سمو الأمير، بما فيه الكفاية
الفصل 244 – سمو الأمير، بما فيه الكفاية
لم تستطع لين تشوجيو فهم سبب إعطائها شياو تيانياو قطعة من الجليد.
“لماذا؟ ألا يجب أن يكون الأمير غاضبًا؟” عندما خرج، ركضت لين تشوجيو للخارج، لذا ألا يجب أن يكون غاضبًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى تجادل الأمير معك؟” هل يحتاج إلى الجدال مع امرأة؟ يجب أن تكون مزحة.
“لماذا أنت غاضب؟ لدي حرية الدخول إلى قصر شياو ، أليس كذلك؟” فوجأت لين شوجيو بكلمات شياو تيانياو، فظهر غضبها، هل يرجع عن كلماته؟
“لماذا أنت غاضب؟ لدي حرية الدخول إلى قصر شياو ، أليس كذلك؟” فوجأت لين شوجيو بكلمات شياو تيانياو، فظهر غضبها، هل يرجع عن كلماته؟
“يُسمح لك بمغادرة قصر شياو، لكن هذا لا يعني أنه يمكنك الذهاب في أي وقت، لا يزال يتعين عليك أن تطلب الإذن من الأمير، في كل مرة تخرجين فيها” هل كانت لين تشوجيو غبية لدرجة أنها لا تستطيع أن ترى الخطر في الخارج؟
“يُسمح لك بمغادرة قصر شياو، لكن هذا لا يعني أنه يمكنك الذهاب في أي وقت، لا يزال يتعين عليك أن تطلب الإذن من الأمير، في كل مرة تخرجين فيها” هل كانت لين تشوجيو غبية لدرجة أنها لا تستطيع أن ترى الخطر في الخارج؟
كانت الدولة الشمالية والجنوبية والغربية تتطلع إلى دولتهم الشرقية، كلهم يحدقون في ساقيه المتعافيه.
“لماذا؟ ألا يجب أن يكون الأمير غاضبًا؟” عندما خرج، ركضت لين تشوجيو للخارج، لذا ألا يجب أن يكون غاضبًا؟
كانت لين تشوجيو الذي تدور في الخارج تطلب ببساطة أن تكون الهدف.
استدارت لين تشوجيو في غضب “سمو الأمير، اسمح لي أن أخرج”
“همف …” لم تستطع لين تشوجيو إلا أن تسخر من ذلك “الأمير ، هل أنت تمزح؟ يمكنني الخروج بموافقتك؟ هل ما زال هذا ما تسميه بالحرية؟”
بعد أن أنهى كلماته، استمر شياو تيانياو في العمل ولم ينتبه إلى لين تشوجيو.
“هل هناك أي سبب للأمير أن يمزح معك؟ أنت تعرفي ذلك بنفسك” سأل شياو تيانياو بوجه ثقيل.
اكتشفت لين تشوجيو بعد ذلك أنه كانت هناك فاكهة صغيرة الحجم بيضاء اللون في حجم قبضة اليد.
“أنت … منحي هذه الثقة القليلة عديم الفائدة” كان شياو تيانياو جالسًا على كرسيه، لذلك لا تحتاج لين تشوجيو إلى التطلع إليه للمرة الأولى، ومع ذلك حتى لو كان الأمر كذلك ، فإن زخمها لا يزال ضعيفًا مقارنة بشياو تيانياو.
لم يترك خبراً واختفى لمدة ثلاثة أيام. لكن عندما عاد يصرخ عليها؟ هي ليست وسادة هوائية.
أمام عيون شياو تيانياو العميقة والباردة، لم تستطع لين تشوجيو الإحتمال، وهكذا نظرت بعيدًا وقالت: “انسى ذلك، لا أريد أن أتجادل معك”
“لماذا أنت غاضب؟ لدي حرية الدخول إلى قصر شياو ، أليس كذلك؟” فوجأت لين شوجيو بكلمات شياو تيانياو، فظهر غضبها، هل يرجع عن كلماته؟
“متى تجادل الأمير معك؟” هل يحتاج إلى الجدال مع امرأة؟ يجب أن تكون مزحة.
“كيف طعمها؟” استفسر شياو تيانياو بغرابة، هزت لين تشوجيو رأسها وأجبت بصراحة: “لم أكن أتذوق أي شيء”
“إذا لم يكن هناك شيء آخر، فسوف أذهب أولاً” شياو تيانياو يصبح لا يطاق مع الوقت، كانت لين تشوجيو تشعر بالقلق من أنها قد تندفع وتلدغ شياو تيانياو في غضبها، وهكذا استدارت للذهاب ، ولكن…..
ترجمة: Mariam
“توقفِ!” صاح شياو تيانياو: “هل طلب منك الأمير الخروج؟”
“سمو الأمير، ماذا تفعل؟” أوقفت لين تشوجيو تحركاتها.
“الأمير، هل لا يزال لديك ما تقوله؟” استدارت لين تشوجيو وسألت بلا مبالاة.
تجاهلت لين تشوجيو الجملة الأولى لشياو تيانياو؛ لأنها فوجأت للغاية: “لقد استغرق الأمر 50 عامًا، هل كان ذلك ثمينًا؟”
كان هذا الرجل قادرًا فعلاً على استنزاف مشاعرها الجيدة.
“أنت ببساطة … …” لم تر لين تشوجيو متنمراً مثل شياو تيانياو، إنه لا يقبل الرفض، لا يهتم بالآخرين.
في الأصل ، بسبب قضية شياو زيان ، غيرت رأيها تجاهه ، لكن الآن….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ألقى الورق الملطخ بالحبر المبعثر، أخرج ورقة جديدة واستمر في كتابة الأشياء.
أرادت فقط الإسراع وقتل شياو تيانياو!
“ما هذا؟” سألت لين تشوجيو بفضول ، لكنها لم تتوقع أن يهيج شياو تيانياو بشدة: “لماذا تطرحين الكثير من الأسئلة؟ هل تعتقدين أن هذا الأمير سوف يسممك؟ إذا أراد الأمير أن يأخذ حياتك، هل يحتاج الأمير إلى استخدام السم؟”
لم يترك خبراً واختفى لمدة ثلاثة أيام. لكن عندما عاد يصرخ عليها؟ هي ليست وسادة هوائية.
“الثور يأكل الفاوانيا” قال شياو تيانياو وهو يشعر بالاشمئزاز قليلاً على وجهه “يستغرق الأمر 50 عاماً لزراعة هذه الفاكهة الباردة، ولكن بعد تناولها، أنت لم تعرفي طعمها حتى، يا للتبذير”
“خذي هذا الشيء” أشار شياو تيانياو إلى الصندوق الصغير على الطاولة، نظرت لين تشوجيو إلى ذلك ورفضت: “لا أستطيع قبول هدية الأمير” كانت الهدية باردة للغاية، لم تستطع أخذها بعيدًا.
“خذي هذا الشيء” أشار شياو تيانياو إلى الصندوق الصغير على الطاولة، نظرت لين تشوجيو إلى ذلك ورفضت: “لا أستطيع قبول هدية الأمير” كانت الهدية باردة للغاية، لم تستطع أخذها بعيدًا.
“الشيء الذي أعطاه الأمير، لن يسترده أبدًا” لم يقبل شياو تيانياو رفض لين تشوجيو.
“أريد فقط أن أعرف ما الذي سأتناوله في النهاية” تعرف لين تشوجيو بالتأكيد أن شياو تيانياو لن يسممها، ولكن هل كان من الخطأ أن تسأل ما هذا؟
“لا تريد أخذها؟ إذاً سمو الأمير، يمكنك رميها، لا يهمني” من يهتم إن ألقاها بعيداً، اهتمت بشياو تيانياو من قبل، لكنه تجاهلها، الآن قررت أن تكون شخصاً بارد القلب، رغم أنها لم تستطع الفوز، إلا أنها على الأقل يمكنها أن تترك رائحة كريهة. ( قصدها انه تدايقه)
“لماذا أنت غاضب؟ لدي حرية الدخول إلى قصر شياو ، أليس كذلك؟” فوجأت لين شوجيو بكلمات شياو تيانياو، فظهر غضبها، هل يرجع عن كلماته؟
واصلت لين تشوجيو المشي إلى الخارج، ولكن عندما اقتربت من الباب، شعرت بقوة قوية تدفعها بعيدًا، لم تستطع لمس الباب …
“أنت ببساطة … …” لم تر لين تشوجيو متنمراً مثل شياو تيانياو، إنه لا يقبل الرفض، لا يهتم بالآخرين.
“سمو الأمير، ماذا تفعل؟” أوقفت لين تشوجيو تحركاتها.
“لماذا أنت غاضب؟ لدي حرية الدخول إلى قصر شياو ، أليس كذلك؟” فوجأت لين شوجيو بكلمات شياو تيانياو، فظهر غضبها، هل يرجع عن كلماته؟
“خذي هذا الشيء”
“همف ..” قام شياو تيانياو بالتذمر وأشار إلى الباب: “الآن، يمكنك الخروج من أجل هذا الأمير”
“قلت، لا أريد ذلك” رفضت لين تشوجيو مرة أخرى، لم يقل شياو تيانياو كلمة أخرى، نظر إلى لين تشوجيو ببرود.
بعد أن أنهى كلماته، استمر شياو تيانياو في العمل ولم ينتبه إلى لين تشوجيو.
ثم ألقى الورق الملطخ بالحبر المبعثر، أخرج ورقة جديدة واستمر في كتابة الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ألقى الورق الملطخ بالحبر المبعثر، أخرج ورقة جديدة واستمر في كتابة الأشياء.
انتظرت لين تشوجيو للحظة، برؤية شياو تيانياو يركز على عمله، حاولت مرة أخرى فتح الباب، ومع ذلك حدث نفس الشيء، اقتربت من الباب وطردتها بقوة لا يمكن تفسيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت لين تشوجيو على الفاكهة البيضاء بأصابعها، كانت الفاكهة البيضاء باردة جداً، يمكن أن تشعر أن أصابعها تتجمد، لذلك لم تجرؤ على التوقف، وسرعان ما وضعته في فمها،. اعتقدت لين تشوجيو أنها ستشعر بالسقيع في حلقها، لكنها لم تتوقع أن تذوب الثمرة البيضاء في وقت قريب وتصبح سائلة، لقد ابتلعتها قبل أن تتمكن من تذوق أي شيء.
استدارت لين تشوجيو في غضب “سمو الأمير، اسمح لي أن أخرج”
“الثور يأكل الفاوانيا” قال شياو تيانياو وهو يشعر بالاشمئزاز قليلاً على وجهه “يستغرق الأمر 50 عاماً لزراعة هذه الفاكهة الباردة، ولكن بعد تناولها، أنت لم تعرفي طعمها حتى، يا للتبذير”
لم يولي شياو تيانياو أي اهتمام للين تشوجيو.
“أنت ببساطة … …” لم تر لين تشوجيو متنمراً مثل شياو تيانياو، إنه لا يقبل الرفض، لا يهتم بالآخرين.
“سمو الأمير. … أريد أن أخرج” رفعت لين تشوجيو صوتها مجدداً، لكن شياو تيانياو لا يزال يتجاهلها.
كان هذا الرجل قادرًا فعلاً على استنزاف مشاعرها الجيدة.
في هذا الوقت حتى قديسة مثل لين تشوجيو ستشعر بالجنون أيضًا: “سمو الأمير ، ماذا تريد؟” هذا أمر لا يطاق.
“أريد فقط أن أعرف ما الذي سأتناوله في النهاية” تعرف لين تشوجيو بالتأكيد أن شياو تيانياو لن يسممها، ولكن هل كان من الخطأ أن تسأل ما هذا؟
“خذي هذا الشيء” سافر ذهابًا وإيابًا لمدة ثلاثة أيام وليلتين، لمجرد الحصول على شيء من هذا القبيل، لكن لين تشوجيو ترفضه! كيف يمكن أن يتقبل ذلك؟
“جليد؟ ما الفائدة من ذلك بالنسبة لي؟” لم تستطع حتى لمس الصندوق، فكيف بإخراج مثل هذا الشيء البارد.
“أنت ببساطة … …” لم تر لين تشوجيو متنمراً مثل شياو تيانياو، إنه لا يقبل الرفض، لا يهتم بالآخرين.
“أريد فقط أن أعرف ما الذي سأتناوله في النهاية” تعرف لين تشوجيو بالتأكيد أن شياو تيانياو لن يسممها، ولكن هل كان من الخطأ أن تسأل ما هذا؟
بعد أن أنهى كلماته، استمر شياو تيانياو في العمل ولم ينتبه إلى لين تشوجيو.
واصلت لين تشوجيو المشي إلى الخارج، ولكن عندما اقتربت من الباب، شعرت بقوة قوية تدفعها بعيدًا، لم تستطع لمس الباب …
لم تملك لين تشوجيو خيارًا آخر، أخذت نفسًا عميقًا وقمعت غضبها، ثم تقدمت، ومع ذلك هذه المرة، لم تمسك الصندوق ، ولكنها بدلاً من ذلك فتحته.
أمام عيون شياو تيانياو العميقة والباردة، لم تستطع لين تشوجيو الإحتمال، وهكذا نظرت بعيدًا وقالت: “انسى ذلك، لا أريد أن أتجادل معك”
“ما هذا؟” الجليد الذي يحتوي على دخان أبيض؟
“يُسمح لك بمغادرة قصر شياو، لكن هذا لا يعني أنه يمكنك الذهاب في أي وقت، لا يزال يتعين عليك أن تطلب الإذن من الأمير، في كل مرة تخرجين فيها” هل كانت لين تشوجيو غبية لدرجة أنها لا تستطيع أن ترى الخطر في الخارج؟
كان هناك قطعة واحدة من الثلج في الصندوق الصغير، له لون أفتح من الجليد العادي، لكن البرد كان أقوى بكثير.
“توقفِ!” صاح شياو تيانياو: “هل طلب منك الأمير الخروج؟”
لم تستطع لين تشوجيو فهم سبب إعطائها شياو تيانياو قطعة من الجليد.
“الشيء الذي أعطاه الأمير، لن يسترده أبدًا” لم يقبل شياو تيانياو رفض لين تشوجيو.
“جليد” وضع شياو تيانياو الفرشه ودفع الورقة التي كان قد انتهى من كتابتها جانباً، في انتظار أن يجف.
الفصل 244 – سمو الأمير، بما فيه الكفاية
“جليد؟ ما الفائدة من ذلك بالنسبة لي؟” لم تستطع حتى لمس الصندوق، فكيف بإخراج مثل هذا الشيء البارد.
كانت الفاكهة البيضاء اللبنية تكمن بهدوء على الجليد، لكن الدخان الأبيض استمر في الارتفاع، لذلك يمكن أن نرى أنه لم يكن شيء بسيط.
“حمقاء” نظر شياو تيانياو إلى لين تشوجيو كما لو كانت غبية حقًا، لم يهتم بالثلج البارد أخرجه مباشرة: “النقطة ليست الجليد، ولكن ما هو داخل الجليد” لماذا هي غبية؟ هل هي حقاً ابنة هذا الثعلب القديم لين شيانغ؟ كان شياو تيانياو يتساءل حقاً.
“خذي هذا الشيء” أشار شياو تيانياو إلى الصندوق الصغير على الطاولة، نظرت لين تشوجيو إلى ذلك ورفضت: “لا أستطيع قبول هدية الأمير” كانت الهدية باردة للغاية، لم تستطع أخذها بعيدًا.
كان الجليد واضحًا تمامًا مثل البلورة، وكانت تستطيع أن ترى بوضوح بعينيها العاريتين أنه لا يوجد شيء بداخلها.
“همف ..” قام شياو تيانياو بالتذمر وأشار إلى الباب: “الآن، يمكنك الخروج من أجل هذا الأمير”
أخرج شياو تيانياو الجليد، لم تجد لين تشجيو أي شيء مميز حتى قسم شياو تيانياو الجليد إلى قسمين.
“توقفِ!” صاح شياو تيانياو: “هل طلب منك الأمير الخروج؟”
اكتشفت لين تشوجيو بعد ذلك أنه كانت هناك فاكهة صغيرة الحجم بيضاء اللون في حجم قبضة اليد.
كانت الدولة الشمالية والجنوبية والغربية تتطلع إلى دولتهم الشرقية، كلهم يحدقون في ساقيه المتعافيه.
كانت الفاكهة البيضاء اللبنية تكمن بهدوء على الجليد، لكن الدخان الأبيض استمر في الارتفاع، لذلك يمكن أن نرى أنه لم يكن شيء بسيط.
“أنت ببساطة … …” لم تر لين تشوجيو متنمراً مثل شياو تيانياو، إنه لا يقبل الرفض، لا يهتم بالآخرين.
لم يقدم شياو تيانياو تفسيراً ، قال فقط “تـنــاوليها”
“الأمير، هل لا يزال لديك ما تقوله؟” استدارت لين تشوجيو وسألت بلا مبالاة.
“ما هذا؟” سألت لين تشوجيو بفضول ، لكنها لم تتوقع أن يهيج شياو تيانياو بشدة: “لماذا تطرحين الكثير من الأسئلة؟ هل تعتقدين أن هذا الأمير سوف يسممك؟ إذا أراد الأمير أن يأخذ حياتك، هل يحتاج الأمير إلى استخدام السم؟”
لم تملك لين تشوجيو خيارًا آخر، أخذت نفسًا عميقًا وقمعت غضبها، ثم تقدمت، ومع ذلك هذه المرة، لم تمسك الصندوق ، ولكنها بدلاً من ذلك فتحته.
“أريد فقط أن أعرف ما الذي سأتناوله في النهاية” تعرف لين تشوجيو بالتأكيد أن شياو تيانياو لن يسممها، ولكن هل كان من الخطأ أن تسأل ما هذا؟
الفصل 244 – سمو الأمير، بما فيه الكفاية
لم يجب شياو تيانياو على سؤال لين تشوجيو، لكنه قال: “إذا لم تأكليه قريباً، فسوف يذوب” لا تحب لين تشوجيو تناول أشياء نادرة. لكن … …
كان هناك قطعة واحدة من الثلج في الصندوق الصغير، له لون أفتح من الجليد العادي، لكن البرد كان أقوى بكثير.
“أنا … سوف أتناولها!” لم تر أبدًا رجلاً كان أكثر إزعاجًا من شياو تيانياو.
أرادت فقط الإسراع وقتل شياو تيانياو!
ضغطت لين تشوجيو على الفاكهة البيضاء بأصابعها، كانت الفاكهة البيضاء باردة جداً، يمكن أن تشعر أن أصابعها تتجمد، لذلك لم تجرؤ على التوقف، وسرعان ما وضعته في فمها،. اعتقدت لين تشوجيو أنها ستشعر بالسقيع في حلقها، لكنها لم تتوقع أن تذوب الثمرة البيضاء في وقت قريب وتصبح سائلة، لقد ابتلعتها قبل أن تتمكن من تذوق أي شيء.
اكتشفت لين تشوجيو بعد ذلك أنه كانت هناك فاكهة صغيرة الحجم بيضاء اللون في حجم قبضة اليد.
“كيف طعمها؟” استفسر شياو تيانياو بغرابة، هزت لين تشوجيو رأسها وأجبت بصراحة: “لم أكن أتذوق أي شيء”
لم يترك خبراً واختفى لمدة ثلاثة أيام. لكن عندما عاد يصرخ عليها؟ هي ليست وسادة هوائية.
“الثور يأكل الفاوانيا” قال شياو تيانياو وهو يشعر بالاشمئزاز قليلاً على وجهه “يستغرق الأمر 50 عاماً لزراعة هذه الفاكهة الباردة، ولكن بعد تناولها، أنت لم تعرفي طعمها حتى، يا للتبذير”
“إذا لم يكن هناك شيء آخر، فسوف أذهب أولاً” شياو تيانياو يصبح لا يطاق مع الوقت، كانت لين تشوجيو تشعر بالقلق من أنها قد تندفع وتلدغ شياو تيانياو في غضبها، وهكذا استدارت للذهاب ، ولكن…..
تجاهلت لين تشوجيو الجملة الأولى لشياو تيانياو؛ لأنها فوجأت للغاية: “لقد استغرق الأمر 50 عامًا، هل كان ذلك ثمينًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت حتى قديسة مثل لين تشوجيو ستشعر بالجنون أيضًا: “سمو الأمير ، ماذا تريد؟” هذا أمر لا يطاق.
“همف ..” قام شياو تيانياو بالتذمر وأشار إلى الباب: “الآن، يمكنك الخروج من أجل هذا الأمير”
كانت الفاكهة البيضاء اللبنية تكمن بهدوء على الجليد، لكن الدخان الأبيض استمر في الارتفاع، لذلك يمكن أن نرى أنه لم يكن شيء بسيط.
رؤية ردة فعلها أنزعج شياو تيانياو، إذا كان يعلم فلن يجلب لها هذه الثمرة الباردة، كانت مجرد مضيعة للوقت …
كان هذا الرجل قادرًا فعلاً على استنزاف مشاعرها الجيدة.
…
“جليد؟ ما الفائدة من ذلك بالنسبة لي؟” لم تستطع حتى لمس الصندوق، فكيف بإخراج مثل هذا الشيء البارد.
ترجمة: Mariam
كانت الفاكهة البيضاء اللبنية تكمن بهدوء على الجليد، لكن الدخان الأبيض استمر في الارتفاع، لذلك يمكن أن نرى أنه لم يكن شيء بسيط.
تدقيق: Bayan Z
لم تملك لين تشوجيو خيارًا آخر، أخذت نفسًا عميقًا وقمعت غضبها، ثم تقدمت، ومع ذلك هذه المرة، لم تمسك الصندوق ، ولكنها بدلاً من ذلك فتحته.
يا ترى ليه تيانياو أصر انها تأكل الفاكهة دي؟؟؟؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقدم شياو تيانياو تفسيراً ، قال فقط “تـنــاوليها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لين تشوجيو الذي تدور في الخارج تطلب ببساطة أن تكون الهدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حمقاء” نظر شياو تيانياو إلى لين تشوجيو كما لو كانت غبية حقًا، لم يهتم بالثلج البارد أخرجه مباشرة: “النقطة ليست الجليد، ولكن ما هو داخل الجليد” لماذا هي غبية؟ هل هي حقاً ابنة هذا الثعلب القديم لين شيانغ؟ كان شياو تيانياو يتساءل حقاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات