You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 721

721

721

كانت رائحة البحر محصورة في النسيم ، وكانت تتصاعد عندما ضربت الأمواج الشعاب المرجانية. اندمجت الرائحة برائحة العشب وتحولت إلى رائحة فريدة من نوعها في المناطق القريبة من البحار. أولئك المألوفون بها سيحبونها ، لكن أولئك الذين لم يكونوا مألوفين سيجدون الرائحة صعبة بعض الشيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتكلم سو مينغ ، بل نظر إلى العالم من بعيد.

من الواضح أن فانغ كانغ لان كانت معتادة بالفعل على الرائحة. وقفت بجانب سو مينغ ، وبمجرد أن قامت بتلطيف ملابسه ، نظرت إلى الأفق وظلت بجانبه بهدوء ، دون أن تنبس ببنت شفة.

وقفت زي يان ويا مو معًا وشاهدوا سو مينغ يغادر مع مجموعته في السماء. كان هناك رجل صامت يقف خلفهم. كان زي تشي. لقد استعاد حواسه خلال السنوات التي قضاها في جسد شمعة التنين. كان سو مينغ قد وعد زي يان من أمام أنه سيساعد في البحث عن زي تشي ، والآن ، سو مينغ قد أوفى بوعده عندما عاد إلى الجزيرة.

عرفت أن سو مينغ يحب الصمت.

جاء الكلب دهسًا بتعبير عن الاستسلام والمعاناة وهو يصرخ نحو السماء. بجانبه كانت يو شوان ، الذي كانت يديها خلف ظهرها. كانت تمشي بابتسامة على وجهها وكانت ترفس الكلب من حين لآخر ، مما يجعله يبكي بصوت أعلى.

بعد وقت طويل ، قال ببطء: “بعد ذلك سأتوجه إلى تحالف المنطقة الغربية”.

وبينما كانت تبكي ، ظهر إلى جانبها شخص تعرفه. كانت يا مو هو الذي اعتنى بها دون شكوى خلال هذه السنوات واستسلم لرغباتها. كان يا مو ، الذي أعطى واستمر في العطاء بهدوء دون أن يطلب أي شيء في المقابل.

“مم.” أومأت فانغ كانغ لان مع همهمة ناعمة.

“آه… ما الخطأ في هذا الكلب ؟ إنه يستمر في النباح ولن يستمع إلي. لم يقاطعكما ، أليس كذلك؟” رمشت يو شوان ونظرت نحو سو مينغ و فانغ كانغ لان . وبينما كانت تتحدث ، ركلت الكلب مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدار سو مينغ رأسه ونظر إليها. هذه المرأة لم تكن جميلة مثل يو شوان ، لكن سلوكها الهادئ كان مريحًا للآخرين. كان هذا شيئًا لم يكن لدى يو شوان.

“ثم تهانينا ، الأخت الصغيرة يو شوان. سأحضر بالتأكيد وليمة الزفاف لاحقًا ، لكني أود التحدث عن بعض الأمور الخاصة مع خطيبك الآن. هل يمكنك التنحي جانبًا؟”

“هل سوف تعود؟” رفرفت رموش فانغ كانغ لان بخفة ونظرت إلى سو مينغ أيضًا.

بمجرد أن غادر الأخ الأكبر الثاني ، بدت زي يان وكأنها فقدت كل قوتها وخطت بضع خطوات مذهلة إلى الوراء. سقطت الدموع من زوايا عينيها. خلال تلك اللحظة الآن ، أرادت الموافقة عليه… لكنها لم تستطع.

ظل سو مينغ صامتًا للحظة أمام أن يقول بهدوء ، “ربما سأفعل ، وربما لن أفعل”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سوى بعض الولع بين الاثنين ، وكان هذا الولع كله من الأخ الأكبر الثاني. أما بالنسبة لها… بعد الأشياء التي مرت بها أثناء التغيير في الصباح الجنوبي ، أصبحت ذكراها عن الأخ الأكبر الثاني واضحة بشكل لا يصدق لأنها مرت بكل تقلبات الحياة ، ولكن هذا كان فقط بسبب الذاكرة.

“لا يهم ما إذا اخترت العودة أم لا ، سأكون هنا دائمًا. إذا جاء يوم تشعر فيه بالتعب ، يمكنك المجيء إلى هنا والاستراحة. إذا لم أعد هنا عندما يأتي ذلك اليوم ، قال فانغ كانغ لان بهدوء ، ستظل روحي هنا للحفاظ على صحبتك. كان هناك جودة محددة في صوتها ، إلى جانب الهواء الخالي من الهموم.

تم تدوير جزء من وجهه حتى يسطع ضوء الشمس عليه. نظر إلى زي يان ، وابتسم لها تدريجيًا أيضًا.

جاء تصميمها من وجودها في هذا المكان ، وجاء موقفها الخالي من الهم من رفضها لرفقة سو مينغ عندما قدمه لها ليس بدافع الحب.

بسبب عجزها في الواقع ، كما تتذكر الماضي ، ندمت ، لكن هذا… لم يكن حبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتكلم سو مينغ ، بل نظر إلى العالم من بعيد.

“ثم أتمنى أن تكوني سعيدا.” بمجرد أن انتهى من الكلام ، رفع رأسه وألقى بنظرته نحو يا مو ، الذي كان جالسًا على صخرة من بعيد. بعد أن ألقى نظرة عميقة عليه ، استدار وغادر الجبل.

لكن هذا الصمت الذي كان قائماً بينه وبين فانغ كانغ لان… انكسر بسبب اللحاء الذي بدا وكأنه زئير تنين بعد لحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني رأيت الأخ الأصغر يتصرف بهذه الطريقة في المرة الأخيرة.” غير الأخ الأكبر الثاني بضع زوايا أخرى قبل أن يتنهد في النهاية.

جاء الكلب دهسًا بتعبير عن الاستسلام والمعاناة وهو يصرخ نحو السماء. بجانبه كانت يو شوان ، الذي كانت يديها خلف ظهرها. كانت تمشي بابتسامة على وجهها وكانت ترفس الكلب من حين لآخر ، مما يجعله يبكي بصوت أعلى.

“تعال معي.” مد الأخ الأكبر الثاني يده ورفع ذقن زي يان ، ثم قبلها برفق على جبينها.

عندما أدارت سو مينغ و فانغ كانغ لان رأسيهما للنظر ، أخرجت يو شوان لسانها ووضعت نظرة محرجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمس الأخ الأكبر الثاني وجهه وغيّر زاوية قبل أن يدير رأسه جانباً لينظر إليها.

“آه… ما الخطأ في هذا الكلب ؟ إنه يستمر في النباح ولن يستمع إلي. لم يقاطعكما ، أليس كذلك؟” رمشت يو شوان ونظرت نحو سو مينغ و فانغ كانغ لان . وبينما كانت تتحدث ، ركلت الكلب مرة أخرى.

إنها لا تحبني ولا تحب الرجل الذي بجانبها الآن. تحب… نظرة لطيفة. إنها تحبه لأنه يمكن أن يمنحها الدفء. تنهد الأخ الأكبر الثاني بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عبس سو مينغ. ابتسمت فانغ كانغ لان بلطف بجانبه ونظرت إلى المرأة ، ثم سأل بهدوء ، “من قد تكون؟”

“ماذا عن الان؟”

“مرحبًا ، أيها الكبار ، أنا يو شوان. أنا مخطوبة من سو مينغ.” ظهرت نظرة خجولة على وجه يو شوان.

جاء صوت هادئ من جانب فانغ كانغ لان. كان وان تشي هي التي تحدثت أثناء تحركها للوقوف بجانب فانغ كانغ لان ، ونظرت أيضًا إلى سو مينغ تاركة بعيدًا.

صُدمت فانغ كانغ لان للحظات. ثم ، بابتسامتها التي لم تتغير على الإطلاق ، نظرت نحو سو مينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سوى بعض الولع بين الاثنين ، وكان هذا الولع كله من الأخ الأكبر الثاني. أما بالنسبة لها… بعد الأشياء التي مرت بها أثناء التغيير في الصباح الجنوبي ، أصبحت ذكراها عن الأخ الأكبر الثاني واضحة بشكل لا يصدق لأنها مرت بكل تقلبات الحياة ، ولكن هذا كان فقط بسبب الذاكرة.

“الأخ الأكبر الثاني كان هو الذي رتب زواجنا. سأتزوج منها في غضون أيام قليلة. من فضلك تعال إلى وليمة الزفاف في ذلك الوقت. لقد سمعت أن زوجي سيذكرك من قبل، والآن بعد أن التقيت بك… ”

صرحت وان تشي باستخفاف قائلة: “حتى هو لا يعرف أنه شخص بلا قلب… لا توجد امرأة في العالم يمكنها أن تدخل قلبه حقًا… إلا إذا كانت ميتة”.

كانت هناك نظرة خجولة على وجه يو شوان ، إلى جانب جو من السذاجة وهي تتحدث بهدوء ، ولكن قبل أن تتمكن من إنهاء حديثها ، قام سو مينغ بإزالة خصلة شعرها. ثم ماتت الكلمات في حلقها.

بمجرد أن غادر الأخ الأكبر الثاني ، بدت زي يان وكأنها فقدت كل قوتها وخطت بضع خطوات مذهلة إلى الوراء. سقطت الدموع من زوايا عينيها. خلال تلك اللحظة الآن ، أرادت الموافقة عليه… لكنها لم تستطع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسمت فانغ كانغ لان بهدوء وضبطت حجم يو شوان. ثم اتخذت خطوات قليلة للأمام لتمسك بذراع سو مينغ. أدارت رأسها جانبًا لتنظر إلى يو شوان مرة أخرى ، وفي تلك اللحظة ، كانت ابتسامتها أقرب إلى زهرة مزهرة.

لم تستطع أن تكذب على نفسها وبالتأكيد لن تكذب على الأخ الأكبر.

“ثم تهانينا ، الأخت الصغيرة يو شوان. سأحضر بالتأكيد وليمة الزفاف لاحقًا ، لكني أود التحدث عن بعض الأمور الخاصة مع خطيبك الآن. هل يمكنك التنحي جانبًا؟”

“لا يهم ما إذا اخترت العودة أم لا ، سأكون هنا دائمًا. إذا جاء يوم تشعر فيه بالتعب ، يمكنك المجيء إلى هنا والاستراحة. إذا لم أعد هنا عندما يأتي ذلك اليوم ، قال فانغ كانغ لان بهدوء ، ستظل روحي هنا للحفاظ على صحبتك. كان هناك جودة محددة في صوتها ، إلى جانب الهواء الخالي من الهموم.

ابتسم سو مينغ بسخرية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذا النوع من التعبير على وجه فانغ كانغ لان. ربما كانت تبتسم ، لكن كانت هناك حافة حادة في ابتسامتها.

جاء الكلب دهسًا بتعبير عن الاستسلام والمعاناة وهو يصرخ نحو السماء. بجانبه كانت يو شوان ، الذي كانت يديها خلف ظهرها. كانت تمشي بابتسامة على وجهها وكانت ترفس الكلب من حين لآخر ، مما يجعله يبكي بصوت أعلى.

بينما تواجهت يو شوان و فانغ كانغ لان لفظيًا ، تاركين سو مينغ بجانبها يبتسم بسخرية ، حبست زي يان دموعها عندما ابتسمت ونظرت إلى الأخ الأكبر الثاني على الجبل الآخر.

قالت زي يان وهي تضحك وهي تغطي وجهها: “بصراحة ، أردت دائمًا أن أخبرك… أنه عندما تترك ضوء الشمس يسطع على وجهك هكذا… تبدو فظيعًا حقًا”.

تم تدوير جزء من وجهه حتى يسطع ضوء الشمس عليه. نظر إلى زي يان ، وابتسم لها تدريجيًا أيضًا.

جاء تصميمها من وجودها في هذا المكان ، وجاء موقفها الخالي من الهم من رفضها لرفقة سو مينغ عندما قدمه لها ليس بدافع الحب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، كانت ابتساماتهم مشوبة بلمحة من الكآبة وحنين لا يوصف. كانا مثل صديقين حميمين لم يلتقيا منذ سنوات ودفنا اللحظات الجميلة من ماضيهما بعيدًا. عندما التقيا مرة أخرى ، كانوا غرباء لم يكونوا غرباء حقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمس الأخ الأكبر الثاني وجهه وغيّر زاوية قبل أن يدير رأسه جانباً لينظر إليها.

ابتسم زي يان وسأل بهدوء ، “هل أعجبك حقًا عندما كنت لا تزال في القمة التاسعة؟”

أراد زي تشي الاستمرار في متابعة سو مينغ ، لكن عندما رأى أخته ، اختار البقاء.

“لقد أعجبت بك حقًا… لكنك تجنبتني مثل الطاعون ، ولم تتح لي الفرصة حتى لأعترف لك.” أخرج الأخ الأكبر الثاني من سعال جاف وغير وضعه ، وترك الشمس تشرق على الجانب الآخر من وجهه.

صمت الأخ الثاني الأكبر ونظر إلى زي يان وهي يتحرك للخلف ، ثم تنهد. ظهرت الابتسامة اللطيفة على وجهه مرة أخرى.

عندما رأت زي يان الأخ الثاني الأكبر يتصرف بهذه الطريقة ، غطت فمها وضحكت. بدت سعيدة حقًا ، وكأنها عادت إلى الماضي.

بمجرد أن غادر الأخ الأكبر الثاني ، بدت زي يان وكأنها فقدت كل قوتها وخطت بضع خطوات مذهلة إلى الوراء. سقطت الدموع من زوايا عينيها. خلال تلك اللحظة الآن ، أرادت الموافقة عليه… لكنها لم تستطع.

قالت زي يان وهي تضحك وهي تغطي وجهها: “بصراحة ، أردت دائمًا أن أخبرك… أنه عندما تترك ضوء الشمس يسطع على وجهك هكذا… تبدو فظيعًا حقًا”.

“بصراحة ، عندما تبتسم ، فإن هذا التعبير اللطيف عنك وتلك النظرة الرقيقة تجعلك تبدو أفضل بكثير من أي شيء تفعله الآن ،” سخرت زي يان من الأخ الأكبر الثاني وهي تضحك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لمس الأخ الأكبر الثاني وجهه وغيّر زاوية قبل أن يدير رأسه جانباً لينظر إليها.

صرحت وان تشي باستخفاف قائلة: “حتى هو لا يعرف أنه شخص بلا قلب… لا توجد امرأة في العالم يمكنها أن تدخل قلبه حقًا… إلا إذا كانت ميتة”.

“ماذا عن الان؟”

صمت الأخ الثاني الأكبر ونظر إلى زي يان وهي يتحرك للخلف ، ثم تنهد. ظهرت الابتسامة اللطيفة على وجهه مرة أخرى.

“لا يزال فظيعًا كما كان دائمًا.”

“تعال معي.” مد الأخ الأكبر الثاني يده ورفع ذقن زي يان ، ثم قبلها برفق على جبينها.

“ماذا عن الان؟”

“ثم تهانينا ، الأخت الصغيرة يو شوان. سأحضر بالتأكيد وليمة الزفاف لاحقًا ، لكني أود التحدث عن بعض الأمور الخاصة مع خطيبك الآن. هل يمكنك التنحي جانبًا؟”

“لا يزال مروعا”.

وبينما كانت تبكي ، ظهر إلى جانبها شخص تعرفه. كانت يا مو هو الذي اعتنى بها دون شكوى خلال هذه السنوات واستسلم لرغباتها. كان يا مو ، الذي أعطى واستمر في العطاء بهدوء دون أن يطلب أي شيء في المقابل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكنني رأيت الأخ الأصغر يتصرف بهذه الطريقة في المرة الأخيرة.” غير الأخ الأكبر الثاني بضع زوايا أخرى قبل أن يتنهد في النهاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت فانغ كانغ لان بهدوء وضبطت حجم يو شوان. ثم اتخذت خطوات قليلة للأمام لتمسك بذراع سو مينغ. أدارت رأسها جانبًا لتنظر إلى يو شوان مرة أخرى ، وفي تلك اللحظة ، كانت ابتسامتها أقرب إلى زهرة مزهرة.

“بصراحة ، عندما تبتسم ، فإن هذا التعبير اللطيف عنك وتلك النظرة الرقيقة تجعلك تبدو أفضل بكثير من أي شيء تفعله الآن ،” سخرت زي يان من الأخ الأكبر الثاني وهي تضحك.

كيف لا يرى أن زي يان كانت تحاول التستر على أجواء الألم التي مرت عليها؟ وكيف لا يرى التعب الذي نزل من أعماق قلبها؟ في صمت مشى نحوها ببطء.

لقد تغيرت. لقد أصبحت مختلفة ، ولم تعد الفتاة منذ كل تلك السنوات الماضية. كانت هناك نعمة ناضجة ، وحتى كلماتها أصبحت أكثر سخاءً مما كانت عليه في الماضي.

ابتسم سو مينغ بسخرية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذا النوع من التعبير على وجه فانغ كانغ لان. ربما كانت تبتسم ، لكن كانت هناك حافة حادة في ابتسامتها.

الأخ ثانٍ نظر إلى زي يان السعيدة ، أصيب بالدوار للحظة. صورة الفتاة من القمة التاسعة وزي يان الحالية تتداخل تدريجياً مع بعضها البعض قبل أن تنفصل ببطء. كانت هناك أوجه تشابه بينهما ، ولكن كانت هناك أيضًا جوانب معينة كانت مختلفة جدًا.

جاء صوت هادئ من جانب فانغ كانغ لان. كان وان تشي هي التي تحدثت أثناء تحركها للوقوف بجانب فانغ كانغ لان ، ونظرت أيضًا إلى سو مينغ تاركة بعيدًا.

خفضت زي يان رأسها تدريجياً تحت نظره. مهما كانت ابتسامتها رائعة ، كانت لا تزال وسيلة لإخفاء العواطف في قلبها. لم تكن تريد أن يرى أحد مدى هشاشة قلبها ، وخاصة الأخ الثاني الأكبر.

كانت هناك نظرة خجولة على وجه يو شوان ، إلى جانب جو من السذاجة وهي تتحدث بهدوء ، ولكن قبل أن تتمكن من إنهاء حديثها ، قام سو مينغ بإزالة خصلة شعرها. ثم ماتت الكلمات في حلقها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صمت ، وكان ذلك شيئًا نادرًا ما يحدث له. مع شخصيته ، كان من النادر أن يكون صامتًا ، لكن في تلك اللحظة ، عندما نظر إلى زي يان ، لسبب غير معروف ، شعر بطعنة حادة من الألم في قلبه وسكت.

“هل سوف تعود؟” رفرفت رموش فانغ كانغ لان بخفة ونظرت إلى سو مينغ أيضًا.

كيف لا يرى أن زي يان كانت تحاول التستر على أجواء الألم التي مرت عليها؟ وكيف لا يرى التعب الذي نزل من أعماق قلبها؟ في صمت مشى نحوها ببطء.

عضت زي يان شفتها السفلية ونظرت إلى الرجل الذي كان مثل زهرة يسير نحوها. عندما وقف بالقرب منها لدرجة أنها استطاعت حتى شم رائحة العشب عليه ، أنزلت رأسها.

عضت زي يان شفتها السفلية ونظرت إلى الرجل الذي كان مثل زهرة يسير نحوها. عندما وقف بالقرب منها لدرجة أنها استطاعت حتى شم رائحة العشب عليه ، أنزلت رأسها.

ابتسم سو مينغ بسخرية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذا النوع من التعبير على وجه فانغ كانغ لان. ربما كانت تبتسم ، لكن كانت هناك حافة حادة في ابتسامتها.

لم تر يا مو جالسة على حجر في مكان بعيد عنهم. كان ينظر إليها بهدوء ، وكان هناك ألم عميق على وجهه.

تم تدوير جزء من وجهه حتى يسطع ضوء الشمس عليه. نظر إلى زي يان ، وابتسم لها تدريجيًا أيضًا.

“تعال معي.” مد الأخ الأكبر الثاني يده ورفع ذقن زي يان ، ثم قبلها برفق على جبينها.

عضت زي يان شفتها السفلية ونظرت إلى الرجل الذي كان مثل زهرة يسير نحوها. عندما وقف بالقرب منها لدرجة أنها استطاعت حتى شم رائحة العشب عليه ، أنزلت رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهرت نظرة مذهولة على وجه زي يان وهي تنظر إليه. بعد لحظة طويلة ، رفعت يدها وداعبت وجهه بلطف قبل أن تهز رأسها وتتراجع إلى الوراء بضع خطوات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمس الأخ الأكبر الثاني وجهه وغيّر زاوية قبل أن يدير رأسه جانباً لينظر إليها.

صمت الأخ الثاني الأكبر ونظر إلى زي يان وهي يتحرك للخلف ، ثم تنهد. ظهرت الابتسامة اللطيفة على وجهه مرة أخرى.

“أنت مخطئة.” هزت فانغ كانغ لان رأسها. “إنه ليس شخصًا بلا قلب. إنه ببساطة مثقل بأشياء كثيرة جدًا ، وهذه الأشياء تكبحه كثيرًا لدرجة أنه لا يستطيع استيعاب أي شيء آخر في قلبه ، لأن قلبه كان دائمًا في حالة ارتباك.”

“ثم أتمنى أن تكوني سعيدا.” بمجرد أن انتهى من الكلام ، رفع رأسه وألقى بنظرته نحو يا مو ، الذي كان جالسًا على صخرة من بعيد. بعد أن ألقى نظرة عميقة عليه ، استدار وغادر الجبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت ابتساماتهم مشوبة بلمحة من الكآبة وحنين لا يوصف. كانا مثل صديقين حميمين لم يلتقيا منذ سنوات ودفنا اللحظات الجميلة من ماضيهما بعيدًا. عندما التقيا مرة أخرى ، كانوا غرباء لم يكونوا غرباء حقًا.

بمجرد أن غادر الأخ الأكبر الثاني ، بدت زي يان وكأنها فقدت كل قوتها وخطت بضع خطوات مذهلة إلى الوراء. سقطت الدموع من زوايا عينيها. خلال تلك اللحظة الآن ، أرادت الموافقة عليه… لكنها لم تستطع.

إنها لا تحبني ولا تحب الرجل الذي بجانبها الآن. تحب… نظرة لطيفة. إنها تحبه لأنه يمكن أن يمنحها الدفء. تنهد الأخ الأكبر الثاني بهدوء.

عرفت زي يان أن كل ما كان لديهم كان في الماضي. كل الأشياء التي حدثت لا يمكن إلا أن يقال إنها مصير اللعب معهم.

الأخ ثانٍ نظر إلى زي يان السعيدة ، أصيب بالدوار للحظة. صورة الفتاة من القمة التاسعة وزي يان الحالية تتداخل تدريجياً مع بعضها البعض قبل أن تنفصل ببطء. كانت هناك أوجه تشابه بينهما ، ولكن كانت هناك أيضًا جوانب معينة كانت مختلفة جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هناك سوى بعض الولع بين الاثنين ، وكان هذا الولع كله من الأخ الأكبر الثاني. أما بالنسبة لها… بعد الأشياء التي مرت بها أثناء التغيير في الصباح الجنوبي ، أصبحت ذكراها عن الأخ الأكبر الثاني واضحة بشكل لا يصدق لأنها مرت بكل تقلبات الحياة ، ولكن هذا كان فقط بسبب الذاكرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني رأيت الأخ الأصغر يتصرف بهذه الطريقة في المرة الأخيرة.” غير الأخ الأكبر الثاني بضع زوايا أخرى قبل أن يتنهد في النهاية.

بسبب عجزها في الواقع ، كما تتذكر الماضي ، ندمت ، لكن هذا… لم يكن حبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت نظرة مذهولة على وجه زي يان وهي تنظر إليه. بعد لحظة طويلة ، رفعت يدها وداعبت وجهه بلطف قبل أن تهز رأسها وتتراجع إلى الوراء بضع خطوات.

لم تستطع أن تكذب على نفسها وبالتأكيد لن تكذب على الأخ الأكبر.

كانت هناك نظرة خجولة على وجه يو شوان ، إلى جانب جو من السذاجة وهي تتحدث بهدوء ، ولكن قبل أن تتمكن من إنهاء حديثها ، قام سو مينغ بإزالة خصلة شعرها. ثم ماتت الكلمات في حلقها.

وبينما كانت تبكي ، ظهر إلى جانبها شخص تعرفه. كانت يا مو هو الذي اعتنى بها دون شكوى خلال هذه السنوات واستسلم لرغباتها. كان يا مو ، الذي أعطى واستمر في العطاء بهدوء دون أن يطلب أي شيء في المقابل.

كانت رائحة البحر محصورة في النسيم ، وكانت تتصاعد عندما ضربت الأمواج الشعاب المرجانية. اندمجت الرائحة برائحة العشب وتحولت إلى رائحة فريدة من نوعها في المناطق القريبة من البحار. أولئك المألوفون بها سيحبونها ، لكن أولئك الذين لم يكونوا مألوفين سيجدون الرائحة صعبة بعض الشيء.

“يا مو… لنذهب إلى المنزل.” مسحت زي يان دموعها وتطلعت نحو يا مو. نظرت إلى نظرته اللطيفة ، وكانت… تشبه إلى حد كبير نظرة الأخ الثاني الأكبر.

وقفت زي يان ويا مو معًا وشاهدوا سو مينغ يغادر مع مجموعته في السماء. كان هناك رجل صامت يقف خلفهم. كان زي تشي. لقد استعاد حواسه خلال السنوات التي قضاها في جسد شمعة التنين. كان سو مينغ قد وعد زي يان من أمام أنه سيساعد في البحث عن زي تشي ، والآن ، سو مينغ قد أوفى بوعده عندما عاد إلى الجزيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تبقى المجموعة طويلة في جزيرة جنوب المستنقع. في صباح اليوم التالي ، غادر سو مينغ والجميع يتبعه. عندما غادروا في المسافة ، وقفت فانغ كانغ لان على الجزيرة بهدوء وشاهدت جثة سو مينغ تختفي ، تمامًا كما فعلت في الماضي. لم تكن تعرف متى ستلتقي به في المرة القادمة ولم تكن تعرف ما إذا كانت ستظل على قيد الحياة في ذلك الوقت.

عندما رأت زي يان الأخ الثاني الأكبر يتصرف بهذه الطريقة ، غطت فمها وضحكت. بدت سعيدة حقًا ، وكأنها عادت إلى الماضي.

كانت تعلم أنها كانت في قلب سو مينغ ، لكن هذا كان كل شيء. لم يكن حب. يبدو أن هناك نوعًا من الحاجز لا تستطيع وصفه بين الاثنين. يبدو أن هناك دائمًا وادًا صغيرًا بينهما ، وكان غير مرئي… كما لو كانت الحياة والموت نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما في يوم من الأيام سيفهم ، وفقط عندما يفهم قد يكون قادرًا على استيعاب الحب في قلبه.” أصبح صوت وان تشي أفتح مع كل كلمة ، وفي النهاية ، كانت تتحدث بصوت لا تسمعه إلا هي.

“إنه شخص بلا قلب”.

لم تستطع أن تكذب على نفسها وبالتأكيد لن تكذب على الأخ الأكبر.

جاء صوت هادئ من جانب فانغ كانغ لان. كان وان تشي هي التي تحدثت أثناء تحركها للوقوف بجانب فانغ كانغ لان ، ونظرت أيضًا إلى سو مينغ تاركة بعيدًا.

قالت زي يان وهي تضحك وهي تغطي وجهها: “بصراحة ، أردت دائمًا أن أخبرك… أنه عندما تترك ضوء الشمس يسطع على وجهك هكذا… تبدو فظيعًا حقًا”.

صرحت وان تشي باستخفاف قائلة: “حتى هو لا يعرف أنه شخص بلا قلب… لا توجد امرأة في العالم يمكنها أن تدخل قلبه حقًا… إلا إذا كانت ميتة”.

“مرحبًا ، أيها الكبار ، أنا يو شوان. أنا مخطوبة من سو مينغ.” ظهرت نظرة خجولة على وجه يو شوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ربما في يوم من الأيام سيفهم ، وفقط عندما يفهم قد يكون قادرًا على استيعاب الحب في قلبه.” أصبح صوت وان تشي أفتح مع كل كلمة ، وفي النهاية ، كانت تتحدث بصوت لا تسمعه إلا هي.

أراد زي تشي الاستمرار في متابعة سو مينغ ، لكن عندما رأى أخته ، اختار البقاء.

“أنت مخطئة.” هزت فانغ كانغ لان رأسها. “إنه ليس شخصًا بلا قلب. إنه ببساطة مثقل بأشياء كثيرة جدًا ، وهذه الأشياء تكبحه كثيرًا لدرجة أنه لا يستطيع استيعاب أي شيء آخر في قلبه ، لأن قلبه كان دائمًا في حالة ارتباك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار سو مينغ رأسه ونظر إليها. هذه المرأة لم تكن جميلة مثل يو شوان ، لكن سلوكها الهادئ كان مريحًا للآخرين. كان هذا شيئًا لم يكن لدى يو شوان.

وقفت زي يان ويا مو معًا وشاهدوا سو مينغ يغادر مع مجموعته في السماء. كان هناك رجل صامت يقف خلفهم. كان زي تشي. لقد استعاد حواسه خلال السنوات التي قضاها في جسد شمعة التنين. كان سو مينغ قد وعد زي يان من أمام أنه سيساعد في البحث عن زي تشي ، والآن ، سو مينغ قد أوفى بوعده عندما عاد إلى الجزيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمس الأخ الأكبر الثاني وجهه وغيّر زاوية قبل أن يدير رأسه جانباً لينظر إليها.

أراد زي تشي الاستمرار في متابعة سو مينغ ، لكن عندما رأى أخته ، اختار البقاء.

“آه… ما الخطأ في هذا الكلب ؟ إنه يستمر في النباح ولن يستمع إلي. لم يقاطعكما ، أليس كذلك؟” رمشت يو شوان ونظرت نحو سو مينغ و فانغ كانغ لان . وبينما كانت تتحدث ، ركلت الكلب مرة أخرى.

جلست يو شوان على الكلب وظلت بجانب سو مينغ في السماء. كانت تنظر إليه من حين لآخر ، وستشعر بسعادة طفيفة لنفسها في قلبها. بسبب تدخلها ، لم يعد لدى سو مينغ و فانغ كانغ لان أي وقت بمفردهما. فكرت يو شوان في كل ما يمكنها فعله وغيرت أساليبها لمواصلة اتباع سو مينغ خلال ذلك اليوم في الجزيرة.

“هل سوف تعود؟” رفرفت رموش فانغ كانغ لان بخفة ونظرت إلى سو مينغ أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عاد الأخ الأكبر الثاني إلى طبيعته اللطيفة المعتادة. لم يكن هناك أي تلميح إلى الكآبة أو التعاسة بشأنه ، لكنه كان يعلم أن التغيير الثالث لقلبه قد بدأ خلال هذه الرحلة ، وكان هذا التغيير في القلب بسبب امرأة وولعه بها في الماضي.

عرفت زي يان أن كل ما كان لديهم كان في الماضي. كل الأشياء التي حدثت لا يمكن إلا أن يقال إنها مصير اللعب معهم.

إنها لا تحبني ولا تحب الرجل الذي بجانبها الآن. تحب… نظرة لطيفة. إنها تحبه لأنه يمكن أن يمنحها الدفء. تنهد الأخ الأكبر الثاني بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت فانغ كانغ لان بهدوء وضبطت حجم يو شوان. ثم اتخذت خطوات قليلة للأمام لتمسك بذراع سو مينغ. أدارت رأسها جانبًا لتنظر إلى يو شوان مرة أخرى ، وفي تلك اللحظة ، كانت ابتسامتها أقرب إلى زهرة مزهرة.

أثناء تحليق المجموعة ، تحركوا عبر البحر الميت ووصلوا إلى الجزيرة حيث تقع عشيرة السماء المتجمدة. بالتدريج ، رأى سو مينغ وشقيقه الأكبر الثاني جبلًا في البحر في مجال رؤيتهما. لقد رأوا شخصية طويلة تقف على الجبل ، وكان… هو زي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار سو مينغ رأسه ونظر إليها. هذه المرأة لم تكن جميلة مثل يو شوان ، لكن سلوكها الهادئ كان مريحًا للآخرين. كان هذا شيئًا لم يكن لدى يو شوان.

جلست يو شوان على الكلب وظلت بجانب سو مينغ في السماء. كانت تنظر إليه من حين لآخر ، وستشعر بسعادة طفيفة لنفسها في قلبها. بسبب تدخلها ، لم يعد لدى سو مينغ و فانغ كانغ لان أي وقت بمفردهما. فكرت يو شوان في كل ما يمكنها فعله وغيرت أساليبها لمواصلة اتباع سو مينغ خلال ذلك اليوم في الجزيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط