الفصل 890
[(أخبار عاجلة) جريد مفقود!]
“القوة الإلهية؟” ابتلع جريد ريقه. لم يجرؤ على تخيل كيف ستكون قوة الإله.
[أصيب الملك جريد الذي ارتدته صاعقة من البرق خلال حفل افتتاح معبد هيكسيتيا.]
“هذه هي قوة إله الحدادة”.
[اختفى جريد مثل الدخان. لا يمكن لأي من مئات الكاميرات العثور عليه.]
‘حقًا… إنه يحترمني حقًا!’
[(مثبت) هل هذا تحذير من الشياطين العظيمة حول خدمة الإنسانية لإله جديد؟ سيتلقى جريد بالتأكيد عقوبة كبيرة.]
لقد مر نصف يوم منذ اختفاء جريد. أين كان وماذا كان يفعل الآن؟ افترض الكثير من الناس أن جريد كان في خطر. كان الاستنتاج أن بناء معبد هيكسيتيا كان له تأثير سلبي عليه.
كان العالم في حالة اضطراب حيث اختفى جريد خلال الوقت الفعلي. الطريقة التي اختفى بها دون أن يترك أثرا تسببت في كل أنواع التكهنات.
“نعم ، لقد أنتجت البشرية الأدوات والأسلحة التي صنعتها. ومع ذلك فقد ضللوا واعتقدوا أن ذلك يرجع إلى مواهبهم الخاصة. لدرجة أنهم بنوا الناس كـ ‘آلهة جديدة’… مثلك تمامًا”. بدأ الغضب ينتشر على وجه هيكسيتيا. لقد كان غاضبًا حقًا. “أشعر بالمرض في كل مرة أرى فيها الناس الذين يقلدونني فقط يتلقون الثناء… ! إنه لأمر مقرف أن نرى الناس الأغبياء الذين لا يعرفون محسنهم الحقيقي! وبالتالي~! وبالتالي~!!”
“جريد آمن. لقد سجل الخروج للتو”.
سأحييك مرة أخرى ، أيدي الإله. لكن قبل ذلك ، يجب أن أصنع مطرقة وسيفًا أولاً.
تسجيل الخروج خلال حدث مهم…؟ لم يكن من الممكن فهم تفسير مملكة مدجج بالعتاد وأثار اضطرابًا أكبر. بدأ الناس في التكهن بأن جريد قد اختفى بسبب لعنة شيطان عظيم وأنه نُقل بالقوة إلى الجحيم. ثم أضيفت الشهادات المزعجة للاعبي كنيسة ريبيكا ، “ذكر كبار الكهنة أن جريد قد استقبل غضب الإلهة لخدمة إله آخر”.
سأحييك مرة أخرى ، أيدي الإله. لكن قبل ذلك ، يجب أن أصنع مطرقة وسيفًا أولاً.
لقد مر نصف يوم منذ اختفاء جريد. أين كان وماذا كان يفعل الآن؟ افترض الكثير من الناس أن جريد كان في خطر. كان الاستنتاج أن بناء معبد هيكسيتيا كان له تأثير سلبي عليه.
تسجيل الخروج خلال حدث مهم…؟ لم يكن من الممكن فهم تفسير مملكة مدجج بالعتاد وأثار اضطرابًا أكبر. بدأ الناس في التكهن بأن جريد قد اختفى بسبب لعنة شيطان عظيم وأنه نُقل بالقوة إلى الجحيم. ثم أضيفت الشهادات المزعجة للاعبي كنيسة ريبيكا ، “ذكر كبار الكهنة أن جريد قد استقبل غضب الإلهة لخدمة إله آخر”.
[هذه إشارة سقوطه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موقف جيد! سأعطيك رحمة! أنت من يقرر موضوع المباراة!”
انتشرت هذه العناوين المبالغ فيها في جميع أنحاء العالم.
كان الشخص الذي يواجهه جريد الآن إلهًا ، على الرغم من حقيقة أنه كان لديه صورة إنسان. عاش هيكسيتيا في كوخ رث على عكس القلاع العملاقة للشياطين العظماء ، لكنه كان فوقهم بمستوى واحد. كانت الحرارة واللهب على حلماته دليلاً على ذلك.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نرى من يستطيع أن يصنع السيف الأقوى.”
‘هذا…’
“هات…! التحدث عن الخبرة عندما بدأت تعلم الحدادة منذ 10 سنوات فقط؟”
كان جريد منزعجًا من العقوبات التي سيتم اكتسابها عند فشل المهمة. شعر أن اللوحة المشرفة للغاية قد تم ترتيبها لهذه اللحظة بالضبط. مبارزة مع إله بعد الحصول على اللوحة المشرفة للغاية. كان التوقيت جيداً للغاية. كان الأمر كما لو أن الأحداث مرتبطة بشكل طبيعي. لم يكن هناك ما يدعو جريد للقلق إذا خسر. كان بإمكانه استخدام المهارة في اللوحة المشرفة للغاية لاستعادة مهاراته وإحصائياته. كان الأمر كما لو كان شخص ما يهمس بهذا له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد آمن. لقد سجل الخروج للتو”.
‘وجد جريد صعوبة في الفهم. بيكاسو لاعب. ليس من المنطقي أنها كانت تعرف ما سأمر به ورسمت خريطة للمستقبل. لا إنتظر؟’
[(مثبت) هل هذا تحذير من الشياطين العظيمة حول خدمة الإنسانية لإله جديد؟ سيتلقى جريد بالتأكيد عقوبة كبيرة.]
كانت حرية ساتسفاي لانهائية. تحرك تاريخ العالم وفقًا لأفعال وخيارات اللاعبين. كان من الممكن أن يكون للوحة رسمها لاعب واحد تأثير كبير.
رفع هيكسيتيا كلتا يديه أثناء كشف صدره.
‘… ربما اللوحة المشرفة للغاية هي أحد أسباب هذا الحدث؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من بين جميع الأسباب التي دفعت هيكسيتيا إلى طلب مبارزة ، قد يكون أحدها هو الغيرة لأن جريد أصبح الشخصية الرئيسية في اللوحة المشرفة للغاية. في النهاية ، يمكن تفسير أن الآن هو الوقت المناسب لاستخدام اللوحة المشرفة للغاية.
[أصيب الملك جريد الذي ارتدته صاعقة من البرق خلال حفل افتتاح معبد هيكسيتيا.]
‘يمكنني أن أفلت من دون عقوبة كبيرة حتى لو خسرت أمام هيكسيتيا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد آمن. لقد سجل الخروج للتو”.
فماذا لو خسر؟
“القوة الإلهية؟” ابتلع جريد ريقه. لم يجرؤ على تخيل كيف ستكون قوة الإله.
‘لا ، يجب أن أفوز.’
كانت رائعة بالتأكيد. ومع ذلك…
كانت مكافأة المهمة هي إخباره أن هذه معركة يجب أن يفوز بها. كانت هذه أيضًا رغبة جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم في تلك اللحظة.
نعم ، أراد جريد الفوز دون قيد أو شرط. أراد التخلص من حسد هيكسيتيا و إطلاق اللعنة على السيف المقدس الأول. كان الهدف النهائي لـ جريد هو الحصول على نعمة الإلهة مرتين وتعزيز مهارة فن المبارزة لباجما والحدادة في نفس الوقت.
في كل مرة يتم فيها صدم البافارنيوم بالمطرقة ، ينبعث ضوء أبيض شديد بما يكفي لجعل حقول السحابة الذهبية تتحول إلى اللون الأبيض للحظة. كان مشهدًا رائعًا يهدئ هيكسيتيا. أدرك هيكسيتيا بالفعل أن السبب وراء إنشاء جريد للمعبد لم يكن من أجل الإطراء البسيط.
كان الشخص الذي يواجهه جريد الآن إلهًا ، على الرغم من حقيقة أنه كان لديه صورة إنسان. عاش هيكسيتيا في كوخ رث على عكس القلاع العملاقة للشياطين العظماء ، لكنه كان فوقهم بمستوى واحد. كانت الحرارة واللهب على حلماته دليلاً على ذلك.
تتانج! تتانج! تتانج! صهر جريد ، وخفف ، وأخمد البافارنيوم على السندان. كان يصنع مطرقة. بمجرد أن أنتج مطرقة حدادة تحتوي على أفضل المعادن التي تم صنعها من خلال الجمع بين معرفة باجما وبراهام ، خطط جريد لإنتاج سيف بهذه المطرقة.
نعم ، كان هيكسيتيا عدوًا أكثر خوفًا من أي شخص قاتله جريد من قبل. تدفق العرق على خد جريد حيث تم تذكيره بذلك. كان من الصعب عليه أن يظل هادئًا ضد الإله ، على الرغم من كونه الملك المدجج بالعتاد.
[هذه إشارة سقوطه.]
قال هيكسيتيا ، “ربما تكون قد نسيت ، لكن عندما تلقيت إرادة الإلهة ، صنعت مليون أداة ونشرتها في جميع أنحاء الأرض. لقد صنعتها جميعًا ، من العناصر العادية مثل أدوات المائدة وأدوات الزراعة إلى العناصر الفاخرة مثل المجوهرات والأسلحة”.
“سيف.”
“…”
‘حقًا… إنه يحترمني حقًا!’
ماذا يريد هيكسيتيا أن يقول؟ لم يكن مجرد أخذ الفضل. لاحظ أن هيكسيتيا كان يحاول شرح قواعد المباراة ، ركز جريد بدقة حتى لا يفوت أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن لجريد أن تتسبب في جرح أكبر لضعف احترام هيكسيتيا للذات. هز رأسه ، وأعرب جريد عن شكره لهيكسيتيا. ثم دعا أيادي الإله الذهبية الأربع ، “أيدي الإله”.
“نعم ، لقد أنتجت البشرية الأدوات والأسلحة التي صنعتها. ومع ذلك فقد ضللوا واعتقدوا أن ذلك يرجع إلى مواهبهم الخاصة. لدرجة أنهم بنوا الناس كـ ‘آلهة جديدة’… مثلك تمامًا”. بدأ الغضب ينتشر على وجه هيكسيتيا. لقد كان غاضبًا حقًا. “أشعر بالمرض في كل مرة أرى فيها الناس الذين يقلدونني فقط يتلقون الثناء… ! إنه لأمر مقرف أن نرى الناس الأغبياء الذين لا يعرفون محسنهم الحقيقي! وبالتالي~! وبالتالي~!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن لجريد أن تتسبب في جرح أكبر لضعف احترام هيكسيتيا للذات. هز رأسه ، وأعرب جريد عن شكره لهيكسيتيا. ثم دعا أيادي الإله الذهبية الأربع ، “أيدي الإله”.
حاول هيكسيتيا تدمير البشرية لأنه رأى أن نفس الأشياء ستتكرر مرة أخرى. ومع ذلك ، فإن هذا الحداد الذي كان ‘وراء الإله’ كان غير عادي إلى حد ما. أعلن مزايا هيكسيتيا للعالم وادعى أنه يحترمه. بصراحة ، كان هيكسيتيا سعيد. شعر بإحساس خفقان في صدره. لقد كانت عاطفة شعر بها لأول مرة منذ وجوده اللانهائي. كان هيكسيتيا ممتن للغاية لـ جريد. ومع ذلك ، على عكس قلبه ، كان لدى عقله شك. ظهر إنسان مختلف عن الآخرين لأول مرة منذ عشرات الآلاف من السنين ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون لدى هيكسيتيا شكوك.
انتشرت هذه العناوين المبالغ فيها في جميع أنحاء العالم.
‘أريد حل شكوكي’.
على عكس أمل هيكسيتيا ، اختار جريد مباراة أمامية.
كان هذا منزل هيكسيتيا. أراد هيكسيتيا الاعتراف بقدرات جريد. أراد أن يقف هذا الشخص بحزم بدونه. عندها فقط سيكون قادرًا على الوثوق بهذا الإنسان. وبالتالي.
سأحييك مرة أخرى ، أيدي الإله. لكن قبل ذلك ، يجب أن أصنع مطرقة وسيفًا أولاً.
“أثبت مهاراتك! إذا أثبتت أنك لست تابعًا بسيطًا ، فسوف أعترف بك وأثق بك!”
‘لا ، يجب أن أفوز.’
طلب هيكسيتيا للمبارزة. كانت رغبة مختلفة تمامًا عن الماضي ، عندما لم يكن يريد أن يلاحقه إنسان. ثم كيف رد جريد؟
‘أريد حل شكوكي’.
“حسنًا” قبل المبارزة دون تردد. “سوف أثبت ذلك.”
من بين جميع الأسباب التي دفعت هيكسيتيا إلى طلب مبارزة ، قد يكون أحدها هو الغيرة لأن جريد أصبح الشخصية الرئيسية في اللوحة المشرفة للغاية. في النهاية ، يمكن تفسير أن الآن هو الوقت المناسب لاستخدام اللوحة المشرفة للغاية.
لم يكن الأمر مجرد مسألة تعويض الآن. لم يرغب جريد في أن تذهب الجهود والتجارب التي جمعها سدى. أراد أن يعترف هيكسيتيا بقوته.
نعم ، أراد جريد الفوز دون قيد أو شرط. أراد التخلص من حسد هيكسيتيا و إطلاق اللعنة على السيف المقدس الأول. كان الهدف النهائي لـ جريد هو الحصول على نعمة الإلهة مرتين وتعزيز مهارة فن المبارزة لباجما والحدادة في نفس الوقت.
“موقف جيد! سأعطيك رحمة! أنت من يقرر موضوع المباراة!”
“ماذا…؟”
سيف؟ درع؟ رمح؟ لا ، لن يجرؤ جريد على اختيار عتاد قتال كموضوع. لقد كانوا الأفضل من بين جميع الأدوات التي أنشأها هيكسيتيا. صحيح. توقع هيكسيتيا أن جريد سيتجنب المواجهة الأمامية معه. كما كان يأمل في ذلك لأنه أراد أن يحسن جريد فرصه في الفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا منزل هيكسيتيا. أراد هيكسيتيا الاعتراف بقدرات جريد. أراد أن يقف هذا الشخص بحزم بدونه. عندها فقط سيكون قادرًا على الوثوق بهذا الإنسان. وبالتالي.
“سيف.”
“بالنسبة لي ، 10 سنوات هي فترة طويلة. قضيت كل يوم من ذلك الوقت أعاني”.
“ماذا…؟”
[اختفى جريد مثل الدخان. لا يمكن لأي من مئات الكاميرات العثور عليه.]
على عكس أمل هيكسيتيا ، اختار جريد مباراة أمامية.
“نعم ، لقد أنتجت البشرية الأدوات والأسلحة التي صنعتها. ومع ذلك فقد ضللوا واعتقدوا أن ذلك يرجع إلى مواهبهم الخاصة. لدرجة أنهم بنوا الناس كـ ‘آلهة جديدة’… مثلك تمامًا”. بدأ الغضب ينتشر على وجه هيكسيتيا. لقد كان غاضبًا حقًا. “أشعر بالمرض في كل مرة أرى فيها الناس الذين يقلدونني فقط يتلقون الثناء… ! إنه لأمر مقرف أن نرى الناس الأغبياء الذين لا يعرفون محسنهم الحقيقي! وبالتالي~! وبالتالي~!!”
“دعنا نرى من يستطيع أن يصنع السيف الأقوى.”
رقت نظرة هيكسيتيا السامة. أمسك بالمطرقة المصنوعة من الحجر الإلهي وشعر بإحساس ‘الفرح’ لأول مرة.
“أنت حقا…!” تشوه تعبير هيكسيتيا. شعر أن جريد كان يتجاهله. كان من الواضح أن طريقة جريد المحترمة ظاهريًا كانت كلها خاطئة. ارتجف هيكسيتيا من الغضب.
كانت رائعة بالتأكيد. ومع ذلك…
أوضح جريد: “مصدر ثقتي ليس قلبًا يتجاهلك”. “أنا أؤمن فقط بالخبرات والجهود التي تراكمت لدي على مر السنين.”
كان العالم في حالة اضطراب حيث اختفى جريد خلال الوقت الفعلي. الطريقة التي اختفى بها دون أن يترك أثرا تسببت في كل أنواع التكهنات.
“هات…! التحدث عن الخبرة عندما بدأت تعلم الحدادة منذ 10 سنوات فقط؟”
‘هذا…’
“بالنسبة لي ، 10 سنوات هي فترة طويلة. قضيت كل يوم من ذلك الوقت أعاني”.
أعلن جريد بعيون عميقة قبل إخراج فرنه المحمول: “لن يكون من السهل التعامل معك”. ثم وضع حطب الفسفور الأبيض وأشعل النار.
لم يكن جريد يبالغ. كان يعمل على مدار الساعة منذ أن أصبح سليل باجما. بدءًا من القاع ، كان أكثر عنادًا في التسلق إلى أعلى نقطة.
انتشرت هذه العناوين المبالغ فيها في جميع أنحاء العالم.
أعلن جريد بعيون عميقة قبل إخراج فرنه المحمول: “لن يكون من السهل التعامل معك”. ثم وضع حطب الفسفور الأبيض وأشعل النار.
طلب هيكسيتيا للمبارزة. كانت رغبة مختلفة تمامًا عن الماضي ، عندما لم يكن يريد أن يلاحقه إنسان. ثم كيف رد جريد؟
شاهد هيكسيتيا المشهد وسخر ، “أنت تستغرق وقتًا طويلاً لإشعال النار. إلقِ نظرة. هذه هي قوة الإله”.
لقد مر نصف يوم منذ اختفاء جريد. أين كان وماذا كان يفعل الآن؟ افترض الكثير من الناس أن جريد كان في خطر. كان الاستنتاج أن بناء معبد هيكسيتيا كان له تأثير سلبي عليه.
رفع هيكسيتيا كلتا يديه أثناء كشف صدره.
أعلن جريد بعيون عميقة قبل إخراج فرنه المحمول: “لن يكون من السهل التعامل معك”. ثم وضع حطب الفسفور الأبيض وأشعل النار.
“القوة الإلهية؟” ابتلع جريد ريقه. لم يجرؤ على تخيل كيف ستكون قوة الإله.
“هذه هي قوة إله الحدادة”.
ثم في تلك اللحظة.
‘لا ، يجب أن أفوز.’
“هاب!” أعطى هيكسيتيا تعبيرا جادا ولف الحلمات بإصبع السبابة والإبهام في يديه. ثم انطلقت شعلة زرقاء من الحلمة اليسرى وشعلة حمراء من الحلمة اليمنى ، واصطدمت بفرن جريد واشتعل خشب الفوسفور الأبيض. لم يستطع جريد إلا الشعور بالإعجاب حيث تم إشعال النار بسهولة في أفضل الأخشاب في القارة الشرقية. تجاوزت درجة حرارة الفرن المستوى المطلوب لجريد.
كان جريد منزعجًا من العقوبات التي سيتم اكتسابها عند فشل المهمة. شعر أن اللوحة المشرفة للغاية قد تم ترتيبها لهذه اللحظة بالضبط. مبارزة مع إله بعد الحصول على اللوحة المشرفة للغاية. كان التوقيت جيداً للغاية. كان الأمر كما لو أن الأحداث مرتبطة بشكل طبيعي. لم يكن هناك ما يدعو جريد للقلق إذا خسر. كان بإمكانه استخدام المهارة في اللوحة المشرفة للغاية لاستعادة مهاراته وإحصائياته. كان الأمر كما لو كان شخص ما يهمس بهذا له.
“هذه هي قوة إله الحدادة”.
‘يجب أن أتحمل بعض الأضرار في مواجهة الإله’ ، هدأ جريد قلبه المرير. في الواقع ، كان لديه إيمان. كان يعتقد أنه إذا أعاد إنشاء أيدي الإله بمهاراته الحالية ، فيمكنه إكمال تحفة فنية تجاوزت أيدي الإله القديمة التي صنعها منذ سنوات.
كانت رائعة بالتأكيد. ومع ذلك…
“هذه هي قوة إله الحدادة”.
‘حلمات XX … لا ، دعونا لا نفكر في تصرفات هيكسيتيا.’
“هذه هي قوة إله الحدادة”.
يمكن لجريد أن تتسبب في جرح أكبر لضعف احترام هيكسيتيا للذات. هز رأسه ، وأعرب جريد عن شكره لهيكسيتيا. ثم دعا أيادي الإله الذهبية الأربع ، “أيدي الإله”.
‘يجب أن أتحمل بعض الأضرار في مواجهة الإله’ ، هدأ جريد قلبه المرير. في الواقع ، كان لديه إيمان. كان يعتقد أنه إذا أعاد إنشاء أيدي الإله بمهاراته الحالية ، فيمكنه إكمال تحفة فنية تجاوزت أيدي الإله القديمة التي صنعها منذ سنوات.
لماذا؟ هل كان ذلك لأنه احتاج إلى مزيد من المساعدة لمقاومة الإله؟ لا. كان هناك سبب محدد لماذا دعا جريد أيدي الإله إليه. كان من أجل الحصول على البافارنيوم ، المعدن الذي تم إنشاؤه من خلال تعاون الحداد الأسطوري ، باجما ، والساحر العظيم الأسطوري ، براهام. بمجرد أن أعطى جريد الأمر ، قفزت أيدي الإله إلى الفرن وبدأت في الذوبان. كانت تلك هي اللحظة التي ضاعت فيها تجربة أيادي الإله ، التي كانت تتراكم باطراد منذ الانتهاء من عناصر من النوع النامي.
في كل مرة يتم فيها صدم البافارنيوم بالمطرقة ، ينبعث ضوء أبيض شديد بما يكفي لجعل حقول السحابة الذهبية تتحول إلى اللون الأبيض للحظة. كان مشهدًا رائعًا يهدئ هيكسيتيا. أدرك هيكسيتيا بالفعل أن السبب وراء إنشاء جريد للمعبد لم يكن من أجل الإطراء البسيط.
‘يجب أن أتحمل بعض الأضرار في مواجهة الإله’ ، هدأ جريد قلبه المرير. في الواقع ، كان لديه إيمان. كان يعتقد أنه إذا أعاد إنشاء أيدي الإله بمهاراته الحالية ، فيمكنه إكمال تحفة فنية تجاوزت أيدي الإله القديمة التي صنعها منذ سنوات.
في كل مرة يتم فيها صدم البافارنيوم بالمطرقة ، ينبعث ضوء أبيض شديد بما يكفي لجعل حقول السحابة الذهبية تتحول إلى اللون الأبيض للحظة. كان مشهدًا رائعًا يهدئ هيكسيتيا. أدرك هيكسيتيا بالفعل أن السبب وراء إنشاء جريد للمعبد لم يكن من أجل الإطراء البسيط.
سأحييك مرة أخرى ، أيدي الإله. لكن قبل ذلك ، يجب أن أصنع مطرقة وسيفًا أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا منزل هيكسيتيا. أراد هيكسيتيا الاعتراف بقدرات جريد. أراد أن يقف هذا الشخص بحزم بدونه. عندها فقط سيكون قادرًا على الوثوق بهذا الإنسان. وبالتالي.
تتانج! تتانج! تتانج! صهر جريد ، وخفف ، وأخمد البافارنيوم على السندان. كان يصنع مطرقة. بمجرد أن أنتج مطرقة حدادة تحتوي على أفضل المعادن التي تم صنعها من خلال الجمع بين معرفة باجما وبراهام ، خطط جريد لإنتاج سيف بهذه المطرقة.
سيف؟ درع؟ رمح؟ لا ، لن يجرؤ جريد على اختيار عتاد قتال كموضوع. لقد كانوا الأفضل من بين جميع الأدوات التي أنشأها هيكسيتيا. صحيح. توقع هيكسيتيا أن جريد سيتجنب المواجهة الأمامية معه. كما كان يأمل في ذلك لأنه أراد أن يحسن جريد فرصه في الفوز.
“هل يمكنني الذهاب ببطء؟ لا يوجد حد زمني لهذه المباراة ، أليس كذلك؟” ابتسم جريد لـ هيكسيتيا واستدعى عنصر الضوء ، وحوله إلى سيف نور وطلب منه تدريب الميثريل. التقنية والمعرفة والمواد والأدوات – سكب جريد كل ما لديه في هذه المباراة. ربما كانت هذه هي المرة الأولى. كان سيصنع معدات المعركة في النهاية من البافارنيوم لأول مرة.
تسجيل الخروج خلال حدث مهم…؟ لم يكن من الممكن فهم تفسير مملكة مدجج بالعتاد وأثار اضطرابًا أكبر. بدأ الناس في التكهن بأن جريد قد اختفى بسبب لعنة شيطان عظيم وأنه نُقل بالقوة إلى الجحيم. ثم أضيفت الشهادات المزعجة للاعبي كنيسة ريبيكا ، “ذكر كبار الكهنة أن جريد قد استقبل غضب الإلهة لخدمة إله آخر”.
في كل مرة يتم فيها صدم البافارنيوم بالمطرقة ، ينبعث ضوء أبيض شديد بما يكفي لجعل حقول السحابة الذهبية تتحول إلى اللون الأبيض للحظة. كان مشهدًا رائعًا يهدئ هيكسيتيا. أدرك هيكسيتيا بالفعل أن السبب وراء إنشاء جريد للمعبد لم يكن من أجل الإطراء البسيط.
كانت حرية ساتسفاي لانهائية. تحرك تاريخ العالم وفقًا لأفعال وخيارات اللاعبين. كان من الممكن أن يكون للوحة رسمها لاعب واحد تأثير كبير.
‘حقًا… إنه يحترمني حقًا!’
نعم ، كان هيكسيتيا عدوًا أكثر خوفًا من أي شخص قاتله جريد من قبل. تدفق العرق على خد جريد حيث تم تذكيره بذلك. كان من الصعب عليه أن يظل هادئًا ضد الإله ، على الرغم من كونه الملك المدجج بالعتاد.
رقت نظرة هيكسيتيا السامة. أمسك بالمطرقة المصنوعة من الحجر الإلهي وشعر بإحساس ‘الفرح’ لأول مرة.
من بين جميع الأسباب التي دفعت هيكسيتيا إلى طلب مبارزة ، قد يكون أحدها هو الغيرة لأن جريد أصبح الشخصية الرئيسية في اللوحة المشرفة للغاية. في النهاية ، يمكن تفسير أن الآن هو الوقت المناسب لاستخدام اللوحة المشرفة للغاية.
ترجمة : Don Kol
“ماذا…؟”
أعلن جريد بعيون عميقة قبل إخراج فرنه المحمول: “لن يكون من السهل التعامل معك”. ثم وضع حطب الفسفور الأبيض وأشعل النار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات