117
“ما قاله فانغ مو صحيح… قبيلة بوشيانغ هي في الواقع مثل وو سين ، إنهم بحاجة إلى الهالة من القتلى لممارسة طرق البيرسيركر. ومع ذلك ، من مظهرها ، لا يمكن لـ وو سين أن يقارن معهم ، “تمتم سو مينغ تحت أنفاسه و أبعد نظرته من هذا الجبل بعد فترة طويلة.
نظر إلى مدينة جبل هان بدلاً من ذلك ونهض. نزل على الممر الجبلي ، متحركًا نحو مدينة جبل هان ، التي استسلمت تحت شمس المساء.
“إذا تمكنت من إنشاء حبة نهب الروح، فسوف يناسبني بالفعل وصف البيرسيركر الساقط…”
تم رسم ظل سو مينغ في الغسق. كان هناك شعور بالوحدة حول شخصه ، ولكن كان هناك أيضًا تصميم حازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أقل تقدير ، هذا الرجل في المستوى العاشر من عالم تكثيف الدم. هناك احتمال أنه وصل بالفعل إلى ذروة عالم تكثيف الدم. إنه على بعد خطوة من عالم الصحوة.
سيتم إعطاء الأشخاص الذين دخلوا المدينة دون أي مكانة اجتماعية لوحات رمادية. إذا أصبحت اللوحة باهتة ، فهذا يعني أنه لم يعد بإمكانهم البقاء داخل المدينة. ثم إذا لم يدفعوا المزيد من العملات المعدنية الحجرية لزيادة مدة إقامتهم واكتشفها حراس المدينة ، فسيتم عقابهم بشدة.
كانت الشمس عند الغسق دافئة قليلاً عندما تشرق على الأرض محاطة بسلاسل الجبال. رحب سو مينغ بنور الشمس على جلده وهو يسير باتجاه مدينة جبل هان غير المألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت المدينة مزدهرة. مع اقتراب سو مينغ ، نمت بشكل كبير لدرجة أنها كانت صادمة. لقد كانت مدينة مبنية على جبل ، ومن ثم تحول ارتفاع الجبل نفسه إلى قوة قمعية قوية واضحة لجميع الذين وقفوا عند سفحها. كما أن حزم الضباب الثلاثة المحيطة بالمدينة أحدثت تأثيرًا شديدا. ونتيجة لذلك ، حتى الأشخاص الذين لديهم سلطات استثنائية سيكبحون أفعالهم إذا جاءوا إلى هذا المكان.
لم يظهر سو مينغ أيًا من عواطفه على وجهه. ربما لم يكن الرجل قد أطلق تشي الخاص به ، لكن سو مينغ كان لا يزال بإمكانه أن يشعر بوضوح بالضغط الذي كان يخرج منه بشكل ضعيف.
نظر سو مينغ إلى مدينة جبل هان وأخذ نفسًا عميقًا. كان تعبيره هادئًا عندما كان يسير في درب الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي تحدث كان الرجل المستلقي على يد التمثال. لقد فتح عينيه بالفعل وجلب القرع الأخضر إلى جانب شفتيه. ألقى نظرة على سو مينغ بعيون مخمورين على ما يبدو. عندما رأى الجلباب الذي ارتداه سو مينغ ، أصبحت عيناه أكثر رصانة.
كانت هناك ثماني درجات واسعة من السلالم تحت مدينة جبل هان. كانت مثل الأعاصير المتصلة بالبوابات الثمانية الموجودة في منتصف الطريق إلى أعلى الجبل.
إذا أراد أي شخص الدخول إلى المدينة ، فعليه أن يصعد الدرج.
لم يرغب سو مينغ في جذب المتاعب. نهض وذهب إلى الفناء الخلفي. من خلال ساعات الملاحظة هنا ، كان متأكدًا جدًا بالفعل من أن الفناء الخلفي لهذا المبنى كان مكانًا مُعدًا خصيصًا للأجانب للبقاء والراحة. كان قد حجز غرفة في وقت سابق. عندما خرج ، انتقلت عاصفة من الرياح فجأة من المدخل ، مما تسبب في وميض النار على الشموع.
فقط أربعة أبواب من ثمانية كانت مفتوحة للجمهور. كانت ثلاثة من البوابات الأربعة للاستخدام الحصري للقبائل الثلاث التي تسيطر على المدينة. كانت البوابة المتبقية تعرف باسم بوابة الضيوف. فقط ضيوف القبائل الثلاث يمكنهم استخدام هذا السلم ، والبوابة المتصلة به.
فقط أربعة أبواب من ثمانية كانت مفتوحة للجمهور. كانت ثلاثة من البوابات الأربعة للاستخدام الحصري للقبائل الثلاث التي تسيطر على المدينة. كانت البوابة المتبقية تعرف باسم بوابة الضيوف. فقط ضيوف القبائل الثلاث يمكنهم استخدام هذا السلم ، والبوابة المتصلة به.
بدت السلالم مهيبة ، والذي خدم غرض جعل قوة القبائل الثلاث تبرز. ومن ثم يجذب بيرسيركرس أقوياء ليصبحوا ضيوف هذه القبائل الثلاث.
كان هناك عدم يقين ، وتردد ، ولمحة من الذعر على وجهه.
كانت المرة الأولى التي يأتي فيها سو مينغ إلى هذا المكان. صعد على أحد السلالم المؤدية إلى البوابات دون عجل. لا أحد كان يراقب هنا. حتى كان سو مينغ في منتصف الطريق فوق الجبل ، عندها رأى أحد البوابات الثمانية لمدينة جبال هان.
“لكن هذه فرصة لنا أيضًا. لقد سمعت أن” قبيلة بحيرة الألوان “تزوج عشرة من نسائهم إلى الضيوف الذين يدخلون قبيلتهم. النساء من ” قبيلة بحيرة الألوان “مفيدون لتدريبنا. هذه المرة ، قبيلة بحيرة الألوان قد بذلت الكثير من الجهد في ذلك “.
كانت البوابة على شكل قوس. كان هناك تمثلاين حجريين ضخمين يبلغ طولهما مئات الأقدام يجلسان على كل جانب من السلالم. تم بناء هذين التماثيل الحجرية في صورة تلك الموجودة في قبيلة بيرسيركرز. بدوا وكأنهم خرجوا للقتل. على الرغم من أنهم وقفوا هناك بلا حراك ، كان هناك هواء بارد وصارم يخرج منهم.
نظر سو مينغ إلى محيطه وهو يسير داخل مدينة هان الجبلية. كان كل شيء تقريبًا في هذا المكان غريبًا وغير مألوف بالنسبة له. جعله الجو المزدهر والحيوي في هذا المكان يشعر بأنه غريب.
استخدمت البوابة أذرع التماثيل الحجرية كإطار لها ، مما يخلق شكل البوابة. كان رجل يرتدي رداءًا رماديًا مستلقيًا عالياً فوق الإطارات التي شكلتها الأيدي. استلقى على الإطار مع ساق واحدة متدلية على الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار سو مينغ بهدوء على طول الممرات الجبلية في مدينة جبل هان واجتاح نظره عبر المشاة وهم يمشون أمامه.
نظر سو مينغ إلى محيطه وهو يسير داخل مدينة هان الجبلية. كان كل شيء تقريبًا في هذا المكان غريبًا وغير مألوف بالنسبة له. جعله الجو المزدهر والحيوي في هذا المكان يشعر بأنه غريب.
كانت هناك لوحة معلقة على خصر الرجل. كان لونها أزرق ، ولكن كانت هناك أيضًا إشارة حمراء عليها. أغمض عينيه كما لو أنه يأخذ قيلولة. كان هناك قرع أخضر بيده ، وانتشر عطر النبيذ في الهواء بقوة شديدة وبدا وكأنه سيبقى حتى لو مرت الرياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرة الأولى التي يأتي فيها سو مينغ إلى هذا المكان. صعد على أحد السلالم المؤدية إلى البوابات دون عجل. لا أحد كان يراقب هنا. حتى كان سو مينغ في منتصف الطريق فوق الجبل ، عندها رأى أحد البوابات الثمانية لمدينة جبال هان.
عندما نظر سو مينغ إلى البوابة ، ومض بريق لامع لفترة وجيزة في عينيه. كانت هذه المدينة الأكثر جمالا التي شاهدها على الإطلاق بعينيه. لقد نقش هذه البوابة في ذكرياته ، وبمجرد أن فعل ذلك ، تقدم سو مينغ. في اللحظة التي دخل فيها مدينة جبل هان ، سافر صوت بطيء في أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار سو مينغ بهدوء على طول الممرات الجبلية في مدينة جبل هان واجتاح نظره عبر المشاة وهم يمشون أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرة الأولى التي يأتي فيها سو مينغ إلى هذا المكان. صعد على أحد السلالم المؤدية إلى البوابات دون عجل. لا أحد كان يراقب هنا. حتى كان سو مينغ في منتصف الطريق فوق الجبل ، عندها رأى أحد البوابات الثمانية لمدينة جبال هان.
“سيدي ، ألا تعرف القواعد؟”
كانت هناك منازل ومتاجر وحتى مباني عملاقة امتدت لمئات الأقدام. لم يرى سو مينغ عمليا أي شخص يرتدي ملابس جلد الوحش داخل المدينة. كانت الجودة المنخفضة التي رآها هو قماش الخيش ، وحتى ذلك الحين ، كان لا يزال هناك مجموعة متنوعة من الألوان لأقمشة الخيش التي ارتداها هؤلاء الناس. حيث كان هناك بعض الذين كانوا مثله. هم أيضًا ، إرتدوا أردية تبدو أنها أغلى ثمناً ومرموقة.
الشخص الذي تحدث كان الرجل المستلقي على يد التمثال. لقد فتح عينيه بالفعل وجلب القرع الأخضر إلى جانب شفتيه. ألقى نظرة على سو مينغ بعيون مخمورين على ما يبدو. عندما رأى الجلباب الذي ارتداه سو مينغ ، أصبحت عيناه أكثر رصانة.
“لم تكن هنا لفترة طويلة ، لذلك لا تعرف التفاصيل. هذه القبائل الثلاث تقاتل وتخطط ضد بعضها البعض. من حين لآخر ، سيدعون الضيوف إلى قبائلهم ليصبحوا أقوى ، مثل قبيلة السماء المتجمدة العظيمة يفعلون ذلك لزيادة قوتهم القتالية.
بقي تعبير سو مينغ هادئًا. وبينما كان الرجل يتكلم ، لفت يده اليمنى إلى الخارج وألقى عملة حجرية بيضاء تجاه الرجل ، الذي أمسكها بشكل واضح.
كان هناك عدم يقين ، وتردد ، ولمحة من الذعر على وجهه.
كان سو مينغ قد فهم منذ فترة طويلة من فانغ مو أن مدينة جبل هان كانت مفتوحة للجميع ، طالما دفعوا مبلغًا كافيًا من العملات الحجرية. ستزيد كمية القطع النقدية الحجرية التي يدفعونها مع الوقت الذي يمكنهم فيه البقاء داخل المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن أخذ الرجل العملة الحجرية ، ألقى بلوحة رمادية إلى سو مينغ قبل الاستلقاء على الإطار ثانية ، وغفا مرة أخرى أثناء شربه النبيذ من القرع من حين لآخر.
“في الأشهر القليلة المقبلة ، يجب أن تكون مدينة جبل هان أكثر ازدحامًا. لسبب ما ، تستقبل بوشيانغ وبحيرة الألوان و الهادئة الشرقية الكثير من الضيوف في قبائلهم.”
كانت هناك ثماني درجات واسعة من السلالم تحت مدينة جبل هان. كانت مثل الأعاصير المتصلة بالبوابات الثمانية الموجودة في منتصف الطريق إلى أعلى الجبل.
قام سو مينغ بتعليق اللوحة على جسمه . تم تصنيف ألوان الألواح. إلى جانب أفراد القبائل من القبائل الثلاث ، لا يمكن لأي شخص آخر استخدام الألواح الملونة باللون الأسود والأحمر والأبيض. كان لدى الضيوف طلاء أزرق تحت ألواحهم ، وسيتم إضافة لون إضافي وفقًا للقبيلة التي انضموا إليها.
سيتم إعطاء الأشخاص الذين دخلوا المدينة دون أي مكانة اجتماعية لوحات رمادية. إذا أصبحت اللوحة باهتة ، فهذا يعني أنه لم يعد بإمكانهم البقاء داخل المدينة. ثم إذا لم يدفعوا المزيد من العملات المعدنية الحجرية لزيادة مدة إقامتهم واكتشفها حراس المدينة ، فسيتم عقابهم بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أقل تقدير ، هذا الرجل في المستوى العاشر من عالم تكثيف الدم. هناك احتمال أنه وصل بالفعل إلى ذروة عالم تكثيف الدم. إنه على بعد خطوة من عالم الصحوة.
كان على أولئك الذين دخلوا المدينة ارتداء اللوحات على خصورهم أو في أماكن واضحة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل سو مينغ صامتا. علق اللوح الرمادي على خصره ومشى عبر البوابة إلى مدينة جبل هان. إنتشرت أصوات الصخب إلى أذنيه على الفور تقريبًا ، كما لو كانت المدينة نفسها عالمًا مختلفًا تمامًا مقارنة بالهدوء خارج البوابات. دهش سو مينغ قليلاً من هذا.
كانت البوابة على شكل قوس. كان هناك تمثلاين حجريين ضخمين يبلغ طولهما مئات الأقدام يجلسان على كل جانب من السلالم. تم بناء هذين التماثيل الحجرية في صورة تلك الموجودة في قبيلة بيرسيركرز. بدوا وكأنهم خرجوا للقتل. على الرغم من أنهم وقفوا هناك بلا حراك ، كان هناك هواء بارد وصارم يخرج منهم.
إذا أراد أي شخص الدخول إلى المدينة ، فعليه أن يصعد الدرج.
كان هناك الكثير من الناس في الداخل. في هذه المدينة المحاطة بالجبال كان هناك الكثير من الأكشاك. كان مشهدًا يعبر عن الإزدهار. كما تم بناء المنازل داخل المدينة باستخدام الأحجار من الجبل. لا يمكن أن تأمل مدينة الطين في المقارنة بهذا.
أخذ سو مينغ رشفة من النبيذ واستمع إلى المناقشات حوله. عندما بدأ الحشد في المغادرة حوالي منتصف الليل ، وكان على وشك الذهاب إلى غرفته للراحة ، تغير تعبيره فجأة. لم ينهض ، لكنه اختار أن يأخذ رشفة من النبيذ مرة أخرى.
نظر سو مينغ إلى محيطه وهو يسير داخل مدينة هان الجبلية. كان كل شيء تقريبًا في هذا المكان غريبًا وغير مألوف بالنسبة له. جعله الجو المزدهر والحيوي في هذا المكان يشعر بأنه غريب.
كان هناك عدم يقين ، وتردد ، ولمحة من الذعر على وجهه.
كانت هناك منازل ومتاجر وحتى مباني عملاقة امتدت لمئات الأقدام. لم يرى سو مينغ عمليا أي شخص يرتدي ملابس جلد الوحش داخل المدينة. كانت الجودة المنخفضة التي رآها هو قماش الخيش ، وحتى ذلك الحين ، كان لا يزال هناك مجموعة متنوعة من الألوان لأقمشة الخيش التي ارتداها هؤلاء الناس. حيث كان هناك بعض الذين كانوا مثله. هم أيضًا ، إرتدوا أردية تبدو أنها أغلى ثمناً ومرموقة.
“في الأشهر القليلة المقبلة ، يجب أن تكون مدينة جبل هان أكثر ازدحامًا. لسبب ما ، تستقبل بوشيانغ وبحيرة الألوان و الهادئة الشرقية الكثير من الضيوف في قبائلهم.”
“إنها بحجم عشر مدن من الطين.”
سار سو مينغ بهدوء على طول الممرات الجبلية في مدينة جبل هان واجتاح نظره عبر المشاة وهم يمشون أمامه.
“سيدي ، ألا تعرف القواعد؟”
“ليس هناك الكثير من الناس العاديين هنا. معظمهم بيرسيركرز. وهم ليسوا ضعفاء.
“إذا تمكنت من إنشاء حبة نهب الروح، فسوف يناسبني بالفعل وصف البيرسيركر الساقط…”
أثناء سير سو مينغ ، واصل مراقبة الأشياء من حوله. في وقت قريب جدًا ، أصبحت السماء مظلمة ، لكن الجو النابض بالحياة في المكان لم يتضاءل.
المكان مزدحم و نشط في هذه الساعة. بقي تعبير سو مينغ منعزلاً عندما دخل و مسح نظره عبر الغرفة. كانت هناك الكثير من الطاولات والكراسي في المكان. ذهب إلى طاولة فارغة بهدوء ، وبمجرد أن جلس ، جاء شخص على الفور بابتسامة على وجهه.
من تجاربه في مدينة تيار الرياح وفهمه المستند إلى كلمات فانغ مو ، لم يشعر سو مينغ بالارتباك على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى له في مدينة جبل هان. بينما واصل مسح محيطه ، وجد مكانًا ذكره فانغ مو تم إعداده خصيصًا للغرباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر سو مينغ إلى البوابة ، ومض بريق لامع لفترة وجيزة في عينيه. كانت هذه المدينة الأكثر جمالا التي شاهدها على الإطلاق بعينيه. لقد نقش هذه البوابة في ذكرياته ، وبمجرد أن فعل ذلك ، تقدم سو مينغ. في اللحظة التي دخل فيها مدينة جبل هان ، سافر صوت بطيء في أذنيه.
المكان مزدحم و نشط في هذه الساعة. بقي تعبير سو مينغ منعزلاً عندما دخل و مسح نظره عبر الغرفة. كانت هناك الكثير من الطاولات والكراسي في المكان. ذهب إلى طاولة فارغة بهدوء ، وبمجرد أن جلس ، جاء شخص على الفور بابتسامة على وجهه.
“في الأشهر القليلة المقبلة ، يجب أن تكون مدينة جبل هان أكثر ازدحامًا. لسبب ما ، تستقبل بوشيانغ وبحيرة الألوان و الهادئة الشرقية الكثير من الضيوف في قبائلهم.”
بكلمات قليلة ، فهم سو مينغ الغرض من هذا المكان. حجز غرفة لنفسه للراحة. بمجرد أن طلب طعامه ، اختار أيضًا النبيذ الذي يتم تقديمه في الغالب على الطاولات الأخرى. ثم جلس على طاولته ونظر من النافذة ، ويبدو أنه يفكر في شيء ما.
كانت هناك ثماني درجات واسعة من السلالم تحت مدينة جبل هان. كانت مثل الأعاصير المتصلة بالبوابات الثمانية الموجودة في منتصف الطريق إلى أعلى الجبل.
بكلمات قليلة ، فهم سو مينغ الغرض من هذا المكان. حجز غرفة لنفسه للراحة. بمجرد أن طلب طعامه ، اختار أيضًا النبيذ الذي يتم تقديمه في الغالب على الطاولات الأخرى. ثم جلس على طاولته ونظر من النافذة ، ويبدو أنه يفكر في شيء ما.
ومع ذلك ، كان يستمع إلى ثرثرة الناس. كانت معظم مناقشاتهم غير مجدية بالنسبة له ، ولكن لا يزال هناك الكثير من تلك المناقشات التي قدمت بعض التفاصيل عن المدينة.
ظل سو مينغ صامتا. علق اللوح الرمادي على خصره ومشى عبر البوابة إلى مدينة جبل هان. إنتشرت أصوات الصخب إلى أذنيه على الفور تقريبًا ، كما لو كانت المدينة نفسها عالمًا مختلفًا تمامًا مقارنة بالهدوء خارج البوابات. دهش سو مينغ قليلاً من هذا.
“في الأشهر القليلة المقبلة ، يجب أن تكون مدينة جبل هان أكثر ازدحامًا. لسبب ما ، تستقبل بوشيانغ وبحيرة الألوان و الهادئة الشرقية الكثير من الضيوف في قبائلهم.”
نظر سو مينغ إلى محيطه وهو يسير داخل مدينة هان الجبلية. كان كل شيء تقريبًا في هذا المكان غريبًا وغير مألوف بالنسبة له. جعله الجو المزدهر والحيوي في هذا المكان يشعر بأنه غريب.
إذا أراد أي شخص الدخول إلى المدينة ، فعليه أن يصعد الدرج.
“لم تكن هنا لفترة طويلة ، لذلك لا تعرف التفاصيل. هذه القبائل الثلاث تقاتل وتخطط ضد بعضها البعض. من حين لآخر ، سيدعون الضيوف إلى قبائلهم ليصبحوا أقوى ، مثل قبيلة السماء المتجمدة العظيمة يفعلون ذلك لزيادة قوتهم القتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت ببطء. جلس سو مينغ في مكانه وعبس بينما كان يشرب نبيذه. كان هذا الشيء حارًا ، ولم يكن معتادًا على هذا المذاق. ومع ذلك ، بينما استمر في الشرب ، ظهر فيه شعور غريب ، واعتاد على ذلك تدريجيًا.
“لكن هذه فرصة لنا أيضًا. لقد سمعت أن” قبيلة بحيرة الألوان “تزوج عشرة من نسائهم إلى الضيوف الذين يدخلون قبيلتهم. النساء من ” قبيلة بحيرة الألوان “مفيدون لتدريبنا. هذه المرة ، قبيلة بحيرة الألوان قد بذلت الكثير من الجهد في ذلك “.
كان على أولئك الذين دخلوا المدينة ارتداء اللوحات على خصورهم أو في أماكن واضحة أخرى.
“إنه لأمر مؤسف أننا لسنا في عالم الصحوة ، وإلا سنكون قادرين على الحصول على المزيد من الفوائد. سمعت أنه عندما انضم السير شوان لون إلى قبيلة بوشيانغ ، أعطوه تمثالًا لإله بيرسيركر!”
لم يرغب سو مينغ في جذب المتاعب. نهض وذهب إلى الفناء الخلفي. من خلال ساعات الملاحظة هنا ، كان متأكدًا جدًا بالفعل من أن الفناء الخلفي لهذا المبنى كان مكانًا مُعدًا خصيصًا للأجانب للبقاء والراحة. كان قد حجز غرفة في وقت سابق. عندما خرج ، انتقلت عاصفة من الرياح فجأة من المدخل ، مما تسبب في وميض النار على الشموع.
كانت هناك منازل ومتاجر وحتى مباني عملاقة امتدت لمئات الأقدام. لم يرى سو مينغ عمليا أي شخص يرتدي ملابس جلد الوحش داخل المدينة. كانت الجودة المنخفضة التي رآها هو قماش الخيش ، وحتى ذلك الحين ، كان لا يزال هناك مجموعة متنوعة من الألوان لأقمشة الخيش التي ارتداها هؤلاء الناس. حيث كان هناك بعض الذين كانوا مثله. هم أيضًا ، إرتدوا أردية تبدو أنها أغلى ثمناً ومرموقة.
مر الوقت ببطء. جلس سو مينغ في مكانه وعبس بينما كان يشرب نبيذه. كان هذا الشيء حارًا ، ولم يكن معتادًا على هذا المذاق. ومع ذلك ، بينما استمر في الشرب ، ظهر فيه شعور غريب ، واعتاد على ذلك تدريجيًا.
استخدمت البوابة أذرع التماثيل الحجرية كإطار لها ، مما يخلق شكل البوابة. كان رجل يرتدي رداءًا رماديًا مستلقيًا عالياً فوق الإطارات التي شكلتها الأيدي. استلقى على الإطار مع ساق واحدة متدلية على الجانب.
كان يعلم أن كل شيء هنا غير مألوف بالنسبة له ، ولهذا السبب كان يراقب ويستمع باستمرار لحظة دخوله المدينة. لقد كانت أربع ساعات تقريبا. كانت السماء مظلمة تمامًا الآن. ومع ذلك ، لا تزال هناك أضواء مضاءة حول مدينة جبل هان. حتى المبنى كان مضاءًا بشكل مشرق مع شموع متعددة مثبتة عالياً على الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يشرب ويستمع إلى الأشخاص الذين يتحدثون من حوله ، بدأ سو مينغ بفهم مدينة جبل هان بشكل أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، دخلت امرأة ترتدي قميصًا أبيض ببطء. تلك المرأة لا تبدو كبيرة في العمر. كان هناك حجاب أبيض يغطي وجهها ، وبالتالي لا يمكن رؤية وجهها بوضوح. الشيء الوحيد المرئي هما أعينها ، التي كانت لها جاذبية غريبة مثل النجوم في السماء.
“ألمح فانغ مو عدة مرات إلى أنه إذا انضممت إلى القبيلة الهادئة الشرقية وأصبحت ضيفًا هناك ، فسيقدمون لي الكثير من الهدايا وسيقبلون الكثير من طلباتي. يجب أن يكون هناك سبب لاستقبال عدد كبير من الضيوف. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرة الأولى التي يأتي فيها سو مينغ إلى هذا المكان. صعد على أحد السلالم المؤدية إلى البوابات دون عجل. لا أحد كان يراقب هنا. حتى كان سو مينغ في منتصف الطريق فوق الجبل ، عندها رأى أحد البوابات الثمانية لمدينة جبال هان.
أخذ سو مينغ رشفة من النبيذ واستمع إلى المناقشات حوله. عندما بدأ الحشد في المغادرة حوالي منتصف الليل ، وكان على وشك الذهاب إلى غرفته للراحة ، تغير تعبيره فجأة. لم ينهض ، لكنه اختار أن يأخذ رشفة من النبيذ مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي تحدث كان الرجل المستلقي على يد التمثال. لقد فتح عينيه بالفعل وجلب القرع الأخضر إلى جانب شفتيه. ألقى نظرة على سو مينغ بعيون مخمورين على ما يبدو. عندما رأى الجلباب الذي ارتداه سو مينغ ، أصبحت عيناه أكثر رصانة.
في تلك اللحظة ، دخل شخص عبر الباب. كان هذا الرجل في الثلاثينات من عمره ، وكان مختلفًا عن الآخرين. كان هذا الاختلاف أيضًا هو سبب عدم مغادرة سو مينغ – ذلك الرجل كان يرتدي جلد وحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه هي المرة الأولى التي رأى فيها سو مينغ ملابس كان على دراية بها منذ قدومه إلى مدينة جبل هان. كان وجه هذا الرجل شاحبًا ، وكان عابسًا. بمجرد دخوله إلى المبنى ، جلس على طاولة كانت بعيدة نوعًا ما عن سو مينغ وطلب ببعض النبيذ قبل البدء في الشرب بهدوء.
كان هناك عدم يقين ، وتردد ، ولمحة من الذعر على وجهه.
“إذا تمكنت من إنشاء حبة نهب الروح، فسوف يناسبني بالفعل وصف البيرسيركر الساقط…”
“على أقل تقدير ، هذا الرجل في المستوى العاشر من عالم تكثيف الدم. هناك احتمال أنه وصل بالفعل إلى ذروة عالم تكثيف الدم. إنه على بعد خطوة من عالم الصحوة.
كان هناك عدم يقين ، وتردد ، ولمحة من الذعر على وجهه.
لم يظهر سو مينغ أيًا من عواطفه على وجهه. ربما لم يكن الرجل قد أطلق تشي الخاص به ، لكن سو مينغ كان لا يزال بإمكانه أن يشعر بوضوح بالضغط الذي كان يخرج منه بشكل ضعيف.
نظر سو مينغ إلى مدينة جبل هان وأخذ نفسًا عميقًا. كان تعبيره هادئًا عندما كان يسير في درب الجبل.
مرت ساعة أخرى. استمر الرجل في شرب الخمر بدون كلمة ، ولكن النضال في عينيه أصبح أكثر وضوحًا وقوة. كان يرفع رأسه في بعض الأحيان نحو الباب ، كما لو كان ينتظر شخصًا ما.
لم يظهر سو مينغ أيًا من عواطفه على وجهه. ربما لم يكن الرجل قد أطلق تشي الخاص به ، لكن سو مينغ كان لا يزال بإمكانه أن يشعر بوضوح بالضغط الذي كان يخرج منه بشكل ضعيف.
ولكن مع مرور الوقت ، عندما غادر الجميع في نهاية المطاف فقط هو وسو مينغ بقوا في المبنى بجانب الخوادم التي تتدلى برأسها على الطاولات ،خيبة الأمل لونت وجه الرجل. مرة واحدة ، ألقى نظرة خاطفة على سو مينغ. بعد ذلك استمر في شرب الخمر بدون كلمة ، لكن التردد في عينيه تحول تدريجياً إلى قسوة.
أخذ سو مينغ رشفة من النبيذ واستمع إلى المناقشات حوله. عندما بدأ الحشد في المغادرة حوالي منتصف الليل ، وكان على وشك الذهاب إلى غرفته للراحة ، تغير تعبيره فجأة. لم ينهض ، لكنه اختار أن يأخذ رشفة من النبيذ مرة أخرى.
لم يرغب سو مينغ في جذب المتاعب. نهض وذهب إلى الفناء الخلفي. من خلال ساعات الملاحظة هنا ، كان متأكدًا جدًا بالفعل من أن الفناء الخلفي لهذا المبنى كان مكانًا مُعدًا خصيصًا للأجانب للبقاء والراحة. كان قد حجز غرفة في وقت سابق. عندما خرج ، انتقلت عاصفة من الرياح فجأة من المدخل ، مما تسبب في وميض النار على الشموع.
في تلك اللحظة ، دخل شخص عبر الباب. كان هذا الرجل في الثلاثينات من عمره ، وكان مختلفًا عن الآخرين. كان هذا الاختلاف أيضًا هو سبب عدم مغادرة سو مينغ – ذلك الرجل كان يرتدي جلد وحش.
في تلك اللحظة ، دخلت امرأة ترتدي قميصًا أبيض ببطء. تلك المرأة لا تبدو كبيرة في العمر. كان هناك حجاب أبيض يغطي وجهها ، وبالتالي لا يمكن رؤية وجهها بوضوح. الشيء الوحيد المرئي هما أعينها ، التي كانت لها جاذبية غريبة مثل النجوم في السماء.
كان سو مينغ قد فهم منذ فترة طويلة من فانغ مو أن مدينة جبل هان كانت مفتوحة للجميع ، طالما دفعوا مبلغًا كافيًا من العملات الحجرية. ستزيد كمية القطع النقدية الحجرية التي يدفعونها مع الوقت الذي يمكنهم فيه البقاء داخل المدينة.
بكلمات قليلة ، فهم سو مينغ الغرض من هذا المكان. حجز غرفة لنفسه للراحة. بمجرد أن طلب طعامه ، اختار أيضًا النبيذ الذي يتم تقديمه في الغالب على الطاولات الأخرى. ثم جلس على طاولته ونظر من النافذة ، ويبدو أنه يفكر في شيء ما.
أخذ سو مينغ رشفة من النبيذ واستمع إلى المناقشات حوله. عندما بدأ الحشد في المغادرة حوالي منتصف الليل ، وكان على وشك الذهاب إلى غرفته للراحة ، تغير تعبيره فجأة. لم ينهض ، لكنه اختار أن يأخذ رشفة من النبيذ مرة أخرى.
في تلك اللحظة ، دخل شخص عبر الباب. كان هذا الرجل في الثلاثينات من عمره ، وكان مختلفًا عن الآخرين. كان هذا الاختلاف أيضًا هو سبب عدم مغادرة سو مينغ – ذلك الرجل كان يرتدي جلد وحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات