الفصل 1136
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
الفصل 1136
‘إنه غير مجدي’.
“إذا لم تعمل بجد للتغلب على اللعنة ، فأنت مجرد دودة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مكان جيد.” كان براهام يشير إلى الحقول الزراعية خارج القلعة. اقترح ذلك لأنه توغل في جوهر بيارو و لم يرفض بيارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أسموفيل واضحًا بشأن النتيجة. كيف يمكنه التغلب على وحش استمر في القفز عبر الفضاء باستخدام النقل الأني مباشرة على التوالي؟ شعر أنه لا يستطيع هزيمة براهام حتى لو مات.
“العمل الجاد… اللعنة!”
حتى الساحر العظيم آشور كان لديه لحظة من الوقت عندما استخدم السحر. في هذه الأثناء ، تجاوز براهام هذا المستوى و يمكنه استخدام سحره على الفور دون إلقاء. عانى أسموفيل من نكسات حيث تم ربط أربع و خمس وستة تعويذات بسرعة بحيث بدت متزامنة. كان مصمماً على أنه لا يستطيع الاستمرار في الدفاع و التعرض للضرر لذا استخدم مهارة.
لم يستطع نول دحضه. كان التأمل السحري ، الذي أنكر السلطة التي ورثها عن والدتهما ، نتيجة لجهود براهام الخاصة. نول ، الذي كان يعتمد على القوة الفطرية ، يخجل من نفسه. شعر بالأسف على كل الوقت الذي ضيعه في استخدام اللعنة كعذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“براهام ، توقف الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذه الضجة؟!” كان رابت المسؤول. اندفع إلى الداخل بعد الضجة و ذهل عندما رأى غرفة الاجتماعات تتحول إلى رماد والسقف المفتوح. “متى…؟ من فعل هذا الشيء الفظيع؟!”
سقط رأس نول بينما واصل براهام السخرية و الافتراء. كان جريد قلق من أن العلاقة بينهما ستتدهور بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، لذا تقدم للوساطة.
ثم نفخ نول خديه بغضب و صرخ في براهام “سوف أظهر لك. سأثبت أنني يمكن أن أكون أقوى منك إذا حاولت! في ذلك الوقت ، سوف أعاملك كدودة!”
ثم نفخ نول خديه بغضب و صرخ في براهام “سوف أظهر لك. سأثبت أنني يمكن أن أكون أقوى منك إذا حاولت! في ذلك الوقت ، سوف أعاملك كدودة!”
نقل براهام صوته إلى رأس جريد.
“باه.”
فكر جريد في الأمر وشعر فجأة بشعور من التناقض. تساءل عما إذا كان صيد فنرير هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله.
لوح براهام بيده كما لو كان يطرد ذبابة. كان موقفًا أنه لم يكن مهتمًا بأي شيء. كان نول غاضبًا ولكن جريد رأى ذلك – كانت هناك ابتسامة خفيفة على وجه براهام لحظة قلبه رأسه.
“إز…!”
“الأخ والأخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تساءل جريد عن سبب كره براهام لأقاربه واستخدامهم كأداة تجريبية. شعر بخيبة أمل لأن إخوته ، الذين كان من المفترض أن يتغلبوا على اللعنة و يساعدوا والدتهم ، ينامون كل يوم و كرههم في يأسه. كان يعتقد أنه لن يكون هناك مستقبل إذا استمر هذا و تحمل كل المسؤولية ، ضحى بنسله. ربما كان يعلم أنه كان خيارًا خاطئًا ولكن لم يكن لديه سوى خيار واحد. ومع ذلك ، كانت الأمور مختلفة الآن – لم يعد براهام وحيدًا وكان هناك المزيد من الخيارات أمامه.
صرخ أسموفيل عندما جرفه الانفجار و انهار. لم ينتهي الأمر بانفجار واحد. كانت شديدة للغاية وابتلعت غرفة الاجتماعات بأكملها. لم تكن قوة حيث يمكنهم الجلوس والمشاهدة. استخدمت مرسيدس درعها لحماية جريد بينما استخدم الفرسان الآخرون مهاراتهم الدفاعية. جرف الانفجار شخص واحد فقط – جودي – و سلم له جريد جرعة على عجل.
فكر جريد في الأمر وشعر فجأة بشعور من التناقض. تساءل عما إذا كان صيد فنرير هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله.
كان في هذه اللحظة.
“… عفوا.”
“…”
ناد جريد براهام. هذا جعل براهام مستاءً. نظر إلى وجه جريد ولاحظ ما كان يفكر فيه هذا الشخص. كان ذلك ممكنًا لأنه عاش داخل جريد لعصور وفهم شخصية جريد.
لوح براهام بيده كما لو كان يطرد ذبابة. كان موقفًا أنه لم يكن مهتمًا بأي شيء. كان نول غاضبًا ولكن جريد رأى ذلك – كانت هناك ابتسامة خفيفة على وجه براهام لحظة قلبه رأسه.
نقل براهام صوته إلى رأس جريد.
[الأمر مختلف عما تتخيله. هل نسيت أنك شخصياً ختمت أختي لاتينا؟ لا يوجد عاطفة إخوة بيننا.]
“… أنا خسرت.”
“إذن لماذا كنت تبتسم؟”
“لا تفعل ذلك. عليك أن تنافسني”. هذه المرة ، تدخل بيارو. لطالما استمتع بيارو بمحاربة الأقوياء وأراد بالفعل التنافس مع الجميع هنا. علاوة على ذلك ، أراد تأجيل القتال مع براهام لأنه كان يحب الطعام اللذيذ.
نقل براهام صوته إلى رأس جريد.
[كنت سعيدًا فقط بالحصول على بيدق طويل الأجل. كلما كان البيدق أكثر فائدة ، كان ذلك أفضل.]
“… أنا خسرت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الأمر مختلف عما تتخيله. هل نسيت أنك شخصياً ختمت أختي لاتينا؟ لا يوجد عاطفة إخوة بيننا.]
“…”
حرك براهام إصبعه وتدفقت عشرات الصواريخ السحرية نحو أسموفيل. أسموفيل ، الذي كان يحاول تجاهلها ، تلقى ضربة في كتفه واندفع للدفاع عن نفسه. ومع ذلك ، لم يكن من السهل الدفاع. كانت كل خطوة على الأرض زلقة كما لو كانت مغطاة بالزيت بينما حجب الظلام رؤيته تمامًا.
[بادئ ذي بدء ، يجب القضاء على فنرير. عندها فقط ماري روز سوف… لا ، يمكنك قتل ماري روز.]
“أنا ممتن لامتيازك.”
لم يعد براهام يشعر بالحاجة إلى التوضيح ونظر بعيدًا عن جريد. كان بيارو يحدق به بتعبير مشرق. كان حريصًا على القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أسموفيل واضحًا بشأن النتيجة. كيف يمكنه التغلب على وحش استمر في القفز عبر الفضاء باستخدام النقل الأني مباشرة على التوالي؟ شعر أنه لا يستطيع هزيمة براهام حتى لو مات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ براهام بيده. “هيا.”
“أنا… جروروك. لماذا؟”
كان في هذه اللحظة.
بالنسبة لبيارو ، كان براهام ثاني مجيء للأسطورة ، لكن براهام كان أيضًا مغرمًا جدًا بـ بيارو. لقد كان يراقب هذا الشخص لفترة طويلة. تذكر براهام بوضوح ظهور بيارو الذي كان يكافح من أجل جريد. لقد شعر أيضًا بإعجاب ضعيف لأن جريد شارك مشاعره تجاه بيارو.
“طفل.”
لم يعرف أسموفيل ما كان يشعر به براهام و تدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا لا تتنافس معي قبل تحدي بيارو؟”
تم رفع سيفه فوق رأسه و أصيب جسد أسموفيل المكشوف بسلسلة من الصواريخ السحرية.
“…!”
لقد كان بيانًا استفزازيًا للغاية. لم يكن سعيدًا جدًا لأن براهام عامل بيارو كمرؤوس.
“ما هذه الضجة؟!” كان رابت المسؤول. اندفع إلى الداخل بعد الضجة و ذهل عندما رأى غرفة الاجتماعات تتحول إلى رماد والسقف المفتوح. “متى…؟ من فعل هذا الشيء الفظيع؟!”
“نعم ، إذن يجب أن تأتي.” ضحك براهام. كان يعرف أسموفيل لذلك شعر أن سلوك هذا الشخص كان لطيفًا.
كان في هذه اللحظة.
في هذه الأثناء ، كان براهام صامتا. في الواقع ، كان في حالة صدمة كبيرة. كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يُجرح فيها من قبل إنسان عادي ، وليس متسامٍ أو أسطورة. كانت إحدى الذراعين تتدلى. حدق براهام في ذراعه المصابة وتمتم بصوت لا يسمعه أحد ، “… تمكن من جمع هؤلاء الناس معًا.”
“لن أرفض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الأمر مختلف عما تتخيله. هل نسيت أنك شخصياً ختمت أختي لاتينا؟ لا يوجد عاطفة إخوة بيننا.]
صرخ أسموفيل عندما جرفه الانفجار و انهار. لم ينتهي الأمر بانفجار واحد. كانت شديدة للغاية وابتلعت غرفة الاجتماعات بأكملها. لم تكن قوة حيث يمكنهم الجلوس والمشاهدة. استخدمت مرسيدس درعها لحماية جريد بينما استخدم الفرسان الآخرون مهاراتهم الدفاعية. جرف الانفجار شخص واحد فقط – جودي – و سلم له جريد جرعة على عجل.
كان براهام صديقًا لسيده وأسطورة من الجيل السابق ، لذا يجب احترامه. ومع ذلك ، لم يستطع تحمل الموقف المتمثل في تجاهل فرسانه الآخرين ، و خاصة بيارو. لم يستطع أسموفيل تحمله وسحب سيفه. طارت شرارات لامعة عبر المائدة المستديرة باتجاه براهام. ومع ذلك ، انهارت الأرض التي كان يقف فيها أسموفيل قبل أن يصل إلى براهام.
“…!”
“…”
“باه.”
انهارت وضعية أسموفيل و التوى مدار شراراته الطائرة. لم يستطع حتى أن يخطو خطوة نحو براهام قبل أن يتم إرجاعه من خلال النافذة ، بينما لم يخطو براهام خطوة من مقعده.
“هل ألقى تعويذة في وقت مبكر؟”
‘إنه غير مجدي’.
لوى أسموفيل جسده عندما سقط و اندفع عائداً إلى غرفة الاجتماعات. كما هو متوقع ، كانت العشرات من الصواريخ السحرية تستهدفه بالفعل. نزلت قشعريرة في العمود الفقري لأسموفيل وهو يرى الومضات أمامه.
“أنا ممتن لامتيازك.”
‘يجب أن أتحرك بطرق لا يستطيع الشخص الآخر التنبؤ بها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل جريد عن سبب كره براهام لأقاربه واستخدامهم كأداة تجريبية. شعر بخيبة أمل لأن إخوته ، الذين كان من المفترض أن يتغلبوا على اللعنة و يساعدوا والدتهم ، ينامون كل يوم و كرههم في يأسه. كان يعتقد أنه لن يكون هناك مستقبل إذا استمر هذا و تحمل كل المسؤولية ، ضحى بنسله. ربما كان يعلم أنه كان خيارًا خاطئًا ولكن لم يكن لديه سوى خيار واحد. ومع ذلك ، كانت الأمور مختلفة الآن – لم يعد براهام وحيدًا وكان هناك المزيد من الخيارات أمامه.
“طفل.”
حرك براهام إصبعه وتدفقت عشرات الصواريخ السحرية نحو أسموفيل. أسموفيل ، الذي كان يحاول تجاهلها ، تلقى ضربة في كتفه واندفع للدفاع عن نفسه. ومع ذلك ، لم يكن من السهل الدفاع. كانت كل خطوة على الأرض زلقة كما لو كانت مغطاة بالزيت بينما حجب الظلام رؤيته تمامًا.
“باه ، أنا فقط أريد بعض الهواء النقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
‘هذا لا يكمل تعويذة مقدما…!’
أراد أن يصرخ ، “من هو الخصم التالي؟” ولكن تم استهلاك مانا بعد استخدام العديد من النقل الآني مباشرة على التوالي. على عكس النقل الأني العادي ، استهلك النقل الفضائي المعزز لبراهام عشرات أضعاف المانا في مقابل عدم وجود تباطؤ. في أوج حياته ، كان لا يزال لديه مانا متبقية بعد النقل الآني طوال اليوم و لكن ليس الآن.
مثل المحارب ، لم يتجنب تيروشان القتال. لقد نسي تماما ضغينته ضد براهام. “حسنًا! جورروك!”
حتى الساحر العظيم آشور كان لديه لحظة من الوقت عندما استخدم السحر. في هذه الأثناء ، تجاوز براهام هذا المستوى و يمكنه استخدام سحره على الفور دون إلقاء. عانى أسموفيل من نكسات حيث تم ربط أربع و خمس وستة تعويذات بسرعة بحيث بدت متزامنة. كان مصمماً على أنه لا يستطيع الاستمرار في الدفاع و التعرض للضرر لذا استخدم مهارة.
“… أنا خسرت.”
“إز…!”
نقل براهام صوته إلى رأس جريد.
لم يعرف أسموفيل ما كان يشعر به براهام و تدخل.
تم رفع سيفه فوق رأسه و أصيب جسد أسموفيل المكشوف بسلسلة من الصواريخ السحرية.
“إذا لم تعمل بجد للتغلب على اللعنة ، فأنت مجرد دودة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… دهار!”
مثل المحارب ، لم يتجنب تيروشان القتال. لقد نسي تماما ضغينته ضد براهام. “حسنًا! جورروك!”
نجح أسموفيل في تفعيل مهاراته. زهرة حمراء شفافة مصنوعة من طاقة السيف تكشفت حول جسد براهام البعيد. إذا كانت معركة حقيقية ، فسيتم وصفها بأنها ‘تدمير متبادل’.
“لا تفعل ذلك. عليك أن تنافسني”. هذه المرة ، تدخل بيارو. لطالما استمتع بيارو بمحاربة الأقوياء وأراد بالفعل التنافس مع الجميع هنا. علاوة على ذلك ، أراد تأجيل القتال مع براهام لأنه كان يحب الطعام اللذيذ.
‘إرادته عظيمة’.
“لماذا لا تتنافس معي قبل تحدي بيارو؟”
“…”
أشرقت عينا براهام عندما كان يستخدم النقل الأني. ومع ذلك…
“لا تفعل ذلك. عليك أن تنافسني”. هذه المرة ، تدخل بيارو. لطالما استمتع بيارو بمحاربة الأقوياء وأراد بالفعل التنافس مع الجميع هنا. علاوة على ذلك ، أراد تأجيل القتال مع براهام لأنه كان يحب الطعام اللذيذ.
“هل ألقى تعويذة في وقت مبكر؟”
‘إنه غير مجدي’.
لم يهتز أسموفيل. كانت مهارته مهارة مستهدفة. كان يعني أن المهارة لا يمكن التخلص منها مهما حدث.
“الأخ والأخ.”
“هاه؟”
“…!”
ظهر براهام في مكان مختلف وأظهر رد فعل مهتم. ربما تحرك باستخدام النقل الأني لكن الزهور الملفوفة حول جسده كانت لا تزال تهتز قليلاً. هذا جعله يستخدم النقل الأني مرة أخرى.
فكر جريد في الأمر وشعر فجأة بشعور من التناقض. تساءل عما إذا كان صيد فنرير هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله.
ناد جريد براهام. هذا جعل براهام مستاءً. نظر إلى وجه جريد ولاحظ ما كان يفكر فيه هذا الشخص. كان ذلك ممكنًا لأنه عاش داخل جريد لعصور وفهم شخصية جريد.
“ألا تعلم أنه لا فائدة منه؟!”
“لن أرفض.”
صرخ أسموفيل وحمل سيفه. كانت إشارة — إشارة إلى الزهور المحيطة بجسد براهام للانفجار في إزهار كامل.
[بادئ ذي بدء ، يجب القضاء على فنرير. عندها فقط ماري روز سوف… لا ، يمكنك قتل ماري روز.]
“العمل الجاد… اللعنة!”
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم في لحظة ، ظهر براهام أمام أسموفيل مباشرة. كان موقع النقل الفضائي مختلفًا تمامًا عن توقعات أسموفيل. حاول أسموفيل المرتبك سحب سيفه لكن الزهور حول جسد براهام كانت تنفجر بالفعل.
ظهر براهام في مكان مختلف وأظهر رد فعل مهتم. ربما تحرك باستخدام النقل الأني لكن الزهور الملفوفة حول جسده كانت لا تزال تهتز قليلاً. هذا جعله يستخدم النقل الأني مرة أخرى.
“لماذا لا تتنافس معي قبل تحدي بيارو؟”
صرخ أسموفيل عندما جرفه الانفجار و انهار. لم ينتهي الأمر بانفجار واحد. كانت شديدة للغاية وابتلعت غرفة الاجتماعات بأكملها. لم تكن قوة حيث يمكنهم الجلوس والمشاهدة. استخدمت مرسيدس درعها لحماية جريد بينما استخدم الفرسان الآخرون مهاراتهم الدفاعية. جرف الانفجار شخص واحد فقط – جودي – و سلم له جريد جرعة على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان بيانًا استفزازيًا للغاية. لم يكن سعيدًا جدًا لأن براهام عامل بيارو كمرؤوس.
“سعال ، سعال…!”
ظهر براهام في مكان مختلف وأظهر رد فعل مهتم. ربما تحرك باستخدام النقل الأني لكن الزهور الملفوفة حول جسده كانت لا تزال تهتز قليلاً. هذا جعله يستخدم النقل الأني مرة أخرى.
بمجرد انتهاء الانفجار ، سعل أسموفيل دما عدة مرات و ألقى نظرة غير مصدق عليها. كان براهام يحوم خلف السقف المفتوح. بعد فترة وجيزة من انفجار زهور أسموفيل ، استخدم مرة أخرى النقل الأني لتقليل الضرر. إذا تم استخدام النقل الأني قبل الانفجار بقليل ، لكانت الأزهار تطارده. وهكذا ، رتب الموقف أثناء تعرضه لبعض الضرر.
صرخ أسموفيل عندما جرفه الانفجار و انهار. لم ينتهي الأمر بانفجار واحد. كانت شديدة للغاية وابتلعت غرفة الاجتماعات بأكملها. لم تكن قوة حيث يمكنهم الجلوس والمشاهدة. استخدمت مرسيدس درعها لحماية جريد بينما استخدم الفرسان الآخرون مهاراتهم الدفاعية. جرف الانفجار شخص واحد فقط – جودي – و سلم له جريد جرعة على عجل.
“… أنا خسرت.”
لم يستطع نول دحضه. كان التأمل السحري ، الذي أنكر السلطة التي ورثها عن والدتهما ، نتيجة لجهود براهام الخاصة. نول ، الذي كان يعتمد على القوة الفطرية ، يخجل من نفسه. شعر بالأسف على كل الوقت الذي ضيعه في استخدام اللعنة كعذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أسموفيل واضحًا بشأن النتيجة. كيف يمكنه التغلب على وحش استمر في القفز عبر الفضاء باستخدام النقل الأني مباشرة على التوالي؟ شعر أنه لا يستطيع هزيمة براهام حتى لو مات.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألا تعلم أنه لا فائدة منه؟!”
في هذه الأثناء ، كان براهام صامتا. في الواقع ، كان في حالة صدمة كبيرة. كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يُجرح فيها من قبل إنسان عادي ، وليس متسامٍ أو أسطورة. كانت إحدى الذراعين تتدلى. حدق براهام في ذراعه المصابة وتمتم بصوت لا يسمعه أحد ، “… تمكن من جمع هؤلاء الناس معًا.”
[كنت سعيدًا فقط بالحصول على بيدق طويل الأجل. كلما كان البيدق أكثر فائدة ، كان ذلك أفضل.]
“… أنا خسرت.”
في الواقع ، كان هناك العديد من الأشخاص الأقوياء هنا الذين يمكنهم القتال ضده. كان هناك على الأقل أربعة من هؤلاء الأشخاص هنا. قام براهام بنظرة شاملة لأسموفيل و بيارو و مرسيدس و تيروشان بدوره و نزل على الأرض.
ناد جريد براهام. هذا جعل براهام مستاءً. نظر إلى وجه جريد ولاحظ ما كان يفكر فيه هذا الشخص. كان ذلك ممكنًا لأنه عاش داخل جريد لعصور وفهم شخصية جريد.
أراد أن يصرخ ، “من هو الخصم التالي؟” ولكن تم استهلاك مانا بعد استخدام العديد من النقل الآني مباشرة على التوالي. على عكس النقل الأني العادي ، استهلك النقل الفضائي المعزز لبراهام عشرات أضعاف المانا في مقابل عدم وجود تباطؤ. في أوج حياته ، كان لا يزال لديه مانا متبقية بعد النقل الآني طوال اليوم و لكن ليس الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أسموفيل واضحًا بشأن النتيجة. كيف يمكنه التغلب على وحش استمر في القفز عبر الفضاء باستخدام النقل الأني مباشرة على التوالي؟ شعر أنه لا يستطيع هزيمة براهام حتى لو مات.
“…”
لوى أسموفيل جسده عندما سقط و اندفع عائداً إلى غرفة الاجتماعات. كما هو متوقع ، كانت العشرات من الصواريخ السحرية تستهدفه بالفعل. نزلت قشعريرة في العمود الفقري لأسموفيل وهو يرى الومضات أمامه.
في هذه اللحظة المحرجة ، كان هناك منقذ قوي لبراهام.
[كنت سعيدًا فقط بالحصول على بيدق طويل الأجل. كلما كان البيدق أكثر فائدة ، كان ذلك أفضل.]
بالنسبة لبيارو ، كان براهام ثاني مجيء للأسطورة ، لكن براهام كان أيضًا مغرمًا جدًا بـ بيارو. لقد كان يراقب هذا الشخص لفترة طويلة. تذكر براهام بوضوح ظهور بيارو الذي كان يكافح من أجل جريد. لقد شعر أيضًا بإعجاب ضعيف لأن جريد شارك مشاعره تجاه بيارو.
“ما هذه الضجة؟!” كان رابت المسؤول. اندفع إلى الداخل بعد الضجة و ذهل عندما رأى غرفة الاجتماعات تتحول إلى رماد والسقف المفتوح. “متى…؟ من فعل هذا الشيء الفظيع؟!”
“…”
لوح براهام بيده كما لو كان يطرد ذبابة. كان موقفًا أنه لم يكن مهتمًا بأي شيء. كان نول غاضبًا ولكن جريد رأى ذلك – كانت هناك ابتسامة خفيفة على وجه براهام لحظة قلبه رأسه.
لقد بدا و كأنه شيطان عظيم صعد من الجحيم. كان وجه رابت المشوه و عيونه الحمراء أثناء بحثه عن الجاني شريرًا. أُجبر أسموفيل على التقلص مرة أخرى لأنه كان يعرف مدى رعب رابت عندما يتعلق الأمر بالمال. كان الآخرون نفس الشيء. حتى نول تجنب نظرة رابت.
“باه.”
فقط تيروشان ، و جودي الطائش ، و براهام ، الذين انضموا للتو إلى نقابة مدجج بالعتاد ، نظروا إلى رابت. لم يستطع رابت قول التفاهة مع براهام لذلك صرخ في تيروشان و جودي ، “سأطالب بالتعويضات في المستقبل لذا كنا مستعدين!”
قامت المجموعة بنقل المواقع. كان الفرسان الذين عاشوا عادة في راينهاردت ، مثل بيارو و مرسيدس ، يتحركون بشكل طبيعي في اتجاه قاعة التدريبات العسكرية الكبيرة لكن براهام أشار إلى موقع آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط رأس نول بينما واصل براهام السخرية و الافتراء. كان جريد قلق من أن العلاقة بينهما ستتدهور بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، لذا تقدم للوساطة.
“جودي. فهم.”
ظهر براهام في مكان مختلف وأظهر رد فعل مهتم. ربما تحرك باستخدام النقل الأني لكن الزهور الملفوفة حول جسده كانت لا تزال تهتز قليلاً. هذا جعله يستخدم النقل الأني مرة أخرى.
“باه ، أنا فقط أريد بعض الهواء النقي.”
“أنا… جروروك. لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أسموفيل واضحًا بشأن النتيجة. كيف يمكنه التغلب على وحش استمر في القفز عبر الفضاء باستخدام النقل الأني مباشرة على التوالي؟ شعر أنه لا يستطيع هزيمة براهام حتى لو مات.
“…”
لم يهتز أسموفيل. كانت مهارته مهارة مستهدفة. كان يعني أن المهارة لا يمكن التخلص منها مهما حدث.
قامت المجموعة بنقل المواقع. كان الفرسان الذين عاشوا عادة في راينهاردت ، مثل بيارو و مرسيدس ، يتحركون بشكل طبيعي في اتجاه قاعة التدريبات العسكرية الكبيرة لكن براهام أشار إلى موقع آخر.
“جودي. فهم.”
نقل براهام صوته إلى رأس جريد.
“هذا مكان جيد.” كان براهام يشير إلى الحقول الزراعية خارج القلعة. اقترح ذلك لأنه توغل في جوهر بيارو و لم يرفض بيارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حرك براهام إصبعه وتدفقت عشرات الصواريخ السحرية نحو أسموفيل. أسموفيل ، الذي كان يحاول تجاهلها ، تلقى ضربة في كتفه واندفع للدفاع عن نفسه. ومع ذلك ، لم يكن من السهل الدفاع. كانت كل خطوة على الأرض زلقة كما لو كانت مغطاة بالزيت بينما حجب الظلام رؤيته تمامًا.
“أنا ممتن لامتيازك.”
“الأخ والأخ.”
“باه ، أنا فقط أريد بعض الهواء النقي.”
حتى الساحر العظيم آشور كان لديه لحظة من الوقت عندما استخدم السحر. في هذه الأثناء ، تجاوز براهام هذا المستوى و يمكنه استخدام سحره على الفور دون إلقاء. عانى أسموفيل من نكسات حيث تم ربط أربع و خمس وستة تعويذات بسرعة بحيث بدت متزامنة. كان مصمماً على أنه لا يستطيع الاستمرار في الدفاع و التعرض للضرر لذا استخدم مهارة.
كان في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط رأس نول بينما واصل براهام السخرية و الافتراء. كان جريد قلق من أن العلاقة بينهما ستتدهور بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، لذا تقدم للوساطة.
“جرروك. أنا أولا. قاتل.” صعد تيروشان فجأة. لقد سحب الفشل تكريمًا لأقوى محارب و هدر في براهام. “إن فزت. سلم نفسك للمسؤول. جورروك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا أنه شعر أن ذلك غير عادل. السبب في عدم إخباره للمسؤول عن الجاني كان بسبب إحساس تيروشان بالولاء. لقد أصبح لورد الأورك للأورك الصغار ولن يبيع زملائه.
“طفل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناوب براهام بين النظر إلى جودي و تيروشان قبل إرسال إرسال صوتي إلى جريد.
اندلعت خياشيم براهام وكان على وشك قبول طلب تيروشان للمبارزة.
“إز…!”
“لا تفعل ذلك. عليك أن تنافسني”. هذه المرة ، تدخل بيارو. لطالما استمتع بيارو بمحاربة الأقوياء وأراد بالفعل التنافس مع الجميع هنا. علاوة على ذلك ، أراد تأجيل القتال مع براهام لأنه كان يحب الطعام اللذيذ.
“جرروك. أنا أولا. قاتل.” صعد تيروشان فجأة. لقد سحب الفشل تكريمًا لأقوى محارب و هدر في براهام. “إن فزت. سلم نفسك للمسؤول. جورروك.”
مثل المحارب ، لم يتجنب تيروشان القتال. لقد نسي تماما ضغينته ضد براهام. “حسنًا! جورروك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ
تناوب براهام بين النظر إلى جودي و تيروشان قبل إرسال إرسال صوتي إلى جريد.
لم يستطع نول دحضه. كان التأمل السحري ، الذي أنكر السلطة التي ورثها عن والدتهما ، نتيجة لجهود براهام الخاصة. نول ، الذي كان يعتمد على القوة الفطرية ، يخجل من نفسه. شعر بالأسف على كل الوقت الذي ضيعه في استخدام اللعنة كعذر.
[في الواقع ، ألست أنت الأذكى بينهم؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الأمر مختلف عما تتخيله. هل نسيت أنك شخصياً ختمت أختي لاتينا؟ لا يوجد عاطفة إخوة بيننا.]
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تظاهر جريد بعدم سماعها. كان يعتقد أنه من الضروري تنظيم التسلسل الهرمي من أجل الانضباط المستقبلي ، لذلك شاهد الموقف بصمت.
‘إنه غير مجدي’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
قامت المجموعة بنقل المواقع. كان الفرسان الذين عاشوا عادة في راينهاردت ، مثل بيارو و مرسيدس ، يتحركون بشكل طبيعي في اتجاه قاعة التدريبات العسكرية الكبيرة لكن براهام أشار إلى موقع آخر.
كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات