السعي من أجل المصالح، مشكلة مستقبلية
الفصل 227 – السعي من أجل المصالح، مشكلة مستقبلية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن العائلات الأخرى، لأن أناس القصر طاروا كالدجاج ونبحوا كالكلاب.
يدعى هذا الشاب تان تان الأخ الأصغر للقاتل الأول جينغ تشي. يملك تان تان شفاه حمراء وأسنان بيضاء، يبدو طفل ذو ال16 أو ال17 عاماً. ولكنه في الحقيقة يبلغ من العمر 25 عاماً، هو فقط يبدو خفيفاً ولين، ومعدل ذكاء بالتأكيد مشابه لمظهره. لذا أوكله جينغ تشي لهذه العمل المهم جداً والذي عرف باسم “قتل الحمام”.
عندما أتى الحارس الإمبراطوري إلى قصر شياو، رأى الشعب ذلك. منهم ما جثى على الأرض ليرى ما يحصل.
ولكن النتيجة، أنهم رأوا لاحقاً …
…
“شياو، الأمير شياو؟” هناك البعض لم يستطع الهدوء عندما رأى شياو تيانياو يخرج. حتى أن بعضهم سقط على الأرض من الصدمة.
ومجدداً، شخص ما حاول أن يهدأ فصرخ بفزع: “ساقا الأمير شياو معافتان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الامير السابع كان مصدوماً، لكنه لم يظهر ذلك على ملاحته، لأنه لا زال يافعاً، ولكن بعد أن أنها ولي العهد كلماته ركع على الأرض وقال: “والدي الامبراطوري، رجاءً اعذر كلمات أخي الامبراطوري الوقحة، الأخ الامبراطوري لم يقصد أن يذكر العمة الامبراطورية باسمها مباشرة”.
“هل هذا حقيق؟ أتى الحارس الإمبراطوري ليدعو الأمير شياو إلى القصر، الآن بعد شفاء ساقيه؟” قال بعض الأشخاص الذي اختبؤا في الزاوية القريبة من قصر شياو، لم يستطيعوا تصديق المشهد الذي يرونه الآنن حتى لو كانت الحقيقة أمام أعينهم.
“أسرعوا، لنذهب ونخبر هذه الأخبار للسيد العجوز. ساقا الأمير شياو شفتيا تماماً”. كان يوجد بعض الأشخاص المخبرين بالفعل، ولكن عندما وصلتهم الرياح، لم يستطيعوا تصديقها لوهلة. لذا من أجل التأكيد أرسلو بعض الجواسيس لمراقبة قصر شياو.
ومجدداً، شخص ما حاول أن يهدأ فصرخ بفزع: “ساقا الأمير شياو معافتان؟”
هذه الخطو أخافت الكثير من المجموعات.
في هذه اللحظة، على الرغم من كونها هادئة كالامبراطورة، إلا أن المحظية الامبراطوري زوو صكت أسنانها. نظر ولي العهد بمرارة أيضاً نحو الأمير السابع. هل كانوا مستخدمين من قبل الأمير السابع؟
تتالت الأخبار واحدة تلو الأخرى، الكثير من الحمام طار خارج العاصمة، جميعها رفف وطار في السماء، ولكنهم لم يذهبوا بعيداً، لأنهم قتلوا واحداً تلو الآخر.
عندما أتى الحارس الإمبراطوري إلى قصر شياو، رأى الشعب ذلك. منهم ما جثى على الأرض ليرى ما يحصل. ولكن النتيجة، أنهم رأوا لاحقاً …
“واحد، اثنتان … عشر حمامات. هذه حمامة محمرة، هذه حمامة على البخار، وهذه حمامة مطهوة ببطء … كم يوماً أحتاج قبل أن استطيع تناولهم جميعاً؟” على الشجرة، ينظر شاب بوجه يشبه الطبل السمين بحزن نحو الحمام المصفوف بإنتظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن العائلات الأخرى، لأن أناس القصر طاروا كالدجاج ونبحوا كالكلاب.
هذا كثير جداً، لا أستطيع إنهاءه!
إنها ابنتها، ابنتها التي رعتها 15 عاماً!
“شيشي الصغيرة، متى ستعودين؟ أنا حقاً أشعر بالملل بقتل هذا الحمام هنا”.
وهلأ نترم مع صورة الفصل:
*با-*
“أكرهك، أكرهك …”
سحب الشاب ركيزة المقلاع مجدداً وأصاب حمامة.
“الأمير السابع محق”. قال ولي العهد في محاولة للهرب من حرجه.
يدعى هذا الشاب تان تان الأخ الأصغر للقاتل الأول جينغ تشي. يملك تان تان شفاه حمراء وأسنان بيضاء، يبدو طفل ذو ال16 أو ال17 عاماً. ولكنه في الحقيقة يبلغ من العمر 25 عاماً، هو فقط يبدو خفيفاً ولين، ومعدل ذكاء بالتأكيد مشابه لمظهره. لذا أوكله جينغ تشي لهذه العمل المهم جداً والذي عرف باسم “قتل الحمام”.
“شياو، الأمير شياو؟” هناك البعض لم يستطع الهدوء عندما رأى شياو تيانياو يخرج. حتى أن بعضهم سقط على الأرض من الصدمة.
في اللحظة التي مشى شياو تيانياو خارج قصر شياو، أخبار كون إله الحرب عاد يسير بقدمييه انتشرت بسرعة في أرجاء العاصمة، جميع الأشخاص المؤهلين الآن علمو بأن شياو تيانياو يستطيع السير.
*با-*
كانت عائلة مينغ سعيدة جداً عندما سمعت الأخبار: “لحسن الحظن بني، تأذت ساقاك. من ناحية أخرى، إذا كنت في أرض المعركة هذه المرة، وبانتشار هذه الأخبار، فسوف تواجه المتاعب الغير ضرورية”.
بعض الأشخاص كانوا سعداء، ولكن البعض لم يكونوا كذلك. بطبيعة الحال هؤلاء الأشخاص الغير سعيدين كانوا رئيس الوزراء الأيسر لين شيانغ ورئيس الوزراء الأيمن يو، كلاهما حرضا على شياو تيانياو ذلك الوقت. لو أخذ شياو تيانياو بثأره، فلن يستطيعوا الاختباء.
“هذا لأن الأم كانت مراعية وكثيرة التفكير” أقنعت مينغ شي السيدة مينغ لاو.
لكن عندما خرجت كلماته سمع الامبراطورة تقول: “ساقا عمك الامبراطوري شفيتا من قبل أميرته”.
كانت عائلة سيو أيضاً سعيدة جداً، شارك رئيس عائلة سيو والابن الثاني أفكارهم: “عينا الأب متفوقة، لا يمكن مقارنة هذا الابن كفاية”.
لم يستطع أحد فهم ما قالته الامبراطورة، ولكن عندما سموا ذلك. الامبراطورة والأمير السابع وولي العهد خاصة أصابوا بالصدمة: “لين تشوجيو؟ كيف أمكنها …” خرجت كلمات مليئة بالازدراء، واحدة تلو الأخرى.
قال رئيس عائلة سيو بتواضع: “لا، لا، إنه ليس أنني أملك عينين فذتين، إنه فقط بسبب تعاليم أسلاف العائلة. عائلة سيو لم تشارك أبداً في الحصول على القوة، لذا لا يهم من يفوز أم يخسر، لا يهم من يسقط ومن يسيطر، عائلتنا لم تسقط أبداً، عندما لم تحتقر عائلتنا أي جانب أحد، لذا استمرت العائلة بالتطور”.
في النهاية، لم يستطع ولي العهد استيعاب الأخبار وسأل: “ساقا عمي الامبراطوري شفيتا؟”
“هذا الابن سيتذكر تعاليم الأسلاف” نهض سيو ارزو بحماس وضم يديه.
الفصل 227 – السعي من أجل المصالح، مشكلة مستقبلية
بعض الأشخاص كانوا سعداء، ولكن البعض لم يكونوا كذلك. بطبيعة الحال هؤلاء الأشخاص الغير سعيدين كانوا رئيس الوزراء الأيسر لين شيانغ ورئيس الوزراء الأيمن يو، كلاهما حرضا على شياو تيانياو ذلك الوقت. لو أخذ شياو تيانياو بثأره، فلن يستطيعوا الاختباء.
“هذا لأن الأم كانت مراعية وكثيرة التفكير” أقنعت مينغ شي السيدة مينغ لاو.
الأمير شياو، هذا الشخص، إذا أراد أن يأخذ بثأره، هو لن يتغلب على الافرع، سوف يصفع أو يطهر وجوههم مباشرة، مثلما طهر جناح صاحبة الجلالة.
كانت السيدة فورين ولين وانتينغ أكثر ندماً، ندمت السيدة لين على سوء حساباتها للأمور. حتى أنها أساءت لإخوتها لمجرد زواج لين تشوجيو من الأمير شياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الامير السابع كان مصدوماً، لكنه لم يظهر ذلك على ملاحته، لأنه لا زال يافعاً، ولكن بعد أن أنها ولي العهد كلماته ركع على الأرض وقال: “والدي الامبراطوري، رجاءً اعذر كلمات أخي الامبراطوري الوقحة، الأخ الامبراطوري لم يقصد أن يذكر العمة الامبراطورية باسمها مباشرة”.
ناهيك عن لين وانتيغ. هي وقت بحب المقعد شياو تيانياو، لذا ماذا بعد أن استطاع المشي الآن هل يمكنها ألا تندم؟
تتالت الأخبار واحدة تلو الأخرى، الكثير من الحمام طار خارج العاصمة، جميعها رفف وطار في السماء، ولكنهم لم يذهبوا بعيداً، لأنهم قتلوا واحداً تلو الآخر.
بالأصل، لأنها أخذت زمام المبادرة لدخول قصر شياو، أثارت غضب السيدة لين. هي عوقبت، لذا مكثت داخل المنزل. ولكن الآن هي غير راضية عن والدتها: “لماذا؟ لماذا لم تدعيني أتزوج الأمير شياو؟”.
“هذا لأن الأم كانت مراعية وكثيرة التفكير” أقنعت مينغ شي السيدة مينغ لاو.
“أمي، هذا كله خطأك، حطمتِ مستقبلي”.
كانت عائلة مينغ سعيدة جداً عندما سمعت الأخبار: “لحسن الحظن بني، تأذت ساقاك. من ناحية أخرى، إذا كنت في أرض المعركة هذه المرة، وبانتشار هذه الأخبار، فسوف تواجه المتاعب الغير ضرورية”.
“أكرهك، أكرهك …”
*با-*
أصيبت السيدة لين بكلمات ابنتها، حتى كاد يغمى عليها.
حتى مع تدفق كلماته، حافظ الدهليز الامبراطوري على صمته، لم يجب أحد على سؤاله. شعر ولي العهد بالحرج، لكنه وقف بصمت في مكانه، أظهر الأمير السابع فقط اهتمامه: “أخي الامبراطوري، إذا كانت أرجل عمي الامبراطوري غير صالحة، فهل سيدخل القصر؟”
إنها ابنتها، ابنتها التي رعتها 15 عاماً!
ناهيك عن العائلات الأخرى، لأن أناس القصر طاروا كالدجاج ونبحوا كالكلاب.
ناهيك عن لين وانتيغ. هي وقت بحب المقعد شياو تيانياو، لذا ماذا بعد أن استطاع المشي الآن هل يمكنها ألا تندم؟
عندما سمعت الامبراطورة أن الأمير الثالث شياو زيان في خطر، وأن الطبيب العظيم مو غائب عن القصر. أصبح الوضع طارئاً، كأم لهذه الامبراطورية يجب أن تأتي للزيارة، ولكن لتصف اهتمامها وحرصها على الأمير الثالث بشكل اكبر، أخذت معها ولي العهد والأمير السابع معها.
“شياو، الأمير شياو؟” هناك البعض لم يستطع الهدوء عندما رأى شياو تيانياو يخرج. حتى أن بعضهم سقط على الأرض من الصدمة.
“واحد، اثنتان … عشر حمامات. هذه حمامة محمرة، هذه حمامة على البخار، وهذه حمامة مطهوة ببطء … كم يوماً أحتاج قبل أن استطيع تناولهم جميعاً؟” على الشجرة، ينظر شاب بوجه يشبه الطبل السمين بحزن نحو الحمام المصفوف بإنتظام.
في الأصل، كانت الامبراطورة وولي العهد والأمير السابع مصدومين عندما سمعوا الأخبار أن لين تشوجيو عالجت شياو زيان. ولكن الآن، هم حتى سمعوا أن شياو تيانياو سيرافقها إلى القصر، ارتسم وجه الأوم وأولادها بصدمة بشكل تلقائي.
سحب الشاب ركيزة المقلاع مجدداً وأصاب حمامة.
في النهاية، لم يستطع ولي العهد استيعاب الأخبار وسأل: “ساقا عمي الامبراطوري شفيتا؟”
لم يحصل ولي العهد على أية أخبار عن شياو تيانياو من قبل، ولكن يبدو أن الامبراطورة والأمير السابع يعرفان، لأنهما كانا أقل صدمة منه.
هذه الخطو أخافت الكثير من المجموعات.
حتى مع تدفق كلماته، حافظ الدهليز الامبراطوري على صمته، لم يجب أحد على سؤاله. شعر ولي العهد بالحرج، لكنه وقف بصمت في مكانه، أظهر الأمير السابع فقط اهتمامه: “أخي الامبراطوري، إذا كانت أرجل عمي الامبراطوري غير صالحة، فهل سيدخل القصر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن العائلات الأخرى، لأن أناس القصر طاروا كالدجاج ونبحوا كالكلاب.
“الأمير السابع محق”. قال ولي العهد في محاولة للهرب من حرجه.
لكن عندما خرجت كلماته سمع الامبراطورة تقول: “ساقا عمك الامبراطوري شفيتا من قبل أميرته”.
كانت عائلة سيو أيضاً سعيدة جداً، شارك رئيس عائلة سيو والابن الثاني أفكارهم: “عينا الأب متفوقة، لا يمكن مقارنة هذا الابن كفاية”.
لم يستطع أحد فهم ما قالته الامبراطورة، ولكن عندما سموا ذلك. الامبراطورة والأمير السابع وولي العهد خاصة أصابوا بالصدمة: “لين تشوجيو؟ كيف أمكنها …” خرجت كلمات مليئة بالازدراء، واحدة تلو الأخرى.
كانت السيدة فورين ولين وانتينغ أكثر ندماً، ندمت السيدة لين على سوء حساباتها للأمور. حتى أنها أساءت لإخوتها لمجرد زواج لين تشوجيو من الأمير شياو.
حتى الامير السابع كان مصدوماً، لكنه لم يظهر ذلك على ملاحته، لأنه لا زال يافعاً، ولكن بعد أن أنها ولي العهد كلماته ركع على الأرض وقال: “والدي الامبراطوري، رجاءً اعذر كلمات أخي الامبراطوري الوقحة، الأخ الامبراطوري لم يقصد أن يذكر العمة الامبراطورية باسمها مباشرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والي أجابوا صح كانوا: Nora ،ميرفت صلاح، خلود القرني، Lani Youseif
عندما سمع ولي العهد ذلك، شحب وجهه وانحنى على الفور من أجل جرمه.
“أكرهك، أكرهك …”
“انهض، هذا الملك يعلم أنك تملك قلباً طاهراً”. سامح الامبراطور ولي العهد بلطف، في لمحة بصر يمكن أن يرى أن الامبراطور يحب ابنه ويقدره، ولكن حتى بعقله الصغير يمكنه أن يكون أكثر ذكاءً ولو قليلاً، هو يعلم أنه لا يدخل عيني والده حقاً.
“شياو، الأمير شياو؟” هناك البعض لم يستطع الهدوء عندما رأى شياو تيانياو يخرج. حتى أن بعضهم سقط على الأرض من الصدمة.
أخفضت الامبراطورة عينيها لتخفي مرارتها، يمكن للامبراطور أن يرى ولي العهد ولكن يرفض ابنها السابع.
“شيشي الصغيرة، متى ستعودين؟ أنا حقاً أشعر بالملل بقتل هذا الحمام هنا”.
يعلم الأمير السابع أن الامبراطور لا يحبه، ولكنه لا يهتم، لذا هو وقف وقال: “أبي الامبراطوري، تستطيع عمتي الامبراطورية علاج ساقي عمي الامبراطوري، لذا يمكنها بالتأكيد علاج ساقا الأخ الثالث، لا يحتاج أبي الامبراطوري القلق بشأن ذلك، سيتحسن الأخ الثالث بالتأكيد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولإثبات كلمات، قال الأمير السابع تلك الكلمات بملامح جدية وقبض على يديه الصغيرة. بدا كما لو أنه يشجع الامبراطور.
ولإثبات كلمات، قال الأمير السابع تلك الكلمات بملامح جدية وقبض على يديه الصغيرة. بدا كما لو أنه يشجع الامبراطور.
كانت عائلة مينغ سعيدة جداً عندما سمعت الأخبار: “لحسن الحظن بني، تأذت ساقاك. من ناحية أخرى، إذا كنت في أرض المعركة هذه المرة، وبانتشار هذه الأخبار، فسوف تواجه المتاعب الغير ضرورية”.
لان قلب الامبراطور، وهز يده باتجاه الأمير السابع بمودة، وقال: “أيها السابع الصغير، تعالي إلى والدك الامبراطوري”
“شيشي الصغيرة، متى ستعودين؟ أنا حقاً أشعر بالملل بقتل هذا الحمام هنا”.
هذا معروف كبير من الجنة!
في هذه اللحظة، على الرغم من كونها هادئة كالامبراطورة، إلا أن المحظية الامبراطوري زوو صكت أسنانها. نظر ولي العهد بمرارة أيضاً نحو الأمير السابع. هل كانوا مستخدمين من قبل الأمير السابع؟
“الأمير السابع محق”. قال ولي العهد في محاولة للهرب من حرجه.
…
تتالت الأخبار واحدة تلو الأخرى، الكثير من الحمام طار خارج العاصمة، جميعها رفف وطار في السماء، ولكنهم لم يذهبوا بعيداً، لأنهم قتلوا واحداً تلو الآخر.
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
حتى مع تدفق كلماته، حافظ الدهليز الامبراطوري على صمته، لم يجب أحد على سؤاله. شعر ولي العهد بالحرج، لكنه وقف بصمت في مكانه، أظهر الأمير السابع فقط اهتمامه: “أخي الامبراطوري، إذا كانت أرجل عمي الامبراطوري غير صالحة، فهل سيدخل القصر؟”
الفصل التالي: الإمبراطور، تهذيب محظيتك
“واحد، اثنتان … عشر حمامات. هذه حمامة محمرة، هذه حمامة على البخار، وهذه حمامة مطهوة ببطء … كم يوماً أحتاج قبل أن استطيع تناولهم جميعاً؟” على الشجرة، ينظر شاب بوجه يشبه الطبل السمين بحزن نحو الحمام المصفوف بإنتظام.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي مشى شياو تيانياو خارج قصر شياو، أخبار كون إله الحرب عاد يسير بقدمييه انتشرت بسرعة في أرجاء العاصمة، جميع الأشخاص المؤهلين الآن علمو بأن شياو تيانياو يستطيع السير.
كيفكم؟ التفاعل صار اكثر وهدا شي كثير بسعدنا وبشجعنا!!! شكراً الكم من كل قلبنا !!
تتالت الأخبار واحدة تلو الأخرى، الكثير من الحمام طار خارج العاصمة، جميعها رفف وطار في السماء، ولكنهم لم يذهبوا بعيداً، لأنهم قتلوا واحداً تلو الآخر.
بالنسبة للصورة السابقة، صحيح كانت مو يير!!
والي أجابوا صح كانوا: Nora ،ميرفت صلاح، خلود القرني، Lani Youseif
وشكراً لتعليقاتكم اللطيفة، ترا الرسم مو حلو هههه بس هدا الي طلعلكم! شو نعمل؟!
يدعى هذا الشاب تان تان الأخ الأصغر للقاتل الأول جينغ تشي. يملك تان تان شفاه حمراء وأسنان بيضاء، يبدو طفل ذو ال16 أو ال17 عاماً. ولكنه في الحقيقة يبلغ من العمر 25 عاماً، هو فقط يبدو خفيفاً ولين، ومعدل ذكاء بالتأكيد مشابه لمظهره. لذا أوكله جينغ تشي لهذه العمل المهم جداً والذي عرف باسم “قتل الحمام”.
وهلأ نترم مع صورة الفصل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الامير السابع كان مصدوماً، لكنه لم يظهر ذلك على ملاحته، لأنه لا زال يافعاً، ولكن بعد أن أنها ولي العهد كلماته ركع على الأرض وقال: “والدي الامبراطوري، رجاءً اعذر كلمات أخي الامبراطوري الوقحة، الأخ الامبراطوري لم يقصد أن يذكر العمة الامبراطورية باسمها مباشرة”.
“انهض، هذا الملك يعلم أنك تملك قلباً طاهراً”. سامح الامبراطور ولي العهد بلطف، في لمحة بصر يمكن أن يرى أن الامبراطور يحب ابنه ويقدره، ولكن حتى بعقله الصغير يمكنه أن يكون أكثر ذكاءً ولو قليلاً، هو يعلم أنه لا يدخل عيني والده حقاً.
أخفضت الامبراطورة عينيها لتخفي مرارتها، يمكن للامبراطور أن يرى ولي العهد ولكن يرفض ابنها السابع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
