصيد.”
“أنت لا تعرف؟”
حاول جريد تحدي ذلك في الماضي. لقد صنع أشياء في منطقة الصيد بينما كان نوي و راندي و أيدي الإله يصطادون. ومع ذلك ، لم تكن فعالة. في ذلك الوقت ، لم يكن لديه خشب الفوسفور الأبيض ، لذلك كان هناك حد للقوة النارية التي يمكن أن يمارسها الفرن المحمول. لقد كان قادرًا فقط على إنتاج عناصر منخفضة المستوى.
“على أي حال ، إنه صديق جيد.” شعر جريد دائمًا بالفخر عندما فكر في كراغول.
‘لكن الأمر مختلف الآن’.
أمر هوروي “أحضره”.
ابتسم جريد ابتسامة واثقة وسحب الخريطة. كانت وجهته هي أرض الصيد الجديدة التي منحها له كراغول – غابة الحدود. بسبب العنابر المجهولة ، قيل أنه لم يتم الوصول إلى الأجزاء العميقة من الغابة.
“أيها الوغد!” أراد ريدورن استعادة رباطة جأشه ، فقط ليصبح مضطربًا مرة أخرى. “قلت لك أن تتوقف عن ذكر والدي!”
“غابة بها فواكه حلوة بشكل غير عادي…”
كان هذا هو الحد الأقصى لفئة غير قتالية. على عكس فئات القتال التي يمكن أن تكرس نفسها للصيد ، كان على جريد أيضًا أن يكون بمثابة حداد ولم يكن لديه سوى القليل من الوقت للتركيز على رفع المستوى. في هذا الصدد ، عمل جريد بجد. كانت الفكرة التي خطرت على باله هي الفرن المحمول. بفضل خشب الفوسفور الأبيض ، يمكنه الحصول على القوة النارية المطلوبة متى وأينما أراد.
إذا قام جريد بإخراج ‘عسل جبال ميديا’ ، فسيظهر وحش يسمى ‘الدب الذئب’. لقد كانت قوية للغاية واستغرق اللاعبين الأقوياء وقتًا طويلاً لصيده. ومع ذلك ، قال كراغول إن الوحش أعطى خبرة زعيم المجال.
أصيب الحراس بالقشعريرة. كانت طريقة التعذيب النفسي التي خطط لها هوروي مروعة لدرجة أنها كانت مخيفة. بالطبع ، لم يشعر هوروي بالراحة للقيام بذلك. ومع ذلك ، ماذا يمكنه أن يفعل؟
“هل المعلومات موثوقة؟ كيف يعرف كراغول طريقة استدعاء الذئب الدب؟”
لماذا كان يتحدث فجأة عن الطبخ؟ وأوضح جريد لمرسيدس الحائرة ، “سوف تضربِ الذئب بأقصى ما تستطيعِ عندما يظهر. إذن ألن يغضب منكِ؟”
“كان يأخذ قسطا من الراحة ويأكل خبز بالعسل.”
“الفرخ الذي يشترك معه في رابطة عميقة…!”
كانت المعلومات القيمة التي قدمها كراغول إلى جريد مقابل الحصول على سيف النمر الأبيض.
كان هذا صحيحًا. لم يكن هوروي يشتم والدي ريدورن. لقد ذكرهم كثيرا ومع ذلك ، كان الأمر غريبًا. التقط ريدورن كل مرة ذكر هوروي والديه. كانت هذه قوة مهارة السخرية لهوروي. استخدم هوروي السخرية في كل مرة ذكر فيها والدي ريدورن. إذن ، لماذا عناء فعل هذا؟ كان مرتبطًا بذوق هوروي الشخصي ، وليس بسبب أي كفاءة معينة.
“على أي حال ، إنه صديق جيد.” شعر جريد دائمًا بالفخر عندما فكر في كراغول.
“لماذا تعطي المجرم الشرير الوقت لشفاء قلبه؟”
كانت مرسيدس مليئة بغيرة غريبة عندما رأت ابتسامة جريد وأعطت ملاحظات سلبية ، “أنا على دراية بالذئاب الدببة. إنها وحوش تجمع بين القوة التدميرية للدب وخفة حركة للذئب. سيكون أقوى مما يتوقعه جلالتك”.
ثم دخل الحراس وهم يحملون صندوقًا صغيرًا.
ومع ذلك ، أراد جريد اصطياد هذه الوحوش أثناء صنع الدروع؟ كان من المستحيل القيام بذلك. قدم جريد تعبيرًا واثقًا عندما نظر إلى مرسيدس القلقة. “لديّ أنتِ بجانبي ، فلماذا أحتاج إلى القلق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغريد تغريد!
“ألا تحتاج إلى خبرة؟ إذا كنت لا تصطاد الذئاب الدب بنفسك ، فهل ستتمكن من النمو؟”
هز جريد رأسه لمرسيدس القلقة. “في النهاية ، هذا لأجلي. كلما كنتِ أقوى ، كنت أقوى. لا تشعرِ بالعبء”.
“لا ، لن تقومِ بالصيد. أنتِ فقط بحاجة إلى تتبيلهم لأجلي”.
“كوك! كوكوك! أنت شخص غبي. كم مرة يجب أن أخبرك؟ كانت خطتي الخاصة. لم أتلق تعليمات من أي شخص”.
“تتبيلهم… ماذا تقول؟”
“هرمم…” واجه هوروي هدير ريدورن الذي كان مقيدًا. أُجبر على الاعتراف بريدورن ، الذي سُجن لأكثر من نصف عام ولم يفتح فمه أبدًا. “لم أكن أريد أن أفعل هذا… تسك.” سقط ظل على وجه هوروي. بدا مترددا.
لماذا كان يتحدث فجأة عن الطبخ؟ وأوضح جريد لمرسيدس الحائرة ، “سوف تضربِ الذئب بأقصى ما تستطيعِ عندما يظهر. إذن ألن يغضب منكِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يرجى إعادة النظر.”
“نعم ، فهمت.”
“هرمم…” واجه هوروي هدير ريدورن الذي كان مقيدًا. أُجبر على الاعتراف بريدورن ، الذي سُجن لأكثر من نصف عام ولم يفتح فمه أبدًا. “لم أكن أريد أن أفعل هذا… تسك.” سقط ظل على وجه هوروي. بدا مترددا.
“منذ ذلك الحين ، تحتاجِ فقط إلى التدريع. أثناء قيامك بالتدريع ، سأنهيه مع حيواناتي الأليفة ، وأيادي الإله والهياكل العظمية المدججة بالعتاد. ثم يمكنني الحصول على الخبرة أثناء الجلوس وصنع الدروع ، وستنمو حيواناتي الأليفة والهياكل العظمية المدججة بالعتاد أيضًا”.
***
“أنا أتفهم”. ردت مرسيدس بقوة! على الرغم من كونها أقوى شخص ، كان دورها هو المساعدة. كانت هذه حافلة الفارس الأسطوري ، وكان جريد هو الراكب الوحيد في الحافلة التي كانت تقودها.
أمر هوروي “أحضره”.
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سأضعه مع خضروات مختلفة وأغليه.”
“أنت لا تعرف؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات